لو كانت الروح امر فقط كما ذكرتم أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
@Abed121 أخي العزيز الروح لها اكثر من معنى والأمر إن يقول الله للشيء كن فيكون والرحمة هي من صفات الله لايختص بها أحد ومن أسمائه الرحمن الرحيم فرق بين كل شيء جزاك الله خيرا هذا والله اعلم 👍👍🌹😘
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
ياريت تشرح لنا آيات الشيطان في القرآن ، الي معايا يعمل لايك لأنها آيات مهمة الإنسان يفهمها حتى يعرف كيف يتعامل مع الشيطان جزاك الله الف خير، فيديو رائع وبالتوفيق
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
و الله انك يا دكتور يوسف لحكيم و جد مميز في تعاملك و دراستك للغة العربية اذ بها أثبت حقائق عن الروح خاصة لم يستطيع اي عالم في اي مجال ان يعطيها تفسيرا و دلالة عليها لاستحالة اذراكها بالعقل البشري فلك جزيل الشكر و العرفان بفضلك علينا في هذا الفيديو و اسال الله العظيم ان يعطيك ما تتمنى في الدنيا و جنته في الآخرة ❤
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
انسان مجتهد ورأي فيه نوع من المنطقية ولكن ممكن أن يكون المقصود غير الذي قيل وخاصة في موضوع الروح فلو تدبرنا الآيات ممكن أن يكون الروح خلق عظيم من خلق الله ينفذ بعض الاوامر الالهية الخاصة التي توكل إليه والله اعلم
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
ما شاء الله ، تبارك الرحمن سبحانه ، سبحان المعطي الوهاب . اللهم افتح لنا في القرآن العظيم فتحاً مبيناً مباركاً ، وارزقنا فهمه على النحو الذي يرضيك عنا يا عليم ويا لطيف ويا خبير .
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
صحيح كما نتغدى بالاكل في البطن والجسم بنعمة الأكل كدلك نتغدى بالدين والسنة والقرآن فهما غداء الروح يعني الدين غداء الروح بما يرضي الله وتشغيل اوقاتك الفارغة بالذكر الله العلي العظيم يارب تهدي عبادك إلى السراط المستقيم ولا تجعلنا اشقياء ولا محرومين
جزاكم الله كل خير وجعل جهدك في ميزان حسناتك هناك تفسيرات لمعاني كلمات القرءان كالروح للمهندس عدنان الراعي أنه راءع يفسر القرءان بالقران وله مؤلفات عديدة في الإجازة العددي القرءان تابعوه
شكرا ع الرد @@ARABIC28 جميل يمكن ان نعتبر الامر الإلهي المتحقق وجودا بمخلوق ما او حدث مهم اسمه روح - لانها كلمة كلكمة الدين تحمل معان مختلفة - لكن كيف نوفق مع موضع سورة القدر والروح تنزل مع الملائكة . ممكن تكن اوامر مهمة في هذة الليلة ! ايه رأي حضرتك
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .... من روائع المجدين ....امتعتنا جزاكم الله خيرا .. زدتنا حلاوة إلى حلاوة الدكتور فاضل السامرائي ... وفقكم الله لكل خير ...ربي يحفظكم ويسعدكم ويزيدكم صحة وعافية.
ماشاءالله تبارك الله... رب زدني علما... يحفظكم الله ويبارك بكم ويرضى عنكم ويرضيكم إن شاء الله... بارك الله بكم ورحم الله والديكم وتقبل الله منكم صالح الأعمال و الدعاء
* شكرا لك أخي على هذه المجهودات لتفسير الفرق بين هذه التسميات التي ارتبطت بخلقه و صيرورتها من العالم المادي إلى العالم الروحاني فسبحان الله العظيم خالق كل شيء !
