الأعياد و العادات الشعبية و الرسمية للأقباط في العصر الإسلامي - القمص يوسف تادرس الحومي
Вставка
- Опубліковано 4 тра 2021
- الأعياد و العادات الشعبية و الرسمية للأقباط في العصر الإسلامي
القمص يوسف تادرس الحومي
الباحث بالتراث القبطي
#Tyrannus_School
Please subscribe and follow us
للمزيد تابعنا على صفحة الyoutube من خلال هذا الرابط 👇
#UA-cam
ua-cam.com/channels/Cf2.html...
او صفحتنا على الsound cloud من خلال هذا الرابط 👇
#SoundCloud
/ tyrannus-30948. .
نضغط على كلمة subscribe او (follow) و علامة الجرس 🔔
شكرا ابينا القمص العلم الغزير والمتواضع النفس
مدرسة تيرانس اغنيتونا وعلمتونا تعليم اصيل عن الارثوذكسية القبطية في زمن اغبر يتنازل فيه اناس مفترض انهم كبار عنها ، لذلك التحية والشكر لكم ، وادعوكم بتوسيع دوائر الاعلام ليبلغ هذا التعليم ارجاء المهجر وتكملون احلام القديس حبيب جرجس . ابونا يوسف الحومي انت عالم بحثي بامتياز اطلالتك علينا في تيرانس كنز ورصيد للكنيسة كلها . شكرا ابونا القمص العلامة الابائي الغيور اثناسيوس فهمي جورج . والف سلامة علي الانبا بافلي وربنا يشفيه من الكورونا هو والاخ رامي دوجلاس
من مجد الي مجد تيرانس ، ديما مشرفانا قدام الكنائس
تعيش وتعلمنا يا قدس أبونا ،
مبارك الله الذي بفهمنا . وشكرا علي التنوير الذي تقدمه لنا تيرانس مدرستنا القويمة
شكرا تيرانس لان تعليمك مبدع وغير مكرر ولم يتطرق اليه احد من قبل ، لذلك نفتخر بريادتك تقودي قاطرة البحث العلمي الكنسي
المجد لك يا رب !!!!!!
احييكم في تيرانس لاجل تعليمكم المميز وشرحكم للتاريخ القبطي بانصاف وموثوقية
انت راجل محترم
الله ينور عليك ياحومي . انك لرجل صنديد في دفاعك وجهبز في علمك ، والشكر لمدرسة تيرانس التي عرفت الناس عليك .
مدرسة تيرانس هى غنية بالتعليم الارثوذكسى المستقيم
امين
سيدى جناب القمص....بارك الله فيك...أنا كمسلم استمتع بمحاضراتك الثمينة والقيمة...غزارة في المعلومات...طريقة إلقاء رائعة...كاريزما...لغة عربية سليمة....ولكن....كما يقول داج همرشولد....في الثوب الناصع البياض....تبدو اصغر البقع....اكثر وضوحا.....اسمح لى جناب القمص ببعض الملاحظات......اريوس انكر لاهوت المسيح.....عند دخول العرب مصر لم يكن عدد الاقباط ٢٥ او ٣٠مليون....عدد كل سكان لم يكن يتجاوز ملايين قليله فى تلك الفترة.....عدد الكاثوليك في مصر ليس ٢٠٠ الف كما ذكرت جنابك....العدد يتجاوز هذا الرقم بكثير....كلمة نصارى فى القرآن للاحترام والتقدير والتبجيل وليس الاحتقار كما ذكرت جنابك....فقد ورد في القرآن الكريم......
لتجدن اشد عداوة للذين آمنوا اليهود والذين اشركوا.....ولتجدن اقربهم مودة الذين قالوا أنا نصارى ذلك أن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون.........صدق الله العظيم
شكرا سيدي...وانا استمتع بكل محاضراتك حقآ.
وانا في انتظار المزيد.
محاضرة قيمة جدا تعيش وتعلمنا قدس ابونا يوسف الحومي
تيرانس منارة التعليم الارثوذكسي المستقيم
فعلاً وهذه حقيقيه علميه مؤكده ان الماء البارد في الشتاء هو يقوي مناعة الشخص من نزلات البرد وبالتالي عندما يكون جهاز المناعه قوي يقي الجسد من أمراض يتعرض لها الإنسان ، ومن ناحية الإيمان فهذا حمايه مزدوجه للأنسان ، ما أجمل التاريخ من فمك أبونا الغالي …
محاضرة رائعة جدا
مدرسة تيرانس نتعلم منها الكثير
جليتم عقولنا ❤
شكرا
لله دَرُّ تيرانُّس!
