يادكتور هناك أكثر من قراءه مذكور فيها (وارجلكم) بالكسر أي إنها معطوفه على (برؤسكم) وهذا للتأكيد إن فرض القدم هو المسح... أما قراءة (أرحلكم) بالنصب فهذا لا يؤكد على إنها معطوفه على (وجوهكم) فيي منصوبه لفعل امسحوا وشبه الجمله (برؤسكم) في محل نصب.... لذا رأي فقه اهل البيت هو الصائب.. كما أن بعض ال مخالفين يجيز المسح كالامام الطبري.... والبعض الاخر يجيز المسح والغسيل على التخيير... والمشتهر فيمن يسمون أنفسهم أهل السنه عندهم الغسل حبا في الخلاف ليس أكثر
@@الدينوالطب @الدين والطب خواطر ؟؟؟!!!! الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!! (الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي ) اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها فما عدى مما بدى. كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها ويريد ان يصدقها الاخرين فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين) واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!! فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين) ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!! والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :- (فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ... فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين... والامويون خراب دين الاسلام فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!! وللعلم ... من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران.... وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب اؤلئك كالانعام بل اضل هدانا وهداكم الله قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح) ١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان. ٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولم يغسلهما حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما. ٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح. ٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً. ٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح. ٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين. ٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام. ٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام. ٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر. ١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5. وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟ فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
بارك الله فيك اختنا الفاضلة منى النحاس وزادك ايمانا وفقها وعلما مع الاسف اكثر هذه الصفحات تظهر لجمع المداخلات واللايكات من اجل المردودات المالية الفوسبوكية ولبس من اجل الحوار المنتج لمرضاة الله عموماٌ فيما يخص مدار البحث فالامر الالـٰهي واضح جداً وضوح الشمس في رابعة النهار و لا لبس ولاغبش فيه ولكن القوم درجوا على العناد والاستقتال على المخالفة الجوفاء حتى للنصوص الالـٰهية. فأنك يا اختي ان خالفتيهم بحرمة وشركية بما يلزمون به انفسهم بمعتقدهم بان الله له وجه ويدين وعيون ... يقولون لك انما نصف الله بما وصف به نفسه كما ورد نصا بالقران ويحرمون التأويل بذلك ويتناسون انما هم بذلك يجسمون الله نستجير بالله ... وان الزمتيهم بمعتقدهم هذا في آيه الوضوء (يتأولون ويجيزون التأويل ) اختي العزيزة اكبر مصيبة تصيب الانسان هو (العناد) والعناد على نوعين : ١- عناد الجهل وها مقدور عليه ٢- وعناد التعمد وهذا كارثة الكوارث فأنا اذكر مرة دخلت بحوار مع مخالف حول بدعة صلاة التراويح وجلبت له من كتبه كل الادلة على ان الله ورسوله لم يسنها باعتراف كبار علمائهم وأئمة الحديث عندهم في كتبهم المعتبرة واتها لم تصلى في زمان النبي ص حتى مات روحي فداه وفي زمان ابي بكر حتى مات وحتى انها لم تصلى في زمان عمر حتى اواخر خلافته حتى هو من امر بها برأيه وبدعته واختراعه لابل وجلبت له قول عمر بن الخطاب نفسه الذي هو من اخترعها وسنها برأية وقال فيها :- (نعمت البدعة هذه) فقال لي بصريح العبارة : (لن اترك صلاة التراويح حتى لو كانت ام البدع) فهذا يا اختي هو الجهل المركب والعناد المتعمد الا وان اكثر سكنة النار من المعاندين حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك
الأرجل تمسح والآية واضحة ولاتحتاج فزلكة ارجلكم مفعول به للفعل امسحوا ولابد أن تكون منصوبة أما إعادتها إلى فعل اغسلوا وترك الفعل الأقرب امسحوا شئ عجيب جدا
ماشاء الله. هكذا طلب منا الله عز وجل ان نتدبر القرآن وبمرور الوقت يصبح وعينا أعلا ونستطيع الغوص في مراد الله من كل الآيات شرط أن ننسى كل ماتلقيناه من الموروث.
@@الدينوالطب @الدين والطب خواطر ؟؟؟!!!! الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!! (الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي ) اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها فما عدى مما بدى. كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها ويريد ان يصدقها الاخرين فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين) واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!! فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين) ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!! والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :- (فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ... فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين... والامويون خراب دين الاسلام فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!! وللعلم ... من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران.... وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب اؤلئك كالانعام بل اضل هدانا وهداكم الله قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح) ١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان. ٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولم يغسلهما حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما. ٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح. ٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً. ٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح. ٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين. ٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام. ٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام. ٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر. ١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5. وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟ فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
جميل جدا ٠٠ فاتك يا سيدى الكريم الغاضل ٠٠ أن الآية الكريمة تقول ٠٠ امسحوا برؤوسكم ٠٠ الملاحظ فى سياق الآية ٠٠ أن الممسوح هو اليدين ٠٠ وليس الرأس ٠٠ ومن هذا المفهوم كانت السنة الصحيحة هى نفض اليدين من الماء ومن ثم المرور بهما على الرأس لمسحهما ٠٠ الأمر واضح ٠٠ أمسح برأسك الرأس هنا اداة المسح ٠٠ الممسوح هما اليدين ٠٠ كلامك صحيح %100 ☆ إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون ☆ العلة فى جعله قرآنا عربيا هى تعقلنا له
ماشاء الله عليك يا دكتور ....تفسير رائع وبليغ وبسيط.....بصراحة أفدتنا الله يكرمك ويزيدك من فضله ....فعلا كلما صاحبنا القرآن كلما تعرفنا على أسراره وكلما تتدبرناه فهمناه ودخل قلوبنا وعملنا به ......بارك الله فيك ي دكتور ونفع بك وجزاك الله خيرا
المظمظه ومسح الاذان هذه من صنع المشايخ لا يوجد امر الاهي في ذالك.. وبخصوص الوضوء الايه الكربم لا تحتاج نذهب يمين ولا شمال.. هي اغسل وجهك من بدايه انبات شعرك الى نهايه ذقنك ويكون الماء من الاعلى افضل.. وثاني غسل اليدين وتبدء باليد اليمين ثم اليسار وتبدء من مرفق الى نهايت اليد وهكذا في اليد اليسرى.. وبعدها برطوبة يدك اليمنى تمسح راسك وبعدها تذهب بمسح القدمين من بداية اطراف اصابع القدم الى الكعبين يعني الى مفصل القدم. يعني كل قدم تمسح باليد الرطبه يعني اليد اليمين تمسح القدم اليمين واليد اليسرى تمسح القدم اليسرى. هذه كل ما جاء في الايه الكريمه.. ولاكن بعض المسلمين يذهب لغير ذالك الوضوء والسبب كله يعود الى الحقب السياسيه التي مر بها الدين الاسلامي الاصيل. يعني اذا المسلم السني فعل هذا الوضوء ونفس ما ذكرتة لكم... فتقوم القيامه ولم تقعد بسبب الانشقاق السياسي في صف المسلمين.. ولاكن الحقيقه هي التي يفعله المسلمين الشيعه الاثنى عشر ولاكن الاعلام ضدهم من يوم ممات نبينا نبي الرحمه ص حدثت الخلافات السياسيه وحتى قبل وفاته النبي بساعات بدءة الخلافات.. واذا لم تصدق فالماذا حين طلب رسول الله كتاب يكتب للمسلمين ولاكن القوم خالفوه ولم يسمحو له وحتى قال الخليفه عمر قال على رسول الله ان الرجل يهجر... كيف هو نبي الرحمة يهجر هل هذا يعقله انسان عاقل.. وفي حياتنا اليوميه نشاهد ناس شيخ في السن وحتى في وفاته وهو يودع ويؤمن على اهله ويتشاهد الشهادتين وهو انسان فقير معرفه يعني انسان عادي.. كيف برسول الله وهو خاتم الانبياء يعني لا نبي بعده لو كان ياتي نبي بعدة لربمى ذهب العقل وقال ربمى الله جعل هذه الوصيه لنبي ياتي بعد محمد ص.. ولاكن يا اهل العقل يا ايها الناس هو خاتم الانبياء كيف لا تسمحو له ان يكتب لكم كتاب لم تظلو بعدة.. وبسبب عدم السماح لرسول الله بكتابة الكتاب تفرقة امة محمد واصبحت فرق لا تعد ولا تحصى والسبب كل الناس تبحث عن الصواب ولاكن لم يجدو الصواب لان الصواب بقى مع محمد ومحمد سلمه الى علي ابن ابي طالب عليه السلام.. واذا لم تصدق انظر بعينك ال بيت النبي كلهم قتلو اما بالسيف واما بالسجن واما بالسم وووو الخ هنيأ لمن اتبع محمد وال محمد صل الله عليهم واله وسلم
لما نزلت الايات القرانيه ماكان فيها الحركات كالفتحة والضمه يعني الكلام صريح اغسلو وجوهكم وأيديكم وامسحو برؤسكم وأرجلكم والايه التى بعدها توكد ذلك التيمم كل ما يغسل تيمم في حاله عدم وجود الماء يعني الغسل يكون تيمم ولم يذكر الارجل بالتيمم
خليك في الطب يوجد نوعين من العطف في اللغة عطف على اللفظ وعطف على المحل. فالباء هنا حرف جر زائد وكلمة رؤوسِكم مفعول به مجرور لفظاً منصوب محلاً فلهذا جاءت أرجلكَم بفتح الكاف لأنها معطوفة على محل نصب كلمة رؤوسَكم. إضافة إلى ذلك قولك بأن كلمة أرجلَكم معطوفة على وجوهَكم وأيديكَم الواردات في بداية الآية غير ممكن لأن الفصل بين العاطف والمعطوف يعتبر قُبح لغوي وحاشا للقرآن من القبح اللغوي. الخلاصة هي فرض الأرجل هو المسح كما هو الحال مع الرأس.
@@الدينوالطب سلام اخي. انظر كلمت مرافق جائت بالجمع و كلمت كعبين جائت مثنى. و كلمت جنب في ترتيل اًيات القران جائت بمعنى بعيد و الاوجه بمعنى اًيات الوجهة (وجه الله) . ليس هناك وضوء في القران و لاكن طهارة النفس و القلوب .ابحث اخي في اًيات الله معنى كل كلمت لتعرف المعنى الحقيقي من القران و ليس من تراث آباؤنا اولين.وفقك الله
اخى الكريم صحيح ان علم النحو ظهر متأخر بس ده مش معناه ان الأحكام النحويه ماكانتش موجوده الشعر الجاهلى كله ماكانش فيه اى أخطاء نحويه علم النحو هو توثيق فقط لما كان موجود من قبل
سلام القران نزل بدون تشكيل ياسيدي التشكيل صناعة بشرية والدليل يوجد اكثر من 13 قراءة للقران اما الرجلين فالله أمرنا ان نمسح بدل الغسل لانه كثرة الماء على القدمين يؤدي إلى ظهور فطريات على الأظافر مما يسبب أذى كبير للناس وعلى فكرة هذا المرض موجود بكثرة عند المصلين
اخى العزيز ليس صحيحا ان القرأن لم ينزل بالتشكيل نعم عندما تمت كتابته لم يتم كتابته بالتشكيل ولكنه ايضا عندما تمت كتابته لم توضع النقط بمعنى ان الباء والتاء والثاء تكتب كأنها حرفا واحدا فهل يمكننا أن نقول أن القرأن نزل بدون حروف وان الحروف صناعه بشريه من كتبوا القرأن اعتمدوا على انه لاحاجه لاضافة النقط والتشكيل حيث ان العرب متمكنين من اللغه العربيه اما عندما دخل الاسلام كثير من العجم فكان لزاما اضافة التشكيل والنقط والتى هى معروفه من الاصل ولم يتم صناعتها اما ما يخص مسح الرجل كما قلت فان كثرة غسل الارجل بالماء لا تسبب الفطريات انما السبب هو ترك الماء على الرجل لفتره طويله بدون تنشيف انا شخصيا اصلى منذ ٥٠ عاما ولم أصاب بهذه الفطريات
@@الدينوالطب يبقي انك تكذب علي الله ورسوله وال بيته الاطهار انتا تحرف القران الكربم الله قال لنا المسح الراس و الرجلين الرجلين الرجلين الي بوم دين وعند الملتقي سيحسبك القرآن الكريم علي الكذب عليه
لا يا استاذ ما انصفت بالارجل لان بعض الصحابة قرؤا الارجل بالكسر فهي معطوفة على الرؤوس والله سبحانه لا يريد ان يحرج عباده حتى لا يضع كلمة واغسلوا ارجلكم .ويجب ان تعلم حتى لو الارجل بالنصب فأن جملة الجار والمجرور برؤوسكم في محل نصب في هذه الحالة يجوز عطف الارجل على هذه الجملة .ولو راجعت كتبكم ومن اشهرهم الطبري يذكر ان الارجل للمسح وهو منطقي فهل كان العرب يغسلون ارجلهم في طرق غير معبدة وتتوسخ نعالهم وارجل بالطين . واذا كان الغسل هو الصحيح فلماذا يجتهد ائمة الفقه في المسح على الجوارب .هل توجد في الاية استثناء .اتقوا الله وتدبروا القران من اهل بيت النبي الذين لا يفترقون عن كتاب الله ولكن من لم يتبعهم فهو في ضلال حسب الحديث النبوي الشريف اني تارك فيكم الثقلين.
