أنا مقدر جدا صراخك يا علي .... فالألم كبير والصراخ يكون على قدر الألم يا بيسا ..... الإلحاد طريقه شاق وأنت أهل لذلك .... لا تيأس ... كما قلت سابقا انت وأصدقائك الملاحدة وحركة علمانيون أخذتم على عاتقكم نشر الإلحاد وهذا هدف سامي جدا .... لماذا اليأس يا فرسان .... أنتم أبطال ... تناضلون وتجاهدون من أجل نشر الإلحاد ومن أجل تمهيد الأرض لقدوم الغربيين.... هذا عمل شريف جدا يا علي ..... انت وأصدقائك ناس شرفاء وتحبون وطنكم وأمتكم وتخافون على أعراض أمهاتكم و بناتكم..... لا يوجد أفضل من هذا الطريق المشرف يا علي لتسلكه .... انت تسلك الطريق الصحيح لرفعة الوطن ولعزته ولكرامته ولستر عرض أهل بيتك .... قدوم الغربيين سيسهل عليكم يا أبطال عملية نشر الإلحاد والقضاء على الأديان والخرافات وهذا القدوم هو صمام الأمان الوحيد والباقي للحفاظ على عرض أمك وأختك وبنتك وزوجتك وصون شرفك وشرف الوطن وشرف الأمة .... هذا هو الشرف الحقيقي يا علي .....و ياله من شرف ..... استمروا يا أبطال شعبيتكم تتضاعف كل دقيقة وشعبيتهم تنهار كل ثانية والمستقبل لكم .... والبقاء دائما لسارتر ونيتشه وداروين ارجو عدم اليأس والصراخ .... وتذكر أن الصراخ يكون على قدر الألم .....
@@JOOFlamingo فوقوا بقى - الإيمان الأصولي عندما ينتهك عقولنا وإنسانيتنا (2) . يروج الدينيون أن هناك حالة روحية تعتريهم يفتقدها الغير مؤمنين ليحدثوك عن الصفاء الروحى والسلام الداخلى والسمو الأخلاقى .. فى الحقيقة لا أستاء من هذه المزاعم بل أأمل أن تكون هناك هذه الحالة الوجدانية حقيقة وليس إدعاء مزيف يتم ترديده كتعويض الإنسان مقابل إنسحاقه للوهم , فبعض المعتقدات منحت بالفعل هذه الحالة الوجدانية والسمو الأخلاقى لمريديها ولنا فى البوذية مثالا بالرغم أنها ليست دين , أما الأديان التى تتشدق بأنها سمائية المنشأ والمحتكرة لفكرة الإله الواحد فيقيناً لم ترتقى بالحالة الوجدانية والروحية والأخلاقية لمعتنقيها كون أيدلوجيتها غير معتنية بهذا الأمر أساساً ,حيث الدين مشروع إجتماعي سياسي يقترب من هوية وإنتماء لا يستطيع أن يُحلق فى سماء أحاسيس روحية مُتوهمة كونه لا يمتلك جناحين وبدون أى فضاء . - لقد فقد الدين معناه المُفترض كحالة وجدانية يتعايش داخلها الإنسان ليقتصر على كونه هوية وانتساب لجماعة بشرية بدون تلك الحالة المتوهمة لثراء وجدانى روحى وسمو أخلاقي ,فالإحساس الوجدانى هذا وهم كبير ولكننا نأمله فهو أفضل من البرمجة الإنسانية الخالية من الإحساس , فهذا يشبه مشاهدة تمثيلية والتعاطى معها كصور تتحرك فقط بلا إحساس وتفاعل معها ,لتفقد الحياة معناها وقيمتها عندما تتبرمج بدون مشاعر لتخلق شخصية جافة فارغة خاوية تتحرك فى إطار الأوامر والنهى والزجر لينتهى بها الحال كحالة بيولوجية بلا مشاعر . - أعتبر