ديما العلم الموثق والمرجعية عندكم في تيرانس ، شكرا وشرف لنا تلمذتنا علي معلمي تيرانس . ربنا يعطيك الصحة ابونا القمص اثناسيوس علي غيرتك القبطية الكبيرة . امحو ذنب ثؤزوروط الثاني صاحب نظريات التنوع الجميل والكثلكة
التاريخ الليتورجى للاسرار - القمص يوسف تادرس الحومي يتكلم أبونا عن عدة نقاط مهمة 1- لا تؤسس الكنيسة إلا بوجود أسرار ومنها الكهنوت الذى يخدم هذه الأسرار. كان هناك مسيحيين قبل أن يأتى مارمرقس لمصر ولكن لم تؤسس الكنيسة غلا بمجيئ القديس مرقس ورسم كهنة ليقوموا بالخدمات الإلهية. 2- بداية دخول الطقس لمصر كانت مع مجيئ القديس مرقس، لأنه قد تلقى هذه الترتيبات من الرسل لأنه معاصر لهم ونقل عنهم (معروف طبعاً ان الطقس كان بشكل بسيط وليس متطورا كما هو اليوم) 3- الطقس هو أمر ثابت فى الكنيسة منذ القدم، ولكن يحدث تطور على الطقس، وهو تطور طبيعى وليس طقس جامد، لابد منه نتيجة التعاليم الغريبة التى تجد على الإيمان المستقيم. 4- الطقوس الخاصة بالأسرار متغيرة أو بالأحرى متطورة، وهذا لا ينفى جوهر السر، فإن السر ثابت فى كنيسة الرسل ولكن طريقة تتميمه تختلف من زمن لأخر ولكن تظل أساسيات السر ثابته أعطى أبونا عدة أمثلة مثلاً: 1- سر المعمودية. 2- سر الإعتراف وخصوصاً فى القرن الـ13 ويؤكد أن الإعتراف يتم بوجود رجل دين مهما كان شكله سواء علنى أو سرى. 3- تطور فى البصخة المقدسة.
من متابعين لمحاضرات مدرسة تيرانس التى اصبحت منارة للتعليم القبطى الارثوذكسى فى المهجر ايضا ، كل التقدير والشكر لقدس ابونا اثناسيوس وايضا قدس ابونا يوسف لتعليمه وشرحه لنا طقوس الكنيسة وغيرها مثل العقيده الارثوذكسية ، ربنا يبارك خدمتكم ويديم كهنوتهم لسنين عديده وازمنه سالمة مديدة. بتابعكم من سيدنى
الاستماع الي تعليم تيرانس استمتاع ليس استماع لكنه استمتاع متعه معرفة وفهم ، هناك فرق بين فرض الفكر وبين البحث والشرح كما تسلمناه من هامة الاحبار انبا اغريغوريوس . نشكر الله المعلم الصالح من اجلك تيرانس وتعليمها المبدع والراقي ، اعطيتك مثل يحتذي .
