كان هذا بكتبه ومحاضراته مقدما عندي لأنه كان يظهر بمظهر الاشعري الشافعي المحدث المسند الملتزم بمقتضيات الاشعرية والشافعية وعلم الجرح والتعديل. فلما اظهر خفاياه المنتنة ودخائله ودغله بموالاته ايران والامامية والباطنية والجارودية وظهوره في قنواتهم المسيرة والكوثر والكوت والميادين واحتراقه في الانتصار للكفر الامامي والكفر الجارودي والكفر الباطني والماسوني الباطني حسن البنا والبروتستانتي الماسوني السفاح المجنون الهندي سيد قطب ثبت عند ببعض هذا أنه عدو العقيدة الاشعرية متقنع بها وهي تلعنه وتبرأ منه وأنه عدو المذهب الشافعي متقنع به والمذهب الشافعي يلعنه ويتبرأ منه ويلعنه علم الحديث والجرح والتعديل . فهذا الكافرالمصري الابطي مع الكافر الباطني حسن السقاف والكافر الجارودي حسن الفيفي الجازاني المالكي والباطني المتهاذب سهيل زكار ومئات أمثالهم يتقنعون بأقنعة الاشعرية والماتريدية والمذاهب الاربعة الفقهية وهي تلعنهم وتبرأ منهم ،. فماذا يفعلون بعد افتضاحهم ؟ الجواب : يتقنعون بأقنعة جديدة فيتجملون بقناع الرد على ابن تيمية وابن القيم والرد على المجسمة والرد على الوهابية وبقناع التحقيق والتحرر والتجديد . هكذا تكون البراعة في الخديعة والتقية والتزوير . والسلسلة مستمرة فبعد افتضاح هؤلاء يستمر الجفري وعلي جمعة واحمد محمود الضريف ومتبوعوهم وشيوخهم وتابعوهم في مسيرة بناء الهيكل المزيف . كتبه ابوفارس الاشعري عدو غلاة المتصوفة المتقنعون كذبا وزورا بالاشعرية والماتريدية
كان هذا بكتبه ومحاضراته مقدما عندي لأنه كان يظهر بمظهر الاشعري الشافعي المحدث المسند الملتزم بمقتضيات الاشعرية والشافعية وعلم الجرح والتعديل.
فلما اظهر خفاياه المنتنة ودخائله ودغله بموالاته ايران والامامية والباطنية والجارودية وظهوره في قنواتهم المسيرة والكوثر والكوت والميادين واحتراقه في الانتصار للكفر الامامي والكفر الجارودي والكفر الباطني والماسوني الباطني حسن البنا والبروتستانتي الماسوني السفاح المجنون الهندي سيد قطب ثبت عند ببعض هذا أنه عدو العقيدة الاشعرية متقنع بها وهي تلعنه وتبرأ منه وأنه عدو المذهب الشافعي متقنع به والمذهب الشافعي يلعنه ويتبرأ منه ويلعنه علم الحديث والجرح والتعديل .
فهذا الكافرالمصري الابطي مع الكافر الباطني حسن السقاف والكافر الجارودي حسن الفيفي الجازاني المالكي والباطني المتهاذب سهيل زكار ومئات أمثالهم يتقنعون بأقنعة الاشعرية والماتريدية والمذاهب الاربعة الفقهية وهي تلعنهم وتبرأ منهم ،.
فماذا يفعلون بعد افتضاحهم ؟
الجواب : يتقنعون بأقنعة جديدة فيتجملون بقناع الرد على ابن تيمية وابن القيم والرد على المجسمة والرد على الوهابية وبقناع التحقيق والتحرر والتجديد .
هكذا تكون البراعة في الخديعة والتقية والتزوير .
والسلسلة مستمرة فبعد افتضاح هؤلاء يستمر الجفري وعلي جمعة واحمد محمود الضريف ومتبوعوهم وشيوخهم وتابعوهم في مسيرة بناء الهيكل المزيف .
كتبه ابوفارس الاشعري عدو غلاة المتصوفة المتقنعون كذبا وزورا بالاشعرية والماتريدية
كل إناء بالذي فيه ينضح، لسانك تجري منه قنوات الصرف الصحي