الدكتور محمد المسعري : هل صحيح أن المكتوب في الجبين لازم تشوفه العين؟ وهل نحن مسيّرون أم مخيّرون؟
Вставка
- Опубліковано 30 лис 2024
- هل صحيح أن المكتوب في الجبين لازم تشوفه العين؟ وهل نحن مسيّرون أم مخيّرون؟
روابط حزب التجديد الإسلامي على الرابط أدناه
👇
🔥 linktr.ee/Tajdeed
👆
الدكتورمحمد المسعري
هل صحيح أن المكتوب في الجبين لازم تشوفه العين؟ وهل نحن مسيّرون أم مخيّرون؟
#الدكتور_محمد_المسعري
#علم_الله_السابق
#القضاء_والقدر
لا إله إلا الله محمد رسول الله
كلامك مريح للقلب
كل شيء مكتوب في اللوح المحفوظ قبل أن يخلق الله السماوات و الأرض بخمسين ألف سنة و كل ميسر لما خلق له و ليس لأحد حجة عند الله بعد إرسال الرسل و إنزال الكتب و منح الفطرة السليمة و البديهة الرجيحة.
اسعد الله اوقاتكم والدي الغالي د. محمد حفظكم رب السموات والارض وبارك فيكم كم احبك والدي. ❤️🌹🙏🏾
لعن الله ال سعود فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض لعنة ابليس الى قيام الساعه. 🤬😡😠
صحيح، كنت ارى الكثير من الرؤى كثيرا منها كان يتحقق بحذافيرها، حتى عند الاستخارة، الله يرحم تلك الايام، اليوم مطلمس على قلبي أكاد لا أرى شيئا
مستقبل الغيب مرتبط بالزمن٠ والانسان لديه مطلق الحرية لعمل ما يشاء خيرا كان او شرا٠ والله خالق الزمن ولا يحده الزمن ويرى سبحانه كل ما يدور في الكون الى يوم القيامة٠
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد،
كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم
إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد
وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
استغفر الله العظيم واتوب اليه حسبنا الله ونعم الوكيل
اذا كان الله يعلم مستقبلي فإنه واقع لامحاله ،، وأيضا الله يعلم ماتبدون وماكنتم تكتمون . ممكن احد يوضحلي مخي تفرمت !!!
أليس المكتوب اشبه بالمذكرات الخاصة بشخص تم احضارها من زمن بعيد في المستقبل عبر السفر عبر الزمان إلى الماضي السحيق قبل أن يخلق هذا الشخص
وبالتالي من يقرأ المذكرات يستطيع أن يغير القدر بالمحو والاثبات وهو الله سبحانه تعالى
أن الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا بما أنفسهم واذا أراد الله بقوم سوء فلا مرد له ومالهم من دونه من وال
الإنسان والعبادة
الإنسان يخضع كغيره لنظام الكون كالحياة، والموت، والطول، والقصر، والنمو، والولادة، وهو لا يستطيع أن يختار شكله وحجمه، ولا يستطيع أن يختار أباه وأمه.
بينما يختلف عن غيره من الكائنات بكونه كائناً عاقلاً يملك القدرة على الاختيار في الأمور السلوكية؛ لأن الله جعله مختاراً في السلوكيات وأفاض عليه بنعمة العقل، ووهبه حرية الاختيار، فهو يستطيع أن يفعل الخير مختاراً وكذلك الشر.
ونرى فارقاً بين علاقة الإنسان التكوينية التي لا يستطيع أن يمتلك اختياراً فيها، وبين علاقته السلوكية التي منحه الله الاختيار فيها فباستطاعته أن يختار طريق العبادة التي أمر الله بها وهي طريق الخير، وباستطاعته أن يختار طريق الخضوع لغير الله التي هي طريق الشر، وهو في الحالتين مختارٌ مثابٌ على الأولى ومعاقبٌ على الأخرى، قال تعالى: {وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا ٣١ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ٤١ مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً} [الإسراء: ٣١ - ٥١].
ولقد أصيب فكرنا الإسلامي بالمرجئة والمجبرة والقدرية، الذين قاوموا حرية الإنسان واختياره.
فالأولى قالت: (الإيمان قول بلا عمل)، والثانية قالت: (إن الإنسان مسير كالشجرة في مهب الريح)، والثالثة قالت: (إن المعاصي قضاء وقدر)، فيجب على الإنسان الحصيف أن يبتعد عن هذه الأفكار المنحرفة الدخيلة على الإسلام، وأن يتبع إرشادات القرآن والسنة النبوية المطهرة، وأقوال أهل البيت في هذا الجانب العقائدي الهام؛ لأنه إذا قال بأي قول من الأقوال الثلاثة عطل كثيراً من الآيات، وأبطل الثواب، والعقاب، والهدف من الحياة، والخلق، وقلص دور الأنبياء والرسل.
ومن المعلوم أن الله قد هدى الناس جميعاً بإرسال الرسل، وإنزال الكتب، وتركيب العقول، ومن أخذ بهذه الوسائل التي جعلها الله طريقاً للهداية زاده الله هدى وبصيرة، قال تعالى: {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ} [محمد: ٧١]، أما من تنكب عنها فلن يزداد إلا ضلالة، قال تعالى: {وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ} [التوبة: ٥٢١]، وهو في الأمرين الواضع نفسه حسب اختياره.
اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها 🇸🇦 واجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة 🇸🇦
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
هل معنى ذلك ان الله لايعلم المستقبل قبل حدوثه
بل رب العالمين متحكم في المستقبل فهو من يشكله كيف يشاء
😊.ان الله يعلم ماكان ومايكون وماسوف يكون ومالم يكن لو كان ميف سيكون ❤
مستقبل الغيب مرتبط بالزمن٠ والانسان لديه مطلق الحرية لعمل ما يشاء خيرا كان او شرا٠ والله خالق الزمن ولا يحده الزمن ويرى سبحانه كل ما يدور في الكون الى يوم القيامة٠
على حسب كلام الدكتور فالله يعلم جميع الإحتمالات الممكنه.
لكن اي احتمال بالزبط فالعلم الإلهي ليس متعلق بيه.
مثل القدره الإلهية قادره على كل شيء و لكن ليست متعلقه بالمستحيلات العقليه.
بجانب انه لو الله قضى بشيء ان يحصل في المستقبل لشخص معين فقضاءه نافذ لا محالة كونه هو صاحب السيطرة المطلقه على الكون و كل شيء خاضع لسيطرته.
فلو قضى ان فلان بسبب فعل معين هو من اصحاب الجنه فمهما فعل الانسان من معاصي سيتوب قبل الموت و يدخل الجنه لان الله قضى بذلك.
@@عبداللهخليفه-ز7ت
ممكن مزيد توضيح ؟
ما عندك عدل وانصف رغم دعمي لك ياليم لاكن على خير
😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄😄
المسعور الاحول يقرأ الكف ...😁😁😁😁