نحن نفتقر بشدة لمثل هذه الحلقات الرائعة التي تهتم بانتقاد الذات و قراءة التاريخ بحيادية وموضوعية والبحث عن حلول حقيقية بدلا من الشعارات الفارغة .. ف شكرا لك استاذ مؤمن و استاذ ارنست
حقيقى باشعر بالحزن وعدم وجود أمل عندما ارى متابعي هذه المُراجعات القيمة التى تُنير العقول بالكاد يتجاوز المائة ...فى حين ان عدد متابعين اصحاب الشعارات الكاذبة يصل الى الآلف...متى ستبدأ الجموع فى البحث عن الحقيقة.
الحقيقة انا بحثت في الموضوع بشكل محايد لافهم من على حق من وجهة نظر علمانية فوجدت ان اليهود ليس لهم حق تاريخي في فلسطين، فليس من المعقول ان تقول ان الارض لك لانك عشت هناك قبل الفين سنة "طبعا هم ليسوا انفسهم الاسرائيليين القدامى" ولكن لنفترض ذلك... فاغلب الشعوب الحالية ليست السكان الاصليين لاراضيهم، فلو كل شعب قال اريد العودة الى الارض التي اؤمن اني عشت بها مسبقا لاشتعلت حروب لها اول وليس لها اخر... فالانجليز اصولهم من المانيا وليسوا من انجلترا الحالية، وكذلك الرومانيين والمجر والبلغار والترك وغيرهم كثير.... فلو قال الانجليز نريد العودة الى المانيا لانها ارض اجدادنا لتهكم الجميع عليهم واتهمهم بالجنون ولكن دعوة اليهود لاقامة مستعمرة في فلسطين لها مصداقية عند الغرب لاسباب دينية تورايتة فقط لا غير ولكنها في الحقيقة هي فكرة تافهة وطفولية مستوحاة من فكرة فنتازية قديمة استوحاه الغرب من كتابهم الديني وهي احياء اسرائيل القديمة واما الحق التاريخي فهو للفلسطينيين فقط...فالفلسطينيين الحاليين عاشوا على تلك الارض مئات السنين فهم من لهم حق السيادة على ارض وحق تقرير مصيرهم في عصر الدولة القومية مثل اي شعب في العالم مثل سنغافورة او الاكوادور او غينيا او مصر او اي شعب.... ولكن الغرب حرمهم من حقهم في انشاء دلوتهم القومية الحديثة من اجل افكارهم الاستعمارية والتوراتية الطفولية فقاموا بالتغيير القسري الديمغرافي للسكان في فلسطين عن طريق الهجرة مع ان الفلسطينيين كانوا واضحين في ممانعة عملية الاستيطان منذ البداية
اشد يدي على يدي صاحبة التعليق السابق "أمنيه احمد" .. واشعر بالاسف.. لكنني أضيف تفاؤلي .. فالأمر بزماننا هذا بات مختلف بتسارعه بفضل الانترنت والتقنيات الحديثه.. ومن يشاهد هذه الجهود بعد بثها بسنه(متل حكايتي) اضعاف مضاعفه.. وأغلبهم من الشباب
واشد على يديك ايضاً خيي مؤمن فهذه الحلقه كانت هادئه من أصوات فتح وإغلاق الأبواب ..😉 ولازال العرض قائما باستعدادي لارسال (مزيته) لتزييتها 😁 فقط من باب الدعابه.. حرصا على الظهور بشكل أفضل .. وتقبلو وافر احترامنا
أشكر جهودكم 🤍🤍🤍🤍
حلقة ممتازة شكرا جدا
نحن نفتقر بشدة لمثل هذه الحلقات الرائعة التي تهتم بانتقاد الذات و قراءة التاريخ بحيادية وموضوعية والبحث عن حلول حقيقية بدلا من الشعارات الفارغة .. ف شكرا لك استاذ مؤمن و استاذ ارنست
حقيقى باشعر بالحزن وعدم وجود أمل عندما ارى متابعي هذه المُراجعات القيمة التى تُنير العقول بالكاد يتجاوز المائة ...فى حين ان عدد متابعين اصحاب الشعارات الكاذبة يصل الى الآلف...متى ستبدأ الجموع فى البحث عن الحقيقة.
❤
اشكركم على الحلقات الرائعه 🌹❤️🌹❤️
هذه من أهم الحلقات التي يجب كشف تفاصيلها لإظهار مظلومية اليهود والفلسطينيين..
برجع بتابع الحلقه تاني لانها محاضره محتاجه تركيز
الحقيقة انا بحثت في الموضوع بشكل محايد لافهم من على حق من وجهة نظر علمانية
فوجدت ان اليهود ليس لهم حق تاريخي في فلسطين، فليس من المعقول ان تقول ان الارض لك لانك عشت هناك قبل الفين سنة "طبعا هم ليسوا انفسهم الاسرائيليين القدامى" ولكن لنفترض ذلك... فاغلب الشعوب الحالية ليست السكان الاصليين لاراضيهم، فلو كل شعب قال اريد العودة الى الارض التي اؤمن اني عشت بها مسبقا لاشتعلت حروب لها اول وليس لها اخر... فالانجليز اصولهم من المانيا وليسوا من انجلترا الحالية، وكذلك الرومانيين والمجر والبلغار والترك وغيرهم كثير.... فلو قال الانجليز نريد العودة الى المانيا لانها ارض اجدادنا لتهكم الجميع عليهم واتهمهم بالجنون ولكن دعوة اليهود لاقامة مستعمرة في فلسطين لها مصداقية عند الغرب لاسباب دينية تورايتة فقط لا غير ولكنها في الحقيقة هي فكرة تافهة وطفولية مستوحاة من فكرة فنتازية قديمة استوحاه الغرب من كتابهم الديني وهي احياء اسرائيل القديمة
واما الحق التاريخي فهو للفلسطينيين فقط...فالفلسطينيين الحاليين عاشوا على تلك الارض مئات السنين فهم من لهم حق السيادة على ارض وحق تقرير مصيرهم في عصر الدولة القومية مثل اي شعب في العالم مثل سنغافورة او الاكوادور او غينيا او مصر او اي شعب.... ولكن الغرب حرمهم من حقهم في انشاء دلوتهم القومية الحديثة من اجل افكارهم الاستعمارية والتوراتية الطفولية فقاموا بالتغيير القسري الديمغرافي للسكان في فلسطين عن طريق الهجرة مع ان الفلسطينيين كانوا واضحين في ممانعة عملية الاستيطان منذ البداية
اشد يدي على يدي صاحبة التعليق السابق "أمنيه احمد" .. واشعر بالاسف.. لكنني أضيف تفاؤلي .. فالأمر بزماننا هذا بات مختلف بتسارعه بفضل الانترنت والتقنيات الحديثه.. ومن يشاهد هذه الجهود بعد بثها بسنه(متل حكايتي) اضعاف مضاعفه.. وأغلبهم من الشباب
واشد على يديك ايضاً خيي مؤمن
فهذه الحلقه كانت هادئه من أصوات فتح وإغلاق الأبواب ..😉
ولازال العرض قائما باستعدادي لارسال (مزيته) لتزييتها 😁
فقط من باب الدعابه.. حرصا على الظهور بشكل أفضل .. وتقبلو وافر احترامنا