بارك الله فيك وجزاك خيراً .. السلام عليكم وتدخل بالموضوع مباشرةً 👌 أسلوبك السريع وكثافة المعلومات دكتور مافي أحلى من هيك .. حتى لو كانت الحلقة ساعتين صدقني ماعندك مشكلة .. تابع بنفس الطريقة ربي يوفقك ويسدد رأيك ومشكور كتير ع المجهود .. جيتنا هدية من الله 🤲
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
الله أكبر و الله والله كأن بداية علاقتي مع القران هو هذا الموضوع مند ثمان سنوات و احمد الله ان وضع في طريقي هذا المقطع المبهر زادك الله من فضلك اللهم ارزقنا اليقين و الثبات حتى الموت و بعد الموت
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
ماساء الله شرح يسرح النفس وروح جزاك الله ألف خير دكتو بكل ماتعنه الكلمه وكان النفس وارواح عند دكاترىة الجامعات الدبنبه في علم ربي 1400سنه وهم في الاتلراء اللحيه البدعا السنه الشيع واشياء قشريه بل كانو سبب لجماعتة التفكير التي تتبعه التفجير سليمتي يا سوريه يانبىراس العلم والعلاماء
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
جزاك الله الف يا دكتور وان شاء الله هذا التوضيح من ميزان حسناتك وشكراً على التوضيح المفصل والجميل و المُرتب ونسأل الله الصحة والعافية وحسن الخاتمة ان شاء الله تعالى
سبحان الله العظيم صارت معي قصة كنت نعسان كثير تقريبا ساعة 3 صبح غفيت غفوة قوية لحد حسيت طلع شي من جمسي وبعدها فقت بسرعة ولله العظيم والذي لا الله الاهوا مع فيقة حسيت شي رجع لجسمي والمشكلة مثل كهرباء لا آله الا الله حسيت كهربا ضريت جسمي ومن هون تذكرت حديث رسول عليه صلاة وسلام ان نوم الموت الصغرة اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك سميع عليم
زادك الله علما وفهما دائما كنة اقول ان الروح من الله وهي غير النفس والجسد بل هي الحبل الدي يوصل النفس والجسد بقانون الله الازلي او مايسما بالوعي الكوني هدا المعنى الدي دهبت اليه ينسجم مع ما اخبرو به العائدون من الموت
ماشاءالله عليك يا دكتور بارك الله لك فيما علمك ، والله استمتعت كثيرا بهذا الشرح والاسلوب الجميل المقنع ، ثابر وإلى الامام واقترح ترجمة الحلقة الى الانكليزية لما فيها من خير
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
سبحان الله والحمد لله. اخي الكريم اعمل لنا فيديوا حول الصلاة في القرآن. ارجوكم فعلوا تعليقي حتى يدركه الأستاذ وشكرا.
كلما تم تنويرنا بلغة القرآن أدركنا أننا لانعرف من العربية إلا القشور فنشعر بالرغبة في الاستزادة من حلاوتها و قوتها
11111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111111, ألله اكبر
❤
@mhamedech-c
بالضبط قال تعالى ((وما اوتيتم من العلم الا قليلا)) فنحن كل يوم نتعلم والله اعلم 👍👍👍
لو كانت الروح امر فقط كما ذكرتم أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
@Abed121 أخي العزيز الروح لها اكثر من معنى والأمر إن يقول الله للشيء كن فيكون والرحمة هي من صفات الله لايختص بها أحد ومن أسمائه الرحمن الرحيم فرق بين كل شيء جزاك الله خيرا هذا والله اعلم 👍👍🌹😘
كأنك ترسم لوحه، غاية في الروعة الجمال لتفتح ابوابا جديدة لرؤية جمال خلق الله سبحانه، بارك الله في مسعاك
نعم كلام جميل اللهم، علمنا 😍👍⚡😘💔😂🥇
موافق
صدقت ، انه الجمال والجلال الإلهي،بديع السماوات والأض
{كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ}
[سورة آل عمران: 185]
@@user-sohair1976❤️❤️❤️❤️
ما شاء الله تبارك الله... منذ زمن طويل لم نقف مع مفكر لغوي قادر على الشرح بهذه الطريقة المقنعة... لا نملك إلا أن نقول: جزاك الله خيرا.
🙏🙏🙏
ابحث عن العلامة الدكتور فاضل صالح السمرائي
جزاك الله خيرا اخي الكريم
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
الروح هي من أوامر الله @@Abed121
اجمل تعريف للنفس سمعته في حياتي جزاك الله خير.
الدكتور عدنان الرفاعي ابدع في شرحه وبين الفرق بين الروح والنفس
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
ياريت تشرح لنا آيات الشيطان في القرآن ، الي معايا يعمل لايك لأنها آيات مهمة الإنسان يفهمها حتى يعرف كيف يتعامل مع الشيطان
جزاك الله الف خير، فيديو رائع وبالتوفيق
أبشروا 👍
لا تقل آيات الشيطان أخي الكريم قل آيات الله
الايات ايات الله.
@@ahmadabdalrham يقصد الآيات التي ذكر فيها الشيطان
لله درّك الذي حباك هذا الاطلاع والفصاحة والقبول والكثير ،❤ نفتخر بك وبامثالك يا دكتور ، فائق احترامي ومحبتي لك في الله عز وجل.
بسم الله الرحمن الرحيم(من عمل صالحا فلنفسه ومن اساء فعليها ) الجاثيه (١٥)
اول مرة اسمع تعريف للروح وأشعر اني إقتنعت بهذا التعريف. شكرا جزيلا لك.
قالها الدكتور مصطفى محمود منذ زمن بعيد. وذكر كل ماذكره صاحب الفديو لكنه بارع في تنسيق المعلومه وربطها بآيات القرآن الكريم
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
اللَّهمّ🤲 إِنِّي أَشهَدك واشْهد ملائكتك وحمَّله عَرشُك وَمِن فِي السَّمَاء والْأَرْض بَانِي أَشهَد أَنَّك أَنْت اَللَّه لََا إِله إِلَّا أَنْت وَحدَك لاشريك لك📿 واشهدُ، أن مُحمَّد عَبدِك وَرسُولك🩶
هذا العلم الصحيح، عند تسمع لهذا الشيخ
الجليل تحس بعظمه القران الكريم
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
﴿وَالبُدنَ جَعَلناها لَكُم مِن شَعائِرِ اللَّهِ لَكُم فيها خَيرٌ فَاذكُرُوا اسمَ اللَّهِ عَلَيها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَت جُنوبُها فَكُلوا مِنها وَأَطعِمُوا القانِعَ وَالمُعتَرَّ كَذلِكَ سَخَّرناها لَكُم لَعَلَّكُم تَشكُرونَ﴾
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين
و الله انك يا دكتور يوسف لحكيم و جد مميز في تعاملك و دراستك للغة العربية اذ بها أثبت حقائق عن الروح خاصة لم يستطيع اي عالم في اي مجال ان يعطيها تفسيرا و دلالة عليها لاستحالة اذراكها بالعقل البشري فلك جزيل الشكر و العرفان بفضلك علينا في هذا الفيديو و اسال الله العظيم ان يعطيك ما تتمنى في الدنيا و جنته في الآخرة ❤
والله مهما حاولت البحث عن السعاده لن تجدها إلابطاعة الله عز وجل
ألا بذكر الله تطمئن القلوب الملح في الماء يذوب والصلاه على النبي ﷺ تمحي الذنوب
الصلاة على النبي غلط في ثقافتنا
سبل الطاعه تتطلب فهم و ادراك خارطة السراط المستقيم يا اخي . كيف ستقود السياره ان لم تتعلم و تفهم قانون السير و أخلاقه و لغة الشارع . 😮
@@ماجدحسن-ض2صان الله و ملائكته يصلون على النبي ... يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه
مدك الله علماً وروحاً ، بوركت
الروح من عالم الامر.
لله الخلق والأمر تبارك الله احسن الخالقين.
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
لااله إلا الله... احسنتم النشر❤❤ الشيخ الفاضل.... ربي زدني علما والحمد لله رب العالمين.
سمعتك للأخير فوجدتك تستحق المتابعه
🙏🙏
انسان مجتهد ورأي فيه نوع من المنطقية ولكن ممكن أن يكون المقصود غير الذي قيل وخاصة في موضوع الروح فلو تدبرنا الآيات ممكن أن يكون الروح خلق عظيم من خلق الله ينفذ بعض الاوامر الالهية الخاصة التي توكل إليه والله اعلم
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
الله أكبر
الله يزيدك علم يارب
اول مره الاقي محتوي مفيد في هذا الجانب من علوم القرآن
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
أنت تخلط الرُّوح بالرَّوْح، وتغفل عن أهمية تخصيص بعض أفراد العام لمزيته
ما شاء الله ، تبارك الرحمن سبحانه ، سبحان المعطي الوهاب . اللهم افتح لنا في القرآن العظيم فتحاً مبيناً مباركاً ، وارزقنا فهمه على النحو الذي يرضيك عنا يا عليم ويا لطيف ويا خبير .
إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ، الا عمران، ايه ٥٩
رحلة ممتعة في كتاب الله .....بارك الله فيكم بما أجدتم ونفع الله بكم .....تفسير دقيق وإلقاء جد رائع....شكرا جزيلا الأخ يوسف
جزاكم الله من جناته شرح رائع وفقك الله كثيراً في شرح كتابه آمين
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
زادك الله علما و نفع بك و جزاك عنا كل خير .
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
وقال عليه السلام
قالَ: كِتَابُ الله، فِيهِ نَبَأُ مَا كان قَبْلَكُمْ، وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَهُوَ الفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ، مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبّارٍ قَصَمَهُ الله، وَمَنْ ابَتَغَى الهُدَى فِي غَيْرِهِ أَضَلّهُ الله، وَهُوَ حَبْلُ الله المَتِينُ، وَهُوَ الذّكْرُ الْحَكِيمُ، وَهُوَ الصّرَاطُ المستقيم
القرآن معينُ الروح وبلسمُ الأوجاع حياة خذ قرآنك بقوة وتمسك به ستجد السعادة والهناء صدقني مع القرآن سينجلي كل هم سيغدو قلبكَ ربيعًا مُزهرآ
طيب نفهم من خلال شرحك المبارك ان موضوع الانسان مسير ام مخير يرجع إلى الروح ام النفس ام كيف ؟ افيدونا جزاكم الله خيرا .
صحيح كما نتغدى بالاكل في البطن والجسم بنعمة الأكل كدلك نتغدى بالدين والسنة والقرآن فهما غداء الروح يعني الدين غداء الروح بما يرضي الله وتشغيل اوقاتك الفارغة بالذكر الله العلي العظيم يارب تهدي عبادك إلى السراط المستقيم ولا تجعلنا اشقياء ولا محرومين
❤❤❤❤❤
شكرا جزيلا لك
بصراحة إستفدنا كثيرا منك
ولك منا فائق الاحترام والتقدير ش
Merci 🙏 beaucoup
أحسنتم أحسن الله إليكم
ممــــــــــــــــــــــــــــتع جـــــــــــــــــــــــــدا ماشاء الله
تحليل يشفيالجسم ويرحم البدن ويطمءن النفس ويغذي الروح .شكرا دكتور وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.
بارك الله فيك على هذا التدبر والتوضيح ننتظر المزيد وشكرا
ما شاء الله. هذا هو الفتح المبين. فتح الله عليكم أكثر فأكثر. زبدة العلم في فهم النفس والروح والجسد والبدن والجسم. جزاك الله عنا خيرا.
آمين يارب
جزاكم الله كل خير وجعل جهدك في ميزان حسناتك هناك تفسيرات لمعاني كلمات القرءان كالروح للمهندس عدنان الراعي أنه راءع يفسر القرءان بالقران وله مؤلفات عديدة في الإجازة العددي القرءان تابعوه
طبت وبوركت أينما كنت أو ارتحلت وبؤت بالجنة مقعدا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا الجليل الفاضل الكريم،
نحبك في الله اهلك في المغرب الإسلامي.
أعز الناس وأكرمهم❤
بارك الله فيك وَأَحْسَن إِلَيك ونفع بك ورفع قدرك وأعلى مقامك
تفسير الآيات القرآنية في غاية الدقة والمعنى الحقيقي الذي يجب أن يكون
كلام ممتاز وشرح جميل
كدا نستنتج ان الروح مخلوق آخر غير جبريل في موضع عيسى - اول استنساخ لكن إلهي -
هي أمر أكثر من كونها خلقا
شكرا ع الرد @@ARABIC28 جميل يمكن ان نعتبر الامر الإلهي المتحقق وجودا بمخلوق ما او حدث مهم اسمه روح - لانها كلمة كلكمة الدين تحمل معان مختلفة -
لكن كيف نوفق مع موضع سورة القدر والروح تنزل مع الملائكة . ممكن تكن اوامر مهمة في هذة الليلة !
ايه رأي حضرتك
رائع, جزاكم الله خيرا 🇩🇿 اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما
جزاك الله خيرا.تعلمت منك الكثير.بارك الله فيك. تفسير مبسط وشكرا كثيرا عن مجهوداتك.تحية اجلال وتقدير
جميل جدا دكتور محترف في اللغة العربية .دقيق جدا. أكثر من راءع. وفقكم الرحمان
شكرا استاذ على جديتك وصدقك في تناول النص القرآني وشرحك المستفيض للافاظه ومعانيه ماجعلنا اكثر فهما ومعرفة بايات الله المنزلة
من أروع من شرح ماهية الجسم والنفس والروح.. ما شاء الله د. يوسف بحر في اللغة والدراسة القرآنية
الحمد لله الذى فتح عليك بالعلم فأفتنا كثيرا بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء والحمد لله. كثيرا ودائما
جزاك الله خير يا شيخ وبارك لك وهداك لما يرضيه عنك ورزقك نورا في الارض وتحت الارض ويوم العرض وكل الاخوة المشاهدين لهذا المقطع
ماشاء الله تبارك الرحمن! بلاغه و فصاحة، طريقة قمة الروعة في الشرح. الحمد لله الّذي هدانا ❤❤❤❤
ما شاء الله عليك. زادك علماً يا أخي يوسف.
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
احسنتم التفسير بارك الله فيكم وفقكم الله اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
رَوِحَ الشَّيْءُ : اِتَّسَعَ
رَوِحَ الرَّجُلُ: كانَ في رِجْلَيْهِ اتِّساعٌ
مَحْمِلٌ أَرْوَحُ: واسعٌ
وقَصْعَةٌ رَوْحَاءُ: قريبة القَعْر واسعة
الرَّوْحُ : الرَّاحَةُ
الرَّوْحُ : رحمة وفَرَج
من الخطأ يا صديقي إسقاط القرآن على معاجم اللغة العربية، لأن الكلمات القرآنية هي التي تعطي المعاني للغة العربية وليس العكس.
@@MyaAr-nb8tf
لديك حلين
ان تجد المعنى في آيات القرآن
او
ان ترجع الكلمة إلى جذرها و معناه في السياق
Enjoy
احسنت@@MyaAr-nb8tf
جزاك الله عنا خير الجزآء ربنا يبارك في عمرك وجهودك ويزيدك يارب العالمين
لا احد يعلم ما هى الروح علمها عند الله
نحاول مقاربة فهمها
الروح هي المعرفة التي أعطاها الله للإنسان من دون غيره
ومن يشرح هذا بروعة هو الدكتور محمد شحرور
@hocineamar9149 هذا اجتهاد منه لكن علم الروح عند الله وحده
شرحك تنوير للعقول ان شاء الله،
مفكر لغوي بمعنى الكلمة،
بارك الله في علمك.
