عندما أبهر الدكتور: عبد الرحيم نبولسي أئمة عصريهم بإتقانه📚

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 28 січ 2025

КОМЕНТАРІ • 37

  • @soufianeakhou1230
    @soufianeakhou1230 6 місяців тому +2

    شيخنا الفذ❤

  • @Kpopbenaya
    @Kpopbenaya Рік тому +2

    ذالك من فضل الله يوتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم حفظ الله شيخنا

  • @monabihi3158
    @monabihi3158 Місяць тому

    السلام عليكم الشيخنا الفاضل أرجوك دعاء لي بالذرية الصالحة لي سنوات طويلة ولم أرزق بالولاد

    • @تراثالشيخعبدالرحيمنبولسي
      @تراثالشيخعبدالرحيمنبولسي  Місяць тому

      اللهم بشرها بالذرية الصالحة گما بشرت زكريا بيحيى يامن رزقت مريم بلا حول منها ولا قوة ارزقها الذرية الصالحة

  • @rachidabayouda9642
    @rachidabayouda9642 Рік тому +2

    حفظكم الله يا شيخنا

  • @fatmagharbi3502
    @fatmagharbi3502 10 місяців тому +2

    حفظكم الله شيخنا

  • @hcyxhxh4609
    @hcyxhxh4609 Місяць тому

    الترضي لا يكون عن للصحابة اللذين رضي الله عنهم .فلا يجوز لك فعل ما لم يكن عليه السلف الصالح

  • @artesardou748
    @artesardou748 6 місяців тому

    ضي الله عن كل مؤمن ومؤمنة

  • @haajar04
    @haajar04 2 місяці тому

    أين نجد اللقاء كاملا

  • @ابواحمدالشميري-ح2خ
    @ابواحمدالشميري-ح2خ 4 місяці тому +1

    كيف نصل إلى هذا الشيخ ؟

    • @SaraGarzi-bo5tx
      @SaraGarzi-bo5tx 3 місяці тому

      كاين دروس ايبداو فمدينة الرباط

  • @belmokhtar-r4j
    @belmokhtar-r4j 10 місяців тому +1

    ليس في هذا حرج إذا قال:  عن المؤمنين ولو كانوا من التابعين أو أتباع التابعين، لكن اشتهر العرف بين أهل العلم الترضي عن الصحابة، والترحم على من بعدهم والأمر في هذا واسع، والحمد لله، فإذا ذكر الصحابي قال:  وإذا قيل التابعي وغيره من أهل العلم والأخيار من المسلمين قيل: رحمه الله، ولو قيل:  فلا حرج والحمد لله، كله طيب. هذا كلام الشيخ بن باز رحمه الله
    لا خلاف بين العلماء في استحباب الترضي عن الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين.
    وأما غير الصحابة، فهل يجوز أن يقال في حقهم" رضي الله عنهم"؟ فقد اختلف العلماء في ذلك، والذي عليه الجمهور استحباب الترضي عن غير الصحابة أيضاً من العلماء والعباد والصالحين، ويكون هذا من باب الدعاء، وهذا اختيار النووي رحمه الله.

  • @حسامالحق-ر7ح
    @حسامالحق-ر7ح 10 місяців тому

    تكراره للترضي على شيوخه مخالف لما عليه الأمة من تخصيص الترضي على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتداء بالقرآن الكريم في مثل قوله تعالى ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ) .

    • @حمزةالمالكي-ث8ح
      @حمزةالمالكي-ث8ح 10 місяців тому +2

      الترضي من باب الدعاء، وليس الإخبار، وفقك الله.

    • @حسامالحق-ر7ح
      @حسامالحق-ر7ح 10 місяців тому

      @@حمزةالمالكي-ث8ح يا أخي أعلم ذلك ؛ ومع ذلك فالترضي مخصوص بأصحاب الرسول الذي هو عنهم خبر وإنشاء إخبار ودعاء . لكن الأخ النابلسي جعله هجيراه لشيوخه فالتزمه التزاما فلو كان ترضى مرة وترحم أخرى لساغ ذلك فحتى عبارة عز وجل فيجوز اطلاقها على الإنسان لكن خصت بالرب وكذلك الصلاة فيجوز الصلاة على غير النبي لكن الذي يتواتر هو الصلاة على النبي فلو فعلت مرة في حق غيره لجاز لفعل النبي ذلك مع ءال أبي اوفى وبالوفود التي تأتي لتبايعه . ثم إن علماء الإسلام قاطبة يترحمون على العلماء و على الأئمة المعتبرين في الأمة وهذا ما تجده في كتبهم وكلامهم لكن حين يتعلق الأمر بالصحب الكرام فيترضون عليهم وهم أدرى بالخبر والانشاء فلماذا يشذ المرء عما عليه المسلمون. والله المستعان

    • @asmaelkaouakibi8600
      @asmaelkaouakibi8600 10 місяців тому +1

      نحن بالمغرب عندما ندعو لاحد ندعو له برضى الله عليه

    • @حسامالحق-ر7ح
      @حسامالحق-ر7ح 10 місяців тому

      @@asmaelkaouakibi8600 الدعاء بالرضا - بالرضى بالرضاء - لاشيء فيه لكن ان يتخذ الترضي على الموتى دائما فليس من سنن العلماء بل نترحم عليهم

    • @salahed.7525
      @salahed.7525 10 місяців тому +1

      واضح من السياق انه من باب الدعاء: رضي الله عنه مثل حفظه الله، رحمه الله، فتح الله عليه. أما الصحابة فهم مرضيون بنص القرآن لا يحتاجون للدعاء. و حنا فالمغرب نقول" الله يرضي عليك ( عنك)."