هناك ايضا قراءة بكسر اللام والاثنان اي القرارات صحيحتان اللام مكسورة واللام مفتوحة... فبكون المسح هو الصحيح اذا كانت اللام مكسورة وانت لم تذكرها لأن اتباع اهل البيت يمسحون الرأس والرجل وائمة اهل ألبيت ع كانوا يمسحون... لكن الذي اريد ان أقوله لك ايها الأستاذ كما ذكرت ان غسل الرأس خمسة مرات يؤذي الشعر ويطفئ بريقه جزاك الله عن هذه المعلومة... ولكن الا يؤذي الغسل للرجل الكبير وهو يطأطأ نفسه... أليس من الحشمة للمرأة ان لا تطأ طويلا بالغسل... شيخنا الفاضل فكما ان لغسل الرأس مضرة ومشقة وكذلك هنا لغسل الرجل مشقة.... يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ... والله ولي التوفيق
@@الدينوالطب @الدين والطب خواطر ؟؟؟!!!! الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!! (الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي ) اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها فما عدى مما بدى. كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها ويريد ان يصدقها الاخرين فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين) واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!! فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين) ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!! والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :- (فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ... فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين... والامويون خراب دين الاسلام فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!! وللعلم ... من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران.... وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب اؤلئك كالانعام بل اضل هدانا وهداكم الله قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح) ١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان. ٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولم يغسلهما حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما. ٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح. ٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً. ٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح. ٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين. ٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام. ٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام. ٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر. ١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5. وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟ فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
اعجبتني وانت تتحدث عن بلاغة القران واقول لك ان امسجوا فعل متعد مفعوله هو برووسكم التي هي في محل نصب مفعول به فان ارجلكم تعطف على رووسكم فتكون منصوبة وهذه البلاغة وتكون مجرورة للبلاغة ان لا يكرر ويقول بارجلكم لان المسح او كما تدعون الغسل يكون للقدم وهو جزء من الرجل وليس كل الرجل وهذه هي قمة البلاغة فيكون المح هو الابلغ ك
@@الدينوالطب من اين جءت بالسنة التي تقول ادا كان الوضوء كما تقول ولا توجد اية تقول الوضوء هدا اللفظ مخترع من طرف امثالكم ادا كان الرسول ياتي بشيء من غير القرآن فهدا افتراء عليه الرسول نفسه يتبع القرآن ومأمور يطبقه
قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح) ١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان. ٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولم يغسلهما حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما. ٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح. ٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً. ٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح. ٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين. ٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام. ٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام. ٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر. ١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5. وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟ فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
الاخ @@الدينوالطب اكرر من الثابت قرانيا وحديثيا ومنطقيا هو مسح الارجل في الوضوء الى الكعبين (طبعا كعبي المتوضيء في الرجل الواحدة) فكيف يستقيم من يقول بغسلها بحد والى الكعبين وهم حتى بغسلها يتجاوزن الغسل لما بعد الكعبين بالرجل الواحدة ؟!! اختلف المسلمون في غسل الرجلين ومسحهما، فذهب الأئمة الأربعة إلى أنّ الواجب هو الغسل وحده، وقالت الشيعة الامامية انّه المسح، وقال داود بن علي والناصر للحق من الزيدية يجب الجمع بينهما وهو صريح الطبري في تفسيره: ونقل عن الحسن البصري انّه مخيّر بينهما 1. وممّا يثير العجب اختلاف المسلمين في هذه المسالة، مع أنّهم رأوا وضوء رسول اللّه كلّ يوم وليلة في موطنه ومهجره، وفي حضره وسفره ومع ذلك اختلفوا في أشدّ المسائل ابتلاءً وهذا يعرب عن أنّ الاجتهاد لعب في هذه المسألة دوراً عظيماً، فجعل أوضح المسائل أبهمها. إنّ الذكر الحكيم تكفّل لبيان المسألة وما أبقى فيها ابهاماً واعضالا، وكان الحاضرون في عصر النزول فهموا من الآية معنىً واحداً. إمّا المسح أو الغسل، ولم يتردّدوا في حكم الرجلين أبداً. ولو خفي حكم هذه المسألة بعد رحلة الرسول ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ على الأجيال الآتية فلا غرو في أن يخفى على المسلمين حكم أكثر المسائل. وليس فيها شيء أوثق من كتاب اللّه فعلينا دراسة ما جاء فيه، قال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ... ﴾ 2 وقد اختلف القرّاء في قراءة ﴿ ... وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ... ﴾ 2 فمنهم من قرأ بالخفض، ومنهم من قرأ بالكسر. ومن البعيد أن تكون كلّ من القراءتين موصولة إلى النبيّ، فإنّ تجويزهما يضفي على الآية ابهاماً واعضالا، ويجعل الآية لغزاً، والقرآن كتاب الهداية والارشاد، وتلك الغاية تطلب لنفسها الوضوح وجلاء البيان، خصوصاً فيما يتعلّق بالأعمال والأحكام التي يبتلى بها عامّة المسلمين، ولا تقاس بالمعارف والعقائد الّتي يختصّ الامعان فيها بالأمثل فالأمثل. وعلى كل تقدير فممّن حقّق مفاد الآية وبيّنها الامام الرازي في تفسيره، ننقل كلامه بتلخيص: قال: حجّة من قال بوجوب المسح مبني على القراءتين المشهورتين في قوله ﴿ ... وَأَرْجُلَكُمْ ... ﴾ 2 وهما: الأوّل: قرأ ابن كثير و حمزة وأبو عمرو وعاصم ـ في رواية أبوبكر عنه ـ بالجرّ. الثاني: قرأ نافع وابن عامر وعاصم ـ في رواية حفص عنه ـ بالنصب. أمّا القراءة بالجرّ فهي تقتضي كون الأرجل معطوفة على الرؤوس، فكما وجب المسح في الرأس، فكذلك في الأرجل. فإن قيل لم لا يجوز أن يكون الجرّ على الجوار؟ كما في قوله: «جُحْرُ ضَبٍّ خَرِب» وقوله: «كَبيرُ اُناس في بِجاد مَزَمِّل». قيل: هذا باطل من وجوه: إنّ الكسر على الجوار معدود من اللحن الّذي قد يتحمّل لأجل الضرورة في الشعر، وكلام اللّه يجب تنزيهه عنه. إنّ الكسر على الجوار انّما يصار إليه حيث يحصل الأمن من الالتباس كما في قوله: «جُحرُضَبٍّ خَرِب» فإنّ «الخَرِب» لا يكون نعتاً للضبّ بل للجحر، وفي هذه الآية الأمن من الالتباس غير حاصل. إنّ الكسر بالجوار انّما يكون بدون حرف العطف وأمّا مع حرف العطف فلم تتكلّم به العرب. وأمّا القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب المسح، وذلك لأنّ «برؤوسكم» في قوله ﴿ ... وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ ... ﴾ 2 في محل النصب 3 بامسحوا لأنّه المفعول به ولكنّها مجرورة لفظاً بالباء فإذا عطفت الأرجل على الرؤوس جاز في الأرجل النصب عطفاً على محل الرؤوس، وجاز الجر عطفاً على الظاهر. ونزيد بياناً انّه على قراءة النصب يتعيّن العطف على محل ﴿ ... بِرُءُوسِكُمْ ... ﴾ 2 ولا يجوز العطف على ظاهر ﴿ ... وَأَيْدِيَكُمْ ... ﴾ 2 لاستلزامه الفصل بين العاطف والمعطوف عليه بجملة أجنبية وهو غير جائز في المفرد، فضلا عن الجملة، هذا هو الّذي يعرفه المتدبّر في الذكر الحكيم، ولا يسوغ لمسلم أن يعدل عن القرآن إلى غيره فإذا كان هو المهيمن على جميع الكتب السماوية فأولى أن يكون مهيمناً على ما في أيدي الناس من الحقّ والباطل والمأثورات التي الحديث فيها ذو شجون4 مع كونها متضاربة في المقام، فلو ورد فيها الأمر بالغسل، فقد جاء فيها الأمر بالمسح. رواه الطبري عن الصحابة والتابعين نشير إليه على وجه الاجمال: ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان. كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (واسمحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما. عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح. الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً. عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح. قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين. يتبع :------
تكملة :---- الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام. علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام. الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر. مجاهد: مثل ما تقدّم 5. وهؤلاء من أعلام التابعين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على المسح وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟ أنا لا أدري. إنّ القول بالمسح هو المنصوص عن أئمّة أهل البيت وهم يُسندون المسح إلى النبي الأكرم ويحكون وضوءه به قال أبوجعفر الباقر ـ عليه السلام ـ : ألا أحكي لكم وضوء رسول اللّه؟ ثمّ أخذ كفّاً من الماء فصبّها على وجهه... إلى أن قال: ثمّ مسح رأسه وقدميه. وفي رواية اُخرى ثمّ مسح ببقيّة مابقى في يديه، رأسه ورجليه ولم يعدهما في الاناء 6. وفي ضوء هذه الروايات والمأثورات اتّفقت الشيعة الامامية على أنّ الوضوء غسلتان ومسحتان وقال السيّد بحر العلوم في منظومته الموسومة بالدرة النجفيّة: انّ الوضوء غسلتان عندنا *** ومسحتان والكتاب معنا فالغسل للوجه ولليدين *** والمسح للرأس وللرجلين وبعد وضوح دلالة الآية، واجماع أئمّة أهل البيت على المسح، لا يبقى مجال للاستدلال على الغسل، وإليك ما ذكروا من وجوه باطلة. 1- انّ الأخبار الكثيرة وردت بإيجاب الغسل، والغسل مشتمل على المسح ولا ينعكس فكان الغسل أقرب إلى الاحتياط فوجب المصير إليه ويكون غسل الأرجل يقوم مقام مسحها 7. يلاحظ عليه: أنّ أخبار الغسل معارضة بأخبار المسح، وليس شيء أوثق من كتاب اللّه فلو دلّ على لزوم المسح، لا يبقى مجال لترجيحه على روايات الغسل، والقرآن هو المهيمن على الكتب والمأثورات، والمعارض منها للكتاب لا يقام لها وزن. وأعجب من ذلك قوله: إنّ الغسل مشتمل على المسح، مع أنّهما حقيقتان مختلفتان، فالغسل إمرار الماء على المغسول، والمسح إمرار اليد على الممسوح 8. وهما حقيقتان مختلفتان لغة وعرفاً وشرعاً ولو حاول الاحتياط لوجب الجمع بين المسح والغسل، لا الاكتفاء بالغسل. 