تحضر وتخلف الإنسان من الثقافة التى ينتهجها ولا أعنى بالثقافة هنا حجم المعارف والعلوم التى يزحم بها رأسه , وإن كنا لن ننفي أهمية المعلومات ليبقى نوعية تلك المعارف هى القضية الجديرة بالإهتمام ومدى تأثيرها وتشكيلها للعقل والوجدان ,فالثقافة فى جوهرها أنماط وطرق ونهج تفكير ورؤية وتعاطى مع الحياة وليست سعة العقل لإستقبال وتخزين المعلومات أى أن الثقافة منهج فكر وطرق معالجات فكرية لمشاهد حياتية وفق ما يتوفر للإنسان من معارف متاحة . - الثقافة الدينية باعثة للتخلف والجمود الإنسانى والتصحر الوجدانى ولم تعد تجدى نفعاً مع الإنسان الحديث لتصيبه بالشلل والجمود وهذا يرجع فى الأساس لكونها ثقافة دوغمائية لا تسمح ولا تقبل بوجود ثقافات أخرى فهى ترتعد خوفاً من أن تضع مفرداتها على المحك لتطلب التحصن والتفرد بتعنت , لذا فهى لا تكتفى بتصلدها وتعنتها بل تمارس دور الإقصاء لأى فكر آخر , ومن هنا يصبح الإنسان الدينى أسير لأطروحاتها نابذاً أى فكر مغاير ليأتى الإنغلاق والتشرنق والتعصب والجمود . لا تكتفى الثقافة الدينية بفرض الإنغلاق والجمود الفكرى إنما تُمارس دور تخريبى للحالة الروحية والوجدانية والأخلاقية للإنسان بالرغم من زعمها أنها جاءت من أجل الإنسان ,لذا يأتى هذا البحث معتنياً بفضح حالة الزيف والتصحر الوجدانى والتبلد لدى المؤمن ليقوده فى النهاية إلى حالة من النمطية والزيف والتقولب لنحظى بحالة من التخلف والجمود والتصحر الوجدانى والإنحطاط الأخلاقى . - رغم أنى أعتبر الأديان والمعتقدات والآلهة خرافة وهذيان إلا أن أن ظهور المعتقدات قديماً كان له أثر إيجابى فى نفوس معتقديها لتمنحهم حالة من الأمان والسلام النفسى المتوهم فى مواجهة الوجود والطبيعة والموت , فالإيمان حالة نفسية وليست ذهنية بمعنى أن الإنسان يبحث عن حالة إستقرار وسلام نفسى وإيفاء حاجاته النفسية بالإتكاء على الخرافة والصور التى إبتدعها ليتماهى فيها , لذا اعتبر سلسلة كتاباتى "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" ذات أهمية لإدراك العوامل والحاجات النفسية التى شكلت الإيمان .
الثقا فه والرقى والفكر المستنير الواعى والابداع تسلم يا دكتور /محمد داوود وربنايكرمك ويعزك يا كبير --اصبحت دور العبا ده التى يتغنون ويتفا خرون بها ما هى الا اوكا ر لتغييب الوعى الجمعى وتخريب العقل وانتا ج مزيد من القطعا ن الضا له لخدمه المتمشيخين لنا فيها وتحقيق اهدافهم ليس الاوعظيمه يا مصر يا بلد العجب
الدكتور محمد داود عقلية عظيمة و جميلة.. يساهم بحواراته على تنويرالعقول فتجعلها تستبصر الامور بشكل صحيح بعيدا عن الاجواء المسمومة التي تحيط بنا. ف له كل الامتنان و الشكر والتقدير ..وتمنياتي له بالسلامة و التوفيق، والشكر موصول لصالون علمانيون الثري بمواضيعه وضيوفه الرائعين .