جزاك الله خيرا دكتور
ربنا ينور بصيرتك
اشكرك على المعلومات التي لا تقدر بثمن
سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
وقل ربي زدني علما. اللهم ارزقنا فهم وحيك والعمل به
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزينة عرشه ومداد كلماته.
ماشاء الله تبارك الرحمن شرح جميل جدا 🤲🏻🙌🏻👍🏻
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .... من روائع المجدين ....امتعتنا جزاكم الله خيرا .. زدتنا حلاوة إلى حلاوة الدكتور فاضل السامرائي ... وفقكم الله لكل خير ...ربي يحفظكم ويسعدكم ويزيدكم صحة وعافية.
ماشاءالله تبارك الله... رب زدني علما... يحفظكم الله ويبارك بكم ويرضى عنكم ويرضيكم إن شاء الله... بارك الله بكم ورحم الله والديكم وتقبل الله منكم صالح الأعمال و الدعاء
* شكرا لك أخي على هذه المجهودات لتفسير الفرق بين هذه التسميات التي ارتبطت بخلقه و صيرورتها من العالم المادي إلى العالم الروحاني فسبحان الله العظيم خالق كل شيء !
بارك الله فيك اخي وزادك الله علما نافعا تنور به طريق من يريد ان يفهم ويتدبر القرءان. واصل اخي فانت كنز عضيم لنا يعيننا في بحثنا عن الحقيقة
جزاک الله خیرا تفسیر مقنع احسنتم
بارك الله فيك وجزاك خيراً ..
السلام عليكم وتدخل بالموضوع مباشرةً 👌
أسلوبك السريع وكثافة المعلومات دكتور مافي أحلى من هيك .. حتى لو كانت الحلقة ساعتين صدقني ماعندك مشكلة .. تابع بنفس الطريقة ربي يوفقك ويسدد رأيك ومشكور كتير ع المجهود .. جيتنا هدية من الله 🤲
الحمد لله رب العالمين
اللهم بارك
من اجمل التفصيلات التي سمعتها عن النفس والروح
وكله من كلام الله عز وجل
زادك الله من فضله وثبتنا على الحق وزادنا علم ونور وهداية وإيمان
ربي يبارك فيك ويحفظك قمة الشرح والتفسير والاستنباط ماشاءالله
واراتلي القرءان ترتيلا❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ 19:16 ❤❤❤
جزاك الله خيرا . تفسير مقنع و واضح . قمت بالاشتراك في قناتك عن قناعة ،بمجرد ما استمعت لدرسك هذا، وأحييك من المغرب يا استاذنا المحترم.
7
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
تعليق يثير الاهتمام@@Abed121
شكرا دكتور على التفاصيل الدقيقة كان مفهوم ادى الى الوضوح
سبحان الله ماشاء الله احسنت جزاک الله خيرا
سبحانك لاعلم لنا الا ما علمتنا
تفسير عميق يزيدنا ايمانا الله يرضى عليك الله يسعدك
يا اخي لم أفهم الفرق بينهم رغم شرحك لا حول ولا قوة إلا بالله ربي اشرح لي صدري ويسر لي أمري
انتظر حلقة حوارية: سؤال وجواب حول الموضوع، وستفهم بإذن الله، سأنشر رابطها على القناة حال نزولها، يسر الله ذلك.
الجسد ... شكل بلا روح
الجسم ... الجسد اذا دخلت فيه الروح .
البدن : خروج الروح من الجسم .
