دردشة حول فكر طه عبد الرحمن محمد عابد الجابري عبد الله العروي.

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 18 вер 2024

КОМЕНТАРІ • 35

  • @yousefzakiyousefomar7891
    @yousefzakiyousefomar7891 2 роки тому +2

    أحسنت دكتور حمزة على المجهود الرائع، أفادتنا أفادكم الله، بارك الله فيكم

  • @imaneezzahzi4558
    @imaneezzahzi4558 Рік тому +1

    جزاكم الله خيرا ونفع بعلمكم

  • @simoart400
    @simoart400 Рік тому +1

    مجهود مشكور...
    تحليل رائع..

  • @2abenjdya
    @2abenjdya 3 роки тому +2

    أحسن الله إليك سيدي حمزة🤲🏾 اللهم زد و بارك

  • @KALAAM-xt9dp
    @KALAAM-xt9dp 11 місяців тому

    شكرا دكتور حمزة 🌷.. فعلا ، نحن نتمنى من طلاب العلم الشرعي اليوم ، من الشباب خصوصا - مثل حضرتك - أن ينفتحوا على دراسة العلوم الإنسانية الحديثة (لسانيات ، أنتروبولوجيا ، سيميوطيقا ..) بهدف التسلح بأدوات ومنهجية حديثة ستمكن لا محالة فقهاءنا الأجلاء من توسيع دائرة معارفهم اللغوية والفكرية لخدمة الدين والإنسان .. تحياتي وتشجيعاتي لكم شباب المغرب الحبيب 👍💖🌷

  • @عبدالكريمحنين-ل4ف
    @عبدالكريمحنين-ل4ف 3 роки тому +2

    تحياتي لكم فضيلة الشيخ الدكتور حمزة النهيري
    حقيقة أنتم مفخرة للشباب المغربي
    عالم الشباب وشاب العلماء ، قياس على شيخنا الغزالي أديب الفقهاء وفقيه الادباء

  • @abdollahessabir8001
    @abdollahessabir8001 Рік тому +1

    جزاكم الله خيرا
    أستاذي الكريم

  • @badriaazi2674
    @badriaazi2674 3 роки тому +1

    وفقك المولى دكتور حمزة
    تحياتي

  • @toufikelghadouini9026
    @toufikelghadouini9026 3 роки тому +1

    بارك الله الجهود، محتوى رائع، بالتوفيق أستاذنا حمزة .

  • @noraaghlil65
    @noraaghlil65 3 роки тому +1

    بارك الله فيك أخي حمزة

  • @oumwafae6760
    @oumwafae6760 2 роки тому +1

    احسن الله إليكم

  • @azizoujda7494
    @azizoujda7494 3 роки тому

    الله يوفقكم لما فيه خير سي حمزة

  • @nahidnouna7975
    @nahidnouna7975 3 роки тому +1

    بالتوفيق دكتور حمزة

  • @mohamedrhzaouni3262
    @mohamedrhzaouni3262 9 місяців тому

    أحسنت دكتور .

  • @drissfazaz323
    @drissfazaz323 3 роки тому +3

    القول بأن العروي ينادي بالقطيعة مع التراث نهائيا قول فيه الكثير من الأحكام المسبقة والحال أن العروي من المفكرين الذين يعتزون بالتراث ويمكن القول أن العروي من بين المفكرين الذين تشبعوا بالتراث ويعرفون قيمته وثراءه واعترف في عدة مناسبات أنه يستمتع بقراءة التراث ويكتشف كل مرة جديدا في التناول ويذكر باستمرار ابن خلدون الذي يعتز به كثيرا .. المسألة ببساطة ان العروي يقول بأن التراث والفكر التراثي ينتمي لفترة تاريخية معينة وهو وليد تلك الفترة ويستجيب لمتطلبات تلك الفترة وبالتالي لا يمكن أن يعطينا حلولا ووصفات لحل المشاكل والمسائل الراهنة لسبب وجيه وهو التحولات العميقة في الفكر والسياسة والاجتماع والاقتصاد والثورات الفكرية والسياسية والتي تتطلب أفكارا جديدة وحلولا جديدة ... ولذلك العروي ينادي بما يسمى القطيعة المنهجية وليس القطيعة مع التراث ونبذه وتهميشه ... المسألة إذن مسألة منهج وبروتوكول لمواجهة القضايا الراهنة واقتباس ما هو متاح للبشرية جمعاء ... فكيف لمفكر يطالع البخلاء ومقدمة ابن خلدون وكتب الغزالي وغيره أن ينادي بالقطيعة مع التراث ومثله الاعلى أي أوربا قامت بإحياء التراث اليوناني والروماني واعتنت به. فانظر تجد