2- ما روي عن علي أنّه كان يقضي بين الناس فقال «وأرجلكم» هذا من المقدّم والمؤخّر واغسلوا أرجلكم وامسحوا برؤوسكم». يلاحظ عليه: أنّ أئمّة أهل البيت كالباقر والصادق ـ عليهما السلام ـ أدرى بما في البيت وهم اتّفقوا على المسح وهل يمكن الاتّفاق على المسح، مع اعتقاد كبيرهم بالغسل. وما روي موضوع عن لسان الامام ليثيروا الشك بين أتباعه وشيعته. ولا نعلّق على احتمال التقديم والتأخير شيئاً، سوى أنّه يجعل معنى الآية شيئاً مبهماً في المورد الّذي يطلب فيه الوضوح، إذ هي المرجع للقروي والبدوي، وللحاضر عصر النزول، والغائب عنه، فيجب أن يكون على نسق ينتقل منه إلى المراد، ثمّ إنّه أىّ ضرورة اقتضت هذا التقديم والتأخير، مع أنّه كان من الممكن ذكر الأرجل بعد الأيدي من دون تأخير؟ ولو كان الدافع إلى التأخير هو بيان الترتيب، وانّ غسل الأرجل بعد مسح الرأس، فكان من الممكن أن يُذكر فعله ويقال «فامسحوا برؤوسكم واغسلوا أرجلكم إلى الكعبين». كل ذلك يعرب عن أنّ هذه محاولات فاشلة لتصحيح الاجتهاد تجاه النص وما عليه أئمة أهل البيت من الاتّفاق على المسح. 3- ما روي عن ابن عمر في الصحيحين قال: تخلّف عنّا رسول اللّه في سفره، فأدركنا وقد أرهقنا العصر، وجعلنا نتوضّأ ونمسح على أرجلنا، قال: فنادى بأعلى صوته: «ويل للأعقاب من النار» ـ مرتين أو ثلاث ـ 9. يلاحظ عليه: أنّ هذه الرواية على تعيّن المسح أدلّ من دلالته على غسل الرجلين فإنّها صريحة في أنّ الصحابة كانوا يمسحون، وهذا دليل على أنّ المعروف عندهم هو المسح. وما ذكره البخاري من أنّ الانكار عليهم كان بسبب المسح لا بسبب الاقتصار على بعض الرجل، اجتهاد منه، وهو حجّة عليه لا على غيره، فكيف يمكن أن يخفى على ابن عمر حكم الرجلين حتّى يمسح رجليه عدّة سنين إلى أن ينكر عليه النبىّ المسح؟! على أنّ للرواية معنى آخر تؤيّده بعض المأثورات، فقد روي أنّ قوماً من أجلاف العرب، كانوا يبولون وهم قيام فيتشرشر البول على أعقابهم وأرجلهم فلا يغسلونها ويدخلون المسجد للصلاة، وكان ذلك سبباً لذلك الوعيد 10 ويؤيّد ذلك ما يوصف به بعض الأعراب بقولهم: بوّال على عقبيه، وعلى فرض كون المراد ما ذكره البخاري، فلا تقاوم الرواية نص الكتاب. 4- روى ابن ماجة القزويني عن أبي إسحاق عن أبي حية، قال: رأيت عليّاً توضّأ فغسل قدميه إلى الكعبين ثمّ قال: أردت أن اُريكم طهور نبيّكم 11. يلاحظ عليه: أنّ أباحية مجهول لا يعرف، ونقله عنه أبوإسحاق الّذي شاخ ونسى واختلط وترك الناس روايته12 أضف إليه انّه يعارض ما رواه عنه أهل بيته، وأئمّة أهل بيته، خصوصاً من لازمه في حياته وهو ابن عباس كما مرّ. يتبع
التتمة :---- 5- قال صاحب المنار: وأقوى الحجج اللفظية على الامامية جعل الكعبين غاية طهارة الرجلين وهذا لا يحصل إلاّ باستيعابهما بالماء، لأنّ الكعبين هما العظمان الناتئان في جانبي الرجل. يلاحظ عليه: أنّا نفترضزأنّ المراد من الكعبين هو ما ذكره، لكن نسأله: لماذا لا تحصل تلك الغاية إلاّ باستيعابهما بالماء؟ مع أنّه يمكن تحصيل تلك الغاية بمسحهما بالنداوة المتبقية في اليد، والاختبار سهل، فها نحن من الذين يمسحون الأرجل إلى العظمين الناتئين بنداوة اليد ولا نرى في العمل اعضالا وعسراً. 6- الامامية يمسحون ظاهر القدم إلى معقد الشراك عند المفصل بين الساق والقدم، ويقولون هو الكعب، ففي الرجل كعب واحد على رأيهم، فلو صحّ هذا لقال إلى الكعاب كما قال في اليدين إلى المرافق13. يلاحظ عليه: إنّ المشهور بين الامامية هو تفسير الكعب بقبّة القدم الّتي هي معقد الشراك، وهناك من يذهب إلى أنّ المراد هو المفصل بين الساق والقدم وذهب قليل منهم إلى أنّ المراد هما العظمان الناتئان في جانبي الرجل وعلى كل تقدير، يصح اطلاق الكعبين، وإن كان حدّ المسح هو معقد الشراك أو المفصل، فيكون المعنى «فامسحوا بأرجلكم إلى الكعبين منكم» إذ لا شك أن كلّ مكلّف يملك كعبين في رجليه. أضف إلى ذلك انّه لو صحّ التفسير بما ذكره يجب أن يوسع الممسوح ويحدّد بالعظمين الناتئين لا أن يبدّل المسح بالغسل، وكأنّه تخيّل أن المسح بالنداوة المتبقّية في اليد لا يتحقّق إليهما وتجفّ اليد قبل الوصول إليهما. ولعمري انّ هذه اجتهادات واهية، وتخرّصات لاقيمة لها في مقابل الذكر الحكيم. 7 - آخر ما عند صاحب المنار في توجيه غسل الأرجل هو التمسّك بالمصالح، حيث قال: لا يعقل لإيجاب مسح ظاهر القدم باليد المبلّلة بالماء حكمة، بل هو خلاف حكمة الوضوء، لأنّ طروء الرطوبة القليلة على العضو الّذي عليه غبار أو وسخ، يزيده وساخة، وينال اليد الماسحة حظ من هذه الوساخة. يلاحظ عليه: أنّ ما ذكره استحسان لا يُعرَّج عليه مع وجود النص، فلا شك انّ الأحكام الشرعية تابعة للمصالح الواقعية ولا يجب علينا أن نقف عليها، فأي مصلحة في المسح على الرأس ولو بمقدار اصبع أو اصبعين حتّى قال الشافعي: إذا مسح الرجل باصبع واحدة أو بعض اصبع أو باطن كفه، أو أمر من يمسح له أجزأه ذلك، وهناك كلمة قيّمة للامام شرف الدين الموسوي نأتي بنصها، فقال: نحن نؤمن بأنّ الشارع المقدّس لاحظ عباده في كل ما كلّفهم به من أحكامه الشرعية، فلم يأمرهم إلاّ بما فيه مصلحتهم، ولم ينههم إلاّ عمّا فيه مفسدة لهم، لكنّه مع ذلك لم يجعل شيئاً من مدارك تلك الأحكام منوطاً من حيث المصالح والمفاسد بآراء العباد، بل تعبّدهم بأدلّة قويّة عيّنها لهم، فلم يجعل لهم مندوحة عنها إلى ما سواها. وأوّل تلك الأدلّة الحكيمة كتاب اللّه عزّوجلّ، وقد حكم بمسح الرؤوس والأرجل في الوضوء، فلا مندوحة عن البخوع لحكمه، أمّا نقاء الأرجل من الدنس فلابدّ من احرازه قبل المسح عليها عملا بأدلّة خاصّة دلّت على اشتراط الطهارة في أعضاء الوضوء قبل الشروع فيه14 ولعلّ غسل رسول اللّه ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ رجليه ـ المدعى في أخبار الغسل ـ انّما كان من هذا الباب ولعلّه كان من باب التبرّد، أو كان من باب المبالغة في النظافة بعد الفراغ من الوضوء واللّه أعلم15 16. 1. الطبري: التفسير 6 / 86 ومفاتيح الغيب 11 / 162 والمنار 6 / 228. 2. a. b. c. d. e. f. القران الكريم: سورة المائدة (5)، الآية: 6، الصفحة: 108. 3. يقال ليس هذا بعالم ولا عاملا. قال الشاعر: معاوي انّنا بشر فاسجح *** فلسنا بالجبال ولا الحديدا لاحظ: المغني لابن هشام: الباب الرابع. 4. لاحظ الجزء الأوّل من هذه الموسوعة: فصل «علل تكوّن المذاهب وأسبابه». 5. الطبري: التفسير 6 / 82 ـ 83. 6. الحرّ العاملي: الوسائل 1، الباب 15 من أبواب الوضوء، الحديث 9 و 10. 7. الرازي: مفاتيح الغيب 11 / 162. 8. قال سبحانه حاكياً عن سليمان: ﴿ رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ ﴾ أي مسح بيده على سوق الصافنات الجياد وأعناقها. 9. صحيح البخاري ج 1 كتاب العلم ص 18 باب من رفع صوته، الحديث 1. 10. مجمع البيان 2 / 167. 11. سنن ابن ماجة 1 / 170 باب ما جاء في غسل القدمين الحديث الأوّل. 12. لاحظ التعليقة لسنن ابن ماجة 170 وميزان الاعتدال للذهبي 4 / 519، برقم 10138 و ص 489 باب «أبو إسحاق». 13. المنار 6 / 234. 14. ولذاترى حفاة الشيعة والعمال منهم كأهل الحرث وأمثالهم وسائر من لا يبالون بطهارة أرجلهم في غير أوقات العبادة المشروطة بالطهارة، إذا أرادوا الوضوء غسلوا أرجلهم ثمّ توضّأوا فمسحوا عليها نقيّة جافّة. 15. مسائل فقهيه 82. 16. من كتاب بحوث في الملل والنحل لأية الله الشيخ جعفر السبحاني وتحياتي
لا ياسيد . الواجب في الارجل هو المسح 1هناك قرئتان فتح وكسر ارجلكم وفي كلتا الحالتين فكلمة ارجلكم هي مفعول به لفعل امسحوا فوجب فتح اللام وهذه هي القرأة الصحيحة والسائدة اما بالكسر فهي قراة شادة فاذا اخدة الفتحة فهي مفعول به لفعل امسحوا واذا اخدت الكسرة فهي معطوفة على رؤوسكم والمعطوف يتبع المعطوف عليه في الحركة اما بالنسبة للترتيب فاذا اراد الله ذلك لقال: اذا قمتم الى الصلاة فامسحوا برؤوسكم واغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق وارجلكم الى الكعبين وبدون تركةا في اشكال واهل السنة يغسلون ليس اقتناع بما فهموا ولكن فقط لاجل مخالفة الشيعة
@@abdullhalimyaqot1709 اخي هذا خلط للاوراق نحن هنا نتكلم عن المساحة العلمية والنصية للموروث القراني والحديثي للوضوء. كما انت تدخل في حوار ساخن مع جمهور اتباع ريال مدريد ضد برشلونة ولا ترى به بأسا حضرة جنابك فلسنا في خطبة جمعة امامها سلفي وهابي احادي رعاك الله
@قناة المسيب مدينتي كلام الله واضح ولكن علمائنا كتبوا مئات الاحادث والكتب على الوضوء ولم يصيبوا ربما بعد الحساب سيقولون ربنا ارجعنا كي نتوضاء صحيح انا موقنون
لكن غسل الرجل غير مقنع من خلال قضية العطف في الاية المباركة يعني يعطف كلمة بينها وبين المعطوف عليه جملة طويلة فالمسح أوجه لان هناك قراءة تقول وارجلكم بكسر اللام لارجلكم فتصبح معطوفة على مسح الرؤوس
ارجع على ايه التيمم فيظهر لك جليا ان الارجل تمسح بالوضوء ف ب التيمم غسل اليدين والوجه أصبحت تمسح. أما الشعر والرجلين تترك هذا يعني جليا ان الارجل تمسج بالوضوء. مع التحيات
اخي الفاضل الله عز وجل اوضح بقوله امسحو بارجلكم وليس اغسلو ... لم توفق في شرح مسحها وهو الاقرب للعقل وحكمه الله مسح الرأس نعم لحكمه التخفيف وكذلك الارجل والله احكم واعلم
يا دكتور التشكيل وضع في القرآن في عهد سيدنا علي عليه السلام و امر ابو الاسد الدولي بتنقط الحروف في زمن النبي صلي الله عليه و سلم و الصحابة لم يكون في تشكيل القران نزل من غير تشكيل غسل الوجه و اليدين و مسح الراس و الرجلين
@@الدينوالطب معذرة دكتور لم تفهم سؤالي فلم تكن الكتابة في الجاهلية وفي لا عصر صدر الإسلام منقوطة، ولا مشكولة معناتها في زمن سيدنا محمد صلوات الله عليه لم لم تكون تغسل الارجل بدليل ان الحجاج بن يوسف هو من امر المسلمين بغسل الارجل في الوضوء جزاك الله خير
قراءة الرفع ليست هي قراءة نهائية بل هناك قراءات أخرى تأتي كلمة ارجلكم مجروره فماذا تفعل،؟ أضف إلى ذلك الأحاديث الصحيحة الواردة في مسح الأرجل، وهل تعلم إن غسل الأرجل كذلك فيه مشقة خصوصا للنساء،.
لا تقول اني جاي اتماده عليكم لا والله بس هذا هو الصحيح وهناك مقاطع موجوده عله اليتيوب ومن عندكم لي يشرح الايه ومن هذي المقاطع المستشار احمد عبده ماهر هناك مقطع ناشرهو عله القناة مالته وموجوج وغيره كثير
الله قالها بصرح العبارة،، ومسحوا ارجلكم الي الكعبين،،، اية محكمة لا تحتاج الي فلسفة،،، وانت اعتمدت علي الكسرة التي وضعها ابو اسود الدؤلي،، وقلت، اذن هي معطوفة علي الغسل،،، لا زم يتدخل فعل البشر في القران،، والا لن ترتاحوا،،،، لازم نخالف كلام الله،،،،،،
@@abdullhalimyaqot1709 نعم، ابن عباس هو حبر الأمة و هو عارف بالقرآن لذلك قال الوضوء غسلتان و مسحتان : غسل الوجه و اليدين إلى المرفقين و مسح الرأس و القدمين إلى الكعبين.