رساله للدكتور محمد. جزء مهم من السيستم ان "مهنه" الشيخ ليها مقامه عاليه في المجتمع. فطبعا لما انا ما اسلكش في مدرسه و لا لي أهل اغنياء فمصيري الوحيد لازم اشتغل شغل بدني. او اروح جامع و اتدين و البس جلبيه بيضه. سنتين و يبقي حد. المرحله اللي بعد كده انه يمسك جامع. طبعا المنافسه عاليه. فلو ما لقاش جامع فاضى فلازم يبني جامع جديد. فلو نجح ولقي ممول او جمع تبرعات.. الوقتي أصبح من أكبر الناس في الحته. شكرآ
بأاحيك جداا ياا دكتور وتحيااتي لحضرتك تصدقني لو قولت لحضرتك النهارده عديت علي مسجد عندناا في قريه معمول في شغل رخاام بره وجوه وسلستيل في كل حته فيه كلمت نفسي واانا و قولت في نااس كتير مش تأاكل وتروحوا ترموهاا في فشخره وجرااني سمعوناا قولت في بااالي اال يعرف محدش يهمني االمنافقيين االمنحدرين
مشكلة البلد في الهوس الديني اللي مسيطر عليها يا دكتور . الناس عندها كمية استعداد للعنف والغضب والانفعال غير طبيعيه بسبب موضوع الدين ده اللي حطلنا خطوط حمراء على كل حاجه وبقى يتدخل في كل شيء . ومشكلة انتشار الجوامع دي من اعراض المرض ده فعلا علشان كده اي قرار هيتاخد بازالة مسجد هيتقابل بمنتهى العنف والجنون والبربريه اللي ممكن تتخيلهم من المعتدلين قبل المتشددين اصلا .
يادكتور هل نسيت ذكر ان العقلية الاستثمارية تحتم بناء جامع أمام الكنيسة او تماما جوالها وتوجية ميكروفناتة ٢٤ ساعة فقط لمضايقة الكفار الاقباط. منتهي الأنانية وقذارة الأخلاق. جدير بالذكر انة نفس الطريقة متبع فى دول الغرب والمتجر. منتهي الاسفاف.
هذا رجل احمق قصير النظر. كلنا ضد رجال الدين لكن يجب انتقاد السلطه السياسية لعدم تطوير التعليم و الاستثمار فيها. لا شيى يحدث على اللرض من دون تخطيط من السلطه السياسية. اكرر هذا الرجل احمق و مضلل
يعني انت عايز ايه بالضبط كلامك فيه تناقض تقول الدولة تبني اكبر مسجد يعني الغلط علي الدولة علي كلامك و تقول دور الدولة تقول تناقض في ايات القران و تقول رسول صل الله عليه و سلم انت قاعد تناقض في الدين بحجه ان سبب التخلف الدين طيب اندونسيا مسلمين و متقدمين و كمان لا تقارن بين تجربة الغرب في انهم ضد الكنسية الظالمة وقتها او في رجالهم مش معناه فساد الدين الاسلامي و تقيس عليه تحربة الغرب
هي الصلاة عاملة مشكلة كبيرة لدرجاتي لا حول و لا قوة الا بالله الصلاة فريضة و نور و برهان لك يوم الحساب كفاية بقي شباب كتير الحاد اتقوا الله بجد كفاية اتقوا الله
@@lailarizk8880 حرفيا، كلمة "دين" معناها نظام. اي قواعد و قوانين. اللي هي الأخلاق. ثانيا، جملتك ليس عليها دليل قطعي بتاتا. ثالثا، ان كنت تسعي لنشر الأخلاق الحميدة تحت مسمي آخر غير لفظ "الدين"، فانا معاك مش مختلفين. و شكراً
هو فين التناقض بين الرأيين؟ العلمانيين مش ضد بناء المساجد هما ضد التوسع المبالغ فيه في بناء المساجد في ظل وجود نقص في اعداد المستشفيات و المدارس و المصانع و الشركات المساجد في مصر عددها في اللمون و مفيش اكتر منها يبقي الاولوية لايه: لبناء مصنع او مدرسة او مستشفي و لا بناء جامع؟
الدكتور محمد داوود دائما متالق و مبدع و صريح و شجاع و جريء علاوة على الفكر و الثقافة و الرقي و التحضر و الانسانية ❤
هذا الرجل يتكلم بصدق وموضوعية وبعمق شديد يشرح مأساة الشرق كله فياليت قومي يعلمون….شكرا لحضراتكم على استضافته
أنا مقدر جدا صراخك يا علي ....
فالألم كبير والصراخ يكون على قدر الألم يا بيسا ..... الإلحاد طريقه شاق وأنت أهل لذلك .... لا تيأس ... كما قلت سابقا انت وأصدقائك الملاحدة وحركة علمانيون أخذتم على عاتقكم نشر الإلحاد وهذا هدف سامي جدا .... لماذا اليأس يا فرسان .... أنتم أبطال ... تناضلون وتجاهدون من أجل نشر الإلحاد ومن أجل تمهيد الأرض لقدوم الغربيين.... هذا عمل شريف جدا يا علي ..... انت وأصدقائك ناس شرفاء وتحبون وطنكم وأمتكم وتخافون على أعراض أمهاتكم و بناتكم..... لا يوجد أفضل من هذا الطريق المشرف يا علي لتسلكه .... انت تسلك الطريق الصحيح لرفعة الوطن ولعزته ولكرامته ولستر عرض أهل بيتك .... قدوم الغربيين سيسهل عليكم يا أبطال عملية نشر الإلحاد والقضاء على الأديان والخرافات وهذا القدوم هو صمام الأمان الوحيد والباقي للحفاظ على عرض أمك وأختك وبنتك وزوجتك وصون شرفك وشرف الوطن وشرف الأمة .... هذا هو الشرف الحقيقي يا علي .....و ياله من شرف ..... استمروا يا أبطال
شعبيتكم تتضاعف كل دقيقة وشعبيتهم تنهار كل ثانية والمستقبل لكم .... والبقاء دائما لسارتر ونيتشه وداروين
ارجو عدم اليأس والصراخ .... وتذكر أن الصراخ يكون على قدر الألم .....
@@JOOFlamingo
فوقوا بقى - الإيمان الأصولي عندما ينتهك عقولنا وإنسانيتنا (2) .
يروج الدينيون أن هناك حالة روحية تعتريهم يفتقدها الغير مؤمنين ليحدثوك عن الصفاء الروحى والسلام الداخلى والسمو الأخلاقى .. فى الحقيقة لا أستاء من هذه المزاعم بل أأمل أن تكون هناك هذه الحالة الوجدانية حقيقة وليس إدعاء مزيف يتم ترديده كتعويض الإنسان مقابل إنسحاقه للوهم , فبعض المعتقدات منحت بالفعل هذه الحالة الوجدانية والسمو الأخلاقى لمريديها ولنا فى البوذية مثالا بالرغم أنها ليست دين , أما الأديان التى تتشدق بأنها سمائية المنشأ والمحتكرة لفكرة الإله الواحد فيقيناً لم ترتقى بالحالة الوجدانية والروحية والأخلاقية لمعتنقيها كون أيدلوجيتها غير معتنية بهذا الأمر أساساً ,حيث الدين مشروع إجتماعي سياسي يقترب من هوية وإنتماء لا يستطيع أن يُحلق فى سماء أحاسيس روحية مُتوهمة كونه لا يمتلك جناحين وبدون أى فضاء .
- لقد فقد الدين معناه المُفترض كحالة وجدانية يتعايش داخلها الإنسان ليقتصر على كونه هوية وانتساب لجماعة بشرية بدون تلك الحالة المتوهمة لثراء وجدانى روحى وسمو أخلاقي ,فالإحساس الوجدانى هذا وهم كبير ولكننا نأمله فهو أفضل من البرمجة الإنسانية الخالية من الإحساس , فهذا يشبه مشاهدة تمثيلية والتعاطى معها كصور تتحرك فقط بلا إحساس وتفاعل معها ,لتفقد الحياة معناها وقيمتها عندما تتبرمج بدون مشاعر لتخلق شخصية جافة فارغة خاوية تتحرك فى إطار الأوامر والنهى والزجر لينتهى بها الحال كحالة بيولوجية بلا مشاعر .