    • @HamzaNhiri1980
      @HamzaNhiri1980  3 роки тому

      ولٱجل ذلك نادى بالقطيعة...

    • @mohamedhachimichawn168
      @mohamedhachimichawn168 Рік тому

      ممكن أتواصل معك من فضلك ،لدي بحث حول فكر ع الله العروي،حسب علمي العروي لديه نظرة سلبية عن التراث

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 8 місяців тому

    مفكرون من مصر و من البلاد العربية و الاسلامية
    كل مفكري العرب منذ نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين انبهروا بالغرب و حضارة الغرب بسبب سيادة الغرب و استعمارهم بلدان العالم و احتلالهم الهند و افريقيا و غيرها ، كلهم انبهروا ( سلامة موسى ، توفيق الحكيم ، طه حسين ، عبد الرحمن بدوي ، عبدالله العروي ، علي الوردي ، شارل مالك ، نجيب محفوظ ، محمد حسين هيكل نفسه ، جورج طرابيشي ، محمد عابد الجابري ، محمد اركون ، حسين مروة ، محمود امين العالم ، لويس عوض، ناصيف نصار ، و غيرهم و معظمهم لم يستوعب طروحات الغرب على حقيقتها و لم يفهموها و لم يلموا بظروف الغرب الحقيقية ، تاريخه الوثني الاغريقي الروماني ، اكتشاف القارة الامريكية ، النزعة العنصرية و الاستعمارية عند الاغريق و الرومان الخ ) و لكن المشكلة مركبة عند هؤلاء العرب الذين انبهروا بغلاف الاشياء دون سبر اعماقها او ادراك معانيها و مغزاها 1 اولا عقدة النقص تجاه الغربي2 ثانيا انتصار الغرب على السلطنة العثمانية 3 ثالثا احتلال بلاد العرب و تقسيمها 4 رابعا و هذا مهم جدا عدم اطلاعهم على التراث العربي الاسلامي و عدم امتلاك الاداة الفكرية و الوسيلة الذهنية و الثقافية لسبر هذا التراث الغني العظيم و الدليل على ذلك ان مفكرا مثل زكي نجيب محمود الذي قضى حياته يبشر بالوضعية المنطقية و تبنى طروحات الغربيين خاصة الانكليز ( راسل ، اير ، كارناب ، مور ، فتجنشتين ) و الامريكيين ( النقدية الجديدة ) و اذ به يعترف و هذا شيء غريب في اواخر ايامه او في النصف الثاني من حياته انه لم يقراء و لم يتعرف على التراث العربي الاسلامي و حصل له ذلك بعد سفره الى الكويت و كتب كتابين تجديد الفكر الاسلامي و المعقول و اللامعقول و ثقافته التراثية سطحية و غير متعمقة فكيف لمن يريد من امته ان تتبع امة اخرى و هو لا يعرف حقيقة تراث امته و هذا اهمال خطير و مخيف و نقص لا يبرر و فوق ذلك ينم عن تهور و عدم امانة فكرية و لا مسؤولية و يعني اشياء اخرى نحجم عن ذكرها احتراما لشخصه 5خامسا طلب الشهرة و الركض خلفها مباشرة او بطريقة غير مباشرة ، لان الغرب صاحب السيادة و الكلمة في عالم الثقافة و الفكر و الفن و هو من يشهر هذا الفيلسوف رغم عقم طروحاته و ركاكة افكاره ( كامي ، سارتر ) و شهرة فرويد مثال على ذلك فقد طالت الغرب و الشرق و هو لم يات الا بالترهات و طروحاته غير علمية سواء اللاوعي كما حلله او في عرضه مغزى الهفوات و كذلك تفسيره للاحلام نوع من الشعوذة و الدجل و كذلك تقسيمه الذات الى الهو و الانا و ما فوق الانا ، تخرصات كتخرصات السحرة و المشعوذين و مع ذلك ذاع صيته و تناوله الاعلام الغربي بالتبجيل المصطنع و الاطراء الكاذب فاحتل المشهد العلمي لفترة ثم انطفا و مات الى الابد و الامر ذاته بالنسبة لنيتشة اسلوب ناري و جمل بركانية و هواجس