يأخى جزاك الله خيرا الامر فيه اتساع والدين فيه يسر اذا كنت مقتنع بهذا الرأى فليس عليك شئ وهذا حقك ولكن قول ابن عباس ليس حجه وهناك اقوال لابن عباس رضى الله عنه كثير من الفقهاء لم يأخذوا بها وكل الناس يؤخذ منه ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
@@benalimoulay9409 اخى العزيز انا لست بفقيه كل ما فى الأمر اننى قرأت تفسير للايه فاقتنعت به فعرضته على الناس مع ذلك فأن هناك أمور كثيره في الدين ليست واضحه كقضية حجاب المرأة اونقاب المراة واعتقد ان رب العزه فعل ذلك رحمة منه بنا حتى يأتى كل انسان منا مايستطيعه ولذلك اقول كما قال كبار الفقهاء رائى صحيح يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته المسح هو المسح و لعلمكم هناك عدة قراءات لكلمة ارجلكم ، بالفتحة ، و الضمة و الكسرة ، و حرف الواو تربط كلمة ارجلكم بكلمة امسحوا . صحح أخي فهمك . و الله تعالى أعلم.
اخي العزيز انا عارف ان فيه قراءات مختلفه وزى ما انت قلت فيه منها بالفتحه وعشان كده الفقهاء اختلفوا منهم من قال بالمسح ومنهم من قال بالغسل والدين يسر وانا مقتنع بالغسل حضرتك مقتنع بالمسح هذا حقك وانت على حق ولكن ليس من حقك أن تفرض على اعتقادك
@@الدينوالطب جزاك الله خيرا على الإجابة أخي الفاضل ، أنا لا أفرض عليك شيء ، و بأنك أنت تعرف أنه فيه عدة قراءآت كان من المفروض أنك تقدم لمشاهديك تلك القراءآت المختلفة و التي تنسف نظرية ربط كلمة " ارجلكم " بكلمة " اغسلوا" . و الله تعالى أعلم
عدم الدقه في اوامر الله الواضحه والعمل بجد وجهد واتباع ليست موضوع قناعه هيي امر امر من الله وهي المسح المسح يا اخي الفاضل يجب ان ننسى النقل ونعمل بالعقل
الآية فيها امران الأمر الاول غسل الوجه واليدين والأمر الثاني مسح الرأس والرجلين سواء قرات ارجلكم بالجر او النصب فهل يعقل ان الله عزوجل٠٠ ينزل اية تتوقف عليها صحة الصلاة وهي عمود الدين تحتمل تفسيرين والله والله والله الآية واضحة وضوح الشمس ولكن أبناء السنة والجماعة التزموا اجتهاد الحجاج بغسل الرجلين هذا كل ما بالامر٠٠٠٠
لاكن مش كلهم لهم نفس الانتشار ولعلك تتفق معى ان اكثرهم انتشارا هي حفص عن عاصم ومع ذلك الدين يسر فيمكن لاى واحد ان يأخذ بأى منهم وعلى ذلك فسواء كانت بالكسره أو بالفتحه أو بمعنى اصح سواء كان الأمر مسح او غسل فلا حرج فى ان تأخد بأى منهما والله أعلم
يادكتور هناك أكثر من قراءه مذكور فيها (وارجلكم) بالكسر أي إنها معطوفه على (برؤسكم) وهذا للتأكيد إن فرض القدم هو المسح... أما قراءة (أرحلكم) بالنصب فهذا لا يؤكد على إنها معطوفه على (وجوهكم) فيي منصوبه لفعل امسحوا وشبه الجمله (برؤسكم) في محل نصب.... لذا رأي فقه اهل البيت هو الصائب.. كما أن بعض ال مخالفين يجيز المسح كالامام الطبري.... والبعض الاخر يجيز المسح والغسيل على التخيير... والمشتهر فيمن يسمون أنفسهم أهل السنه عندهم الغسل حبا في الخلاف ليس أكثر
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
الايه الكريمه واضحه الغسل غسل والمسح مسح
الايه الكريمه واضحه الغسل غسل والمسح مسح
@@الدينوالطب
@الدين والطب
خواطر ؟؟؟!!!!
الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!!
(الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي )
اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها
وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن
مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها
فما عدى مما بدى.
كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها
ويريد ان يصدقها الاخرين
فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين)
واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء
وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا
وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!!
فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين)
ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!!
والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :-
(فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ...
فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون
ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين...
والامويون خراب دين الاسلام
فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله
فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم
اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!!
وللعلم ...
من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران....
وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة
اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب
المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة
فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب
اؤلئك كالانعام بل اضل
هدانا وهداكم الله
قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح)
١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان.
٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما.
ولم يغسلهما
حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما.
٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح.
٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً.
٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح.
٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين.
٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام.
٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام.
٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر.
١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5.
وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟
فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
بارك الله فيك اختنا الفاضلة
منى النحاس وزادك ايمانا وفقها وعلما
مع الاسف اكثر هذه الصفحات تظهر لجمع المداخلات واللايكات
من اجل المردودات المالية الفوسبوكية ولبس من اجل الحوار المنتج لمرضاة الله
عموماٌ فيما يخص مدار البحث
فالامر الالـٰهي واضح جداً وضوح الشمس في رابعة النهار و لا لبس ولاغبش فيه ولكن القوم درجوا على العناد والاستقتال على المخالفة الجوفاء حتى للنصوص الالـٰهية.
فأنك يا اختي ان خالفتيهم بحرمة وشركية بما يلزمون به انفسهم بمعتقدهم بان الله له وجه ويدين وعيون ... يقولون لك انما نصف الله بما وصف به نفسه كما ورد نصا بالقران ويحرمون التأويل بذلك ويتناسون انما هم بذلك يجسمون الله نستجير بالله ...
وان الزمتيهم بمعتقدهم هذا
في آيه الوضوء (يتأولون ويجيزون التأويل )
اختي العزيزة اكبر مصيبة تصيب الانسان هو (العناد)
والعناد على نوعين :
١- عناد الجهل وها مقدور عليه
٢- وعناد التعمد وهذا كارثة الكوارث
فأنا اذكر مرة دخلت بحوار مع مخالف حول بدعة صلاة التراويح
وجلبت له من كتبه كل الادلة على ان الله ورسوله لم يسنها باعتراف كبار علمائهم وأئمة الحديث عندهم في كتبهم المعتبرة واتها لم تصلى في زمان النبي ص حتى مات روحي فداه وفي زمان ابي بكر حتى مات
وحتى انها لم تصلى في زمان عمر حتى اواخر خلافته حتى هو من امر بها برأيه وبدعته واختراعه
لابل وجلبت له قول عمر بن الخطاب نفسه الذي هو من اخترعها وسنها برأية وقال فيها :- (نعمت البدعة هذه)
فقال لي بصريح العبارة :
(لن اترك صلاة التراويح حتى لو كانت ام البدع)
فهذا يا اختي هو الجهل المركب
والعناد المتعمد
الا وان اكثر سكنة النار من المعاندين
حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك
الأرجل تمسح والآية واضحة ولاتحتاج فزلكة
ارجلكم مفعول به للفعل امسحوا ولابد أن تكون منصوبة
أما إعادتها إلى فعل اغسلوا وترك الفعل الأقرب امسحوا شئ عجيب جدا
ماشاء الله. هكذا طلب منا الله عز وجل ان نتدبر القرآن وبمرور الوقت يصبح وعينا أعلا ونستطيع الغوص في مراد الله من كل الآيات شرط أن ننسى كل ماتلقيناه من الموروث.
بالضبط
بارك الله فيك يا دكتور أحمد على البلاغة في التفسير وبساطة التعبير عما يريده الله من عباده ودايما رائع في تعبيرك عن الآيات وتفسيرها
وهل برنا قال اغسلو خمس مرات باليوم .ربنا أخبرنا بالقرءان بالصلاة الحركية فقط بالفجر والعشاء .وجهل النهار معاشا
والله اول مره اعرف الكلام ده ربنا يبارك فيك
الحمدلله على نعمه الاسلام ❤
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك
بارك الله فيك شرح مبسط افادتنا الله يبارك فيك
شكرا جزيلا
@@الدينوالطب
@الدين والطب
خواطر ؟؟؟!!!!
الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!!
(الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي )
اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها
وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن
مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها
فما عدى مما بدى.
كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها
ويريد ان يصدقها الاخرين
فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين)
واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء
وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا
وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!!
فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين)
ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!!
والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :-
(فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ...
فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون
ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين...
والامويون خراب دين الاسلام
فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله
فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم
اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!!
وللعلم ...
من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران....
وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة
اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب
المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة
فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب
اؤلئك كالانعام بل اضل
هدانا وهداكم الله
قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح)
١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان.
٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما.
ولم يغسلهما
حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما.
٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح.
٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً.
٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح.
٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين.
٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام.
٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام.
٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر.
١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5.
وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟
فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
@@SamsungSamsung-vo7hjأحسنت القول اخي بارك الله فيك
الحمد لله على نعمة الاسلام
فيديو جميل ومفيد جدا جزاك االه كل خير
جميل جدا ٠٠
فاتك يا سيدى الكريم الغاضل ٠٠
أن الآية الكريمة تقول ٠٠
امسحوا برؤوسكم ٠٠
الملاحظ فى سياق الآية ٠٠
أن الممسوح هو اليدين ٠٠ وليس الرأس ٠٠ ومن هذا المفهوم كانت السنة الصحيحة هى نفض اليدين
من الماء ومن ثم المرور بهما على الرأس لمسحهما ٠٠
الأمر واضح ٠٠ أمسح برأسك
الرأس هنا اداة المسح ٠٠
الممسوح هما اليدين ٠٠
كلامك صحيح %100
☆ إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون ☆
العلة فى جعله قرآنا عربيا
هى تعقلنا له
فيديو رائع يا دكتور
جزاك الله خير💚💚
جزاكم الله خيرا
ماشاء الله عليك يا دكتور ....تفسير رائع وبليغ وبسيط.....بصراحة أفدتنا الله يكرمك ويزيدك من فضله ....فعلا كلما صاحبنا القرآن كلما تعرفنا على أسراره وكلما تتدبرناه فهمناه ودخل قلوبنا وعملنا به ......بارك الله فيك ي دكتور ونفع بك وجزاك الله خيرا
احسنت وبارك الله فيكم ..
شكرا جزيلا
والله الاية واضحة جدا يفهمها كل انسان وانتم تصعبوا في احكام الله
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
شكرا وبارك الله بيك استاذ
خواطر جميلة شكرا لكم.
جزاك الله خيرا احسنت افصحت وافدت بارك الله فيك افهم المعارضين لامر الله والخارجين عن طاعة رسوله على اساس خالف تعرف دى امر الله فلا تكونوا كابليس.
المظمظه ومسح الاذان هذه من صنع المشايخ لا يوجد امر الاهي في ذالك.. وبخصوص الوضوء الايه الكربم لا تحتاج نذهب يمين ولا شمال.. هي اغسل وجهك من بدايه انبات شعرك الى نهايه ذقنك ويكون الماء من الاعلى افضل.. وثاني غسل اليدين وتبدء باليد اليمين ثم اليسار وتبدء من مرفق الى نهايت اليد وهكذا في اليد اليسرى.. وبعدها برطوبة يدك اليمنى تمسح راسك وبعدها تذهب بمسح القدمين من بداية اطراف اصابع القدم الى الكعبين يعني الى مفصل القدم. يعني كل قدم تمسح باليد الرطبه يعني اليد اليمين تمسح القدم اليمين واليد اليسرى تمسح القدم اليسرى. هذه كل ما جاء في الايه الكريمه.. ولاكن بعض المسلمين يذهب لغير ذالك الوضوء والسبب كله يعود الى الحقب السياسيه التي مر بها الدين الاسلامي الاصيل. يعني اذا المسلم السني فعل هذا الوضوء ونفس ما ذكرتة لكم... فتقوم القيامه ولم تقعد بسبب الانشقاق السياسي في صف المسلمين.. ولاكن الحقيقه هي التي يفعله المسلمين الشيعه الاثنى عشر ولاكن الاعلام ضدهم من يوم ممات نبينا نبي الرحمه ص حدثت الخلافات السياسيه وحتى قبل وفاته النبي بساعات بدءة الخلافات.. واذا لم تصدق فالماذا حين طلب رسول الله كتاب يكتب للمسلمين ولاكن القوم خالفوه ولم يسمحو له وحتى قال الخليفه عمر قال على رسول الله ان الرجل يهجر... كيف هو نبي الرحمة يهجر هل هذا يعقله انسان عاقل.. وفي حياتنا اليوميه نشاهد ناس شيخ في السن وحتى في وفاته وهو يودع ويؤمن على اهله ويتشاهد الشهادتين وهو انسان فقير معرفه يعني انسان عادي.. كيف برسول الله وهو خاتم الانبياء يعني لا نبي بعده لو كان ياتي نبي بعدة لربمى ذهب العقل وقال ربمى الله جعل هذه الوصيه لنبي ياتي بعد محمد ص.. ولاكن يا اهل العقل يا ايها الناس هو خاتم الانبياء كيف لا تسمحو له ان يكتب لكم كتاب لم تظلو بعدة.. وبسبب عدم السماح لرسول الله بكتابة الكتاب تفرقة امة محمد واصبحت فرق لا تعد ولا تحصى والسبب كل الناس تبحث عن الصواب ولاكن لم يجدو الصواب لان الصواب بقى مع محمد ومحمد سلمه الى علي ابن ابي طالب عليه السلام.. واذا لم تصدق انظر بعينك ال بيت النبي كلهم قتلو اما بالسيف واما بالسجن واما بالسم وووو الخ هنيأ لمن اتبع محمد وال محمد صل الله عليهم واله وسلم
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
السؤال هل كان النبي يغسل أم يمسح
معقوله ماكو احدا شاف النبي
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
بسم الله الرحمن الرحيم الايه واضحه وضوح الشمس ومرتبه ترتيب متسلسل الغسل غسل والمسح مسح واضح ميحتاج اثين يحكمون بيها
مافيش مشكله انا ساعات بمسح وساعات بغسل الدين يسر
بارك الله فيك .
الحمدلله والشكر لله تعالى
الله اكبر
بارك الله فيك أستاذ
أساسا في المدينه المنوره كان بئر كاء واحد وكان يهودي يبيع ألماء يعني ازمه والغسل يعني اسراف بالماء
والله والرسول الأكرم يحثون هلى عدم الإسراف
یااخیکان افضل یقول واغسلورجولکمویخلصنامن بهدله الی نحنفیها
خذ دليل اخر التيمم تخفيف للوضوء لعدم وجود الماء الغسل يتحول الى مسح لذلك نمسح الوجه واليدين
لما نزلت الايات القرانيه ماكان فيها الحركات كالفتحة والضمه يعني الكلام صريح اغسلو وجوهكم وأيديكم وامسحو برؤسكم وأرجلكم والايه التى بعدها توكد ذلك التيمم كل ما يغسل تيمم في حاله عدم وجود الماء يعني الغسل يكون تيمم ولم يذكر الارجل بالتيمم
السلام عليكم.اذا كان ممكن تقول لنا لماذا جاء ذكر المرافق بصيغة الجمع في حين الكعبين بصيغة المثنى ؟مع العلم ان لدينا مرفقين وكعبين.ولكم جزيل الشكر
اظن ان بين اليد والذراع كذلك يسمى مرفق، لذلك المجموع كله اربع مرافق والله اعلم
القرآن يعني بالمرافق وهو مقدمة الأصابع يعني العظام التي توجد على أسفل اليد وليس المرفق
ما شاء الله تعالى
خليك في الطب
يوجد نوعين من العطف في اللغة عطف على اللفظ وعطف على المحل.
فالباء هنا حرف جر زائد وكلمة رؤوسِكم مفعول به مجرور لفظاً منصوب محلاً فلهذا جاءت أرجلكَم بفتح الكاف لأنها معطوفة على محل نصب كلمة رؤوسَكم. إضافة إلى ذلك قولك بأن كلمة أرجلَكم معطوفة على وجوهَكم وأيديكَم الواردات في بداية الآية غير ممكن لأن الفصل بين العاطف والمعطوف يعتبر قُبح لغوي وحاشا للقرآن من القبح اللغوي.
الخلاصة هي فرض الأرجل هو المسح كما هو الحال مع الرأس.
جزاك الله خيرا دكتور بالله عليك هل المضمضة والاستنشاق داخلة في غسل الوجه أم هي بدعة كما يسميها بعض العلماء؟
الحقيقه انا مش فقيه واللى بقوله مجرد خواطر بتخطر على بالى ببحث عنها وبدرسها عامة انا هبحثلك واقولك الاجابه ان شاء الله
@@الدينوالطب سلام اخي. انظر كلمت مرافق جائت بالجمع و كلمت كعبين جائت مثنى. و كلمت جنب في ترتيل اًيات القران جائت بمعنى بعيد و الاوجه بمعنى اًيات الوجهة (وجه الله) . ليس هناك وضوء في القران و لاكن طهارة النفس و القلوب .ابحث اخي في اًيات الله معنى كل كلمت لتعرف المعنى الحقيقي من القران و ليس من تراث آباؤنا اولين.وفقك الله
@@matrixrevolutionbutiam6x196 جزاك الله خيرا
@@الدينوالطب أتمنى أني لم أزعجك بتعليقي ، وفق الله في طريق الحق
@@matrixrevolutionbutiam6x196 بوركت اخي
هذا ليس هو الترتيب ولكن الله اراد بهذا أن يظل من يشاء ويهدي من يشاء فالمسيح على الرجلين هو الأصح راجع نفسك وأحكام اللغة
اريد اتعلم الوضوء الصحيح وين الصحيح الوضوء
الآية واضحة غسل الوجه و اليدين إلى المرفقين و مسح الراس و رجلين لا أكثر
توضا مثل ماكان يوضأ ال بيت النبوه
فهم العتره الطاهره بعد رسول الله
لاعليك بما فرضه اخبث انسان على وجه الارض الحجاج
عجيب امركم تفسرون كلشي بهالدوء والمصلحة والرحمة والترتيب بدون حركات .. بس لما توصل للرجلين تصير غسل لانها ترجع لاول الاية .. يااخي واضحة تمسح الراس والارجل كل شي ذكرته واضح ورحمه ومصلحة بدون حركات .. لكنك لما اوصلت للارجل تركت كلشي وركزت عالحركة وانها تعود للغسل وتركت الترتيب وتركت السهولة ..وركزت عالحركة عجيب.
ولاكن هل الوضوء إلذي نستعمله اليوم هو صحيح كل شيء ثلاثة اليدين واليدين إلي المرفقين وتلوجه
يعني المسلمين انتظروا الى ظهور علم النحو عشان يعرفوا انه منصوب او مجرور !!؟
اخى الكريم صحيح ان علم النحو ظهر متأخر بس ده مش معناه ان الأحكام النحويه ماكانتش موجوده الشعر الجاهلى كله ماكانش فيه اى أخطاء نحويه علم النحو هو توثيق فقط لما كان موجود من قبل
معك حق القرآن لا يتعامل بالقواعد النحوية و المرادفات و اذا اجينا طبقنا عليه القواعد فسنكتشف العديد من الأخطاء النحوية
سلام
القران نزل بدون تشكيل ياسيدي التشكيل صناعة
بشرية والدليل يوجد اكثر من 13 قراءة للقران
اما الرجلين فالله أمرنا ان نمسح بدل الغسل
لانه كثرة الماء على القدمين يؤدي إلى ظهور
فطريات على الأظافر مما يسبب أذى كبير للناس
وعلى فكرة هذا المرض موجود بكثرة عند المصلين
اخى العزيز ليس صحيحا ان القرأن لم ينزل بالتشكيل نعم عندما تمت كتابته لم يتم كتابته بالتشكيل ولكنه ايضا عندما تمت كتابته لم توضع النقط بمعنى ان الباء والتاء والثاء تكتب كأنها حرفا واحدا فهل يمكننا أن نقول أن القرأن نزل بدون حروف وان الحروف صناعه بشريه من كتبوا القرأن اعتمدوا على انه لاحاجه لاضافة النقط والتشكيل حيث ان العرب متمكنين من اللغه العربيه اما عندما دخل الاسلام كثير من العجم فكان لزاما اضافة التشكيل والنقط والتى هى معروفه من الاصل ولم يتم صناعتها اما ما يخص مسح الرجل كما قلت فان كثرة غسل الارجل بالماء لا تسبب الفطريات انما السبب هو ترك الماء على الرجل لفتره طويله بدون تنشيف انا شخصيا اصلى منذ ٥٠ عاما ولم أصاب بهذه الفطريات
ويؤثر على فرش المساجد التي لم تدخلها شمس،
@@الدينوالطب يبقي انك تكذب علي الله ورسوله وال بيته الاطهار انتا تحرف القران الكربم الله قال لنا المسح الراس و الرجلين الرجلين الرجلين الي بوم دين وعند الملتقي سيحسبك القرآن الكريم علي الكذب عليه
صدق الله العلي العظيم
عادة الارجل تنبعث منها الروائح الكريهة أذى يجب الغسل
يعني ليش ما تعطف على المحل. أليس برؤسكم شبه جملة في محل نصب مفعول به وباللغة يكون العطف على القريب. والله يريد بكم اليسر كما قلت
لا يا استاذ ما انصفت بالارجل لان بعض الصحابة قرؤا الارجل بالكسر فهي معطوفة على الرؤوس والله سبحانه لا يريد ان يحرج عباده حتى لا يضع كلمة واغسلوا ارجلكم .ويجب ان تعلم حتى لو الارجل بالنصب فأن جملة الجار والمجرور برؤوسكم في محل نصب في هذه الحالة يجوز عطف الارجل على هذه الجملة .ولو راجعت كتبكم ومن اشهرهم الطبري يذكر ان الارجل للمسح
وهو منطقي فهل كان العرب يغسلون ارجلهم في طرق غير معبدة وتتوسخ نعالهم وارجل بالطين .
واذا كان الغسل هو الصحيح فلماذا يجتهد ائمة الفقه في المسح على الجوارب .هل توجد في الاية استثناء .اتقوا الله وتدبروا القران من اهل بيت النبي الذين لا يفترقون عن كتاب الله ولكن من لم يتبعهم فهو في ضلال حسب الحديث النبوي الشريف اني تارك فيكم الثقلين.
يأاخى جزاك الله خيرا على هذا الكلام ولكن كل هذه اجتهادات ولايمكن ان نصف اجتهاد غيرنا انه على ضلال
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
القرآن ليس فيه مرادفات او كلمات سريانية
الغسل ليس هو المسح
فعلا اخ لهيب الكناني لو ادخلنا الارجل في الغسل ايضا الاولى ان تدخل في التيمم تدخل لماذا فقط الوجه واليدين.
هناك ايضا قراءة بكسر اللام والاثنان اي القرارات صحيحتان اللام مكسورة واللام مفتوحة... فبكون المسح هو الصحيح اذا كانت اللام مكسورة وانت لم تذكرها لأن اتباع اهل البيت يمسحون الرأس والرجل وائمة اهل ألبيت ع كانوا يمسحون... لكن الذي اريد ان أقوله لك ايها الأستاذ كما ذكرت ان غسل الرأس خمسة مرات يؤذي الشعر ويطفئ بريقه جزاك الله عن هذه المعلومة... ولكن الا يؤذي الغسل للرجل الكبير وهو يطأطأ نفسه... أليس من الحشمة للمرأة ان لا تطأ طويلا بالغسل... شيخنا الفاضل فكما ان لغسل الرأس مضرة ومشقة وكذلك هنا لغسل الرجل مشقة.... يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ... والله ولي التوفيق
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
امسحو برؤوسكم يعني استعمل رأسك للتفكير ، استعمل عقلك زي مثلا مسح الأراضي scanner و الله اعلم
طيب هناك قراءة اخرى للدوري
فيها ارجلكم مكسورة
ما هو حكمها الآن
طيب والمضمضة والاستنشاق ياذكتور غير مذكورين بالقران شو نعمل فيهم ؟
دول من السنه إللى كان الرسول بيعملها وليست فرض زى صيام رمضان فرض وصيام ست من شعبان سنه
هذه اشياء ليس من اصل الوضوء
يقولون سنه و مختلف فيهم بالكيفية
لو اكتفيت بما قاله الله تبارك و تعالى
إنت جاوبتني نفسك بنفسك، غير مذكورين بالقرآن
اتركها لم يأمرك الله بها ام عندك امر غير الله،
@@الدينوالطب
@الدين والطب
خواطر ؟؟؟!!!!
الدين والفقه عندك خواطر وتصورات ؟!!!!!
(الرسول الخاتم محمد صلى الله عليه واله هو ترجمان القران ويهمل اي حديث يخالف صريح نص القران ولاقيمة لاي اجتهاد امام النص الالهي )
اولا انت كذبت بفتحك اللام في ارجلِكم والصحيح هو كسرها
وثانياً من الثابت فقهيا وعقديا عن
مذاهب اخوتنا السنة العمل بظاهر نص القران ... فانتم تقولون مثلا انكم تصفون الله بما وصف به نفسه فتؤكدون ان لديه وجه وايدي وعيون. ثم تخالفون ظاهر نص اية الوضوء و تتأولون فيها
فما عدى مما بدى.
