اسالكم استاذي هل اتى الشيخ بشيئ جديد ام ماجاء به قد قتله السابقون بحثا اذا ماجدوى اعادة قضايا نوقشت قديما واشبعوها نقاشا وتاليفا ثم هل نحن محتاجون في وقتنا هذا وفي عصرنا هذا الى مثل هذه القضايا التي الفت فيها مؤلفات كثيرة جدا .
ابن عباس رضي الله عنهما لم يؤول الساق كماتق بل يثبتها وفي الاية ليس فيها إثبات صفة الساق وصفة الساق ثابتة بالحديث كما في الصحيحين يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن و مؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نصيحة ؟ لك و إلى الشيخ . الصفات و انتسابه مع الاسماء الحسنى بدعة محدثة وضلال مبين وإهانة لله و أسمائه. اثبت الصفات من عند الله رب العالمين!!! اثبت الصفات من عند النبي صلى الله عليه وآله. الصفات و ذكرها محل ذم في القرآن الكريم. كلام لجة مختلط لا فائدة فيه.
@@jalal6080 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي ما ادلك و انصحك لك الا لكتاب الله رب العالمين. انظر اخي في القرآن الكريم او إثر النبي محمد صلوات الله عليه وآله لن تجد لكلامهم شيء.
قطع الله دابر المجسمة جهل مركب وتكفير لعلماء الأمة نسأل الله العافية يجب على علماء أهل السنة أن يقيموا الحجة على هؤلاء السلفية المجسمة فقد عم شررهم وطم .
رميكم لنا بالتجسيم والله من أقبح ما سمعت. المجسم عندنا كافر، يا رجل لا تتفتري علينا. الآن يا إما أن الله عز وجل أخبرنا بما نعلم أو بما لا نعلم. إن أخبرنا بما نعلم كان الأخذ بالظاهر أولى. وإن كان الثاني وقعتم في الضلال. فعندما أقول أن الله له يد لا أضرب المثل كما قال لي الله عز وجل ولا أشبهه بل أقول له يد لا كأيدي المخلوقات يقبض ويبسط بها. و الإشتراك في اللفظ ذهني و الحقائق تختلف. فمثلا يدي ليست كيد الباب نشترك في اللفظ في الذهن ولا نشترك في الحقائق، هذا في الخلق فما بالك برب العالمين، الذي ليس كمثله شيئ. لاترمينا لابارك الله في اتهامك لنا.
@safouan03 أخي الحبيب المشكلة ليس في إثبات اليد والوجه ونحوها كصفات معنى بل المشكلة أنكم تثبها كأجزاء لله تعالى مع أن مثل هذه الألفاظ أساسا أتت في استعمالات لإثبات معاني وليس أجزاء فمثلا قوله تعالى (( بل يداه مبسوطتان )) هنا ردا على اليهود الذين اتهموا الله بالبخل وهم استعملوا لفظ اليد المغلولة كناية عنه فيجب ان يكون مقابله (( بل يداه مبسوطتان )) على معنى العطاء والكرم والغنى فلو قلتم هنا لإثبات اليدان الحقيقيتان يكون كلامكم تعطيل وإبطال للمعنى الذي أتى الكلام من أجله .
@@أحمدالغموي-ع3ك صادرة عن المطلوب اصلا، الخلاف بيننا في هل الصفة الذاتية أم معنوية، أنتم تصرفون الظاهر عن بمعناه بداعي أنه يلزم التجسيم وهذا في نظري افتراء على رب العالمين، فهل سيخاطبنا بما لا نعلم ويقرنا على التجسيم تعالى الله علوا كبيرا. الله عز وجل أخبرنا ببعض صفاته و حذرنا من التشبيه والتمثيل. يقال لكم: اتفقتم معنا أن ظواهر الأخبار على إثبات الصفات، وأنتم تؤولونها وتحملونها على المجاز، أو تفوضونها لقرينة اقترنت. فلنا أن نسأل: هل هذه القرينة لفظية أم عقلية؟ والمذهب أنها عقلية، فيقال لكم: هل هي بدهية أم نظرية؟ والمذهب أنها نظرية، فنقول لكم: هل تحصل تلك المعرفة بأدنى نظر لأي سوي العقل دون تكلف، أم لا تحصل في نفس المرء إلا بعد الدلائل الفلسفية الطوال المبنية على فلسفات أخرى طبقات بعضها فوق بعض؟ والمذهب هو الثاني، فيلزم خلو نفس العرب في زمن التنزيل من قرينتكم بالضرورة؛ وإذا عدمت القرينة الصارفة، وصح أن الأصل في الناس الأخذ بالظواهر = عُلم أنهم أخذوا بالظاهر.