ضبابية و افكار مضحكة و مسلية و مع ذلك ساد لفترة المشهد الثقافي الغربي و الادهى انه كلما امطرت السماء في الغرب حمل الإعراب المظلات و الشمس ساطعة في كبد السماء و لا ننسى ماركس تلك الموضة التي راجت و هي عبارة عن فكر نشاز و شاذ و لا ننسى أيضا الوجودية و شطحاتها و تخبطها و كلامها المبعثر ، لهجت كثيرا بالحرية الفردية و أنكرت قيم و ماهية و جوهر الفرد اى قيم الانسان ، فاختزلت الانسان الى فعل محض و عبور قصير بين ضفتي الزمان يبدا اولها بالعدم و ينتهي اخرها بالعدم ، وجود بين ضفتي العدم لا اكثر او حسب تعابيرهم المخلة وجود بين عدم مزدوج او عدمين ، فوقع معظم من امتهن الثقافة و الفكر في العصر الحديث من العرب تحت سطوة تخرصات هؤلاء المفكريين الغربيين العاديين ورغم افتقار افكارهم للموهبة و الابداع او عجزها عن ملامسة الحقائق، فافكارهم اقل من عادية لكن الدعاية جعلت للحمار ذنب طاووس و جعلت من راس الحيوان و الشيطان و البهلوان راس اله و ملاك و انسان و الغرب يغدق الجوائز و هو الذي يقرر وهو الذي يسيطر على الإعلام فهذا هو الاديب و ذاك هو الفنان ( و هو من يعطي الجوائز و هو من يقرر في شؤون الفكر و الثقافة ) و النتيجة ان معظم من انبهر بالغرب من العرب المعاصرين تراجعوا فيما بعد عن طروحاتهم المهلهلة الركيكة ، لم يستوعبوا ثقافة الغرب الضحلة على ضحالتها و لا هم فهموا تراثهم الغني المجيد و مثال على ذلك زكي نجيب محمود ، و هذا دليل دامغ على نقص في الثقافة و نقص في الموهبة و تسرع في اصدار الاحكام وكذلك من اسبابه طلب الشهرة و الجري ورائها و السير على منوال السائد في ذلك العصر و تقليد من نصبوا انفسهم اوصياء على كل شيء و عدم القدرة الفكرية و الذهنية على مواجهة الغرب بسبب الخور و فقر الادوات الفكرية و العجز عن الابتكار و غياب البراعة، فقر واضح و غنى مفقود و ممن تراجع عن انبهاره الاعمى بالغرب ، إضافة الى زكي نجيب محمود ، عبد الرحمن بدوي ، محمد حسين هيكل ، و حتى طه حسين و كذلك محمد عمارة ترك الماركسية و تبنى الاسلام و الامر ذاته حصل مع عبد الوهاب المسيري الذي اتجه اتجاه اسلاميا بعدما هجر الماركسية و البحث يطول و بحاجة لدرس اكثر و مراجعة اعمق و اشمل و رؤيا جديدة و تعمق في التراث العربي الاسلامي و تحقيقه تحقيقا واسعا و نشر هذا التراث العربي لاسلامي بطريقة عملية ميسرة سهلة و كذلك يجب التركيز على التربية في الاسرة و في المدرسة و كذلك التعليم و ادخال تاريخ العرب و الاسلام و تاريخ الدعوة الاسلامية و انجازات المسلمين عرب و عجم في مجال الحضارة و في العلم و الفكر و الثقافة ...الخ
    ملاحظة :
    كتاب الفونس لامرتين عن محمد و كتاب لو بون عن الحضارة العربية و كتاب شمس العرب تسمع على الغرب كلها كتب افضل من كتاب العقاد عن النبي محمد (ص) مثلا و افضل من كتاب هيكل عن حياة محمد و اخيرا ليس اخرا افضل من كتاب الشاعر العراقي معروف الرصافي الشخصية المحمدية او حل اللغز المقدس !!
    للقصة بقية تطول فهذا بحث لا ينتهي و يتطلب المجلدات و يتطلب الاطلاع العميق و يتطلب الذكاء و الفطنة و يتطلب معرفة غزيرة و علم جم وفير و صبر و اناة و ارادة صلبة و مثابرة لا تتوقف و تأمل رصين و ذهن حاد و غنى غير محدود ...
    هذا غيض من فيض
    09/02/23

  • @هِند-ث6ق
    @هِند-ث6ق Рік тому +1

    ماذا انتجوا ؟

  • @HamzaNhiri1980
    @HamzaNhiri1980  3 роки тому +3

    تجديد المنهج في تقويم التراث نقد فيه الدكتور عبد الرحمن طه مشروع الجابري

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 8 місяців тому

    نشأة الفلسفة العلمية
    المؤلف ليس سطحيا و لكنه تبسيطي و هو بحاجة إلى التعمق اكثر و إلى التفكير مليا اكثر قبل ان يقرر بعض ما وصل اليه بسرعة و احيانا سذاجة و هو يرفض(( التفسيرات الوهمية ))و ينسى ان موضوع الفلسفة كنشاط ذهني إنساني ناشىء عن محاولة فهم او معرفة او تفسير ((المجهول)) بعذا المعنى تصبح الفلسفة,(( استبصار للمجهول)) مع مراعاة المعرفة العلمية و عيب الفلسفة ليس اخطاءها فكونها محاولة لتجاوز الواقع لفهم المجهول يبرر خطاءها(( فموضوع الفلسفة المجهول و ليس المعلوم او المعرفة العلمية )) الكل يوافق على نتائج العلوم ، و الفلسفة مناقشة ما لا يزال ملتبس سواء للعلم او لعقل الإنسان و قد أخطأ المؤلف (هانز ريشينباخ) عندما تكلم عن قصة الخلق عند اليهود و عند اليونان فقصة الخلق عند اليهود أتت من الوحي و ليست قضية تناولها العقل كما عند اليونان و الوحي يتجاوز العقل و يتجاوز العلم و هو فوق الاستدلال المنطقي و بالتالي فلا يمكن محاججة الوحي لان مصدره فوق الواقع و فوق الفهم و العقل ، فاما نرفضه او نقبله و الذي يقبله لا يستند إلى البرهان و لا الى الاستقراء و لا هو قضية تحليلية و لا هو قضية تركيبية لان مصدره المجهول الذي هو الإله و بالتالي الوحي ثم ان الإنسان له اهتماماته و قد لا يشبع العلم رغبته في المعرفة التي يهفو اليها و من هنا التطرق الى المجاز و الاستمارة و كذلك إلى الغموض و أيضا الخيال و كما قال الفارابي ان اصل فعالية الانبياء الخيال ، كلها فعاليات لتسد عطش الإنسان إلى النجاة او الخلاص او الحقيقة سواء وجدت حقيقة ام لم توجد حقيقة و منهج العلم الذي يتكلم عنه المؤلف شيء و المعارف العلمية شيء آخر الكل يقبل المعرفة العلمية ، الميتافيزيقي كما التجريبي ، لكن الميتافيزيق لا يقف عند حد التجربة و يتعداها بينما التجريبي المنطقي ( مذهب المؤلف) يقف عند حد الحقيقة التجريبية حتى لو لم تفسر كل شيء ، يكتفي بما تعرضه له التجربة و يترك الفراغ الذي تخلفه وراءها الملاحظة و التجربة للمستقبل اي انه يعترف بحدود معرفته التي لا يتخطاها و على العكس الميتافيزيقي يقرر متابعة الطريق حتى لو استعمل التشبيه و المجاز و الاستعارة و حتى انه قد يلجأ الى الخيال الخلاق ، محاولة قد يظفر بواسطتها بحقيقة عصية على التجربة العلمية او الادق عصية على المنهج العلمي و حتى لو شحذ خياله فهو يحاول ان يتابع طريق المعرفة العلمية إلى ما بعد الحدود التي وصلت اليه التجربة و توقفت عنده ، الميتافزيقي يخوض في المجهول الذي يلح عليه بالجواب هذا من جهة و من جهة أخرى لا يوجد نشاط إنساني سواء علمي او عقلي سواء تجريبي او استنباطي سواء منطقي او وجداني الا و يتضمن في جزء منه عملية ذهنية ميتافيزيقية و هذا ما قال به فيلسوف العلم النمساوي كارل بوبر رغم انتماء بوبر إلى المدرسة التجريبية و حتى بوبر يتكلم عن الاقتراب من الصدق و بالتالي الخطاء يبدو واردا باستمرار و إمكانية الخطاء لا تلغي حق الإنسان في اقتحام المجهول لان المجهول هو المنطقة التي حرمتها على نفسها التجربة و الإنسان سواء بعقله او وجدانه او ارادته مهووس بمعرفة كل مجهول و اكتشاف كل خفي بصرف النظر عن الاداة او الوسيلة و هذا هو الشيء الذي جعل فيلسوف مثل ديموقرايطس يتكلم عن الذرة منذ اكثر من الفي عام و لم نكن بعد قد ولدت الذرة ، لا من الملاحظة و لا من التجربة و لا حتى من التحليل المنطقي و لا التركيبي لقد أخطاء ديموقراطس المنهج العلمي و لكنه اصاب الحقيقة ,,و هذا ما تكلم او عبر عنه فيلسوف العلم الامريكي من أصل نساوي بول فرايبند و هو تلميذ كارل بوبر ( كل الطرق صالحة ( tout est bon )
    (نشاة الفلسفة العلمية هانز رشينباخ )
    09/01/24

  • @naoufelbenbrahim1299
    @naoufelbenbrahim1299 7 місяців тому +1

    استمعت الى مقدمتك فهالني ما سمعته منك، تقول عن طه عبد الرحمن و الجابري الملحد الذي ختم حياته بالطعن في القرآن و الزعم انه محرف و الماركسي عبد الله العروي، ان كلهم من رسول الله ملتمس!!! لا حول و لا قوة الا بالله

  • @زدنيعلما-ق6ش
    @زدنيعلما-ق6ش Рік тому

    لماذا لا نجد له مؤلفات في مكتبة سوق بلاي فلماذا كتب الإلحاد في السوق رائجة وكتب هذا الرجل غير متوفرة .الكثير يريد قراءة ولكن المطبوعات في النت ليست بجودة عالية . ارجو اصدار مكتبة في سوق بلاي كي نقرأ وننسخ كتابته

