Розмір відео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показувати елементи керування програвачем
Автоматичне відтворення
Автоповтор
الله يعطيك العافيه ويوفقك ويجزيك لخير يآرب
آمين وإياكم
2:574:33أَو مُلمِعٌ وَسَقَت لِأَحقَبَ لاحَهُطَردُ الفُحولِ وَضَربُها وَكِدامُها8:46يَعلو بِها حُدبَ الإِكامِ مُسَحَّجٌقَد رابَهُ عِصيانُها وَوِحامُها16:01بِأَحِزَّةِ الثَلَبوتِ يَربَأُ فَوقَهاقَفرَ المَراقِبِ خَوفُها آرامُها26:19حَتّى إِذا سَلَخا جُمادى سِتَّةًجَزءً فَطالَ صِيامُهُ وَصِيامُها30:00رَجَعا بِأَمرِهِما إِلى ذي مِرَّةٍحَصِدٍ وَنُجحُ صَريمَةٍ إِبرامُها33:16وَرَمى دَوابِرَها السَفا وَتَهَيَّجَتريحُ المَصايِفِ سَومُها وَسِهامُها35:55فَتَنازَعا سَبِطاً يَطيرُ ظِلالُهُكَدُخانِ مُشعَلَةٍ يُشَبُّ ضِرامُها38:39مَشمولَةٍ غُلِثَت بِنابِتِ عَرفَجٍكَدُخانِ نارٍ ساطِعٍ أَسنامُها46:28فَمَضى وَقَدَّمَها وَكانَت عادَةًمِنهُ إِذا هِيَ عَرَّدَت إِقدامُها50:12فَتَوَسَّطا عُرضَ السَرِيِّ وَصَدَّعامَسجورَةً مُتَجاوِراً قُلّامُها55:30مَحفوفَةً وَسطَ اليَراعِ يُظِلُّهامِنهُ مُصَرَّعُ غابَةٍ وَقِيامُها1:02:59أَفَتِلكَ أَم وَحشِيَّةٌ مَسبوعَةٌخَذَلَت وَهادِيَةُ الصِوارِ قِوامُها1:06:40خَنساءُ ضَيَّعَتِ الفَريرَ فَلَم يَرِمعُرضَ الشَقائِقِ طَوفُها وَبُغامُها1:09:40لِمُعَفَّرٍ قَهدٍ تَنازَعَ شِلوَهُغُبسٌ كَواسِبُ لا يُمَنُّ طَعامُها1:12:59صادَفنَ مِنها غِرَّةً فَأَصَبنَهاإِنَّ المَنايا لا تَطيشُ سِهامُها1:15:13باتَت وَأَسبَلَ واكِفٌ مِن ديمَةٍيُروي الخَمائِلَ دائِماً تَسجامُها1:19:43يَعلو طَريقَةَ مَتنِها مُتَواتِرٌفي لَيلَةٍ كَفَرَ النُجومَ غَمامُها1:22:11تَجتافُ أَصلاً قالِصاً مُتَنَبِّذاًبِعُجوبِ أَنقاءٍ يَميلُ هُيامُها1:28:31وَتُضيءُ في وَجهِ الظَلامُ مُنيرَةًكَجُمانَةِ البَحرِيِّ سُلَّ نِظامُها1:31:52حَتّى إِذا اِنحَسَرَ الظَلامُ وَأَسفَرَتبَكَرَت تَزُلُّ عَنِ الثَرى أَزلامُها1:34:17عَلِهَت تَرَدَّدُ في نِهاءِ صَعائِدٍسَبعاً تُؤاماً كامِلاً أَيّامُها1:36:491:40:09حَتّى إِذا يَئِسَت وَأَسحَقَ حالِقٌلَم يُبلِهِ إِرضاعُها وَفِطامُها1:41:20وَتَوَجَّسَت رِزَّ الأَنيسِ فَراعَهاعَن ظَهرِ غَيبٍ وَالأَنيسُ سَقامُها
الديمة هي الغيمة أو السحابة التي هطل منها المطر، أحسن الله إليكم
فسره الانباري بانه المطر الدائم راجع الشرح نعم الديمة تطلق على ما تفضلت لكن تم الالتزام بكلام الانباري
إذا ممكن خطوات لتحليل القصيدة هي أو غيرها وفقكم الله وجزيتم خيرا عنا جميع يآرب
عليكم بسماع تعليق الشيخ على المقدمة الأدبية للمرزوقي ثم سماع تعليق الشيخ على معلقة امرئ القيس فقد ذكر طريقة تقسيم القصائد وطرق التحليل