كمثل الذي يكذب الكذبة ويصدقها
ويريد ان يصدقها الاخرين
فواضح جلياً ان اية الوضوء وبأمر من الله جل في علاه و في صريح قرأنه الكريم يؤكد ان الوضوء هو (غسلتان ومسحتان) وهنا لامعنى ولا قيمة لمن يتأول بواو العطف او بفتح كسرة (ارجلكم) ومن السفاهة والجرأة بالرد على الله ومخالفته ان ترجعون لمدارس النحو واللغة الثلاثة (مدارس الكوفة والبصرة والقاهرة)التي هي اصلا مختلفة فيما بينها بارائها اللغوية والنحوية وبالوضوء مدار البحث .... وهنا حتى الحديث النبوي منساق لامر اية الوضوء (بغسلين ومسحين)
واي حديث نبوي مروي يقول بخلاف ذلك فهو اكيدا ضعيف و منقطع وموضوع.. لانه ببساطة يخالف نص القران بالوضوء
وحاشا النبي ان يقول بخلاف نصوص القران بتاتا
وحتى ان اي رواية عن اي صحابي بخلاف القران مجروحة و تهمل ولا قيمة لها ونضرب بها عرض الجدار ؟!!!
فعجيب كيف يتركون صريح امر القران الذي يقول (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم الى الكعبين)
ويذهبون لاراء المدارس اللغوية والاحاديث والروايات الضعيفة والموضوعة التي تخالف نص القران ؟!!!
والّا لقال الله سبحانه وتعالى واختصر القول بجملة :-
(فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق ورؤسكم وارجلكم الى الكعبين) ...
فستكون هنا ( الواو بكلمة برؤسكم) معطوفة على (اغسلوا وجوهكم) وليس ما تهرطقون وتهرجون
ثم ان غسل الرجلين هو بدعة موثقة بكتب اخوتنا السنة وهو ان اول من ابتكرها واخترعها هو منافق ثقيف الحجاج ابن يوسف الثقفي بعهد الامويين...
والامويون خراب دين الاسلام
فاصبحت عندكم هي سنة الحجاج وليس سنة النبي صلى الله عليه واله
فلماذا هذا العناد اللا علمي واللامنطقي... هل لان الشيعة اصابوا بنص العمل الحرفي القراني بالوضوء فيجب ان نخالفهم في كل شيء ونخترع ونبتدع اي شيء فقط وفقط لمخالفتهم
اي دين هذا الذي يبنى على العناد والحقد الاعمى والاستنتاج والاستحمار الذاتي والعام ؟!!!
وللعلم ...
من مقدمات شرائط قبول الصلاة المفروضة صحة الوضوء كما امرنا الله بالاتيان به كما هو في نص صريح آية الوضوء في القران....
وثابت شرعاً ومجمع عند كل مذاهب المسلمين ان عدم صحة الوضوء يعني بالضرورة بطلان الصلاة
اما مستحبات الوضوء والصلاة كالمضمضة والاستنشاق وتكبيرات مابين اركان الصلاة فأتيانها مستحب وتركها لايوجب العقاب
المهم اتيان اصل الوضوء والصلاة
فتصوروا كارثتكم العنادية التي ستقابلون بها الله يوم الحساب
اؤلئك كالانعام بل اضل
هدانا وهداكم الله
قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح)
١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان.
٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما.
ولم يغسلهما
حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما.
٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح.
٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً.
٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح.
٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين.
٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام.
٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام.
٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر.
١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5.
وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟
فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
سيدي الكريم هل من معاني هذه الآية الكريمة انه يجب الوضوء عند كل صلاة؟
الله اعلم ولكن هناك خلاف بين الفقهاء ولكن الغالب ان وضوء واحد يكفى طالما لم يتم نقض الوضوء
@@الدينوالطب حتى نقض الوضوء لم يذكر في القران ففط موجود في كتب السنة اليس كذلك
احسنت يادكتور
إسمه إيه؟
كان من الاجدر ان تشرح لماذا وضوء القرآن يختلف عن وضوء البخاري ❓⁉️❓
لان البخاري اخترع وضوء جديد لانه لم يجد مصدر يعطيه المعلومات صحيحة عن الوضوء
إسمه إيه مفسر الآية القرآنية؟
يا أخي الكريم أعطينا الفرق ما بين القطع و البثر على ما أفهم القطع ليس البثر لأن المسلمين طايحين في الفخ وشكرا أخوك عواد من الجزائر و شكراً
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
ليس فقط في الفخ بل الى الهاويه، لأنهم ابتعدوا عن الكتاب،
اسمع للذكتور علي منصور كيالي تفسيره مااااشاء الله
سبحان الله العظيم
فهمنى يا دكتور بالنسبه للرجلين نغسل ولا نمسح
انا منتظر اجابتك
الآراء الفقيهيه تختلف هناك من يقول بالغسل وهناك من يقول بالمسح افعل ماترتاح اليه
النحو و الاعراب لم يكن في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم و حتى القرآن لم يكن منقط و الفراهيدي و سيبويه هم من وضع علم النحو في قرن سابع
اعجبتني وانت تتحدث عن بلاغة القران واقول لك ان امسجوا فعل متعد مفعوله هو برووسكم التي هي في محل نصب مفعول به فان ارجلكم تعطف على رووسكم فتكون منصوبة وهذه البلاغة وتكون مجرورة للبلاغة ان لا يكرر ويقول بارجلكم لان المسح او كما تدعون الغسل يكون للقدم وهو جزء من الرجل وليس كل الرجل وهذه هي قمة البلاغة فيكون المح هو الابلغ
ك
الوضوء غسلتان ومسحتان نقطه راس السطر
احسنت🌹
طيب المضمضة و الاستنشاق و غسل الأذن ثلاث.. و جزاك الله خير
كل هذه سنه وليست فرض بمعنى من فعلها اخذ ثواب اضافى ومن تركها فليس عليه شئ
@@الدينوالطب شكرا جزاك الله خير
وضوء ابليس
@@الدينوالطب
هات دليل من كتاب الله ان هناك سنة لاي نبي يا عدو الله
@@الدينوالطب من اين جءت بالسنة التي تقول ادا كان الوضوء كما تقول ولا توجد اية تقول الوضوء هدا اللفظ مخترع من طرف امثالكم ادا كان الرسول ياتي بشيء من غير القرآن فهدا افتراء عليه الرسول نفسه يتبع القرآن ومأمور يطبقه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
انت كده بتعدِّل على ربنا يعني!!!
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
هل الاستنشاف و المضمضه من الوضوء
من سنن الوضوء وليست فرض
بارك الله فيك
تناقشون كيف الوضوء.والصلاة.1445.ماهو السبب.
سوال؟
هل الوضوء للنظافه ام للطهاره؟؟
الغسل مش الوضوء...
هذا كلام الله ليس بكلام البشر
للطهاره
قول كبار الصحابة وأئمة السنة بوجوب( المسح)
١- ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان.
٢- كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما.
ولم يغسلهما
حيث ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما.
٣-عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح.
٤-الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً.
٥-عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح.
٦-قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين.
٧-الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام.
٨-علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام.
٩-الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر.
١٠- مجاهد: مثل ما تقدّم 5.
وهؤلاء من أعلام االصحابة ولتابعين وكبار المحدثين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على ( المسح )وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟
فلماذا تستمرئون الكذب حتى على الله جل جلاله
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
الاخ @@الدينوالطب
اكرر
من الثابت قرانيا وحديثيا ومنطقيا هو مسح الارجل في الوضوء الى الكعبين (طبعا كعبي المتوضيء في الرجل الواحدة)
فكيف يستقيم من يقول بغسلها بحد والى الكعبين وهم حتى بغسلها يتجاوزن الغسل لما بعد الكعبين بالرجل الواحدة ؟!!
اختلف المسلمون في غسل الرجلين ومسحهما، فذهب الأئمة الأربعة إلى أنّ الواجب هو الغسل وحده، وقالت الشيعة الامامية انّه المسح، وقال داود بن علي والناصر للحق من الزيدية يجب الجمع بينهما وهو صريح الطبري في تفسيره: ونقل عن الحسن البصري انّه مخيّر بينهما 1.
وممّا يثير العجب اختلاف المسلمين في هذه المسالة، مع أنّهم رأوا وضوء رسول اللّه كلّ يوم وليلة في موطنه ومهجره، وفي حضره وسفره ومع ذلك اختلفوا في أشدّ المسائل ابتلاءً وهذا يعرب عن أنّ الاجتهاد لعب في هذه المسألة دوراً عظيماً، فجعل أوضح المسائل أبهمها.
إنّ الذكر الحكيم تكفّل لبيان المسألة وما أبقى فيها ابهاماً واعضالا، وكان الحاضرون في عصر النزول فهموا من الآية معنىً واحداً. إمّا المسح أو الغسل، ولم يتردّدوا في حكم الرجلين أبداً. ولو خفي حكم هذه المسألة بعد رحلة الرسول ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ على الأجيال الآتية فلا غرو في أن يخفى على المسلمين حكم أكثر المسائل.
وليس فيها شيء أوثق من كتاب اللّه فعلينا دراسة ما جاء فيه، قال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ... ﴾ 2 وقد اختلف القرّاء في قراءة ﴿ ... وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ... ﴾ 2 فمنهم من قرأ بالخفض، ومنهم من قرأ بالكسر. ومن البعيد أن تكون كلّ من القراءتين موصولة إلى النبيّ، فإنّ تجويزهما يضفي على الآية ابهاماً واعضالا، ويجعل الآية لغزاً، والقرآن كتاب الهداية والارشاد، وتلك الغاية تطلب لنفسها الوضوح وجلاء البيان، خصوصاً فيما يتعلّق بالأعمال والأحكام التي يبتلى بها عامّة المسلمين، ولا تقاس بالمعارف والعقائد الّتي يختصّ الامعان فيها بالأمثل فالأمثل. وعلى كل تقدير فممّن حقّق مفاد الآية وبيّنها الامام الرازي في تفسيره، ننقل كلامه بتلخيص:
قال: حجّة من قال بوجوب المسح مبني على القراءتين المشهورتين في قوله ﴿ ... وَأَرْجُلَكُمْ ... ﴾ 2 وهما:
الأوّل: قرأ ابن كثير و حمزة وأبو عمرو وعاصم ـ في رواية أبوبكر عنه ـ بالجرّ.
الثاني: قرأ نافع وابن عامر وعاصم ـ في رواية حفص عنه ـ بالنصب.
أمّا القراءة بالجرّ فهي تقتضي كون الأرجل معطوفة على الرؤوس، فكما وجب المسح في الرأس، فكذلك في الأرجل.
فإن قيل لم لا يجوز أن يكون الجرّ على الجوار؟ كما في قوله: «جُحْرُ ضَبٍّ خَرِب» وقوله: «كَبيرُ اُناس في بِجاد مَزَمِّل».
قيل: هذا باطل من وجوه:
إنّ الكسر على الجوار معدود من اللحن الّذي قد يتحمّل لأجل الضرورة في الشعر، وكلام اللّه يجب تنزيهه عنه.
إنّ الكسر على الجوار انّما يصار إليه حيث يحصل الأمن من الالتباس كما في قوله: «جُحرُضَبٍّ خَرِب» فإنّ «الخَرِب» لا يكون نعتاً للضبّ بل للجحر، وفي هذه الآية الأمن من الالتباس غير حاصل.
إنّ الكسر بالجوار انّما يكون بدون حرف العطف وأمّا مع حرف العطف فلم تتكلّم به العرب.
وأمّا القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب المسح، وذلك لأنّ «برؤوسكم» في قوله ﴿ ... وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ ... ﴾ 2 في محل النصب 3 بامسحوا لأنّه المفعول به ولكنّها مجرورة لفظاً بالباء فإذا عطفت الأرجل على الرؤوس جاز في الأرجل النصب عطفاً على محل الرؤوس، وجاز الجر عطفاً على الظاهر.
ونزيد بياناً انّه على قراءة النصب يتعيّن العطف على محل ﴿ ... بِرُءُوسِكُمْ ... ﴾ 2 ولا يجوز العطف على ظاهر ﴿ ... وَأَيْدِيَكُمْ ... ﴾ 2 لاستلزامه الفصل بين العاطف والمعطوف عليه بجملة أجنبية وهو غير جائز في المفرد، فضلا عن الجملة، هذا هو الّذي يعرفه المتدبّر في الذكر الحكيم، ولا يسوغ لمسلم أن يعدل عن القرآن إلى غيره فإذا كان هو المهيمن على جميع الكتب السماوية فأولى أن يكون مهيمناً على ما في أيدي الناس من الحقّ والباطل والمأثورات التي الحديث فيها ذو شجون4 مع كونها متضاربة في المقام، فلو ورد فيها الأمر بالغسل، فقد جاء فيها الأمر بالمسح. رواه الطبري عن الصحابة والتابعين نشير إليه على وجه الاجمال:
ابن عباس، قال: الوضوء غسلتان ومسحتان.
كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما. ولمّا خطب الحجّاج وقال: ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما وظهورهما وعراقبيهما، قال أنس: صدق اللّه وكذب الحجّاج، قال اللّه (واسمحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين)) وكان أنس إذامسح قدميه بلّهما.
عكرمة، قال: ليس على الرجلين غسل وانّما نزل فيهما المسح.
الشعبي قال: نزل جبرائيل بالمسح وقال: ألاترى انّ التيمّم أن يمسح ما كان غسلا ويلغى ما كان مسحاً.
عامر: اُمر أن يمسح في التيمّم ما اُمر أن يغسل بالوضوء واُبطل ما اُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس والرجلان. وقيل له: إنّ اُناسا يقولون: إنّ جبرائيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرائيل بالمسح.
قتادة: في تفسير الآية: افترض اللّه غسلتين ومسحتين.
يتبع :------
تكملة :----
الأعمش: قرأ «وأرجلكم» مخفوضة اللام.
علقمة: قرأ «أرجلكم» مخفوضة اللام.
الضحاك: قرأ «وأرجلكم» بالكسر.
مجاهد: مثل ما تقدّم 5.
وهؤلاء من أعلام التابعين وفيهم الصحابيان: ابن عباس وأنس وقد أصفقوا على المسح وقراءة الجر الصريح في تقديم المسح على الغسل، وجمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة، ولماذا، أعرض عنهم الأئمّة الأربعة؟
أنا لا أدري.
إنّ القول بالمسح هو المنصوص عن أئمّة أهل البيت وهم يُسندون المسح إلى النبي الأكرم ويحكون وضوءه به قال أبوجعفر الباقر ـ عليه السلام ـ : ألا أحكي لكم وضوء رسول اللّه؟ ثمّ أخذ كفّاً من الماء فصبّها على وجهه... إلى أن قال: ثمّ مسح رأسه وقدميه. وفي رواية اُخرى ثمّ مسح ببقيّة مابقى في يديه، رأسه ورجليه ولم يعدهما في الاناء 6.
وفي ضوء هذه الروايات والمأثورات اتّفقت الشيعة الامامية على أنّ الوضوء غسلتان ومسحتان وقال السيّد بحر العلوم في منظومته الموسومة بالدرة النجفيّة:
انّ الوضوء غسلتان عندنا *** ومسحتان والكتاب معنا
فالغسل للوجه ولليدين *** والمسح للرأس وللرجلين
وبعد وضوح دلالة الآية، واجماع أئمّة أهل البيت على المسح، لا يبقى مجال للاستدلال على الغسل، وإليك ما ذكروا من وجوه باطلة.
1- انّ الأخبار الكثيرة وردت بإيجاب الغسل، والغسل مشتمل على المسح ولا ينعكس فكان الغسل أقرب إلى الاحتياط فوجب المصير إليه ويكون غسل الأرجل يقوم مقام مسحها 7.
يلاحظ عليه: أنّ أخبار الغسل معارضة بأخبار المسح، وليس شيء أوثق من كتاب اللّه فلو دلّ على لزوم المسح، لا يبقى مجال لترجيحه على روايات الغسل، والقرآن هو المهيمن على الكتب والمأثورات، والمعارض منها للكتاب لا يقام لها وزن.
وأعجب من ذلك قوله: إنّ الغسل مشتمل على المسح، مع أنّهما حقيقتان مختلفتان، فالغسل إمرار الماء على المغسول، والمسح إمرار اليد على الممسوح 8.
وهما حقيقتان مختلفتان لغة وعرفاً وشرعاً ولو حاول الاحتياط لوجب الجمع بين المسح والغسل، لا الاكتفاء بالغسل.
2- ما روي عن علي أنّه كان يقضي بين الناس فقال «وأرجلكم» هذا من المقدّم والمؤخّر
واغسلوا أرجلكم وامسحوا برؤوسكم».
يلاحظ عليه: أنّ أئمّة أهل البيت كالباقر والصادق ـ عليهما السلام ـ أدرى بما في البيت وهم اتّفقوا على المسح وهل يمكن الاتّفاق على المسح، مع اعتقاد كبيرهم بالغسل. وما روي موضوع عن لسان الامام ليثيروا الشك بين أتباعه وشيعته. ولا نعلّق على احتمال التقديم والتأخير شيئاً، سوى أنّه يجعل معنى الآية شيئاً مبهماً في المورد الّذي يطلب فيه الوضوح، إذ هي المرجع للقروي والبدوي، وللحاضر عصر النزول، والغائب عنه، فيجب أن يكون على نسق ينتقل منه إلى المراد، ثمّ إنّه أىّ ضرورة اقتضت هذا التقديم والتأخير، مع أنّه كان من الممكن ذكر الأرجل بعد الأيدي من دون تأخير؟ ولو كان الدافع إلى التأخير هو بيان الترتيب، وانّ غسل الأرجل بعد مسح الرأس، فكان من الممكن أن يُذكر فعله ويقال «فامسحوا برؤوسكم واغسلوا أرجلكم إلى الكعبين». كل ذلك يعرب عن أنّ هذه محاولات فاشلة لتصحيح الاجتهاد تجاه النص وما عليه أئمة أهل البيت من الاتّفاق على المسح.
3- ما روي عن ابن عمر في الصحيحين قال: تخلّف عنّا رسول اللّه في سفره، فأدركنا وقد أرهقنا العصر، وجعلنا نتوضّأ ونمسح على أرجلنا، قال: فنادى بأعلى صوته: «ويل للأعقاب من النار» ـ مرتين أو ثلاث ـ 9.
يلاحظ عليه: أنّ هذه الرواية على تعيّن المسح أدلّ من دلالته على غسل الرجلين فإنّها صريحة في أنّ الصحابة كانوا يمسحون، وهذا دليل على أنّ المعروف عندهم هو المسح. وما ذكره البخاري من أنّ الانكار عليهم كان بسبب المسح لا بسبب الاقتصار على بعض الرجل، اجتهاد منه، وهو حجّة عليه لا على غيره، فكيف يمكن أن يخفى على ابن عمر حكم الرجلين حتّى يمسح رجليه عدّة سنين إلى أن ينكر عليه النبىّ المسح؟! على أنّ للرواية معنى آخر تؤيّده بعض المأثورات، فقد روي أنّ قوماً من أجلاف العرب، كانوا يبولون وهم قيام فيتشرشر البول على أعقابهم وأرجلهم فلا يغسلونها ويدخلون المسجد للصلاة، وكان ذلك سبباً لذلك الوعيد 10 ويؤيّد ذلك ما يوصف به بعض الأعراب بقولهم: بوّال على عقبيه، وعلى فرض كون المراد ما ذكره البخاري، فلا تقاوم الرواية نص الكتاب.
4- روى ابن ماجة القزويني عن أبي إسحاق عن أبي حية، قال: رأيت عليّاً توضّأ فغسل قدميه إلى الكعبين ثمّ قال: أردت أن اُريكم طهور نبيّكم 11.
يلاحظ عليه: أنّ أباحية مجهول لا يعرف، ونقله عنه أبوإسحاق الّذي شاخ ونسى واختلط وترك الناس روايته12 أضف إليه انّه يعارض ما رواه عنه أهل بيته، وأئمّة أهل بيته، خصوصاً من لازمه في حياته وهو ابن عباس كما مرّ.
يتبع
التتمة :----
5- قال صاحب المنار: وأقوى الحجج اللفظية على الامامية جعل الكعبين غاية طهارة الرجلين وهذا لا يحصل إلاّ باستيعابهما بالماء، لأنّ الكعبين هما العظمان الناتئان في جانبي الرجل.
يلاحظ عليه: أنّا نفترضزأنّ المراد من الكعبين هو ما ذكره، لكن نسأله: لماذا لا تحصل تلك الغاية إلاّ باستيعابهما بالماء؟ مع أنّه يمكن تحصيل تلك الغاية بمسحهما بالنداوة المتبقية في اليد، والاختبار سهل، فها نحن من الذين يمسحون الأرجل إلى العظمين الناتئين بنداوة اليد ولا نرى في العمل اعضالا وعسراً.
6- الامامية يمسحون ظاهر القدم إلى معقد الشراك عند المفصل بين الساق والقدم، ويقولون هو الكعب، ففي الرجل كعب واحد على رأيهم، فلو صحّ هذا لقال إلى الكعاب كما قال في اليدين إلى المرافق13.
يلاحظ عليه: إنّ المشهور بين الامامية هو تفسير الكعب بقبّة القدم الّتي هي معقد الشراك، وهناك من يذهب إلى أنّ المراد هو المفصل بين الساق والقدم وذهب قليل منهم إلى أنّ المراد هما العظمان الناتئان في جانبي الرجل وعلى كل تقدير، يصح اطلاق الكعبين، وإن كان حدّ المسح هو معقد الشراك أو المفصل، فيكون المعنى «فامسحوا بأرجلكم إلى الكعبين منكم» إذ لا شك أن كلّ مكلّف يملك كعبين في رجليه.
أضف إلى ذلك انّه لو صحّ التفسير بما ذكره يجب أن يوسع الممسوح ويحدّد بالعظمين الناتئين لا أن يبدّل المسح بالغسل، وكأنّه تخيّل أن المسح بالنداوة المتبقّية في اليد لا يتحقّق إليهما وتجفّ اليد قبل الوصول إليهما.
ولعمري انّ هذه اجتهادات واهية، وتخرّصات لاقيمة لها في مقابل الذكر الحكيم.
7 - آخر ما عند صاحب المنار في توجيه غسل الأرجل هو التمسّك بالمصالح، حيث قال: لا يعقل لإيجاب مسح ظاهر القدم باليد المبلّلة بالماء حكمة، بل هو خلاف حكمة الوضوء، لأنّ طروء الرطوبة القليلة على العضو الّذي عليه غبار أو وسخ، يزيده وساخة، وينال اليد الماسحة حظ من هذه الوساخة.
يلاحظ عليه: أنّ ما ذكره استحسان لا يُعرَّج عليه مع وجود النص، فلا شك انّ الأحكام الشرعية تابعة للمصالح الواقعية ولا يجب علينا أن نقف عليها، فأي مصلحة في المسح على الرأس ولو بمقدار اصبع أو اصبعين حتّى قال الشافعي: إذا مسح الرجل باصبع واحدة أو بعض اصبع أو باطن كفه، أو أمر من يمسح له أجزأه ذلك، وهناك كلمة قيّمة للامام شرف الدين الموسوي نأتي بنصها، فقال: نحن نؤمن بأنّ الشارع المقدّس لاحظ عباده في كل ما كلّفهم به من أحكامه الشرعية، فلم يأمرهم إلاّ بما فيه مصلحتهم، ولم ينههم إلاّ عمّا فيه مفسدة لهم، لكنّه مع ذلك لم يجعل شيئاً من مدارك تلك الأحكام منوطاً من حيث المصالح والمفاسد بآراء العباد، بل تعبّدهم بأدلّة قويّة عيّنها لهم، فلم يجعل لهم مندوحة عنها إلى ما سواها. وأوّل تلك الأدلّة الحكيمة كتاب اللّه عزّوجلّ، وقد حكم بمسح الرؤوس والأرجل في الوضوء، فلا مندوحة عن البخوع لحكمه، أمّا نقاء الأرجل من الدنس فلابدّ من احرازه قبل المسح عليها عملا بأدلّة خاصّة دلّت على اشتراط الطهارة في أعضاء الوضوء قبل الشروع فيه14 ولعلّ غسل رسول اللّه ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ رجليه ـ المدعى في أخبار الغسل ـ انّما كان من هذا الباب ولعلّه كان من باب التبرّد، أو كان من باب المبالغة في النظافة بعد الفراغ من الوضوء واللّه أعلم15 16.
1. الطبري: التفسير 6 / 86 ومفاتيح الغيب 11 / 162 والمنار 6 / 228.
2. a. b. c. d. e. f. القران الكريم: سورة المائدة (5)، الآية: 6، الصفحة: 108.
3. يقال ليس هذا بعالم ولا عاملا. قال الشاعر:
معاوي انّنا بشر فاسجح *** فلسنا بالجبال ولا الحديدا
لاحظ: المغني لابن هشام: الباب الرابع.
4. لاحظ الجزء الأوّل من هذه الموسوعة: فصل «علل تكوّن المذاهب وأسبابه».
5. الطبري: التفسير 6 / 82 ـ 83.
6. الحرّ العاملي: الوسائل 1، الباب 15 من أبواب الوضوء، الحديث 9 و 10.