الرب يبارككم هل عندكم بحوث عن كتابات القديس مكاريوس ورسائل عن الروح القدس لية قليل من يتحدث بعمق عن قوة الروح القدس دة مواضيع حية محتاجين لها فى هذا العصر الشرير
تتقدم المدرسة عن كل المعاهد التعليمية بل وتتميز علي نفسها في عدد المعلمين وفي تنوع المحاضرات وفي تصنيف المواد العلمية والعملية التي تتجه بوصلتها ناحية بناء مجد قبطي حاضر نستعيد به امجاد مدرسة الاسكندرية الاولي
البطريرك المدير والإفتقار لروح الأبوة والرعاية : ** بقلم /جرجس بشرى - ١٤ اغسطس ٢٠٢٢م في يوم استشهاد 41 من ابناء الكنيسة القبطية الارثوذكسية الوطنية في حادث حريق كنيسة أبي سيفين بامبابة : في الوقت الذي حزنت فيه مصر جميعها بمسلميها وأقباط على الشهداء الــ 41 الذين راحوا ضحية حرق كنيسةأبي سيفين بإمبابة ، وفي الوقت الذي انتشرت فيه رقعة الحزن على هؤلاء الشهداء الابرياء لتمتد خارج الوطن بقيام رؤساء كثير من الدول العربية بتعزية الرئيس السيسي في الشهداء ، وفي الوقت الذي تتصاعد فيه صرخات وتأوهات وبكاء أهالي وأسر الشهداء على هذا المصاب الجلل ، نجد بطريرك الكنيسة يغرد خارج السرب والشعور العام المملوءة حزنا وألما ويقوم باستقبال مجالس إدارات مدارس قبطية ووفد لاتحاد المصريين بالخارج وتتم على الصفحة الرسمية للكنيسة هذين الحدثين بعد هذا الحادث الذي احزن مصر كلها ووجع قلوب ابنائها بل ويكرم اشخاص ويتبادل معهم الصور التذكارية !!!! وكأن الذين استشهدوا 41 صرصارا وليس أطفال أبرياء وكاهن بجانب مصابين !!!! والاخطر رغم هذا العدد من الشهداء وصل الامر إلى الصلاة عليهم في كنيسة ضيقة واختلطت النعوش بالاحياء الذين اكتظ بهم المكان جدا في يوم درجة الحراراة كانت فيه عالية ،فلم يراع االبطريرك القائم على إدارة الكنيسة رعاية شعبه الذي تعهد أمام مذبح الله برعايته للنفس الأخير .. فبدلا من ان يصلي على جثامين الشهداء ويواسي أهاليهم ويخرج بفيديو على الشعب يخفف ألامهم تركهم غير مبال بالرعية كعادته ، فمجرد تواجده في الكاتدرائية ومشاركته في الصلاة على جثامينهم ومواساتها احزانهم لهو أفضل عند الجميع من كنوز الدنيا كلها وكان سيكون رسالة يختم بها على صدق الرعاية والإبوة والمحبة المزعومة التي ينادي بها !!!! ويذكرني هذا الموقف بموفقه مع سيدة الكرم التي عراها المتطرفون وذهبت إليه للكاتدرائية لمقابلته فرفض مقابلة المسكينة التي خرجت وقالت انا مكنتش عايزة منه حاجة انا كنت جاية اخد بركته !!! . ان منظر اليوم لعجيب ورسالة قوية تؤكد بمعنى جلي وواضح أننا امام بطريرك بدرجة مدير وليس بابا للكنيسة ، لان كلمة "بابا " في المدلول الكنسي اللغوي والروحي للكلمة لها معان عظيمة ، نحن أمام مدير يسعى جاهدا لتحويل الكنيسة القبطية الارثوذكسية العريقة إلى مؤسسة وفقا لاتفاقه المبرم مع انصار المحرومين قبل الوصول للكرسي المرقسي بالقرعة إياها .... لقد حكم كثيرا قداسته على نفسه بمناقضة أقواله لأفعاله ، كما حكم بالدليل الدامغ على نفسه بعد القرعة الهيكلية عندما صرح في حوار موثق لدينا قال فيه : كان عندي عندي يقين بأن البابا شنودة ها يسلم الكنيسة للمسيح وأن البابا شنودة آخر بطرك للكنيسة !!! ) ... لقد كان يستطيع قداسته أن يصلي