🔴 تنبيه الشيخ اخطأ في تقرير "تملان" و"تملأ"، فقد عكس بينهما، فالاولى تفيد معنى انهما باجتمعهما تملأن، والثانية تفيد ان كل واحدة منهما تملأ، وهذا الذي قرره في دروسه الاخرى، بعد ان رجعت الى اكثر من درس له.
وقوله صلى الله عليه وسلم:((الطهور شطر الإيمان)) فسر بعضهم الطهور ها هنا بترك الذنوب كما جاء في قوله تعالى(( إنهم أناس يتطهرون))،وقوله:((وثيابك فطهر))،وقوله:(( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)). فأما الحمد لله فاتفقت الأحاديث كلها على أنه يملأ الميزان،وقد قيل:إنه ضرب مثل وأن المعنى :لو كان الحمد جسما لملأ الميزان،وقيل :بل الله عز وجل بمثل أعمال بني آدم وأقوالهم صورا ترى يوم القيامة
عن أبي مالكٍ الحارثِ بنِ عاصمٍ الأشْعَرِيِّ رَضِي اللهُ عَنْهُ، قالَ قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: {الطُّـهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلأَُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلأَُ مَا بَيْنَ السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، وَالصَّلاَةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو؛ فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا}. رواه مسلِمٌ المراد بالطهور فعل التطهر ففعل الطهارة نصف الايمان فهو يتعلق بظاهر البدن وسائر اعمال الايمان تتعلق بباطن البدن . تملأ ميزان العبد في الآخرة ، يوزن في الآخرة العمل وعامله وصحيفة العمل . كل مرتبة لها قدر من النورانية اعلى من غيرها والصلاة اكمل من الصدقة والصدقة اكمل من الصبر والمقصود بالصبر في الحديث الصوم وورد في الفاظ اخرى . هذه الاعمال لها منفعة في الحال وأجر في المآل . كل الناس يسعى فمنهم يسعى ليعتق نفسه من النار ومنهم ليدخلها والغدو الذهاب في اول النهار وهو الوقت للانبعاث لما يراد .
فعل الطهارة يتعلق بظاهر البدن وسائر خصال اعمال الايمان تتعلق بباطن البدن, فعل الطهارة وضوء او غسلا يطهر العبد ظاهر وفعل خصال الايمان يطهر باطنه الحمد تلا ميزان اي تملا ميزان العبد في الاخرة, الميزان عظيم جدا وهو اعظم مابين السماء والارض يوزن العمل وعامله وصحيفة عمله, سبحان الله على تملئان .... اي كل واحدة منهما تملا مابين , اي ان الكلمتين مجتمعتان تملان مابين السماء والارض وفيس رواية ابن ماجة والتسبيح والتكبير يملان مابين السماء والارض كل مرتبة لها قدر من النورانية اعلى مما , الصلاة نور مطلق ,النورالشعاع المحيط , نور معه نوع حرارة واشراق دون احراق , الصبر الالف عهدية يراد به الصوم وفي رواية الصيام ضياء اعمال الخلق اما تؤدية من نجاتهم من النار واما ان تكون سبب في ادخالهم النار ومبقها مهلكها
اجاب عن هذا الشيخ، فبين ان هذه الرواية ليست هي الاصح ورواية النسائي وابن ماجه اصح، وهي التي فيها ان التسبيح والتكبير يملأ ما بين السماء والارض، لا ان سبحان الله والحمد لله يملأ ما بين السماء والارض.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله و الحمد لله
جزاكم الله خيرا شيخنا و القائمين على القناة و كل من أوصل هذا الخير اخواني نحبكم في الله
اللهم اغفرلي خطيئتي يوم الدين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على نشر العلم❤.
لقد اخذت الصوت من مقاطعك لنشر هذا العلم العظيم جزاك الله خير.
فائدة عزيزة
جزاك الله خيراً ياشيخ صالح ونصرك
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين
جزاك الله
جزاكم الله خير
النور
البرهان هو الشعاع المحيط بقرص الشمس
الضياء النور الذي معه نوع حرارة وإشراق دون إحراق.
