د. يوسف زيدان:اللاهوت العربي وأصول العنف الدين
Вставка
- Опубліковано 1 чер 2016
- وسط حضور كبير تصدر المشهد الثقافي في العاصمة المصرية القاهرة، استضاف مركز دال للأبحاث والإنتاج الإعلامي المفكر والأديب المصري الدكتور يوسف زيدان، في ظهور جماهيري هو الأول له بعد الجدل الذي أثير حول تصريحاته التليفزيونية الأخيرة، وذلك في ندوة بعنوان "اللاهوت العربي وأصول العنف الديني"، وأدار تفاصيل اللقاء الدكتور سامح إسماعيل مدير الأبحاث بمركز دال، والذي رحب بالحضور وبضيف المركز قبل أن يحيل إليه الكلمة.
أستمع للمرة الثالثة إلى هذه المحاضرة الشيقة و العميقة. شكراً للأستاذ يوسف زيدان و لمؤسسة دال.
كنت دائماً أتمنى مشاهدة يوسف زيدان لديكم.
شكراً لكم من القلب
الدكتور يوسف زيدان عالم بحق من علماء الأمة المحمدية في القرن ٢٠ مفكر وفيلسوف وباحث وأديب مرموق قل نظيره في زماننا الرديء وسيأتي اليوم الذي تنصفه فيه الانسانية المتحضرة مثلما أنصفت ابن سينا وابن عربي والخوارزمي فيا ليت شبابنا وشاباتنا يلتفون حول فكره التنويري الكاشف لمعضلات أمتنا العربية والاسلامية ليكونوا عمادا لها أنا عربي جزائري افتخر به واجله ولا أمل من الاستماع الى ندواته الفكرية المتنوعة وكم استفدت منها من حيث المعلومات والافكار التي طرحها فأدعو الله السميع المجيب أن يجازيه عن أمة محمد خير الجزاء
والله يا دكتور انت معجزة أرض الديانات السماوية . دراستك وتحليلك للأديان جرأة تاريخية خصوصا و انك ابن منطقة الشرق الأوسط مهد الديانات السماوية.
انت حاد الذكاء .
أحر التحايا من المغرب.
لم ينزل في مصر سوى الديانة اليهودية فقط .. في سيناء تحديدا .. أما باقي الاديان لم تنزل في مصر كفى تدليس
حلقة قيمة ومهمة، وكتاب قرأته وأنتفعت منه كثيرًا، بوركت أيها الرجل التنويري
المؤسسة العظيمة دى هيكون لها دور كبير فى تشكيل الاسلام الحداثى
مجهودات رائعة نامل ان نرى ثمارها قريبا
محاضرة مثيييييرة جدا ...شكرا للمؤسسة .
الم يحن الوقت بعد كي ننتهي من التحليلات ونتجه الى صلب المشكلة محاولين حلها ، وقد اشار المحاضر الى صلب المشكلة وهى عدم تحديد معاني الفاظ الكتب المقدسة ، ولكنه لم يشر من قريب او بعيد الى طرق حلها ..
بل ولا ينتبه هؤلاء الى مايقدم لحل هذه المشكلة ، حتى بات الأمر وكأنه حوار طرشان .
محمد شحرور حدد المعاني وأراه أصاب أكثر مما أخطأ
بعد قراءتي لكتاب اللاهوت العربي للدكتور يوسف زيدان والذي بالمناسبة احترمه كثيرا كونه استطاع أن يفك شفرة العنف والصراع الطبقي الذي عاشته الإنسانية ولا زالت تعيشه الآن وبحدة بسبب الأفكار المتضاربة بين بني البشر خاصة منطقة الشرق الأوسط التي عرفت ظهور الديانات التلات التي وعلى الرغم من اتفاقها على مسألة التوحيد إلا أنها او لنقل المؤمنين بكل ديانة يعتقدون بأنهم على الدين الحق.
لكن ما أثار استغرابي هو حينما قرأت كناب الدكتور يوسف زيدان وخاصة حينما ذكر الرواية التوراتية التي تحدد سبب تسمية يعقوب بإسرائيل التي مفادها الذي صارع أو غلب الرب حسب المعتقد اليهودي، السؤال هنا وأرجو أن يجيبني عليه الدكتور زيدان هو: لماذا احتفظ النص القرآني بمصطلح أو اسم اسرائيل التي تكررت في العديد من الآيات القرآنية على الرغم من أن هذه التسمية حسب معتقدنا كمسلمين تجسد الرب ونزوله إلى مستوى الإنسان ويصارعه فيغلبه يعقوب ولا يتركه إلا بعد أن باركه وأعطاه الوعد الذي بسببه تحرق منطقة الهلال الخصيب، لماذا لم يستنكر النص القرآني هذه الواقعة التاريخية الغير منطقية، أو ليس النص القرآني من الله حقيقة؟
ارجو افادتكم دكتور زيدان فهذه المسألة أصبحت تؤرقني جدا.
اقرأ التوراه او العهد القديم ف الكتاب المقدس هتلاقي ان الله كان يخاطب شعبه و انبياءه بصور كثيرة و جاء الله ع شكل انسان ليعقوب و صارعه يعقوب طوال الليل و قال له لا اتركك ان لم تباركني و باركه الله و اعطاه اسم اسرائيل
الله كان يخاطب شعبه بطرق كثيرة منها العليقة منها خيمة الاجتماع منها ظهورات ع شكل انسان و لكن مس تجسد كمثلا ظهورة و ملاكين لابراهيم ابو الاباء عن بلوطة ممرا و ظهوره لوالدين شمشون قبل ولادته و ظهوره ليعقوب بشكل انسان و ظهوره مع الثلاث فتيه
كان الله يتكلم بطرق كثيرة لشعبه و رسله لذلك ليس غريبا ع الله او غير ممكنا ان يتخذ جسدا و يحل بيننا من بطن السيدة العذراء ليفدينا
اقرأ يا اخي عن العقيدة المسيحية و عن نبوات مجيء الرب يسوع المسيح ف العهد القديم
و لا تقرأ من وجهة نظر اسلامية
لايمكن قول كل شيء بشكل واضح وصادم لكن يمكن لكل عاقل ان يقارن و يستنتج
لو محلّك وشفت حلقة رد الأخ وحيد من قناة الحياة لارمي حالي بأقرب مصرف مجاري.
❤️❤️
لقد آبتلينآ برسول ؤآمة ذبحوآ آلخلق . وسبحوا . ؤكله يسبحون . آلآسلآم مع آلسيف آسؤآء مآ عرفته آلبشريه
فلسفه من اول دقيقتين
زيدان للاسف الشديد يفتقد الى التسلسل المنهجي، وينحى الى الكلام والشذرات المتناثرة من هنا وهناك
أخالفك الرأي سيدي فالموسوعية التي يتميز بها زيدان تجعله يتطرق الى جزئيات مختلفة تخدم القضية الاصلية خصوصا وان الشباب العربي الان يعاني من الخواء الفكري مما يضطر المحاضر الى التفريع و الانتقال من مجال فلسفي محض الى مجالي ديني الى مجال لغوي لخدمة الهدف الرئيسي .
عير بيكم و عير بالفلسفه😄
عيب يا ولد
الا تخجل من نفسك..... تاخذ رواية قديمة جدا لمؤلف انجليزي وتنسبها لنفسك .... رواية هابيشيا التي حولتها الى رواية عزازيل ...
هل قرات هابيتشا؟
ولا قالولك
هل تظن ان هكذا سرقه تعبر على،اصحاب الجائزه المرموقه التي منحت له باستحقاق.