🙏🏻
١البطريرك المدير والإفتقار لروح الأبوة والرعاية :
** بقلم /جرجس بشرى - ١٤ اغسطس ٢٠٢٢م
في يوم استشهاد 41 من ابناء الكنيسة القبطية الارثوذكسية الوطنية في حادث حريق كنيسة أبي سيفين بامبابة :
في الوقت الذي حزنت فيه مصر جميعها بمسلميها وأقباط على الشهداء الــ 41 الذين راحوا ضحية حرق كنيسةأبي سيفين بإمبابة ، وفي الوقت الذي انتشرت فيه رقعة الحزن على هؤلاء الشهداء الابرياء لتمتد خارج الوطن بقيام رؤساء كثير من الدول العربية بتعزية الرئيس السيسي في الشهداء ، وفي الوقت الذي تتصاعد فيه صرخات وتأوهات وبكاء أهالي وأسر الشهداء على هذا المصاب الجلل ، نجد بطريرك الكنيسة يغرد خارج السرب والشعور العام المملوءة حزنا وألما ويقوم باستقبال مجالس إدارات مدارس قبطية ووفد لاتحاد المصريين بالخارج وتتم على الصفحة الرسمية للكنيسة هذين الحدثين بعد هذا الحادث الذي احزن مصر كلها ووجع قلوب ابنائها بل ويكرم اشخاص ويتبادل معهم الصور التذكارية !!!! وكأن الذين استشهدوا 41 صرصارا وليس أطفال أبرياء وكاهن بجانب مصابين !!!! والاخطر رغم هذا العدد من الشهداء وصل الامر إلى الصلاة عليهم في كنيسة ضيقة واختلطت النعوش بالاحياء الذين اكتظ بهم المكان جدا في يوم درجة الحراراة كانت فيه عالية ،فلم يراع االبطريرك القائم على إدارة الكنيسة رعاية شعبه الذي تعهد أمام مذبح الله برعايته للنفس الأخير .. فبدلا من ان يصلي على جثامين الشهداء ويواسي أهاليهم ويخرج بفيديو على الشعب يخفف ألامهم تركهم غير مبال بالرعية كعادته ، فمجرد تواجده في الكاتدرائية ومشاركته في الصلاة على جثامينهم ومواساتها احزانهم لهو أفضل عند الجميع من كنوز الدنيا كلها وكان سيكون رسالة يختم بها على صدق الرعاية والإبوة والمحبة المزعومة التي ينادي بها !!!! ويذكرني هذا الموقف بموفقه مع سيدة الكرم التي عراها المتطرفون وذهبت إليه للكاتدرائية لمقابلته فرفض مقابلة المسكينة التي خرجت وقالت انا مكنتش عايزة منه حاجة انا كنت جاية اخد بركته !!! .
ان منظر اليوم لعجيب ورسالة قوية تؤكد بمعنى جلي وواضح أننا امام بطريرك بدرجة مدير وليس بابا للكنيسة ، لان كلمة "بابا " في المدلول الكنسي اللغوي والروحي للكلمة لها معان عظيمة ، نحن أمام مدير يسعى جاهدا لتحويل الكنيسة القبطية الارثوذكسية العريقة إلى مؤسسة وفقا لاتفاقه المبرم مع انصار المحرومين قبل الوصول للكرسي المرقسي بالقرعة إياها .... لقد حكم كثيرا قداسته على نفسه بمناقضة أقواله لأفعاله ، كما حكم بالدليل الدامغ على نفسه بعد القرعة الهيكلية عندما صرح في حوار موثق لدينا قال فيه : كان عندي عندي يقين بأن البابا شنودة ها يسلم الكنيسة للمسيح وأن البابا شنودة آخر بطرك للكنيسة !!! ) ... لقد كان يستطيع قداسته أن يصلي على جثامين الشهداء الأبرار في الكاتدرائية خاصة وان الحدث جلل ومفجع ليعطي الكثيرين انطباع انه راعيا لا مديرا ... كان يمكن لوا اراد ان يهتم بهؤلاء .. المكلومين والشهداء ويشارك شعب الكنيسة حزنه ، أم انه فقط يشارك مؤتمرات يتم فيها الرقص والتنطيط بعيدا عن الطبيخ البايت والعقول المتحجرة مثلما مشاركته من قبل قي مؤتمر الشباب الذي غنوا في دير الانبا بيشوي غنوات اشبه بالرقص الإيقاعي في البرية المقدسة ، .. !!! هل يعلم قداسته الآية التي تقول : فرحا مع الفرحين وبكاء ممع الباكين ؟ وهل يعلم أنه رغم العداوة الشديدة بين شاول وداود النبي وملاحقة شاول لداود ومحاولة قتله ،انه بعد أن فارق روح الرب شاول ومات ميتة شنيعة ، لم يفرح داود بهلاك شاول بل واساه وبكي وصام إلى المساء ،كما حزن صموئيل النبي على موت شاول وناح فقال له الرب : آية (1 صم 16: 1): فقال الرب لصموئيل: حتى متى تنوح على شاول وأنا قد رفضته عن أن يملك على إسرائيل" ..