🔴 تنبيه الشيخ اخطأ في تقرير "تملان" و"تملأ"، فقد عكس بينهما، فالاولى تفيد معنى انهما باجتمعهما تملأن، والثانية تفيد ان كل واحدة منهما تملأ، وهذا الذي قرره في دروسه الاخرى، بعد ان رجعت الى اكثر من درس له.
وقوله صلى الله عليه وسلم:((الطهور شطر الإيمان)) فسر بعضهم الطهور ها هنا بترك الذنوب كما جاء في قوله تعالى(( إنهم أناس يتطهرون))،وقوله:((وثيابك فطهر))،وقوله:(( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)). فأما الحمد لله فاتفقت الأحاديث كلها على أنه يملأ الميزان،وقد قيل:إنه ضرب مثل وأن المعنى :لو كان الحمد جسما لملأ الميزان،وقيل :بل الله عز وجل بمثل أعمال بني آدم وأقوالهم صورا ترى يوم القيامة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
وجزاكم وبارك بكم أينما كنتم
عن أبي مالكٍ الحارثِ بنِ عاصمٍ الأشْعَرِيِّ رَضِي اللهُ عَنْهُ، قالَ قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ:
{الطُّـهُورُ شَطْرُ الإِيمَانِ، وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلأَُ الْمِيزَانَ، وَسُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ للهِ تَمْلأَُ مَا بَيْنَ السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، وَالصَّلاَةُ نُورٌ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ، وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو؛ فَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا أَوْ مُوبِقُهَا}.
رواه مسلِمٌ
المراد بالطهور فعل التطهر ففعل الطهارة نصف الايمان فهو يتعلق بظاهر البدن وسائر اعمال الايمان تتعلق بباطن البدن .
تملأ ميزان العبد في الآخرة ، يوزن في الآخرة العمل وعامله وصحيفة العمل .
كل مرتبة لها قدر من النورانية اعلى من غيرها والصلاة اكمل من الصدقة والصدقة اكمل من الصبر والمقصود بالصبر في الحديث الصوم وورد في الفاظ اخرى .
هذه الاعمال لها منفعة في الحال وأجر في المآل .
كل الناس يسعى فمنهم يسعى ليعتق نفسه من النار ومنهم ليدخلها والغدو الذهاب في اول النهار وهو الوقت للانبعاث لما يراد .
فعل الطهارة يتعلق بظاهر البدن وسائر خصال اعمال الايمان تتعلق بباطن البدن, فعل الطهارة وضوء او غسلا يطهر العبد ظاهر وفعل خصال الايمان يطهر باطنه
الحمد تلا ميزان اي تملا ميزان العبد في الاخرة, الميزان عظيم جدا وهو اعظم مابين السماء والارض
يوزن العمل وعامله وصحيفة عمله, سبحان الله على تملئان .... اي كل واحدة منهما تملا مابين , اي ان الكلمتين مجتمعتان تملان مابين السماء والارض وفيس رواية ابن ماجة والتسبيح والتكبير يملان مابين السماء والارض
كل مرتبة لها قدر من النورانية اعلى مما , الصلاة نور مطلق ,النورالشعاع المحيط , نور معه نوع حرارة واشراق دون احراق , الصبر الالف عهدية يراد به الصوم وفي رواية الصيام ضياء
اعمال الخلق اما تؤدية من نجاتهم من النار واما ان تكون سبب في ادخالهم النار ومبقها مهلكها
اهلا رجاء رجاء كيف الحمد لله و سبحان الله اقل من الحمد لله ؟؟ لماذا فسرتها هكذا يا شيخ احد يشرح لنا لو يعرف ..
اجاب عن هذا الشيخ، فبين ان هذه الرواية ليست هي الاصح ورواية النسائي وابن ماجه اصح، وهي التي فيها ان التسبيح والتكبير يملأ ما بين السماء والارض، لا ان سبحان الله والحمد لله يملأ ما بين السماء والارض.
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا