عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
Nour Ch ليس ذلك بصحيح ...! .. .. أتعرف معنى السلف ..؟ ومن المقصود بـ السلف ..؟؟ السلف في اللغة: من تقدَّمك من آبائك وذوي قرابتك ([1])، أما في الاصطلاح: فتدور كل التعريفات للسلف حول الصحابة أو الصحابة والتابعين أو الصحابة والتابعين وتابعيهم من الأئمة. قال القلشاني المالكي رحمه الله:السلف الصالح هم الصدرُ الأول الراسخون في العلم، اختارهم الله تعالى لصُحبةِ نبيِّه فيجب اتباعهم فيما نقلوه واقتفاء آثارهم فيما عملوه والاستغفار لهم. وقال ابن حجر آل بوطامي رحمه الله: المراد بمذهب السلف ما كان عليه الصحابة الكرام والتابعون وأتباعُهم وأئمةُ الدين دون من رُمي ببدعةٍ أو شُهر بلقبٍ كالخوارج وغيرِهم. إذاً السلف هم الصحابة ومن سار على هديهم إلى يوم الدين. 2- لماذا فهمُ السلف؟ (1) لأنهم أطهر الناسِ سيرة، وأعمقُ علماً، وأخلصُ الناسِ قلوباً. (2) ولأنهم صحبوا رسولَ اللهِ وجاهدوا معه وعرفوا سيرتَه. (3) ولأن الله اختارهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم . (4) ولأن الله زكّاهم وأثنى عليهم ورضيَ عنهم في كثير من الآيات. (5) ولأن رسول الله أمر باتّباعهم والاقتداء بهم. (6) ولأنهم ما ابتدعوا في دين الله ولأن اجتماعَهم حجةٌ قطعية. (7) ولأنهم خيرُ الأمة وأفقهُ الأمة. (8) ولأنهم أعلم الناسِ بلغةِ القرآن وبتفسيره. (9) ولأن رسولَ اللهِ ذكَرَ أنّ الفِرقةَ الناجيةَ هم ما عليه اليوم هو وأصحابه رضي الله عنهم. 3- الآيات في فضلهم: منها قوله تعالى: (لَـٰكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ وَأُولَـٰئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٨٨﴾) [التوبة:88]، قوله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾) [التوبة:100]، قوله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ)[الكهف:28]، قوله تعالى: (لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) [الفتح:18]، قوله تعالى: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴿١١٥﴾) [النساء:115]. 4- الأحاديث في فضلهم: منها: في كتب الحديث كتب فضائل الصحابة، وهذه بعضها: - روى الشيخان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم»، قال ابن حجر رحمه الله:المراد بقرن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الصحابة، والمراد بالذين يلونهم أي القرن الذي بعدهم وهم التابعون، والمراد بالذين يلونهم هم أتباع التابعين، واقتضى هذا الحديث أن تكون الصحابة أفضل من التابعين والتابعون أفضل من أتباع التابعين ([2])، وكذلك قال النووي رحمه الله. روى الشيخان وغيُرهما عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تسبوا أصحابي فلو أن أحدكم أنفق مثلَ أُحدٍ ذهبا ما بلغ مُدَّ أحدِهم ولا نصيفه» (2540 مسلم, البخاري 3673) وفي حديث الفِرقة الناجية: «…وستفترق أمتي على ثلاثٍ وسبعين ملة كلها في النار إلا واحدة»، فقيل يا رسول الله: ما الواحدة؟ قال: «ما أنا عليه اليوم وأصحابي» وفي مصنف ابن أبي شيبة عن واثلة بني الأسقع رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«لا تزالون بخير مادام فيكم من رآني وصاحبني، والله لا تزالون بخير مادام فيكم من رأى من رآني وصاحب من صاحبني» ب- قال الفلاّني رحمه الله: وإنما يقال سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ليُعلَمَ أن النبي مات وهو عليها وعلى هذا ينبغي أن يحمل حديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء … فلا يبقى فيه إشكال في العطف فليس للخلفاء سنة تُتَّبع إلا ما كان عليه الرسول ﮼ﷺ ج - قال ابن حزم رحمه الله: إن الأمر باتباع الخلفاء الراشدين لا يخلو من أحد وجهين: إما أن يكون عليه الصلاة والسلام أباح أن يسنوا سننا غير سنته، وهذا لا يقوله مسلم. وإما أن يكون باتباعهم في اقتدائهم بسنته فكذا نقول ليس يحتمل هذا الحديث وجها غير هذا أصلا ..!! ... بــ أختصار :- علمنا أن السلف الصالح هم الصحابة رضي الله عنهم أجمعين، فالواجب اتِّباعهم وفهم الدين على منهجهم لأنهم خير هذه الأمة وأعلمها بالقرآن والسنة ولسان العرب. - ومصطلح السلف يطلق على من حافظ على سلامة العقيدة والمنهج على ما كان عليه رسول الله وأصحابه قبل الاختلاف والافتراق. - وأما السلفية فهي نسبة إلى السلف وهو انتسابٌ محمود إلى منهج سديد وليس ابتداع مذهب جديد. قال ابن تيمية رحمه الله: ولا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه، بل يجب قبول ذلك بالاتفاق، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا([27]). فالواجب على كل مسلم أن ينتسب إلى السلف الصالح (الصحابة) ويفهم الكتاب والسنة بفهمهم، ولا يخالف منهجهم في الاعتقاد والعبادات والسلوك والأخلاق. ua-cam.com/video/NdBRmKwcrQ4/v-deo.html ua-cam.com/video/EdTe07gRme0/v-deo.html
@@MajSheEex والمشكلة في كلام الالباني ليس فقط في أنه فسر بأن رضاعة سالم مولى أبي حذيفة كانت من الثدي لأنه يمكن أن نقول بأن هذا خاص بسالم وحده، المشكلة هي أن الالباني عمم هذا وقال بأنه لايرى بأسا أن يرضع أي شاب أو رجل من ثدي المرأة الأجنبية عنه شرط أن تظهر له الحملة فقط وتستر بقية الثدي حتى لا يفتتن ههههههه !!! هذه هي المصيبة في كلام الالباني . ولا الحويني ولا الالباني من أهل السنة بل هما من فرقة الوهابية المتمسلفة المبتدعة ، ورأيهم هذا في رضاع الكبير هو من بدعهم الشنيعة . وأتوقع أن يقرأ تعليقي لاحقا أحد الوهابية وينكر هذا الكلام فأقول له مسبقا، مهلا أخي فإن كلام الألباني موثق بتسجيل واضح بصوته وقد سمعته والاخوة السلفية يقرون بصحة هذا المقطع لكنهم يبررون لشيخهم بتبريرات غير معقولة ، تعليق محمد آلمحقق .
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
اقراء هذا الكتاب تعرف درجة الشيخ العلمية عنوان الكتاب: تنبيه القارئ لتقوية ما ضعفه الألباني، ويليه: تنبيه القارئ لتضعيف ما قواه الألباني المؤلف: عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش المحقق: عبد العزيز بن أحمد بن محمد المشيقح حالة الفهرسة: غير مفهرس الناشر: دار العليان سنة النشر: 1411 - 1990 عدد المجلدات: 1 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 235 الحجم (بالميجا): 3 نبذة عن الكتاب: - تقديم الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله بن باز. - مجموعة مؤلفات الشيخ عبد الله الدويش (المجلد الخامس) تاريخ إضافته: 28 / 04 / 2011 شوهد: 13864 مرة
إن كنت تعني بنشرك لهذا الكتاب الحط من قيمة الإمام الألباني العلمية فإني أقول لك إخسأ مذموما مدحورا , فلن تبلغ أنت وصاحب الكتاب وأمثال أمثالكما قدر كعبه ولانصيفه
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
رحم الله الشيخ الألبانى .
اللهم ارحم شيخنا رحمة واسعة واسكنه الفردوس الأعلى.
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
اللهم اغفر للشيخ وارحمهوانفعنا بعلمه
رحمه الله وغفر له
رحمك الله جعل الله مثواك الفردوس الأعلى من الجنة
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
اللهم ارحمه و اغفر له يا رب
رحمة الله على سلطان العلماء العلامة الألباني
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
رحِم الله علماء أهل السنة و الجماعة
ونسئل الله أن يفك أسر علمائنا الذين مازالو خلف السجون
حشرك الله مع من تحب
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
Nour Ch
ليس ذلك بصحيح ...! ..
..
أتعرف معنى السلف ..؟ ومن المقصود بـ السلف ..؟؟
السلف في اللغة:
من تقدَّمك من آبائك وذوي قرابتك ([1])،
أما في الاصطلاح: فتدور كل التعريفات للسلف حول الصحابة أو الصحابة والتابعين أو الصحابة والتابعين وتابعيهم من الأئمة.
قال القلشاني المالكي رحمه الله:السلف الصالح هم الصدرُ الأول الراسخون في العلم، اختارهم الله تعالى لصُحبةِ نبيِّه فيجب اتباعهم فيما نقلوه واقتفاء آثارهم فيما عملوه والاستغفار لهم.
وقال ابن حجر آل بوطامي رحمه الله: المراد بمذهب السلف ما كان عليه الصحابة الكرام والتابعون وأتباعُهم وأئمةُ الدين دون من رُمي ببدعةٍ أو شُهر بلقبٍ كالخوارج وغيرِهم.
إذاً السلف هم الصحابة ومن سار على هديهم إلى يوم الدين.
2- لماذا فهمُ السلف؟
(1) لأنهم أطهر الناسِ سيرة، وأعمقُ علماً، وأخلصُ الناسِ قلوباً.
(2) ولأنهم صحبوا رسولَ اللهِ وجاهدوا معه وعرفوا سيرتَه.
(3) ولأن الله اختارهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم .
(4) ولأن الله زكّاهم وأثنى عليهم ورضيَ عنهم في كثير من الآيات.
(5) ولأن رسول الله أمر باتّباعهم والاقتداء بهم.
(6) ولأنهم ما ابتدعوا في دين الله ولأن اجتماعَهم حجةٌ قطعية.
(7) ولأنهم خيرُ الأمة وأفقهُ الأمة.
(8) ولأنهم أعلم الناسِ بلغةِ القرآن وبتفسيره.
(9) ولأن رسولَ اللهِ ذكَرَ أنّ الفِرقةَ الناجيةَ هم ما عليه اليوم هو وأصحابه رضي الله عنهم.
3- الآيات في فضلهم:
منها قوله تعالى: (لَـٰكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ وَأُولَـٰئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ ۖ وَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿٨٨﴾) [التوبة:88]،
قوله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾) [التوبة:100]،
قوله تعالى: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ)[الكهف:28]،
قوله تعالى: (لَّقَدْ رَضِيَ اللَّـهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) [الفتح:18]،
قوله تعالى: (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا ﴿١١٥﴾) [النساء:115].
4- الأحاديث في فضلهم: منها: في كتب الحديث كتب فضائل الصحابة، وهذه بعضها:
- روى الشيخان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «خير أمتي قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم»،
قال ابن حجر رحمه الله:المراد بقرن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الصحابة،
والمراد بالذين يلونهم أي القرن الذي بعدهم وهم التابعون،
والمراد بالذين يلونهم هم أتباع التابعين، واقتضى هذا الحديث أن تكون الصحابة أفضل من التابعين والتابعون أفضل من أتباع التابعين
([2])، وكذلك قال النووي رحمه الله.