ننتضر الحلقه @@ARABIC28
كرر السماع لعدة مرات
بارك الله فيك
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
تبارك الله. لاحول ولا قوة الا بالله اول مره تعرف الفرق نجلكم ربي نبراسسس للعلم والمعرفتة
:قراءة القرآن الكريم كل يوم على الوجه الصحيح شفاء لما في الصدور من الشك والكفر والنفاق و الشبهات و الشهوات والأمراض النفسية..اشتر مصحفا واقرأ يوميا
جازاك الله دكتور خير الجزاء 🏳🤍✌️
بارك الله فيك ، هذا الفيديو يعتبر محاضرة غنية دسمة تدرس فى الجامعات ، جزاك الله خيرا
الله أكبر
و الله والله
كأن بداية علاقتي مع القران هو هذا الموضوع مند ثمان سنوات
و احمد الله ان وضع في طريقي هذا المقطع المبهر
زادك الله من فضلك
اللهم ارزقنا اليقين و الثبات حتى الموت و بعد الموت
بارك الله فيك يا دكتور على هذا المحتوى المفيد والراءع جعله الله في ميزان حسناتك ونفع بك
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
جزاك الله خيري الدنيا والآخرة يارب العالمين إلى يوم الدين
زادك الله من علمه ونورة... شكرا شكرا شكرا على المعلومات والمعاني القيمه ❤🌹
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
اللهم زدك علمًا ونورًا، وبارك في علمك وعملك، وسدّد خطاك، وحفظك الله ورعاك.
أكثر من رائع هذا التفسير جزاك الله كل الخير دكتور وزادك علما..
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
ماشا الله صار لي مفهوم آخر بين النفس والروح والجسد جزاك الله خيرا
الروح المعرفه واوامر رب العالمين❤❤❤
ماساء الله شرح يسرح النفس وروح جزاك الله ألف خير دكتو بكل ماتعنه الكلمه وكان النفس وارواح عند دكاترىة الجامعات الدبنبه في علم ربي 1400سنه وهم في الاتلراء اللحيه البدعا السنه الشيع واشياء قشريه بل كانو سبب لجماعتة التفكير التي تتبعه التفجير سليمتي يا سوريه يانبىراس العلم والعلاماء
رحم الله المفكر الذي أطلق للعقول سماواتها الدكتور محمد شحرور .... الجيل القادم هو من تلاميذه وإن لم يعترفوا بالفضل للمتفضل
حياك الله أخي
مايشاء الله
جزاكم الله خير
شكرا لك 🙏 زادك الله من فضله
وماعلاقة السحر بالنفس
ماشاء الله عليك كلامك مفهوم جزاك الله خيراً
تفسير عقلاني وشيق أذهلني بالفعل زادك الله فهما وتدبرا لايات القران هل ممكن تعمل لنا حلقة عن البرزخ وكيف يعيش الأموات هناك وشكرا مسبقا
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
زادكم الله من فضله ونفع بعلومكم امة محمد صلي الله عليه وآله وسلم
استاذ رائع أبدعت و أبهرت و تفننت في تفسيرك جزاك الله خيرا على مشاركتك لهذا العلم الغزير الذي أنعمك الله به
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....
جزاك الله الف يا دكتور وان شاء الله هذا التوضيح من ميزان حسناتك وشكراً على التوضيح المفصل والجميل و المُرتب ونسأل الله الصحة والعافية وحسن الخاتمة ان شاء الله تعالى
رحمك الله دكتور محمد شحرور فتح باب لا يمكن عاد تقفيله
شكرا لك استمر بالنشر ووسع دائرة البحث اللغوي بعيدا عن التفاسير والروايات
بارك الله فيك❤
لا إله إلاّ الله. محمد رسول الله. صلى الله عليه وسلّم تسليما كثيرا عدد خلقه رضا نفسه وزنه عرشه
نفس بالشيء : ضن به، بخل به. 2- نفس عليه بخير : حسده عليه
نفس عنه الهم : فرجه عنه ولطفه. 2- نفس عنه : رفه عنه . 3- نفسه في الأمر : رغبه فيه
جميل
من الخطأ يا صديقي إسقاط القرآن على معاجم اللغة العربية، لأن الكلمات القرآنية هي التي تعطي المعاني للغة العربية وليس العكس.