نصلي من اجل قداسة البابا أن يتنبه لرعاية شعبه لان دم كل فرد سيطلب منه ، ويجب ايضا ان يتذكر قداسة البابا كم الحزن الذي نال والدته المباركة نيح الله نفسها لما علمت نبأ وصوله للكرسي البابوي ،لانها كانت تعي جيدا عظم المسئولية التي دُفعت إلى قداسة البابا ليرعى الشعب والكنيسة ببر وطهارة وأمانة ...
خالص التعازي لأسر الشهداء الابرار الذين استشهدوا في حريق الكنيسة اليوم ونطلب عونا من الله للمصابين والمتألمين
"جرجس بشرى "
الحومي اولا ظهر في مدرسة تيرانس ثم .... ربنا يوسع تخومكما ابونا اثناسيوس وابونا الحومي
14:36
35:55
24:58
هذا ليس تعليم وبحث فقط ، هذه درر مكنوزة وجواهر مكتشفة تطرب الاذان والنفوس وتشبع العقول بالدليل
علامة متخصص في التاريخ والتراث قدسك يابونا الحومي - والشكر لمدرسة تيرانس التي وثقت علمك للأجيال . فهي مدرسة المتفوقين والمتميزين وصفوة المتعلمين . أملنا في تعليمكم وانتشاره لتنقشع السطحية والتلقينية . اكليريكيات تحت السلم بقيادة اغاثون والكفتجي !
هل لم يكتفي موسي فايق ببدعه وتباعيته لشلة ماكس ميشيل وبباوي وزاخر وسارة علام ، لكنه ابلغ الامن علي كهنة وافشي اخبارهم . يعني هرطوقي وامنجي ربنا يديم حياة انبا اغاثون وانبا زوسيما حماة الايمان في هذا العصر
ابونا يوسف ياريتك تارخ لمعارك ١١٨ مع الشعب القبطي ، وتسرد لنا لماذا الإجماع علي كراهيته
مؤسف جدا كيف محقت هوية مصر القطبية الذي هو امتداد للتاريخ الفرعوني.
هههههه 😂😂😂😂
وكمان 4 الف رجل كان عدد الجيش العربي
وكان عدد المصرين 30 مليون
والرومان كانو عددهم 20 الف
ومع هاذا حكمو العرب مصر
وكان نصرهم من عند الله
الحومي علامة من الافذاذ والان بقي عضو لجنة التاريخ ... هتعمل اية . محدش عارف . اهو لجان البطريق تواضروس يقش بيها شعبية هو وسينوت . ياريت لاتزيفوا التاريخ وتعملوا لوحات رخام علي كل كنيسة بيصلي فيها ال بطرك وتردموا علي البطاركة اللي شيدوا هذه الامجاد . لازم تكتبوا عن المهازل والقرعة المضروبة واستبعاد الانبا موسي والانبا زوسيما
من فضلك ياريت تراعي تراعي قواعد الضبط في التحدث عن رئاسات الكنيسة. الكتاب المقدس بيقول "رئيس شعبك لا تقل فيه سؤ" ( اع ٥:٢٣)
اذا مش عجباك الكنيسة القبطية الارثوذكسية اذا كنت منها اصلاً، سيبها لكن ماتتعرضش لشخص اي رئاسة كهنوت بكلام بطال زي اللي قلته عشان ربنا ما يتصرفش معاك بطريقة توجعك لان الرجال هؤلاء رجال قد اختارهم الروح القدس للخدمة و هذا الروح القدس قادر علي حمايتهم من مثل اقوالك الملتوية. لست في موقع الدفاع عن الكنيسة او خدامها و لكن دي نصيحة عشان لا يأتي عليك غضب الله. بالمناسبة كنيستنا لا تؤمن بعصمة اي شخص مهما كانت رتبتة و صفته لكن ايضا تؤمن بان الله يدين سرائر النفوس و ليس من حق احد اغتصاب تلك الخصوصية من الله. كمان في اسلوب راقي للاختلاف مش بس مع الكنيسة لكن مع اي شخص او مؤسسة بدون اهانة او تحقير. ربنا ينور قلبك و بصرك
المذيع بعد كل حلقة لازم يفكر المشاهدين ان فيه اضطهاد و ابادة و دمار في العصور العربية بنوع من الافتئات على عقل المشاهد المحايد و كأنه عايز يفكر له .. ما تسيب المشاهدين يحكموا بنفسهم ولا لازم نقول كلام غير منطقي زي قتل ملايين و هدم الاف كأننا معندناش مخ نميز بيه