- أعتبر تحضر وتخلف الإنسان من الثقافة التى ينتهجها ولا أعنى بالثقافة هنا حجم المعارف والعلوم التى يزحم بها رأسه , وإن كنا لن ننفي أهمية المعلومات ليبقى نوعية تلك المعارف هى القضية الجديرة بالإهتمام ومدى تأثيرها وتشكيلها للعقل والوجدان ,فالثقافة فى جوهرها أنماط وطرق ونهج تفكير ورؤية وتعاطى مع الحياة وليست سعة العقل لإستقبال وتخزين المعلومات أى أن الثقافة منهج فكر وطرق معالجات فكرية لمشاهد حياتية وفق ما يتوفر للإنسان من معارف متاحة .
- الثقافة الدينية باعثة للتخلف والجمود الإنسانى والتصحر الوجدانى ولم تعد تجدى نفعاً مع الإنسان الحديث لتصيبه بالشلل والجمود وهذا يرجع فى الأساس لكونها ثقافة دوغمائية لا تسمح ولا تقبل بوجود ثقافات أخرى فهى ترتعد خوفاً من أن تضع مفرداتها على المحك لتطلب التحصن والتفرد بتعنت , لذا فهى لا تكتفى بتصلدها وتعنتها بل تمارس دور الإقصاء لأى فكر آخر , ومن هنا يصبح الإنسان الدينى أسير لأطروحاتها نابذاً أى فكر مغاير ليأتى الإنغلاق والتشرنق والتعصب والجمود .
لا تكتفى الثقافة الدينية بفرض الإنغلاق والجمود الفكرى إنما تُمارس دور تخريبى للحالة الروحية والوجدانية والأخلاقية للإنسان بالرغم من زعمها أنها جاءت من أجل الإنسان ,لذا يأتى هذا البحث معتنياً بفضح حالة الزيف والتصحر الوجدانى والتبلد لدى المؤمن ليقوده فى النهاية إلى حالة من النمطية والزيف والتقولب لنحظى بحالة من التخلف والجمود والتصحر الوجدانى والإنحطاط الأخلاقى .
- رغم أنى أعتبر الأديان والمعتقدات والآلهة خرافة وهذيان إلا أن أن ظهور المعتقدات قديماً كان له أثر إيجابى فى نفوس معتقديها لتمنحهم حالة من الأمان والسلام النفسى المتوهم فى مواجهة الوجود والطبيعة والموت , فالإيمان حالة نفسية وليست ذهنية بمعنى أن الإنسان يبحث عن حالة إستقرار وسلام نفسى وإيفاء حاجاته النفسية بالإتكاء على الخرافة والصور التى إبتدعها ليتماهى فيها , لذا اعتبر سلسلة كتاباتى "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" ذات أهمية لإدراك العوامل والحاجات النفسية التى شكلت الإيمان .
دد
@@abaeisaable
رؤية نقدية ثاقبة وعميقة تلامس صلب الواقع وتضع الإصبع على مكمن الداء. شكرا للسيد محمد داود وشكرا لقناة علمانيون على هذا الجهد الطيب
I love love Dr Dawood talks.. i could listen to him all day.. he speaks from my heart .
كلام في الصميم تحياتى دكتور محمد
ديما جامد يا دكتور محمد ❤❤
حلقة ممتازة و اتمنى استاذ محمد داود يتكلم على التعليم فى مصرو تأثير الدين علية
الدكتور محمد داوود استاذ و رئيس قسم التوعية و التنوير في مصر ❤
ده ايه العظمه و الواقعيه و الموضوعيه دى
انا بستمتع بتلقائيه حضرتك جدا جدا ....