@@safouan03 اخي دعك من همروجة الحقيقة والمجاز فهي اساسا هذا التقسيم من حيث الوضع اما من حيث الاستعمال فكل المعاني حقيقية السؤال الان / (( بل يداه مبسوطتان )) الاستعمال هنا هل أتى لإثبات العطاء والغنى والكرم أم أتى لإثبات يدان جزئيتان لله ؟؟؟ قطعا أتى للأول إذ أنه رد على اليهود الذين اتهموا الله تعالى بالبخل تعالى وتقدس عن اتهامهم وعلى هذا يكون قوله تعالى (( بل يداه مبسوطتان )) استعملت لمعنى العطاء والجود والكرم وأما تفسيركم فهو جهل منكم بطريقة استعمالات العرب في التعبير عن المعاني وانت انظر لليهود كيف استعملوا اليد المغلولة كناية عن البخل ولكن للاسف انكم جهلة في اللغة وتتهمون علماء الله بأنهم معطلة وفي الحقيقة انتم المعطلة
حفظكم الله شيخنا وبارك فيكم ومتعكم بصحة وعافية
جزاكم الله خيرا.
جزاكم الله خيراً 🤲
اسالكم استاذي هل اتى الشيخ بشيئ جديد ام ماجاء به قد قتله السابقون بحثا اذا ماجدوى اعادة قضايا نوقشت قديما واشبعوها نقاشا وتاليفا ثم هل نحن محتاجون في وقتنا هذا وفي عصرنا هذا الى مثل هذه القضايا التي الفت فيها مؤلفات كثيرة جدا .
ما عنده شغل
هذا السؤال لا ينبغي طرحه لان العبرة بالتصحيح و ان فني اصحاب المقالات ثم ان الكتب منتشرة بين الأمة .
@@A.khamis.Hالا شغل واحد و هو أهل البدع و اظنك منهم
ماذا تقولون في ابن عباس الذي أول الساق وغيرها ؟؟؟؟
ابن عباس رضي الله عنهما لم يؤول الساق كماتق بل يثبتها وفي الاية ليس فيها إثبات صفة الساق وصفة الساق ثابتة بالحديث كما في الصحيحين يكشف ربنا عن ساقه فيسجد له كل مؤمن و مؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحد
رواية ابن عباس تحدخالف الرواية الصحيحة عنه عند مسلم من طريقين
@@user-zine1969 الكلام واصح ابن عباس يثبت صفة الساق لكن الاية لا تحمتل عند ابن عباس فكيف تفهم
عليكما من الله ما تستحقان
ومن منعكم في مناظرة المخالفين والرد لتثبيت العكس
ردينا وملينا والمكتبات مليئة برسائل الدكتوراة المتخصصة لكنك لاتقرأ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نصيحة ؟
لك و إلى الشيخ .
الصفات و انتسابه مع الاسماء الحسنى
بدعة محدثة وضلال مبين
وإهانة لله و أسمائه.
اثبت الصفات من عند الله رب العالمين!!!
اثبت الصفات من عند النبي صلى الله عليه وآله.
الصفات و ذكرها محل ذم في القرآن الكريم.
كلام لجة مختلط لا فائدة فيه.
و عليكم السلام و رحمة الله ، هل من كتب في هذه المسائل المتعلقة بما قلت، تنصحنا بها..؟
@@jalal6080
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي ما ادلك و انصحك لك الا لكتاب الله رب العالمين.
انظر اخي في القرآن الكريم او إثر النبي محمد صلوات الله عليه وآله
لن تجد لكلامهم شيء.
لا احب هذا الشخص (المغراوي) متعجرف ومتكبر. وهذه ليست من شيم العلماء الربانيين، انظروا الى طريقة جلوسه على الكرسي.
قطع الله دابر المجسمة
جهل مركب وتكفير لعلماء الأمة
نسأل الله العافية
يجب على علماء أهل السنة أن يقيموا الحجة على هؤلاء السلفية المجسمة فقد عم شررهم وطم .
رميكم لنا بالتجسيم والله من أقبح ما سمعت.
المجسم عندنا كافر، يا رجل لا تتفتري علينا.
الآن يا إما أن الله عز وجل أخبرنا بما نعلم أو بما لا نعلم.
إن أخبرنا بما نعلم كان الأخذ بالظاهر أولى.
وإن كان الثاني وقعتم في الضلال.
فعندما أقول أن الله له يد لا أضرب المثل كما قال لي الله عز وجل ولا أشبهه بل أقول له يد لا كأيدي المخلوقات يقبض ويبسط بها.
و الإشتراك في اللفظ ذهني و الحقائق تختلف.
فمثلا يدي ليست كيد الباب نشترك في اللفظ في الذهن ولا نشترك في الحقائق، هذا في الخلق فما بالك برب العالمين، الذي ليس كمثله شيئ.
لاترمينا لابارك الله في اتهامك لنا.
@safouan03 أخي الحبيب المشكلة ليس في إثبات اليد والوجه ونحوها كصفات معنى بل المشكلة أنكم تثبها كأجزاء لله تعالى
مع أن مثل هذه الألفاظ أساسا أتت في استعمالات لإثبات معاني وليس أجزاء فمثلا قوله تعالى (( بل يداه مبسوطتان )) هنا ردا على اليهود الذين اتهموا الله بالبخل وهم استعملوا لفظ اليد المغلولة كناية عنه فيجب ان يكون مقابله (( بل يداه مبسوطتان )) على معنى العطاء والكرم والغنى
فلو قلتم هنا لإثبات اليدان الحقيقيتان يكون كلامكم تعطيل وإبطال للمعنى الذي أتى الكلام من أجله .
@@أحمدالغموي-ع3ك
صادرة عن المطلوب اصلا، الخلاف بيننا في هل الصفة الذاتية أم معنوية، أنتم تصرفون الظاهر عن بمعناه بداعي أنه يلزم التجسيم وهذا في نظري افتراء على رب العالمين، فهل سيخاطبنا بما لا نعلم ويقرنا على التجسيم تعالى الله علوا كبيرا.
الله عز وجل أخبرنا ببعض صفاته و حذرنا من التشبيه والتمثيل.
يقال لكم: اتفقتم معنا أن ظواهر الأخبار على إثبات الصفات، وأنتم تؤولونها وتحملونها على المجاز، أو تفوضونها لقرينة اقترنت.
فلنا أن نسأل: هل هذه القرينة لفظية أم عقلية؟
والمذهب أنها عقلية، فيقال لكم: هل هي بدهية أم نظرية؟
والمذهب أنها نظرية، فنقول لكم: هل تحصل تلك المعرفة بأدنى نظر لأي سوي العقل دون تكلف، أم لا تحصل في نفس المرء إلا بعد الدلائل الفلسفية الطوال المبنية على فلسفات أخرى طبقات بعضها فوق بعض؟
والمذهب هو الثاني، فيلزم خلو نفس العرب في زمن التنزيل من قرينتكم بالضرورة؛ وإذا عدمت القرينة الصارفة، وصح أن الأصل في الناس الأخذ بالظواهر = عُلم أنهم أخذوا بالظاهر.
@@safouan03 اخي دعك من همروجة الحقيقة والمجاز فهي اساسا هذا التقسيم من حيث الوضع اما من حيث الاستعمال فكل المعاني حقيقية
السؤال الان / (( بل يداه مبسوطتان )) الاستعمال هنا هل أتى لإثبات العطاء والغنى والكرم أم أتى لإثبات يدان جزئيتان لله ؟؟؟
قطعا أتى للأول إذ أنه رد على اليهود الذين اتهموا الله تعالى بالبخل تعالى وتقدس عن اتهامهم
وعلى هذا يكون قوله تعالى (( بل يداه مبسوطتان )) استعملت لمعنى العطاء والجود والكرم وأما تفسيركم فهو جهل منكم بطريقة استعمالات العرب في التعبير عن المعاني
وانت انظر لليهود كيف استعملوا اليد المغلولة كناية عن البخل ولكن للاسف انكم جهلة في اللغة وتتهمون علماء الله بأنهم معطلة وفي الحقيقة انتم المعطلة
اتق الله. واذكر لي دليل من الكتاب او السنه يقول ان لله يد. استغفرالله العظيم واتوب اليه وناقل الكفر ليس بكافر@@safouan03
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا.