🤣 🤣 🤣 🤣 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
@@shrutiruti3055 vas réciter tes mensonges aux cons de ton pays sale voleur le makroute ne se faisait pas en Andalousie il est né en Algérie tout comme son couscous.
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
@@shrutiruti3055هؤلاء لا يدرسون ولا يقرأون الكتب التي تروي الحقيقة بل يقومون بكتابات مقالات في ويكيبيديا التي يمكن ان يعدلها من كان. يصنعون تاريخا عبر الانترنت قامو بسرقة تقريبا كل الاطباق المغربية ونسبها لهم فقط من خلال الذباب الالكتروني والمواقع المزيفة التي تنشر المطبخ المغربي على انه لهم. ولكن لا خوف على اطباق ثاني اقدم مملكة في العالم لان البرامج العالمية للطبخ لا تبحث عن الوصفات من الانترنت وويكيديبا بل من كتب التاريخ والارشيف كي تنشر الاصل والحق.
ايه ا خاي نعملوه ومن قديم الزمان والمقروط موجود حتى فتونس واكيد في الجزائر مثله مثل الكسكس البغرير المسمن الغريبة طاجين لحم بالبرقوق وغيرها اكلات وحلويات المغرب العربي يعني مشتركة وليست احتكار لبد واحد وكل منطقة تعملها بطريقتها وهذا يزيد فينا ولا ينقص منا
@@nejmsabah3920 et voilà zaama algérienne chkima c est incroyable une marocaine ne le dit pas une algérienne le fait va faire bastika et tu verras les' critiques mayna' alikoum
مقروط جزائري و اول ظهور له كان عهد الدولة الحمادية في ولاية مسيلة . انا اقول جيدا عهد الدولة الحمادية لانو عاصمة الحماديين بجاية. سيأتي المروكي و يقولك لا حنا منذ السعديين و الرستميين🙈🙈🙈 مهم هناك كاتبين مستشرقين و مغاربة يتكلمون على كل ما ادخله الجزائريين إلى تيطوان ✌✌✌✌
@Lina Lina شوفي كيف يعترف الفنان الكبير المغربي مارسيل بوطبول انكم تعلمتم الفن من عند جارتكم الجزائر و كل شيء عندكم اصله جزائري ua-cam.com/video/YsUS1NvqV18/v-deo.html
@Lina Lina ghir b lati 3la 9albak sghir. Sadarna likom el hadhara w ar9a mal ma9rout. Ma9rout rah 3adi 3andna gâteaux ta3 cha3b ua-cam.com/video/leZZ-kSaWOg/v-deo.html
اولا الموقع يعطي انك تعيشين في الجزائر ولست مغربية بسبب اللهجة الجزائرية التي علقتي بها على فيديوهات اخرى ثالثا كتبتي نفس التعليق على اغلب الفيديوهات التي تنشر الاكل المغربي. جيدي خطة اخرى لنسب المقروط لكم، لان في كتب الطبخ الاندلوسية ذكر ان المقروط مغربي.
@مستمعة للعجب فاتن ياخي بهلولة حاسبة روحك طلعتي للسما بالكمون في المقروط، راكم دولة من العالم الثالث متخلفة كما كل القارة الإفريقية بلا ما طيري بزاف ، المقروط الأصلي ما يجيش فيه الكمون تتحط في الحشوة تاعه القرفة و الجلجلان، مسمية الكمون ابتكار بفففف
@مستمعة للعجب فاتن ياخي بهلولة حاسبة روحك طلعتي للسما بالكمون في المقروط، راكم دولة من العالم الثالث متخلفة كما كل القارة الإفريقية بلا ما طيري بزاف ، المقروط الأصلي ما يجيش فيه الكمون تتحط في الحشوة تاعه القرفة و الجلجلان، مسمية الكمون ابتكار بفففف
مقادير المقروض النقاش الجزائري القسنطيني 2كيلات السميد يتغربل ويخرج منه السميد الرطب ڨع بما يسمى الفرخ كيلة فرينة كيلة سمن وتقدري تخلطي زبدة وسمن ملح ماء وماء الزهر مقادير التمر او العجوة كيلو عجوة قليل من القرفة قليل جدا من القرنفل جلجلان محمص قليل من الزبدة ماء الزهر طريقة التحظير اكيد تعرفوها التحظير المقروض : دوبي السمن والزبدة مع بعض اتركها تبرد قليلاً وبعد ذالك تبسسي خليط السميد والفرينة بالسمن البارد جيدا حتى بتجانس الخليط وتضعي الملح جانبا وتبللي بالماء وما الزهر لازم تكون العجينة طرية ومتعجنيهاش بي كف اليد الا بالاصابع وتركيها ليلة كاملة وفي الغد شكليها وضعي فيها الغرس او العجوة وحربشيها وقطعيها بالسكين مقروضات صغيرة ونقوشيها بالنقاش حتى تنتهي من كل العملية ضعيها فالبلاط نتاع الكوشة ولازم تحطي الحبة قدام ختها متبعديهمش على بعض وتركيها ترتاح تحبي ليلة كاملة تحبي 6سعات وطيبيها على درجة حرارة 180 حتى تشوفيها طابت من تحت ومن فوق وياريت طيبوه اصفر اللون متحمروهش بزاف وكي يطيب و يبرد المقروض تماما خبيه في علبة محكمة الغلق ومن بعد ما حبيتي تشحريه في العسل اجبدي قيس ما تاكلي فقط متشحريهش ڨع وبالهنا عليكم المرة القادمة نعطيكم مقروض المقلة رائع جدا
المقروط التونسي مقلي والمقروط الجزائري كاين ليطيب في الفرن وكاين ليتقلى لكن سبحان الله مختلف في طريقة التحضير وليس نفس المكونات إحنا في الجزائر نعملوه بالسميد الرقيق والزبدة الحرة منحطوش الزيت أفضل مقروط هناك أسرار في صنع المقروط الجزائري بالنسبة للتنكيه كذالك نكهته خاصة لا يشبه المقروط لا التونسي ولا المغربي نحن لا نعجن المقروط فهو في هذه الحالة لا يصبح مقروط أما بالنسبة للمقروط المقلي فصنعه يتميز بالسميد الممتاز رقيق جداً ويتعجن في الشرق الجزائري نحشوه التمر ونقلولوا الغرس وفي الوسط الجزائري نحشوه باللوز ويجي غليظ وفي الشرق الجزائري يجي خفيف ومورق أما المقروط في الدول العربيه يصنعوه بالفرينة وليس بالسميد يسموه المعمول وهو يختلف عن مقروطنا شكلا ومضمونا
@@dododidi6625 بلا بلا المهم المقروط ماشي خاص بالجزائر وانتي كتمدحي فالمقروط حيث ديالكم وما ذقتي ديالنا باش تحكمي وكين فالشرق فين ابان دالجزلءر هما كيطيبوه فالفران اخلاص الا كثرت الهضرة (الكلام )مشات المعنى ... الكلام ما قل وذل
3كيلو سميد خشين+ 900غ فرينة+150غ زبدة +لتر زيت او اقل حسب العجينة ماتبسست نعملولها كرة كيما المعتاد ونشوفو اذا مخصوص نزيدوه +ملح+ ماء لجمع العجينة+غرس فيه قرنفل وقرفة ماء زهر هذا مقروض المحلات.
🤣 🤣 🤣 🤣 🤣 والذي يسرق كل شيئ من المغرب وينسبه لانفسه رغم صناعتكم من فرنسا البارحة 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
حنا فالجزائر المقروظ نسميوه سلطان المائدة ومقاديرو هي 3كيلات سميد متوسط مع كيلة غير ربع زبدة ونكمل الكيلة بالزيت ونملح السميد نبسسوه ليلة كاملة وللغدوة نبلوه بالماء ونشكلوه هذا المقادير للمقروظ المقلي ماشي تاع الفرن
رهم يهزو من عند الجزائريين والتونسين حمدولله مبدلولوش الإسم المقروط كما القريوش يسمولو الشباكية. تقول ,لي شي مغرابي الا يعرف المقروط والله ٩٠ في المئة ميعرفوش و لا البقلوة تاني جيبو جديد
@@linailisa8444 رهم يهزو من عند الجزائريين والتونسين حمدولله مبدلولوش الإسم المقروط كما القريوش يسمولو الشباكية. تقول ,لي شي مغرابي الا يعرف المقروط والله ٩٠ في المئة ميعرفوش و لا البقلوة تاني جيبو جديد
سلام تبرك الله عليكوم المقروط اصل المنطقة الشرقية ولى بغيتو وحد اضافة هو في تبسبيسة تفزكو بي كاس ديال ليمون و تبات ليلة كاملة هدي مجرباها ٣سنوات انا مخلطة شرقية و شمالية الله يعطيكوم الصحة على النظافة و الروح الجماعية bravo
تبسبيسة تفزكيها بكاس البول ماشي بكاس الليمون ههههههههههه تعرفو كيفاش تنطقو المقروط ولات حلوى شرقية و وجدية هههههههه ماشي مقروط دزيري خرارك نتاع الصح بقاتالكوم غير la nationalite algerienne ههههههه حبيتو تغطيو الشمس بالغربال ياو المقروط حلوى جزاءرية 100ب100 تحبو ولا تكرهو عملية بحثة واحد ما يشاركنا فيها يا الحسادين عييتو لا تنطقو باسم المقروط الزيري جاتكوم الثقيلة يا الغيورين ولتلكوم حلوى شرقية هههههه كلاكوم الدود ياو المعمول و المقروط ماشي كفكيف يا طحاحنة يا اخرارك
@@tamazightdz196 اختي شرق المغرب لاصق فغرب الجزائر حنا نرقبو على مغنية حدادة jouj bghal kismawna انا دايا جزائري شحال من حاجة معرفة غي فغرب الجزائر مغربية وحنا كذلك راه بيناتنا غي شرطة اوك
نصيحة مني في طريقة طهي المقروط احنا في الجزائر نغطيو الغرس مانخلوش الهوا يضربها فالطياب نلصقو الحبة عند ختها نحشروهم مليح باش الغرس ماجيش يابسة الغرس هي عجينة التمر
زيدي وريلوا كيفاش يكذب هو وبني جلدته يا اختي المقروط جزائري ولا علاقة له بالمغرب.والله مايرتاح ليهم بال حتى تولي الدزيريات والعرايش و المخبز وغيرو ممراركة الصابلي خلاص قضاو عليه وراهم ماشيين فالسريقة انتاع الحلويات الجزائريه .
كيف الوجدي كيف الجزائري والله مكاين فرق انا كمغربية كنعترف باللذة والجودة الطبخ الجزائري الاصيل لانه فيه شبه كبير من الطبخ المغربي وما عندي فرق بينهم الاثنان رائعين
خخخخخخ الخرخورين لقطاء الهوية حتى فرعون ديال شيشناق سرقوه نحن الاصل والباقي تقليد والتاريخ لا يرحمكم وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@omwalid731 وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
خخخخخخ يا الشيشناقين السراقين عايشين بسرقة تراث المغرب اعطني كتاب واحد ذكر هاده الوصفة عندكم تفرجي في اسايدك المغاربة وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@shrutiruti3055 كتبتي حتى عمتي وانا مقريتش علبلي بلي راكي تكذبي المهم نقولك بحكم عايشة فالغربة و نعرف مغربين و مناسبين 2 منكم بلي في حياتي مشفتوا في طابلتكم شوفي الأسئلة تاعها تعرفي بلي جديد عليكم حسبي الله و نعم الوكيل قال الناس ميعرفوش و قال يعرفوه ديال الشمال هادا دليل ولي يعرفوه أكيد من أصول جزائرية ولا عندهم نسب
وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” الشيشناقين يا السراقين الخرخورين راه المقروض مغربي إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
خخخخخخ سلطان مائدة الشيشناقين السراقين العايشين بسرقة تراث المغرب العريق وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@معلوماتخفيفة-ق4د ياك احليمة تسرقونا ونرجعو حنا السراقين حتى فرعون ديال مصر مرتحش من سرقتكم ولاكن هيهات التاريخ لا يرحمكم وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
خخخخخخ الشيشناقين السرافين التاريخ لايرحم لقطاء الهوية وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@shrutiruti3055الكتب كاين وكاين كاين حتى كتاب اسسو مؤرخ من عندكم اسمو الجزائريون في تطوان نتوما اللي راكم اضحوكة العالم يا سراقين وصلتو حتى الالبسة التتقليدية الجزائرية المعروفة وسرقتوها وجهكم صحييح🤣🤣🤣
المقروط المحشي باللوز ابداع جزايري هو و مقروط اللوز اما مقروط التمر نتقاسموه مع تونس وليبيا والجزاير والمراة الجزايرية ابدعت واخترعت اشكال عديدة منها مقروط الشهدة نقطة انتهى.....
