أجمل وأدق وأسهل في شرح الموضوع، سهل فهمه. أولا لأن الشيخ أو الشارح عنده طريقة جميلة في بيان الموضوع، لما يمثل لنا بطالب لم يحضر الدرس واتصل بزميله. ثانيا تميز هذا الشرح بوجود رسم تصميم أو رسم البيان الجميل و سهل لفهمه. بارك الله فيكم ونفع الله بكم الأمة.
السلام عليكم أحسن الله إليكم وبارك بكم السؤال الأول: بالنسبة للمثال لو لم يكن الضعف في عيسى يكون من تلامذته،بأن يكون هذا الإضطراب في السند وقع منهم؟ السؤال الثاني: في هذه الحالة ضعف السند يوجب ضعف المتن؟ السؤال الثالث: المراد بكلمة ضعيف هنا (بالمضطرب) أنه من قبيل المردود أي لايعمل به ؟ أم هو كالضعيف إذا كان بالفضائل يعمل به بشروط. وعذرا على كل هذه الأسئلة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. حياك الله أخي علي، ومثل هذه المذاكرة تسعدني. ج١/ المرد في ذلك إلى القرائن التي تحتف بكل حديث بحسبه، ويصعب ضبط ذلك بقاعدة. ج٢/ نعم اضطراب السند غالبا يوجب ضعف المتن؛ لأننا عرفنا بذلك أن هذا الراوي لم يضبط الحديث، ثم نحن لا نعرف الوجه الصحيح في الإسناد حتى نعتمده في الحكم على صحة الحديث، فمثلا: لو اختُلف على الشيخ في وصل الحديث وإرساله، وكان الحديث مضطربا، فهل سنعتمد الوجه الموصول فنحكم على الإسناد بأنه متصل، أم سنعتمد الوجه المرسل فنحكم على الإسناد بأنه منقطع، كل هذا مترتب على معرفة الوجه الراجح من رواية الشيخ، فلما لم نتمكن من الترجيح، فإننا لا نتمكن مما يترتب عليه. ج٣/ لا أدري، والله أعلم.
السلام عليكم.... تم حفظك الله. ذو اختلاف سند او متن ... مضطرب عند اهيل الفن. اظن ان هذا القيد غير صحيح فليس كل اختلاف يعتبر اضطراب. وهذا من تقيدات المتاخرين.
@@ahmed1408 شيخنا أحسن الله إليكم أليس في المثال الذي ذكرتموه عيسى الخياط ضعيف؟ ومع ذلك قلنا أن الاضطراب وقع منه، فكيف نقول الاضطراب لا يقع إلا من الثقة؟
@@morsalalawadi3649 استشكالكم في محله؛ فأئمة الحديث قد يحكمون على أحاديث بالاضطراب وراويها ضعيف، وهذا كثير بالنسبة لما حكموا عليه بالاضطراب فيما أحسب، هذا من حيث تطبيقات الأئمة. وأما التنظير في كتب المصطلح، فلعلي أراجع ما قالوه في ذلك إن شاء الله. وجزاكم الله خيرا على التنبيه.
هذا ممكن عقلًا؛ لكن يخالفه أمران: 1- أن عادة الرواة الغالبة عليهم هي الرواية عن شيخ واحد. 2- أن أبا الزناد إذا سمع الحديث من أنس، فلن يرويه بواسطة أنس؛ فلا يتصور أن من سمع حديثًا من صحابي أن سينزل ويرويه عن التابعي. فهذان الأمران يجعلان أن الأصل هو الرواية عن شيخ واحد، فإذا أردنا أن نصحح الوجهين نحتاج إلى قرينة تخرجنا عن هذا الأصل، مثال ذلك: 1- أن توجد رواية فيها الجمع بين الشيخين، كأن يقال: (حدثني فلان وفلان). 2- أن يصرح الراوي بأنه سمع الحديث من الشعبي عن أنس، ثم سمعه من أنس مباشرة. 3- أن يكون الراوي ممن عُرِف عنه كثرة الشيوخ وأنه ينوع في الرواية بين شيوخه، مثل الزهري. والله أعلم. وربما يفيدك في هذا الباب: كتاب مقارنة المرويات بشيخنا إبراهيم اللاحم.
