@@mustafam...1278 لسنا فقط شعب يعيش شمالا على ضفاف النيل يا زول انما أنتم ونحن لسان واحد ودين واحد ومستقبل واحد __وانا اوافقك الرأى فى مسألة الاعلاميين لكن يجب ان تعلم ان هؤلاء قشرة زائفة منتنة لا تمثل الشعب المصرى
ابويا الله يرحمه عندة عمارة بالجيزة مياجرش الشقق الا للسودانيين والنوبيين فقط سءلتة مرة لية العمارة كلة ايجار للسودانيين قالي دول صعايدة زييينا اصليين الله يرحمه ويغفر له
سمعت هذه الأغنية وانا في الثانوية مندو ٣٥ عام . والى اليوم مازلت متعجب من تلك القدرة على التعبير . وهذه الأغنية لا أسمعها الا اذا كنت وحدي لأني اغيب عن محيطي واعيش مع الكلمات
⚠️⚠️ السلام عليكم اخواني انتبهوا من انكم تضعون موسيقى او اغاني او معازف في مقاطعكم و تنشرونها لانها ذنب جاري ( بمعنى انك سوف تاخذ ذنب كل شخص شاف المقطع و نشره ، و من ثم سوف تتراكم هذه الذنوب وسوف تتحملها انت ) اذا مت قبل لا تحذف حسابك او مقاطعك التي فيها الاغاني فسوف تستمر هذه الذنوب حتى بعد موتك و الى يوم القيامه ، فتخيل كمية الذنوب التي سوف تتحاسب عليها ، نسأل الله حسن الخاتمه ، واحذروا ، واتخذوا القرار و التصرف الصحيح
اخوانا السودانيين معروفيين عندنا في الخليج ب طيبي القلوب والمشاعر النبيله والإحساس المرهف وهذا الشاعر واحد منهم..بعض الأساتذة منهم كانو عندنا وأنا كنت أحد الطلبة لبعضهم في الستينات في مرحلة الإبتدائي والآن عمري قارب السبعين وذكراهم لا زالت باقية.. بالرغم من حسي الفني وسماعي الأغاني وخاصة للمطربين القداما ك أم كلثوم وعبد الحليم وحبي لهذي الأغنية لم اكن اعرف ان قصيدتها هذي الجميله الرائعه مؤلفها هذا الشاعرالسوداني.. الأغنية رائعة كلماتاً ولحناً وكلما اسمعها ترجع بي الذكريات إلى فترة جميلة من حياتي في زمن جميل.. جميل يا ليته يرجع🥰
انا مهتمة جدا بالنقد الادبي ولي قراءات كثيرة باصول النقد الادبي وخاصة الشعر العربي اجد ان الشاعر لم يخطىء في تغيير بعض من كلمات الابيات الشعرية لانه هو من قام بذلك ولو كلفوا شاعر آخر بالتغير في هذه الحالة له الحق في أن يدخل حالة الحزن والندم التي يعيشها ، ولكن هذا الشاعر رحمه الله رقيق المشاعر والعواطف عنده نقيه شفافة ،،،،
من يعرف تجارب أم كلثوم مع الشعراء، فهي لا تشاورهم كما ذكر المتحدث، إنما تخطف أعينهم بنجوميتها من اللقاء الأول فتأخذ الموافقة منهم على القص واللصق.. ثم تخيط وتقص على كيفها. وبعض الشعراء استهزأ بها أنها لا تحمل مؤهل فكيف تفعل ما تفعله بلا تأهيل أدبي فقالت أنا أكبر من الشهادة، وهي لا تفعلها بنفسها وإنما يقوم بالمهمة رامي
هذه القصيدة شكلت كثيرا من مداركنا الجمالية وحلقت بنا في افلاك علوية من المشاعر الجياشة النبيلة و شقت طريقها إلى أعشار قلوبنا ولازال لحظها الجياش يسمق بنا إلى عوالم حالمة وآملة تخطفنا من واقعنا الممل والمرعب إلى دنى مصحوبة بالنشوة والرضى وهي كذلك حتى استمعت إلى الأستاذ العظيم الذي تحدث عن الشاعر والذي أحمل له كل الحب والتقدير وأسأل الله أن يتغمده بواسع غفرانه ورحمته اقول عند سماعي لحضرتك وللحديث عن تلك القصيدة وهذا الشاعر العظيم استيقظت داخلي كل المشاعر الجميلة واعدتني كلماتك الرقيقة للايام الخوالي فأسعدك الله أيها الفارس النبيل كما أسعدتني