@Lina Lina وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق. كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”. ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط. الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”. وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “. وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
ما شاء الله علي السيد بن المنصور و طقم ديالو و السيد المسفوي و الأخت مريم الشباكية أمي و عمتها الله يرحمهم هما بضاويات كانوا كي صوبوها انا عمري الان ما يفوق السبعنات الله يبارك الجميع و سهل عليكم و شكرا
تعودنا على قناتك بالصدقة لكن للاسف مش كل المقروط جزائري حنا نديروه فالبيوت واتباع فالشارع من شرق الي الغرب و من شمال الجنوب و أنواعها معدودة و انت علابالكم بلي دخل عن طريق وجدة و النسب رانا فالغربة مجتمعين و في حياتي مشفتوا في طاولة المغربية بالعكس كاين صحابتي من المغرب شافوه و داقوه أول مرة عندنا واحد واش يقول حسبي الله ونعم الوكيل
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين. المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”. ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
@@user-gr2Algeria خخخخخخخ وا سراقين واضحوكة العالم المقروط المغربي 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 رلع مذكور من القرن التاني عشر في كتب الطبخ المغربية اصبح من الحلويات الكرغولية وبزاف ديال السرقة عندكم
هههه خواتنا مراركة مقروض صعيب ياسر وهذا نوع من حلو عندها قرون ظهر وقت دولة الاغالبة ولا واحد يعرف طيبو من غير جزائريين وتونسيين هذا سميتوه مهرود مش مقرود فيه كمون هههه لامسترش ربي تحطو فلفل عكري وتابل وكروية 😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁
@@استرينفسكقبلانيستركالكفن الا غي هادي ما تقوليهاش مانيش بلاد وحدة ماشي مين تبغو تدو من عندنا تقولو خاوة و مابيناتنا عداوة و من بعد حنا ماشي ملاح طيري تنزلي المقروط.جزائري
@@aszama2d917 صدقتيلها ماناش خاوة ياك احنا جيران السوء هم عالقفطان ماخلاو مابقاو على الاخير فضحتهم تركيا وبينت القفطان تركي. ماناش دولة وحدة من وقتاه عليهم يديرو المقروط حابين يسرقونا بسيف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ختي مريم تبيت ليا التعلق الله يحفظك بنتك البنات مرحبا بكم عندي فرحون الله يفرحكم فهاد العوشر رمضان كريم كل عام وانتي بالف 💖💖🌹🌷
المقروط بكل أنواعه و أشكاله هو دائما و ابدا سلطان المائدة الجزائرية من قدييييييم الزمان
🇹🇳 🇹🇳
🇩🇿
المقروط الجزائري لا يعلى عليه.
🤣 🤣 🤣 🤣 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
@@shrutiruti3055 vas réciter tes mensonges aux cons de ton pays sale voleur le makroute ne se faisait pas en Andalousie il est né en Algérie tout comme son couscous.
مقروط الكوشة جزائري و اصلا اختصاص ناس الشرق الجزائري
المقروط الوجدي 🇲🇦🇲🇦✨✨❤️❤️❤️✨✨✨✨
قاعك لي وجدي يشفارين ياليهود المقروط جزائري مسجل في ليونيسكو انو جزائري نحن الاصل والباقي تقليد يابناء السناغلة المتقوبين
مقروط الكوشة الجزائري التقليدي واش من طريقة جديدة 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿😂😂
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
@@shrutiruti3055هؤلاء لا يدرسون ولا يقرأون الكتب التي تروي الحقيقة بل يقومون بكتابات مقالات في ويكيبيديا التي يمكن ان يعدلها من كان. يصنعون تاريخا عبر الانترنت قامو بسرقة تقريبا كل الاطباق المغربية ونسبها لهم فقط من خلال الذباب الالكتروني والمواقع المزيفة التي تنشر المطبخ المغربي على انه لهم. ولكن لا خوف على اطباق ثاني اقدم مملكة في العالم لان البرامج العالمية للطبخ لا تبحث عن الوصفات من الانترنت وويكيديبا بل من كتب التاريخ والارشيف كي تنشر الاصل والحق.
المقروطا جزائري الاصل من المستحيل يتعجن
مقروط الجزاءر🇩🇿🇩🇿🇩🇿
الله الله على المقروط الجزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
دعواتكم لأختي بالذرية الصالحة و أن يفرج الله همها في هذه الأيام المباركة وكل من قال آمين يارب العالمين.
الله يفرحها وتكتر من دعاء سيدنا إبراهيم لا تذرني فردا أنك خير الوارثين وتتاكد من الدعاء مانيش عاقلا عليه مزيان
Amiiine yarab
Do3a2 (rabi latadarni fardane anta khayro lwaritine)
الله أسهل عليها في هاد شهر الكريم ويجيب ليها لفرج
Lah i3tiha matmanat
الله يعطي الصحة لهاد السيد عطا جميع الاسرار للمقروط ما شاء الله الله يجعلها ليه في ميزان حسناته
ان شاء الله ياربي
Amine🙇
ههههه مبدعين في سرقة ثرات الغير انه المقروط الجزاءري الاصيل
🇲🇦❤
المقروط الجزائري 🇩🇿🇩🇿 بنة و برستيج
المقروط وجدي ماباقيش بزاف ويقولوا البقلاوة الوجدية وكعب غزال وجدي 😄😄😄 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
@@fati5339 المقروط مغربي وجداوتنا كانوا يصايبوه زمان وكعب غزال مغربي ومحنشة مغربية يا الشفارييين الكراغلة السراقيييين
@@fati5339 baklava Turquie et Syrie
@@fati5339بقلاوة ماشي ديالنا أختي ديال الترك والشرق
ههههه 🤣🤣🤣 ضحكتيني واش مملكة فعمرها 13 القرن غتنقل من مقاطعة فرنسية ماعندها لا اصل لا مفصل تكونت ف 1963
المقروط حلوة جزائرية 100ب100اجدادنايسموه سلطان المائدة نصيحتي ان المقروط ما ينعجنش يتلم بالاصابع
المقروط الجزائري ياعيني يهبببل
لا علاقة له مع المقرود ،هذا كارثة
المقروط مغربي 💯🇲🇦
والله اول مرة نعرف ان اخواننا المغاربة يعملو المقروض ..تحياتي من الجزائري صح عيدكم و الله يحلي ايامكم
ايه ا خاي نعملوه ومن قديم الزمان والمقروط موجود حتى فتونس واكيد في الجزائر مثله مثل الكسكس البغرير المسمن الغريبة طاجين لحم بالبرقوق وغيرها اكلات وحلويات المغرب العربي يعني مشتركة وليست احتكار لبد واحد وكل منطقة تعملها بطريقتها وهذا يزيد فينا ولا ينقص منا
@@dssn3007 الله يبارك يعطيك الصحة ختي
Koukou Mimi ما يعملوهش هو جزائري في لائحة السرقة كغيره
ds sn ايه يا اخت نشترك في بعض الاشياء كما سكسو و البغرير و لكن المقروط جزائري
واش من مقروط هذا كسرة معمرة توابل
كل مافي وجدة جزائري
Les vrais specialiste ta3 el makrout cé les algeriens
Avec tt mon respect pour le travail de ses monsieur
Cha jeb l jeb ya benti .
A chaqu'un sa spécialité c'est bien que tu respecte son travail bravo slt d'Oran
@@nejmsabah3920 et voilà zaama algérienne chkima c est incroyable une marocaine ne le dit pas une algérienne le fait va faire bastika et tu verras les' critiques mayna' alikoum
مقروط جزائري و اول ظهور له كان عهد الدولة الحمادية في ولاية مسيلة . انا اقول جيدا عهد الدولة الحمادية لانو عاصمة الحماديين بجاية.
سيأتي المروكي و يقولك لا حنا منذ السعديين و الرستميين🙈🙈🙈 مهم هناك كاتبين مستشرقين و مغاربة يتكلمون على كل ما ادخله الجزائريين إلى تيطوان ✌✌✌✌
@Lina Lina
خخخ و الله بلاد العجائب لالا كان قبل الميلاد .