7. الرازي: مفاتيح الغيب 11 / 162.
8. قال سبحانه حاكياً عن سليمان: ﴿ رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ ﴾ أي مسح بيده على سوق الصافنات الجياد وأعناقها.
9. صحيح البخاري ج 1 كتاب العلم ص 18 باب من رفع صوته، الحديث 1.
10. مجمع البيان 2 / 167.
11. سنن ابن ماجة 1 / 170 باب ما جاء في غسل القدمين الحديث الأوّل.
12. لاحظ التعليقة لسنن ابن ماجة 170 وميزان الاعتدال للذهبي 4 / 519، برقم 10138 و ص 489 باب «أبو إسحاق».
13. المنار 6 / 234.
14. ولذاترى حفاة الشيعة والعمال منهم كأهل الحرث وأمثالهم وسائر من لا يبالون بطهارة أرجلهم في غير أوقات العبادة المشروطة بالطهارة، إذا أرادوا الوضوء غسلوا أرجلهم ثمّ توضّأوا فمسحوا عليها نقيّة جافّة.
15. مسائل فقهيه 82.
16. من كتاب بحوث في الملل والنحل لأية الله الشيخ جعفر السبحاني
وتحياتي
لا ياسيد . الواجب في الارجل هو المسح
1هناك قرئتان فتح وكسر ارجلكم وفي كلتا الحالتين
فكلمة ارجلكم هي مفعول به لفعل امسحوا فوجب فتح اللام وهذه هي القرأة الصحيحة والسائدة اما بالكسر فهي قراة شادة
فاذا اخدة الفتحة فهي مفعول به لفعل امسحوا واذا اخدت الكسرة فهي معطوفة على رؤوسكم والمعطوف يتبع المعطوف عليه في الحركة
اما بالنسبة للترتيب
فاذا اراد الله ذلك
لقال: اذا قمتم الى الصلاة فامسحوا برؤوسكم واغسلوا
وجوهكم وايديكم الى المرافق وارجلكم الى الكعبين
وبدون تركةا في اشكال
واهل السنة يغسلون ليس اقتناع بما فهموا ولكن فقط لاجل مخالفة الشيعة
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
وهل الشيعه عندهم شي صحيح،، وكذلك السنه،، ضاعوا وضاع الدين كله كله كله،،،،
@@abdullhalimyaqot1709
اخي هذا خلط للاوراق
نحن هنا نتكلم عن المساحة العلمية والنصية للموروث القراني والحديثي للوضوء.
كما انت تدخل في حوار ساخن
مع جمهور اتباع ريال مدريد ضد برشلونة ولا ترى به بأسا حضرة جنابك
فلسنا في خطبة جمعة امامها سلفي وهابي احادي
رعاك الله
الاية تدل على المسح وليس الغسل
ليس هناك قراءة واحدة بل عشرة منها ما يقرأ بجر الارجل. فبذلك يتغير الحكم الى مسح الارجل.
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
وأين المضمضة و إستنشاق و مسح الأذن ؟؟
هذه سنه وليست فرض
انت بعدك على القديم انت أين كنت مع اصحاب الكهف لكن الظاهر هم استيقظو وتركوك نايم، انت لم تراجع القرآن، انصحك ان تعود للقرآن قبل فوات الأوان،
الايه القرآنيه واضحه وصريحه الغسل قسمين للوجه والايدي والمسح قسمين الرأس والرجلين .. وهذه الفلسفه خلاف الآيه الكريمه والله اعلم
اذا الشعر يتضرر من الغسل اذن ماذا عن الجنابة شكرا
الوضوء ٥ مرات يوميا على عكس الجنابه
مسالة الوضوء لم نفهمها على مدى ١٤٥٠ سنه ونحتاج الى ١٠٠٠ سنه اخرى ربما نفهمها
@قناة المسيب مدينتي كلام الله واضح ولكن علمائنا كتبوا مئات الاحادث والكتب على الوضوء ولم يصيبوا ربما بعد الحساب سيقولون ربنا ارجعنا كي نتوضاء صحيح انا موقنون
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
الايه واضحه بالمسح لاكن العناد والمكابره
و كلمة المسح علتها اييه لا معني لها يعنيي
عندما نزل القران لا توجد حركات لا كسره ولا فتحه انما هي السنه الامويه التي جعلتكم تخالفون السنه النبويه
إطيعوا الله ورسوله
الله قال أمسحوا ولم يقل إغسلوا
لكن غسل الرجل غير مقنع من خلال قضية العطف في الاية المباركة يعني يعطف كلمة بينها وبين المعطوف عليه جملة طويلة فالمسح أوجه لان هناك قراءة تقول وارجلكم بكسر اللام لارجلكم فتصبح معطوفة على مسح الرؤوس
ua-cam.com/video/tyU3VUoGuYI/v-deo.html
عندك هذي القراءه عندك مصحف غير الذي عندنا،
هل قرأتها بنفسك ام تردد ما يقال،
ارجع على ايه التيمم فيظهر لك جليا ان الارجل تمسح بالوضوء ف ب التيمم غسل اليدين والوجه أصبحت تمسح. أما الشعر والرجلين تترك هذا يعني جليا ان الارجل تمسج بالوضوء.
مع التحيات
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
توضؤا كما كان الرسول ص وال بيته الاطهار وهو مسح الارجل وليس الغسل
سيدنا رسول الله صل الله عليه وسلم لم يشاهد يمسح رجليه في الوضوء ولكن كان يغسل قدميه
@@Ramadanksoka هل رأيت انه يغسل
الايه الكريمه واضحه الغسل غسل والمسح مسح
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
اخي الفاضل الله عز وجل اوضح بقوله امسحو بارجلكم وليس اغسلو ... لم توفق في شرح مسحها
وهو الاقرب للعقل وحكمه الله
مسح الرأس نعم لحكمه التخفيف وكذلك الارجل والله احكم واعلم
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
يا دكتور التشكيل وضع في القرآن في عهد سيدنا علي عليه السلام و امر ابو الاسد الدولي بتنقط الحروف
في زمن النبي صلي الله عليه و سلم و الصحابة لم يكون في تشكيل
القران نزل من غير تشكيل
غسل الوجه و اليدين و مسح الراس و الرجلين
التشكيل تم وضعه بناءا على االقراءه ولم يتم تأليفه
@@الدينوالطب
معذرة دكتور لم تفهم سؤالي
فلم تكن الكتابة في الجاهلية وفي لا عصر صدر الإسلام منقوطة، ولا مشكولة
معناتها في زمن سيدنا محمد صلوات الله عليه لم لم تكون تغسل الارجل بدليل ان الحجاج بن يوسف هو من امر المسلمين بغسل الارجل في الوضوء
جزاك الله خير
قراءة الرفع ليست هي قراءة نهائية
بل هناك قراءات أخرى تأتي كلمة ارجلكم مجروره
فماذا تفعل،؟
أضف إلى ذلك الأحاديث الصحيحة الواردة في مسح الأرجل،
وهل تعلم إن غسل الأرجل كذلك فيه مشقة خصوصا للنساء،.
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
ياامة الاسلام.... لماذا هذا الخلاف..... من كان في رجله وساخه يغسله.... ثم يمسححه..... وامسح الرأس.... طبق الايه القرانيه
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
لا تقول اني جاي اتماده عليكم لا والله بس هذا هو الصحيح وهناك مقاطع موجوده عله اليتيوب ومن عندكم لي يشرح الايه ومن هذي المقاطع المستشار احمد عبده ماهر هناك مقطع ناشرهو عله القناة مالته وموجوج وغيره كثير
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
الاية واضحة لا معطوف ولا اي شي لماذا الف والدوران
الله قالها بصرح العبارة،، ومسحوا ارجلكم الي الكعبين،،، اية محكمة لا تحتاج الي فلسفة،،، وانت اعتمدت علي الكسرة التي وضعها ابو اسود الدؤلي،، وقلت، اذن هي معطوفة علي الغسل،،، لا زم يتدخل فعل البشر في القران،، والا لن ترتاحوا،،،، لازم نخالف كلام الله،،،،،،
لو كان كلامك في مسألة غسل الرجلين صحيح كان الاولى ان تدخل ايضا الرجلين في التيمم لماذا فقط الوجه والكفين .
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
لماذا انت لم تشرح و أغسلوا وجوهكم، ماذا يعني الوجه هنا و شكرا
السلام استاذ
هل كلمة الوضوء موجودة في كتاب الله ام هي
من صنع علماء الدين ؟
اخى العزيز لم أفهم مالمقصود بسؤالك المعنى يتم وضعه على فعل معين وهل كلمة الديمقراطيه موجوده في اللغه ام هى من صنع البشر والليبرالييه وغيرها من الكلمات
و ما رأيك في قول ابن عباس يا دكتور : الوضوء غسلتان و مسحتان؟
لماذا لا تستشهد بالقرآن وهل ابن عباس لا يعرف القرآن،،
@@abdullhalimyaqot1709
نعم، ابن عباس هو حبر الأمة و هو عارف بالقرآن لذلك قال الوضوء غسلتان و مسحتان : غسل الوجه و اليدين إلى المرفقين و مسح الرأس و القدمين إلى الكعبين.
يأخى جزاك الله خيرا الامر فيه اتساع والدين فيه يسر اذا كنت مقتنع بهذا الرأى فليس عليك شئ وهذا حقك ولكن قول ابن عباس ليس حجه وهناك اقوال لابن عباس رضى الله عنه كثير من الفقهاء لم يأخذوا بها وكل الناس يؤخذ منه ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم
@@الدينوالطب
أحسنت، و هل عندك حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال فيه بغسل القدمين في الوضوء ام فقط اعتمدت عما ورد من الصحابة؟
@@benalimoulay9409 اخى العزيز انا لست بفقيه كل ما فى الأمر اننى قرأت تفسير للايه فاقتنعت به فعرضته على الناس مع ذلك فأن هناك أمور كثيره في الدين ليست واضحه كقضية حجاب المرأة اونقاب المراة واعتقد ان رب العزه فعل ذلك رحمة منه بنا حتى يأتى كل انسان منا مايستطيعه ولذلك اقول كما قال كبار الفقهاء رائى صحيح يحتمل الخطأ ورأى غيرى خطأ يحتمل الصواب
واضحه الاية الكريمة وضوء اهل الشيعة صح
ua-cam.com/video/ByHXUvW7Vpk/v-deo.html
أصلا الله ما محتاج غسيلك المتكرر لما شرع التيمم بالمس الحجر
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته
المسح هو المسح و لعلمكم هناك عدة قراءات لكلمة ارجلكم ، بالفتحة ، و الضمة و الكسرة ، و حرف الواو تربط كلمة ارجلكم بكلمة امسحوا . صحح أخي فهمك . و الله تعالى أعلم.
اخي العزيز انا عارف ان فيه قراءات مختلفه وزى ما انت قلت فيه منها بالفتحه وعشان كده الفقهاء اختلفوا منهم من قال بالمسح ومنهم من قال بالغسل والدين يسر وانا مقتنع بالغسل حضرتك مقتنع بالمسح هذا حقك وانت على حق ولكن ليس من حقك أن تفرض على اعتقادك
@@الدينوالطب جزاك الله خيرا على الإجابة أخي الفاضل ، أنا لا أفرض عليك شيء ، و بأنك أنت تعرف أنه فيه عدة قراءآت كان من المفروض أنك تقدم لمشاهديك تلك القراءآت المختلفة و التي تنسف نظرية ربط كلمة
" ارجلكم " بكلمة " اغسلوا" . و الله تعالى أعلم
عدم الدقه في اوامر الله الواضحه والعمل بجد وجهد واتباع ليست موضوع قناعه هيي امر امر من الله وهي المسح المسح يا اخي الفاضل يجب ان ننسى النقل ونعمل بالعقل
الآية فيها امران الأمر الاول غسل الوجه واليدين والأمر الثاني مسح الرأس والرجلين سواء قرات ارجلكم بالجر او النصب فهل يعقل ان الله عزوجل٠٠ ينزل اية تتوقف عليها صحة الصلاة وهي عمود الدين تحتمل تفسيرين والله والله والله الآية واضحة وضوح الشمس ولكن أبناء السنة والجماعة التزموا اجتهاد الحجاج بغسل الرجلين هذا كل ما بالامر٠٠٠٠
المجرور يجر بعده حبي
لماذا استعملت الفتحة ألقرءات السبعة 4بألكسرة و3بالفتحة اعد فهمك
لاكن مش كلهم لهم نفس الانتشار ولعلك تتفق معى ان اكثرهم انتشارا هي حفص عن عاصم ومع ذلك الدين يسر فيمكن لاى واحد ان يأخذ بأى منهم وعلى ذلك فسواء كانت بالكسره أو بالفتحه أو بمعنى اصح سواء كان الأمر مسح او غسل فلا حرج فى ان تأخد بأى منهما والله أعلم
❤️❤️❤️