الله يعطيك العافيه ويوفقك ويجزيك لخير يآرب
آمين وإياكم
2:57
4:33
أَو مُلمِعٌ وَسَقَت لِأَحقَبَ لاحَهُ
طَردُ الفُحولِ وَضَربُها وَكِدامُها
8:46
يَعلو بِها حُدبَ الإِكامِ مُسَحَّجٌ
قَد رابَهُ عِصيانُها وَوِحامُها
16:01
بِأَحِزَّةِ الثَلَبوتِ يَربَأُ فَوقَها
قَفرَ المَراقِبِ خَوفُها آرامُها
26:19
حَتّى إِذا سَلَخا جُمادى سِتَّةً
جَزءً فَطالَ صِيامُهُ وَصِيامُها
30:00
رَجَعا بِأَمرِهِما إِلى ذي مِرَّةٍ
حَصِدٍ وَنُجحُ صَريمَةٍ إِبرامُها
33:16
وَرَمى دَوابِرَها السَفا وَتَهَيَّجَت
ريحُ المَصايِفِ سَومُها وَسِهامُها
35:55
فَتَنازَعا سَبِطاً يَطيرُ ظِلالُهُ
كَدُخانِ مُشعَلَةٍ يُشَبُّ ضِرامُها
38:39
مَشمولَةٍ غُلِثَت بِنابِتِ عَرفَجٍ
كَدُخانِ نارٍ ساطِعٍ أَسنامُها
46:28
فَمَضى وَقَدَّمَها وَكانَت عادَةً
مِنهُ إِذا هِيَ عَرَّدَت إِقدامُها
50:12
فَتَوَسَّطا عُرضَ السَرِيِّ وَصَدَّعا
مَسجورَةً مُتَجاوِراً قُلّامُها
55:30
مَحفوفَةً وَسطَ اليَراعِ يُظِلُّها
مِنهُ مُصَرَّعُ غابَةٍ وَقِيامُها
1:02:59
أَفَتِلكَ أَم وَحشِيَّةٌ مَسبوعَةٌ
خَذَلَت وَهادِيَةُ الصِوارِ قِوامُها
1:06:40
خَنساءُ ضَيَّعَتِ الفَريرَ فَلَم يَرِم
عُرضَ الشَقائِقِ طَوفُها وَبُغامُها
1:09:40
لِمُعَفَّرٍ قَهدٍ تَنازَعَ شِلوَهُ
غُبسٌ كَواسِبُ لا يُمَنُّ طَعامُها
1:12:59
صادَفنَ مِنها غِرَّةً فَأَصَبنَها
إِنَّ المَنايا لا تَطيشُ سِهامُها
1:15:13
باتَت وَأَسبَلَ واكِفٌ مِن ديمَةٍ
يُروي الخَمائِلَ دائِماً تَسجامُها
1:19:43
يَعلو طَريقَةَ مَتنِها مُتَواتِرٌ
في لَيلَةٍ كَفَرَ النُجومَ غَمامُها
1:22:11
تَجتافُ أَصلاً قالِصاً مُتَنَبِّذاً
بِعُجوبِ أَنقاءٍ يَميلُ هُيامُها
1:28:31
وَتُضيءُ في وَجهِ الظَلامُ مُنيرَةً
كَجُمانَةِ البَحرِيِّ سُلَّ نِظامُها
1:31:52
حَتّى إِذا اِنحَسَرَ الظَلامُ وَأَسفَرَت
بَكَرَت تَزُلُّ عَنِ الثَرى أَزلامُها
1:34:17
عَلِهَت تَرَدَّدُ في نِهاءِ صَعائِدٍ
سَبعاً تُؤاماً كامِلاً أَيّامُها
1:36:49
1:40:09
حَتّى إِذا يَئِسَت وَأَسحَقَ حالِقٌ
لَم يُبلِهِ إِرضاعُها وَفِطامُها
1:41:20
وَتَوَجَّسَت رِزَّ الأَنيسِ فَراعَها
عَن ظَهرِ غَيبٍ وَالأَنيسُ سَقامُها
الديمة هي الغيمة أو السحابة التي هطل منها المطر، أحسن الله إليكم
فسره الانباري بانه المطر الدائم
راجع الشرح
نعم الديمة تطلق على ما تفضلت لكن تم الالتزام بكلام الانباري
إذا ممكن خطوات لتحليل القصيدة هي أو غيرها
وفقكم الله وجزيتم خيرا عنا جميع يآرب
عليكم بسماع تعليق الشيخ على المقدمة الأدبية للمرزوقي ثم سماع تعليق الشيخ على معلقة امرئ القيس فقد ذكر طريقة تقسيم القصائد وطرق التحليل