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 8 місяців тому

    هذا ما اؤمن به (برتراند رسل )
    يحاول رسل ان يضبط كلماته بلون المنطق فيسير بهدؤ متسلحا بالمعرفة العلمية و رغم ان المعرفة العلمية جزئية و ليست كلية فإنه يحاول ان يستدل بعقله بشكل بطيء و خطوات مدروسة على وقع المكتشفات الحديثة و هذا التفكير العقلاني المنطقي لا يعبر عن كل شيء هو يعبر عن حقائق او الاصح عن معارف و يعبر ايضا عن شكوك لانه لا يستطيع بنفس القوة ان يقول كل شيء بنفس الوضوح و نفس الصرامة، نحن لا نستطيع أن نرفض المعارف العلمية و لكن لا نستطيع عن نعتبر بنفس الوقت ان ما لا يستطيع برهانه المنهج العلمي هو خطأ لان ما يبرهنه فقط هو المعرفة التي يجب التسليم بها , هذا بلغة المنطق و العقل الذي يتكلم بها راسل هذا من جهة و من جهة أخرى فلا شيء يؤكد ما يقوله راسل عن ان اصل الذين الخوف و خاصة الخوف من الطبيعة فهو يقول أيضا ان أذكى العقول تخطا عندما تتناول احيانا ابسط و أوضح البديهات و هذا ينطبق على راسل فلا شيء يؤكد على ما يقوله لان (( استنتاجه ان الخوف اصل الدين اختزال و هو موقف ميتافيزيقي)) و بالتالي فالانسان مهما تسلح بالمعرفة العلمية يمكن أن يتوه عن بعض الحقائق الواضحة ، فالدين هو اكثر بكثير من حالة الخوف ، انه يبدو من خلال التاريخ و من خلال استمرار الدين في الحضور رغم ما تعرض له الدين من حروب ضارية من مؤسسات علمية باهرة و من سياسات و معاداة من قبل شرايح اجتماعية مهمة تملك المعرفة و تملك الذكاء و تملك الامكانات و الأدوات الجبارة و مع ذلك صمد الدين برغم افتقاره لمؤيدين اقوياء و برغم افتقاره للحجة و الدليل و برغم انزواءه بعيدا عن الساحات العلمية و الفكرية و الثقافية و الفنية و مع ذلك لا يزال يتنفس و لا يزال يعيش رغم كل ما مر به من ظروف صعبة قلمت اظافره و خلعت انيابه و جردته من اسلحته و اختزال اصل الدين إلى الخوف تبسيط و نوع من السذاجة هناك اناس شجعان لا يخافون الموت و هم لا يتنازلون عن عقيدتهم أمام تهديد الموت فالخوف هنا جبان أمام إيمانهم الذي هو اقوى من الخوف و الموت و القول ان الإيمان هو جرعة اضافية لمواجهة الموت مثلا بسبب الخوف هو مصادرة على المطلوب ، فاصل الدين اعمق و اشمل من كونه خوف و خاصة خوف من الطبيعة الدين نزعة عمقية في قلب و عقل و وجدان البشر بصرف النظر عن صحة هذه النزعة و لكنها نزعة اصيلة لا يلغيها قول ساذج مثل قول راسل ان الدين اصله الخوف ؛ قد يكون الدين تمرد على الحقيقة نفسها او تمرد على الوجود الذي يعمل دون