كل ما في الم...روك اصله جزائري و المصادر لا تنتهي
ua-cam.com/video/f3R5BPSlCts/v-deo.html
@Lina Lina
بغيتي البراهين. هاكي شوفي تعلموا من عندنا مش مشكل 🙌
ua-cam.com/video/Iz-D9iKNDKc/v-deo.html
@Lina Lina
شوفي كيف يعترف الفنان الكبير المغربي مارسيل بوطبول انكم تعلمتم الفن من عند جارتكم الجزائر و كل شيء عندكم اصله جزائري
ua-cam.com/video/YsUS1NvqV18/v-deo.html
@Lina Lina
حتى المؤرخين تاعكم نكرتوهم لأنهم قالوا الحقيقة
هيا نعمل ليك خاطرك
ua-cam.com/video/4FnknF_uj7w/v-deo.html
@Lina Lina
ghir b lati 3la 9albak sghir. Sadarna likom el hadhara w ar9a mal ma9rout. Ma9rout rah 3adi 3andna gâteaux ta3 cha3b
ua-cam.com/video/leZZ-kSaWOg/v-deo.html
كمفربية نعترف ان المقروط ناسو جزائريين تيصرعوه ومعروفين بحلويات والمقروط الصراحة تقال
شكون قالهاليك احبيبتي حنا نديروه من زماااااان وبحثي مزيان
اولا الموقع يعطي انك تعيشين في الجزائر ولست مغربية بسبب اللهجة الجزائرية التي علقتي بها على فيديوهات اخرى ثالثا كتبتي نفس التعليق على اغلب الفيديوهات التي تنشر الاكل المغربي. جيدي خطة اخرى لنسب المقروط لكم، لان في كتب الطبخ الاندلوسية ذكر ان المقروط مغربي.
@@omhafssa7425 هاذي ماشي مغربية شوفي الموقع عندها جزائري
*اندلسية
@@SunnyMe-cf5nz قولي المعمول اما المقرود بعيد عليكم 😂 راكي محرحرة
المقروظ الجزاءري روعة كل المروك يعشقه مثله مثل كل ماهو جزاءري معشوق المراركة لكن سمحو لي الكامون في المقروظ
@مستمعة للعجب فاتن ياخي بهلولة حاسبة روحك طلعتي للسما بالكمون في المقروط، راكم دولة من العالم الثالث متخلفة كما كل القارة الإفريقية بلا ما طيري بزاف ، المقروط الأصلي ما يجيش فيه الكمون تتحط في الحشوة تاعه القرفة و الجلجلان، مسمية الكمون ابتكار بفففف
@مستمعة للعجب فاتن ياخي بهلولة حاسبة روحك طلعتي للسما بالكمون في المقروط، راكم دولة من العالم الثالث متخلفة كما كل القارة الإفريقية بلا ما طيري بزاف ، المقروط الأصلي ما يجيش فيه الكمون تتحط في الحشوة تاعه القرفة و الجلجلان، مسمية الكمون ابتكار بفففف
حبيبة هو قال اىعطرية ولي يسمع العطرية غادي تحستب ليه الكمون وداكشي دالعطور ولكن النافع والشي لاخور حنا اخوة وانساب وهدانا الله جميعا
@@malakahmar5263 الحمد لله
@@sihemhaf8910 ماهذا الهراء بسبب حلوة سمعتي العالم كلام تافه .كل حر في حلوياته .يا اختي اليوتوب يقرأتعليقك العالم باكمله .فقولي قولا محترما او اسكتي
مقادير المقروض النقاش الجزائري القسنطيني
2كيلات السميد يتغربل ويخرج منه السميد الرطب ڨع بما يسمى الفرخ
كيلة فرينة
كيلة سمن وتقدري تخلطي زبدة وسمن
ملح ماء وماء الزهر
مقادير التمر او العجوة
كيلو عجوة قليل من القرفة قليل جدا من القرنفل جلجلان محمص قليل من الزبدة
ماء الزهر طريقة التحظير اكيد تعرفوها
التحظير المقروض : دوبي السمن والزبدة مع بعض اتركها تبرد قليلاً وبعد ذالك تبسسي خليط السميد والفرينة بالسمن البارد جيدا حتى بتجانس الخليط وتضعي الملح جانبا وتبللي بالماء وما الزهر لازم تكون العجينة طرية ومتعجنيهاش بي كف اليد الا بالاصابع وتركيها ليلة كاملة وفي الغد شكليها وضعي فيها الغرس او العجوة وحربشيها وقطعيها بالسكين مقروضات صغيرة ونقوشيها بالنقاش حتى تنتهي من كل العملية ضعيها فالبلاط نتاع الكوشة ولازم تحطي الحبة قدام ختها متبعديهمش على بعض وتركيها ترتاح تحبي ليلة كاملة تحبي 6سعات وطيبيها على درجة حرارة 180 حتى تشوفيها طابت من تحت ومن فوق وياريت طيبوه اصفر اللون متحمروهش بزاف وكي يطيب و يبرد المقروض تماما خبيه في علبة محكمة الغلق ومن بعد ما حبيتي تشحريه في العسل اجبدي قيس ما تاكلي فقط متشحريهش ڨع وبالهنا عليكم
المرة القادمة نعطيكم مقروض المقلة رائع جدا
آمال آموله تبارك الله عليك
Wlm9rot liby ma3ndkch lm9adir dyalo
ya3tik sahha
ااعبسيرت
راكي غالطة 3كيلات سميد حرش ختي ماشى زوج انا من الجزاير
*لي مزال ماوجدات حتى حبة حلوى تجي حدايا*
انا يا الله وجدت ريشبوند هه دوزي شوفيها
@@tymodaboutique3837 ختي دخلي عندي و ندخل عندك
هههههه انا خلصت الحلوى والحمد لله 😍😍😍
@@iloveyoumami840 علاس ا صاحبتي ما ديربهلش بيدك واخا غيرر شويه
☝️☝️☝️
المقروض معروف حلوة جزائرية تقليدية ولازم كي ديرو حاجا تستعرفو بصحابها باه مايقولوش عليكم سراقين ولي بغا ياكل مقروط دورجين يجي لدزاير
@@rekiaelmouden6374 اروحي عندنا ذوقيه بالتمر او باللوز مقلي او في الكوشة كيما تحبي
@@inasinas7255 المهم انه ماشي خاص بالجزائر وهو كاين فجميع الدول العربية باللوز والجوز والتمر
المقروط التونسي مقلي والمقروط الجزائري كاين ليطيب في الفرن وكاين ليتقلى لكن سبحان الله مختلف في طريقة التحضير وليس نفس المكونات إحنا في الجزائر نعملوه بالسميد الرقيق والزبدة الحرة منحطوش الزيت أفضل مقروط هناك أسرار في صنع المقروط الجزائري بالنسبة للتنكيه كذالك نكهته خاصة لا يشبه المقروط لا التونسي ولا المغربي نحن لا نعجن المقروط فهو في هذه الحالة لا يصبح مقروط أما بالنسبة للمقروط المقلي فصنعه يتميز بالسميد الممتاز رقيق جداً ويتعجن في الشرق الجزائري نحشوه التمر ونقلولوا الغرس وفي الوسط الجزائري نحشوه باللوز ويجي غليظ وفي الشرق الجزائري يجي خفيف ومورق أما المقروط في الدول العربيه يصنعوه بالفرينة وليس بالسميد يسموه المعمول وهو يختلف عن مقروطنا شكلا ومضمونا
@@dododidi6625 صحيتي جزايرية فحلة وطبعا حلويات جزائرية لا يعلا عليها
@@dododidi6625 بلا بلا المهم المقروط ماشي خاص بالجزائر وانتي كتمدحي فالمقروط حيث ديالكم وما ذقتي ديالنا باش تحكمي وكين فالشرق فين ابان دالجزلءر هما كيطيبوه فالفران اخلاص الا كثرت الهضرة (الكلام )مشات المعنى ...