على جثامين الشهداء الأبرار في الكاتدرائية خاصة وان الحدث جلل ومفجع ليعطي الكثيرين انطباع انه راعيا لا مديرا ... كان يمكن لوا اراد ان يهتم بهؤلاء .. المكلومين والشهداء ويشارك شعب الكنيسة حزنه ، أم انه فقط يشارك مؤتمرات يتم فيها الرقص والتنطيط بعيدا عن الطبيخ البايت والعقول المتحجرة مثلما مشاركته من قبل قي مؤتمر الشباب الذي غنوا في دير الانبا بيشوي غنوات اشبه بالرقص الإيقاعي في البرية المقدسة ، .. !!! هل يعلم قداسته الآية التي تقول : فرحا مع الفرحين وبكاء ممع الباكين ؟ وهل يعلم أنه رغم العداوة الشديدة بين شاول وداود النبي وملاحقة شاول لداود ومحاولة قتله ،انه بعد أن فارق روح الرب شاول ومات ميتة شنيعة ، لم يفرح داود بهلاك شاول بل واساه وبكي وصام إلى المساء ،كما حزن صموئيل النبي على موت شاول وناح فقال له الرب : آية (1 صم 16: 1): فقال الرب لصموئيل: حتى متى تنوح على شاول وأنا قد رفضته عن أن يملك على إسرائيل" .. نصلي من اجل قداسة البابا أن يتنبه لرعاية شعبه لان دم كل فرد سيطلب منه ، ويجب ايضا ان يتذكر قداسة البابا كم الحزن الذي نال والدته المباركة نيح الله نفسها لما علمت نبأ وصوله للكرسي البابوي ،لانها كانت تعي جيدا عظم المسئولية التي دُفعت إلى قداسة البابا ليرعى الشعب والكنيسة ببر وطهارة وأمانة ... خالص التعازي لأسر الشهداء الابرار الذين استشهدوا في حريق الكنيسة اليوم ونطلب عونا من الله للمصابين والمتألمين "جرجس بشرى "
احييك ابونا تادرس علي سخاء معلوماتك وعدم البخل بها علي الدارسين ولانك تقف حائط صد امام المفسد ابو طويلة ، الذي سمم الانبا بيشوي واذهق روح الدكتور موريس تاوضروس ويضطهد رشدي واصف وانبا اغاثون وانبا زوسيما
موسي فايق هرطوقي سيدي بشر لماذا لم يتم تشليحه من لبس الكهنوت حتي اليوم بالرغم من وعد انبا رافائيل بشلحه ورده هو والانبا سرابيون علي تبجحه بان الالام مارجرجس اقصي من الالامات المسيح وتبجحه في وراثة الخطية ونشره فكر ماكس ميشيل وبباوي وادوار اسحق ،هل بسبب علاقاته المشبوهه واستقوائه بامن الدولة
انت راجل دارس وعالم ياحومي ، لكن مش عايزين تمسخروا البطرك تواضروس انت والانبا اغاثون لدرجة ان السيسي يجي ويقول خلو بالكم منه محدش يضربه !. انقذوا الكنيسة منه ومن بربارة وايريني ثابت ومن وكلائه وكلاء الفساد
محاضرة أكثر من رائعة .. تعيش وتعلمنا قدس ابونا يوسف الحومي شكرا جزيلاً
مدرسة تيرانس منارة التعليم الارثوذكسي المستقيم
ديما العلم الموثق والمرجعية عندكم في تيرانس ، شكرا وشرف لنا تلمذتنا علي معلمي تيرانس . ربنا يعطيك الصحة ابونا القمص اثناسيوس علي غيرتك القبطية الكبيرة . امحو ذنب ثؤزوروط الثاني صاحب نظريات التنوع الجميل والكثلكة
القمص يوسف الحومي عالم وعلامة في هذا الجيل ، يمحو الذنب بالتعليم ويدافع عن العقيدة المستقيمة في تيرانس حصن الارثوذكسية
التاريخ الليتورجى للاسرار - القمص يوسف تادرس الحومي
يتكلم أبونا عن عدة نقاط مهمة
1- لا تؤسس الكنيسة إلا بوجود أسرار ومنها الكهنوت الذى يخدم هذه الأسرار. كان هناك مسيحيين قبل أن يأتى مارمرقس لمصر ولكن لم تؤسس الكنيسة غلا بمجيئ القديس مرقس ورسم كهنة ليقوموا بالخدمات الإلهية.