روى الشيخان وغيُرهما عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تسبوا أصحابي فلو أن أحدكم أنفق مثلَ أُحدٍ ذهبا ما بلغ مُدَّ أحدِهم ولا نصيفه» (2540 مسلم, البخاري 3673)
وفي حديث الفِرقة الناجية: «…وستفترق أمتي على ثلاثٍ وسبعين ملة كلها في النار إلا واحدة»، فقيل يا رسول الله: ما الواحدة؟ قال: «ما أنا عليه اليوم وأصحابي»
وفي مصنف ابن أبي شيبة عن واثلة بني الأسقع رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«لا تزالون بخير مادام فيكم من رآني وصاحبني، والله لا تزالون بخير مادام فيكم من رأى من رآني وصاحب من صاحبني»
ب- قال الفلاّني رحمه الله: وإنما يقال سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ليُعلَمَ أن النبي مات وهو عليها وعلى هذا ينبغي أن يحمل حديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء … فلا يبقى فيه إشكال في العطف فليس للخلفاء سنة تُتَّبع إلا ما كان عليه الرسول ﮼ﷺ
ج - قال ابن حزم رحمه الله: إن الأمر باتباع الخلفاء الراشدين لا يخلو من أحد وجهين: إما أن يكون عليه الصلاة والسلام أباح أن يسنوا سننا غير سنته، وهذا لا يقوله مسلم. وإما أن يكون باتباعهم في اقتدائهم بسنته فكذا نقول ليس يحتمل هذا الحديث وجها غير هذا أصلا ..!!
...
بــ أختصار :-
علمنا أن السلف الصالح هم الصحابة رضي الله عنهم أجمعين، فالواجب اتِّباعهم وفهم الدين على منهجهم لأنهم خير هذه الأمة وأعلمها بالقرآن والسنة ولسان العرب.
- ومصطلح السلف يطلق على من حافظ على سلامة العقيدة والمنهج على ما كان عليه رسول الله وأصحابه قبل الاختلاف والافتراق.
- وأما السلفية فهي نسبة إلى السلف وهو انتسابٌ محمود إلى منهج سديد وليس ابتداع مذهب جديد. قال ابن تيمية رحمه الله: ولا عيب على من أظهر مذهب السلف وانتسب إليه واعتزى إليه، بل يجب قبول ذلك بالاتفاق، فإن مذهب السلف لا يكون إلا حقا([27]).
فالواجب على كل مسلم أن ينتسب إلى السلف الصالح (الصحابة) ويفهم الكتاب والسنة بفهمهم، ولا يخالف منهجهم في الاعتقاد والعبادات والسلوك والأخلاق.
ua-cam.com/video/NdBRmKwcrQ4/v-deo.html
ua-cam.com/video/EdTe07gRme0/v-deo.html
@@MajSheEex والمشكلة في كلام الالباني ليس فقط في أنه فسر بأن رضاعة سالم مولى أبي حذيفة كانت من الثدي لأنه يمكن أن نقول بأن هذا خاص بسالم وحده، المشكلة هي أن الالباني عمم هذا وقال بأنه لايرى بأسا أن يرضع أي شاب أو رجل من ثدي المرأة الأجنبية عنه شرط أن تظهر له الحملة فقط وتستر بقية الثدي حتى لا يفتتن ههههههه !!! هذه هي المصيبة في كلام الالباني . ولا الحويني ولا الالباني من أهل السنة بل هما من فرقة الوهابية المتمسلفة المبتدعة ، ورأيهم هذا في رضاع الكبير هو من بدعهم الشنيعة .
وأتوقع أن يقرأ تعليقي لاحقا أحد الوهابية وينكر هذا الكلام فأقول له مسبقا، مهلا أخي فإن كلام الألباني موثق بتسجيل واضح بصوته وقد سمعته والاخوة السلفية يقرون بصحة هذا المقطع لكنهم يبررون لشيخهم بتبريرات غير معقولة ، تعليق محمد آلمحقق .
May Allah's mercy be upon him...Amin.
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
جزاك الله خير الجزاء وأسأل الله العظيم أن جمعا وإياك في أعلي الجنان
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
@@nourch5421 ذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذ
جزاك الله خيرا اخي
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
رحمك الله يا أعلم أهل الأرض بزمنك ومازلت. للآن
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ألالباني و الحويني قالوا بل بالرضاع من الثدي مباشرةً وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على ضعفهما في العلم والتفسير والحديث واللغة ومن لم يتعلم من آلشيوخ ويجلس معهم ويتربى على أيديهم فإن مصيبته ستكون أخطاء لاحصر لها غفر آلله للجميع آمين آمين
@@nourch5421 الذي اراه ان العلماء وتلاميذهم يستمعون الى دروي الشبخ ويقرؤون فتاويه ويرجعون الى كتبه وبيتشهدون بها وبكلامه ذلك فضل الله يؤتيه من بشاء !!
يا أهل عمان نجم السعيد بينكم وستذكرون ظلام الليل إن أفلا
الاسلام هو الأساس...تحرك وفق القواعد الاسلاميه
لا تتحرك من ضعنك وتجامل
رحم الله محدث العصر ناصر الدين الألباني
اخواني الكرام. اخواني الكرام لي قناة إسلامية حديثة على اليوتيوب اسمها قناة ماجد لطفي أبو فندي اشتركوا بها فرج الله همكم ورضي عنكم
إنزع صورة شيخنا فضلا وليس أمر
و ما معنى هذه الصورة التي هي لك؟
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
ليش واضع صورة الشيخ لقوله صلى الله عليه وسلم كل مصور في النار
اقراء هذا الكتاب تعرف درجة الشيخ العلمية
عنوان الكتاب: تنبيه القارئ لتقوية ما ضعفه الألباني، ويليه: تنبيه القارئ لتضعيف ما قواه الألباني
المؤلف: عبد الله بن محمد بن أحمد الدويش
المحقق: عبد العزيز بن أحمد بن محمد المشيقح
حالة الفهرسة: غير مفهرس
الناشر: دار العليان
سنة النشر: 1411 - 1990
عدد المجلدات: 1
رقم الطبعة: 1
عدد الصفحات: 235
الحجم (بالميجا): 3
نبذة عن الكتاب: - تقديم الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله بن باز.
- مجموعة مؤلفات الشيخ عبد الله الدويش (المجلد الخامس)
تاريخ إضافته: 28 / 04 / 2011
شوهد: 13864 مرة
إن كنت تعني بنشرك لهذا الكتاب الحط من قيمة الإمام الألباني العلمية فإني أقول لك إخسأ مذموما مدحورا , فلن تبلغ أنت وصاحب الكتاب وأمثال أمثالكما قدر كعبه ولانصيفه
انت تدافع عن الشيخ ولا عن الاسلام
@@عليالعربي-خ7ص انت تدافع عن الشيخ ولا عن الاسلام.....
اتقوا الله إن لحم العلماء مسموم
سؤال الك مين المشايخ اللي بردو على شيخ الالباني شو درجتهم بعلم الحديث حتى يرد على العلامه المحدث اتقي الله
حلف الزمان ليأتين بمثله حنثت يمينك يا زمان فكفر
يرجع إلى أهل الثغور
هوالألباني رجل مثقف بالفعل قرأ آلكتب كثيرا وآستفاد منها لكن من لم يجلس إلى آلعلماء ليس بعالم محنك
الكل يعرف أن أطول آلناس لسانا في أعراض آلعلماء والدعاة والصالحين هم آلسلفيون ،
عندما سئل الألباني من قبل أحد تلاميذته عن آلشيخ أحمد ديدات أجاب بقوله تعالى وما يومن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ، أستغرب لماذا تردد آلألباني في إثبات الإإيمان لهذا آلداعيةآلكبير،أليس من آلمفروض أن نحسن الظن بإخواننا آلمؤمنين ،أليس من الأخلاق آلحسنة أن يقول آلإنسان لاأعلم إن كان لايعلم لماذا عندما كان يسأل عن بعض العلماء آلآخرين كان يزكيهم وينسبهم إلى آلدعوة آلسلفية، بينما آلأمرخلاف ذلك وغير متوقع عندما تعلق آلأمر بالداعية أحمد ديدات حيث ساده آلتردد والشك وعدم آلوضوح رحمهما آلله رحمة واسعة وأسكنهما فسيح جناته
هذا جاهل علم نفسه بنفسه و ليس له مرجعيه علميه درس عليها و تعلم العلوم منها مثل علماء الامة الاسلامية
اقل ما يقال فيه ان خطاة اكثر من صوابه