الكلام ما قل وذل
المقروط الجزائري 🇩🇿 يضرب بقوة في المروك
3كيلو سميد خشين+ 900غ فرينة+150غ زبدة +لتر زيت او اقل حسب العجينة ماتبسست نعملولها كرة كيما المعتاد ونشوفو اذا مخصوص نزيدوه +ملح+ ماء لجمع العجينة+غرس فيه قرنفل وقرفة ماء زهر هذا مقروض المحلات.
شبكيةالوز
الله يرحم الجزائريات الي علمولكم المقروط في ميزان حساناتهم ان شاء الله
في كل المغرب العربي البلد الوحيد اللذي لديه اطباق و حلويات رائع ذات جودة عالية وعصرية و مذاق لا يقاوم و حضارة في كل شيء هو الجزائر العظيم 🌹😍
🤣 🤣 🤣 🤣 🤣 والذي يسرق كل شيئ من المغرب وينسبه لانفسه رغم صناعتكم من فرنسا البارحة 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
تبارك الله على الشاف الله يعطيك صحيحتك💚💚💚💖💖💖 و تحيه حب و احترام و تقدير كبييير لصاحب العمل وفريقه فعلا لنتم نموذج مشرف حفظكم للله 💛💖💖💛💖💖💛
ماعمري في حياتي سمعت المغاربة يديرو المقروط كاين بالجزائر وتونس
المقروض سلطان المائدة الجزائرية🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
مقروط جزائري ولا اروع
المقروط المغربي روعة
حنا فالجزائر المقروظ نسميوه سلطان المائدة ومقاديرو هي
3كيلات سميد متوسط مع كيلة غير ربع زبدة ونكمل الكيلة بالزيت ونملح السميد نبسسوه ليلة كاملة وللغدوة نبلوه بالماء ونشكلوه هذا المقادير للمقروظ المقلي ماشي تاع الفرن
حنا هد طريقتنا في المقروط كل بلد وعاداته وتقاليده حنا الشباكية المغربية الاصيلية سيدة المائدة المغربية
سلطانة المائدة ديال المغرب الشباكية البريوات المحنشة بوشنيخة البليغات والقائمة طويلة تبارك الله
رهم يهزو من عند الجزائريين والتونسين حمدولله مبدلولوش الإسم المقروط كما القريوش يسمولو الشباكية. تقول ,لي شي مغرابي الا يعرف المقروط والله ٩٠ في المئة ميعرفوش و لا البقلوة تاني جيبو جديد
@@linailisa8444 رهم يهزو من عند الجزائريين والتونسين حمدولله مبدلولوش الإسم المقروط كما القريوش يسمولو الشباكية. تقول ,لي شي مغرابي الا يعرف المقروط والله ٩٠ في المئة ميعرفوش و لا البقلوة تاني جيبو جديد
@@makloufhaba1969 ههههه وقولي انتما اكتهزو عندنا كني تحشمي شوية كمية الحسد لفيك يالطيف
سلام تبرك الله عليكوم المقروط اصل المنطقة الشرقية ولى بغيتو وحد اضافة هو في تبسبيسة تفزكو بي كاس ديال ليمون و تبات ليلة كاملة هدي مجرباها ٣سنوات انا مخلطة شرقية و شمالية الله يعطيكوم الصحة على النظافة و الروح الجماعية bravo
تبسبيسة تفزكيها بكاس البول ماشي بكاس الليمون ههههههههههه تعرفو كيفاش تنطقو المقروط ولات حلوى شرقية و وجدية هههههههه ماشي مقروط دزيري خرارك نتاع الصح بقاتالكوم غير la nationalite algerienne ههههههه حبيتو تغطيو الشمس بالغربال ياو المقروط حلوى جزاءرية 100ب100 تحبو ولا تكرهو عملية بحثة واحد ما يشاركنا فيها يا الحسادين عييتو لا تنطقو باسم المقروط الزيري جاتكوم الثقيلة يا الغيورين ولتلكوم حلوى شرقية هههههه كلاكوم الدود ياو المعمول و المقروط ماشي كفكيف يا طحاحنة يا اخرارك
@@xoranginax8959 chokran besaha welah manenzel lelmostawa deyalek rabí ikhalsek
@@xoranginax8959 han 3arfikom dechra fe 3e9el
@@karimaajbilou5322 وعلاه كذبت عليك يا سبحان الله
@@tamazightdz196 اختي شرق المغرب لاصق فغرب الجزائر حنا نرقبو على مغنية حدادة jouj bghal kismawna انا دايا جزائري شحال من حاجة معرفة غي فغرب الجزائر مغربية وحنا كذلك راه بيناتنا غي شرطة اوك
شكون مسخاش برمضان بحالي يحط لايك
صدعتونا هذا جزائري هذا مغربي.
فعلا المقروط من الجزائر. و من وجده من عام جد النمل.
مقروط الشرق الجزائري
هذا خبز الرخسيس الجزاءري تحول ول مقروض مغربي ههههههه الله يعطيك الصحة
المقروط جزائري ايبقى جزائري.
مرحبا ماقلت عيب المقروط جزاءري ومغربي ههههه
@مغرب الحضارة ديروه اعلى روحكم بصح المقروط حلوة تقليدية جزائرية اتبقى جزائرية.
ههههخرجي لها من تليفون ضربيها ههه حسن ولاكان جزايري ومن بعد اش واقع غزونا الجزاير
@@fatemafatima8317 😂😂😂
هذامق روظ ديال خوتنا جزائرين و حنا في وجده نطبخوه و نقولو مقروظ دزيري فسؤال امتى صار مغريبي و لا من غرب مملكه 😂
يا سبحان الله شحال يهدرو كما حنا في مغنيه حلوين هاذ الخدامه يعطيهم الصحه باين من قلوبهم يخدمو
Tahiya man 3and ban mansour
Fatima Bekhti ههههه مغناويه راني كيفك
ايمن بكاي 👍🏼
قلبي الضعيف لا يحتمل مقروط بالفرينة شمتولو الموت ...مقروط جزائري%100 يتخدم بسميد برك
نصيحة مني في طريقة طهي المقروط احنا في الجزائر نغطيو الغرس مانخلوش الهوا يضربها فالطياب نلصقو الحبة عند ختها نحشروهم مليح باش الغرس ماجيش يابسة
الغرس هي عجينة التمر
انا ما اعجبنيش عجنو اتقول خبز احنا في الجزرئر مانعجنوهش
ما كاش كيما المقروط تاع الجزائر العاصمة مقلي روعة همة وشان
زيدي وريلوا كيفاش يكذب هو وبني جلدته يا اختي المقروط جزائري ولا علاقة له بالمغرب.والله مايرتاح ليهم بال حتى تولي الدزيريات والعرايش و المخبز وغيرو ممراركة الصابلي خلاص قضاو عليه وراهم ماشيين فالسريقة انتاع الحلويات الجزائريه .