ارادة و وفق قوانيننه الخاصة به ، المعرفة العلمية تكشف بعض الحقايق لكنها بالتاكيد لا تحسم المواضيع و الا لانتهى النقاش حول علاقة الغسيولوجيا بالسيكولوجيا و الروح و راسل على حق فقط عندما يدرس المادة الحية بالملاحظة و التجربةو المنطق و العقل لكنه لا يقف هناك و لا يتوقف كذلك و كل هذا لا يسمح له بمتابعة طروحاته و منهج راسل خاص لدراسة ظواهر بعينها لانه يرفض الفكرة الدينية التي تؤمن بالغيب و تؤمن بقوة روحانية نورانية خالدة أبدية ازلية و لان الدين لا يصدر عن برهان و لا عن دليل ، الدين يدافع عن نفسه بالوحي و الوحي غير قابل للاختبار العلمي و هو المنهج العلمي،منهج راسل و سواء كان راسل على صواب او على ضلال فهو ينطلق من موقف ميتافيزيقي لان الروح غير قابلة للقياس او للتجربة لان التجربة تختبر الظواهر التي تتكرر و الموت مثلا ظاهرة فردية تحدث للفرد مرة واحدة لا تتكر ، اما جسمي فانا أشعر به باستمرار وهناك ظواهر تتكرر مثل الم يضرب صدري كلما قمت بجهد جسدي غير اعتيادي و عندما يتوقف جهدي و اجلس مثلا يخف الألم ثم يهدأ ثم يزول فهذا الألم يتكرر و هذا الألم اراقبه في جسمي و هذا الألم استطيع ان اعالجه فاتناول دواءا تحت لساني فيختفي تدريجيا و أعود إلى حالتي السابقة الطبيعية و هذه الحالة تتكرر و في كل مرة يحدث لي نفس الشيء فانا هنا في مجال الفسيولوجيا و في مجال السبكولوجيا عندما اخاف ان يحدث لي ما حدث في السابق اذا اجهدت نفسي ، المقصود ان هذا ما يتكلم عنه راسل و لكنه لا يتكلم عما سيحدث لي فيما لو وافتني المنية و ما سيحدث لي بعد الوفاة و تصريح راسل انه الفناء قد يكون صحيحا و لكنه ليس قاطعا و لا حسما و معظم الناس ترفض هذا الاعتقاد سواء كات صحيحا ام لا و الا لما عادت هذه المشكلة لتثار على بساط البحث كل مرة و على مر الايام و السنين ، الايمان يخلود الروح نزعة كيانية اصيلة لدى الإنسان و الا كنا كبشر تافهين بشكل مخيف لو كان الأمر واضحا كما يقول راسل و قسم كبير من البشرية لا يعتقد ذلك ، اذن الأمر اكثر تعقيدا مما يقول راسل و هو لو قال لا اعرف يمكن أن يتفهم الناس نزعته الفكرية هذه و اذا قال لا حياة بعد الموت لتجاهل امال البشرية كلها و القول أنها ليست اكثر من رغبة او أمنية لا يقلل من أهميتها بل يجعلنا نقف بتواضع اكبر أمام ظاهرة الروح و الحياة بعد الموت و الروح ليست فكرة او برهان او مبدأ كما يفكر بها راسل أنها تجيب على سؤال عميق و حيوي : هل للحياة على الارض معنى ؟
    و هل تبقى لنا حياة ما بعد الموت ام نذهب إلى الفناء ؟
    09/01/24

