المناظرة كانت محسومة من بدايتها لنهايتها للشيخ محمد القليط و ليت محمد رضا يبتعد عن السفسطة و العواء لأنه عواءه زاد عن الحد دون أن يقدم شيئا سوى تناقضات صارخة
المعتزلة لا يقولون بهذا. بل الخلاف بينهم في العرض القائم في لا محل وهو راجع الى تعريفهم للعرف وهو الي يقوم بالوجود لكن هذا مذهب قليل منهم مثل ابو هاشم والقاضي. لكن المرجح للارادة الاولى هو الترجيح بلا مرجح. ثم الذي عليه المتأخرين من الذين اتبعوا ابي الحسين عندهم الارادة والعلم واحد فلا معنى زائد على كونه عالم بل يكفي العلم لتخصيص.
بصراحة الزام المادة والصور الزام لم يستطع قليط الخروج منه، ثانيا قليط لم يوضح سبب محالة تسلسل العلل، لأن رضا أراد أن يرى هل نفس التعليل يلزم لتسلسل الشروط أم لا، ولكن قليط أيضا لم يجب، وإنما كان يقرر فقط، وأرى بما أن رضا معتزلي فهو ينقض التسلسل لأن عنده تلزم انقضاء مالاينقضي(جمع النقيضين) ولكن أراد أن ينطق بها الخصم ليلزمه بها، وقليط فهم إن كلام رضا في أن المجموع واجب والآحاد ممكنة يصبح ملزم له، وجواب قليط بأن الآحاد ممكنة فيلزم أن تكون السلسلة(المجموع) ممكنة، لا يلزم على مذهب قليط لأن الآحاد حادثة ومجموعها قديم، لذلك رضا حين قال له لا اسلم، كان جوابه في محله، ولم يعقب قليط على تلك النقطة. رضا كلامه عن الإرادة فيو خربطة، الحكمة عنده غير مؤثرة(ليست علة) ثم جعلها علة لخلق المخلوق الأول (الإرادة) الزام قليط له ما زال قائم، هو أثبت عن طريق الجواهر والأعراض وجود الواجب، وهو قال ايضا هناك موجودات ليست جواهر وأعراض، فيلزم من ذلك إن العالم ليس كله جواهر واعراض وتوقف اجزاء منه على واجب وغيره من الأجزاء قد تكون اصلا لا مخلوقة! قال الله يريد أن يخلق إرادة، وهذا تناقض. قوله لا زمن قبل خلق الإرادة، هل لها قبلية؟ إذا قال نعم لزمه تسلسل الأزمنة وإن قال ليست لها قبلية ففيما تقدم الله عليها؟ قوله إن الله مريد، رغم إن الإرادة مخلوقة، جعل المخلوق صفة لله، يحيلنا إلى اشكال في تعريف الصفة!
إلزام المادة و الصور أجبت عنه، بالتفريق بين الفاعل بالطبع و الفاعل بالإرادة، و أن المادة قبول محض و لا مدخلية لها في إيجاد الصور و هذه بينتها أخيراً لكن كان تركيزي على أن الفاعل بالطبع لا يصدر منه حادث، و لو صدر فليس فاعلا بالطبع... بينت امتناع تسلسل العلل، لكن كان علينا تحرير معنى الشرط و الفرق بينه و بين العلة، فأقر بالتفريق إذن الشروط ليست عللا و تسلسلها ليس تسلسل علل، و يكفيني هذا جدا... يبدو أنك تخالفني في مسألة التسلسل لذا رأيت أنني لم أخرج من الإلزام.. فتصور لكي يحاول إلزامي مرارا و لما لم يستطع جعل الفاعل بالطبع يخصص فعله كالفاعل بالإرادة، إذن كيف النار تخصص فعل الإحراق؟ قال لأن النار خُصِّصت على ذلك، أي أن هناك من خصصها، و سؤالنا هو في فعلها للتخصيص لا كونه مخصصة خصصها غيرها.. ففي أي إلزام تتكلم.. أما الشطر الأول فإلزاماتي له كثيرة... و الله المستعان
كان يكفي أية واحد في سورة النساء {أن ربك فعال لما يريد } 110
ماذا يريد الله سبحانه في من يُشرك به مثلا ؟
@@مُختَلِف-ز6ب يرميه في النار جهنم
يريده أن يؤمن
@@مُختَلِف-ز6بهناك ارادة شرعية
ارادة كونية
اراد الله خلق الاراده
بلا اراده
😂😂😂😂
لو المعتزلة قفشوه لقتلوه بسبب غبائه ! لله درك أستاذ محمد , بارك الله في عملك .