خليهم علاش توريلهم الصح
المقروط انتاه امليه على بها معرفش اخدموا
حشمت تقول جزائري قلت بطريقة مختلفة وهاذي الطريقة المختلفة بالشوية تولي مغربية 😂😂
هاد المقروط اختصاص الجهۃ الشرقيۃ راءع عندهم .
الله يعطيك الصحۃ الاخ علی المعلومات الشرح ديالك كان وافي واضح جزاك الله خيرا.
ممكن اختي تشتركي في القناة ديالي الله يسهل عليك
حتى فشمال اختى مشى غير الشرق ضرورى منو
@@fouzianazih7082 شكرا على المعلومة
لانو جزايري
Tahani Tahi هو اصلا جزائري و اختصاص جهة شرق الجزائر واش جابو لشرق المغرب
الجزايريات ساكنين فالقنوات المغربية😅 تعلموا وضربوا الطم، و قولو الله يرحم الوالدين
تبارك الله عليك الاخت مريم ونعمة المراة مثال مشرف للمراة المغربية
المقروط سلطان المائدة الجزائرية
ماشاءالله المعلم عطك الله الصحة 👍👍👍👍👍👍👍👍
شكرا بزززااااف ختي مريم أنا خديت تقريبا كلشي من بن منصور دكشي عندهم نقي و الثمن مناسب وحتى هذ المقروط خطيييير سلعة ديلهم 👍👍👍👍👍
علاوي وجدي مقروط وجدي بقلاوة رجعت وجدية تخافو ربي هذا كله جزاىري
كيف الوجدي كيف الجزائري والله مكاين فرق انا كمغربية كنعترف باللذة والجودة الطبخ الجزائري الاصيل لانه فيه شبه كبير من الطبخ المغربي وما عندي فرق بينهم الاثنان رائعين
@@omwalid731 ليس شبه كبير ناس وحدة طبخهم مثل الجزاىري
🤣🤣🤣 exactement
خخخخخخ الخرخورين لقطاء الهوية حتى فرعون ديال شيشناق سرقوه نحن الاصل والباقي تقليد والتاريخ لا يرحمكم وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@omwalid731 وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
المقروط الجزائري لايعلى عليه وصفة تقليدية جزاءرية بصحيحتك وشكرا
مقروط الجزائر والعقدة تاع الشبكية المغربية هههههه والله متحشم دلكته شوهته لكان شافتك جداتي نهارك اسود شبكية تاع المغرب والمقروط تاع الجزائر 🇩🇿 🥺😭
ههههه كي يبداو يسرقوا يبداو يخلطوا بلي نص جزايري ونص مروكي امبعد يولي 100٪ مروكي ونولوا حنا ماعندنا والو وهوما قرون وحنا 60 سنة وهوما طلعوا للقمرة وعندهم الصناعة والسياحة وعايشين في الخير وووو ربي يهديهم المقروط جزايري ولا عزاء للشفارة نعلت الله عليهم
@@abirabiro6894 اللهم اني صائمة 😔🤣
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
ههههههههههههه
مقروط وصفة في تونس ليبيا المغرب و عندكم و مابغيتش نصدمك و نقولك شاميين يديروه
الله يهديكم
أكتبو مقروط جزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
خوتي مغاربة أهل جد والكرم نتمنى دخلو دعمنا خوكم من شرق جدة واش منستهلوش دعم لحباب
ماشاء الله عليهم انا بعدا هاد الناس سالاو معايا تبارك الله عليهم وخلاص 👌👍👍👍
Merci beaucoup
merci chef le makrout c'est le roi de la table algérienne le jour de l'Aïd
Oui a5i mtafa9 m3ak
Tbarkellah 3lik allah y3wnik ahsan tari9a dyal m9rot👌👍
بصح المقروط وصفة جزايرية تقليدية
او حتى هوا قال وحد الوصفة المقرود وحد الوصفة ههههه المقرود جزائري حبيبة وعندنا الدليل و حتى اسمو القديم غير حنا لي نعرفوه
كنظن المقروط او المقرود تونسي او لا؟ المغرب العربي كاين بزاف الوصفات كيتشابهو
خخخخخخ يا الشيشناقين السراقين عايشين بسرقة تراث المغرب اعطني كتاب واحد ذكر هاده الوصفة عندكم تفرجي في اسايدك المغاربة وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@shrutiruti3055 كتبتي حتى عمتي وانا مقريتش علبلي بلي راكي تكذبي المهم نقولك بحكم عايشة فالغربة و نعرف مغربين و مناسبين 2 منكم بلي في حياتي مشفتوا في طابلتكم شوفي الأسئلة تاعها تعرفي بلي جديد عليكم حسبي الله و نعم الوكيل قال الناس ميعرفوش و قال يعرفوه ديال الشمال هادا دليل ولي يعرفوه أكيد من أصول جزائرية ولا عندهم نسب
لا حبيبتي المقروط اصله مغربي وجدي 👌❤🇲🇦❤
ما شاء الله تبارك الرحمن
بصح مقروط عمرو لا كان مغربي مقروط جزائري 🔥
ههههههههه هذه وصفة مغاربية مشهورة حتى في تونس هذه حقيقة لا يمكن تغييرها
ياويييييلي عملتو العار كل.شي رديتو اتزيري يااختي اتفرج وتعلمي بلا هدره فارغه فددتوني راكم انهار الكل تتعاركو على مغربي تونسي اتزيري بفففففف
المقروط جزائري ويبقى جزائري
بكل إحترماتي للإخواى المغاربة
المقروط جزائري جزائري جزائري قولو الحق فقط وبصحتكم
Bhal jazair bgal wajda Kolna musulmani
وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” الشيشناقين يا السراقين الخرخورين راه المقروض مغربي إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
الس رقة المغربية للتراث الجزائري🇩🇿🇩🇿🇩🇿😌 من وقتاش المقروط الجزاءري🇩🇿🇩🇿🇩🇿 تصبح مغربي
المقروط مايعرفوش يديروه ف دزاير انا جزايرية ونقولك مكانش كما مقروط تاع وجدة تبعي وتعلمي منهم احسن يخرجلك يهبل
تبارك الله عليكم انا وجدية وكندير تقريبا بحال هذه الوصفة سميد غليظ مع الدقيق ونطيبه في الفرن
Jamila Hamzaoui اختي عطيني مقادير ديالك حتي انا وجدية منعرفلهش جزاك الله خير
Harry Houra مقروظ جزائري اختي ماش وجدي كي عادت وجدة علا لحدود عليها تاثرتو بتقاليد الجزائر
السلام عليكم اشمن العطرية الي كديري
Tbarkalah 3la l akhe charh waadih w majhod lilhosol 3la haja n9iya w mazyana MAchae lah
مقروط جزائري الاصل
أيضا مغربي الاصل مدينة وجدة
الله اكبر ناس تتنافس على الكلمة الطيبة لتكون صدقة وانتم تسعون لخلق الكراهية بين بعضكم البعض اتقوا الله كلكم اخوة في الاسلام
tbarklah 3lik hbibti lah i3tik saha machaalah 3lihom tbarklah kolxi 3ndhom ghzal lah ifrh hom yarab
طريقة هائلة الله يعطيك الصحة مقروط دايزو الكلام
المقروط الجزائري بسميد المتوسط 🇩🇿اتمنى ان تذكرو اسم البلد المقروط وهو الجزائر يسمى المقروط سلطان مائدة الجزائرية🇩🇿🇩🇿
المغاربة كل شئ سرقوه
@@معلوماتخفيفة-ق4د باراكا من عقلية البلداء!
القرب الجغرافي طبيعي يكون الاكل واللباس والكلام وكلشي يتشابه.
انا وجدية وعائلة امي كلها فوهران وتلمسان، والمقروط كبرنا بيه .
وهاد التعاليق المريضة خلوها عندكم
خخخخخخ سلطان مائدة الشيشناقين السراقين العايشين بسرقة تراث المغرب العريق وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@معلوماتخفيفة-ق4د ياك احليمة تسرقونا ونرجعو حنا السراقين حتى فرعون ديال مصر مرتحش من سرقتكم ولاكن هيهات التاريخ لا يرحمكم وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@معلوماتخفيفة-ق4د حتى محمد السادس سرقناه
شكرا الشاف مريم على المجهودات. والله يعطي الصحة للاخ على الشرح الوافي.تحياتي.
Oui
كي ساب مقروط العسل
وراكم يا ناس زمان و ناس الصنعة الله الله 😂
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
مهما سرقتو المقروط يبقى جزايري و مستحيل تجيدوه بحال الانامل الجزائرية
خخخخخخ الشيشناقين السرافين التاريخ لايرحم لقطاء الهوية وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@@shrutiruti3055 مسكينة راكي تغيظي
@@nareh1816 رجعتو اضحوكة العالم ياشيشناقين السراقين انا نهضر بالدليل والبرهان نتسنا فيكم تقدمو ليا كتاب واحد عندكم ذكر شي حاجة اصلا معندكمش كتب 🤣🤣🤣🤣
@@shrutiruti3055الكتب كاين وكاين كاين حتى كتاب اسسو مؤرخ من عندكم اسمو الجزائريون في تطوان نتوما اللي راكم اضحوكة العالم يا سراقين وصلتو حتى الالبسة التتقليدية الجزائرية المعروفة وسرقتوها وجهكم صحييح🤣🤣🤣
واشمن ادلة وبرهان راكي تجيبي في هدرة من راسك الناس يجيبو الروابط والارشيفات والكتب التاريخية ونتي جاية تقولي على المقروط مغربي 🤣 حابة نسقسيك الرشتة اكلة مغربية
المقروط المحشي باللوز ابداع جزايري هو و مقروط اللوز اما مقروط التمر نتقاسموه مع تونس وليبيا والجزاير والمراة الجزايرية ابدعت واخترعت اشكال عديدة منها مقروط الشهدة نقطة انتهى.....
صدقت قالك مغربي خخخخخخ
هاذو مراركا سراقين
@Lina Lina تعرفيش حتى تسميه
@Lina Lina وهذه الأنواع هي: “كعب الغزال” “المقروض” إضافة إلى نوع آخر، سيتفاجئ القارئ إلى أنه وليد المطبخ المغربي، وهو ما يعرف اليوم بين عامة الناس بـ”الكيكة”، وهي ثلاثة أنواع ضمن ازيد من 20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
كعب الغزال: ويعتبر هذا النوع من أشهر الأنواع المعروفة في المغرب وأرفعها والتي لا تستهلك إلا في المناسبات الخاصة، وقد ورد بدوره في كتاب فضالة الخوان؛ حيث أشار صاحب الكتاب إلى المكونات وطريقة الإعداد، يقول صاحب الكتاب: “… ثم يدرس سكر ولوز مخلوطين … ويضاف إليها ماء الورد… ثم يمد العجين على المائدة ويوضع الحشو طيه ويضم عليه الأطراف ويفتل”.
ويعتبر محقق الكتاب الأستاذ محمد بن شقرون أن شكله يختلف عن الشكل الموصوف في الكتاب، ذلك أنه يتخذ اليوم في المغرب شكل نصف دائرة تشبه في نظرنا قوائم الغزال، لكن هذا لا يمنع من التأكيد على أن طريقة الإعداد والمكونات لا تختلف عنه اليوم وإن اختلفت في الشكل فقط.
الكيكة: قد يستغرب البعض أن هذا النوع من الحلوى قد عرفه المغاربة وأعدوه قبل ألف سنة من اليوم، وهو النوع الذي ورد سواء عند صاحب كتاب “أنواع الصيدلة في ألوان الطعام” أو صاحب كتاب “فضالة الخوان”، حيث سماه الأول بـ”إسفنجة ظريفة”، فيما سماه الثاني بـ”إسفنج القلة”.
وقد قدم كلا الكتابين نفس طريقة الإعداد؛ التي تتلخص في وضع عجين مختمر في قديرة بعد أن تذهن بالزيت أو السمن، ثم يتم وضع قصبة وسط القديرة بشكل عمودي ثم تغطى القديرة وتدخل إلى الفرن، حتى إذا نضجت، “فأخرج القصبة، وخذ زبدا وعسلا فسخنهما وصبهما في داخل القلة في الموضع الذي اخرجت منه القصبة.. ثم تكسر القلة ليبقى ما بداخلها صحيحا سالما، ثم اجعلها في صحفة وقطعها كما يقطع البطيخ، ودق لوز وجوز وسنوبر وفستق وانثر عليها “.
وما على القارئ سوى أن يتخيل شكلها، حين تقطيعها وقد حملت في وسطها دوائر محشوة بالعسل، بعد أن يكون قد نثر عليها اللوز والفستق وغيره.