2- بداية دخول الطقس لمصر كانت مع مجيئ القديس مرقس، لأنه قد تلقى هذه الترتيبات من الرسل لأنه معاصر لهم ونقل عنهم (معروف طبعاً ان الطقس كان بشكل بسيط وليس متطورا كما هو اليوم)
3- الطقس هو أمر ثابت فى الكنيسة منذ القدم، ولكن يحدث تطور على الطقس، وهو تطور طبيعى وليس طقس جامد، لابد منه نتيجة التعاليم الغريبة التى تجد على الإيمان المستقيم.
4- الطقوس الخاصة بالأسرار متغيرة أو بالأحرى متطورة، وهذا لا ينفى جوهر السر، فإن السر ثابت فى كنيسة الرسل ولكن طريقة تتميمه تختلف من زمن لأخر ولكن تظل أساسيات السر ثابته
أعطى أبونا عدة أمثلة مثلاً:
1- سر المعمودية.
2- سر الإعتراف وخصوصاً فى القرن الـ13 ويؤكد أن الإعتراف يتم بوجود رجل دين مهما كان شكله سواء علنى أو سرى.
3- تطور فى البصخة المقدسة.
من متابعين لمحاضرات مدرسة تيرانس التى اصبحت منارة للتعليم القبطى الارثوذكسى فى المهجر ايضا ، كل التقدير والشكر لقدس ابونا اثناسيوس وايضا قدس ابونا يوسف لتعليمه وشرحه لنا طقوس الكنيسة وغيرها مثل العقيده الارثوذكسية ، ربنا يبارك خدمتكم ويديم كهنوتهم لسنين عديده وازمنه سالمة مديدة. بتابعكم من سيدنى
#تيرانس_بيت_المعرفة_والتلمذة_الأرثوذكسية
#tyrannus_seminary
#tyrannus_orthodox_theological_seminary
محاضرة رائعة جدا
تعيش و تعلمنا يا قدس ابونا
شكرا ابونا اثناسيوس وشكرا كتير ابونا العلامة تادرس الحومي
ربنا يبارك حياتك ويسندك يابونا ويزيدك نعمه ومعرفة وتعلمنا
من متابعتي لمحاضرات منهج المدرسة اري مستوي العمق والشرح الوافي ، كل التقدير لابونا اثناسيوس لحاسته التعليمية العالية
تيرانس بمخزونها الحضاري والكنسي صارت لنا ملجا في غربتنا لنتعلم تعليم الرقي والاقناع . ربنا يستخدمكم ، ويبعد عنكم كيد الفجار
بارك الله في هذه المدرسة الجليلة، وأعزّها، ونفع بها!
الاستماع الي تعليم تيرانس استمتاع ليس استماع لكنه استمتاع متعه معرفة وفهم ، هناك فرق بين فرض الفكر وبين البحث والشرح كما تسلمناه من هامة الاحبار انبا اغريغوريوس . نشكر الله المعلم الصالح من اجلك تيرانس وتعليمها المبدع والراقي ، اعطيتك مثل يحتذي .
أعزّ الله تيرانّس!
🙏🌴
منبر العلماء والباحثين والمهتمين بالفهم الواعي لا بالتلقين . تيرانس مدرسة العمر والتعليم المستمر
تيرانس تيرانس تيرانس تيرانس شكرا شكرا شكرا شكرا لكم . الحومي عامل شغل حلو .