  • @mitsh129
    @mitsh129 Рік тому

    أظن أنك جانبت الصواب في الحكم على المفكر العروي و اطلقت حُكم قيمة مطلقة بكونه ينادي الى القطيعة الكلية مع الثرات وهذا لا نراه في كتاباته و حتى محاضراته

  • @MMradnane
    @MMradnane 6 місяців тому

    مشروع طه هو مشروع الغزالي. يتفلسف انطلاقا من الدين و ليس في الدين.

  • @fahdhusseini5husseini299
    @fahdhusseini5husseini299 8 місяців тому

    المناظرة بين الاسلاميين و خصومهم
    الجميع في محنة و الجميع يعيش أزمة ، المسلم يرفض سيطرة و هيمنة الغرب في الفكر و الثقافة و السياسة و خصوم الاسلاميين يرفضون الانطلاق من الإسلاممن تراثهم متأثرين بسطوةو هيمنة العقل و الفكر و الثقافة الغربية على العالم و لكن الجميع اسلاميين و غير اسلاميين يتناولون الأمر بخفة فانصار الحضارة الغربية يرددون مفاهيم الغرب دون معرفة حقيقية بهذه المفاهيم و هم يقلدون و ينقلون على غير علم و على غير خبرة تسمح او تسمحان لهما بطرح هذه المفاهيم ، فلا يكفي المرء العربي ان يقراء كتابا من هنا و كتابا من هناك ثم يتصيد فكرة من هنا و فكرة من هناك حتى يتكلم في هذه الأمور و يقترح هذه المقترحات و كانه واحد من أبناء الحضارة الغربية و هو على غير علم و لا دراية بهذا الغرب و اكثر من هذا فبدلا من ان ينكبوا على ترجمة التراث و الإنتاج العلمي الغربي و تقديمه لمجتمعاتهم ، تراهم يختارون من الأمور ما هو يتعلق بسلوك الغرب و حياتهم و اخلاق و عادات مجتمعاتهم دون معرفة دون تمحيص و دون تدقيق او دراية فلا يدرون على وجه الدقة عما ينادون به و لا يفهمون تماما ما يرددون و يقولون ، فلم يقدم احدهم دراسة رصينة عميقة واسعة الاطلاع على ما انتج الغرب في ميادين شتى و لم يقدم احد دراسة نقدية تشي بفهم حقيقي لتيارات الغرب ، يرددون مفردات و نتف و شذرات من هنا و من هناك و هم في هذا يبتعدون عن واقعهم الحقيقي المعاش،و النقاش سطحي فقير لا يملك رؤية حاذقة و لا افكار جديدة و جديرة بالمناقشة. الجميع يعيش في أزمة و عنوان هذه الازمة العجز فلا خطط و لا رؤيا و لا افاق رحبة عند هؤلاء و هؤلاء ، جل ما في الأمر كلمات و عناوين لم تدرس دراسة مستفيضة خاصة أنصار الغرب يروجون شعارات يروجها الغرب و ينتشي بها بعض هؤلاء، العرب على غير بصيرة او هدى ، العجز الشامل جعل الجميع يعيش أزمة حادة عميقة أزمة هوية و الذي يسود هو بلبلة على كل المستويات فالعاجز غير المسلم يلوذ بأفكار الغرب كانه هو الذي اكتشف هذه الافكار و يدافع عنها كانها افكاره و هو لم يلم منها الا بالنذر القليل و الاقل من القليل و العاجز المسلم يلوذ بالتراث و لا يذهب ابعد فلا يبدع و لا يفكر انطلاقا من هذا التراث الإسلامي و الجهل سمة الجميع فلا المسلم عرف و هضم تراثه او تراث الغرب و لا غير المسلم عرف و هضم تراث الغرب او تراثه ، فالبلبلة تجتاح الجميع و الجميع يتخبط في بحر من الضياع امواجه عالية تحجب البصر و عاتية تمنع المسافر، من تلمس ميناء الخلاص ، فلا إخلاص و لا تصميم و لا مثابرة و لا عمل و لا بحث عميق و لا اطلاع واسع و لا ارادة صادقة و لا عزيمة صابرة ، كل هذا يعوز الجميع و يحتاج اليه الجميع ، لم يأت المتناظرون بجديد رددوا ما يرددون منذ 100عام عندما كتب الامير شكيب ارسلان لماذا تأخر العرب و تقدم غيرهم ؟ و لا شيء جديد عما قدمه و قاله محمد عبده ، و كل من أتى بعد ذلك استقل نفس المركب و بحث في نفس المواضيع لا فرق بين إسلامي و غير إسلامي، واحد يقلد و ينقل عن الغرب و واحد ينقل و يقلد تراثه التليد ، لا يزال الحديث هوهو و لا تزال الازمة هي هي و مشكلة الهوية تدق نفس الأبواب و الأبواب لا تزال موصدة و لا جواب جديد و الكلام يجر إلى الكلام
    27/03/ 23