اخنا فعلا محتلين بالدين
بنتظر اي صالون لل د. محمد داوود بكل حماس
الثقا فه والرقى والفكر المستنير الواعى والابداع تسلم يا دكتور /محمد داوود وربنايكرمك ويعزك يا كبير --اصبحت دور العبا ده التى يتغنون ويتفا خرون بها ما هى الا اوكا ر لتغييب الوعى الجمعى وتخريب العقل وانتا ج مزيد من القطعا ن الضا له لخدمه المتمشيخين لنا فيها وتحقيق اهدافهم ليس الاوعظيمه يا مصر يا بلد العجب
تحياتي للأستاذ الدكتور العظيم المستنير محمد داود ❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️🥀❤️
الدكتور محمد داود عقلية عظيمة و جميلة.. يساهم بحواراته على تنويرالعقول فتجعلها تستبصر الامور بشكل صحيح بعيدا عن الاجواء المسمومة التي تحيط بنا. ف له كل الامتنان و الشكر والتقدير ..وتمنياتي له بالسلامة و التوفيق، والشكر موصول لصالون علمانيون الثري بمواضيعه وضيوفه الرائعين .
حلقة ممتعة
انت رجل محترم دكتور محمد
رساله للدكتور محمد. جزء مهم من السيستم ان "مهنه" الشيخ ليها مقامه عاليه في المجتمع. فطبعا لما انا ما اسلكش في مدرسه و لا لي أهل اغنياء فمصيري الوحيد لازم اشتغل شغل بدني. او اروح جامع و اتدين و البس جلبيه بيضه. سنتين و يبقي حد. المرحله اللي بعد كده انه يمسك جامع. طبعا المنافسه عاليه. فلو ما لقاش جامع فاضى فلازم يبني جامع جديد. فلو نجح ولقي ممول او جمع تبرعات.. الوقتي أصبح من أكبر الناس في الحته. شكرآ
د.محمد داوود صادق و عظيم جدا
شكرًا دكتور .حلقة رائعة كالعادة. الله يحميك.🙏🙏🙏🙏❤️❤️❤️
تحياتى يا دكتور كلنا بنعانى نفس المعانة
تحياتي الكبيره للدكتور المحترم محمد داوود
اللهم لا تثبتنا على الإظلام والعنصرية والفاشية والتعصب والكراهيه والغباء والنقاب و الحجاب والهمجية و التخلف والجهل والانحطاط والتكاثر الحشرى بحق اللات المضل المذل
ملخصا انت رائع وفاهم
واصلوا في جهاد ثقافة الجهل والموت
ممتاز حقيقي
السبب هو تغلغل الجهل وقتل التعليم
بأاحيك جداا ياا دكتور وتحيااتي لحضرتك تصدقني لو قولت لحضرتك النهارده
عديت علي مسجد عندناا في قريه معمول في شغل رخاام بره وجوه وسلستيل
في كل حته فيه كلمت
نفسي واانا و قولت في
نااس كتير مش تأاكل
وتروحوا ترموهاا في فشخره وجرااني سمعوناا
قولت في بااالي اال يعرف محدش يهمني االمنافقيين
االمنحدرين
منطقيه د محمد فذة حقيقى
د محمد داود❤️
مشكلة البلد في الهوس الديني اللي مسيطر عليها يا دكتور . الناس عندها كمية استعداد للعنف والغضب والانفعال غير طبيعيه بسبب موضوع الدين ده اللي حطلنا خطوط حمراء على كل حاجه وبقى يتدخل في كل شيء . ومشكلة انتشار الجوامع دي من اعراض المرض ده فعلا علشان كده اي قرار هيتاخد بازالة مسجد هيتقابل بمنتهى العنف والجنون والبربريه اللي ممكن تتخيلهم من المعتدلين قبل المتشددين اصلا .
28:58 أنا فلاح استيقظ الفجر لأعمل فيه و ليس لأصلي فيه
انا عندي فضول اعرف ليه استاذ احمد سامر دايما لما ييجى يسأل مبتجيبوش الكاميرا عليه
1:19:23 *wtf* 😮
33:50 👈صلاة الفجر مناسبة فقط للغزاة الذين يقيمون الفجر ثم يتجهون للقبيلة المستهدفة كي يصبحوا أهلها قبل الشروق و الإستيقاظ.