شكرا
US .... المسيح هنا حاضر معنا ومستمع لنا وقد اعطانا ذاته ويحل في داخل نفوسنا
الرب يبارككم هل عندكم بحوث عن كتابات القديس مكاريوس ورسائل عن الروح القدس لية قليل من يتحدث بعمق عن قوة الروح القدس دة مواضيع حية محتاجين لها فى هذا العصر الشرير
تتقدم المدرسة عن كل المعاهد التعليمية بل وتتميز علي نفسها في عدد المعلمين وفي تنوع المحاضرات وفي تصنيف المواد العلمية والعملية التي تتجه بوصلتها ناحية بناء مجد قبطي حاضر نستعيد به امجاد مدرسة الاسكندرية الاولي
تعيش وتعلمنا قدس ابونا القمص يوسف الحومي
تيرانس بيت المعرفة والتلمذه الأرثوذكسية
الباحث المدقق في تيرانس
محتاجين ننزلها علي التليفون
البطريرك المدير والإفتقار لروح الأبوة والرعاية :
** بقلم /جرجس بشرى - ١٤ اغسطس ٢٠٢٢م
في يوم استشهاد 41 من ابناء الكنيسة القبطية الارثوذكسية الوطنية في حادث حريق كنيسة أبي سيفين بامبابة :
في الوقت الذي حزنت فيه مصر جميعها بمسلميها وأقباط على الشهداء الــ 41 الذين راحوا ضحية حرق كنيسةأبي سيفين بإمبابة ، وفي الوقت الذي انتشرت فيه رقعة الحزن على هؤلاء الشهداء الابرياء لتمتد خارج الوطن بقيام رؤساء كثير من الدول العربية بتعزية الرئيس السيسي في الشهداء ، وفي الوقت الذي تتصاعد فيه صرخات وتأوهات وبكاء أهالي وأسر الشهداء على هذا المصاب الجلل ، نجد بطريرك الكنيسة يغرد خارج السرب والشعور العام المملوءة حزنا وألما ويقوم باستقبال مجالس إدارات مدارس قبطية ووفد لاتحاد المصريين بالخارج وتتم على الصفحة الرسمية للكنيسة هذين الحدثين بعد هذا الحادث الذي احزن مصر كلها ووجع قلوب ابنائها بل ويكرم اشخاص ويتبادل معهم الصور التذكارية !!!! وكأن الذين استشهدوا 41 صرصارا وليس أطفال أبرياء وكاهن بجانب مصابين !!!! والاخطر رغم هذا العدد من الشهداء وصل الامر إلى الصلاة عليهم في كنيسة ضيقة واختلطت النعوش بالاحياء الذين اكتظ بهم المكان جدا في يوم درجة الحراراة كانت فيه عالية ،فلم يراع االبطريرك القائم على إدارة الكنيسة رعاية شعبه الذي تعهد أمام مذبح الله برعايته للنفس الأخير .. فبدلا من ان يصلي على جثامين الشهداء ويواسي أهاليهم ويخرج بفيديو على الشعب يخفف ألامهم تركهم غير مبال بالرعية كعادته ، فمجرد تواجده في الكاتدرائية ومشاركته في الصلاة على جثامينهم ومواساتها احزانهم لهو أفضل عند الجميع من كنوز الدنيا كلها وكان سيكون رسالة يختم بها على صدق الرعاية والإبوة والمحبة المزعومة التي ينادي بها !!!! ويذكرني هذا الموقف بموفقه مع سيدة الكرم التي عراها المتطرفون وذهبت إليه للكاتدرائية لمقابلته فرفض مقابلة المسكينة التي خرجت وقالت انا مكنتش عايزة منه حاجة انا كنت جاية اخد بركته !!! .