@Lina Lina هاتى الدليل التاريخي اللي يبين انه اصله من فاس. حتى احنا نسموه المقروط منين جبتيها مقرود
سلام ختي مريم شكرا على لمعلومات لكتعطون الله يجعلها في ميزان حسناتكم 👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖💖
Le makhroute gâteau algérien de mère à fille
لا لا فرنسي
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
السلام عليكم اختي مريم تبارك الله عليك وعلى المعلم الحلوي الله يعطيه الصحة غدي تجربة ان شاء الله فتحية من طنجة
المقروط وصفة جزائرية نموتو عليه حنا الوجادة ونعرفولو كثر منكم
انت ماشي وجديه وكان كنتي وجديه ماتقوليش عليه جزائر ي محيت هو موجود فبعض الدول العربيه
Salem okhtiy mariam llah yjazik bikhir lama diri lina makadir klila afakkkk
Chokran lik bezafff 3ala had lmajhodat
المقروط جزائري مائة بالمائة و هي حاطة في العنوان حلوياتنا المغربية ,حس بنا الله و نعم الوكيل,,,،🙏
ما شاء الله علي السيد بن المنصور و طقم ديالو و السيد المسفوي و الأخت مريم الشباكية أمي و عمتها الله يرحمهم هما بضاويات كانوا كي صوبوها انا عمري الان ما يفوق السبعنات الله يبارك الجميع و سهل عليكم و شكرا
اسمحيلي مع احترامات لكم هدا ليس مقروط
المقروط لا يدلك انها مجرد حلوى بالتمر
ذبا هذا غير نتاع السوق
تحياتي من اليوسفية بن كران إلى رشيد الدمعة
سلام عليكم تبارك الله عليكم كاملين الله يعطيكم الجنة فردوس اعلا من الجنة عندي ملاحض عليكم كاملين حتا واحد منتبه منكم كاين ناس لمرضى سكري منسين حتا هما مسكن تفكروهم ولكم جنة الفردوس الأعلى من الجنة شكرا جزيلا
Tbarkelah 3lik.ghir ana man9derch ndir had tari9a jatni s3iba ndir ghir sahla li mwelfa okatsde9 bidoun dalk bidoun laf odawaran.
عمري ما شفت مقروط يعجناه كما خبز باين اجي يابس
لا ختي يجي رائع
Tabrkalh 3la wlad baladi fananin wmatwlin
تعودنا على قناتك بالصدقة لكن للاسف مش كل المقروط جزائري حنا نديروه فالبيوت واتباع فالشارع من شرق الي الغرب و من شمال الجنوب و أنواعها معدودة و انت علابالكم بلي دخل عن طريق وجدة و النسب رانا فالغربة مجتمعين و في حياتي مشفتوا في طاولة المغربية بالعكس كاين صحابتي من المغرب شافوه و داقوه أول مرة عندنا واحد واش يقول حسبي الله ونعم الوكيل
20 نوعا وردت في كل كتب “أنواع الصيدلة في ألوان الأطعمة”، و”الطبيخ في المغرب والأندلس في عصر الموحدين”، و”فضالة الخوان في طيبات الطعام والألوان” وهو كتاب من القرن 13 يؤرخ لصور الطعام في الأندلس والمغرب بداية العصر المريني لبن رزين.
المقروض: حيث لازال هذا النوع معروفا بنفس الاسم خصوصا في المنطقة الشرقية للمغرب، وقد قدم صاحب كتاب “فضالة الخوان :طريقة التحضير والإعداد، والتي لا تختلف عنها اليوم؛ يقول: ” يصنع بالسميد ما ذكر ويعجن… ثم يصنع حشو من سكر ولوز ثم يمد العجين على المائدة، ويجعل الحشو طيه ويفتل باليد ثم يلطم باليد حتى ينبسط ويقطع بالسكين قطعا كل واحدة منها في طول أصبع وسعة أصبعين.. ثم يقلى بالزيت.. ويذرعليه السكر”.
ويضيف صاحب الكتاب، ومن أراده محشوا بالتمر فليعمله؛ وقد استعيض السكر بالعسل اليوم، خصوصا إذا علمنا أن اختيار السكر في ذلك الزمان، كان لنذرته ولثمنه الباهض، وكأنه احتفاء بالطبق.
ههه شفتي هذا المغربيات معروفين بس،،رقة الحلويات الجزائرية 🇩🇿🇩🇿🇩🇿🇩🇿
المقروط الجزائري 🇩🇿🇩🇿🇩🇿بانواعه اصبح مغربي ههه اصبحو مسخرة الشعوب
@@user-gr2Algeria خخخخخخخ وا سراقين واضحوكة العالم المقروط المغربي 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦 رلع مذكور من القرن التاني عشر في كتب الطبخ المغربية اصبح من الحلويات الكرغولية وبزاف ديال السرقة عندكم
آلله يحفظك و يحفظكم جميعا انشاء الله. مقروط صحي الله يسلم يدك الله يحفظكم
ماشاءالله عليك الله يوفقك يارب العالمين مسكين كيشرح من. قلبو الله يفرحو
هههه خواتنا مراركة مقروض صعيب ياسر وهذا نوع من حلو عندها قرون ظهر وقت دولة الاغالبة ولا واحد يعرف طيبو من غير جزائريين وتونسيين هذا سميتوه مهرود مش مقرود فيه كمون هههه لامسترش ربي تحطو فلفل عكري وتابل وكروية 😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁
شكرا بزاف اختي مريم كل شي كنموت علىمطروط ماشاء الله تبارك الله 👍🏻👍🏻👌👌 شكرا على اسرارلتقسموها مع متابعينا 👍👌
تعلمتو تكلو المقروط ههههه لازم تشكرون الجزائريون علموكم تخدموه وتكلوه....ههههه مورو كوش
لازم تكتبو سلسلة حلويات الجزائر
سبحان الله حنا المغاربة كعما كنسوقوا ليكم وانتما غير حاضيبنا في أي فيديو داخلين باز
المقروط وجدي ....باقي البقلاوة تولي وجدية وكعب غزال يولي تاني وجدي وينتا ؟؟ الله يهديكم . 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
انا من الجزائر سمحولي متقولش هذا مقروض هدا حاجا نتوما خترعتوها يشبه للمقروض تاعنا ارواحو دوقو المقروض الحقيقي في وهران
غي بالصحة ألحبيبة، حنا عاجبنا مقروطنا
Karima Fares مازال السرقة فالبداية هههه
@@tamazightdz196
ماشي معانا هههههههههههه
Karima Fares هههههه ايه
مقروط وجدي رائع
المغاربة يسرقوا الثرات الجزاىري Sans pitie واسم القناة اطباق بلادي
اختي المغاربة والجزائريين .دولة واحدة وتراث واحد وتقاليد واحدة .واخوة .لعنة الله على الصهيونيين الذين فرقونا .الله ارد العقول للمسلمين يارب .
@@استرينفسكقبلانيستركالكفن الا غي هادي ما تقوليهاش مانيش بلاد وحدة ماشي مين تبغو تدو من عندنا تقولو خاوة و مابيناتنا عداوة و من بعد حنا ماشي ملاح طيري تنزلي المقروط.جزائري
@@aszama2d917 صدقتيلها ماناش خاوة ياك احنا جيران السوء هم عالقفطان ماخلاو مابقاو على الاخير فضحتهم تركيا وبينت القفطان تركي.
ماناش دولة وحدة من وقتاه عليهم يديرو المقروط حابين يسرقونا بسيف
@@استرينفسكقبلانيستركالكفن كي عدنا دولة وحدة واخوة امالا القفطان مشترك بين الجزاير والمروك
@@شهدياسمين-ب8خ wah
مريم شكرا بزاف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ختي مريم تبيت ليا التعلق الله يحفظك بنتك البنات مرحبا بكم عندي فرحون الله يفرحكم فهاد العوشر رمضان كريم كل عام وانتي بالف 💖💖🌹🌷
ثم اختي ممكن تفرحيني بأبوني
@@hassanaqzibra9199
?
براافو علبك على مجهوداتك باش تساعدي الناس و تفرحيهم .. الله يجعلها في ميزان حسناتك 🌹🌹