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
لا إلهَ إلاَّ اللَّه وحْدهُ لاَ شَرِيكَ لهُ، لَهُ المُلْكُ، ولَهُ الحمْدُ، وَهُو عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ،
وااو انا انبهرت تفسير مقنع و واضح جدا ومذهل
جزاك الله خير الجزاء رووعه أفضل ماسمعت زادك الله علمن 🇸🇦🇸🇦👑👑
سبحان الله العظيم صارت معي قصة كنت نعسان كثير تقريبا ساعة 3 صبح غفيت غفوة قوية لحد حسيت طلع شي من جمسي وبعدها فقت بسرعة ولله العظيم والذي لا الله الاهوا مع فيقة حسيت شي رجع لجسمي والمشكلة مثل كهرباء لا آله الا الله حسيت كهربا ضريت جسمي
ومن هون تذكرت حديث رسول عليه صلاة وسلام ان نوم الموت الصغرة اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات انك سميع عليم
Jazaka Allahou khair aala hadji kouli el maelomat allahouma azidna yilman nafiee'n
زادك الله علما وفهما دائما كنة اقول ان الروح من الله وهي غير النفس والجسد بل هي الحبل الدي يوصل النفس والجسد بقانون الله الازلي او مايسما بالوعي الكوني هدا المعنى الدي دهبت اليه ينسجم مع ما اخبرو به العائدون من الموت
ماشاء الله روعة تبارك الرحمان أستاذي
ماشاءالله عليك يا دكتور بارك الله لك فيما علمك ، والله استمتعت كثيرا بهذا الشرح والاسلوب الجميل المقنع ، ثابر وإلى الامام
واقترح ترجمة الحلقة الى الانكليزية لما فيها من خير
جزاك الله الف خير .. وزادك الله علماً
احبك في الله - من 🇸🇦
بارك الله فيك
لو كانت الروح امر فقط كما ذكر الدكتور أو بمعنى الأمر فلماذا لم يقل الله مثلا فنفخنا فيه من امرنا .. لماذ قال روحنا فقط ولم يذكر الأمر مما يدل على اختلافهما .. بل إن الروح شىء والأمر شىء بدليل أن الله يذكرهما معا فى الآية الواحدة ..ولو كانا الاثنان معا شيئا واحدا لاكتفى بلفظ واحد دون الآخر .. وكذلك ما قولكم فى قوله تعالى يوم يقوم الروح والملائكة صفا .. فهنا تصطف الروح مع الملائكة فى الصف..فهل يمكن أن يصطف الأمر مع الملائكة .. كيف ؟ وهل ينطبق على الأمر هذه الصفة أو تناسبه.. بل أستاذنا الفاضل للروح أكثر من معنى فى القرآن بل معانى كثيرة يفسرها أهل اللغة وفقا للسياق والفهم اللغوى وقواعد التفسير وجمع الآيات ومقارنة المعانى.. فقد تأتى الروح بمعنى الرحمة مثل قوله تعالى: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون} أى لا تيأسوا من رحمة الله .. وقد تأتى بمعنى (التنعم والراحة) مثل قوله تعالى: {فروح وريحان وجنة نعيم} .. وقد تأتى بعنى القرآن مثل قوله تعالى: {وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا} .. وهل أوحى الله لنبية محمدا إلا بالقرآن .. وقد تأتى بمعنى (النصر) مثل قوله تعالى: {وأيدهم بروح منه}... فللروح هذه المعانى وغيرها الكثير ولا يمكن حصرها فى باب الأمر .. لأن من إعجازها تعدد معانيها ....