ان منظر اليوم لعجيب ورسالة قوية تؤكد بمعنى جلي وواضح أننا امام بطريرك بدرجة مدير وليس بابا للكنيسة ، لان كلمة "بابا " في المدلول الكنسي اللغوي والروحي للكلمة لها معان عظيمة ، نحن أمام مدير يسعى جاهدا لتحويل الكنيسة القبطية الارثوذكسية العريقة إلى مؤسسة وفقا لاتفاقه المبرم مع انصار المحرومين قبل الوصول للكرسي المرقسي بالقرعة إياها .... لقد حكم كثيرا قداسته على نفسه بمناقضة أقواله لأفعاله ، كما حكم بالدليل الدامغ على نفسه بعد القرعة الهيكلية عندما صرح في حوار موثق لدينا قال فيه : كان عندي عندي يقين بأن البابا شنودة ها يسلم الكنيسة للمسيح وأن البابا شنودة آخر بطرك للكنيسة !!! ) ... لقد كان يستطيع قداسته أن يصلي على جثامين الشهداء الأبرار في الكاتدرائية خاصة وان الحدث جلل ومفجع ليعطي الكثيرين انطباع انه راعيا لا مديرا ... كان يمكن لوا اراد ان يهتم بهؤلاء .. المكلومين والشهداء ويشارك شعب الكنيسة حزنه ، أم انه فقط يشارك مؤتمرات يتم فيها الرقص والتنطيط بعيدا عن الطبيخ البايت والعقول المتحجرة مثلما مشاركته من قبل قي مؤتمر الشباب الذي غنوا في دير الانبا بيشوي غنوات اشبه بالرقص الإيقاعي في البرية المقدسة ، .. !!! هل يعلم قداسته الآية التي تقول : فرحا مع الفرحين وبكاء ممع الباكين ؟ وهل يعلم أنه رغم العداوة الشديدة بين شاول وداود النبي وملاحقة شاول لداود ومحاولة قتله ،انه بعد أن فارق روح الرب شاول ومات ميتة شنيعة ، لم يفرح داود بهلاك شاول بل واساه وبكي وصام إلى المساء ،كما حزن صموئيل النبي على موت شاول وناح فقال له الرب : آية (1 صم 16: 1): فقال الرب لصموئيل: حتى متى تنوح على شاول وأنا قد رفضته عن أن يملك على إسرائيل" ..
نصلي من اجل قداسة البابا أن يتنبه لرعاية شعبه لان دم كل فرد سيطلب منه ، ويجب ايضا ان يتذكر قداسة البابا كم الحزن الذي نال والدته المباركة نيح الله نفسها لما علمت نبأ وصوله للكرسي البابوي ،لانها كانت تعي جيدا عظم المسئولية التي دُفعت إلى قداسة البابا ليرعى الشعب والكنيسة ببر وطهارة وأمانة ...
خالص التعازي لأسر الشهداء الابرار الذين استشهدوا في حريق الكنيسة اليوم ونطلب عونا من الله للمصابين والمتألمين
"جرجس بشرى "
احييك ابونا تادرس علي سخاء معلوماتك وعدم البخل بها علي الدارسين ولانك تقف حائط صد امام المفسد ابو طويلة ، الذي سمم الانبا بيشوي واذهق روح الدكتور موريس تاوضروس ويضطهد رشدي واصف وانبا اغاثون وانبا زوسيما
علامة رصين في منابر الشيوخ
موسي فايق هرطوقي سيدي بشر لماذا لم يتم تشليحه من لبس الكهنوت حتي اليوم بالرغم من وعد انبا رافائيل بشلحه ورده هو والانبا سرابيون علي تبجحه بان الالام مارجرجس اقصي من الالامات المسيح وتبجحه في وراثة الخطية ونشره فكر ماكس ميشيل وبباوي وادوار اسحق ،هل بسبب علاقاته المشبوهه واستقوائه بامن الدولة
انت راجل دارس وعالم ياحومي ، لكن مش عايزين تمسخروا البطرك تواضروس انت والانبا اغاثون لدرجة ان السيسي يجي ويقول خلو بالكم منه محدش يضربه !. انقذوا الكنيسة منه ومن بربارة وايريني ثابت ومن وكلائه وكلاء الفساد
من فضلك ياحومي لا تجعل نفسك نجم شباك عند الامبا ارميا في سيرك مي سات . !! ومن له عقل يفهم . اقول ذلك من احترامي لعلمك ولمدرسة تيرانس العالية الفكر