و إياك حبيبي الغالي
جزاك الله خير الجزاء
المناظرة كانت محسومة من بدايتها لنهايتها للشيخ محمد القليط و ليت محمد رضا يبتعد عن السفسطة و العواء لأنه عواءه زاد عن الحد دون أن يقدم شيئا سوى تناقضات صارخة
بارك الله فيك ❤❤
و فيك بارك الله حبيبي الغالي
1:10:53
المعتزلي. لم يفهم
ان اسقاط دليل الاعراض
المبني على الجوهر والاعراض
يهدم
علم الكلام
وبالضرورة يسقط مفهوم
الارادة عند المعتزلة
1:57:36 المعتزلي
يدخل واجب الوحي في حكم الممكن
عجبي
المعتزلة لا يقولون بهذا. بل الخلاف بينهم في العرض القائم في لا محل وهو راجع الى تعريفهم للعرف وهو الي يقوم بالوجود لكن هذا مذهب قليل منهم مثل ابو هاشم والقاضي. لكن المرجح للارادة الاولى هو الترجيح بلا مرجح. ثم الذي عليه المتأخرين من الذين اتبعوا ابي الحسين عندهم الارادة والعلم واحد فلا معنى زائد على كونه عالم بل يكفي العلم لتخصيص.
استاذ محمد بعيدا عن المعتزلي يلي بيقول كلام هو مش مقتنع بيه الا اكراها
هل قدم الارادة يلزم منه قدم الفعل وتسلسل الحوادث
يستلزم إما قدم المفعول أو الترجيح بلا مرجح....
1:12:11 المعتزلي
لم يفهم مفهوم الزمن
17:19
المعتزلي
لعله خرج من
موريتان
لا اصدق ان عاقلا
يخرج منه هذا الهبل
بصراحة الزام المادة والصور الزام لم يستطع قليط الخروج منه، ثانيا قليط لم يوضح سبب محالة تسلسل العلل، لأن رضا أراد أن يرى هل نفس التعليل يلزم لتسلسل الشروط أم لا، ولكن قليط أيضا لم يجب، وإنما كان يقرر فقط، وأرى بما أن رضا معتزلي فهو ينقض التسلسل لأن عنده تلزم انقضاء مالاينقضي(جمع النقيضين)
ولكن أراد أن ينطق بها الخصم ليلزمه بها، وقليط فهم إن كلام رضا في أن المجموع واجب والآحاد ممكنة يصبح ملزم له، وجواب قليط بأن الآحاد ممكنة فيلزم أن تكون السلسلة(المجموع) ممكنة، لا يلزم على مذهب قليط لأن الآحاد حادثة ومجموعها قديم، لذلك رضا حين قال له لا اسلم، كان جوابه في محله، ولم يعقب قليط على تلك النقطة.
رضا كلامه عن الإرادة فيو خربطة، الحكمة عنده غير مؤثرة(ليست علة) ثم جعلها علة لخلق المخلوق الأول (الإرادة)
الزام قليط له ما زال قائم، هو أثبت عن طريق الجواهر والأعراض وجود الواجب، وهو قال ايضا هناك موجودات ليست جواهر وأعراض، فيلزم من ذلك إن العالم ليس كله جواهر واعراض وتوقف اجزاء منه على واجب وغيره من الأجزاء قد تكون اصلا لا مخلوقة!
قال الله يريد أن يخلق إرادة، وهذا تناقض.
قوله لا زمن قبل خلق الإرادة، هل لها قبلية؟ إذا قال نعم لزمه تسلسل الأزمنة وإن قال ليست لها قبلية ففيما تقدم الله عليها؟
قوله إن الله مريد، رغم إن الإرادة مخلوقة، جعل المخلوق صفة لله، يحيلنا إلى اشكال في تعريف الصفة!
إلزام المادة و الصور أجبت عنه، بالتفريق بين الفاعل بالطبع و الفاعل بالإرادة، و أن المادة قبول محض و لا مدخلية لها في إيجاد الصور و هذه بينتها أخيراً لكن كان تركيزي على أن الفاعل بالطبع لا يصدر منه حادث، و لو صدر فليس فاعلا بالطبع...
بينت امتناع تسلسل العلل، لكن كان علينا تحرير معنى الشرط و الفرق بينه و بين العلة، فأقر بالتفريق إذن الشروط ليست عللا و تسلسلها ليس تسلسل علل، و يكفيني هذا جدا...
يبدو أنك تخالفني في مسألة التسلسل لذا رأيت أنني لم أخرج من الإلزام.. فتصور لكي يحاول إلزامي مرارا و لما لم يستطع جعل الفاعل بالطبع يخصص فعله كالفاعل بالإرادة، إذن كيف النار تخصص فعل الإحراق؟ قال لأن النار خُصِّصت على ذلك، أي أن هناك من خصصها، و سؤالنا هو في فعلها للتخصيص لا كونه مخصصة خصصها غيرها..
ففي أي إلزام تتكلم..
أما الشطر الأول فإلزاماتي له كثيرة...
و الله المستعان
مشكلة أنت و هذا المعتزلي لم تفرق بين الإرادة و الماشيئة أصلا لهذا المناظرة هي أغلبها ردح خصوصا في مسالة الحكمة .
كلمة سلفي غير واضحة سلفي تيمي او حدادي او ماذا
خليك في حالك، و نقطنا بسكاتك، و مش ناقصين تفاهتك..
هو فيه معتزلة حاليا اصلا
موجودون و لكن قلة، و ليس لهم شيوخ أخذوا عنهم أصلا..
محمد رضا المعتزلي الوحيد على هذا الكوكب😂