العلمانية تقود للالحاد
الاصولية تقود ل د ا ع ش
مين فهمك كدة 😅
جامع مش مسجد. بلاش الكلمات البدويه. اللغه المصريه ارقي 🙂
اعطني كتب عن العلمانية ??
اعتقد ان هذا الفكر تم تداوله في اوربة بالقرن 18 😂😂😂😂
يادكتور هل نسيت ذكر ان العقلية الاستثمارية تحتم بناء جامع أمام الكنيسة او تماما جوالها وتوجية ميكروفناتة ٢٤ ساعة فقط لمضايقة الكفار الاقباط. منتهي الأنانية وقذارة الأخلاق. جدير بالذكر انة نفس الطريقة متبع فى دول الغرب والمتجر. منتهي الاسفاف.
هذا رجل احمق قصير النظر.
كلنا ضد رجال الدين لكن يجب انتقاد السلطه السياسية لعدم تطوير التعليم و الاستثمار فيها. لا شيى يحدث على اللرض من دون تخطيط من السلطه السياسية.
اكرر هذا الرجل احمق و مضلل
محمد داوود ملوش حل
يعني انت عايز ايه بالضبط كلامك فيه تناقض تقول الدولة تبني اكبر مسجد يعني الغلط علي الدولة علي كلامك و تقول دور الدولة
تقول تناقض في ايات القران و تقول رسول صل الله عليه و سلم
انت قاعد تناقض في الدين بحجه ان سبب التخلف الدين طيب اندونسيا مسلمين و متقدمين و كمان لا تقارن بين تجربة الغرب في انهم ضد الكنسية الظالمة وقتها او في رجالهم مش معناه فساد الدين الاسلامي و تقيس عليه تحربة الغرب
هي الصلاة عاملة مشكلة كبيرة لدرجاتي لا حول و لا قوة الا بالله
الصلاة فريضة و نور و برهان لك يوم الحساب كفاية بقي شباب كتير الحاد اتقوا الله بجد كفاية اتقوا الله
😅😅😅😅😅😅😅😅
فرض ليه كل واحد حر يصلي ما يصلي هو اللي ح يتحاسب بطلوا بقي.. حد اداكوا التوكيلات اللي بتخلينا كدة😮
حضرتك عندك خلط كبير بين الفساد السياسي و الجهل التعليمي الممنهج و بين الدين.
الاحتلال عسكري و ليس ديني. الدين هو الحاجة الوحيدة الباقية مصدرا للأخلاق.
الأخلاق جاءت قبل الأديان ياشاطر
@@lailarizk8880
حرفيا، كلمة "دين" معناها نظام. اي قواعد و قوانين. اللي هي الأخلاق.
ثانيا، جملتك ليس عليها دليل قطعي بتاتا.
ثالثا، ان كنت تسعي لنشر الأخلاق الحميدة تحت مسمي آخر غير لفظ "الدين"، فانا معاك مش مختلفين.
و شكراً
العلمانين: العلمانية مش ضد الدين ولا ضد دور العبادة .
العلمانين برضو: لا للتوسع في بناء المساجد والاستقواء بيها .
انت شايف ان فيه تناقض بين هذا الرأى و ذاك ؟
هو ليس ضد بناء دور العباده و لكن ضد التوسع المبالغ فيه فى البناء فى ظل وجود نقص فى المؤسسات الصحيه و التعليميه.
مواخير لبث الكراهية والتخلف.
هو فين التناقض بين الرأيين؟
العلمانيين مش ضد بناء المساجد
هما ضد التوسع المبالغ فيه في بناء المساجد في ظل وجود نقص في اعداد المستشفيات و المدارس و المصانع و الشركات
المساجد في مصر عددها في اللمون و مفيش اكتر منها
يبقي الاولوية لايه: لبناء مصنع او مدرسة او مستشفي و لا بناء جامع؟
صلوا في بيوتكم
طب ماشى الاسلاميين اشرار وعندهم أدوات وسيطرة وبتاع. احنا ليه مينطورش ادواتنا ونحاول نوصل للناس؟ بنصيح بس ليه؟