اذا امكن الترجيح فالراجح يكون محفوظا والمرجوح شاذ وان لم يمكن الترجيح فنقول ان الحديث نضطرب لان من الشروط الاضطراب ان لا يمكن الترجيح فان امكن فلا اضطراب
أجمل وأدق وأسهل في شرح الموضوع، سهل فهمه. أولا لأن الشيخ أو الشارح عنده طريقة جميلة في بيان الموضوع، لما يمثل لنا بطالب لم يحضر الدرس واتصل بزميله. ثانيا تميز هذا الشرح بوجود رسم تصميم أو رسم البيان الجميل و سهل لفهمه. بارك الله فيكم ونفع الله بكم الأمة.
وإياكم
@@ahmed1408 يا شيخنا هل عندكم شرح للحديث المصحف؟
@@hamdyhalim للأسف لم أشرحه شرحًا مسجلًا، ولعل الله أن ييسر ذلك لاحقًا في شرح نخبة الفكر إن شاء الله.
شرح بديع جزاك الله خيرا وبارك فيك
آمين، وجزاك ربي خيرا وبارك فيك.
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك إلى يوم الدين امين يارب العالمين
جزاك الله خيرا دكتور
وإياك
بارك الله فيك
وفيك بارك الله
وجزاكم الله خيرا
وإباكم
جزيت الجنة
وجزيتم الجنة كذلك
السلام عليكم
أحسن الله إليكم وبارك بكم
السؤال الأول:
بالنسبة للمثال لو لم يكن الضعف في عيسى
يكون من تلامذته،بأن يكون هذا الإضطراب في السند وقع منهم؟
السؤال الثاني:
في هذه الحالة ضعف السند يوجب ضعف المتن؟
السؤال الثالث:
المراد بكلمة ضعيف هنا (بالمضطرب) أنه من قبيل المردود أي لايعمل به ؟
أم هو كالضعيف إذا كان بالفضائل يعمل به بشروط.
وعذرا على كل هذه الأسئلة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
حياك الله أخي علي، ومثل هذه المذاكرة تسعدني.
ج١/ المرد في ذلك إلى القرائن التي تحتف بكل حديث بحسبه، ويصعب ضبط ذلك بقاعدة.
ج٢/ نعم اضطراب السند غالبا يوجب ضعف المتن؛ لأننا عرفنا بذلك أن هذا الراوي لم يضبط الحديث، ثم نحن لا نعرف الوجه الصحيح في الإسناد حتى نعتمده في الحكم على صحة الحديث، فمثلا: لو اختُلف على الشيخ في وصل الحديث وإرساله، وكان الحديث مضطربا، فهل سنعتمد الوجه الموصول فنحكم على الإسناد بأنه متصل، أم سنعتمد الوجه المرسل فنحكم على الإسناد بأنه منقطع، كل هذا مترتب على معرفة الوجه الراجح من رواية الشيخ، فلما لم نتمكن من الترجيح، فإننا لا نتمكن مما يترتب عليه.
ج٣/ لا أدري، والله أعلم.
جزاكم الله خيرا
وجعل الله هذا الجهد في ميزان حسناتكم
وجزاكم 🌹
هل يوجد ملفات pdf
مذكرة_المنظومة_البيقونية_بدون_خلفية
salma
الشيح سعيد مصلح عبد الفراجي
جزاكم الله خيرا ما اسم المنشد قارئ البيقونية
وما اسم التطبيق الذي تعمل به على فيديوهاتك
الذي أنشد الأبيات: الشيخ عبد العزيز الصيني
البرنامج الذي أعمل عليه هو الباوربوينت
السلام عليكم.... تم حفظك الله.
ذو اختلاف سند او متن ... مضطرب عند اهيل الفن.
اظن ان هذا القيد غير صحيح فليس كل اختلاف يعتبر اضطراب. وهذا من تقيدات المتاخرين.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أهلا وسهلا شيخنا.
أرجو أن توضح مرادك أكثر تكرما.
@@ahmed1408 اعيد صياغه المراد بسؤال حفظك الله.
هل كل اختلاف في سند الحديث ومتنه يعد. اضطرابا.
ذكرت في الشرح انه مقيد بشرطين:
١- التساوي في الأوجه المختلف عليها.
٢- تعذر الجمع.
@@ahmed1408 الاعتراض ليس على شرحك شيخي بل ع اطلاق الناظم.
لا أظن أن الناظم يقصد الإطلاق، ولكنه قصور في التعبير أدى إليه قصر المنظومة.
لأن عامة كتب الاصطلاح قيدت ولم تطلق
شيخنا الفاضل أحسن الله إليكم إذن الحديث المضطرب من صور الحديث المعلول أم غير ذلك؟ أرجو من فضلكم التوضيح بارك الله فيكم
نعم، هو كذلك.
شيخنا حفظك الله..
هل يعني هذا ان المضطرب لا يقع إلا من الثقات؟
وهل المضطرب علته خفية؟
نعم هو كذلك
@@ahmed1408 شيخنا أحسن الله إليكم
أليس في المثال الذي ذكرتموه عيسى الخياط ضعيف؟ ومع ذلك قلنا أن الاضطراب وقع منه،
فكيف نقول الاضطراب لا يقع إلا من الثقة؟
@@morsalalawadi3649 استشكالكم في محله؛ فأئمة الحديث قد يحكمون على أحاديث بالاضطراب وراويها ضعيف، وهذا كثير بالنسبة لما حكموا عليه بالاضطراب فيما أحسب، هذا من حيث تطبيقات الأئمة.
وأما التنظير في كتب المصطلح، فلعلي أراجع ما قالوه في ذلك إن شاء الله.
وجزاكم الله خيرا على التنبيه.
@@ahmed1408 أنتم جزاكم الله خيرا شيخنا على هذا الجهود المبارك.
قد يكون ابو الزناد سمعه من انس رضي الله عنه
وسمعه من الشعبي
هذا ممكن عقلًا؛ لكن يخالفه أمران:
1- أن عادة الرواة الغالبة عليهم هي الرواية عن شيخ واحد.
2- أن أبا الزناد إذا سمع الحديث من أنس، فلن يرويه بواسطة أنس؛ فلا يتصور أن من سمع حديثًا من صحابي أن سينزل ويرويه عن التابعي.
فهذان الأمران يجعلان أن الأصل هو الرواية عن شيخ واحد، فإذا أردنا أن نصحح الوجهين نحتاج إلى قرينة تخرجنا عن هذا الأصل، مثال ذلك:
1- أن توجد رواية فيها الجمع بين الشيخين، كأن يقال: (حدثني فلان وفلان).
2- أن يصرح الراوي بأنه سمع الحديث من الشعبي عن أنس، ثم سمعه من أنس مباشرة.
3- أن يكون الراوي ممن عُرِف عنه كثرة الشيوخ وأنه ينوع في الرواية بين شيوخه، مثل الزهري.
والله أعلم.
وربما يفيدك في هذا الباب: كتاب مقارنة المرويات بشيخنا إبراهيم اللاحم.
إذا اختلف راويان ثقتان عن شيخ يسمى أحدهما مضطربا واحدهما شاذ؟ هيك شيخنا؟
اذا امكن الترجيح فالراجح يكون محفوظا والمرجوح شاذ وان لم يمكن الترجيح فنقول ان الحديث نضطرب لان من الشروط الاضطراب ان لا يمكن الترجيح فان امكن فلا اضطراب
@@reemal9013شكر الله سعيكم
جزاك الله خيرا
وإياك