@@dash.kitchen مرحب ما أظنك باحث ولكنك مطلع عادى الشعر السودانى لن تجده أمامك كثيرا إلا أن تنقب وتعدن عنه حتى تحظى بدرره أدلك وللا انت صادق ممكن تبحث لوحدك ؟ مع تحياتى وشكرا على مرورك الذى قد يفيدك إن شاء الله وأخيرا والأهم لاينفع إلا الذى ينجينا مع ربنا ويزيد من أعمالنا الصالحة إن شاء الله
@@dash.kitchen تسلم ياحبيب المصريين إخوتنا وأحبائنا ومحتاجين لبعض مهما كان وحدث ربنا يوفق مصر والسودان ويهديهم لما يرضى ربنا ففى رضاه كل السعادة والأمان
المهم إنه أسعد الملايين من الناس هذا الشاعر وأنا من المعجبين بهذه القصيدة الشعراء يتالمون عندما يشعرون بالمقابل يسعدون الآخرين باشعارهم الله يرحم الهادي آدم ويسكنه فسيح جناته وتحياتي لأرض السودان وشعب السودان الشقيق من اليمن.
بين الشاعر و المغنية و الملحن انا مع الشاعر ! رحم الله الهادي ٱدم على هذه الإضافة الذي أثرى فيها الادب العربي ... و بالمناسبة ايضا صاحب الاطلال الدكتور ابراهيم ناجي قاموا على تعديل قصيدته الأصلية بعد وفاته ... و لطالما عرض قصيدته على ام كلثوم و لم توافق إن تغنيها ! و قصته معروفة من معاداة جماعة ابولو له و إستهزائم بشعره ! و هجرته إلى بريطانيا و موته هناك ....
إلقائك للقصيدة رائع بداية القصيدة كانت أغداً ألقاك يا لهف فؤادي من غد وأحيك ولكن بفؤادي ام بيدي وتم التغيير إلى أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدي يال شوقي واحتراقي في انتظار الموعد وفعلاً تم تغيير كبير لكثير من الابيات غيرت المعنى الأساسي للقصيدة عند الشاعر
@@chicagoangirl3529 بالرجوع إلى ديوان الشاعر السوداني الهادي آدم الذي نشرت به هذه القصيدة، يتضح أن ما نشر بالديوان شيء وما غنته أم كلثوم شئ مختلف تماماً حتى أنه قد يبدو أن الشاعر السوداني قد اضطر لإعادة صياغة كلمات هذه القصيدة من جديد وذلك إرضاءً لأم كلثوم وشهرتها العريضة
كان عليه أن يفرح بلقب شاعر اغدا القاك لان هذه الاغنية اسعدت ومازالت تسعد الملايين من الناس مشاعره لم تباع وإنما دخلت القلوب رحم الله كل من ساهم في هذه الأغنية الساحرة
استمتاعي لا يوصف بالسرد وعذوبة الصوت والهدوء الذي أنت فيه والقصه الجميله بمجملها والهادي آدم وأم كلثوم وعبد الوهاب أثارت ذكرياتي واغدا القاك وانا في الواحد والسبعين من العمر. واشششكرك
ربي يحفظك ويسعدك.. عذوبة كلمات "أغدا ألقاك" منتهى الإبداع الذي عودنا عليه الأدب السوداني العريق.. الهادي آدم.. الطيب صالح عملاق الرواية السودانية المعاصرة.. وأشعار محمد الفيتوري.. وغيرهم...
اخي نايف الاستاذ الشاعر الهادي ادم كان أستاذي في مدرسة رفاعة الثانوية العليا وهذا شرف لي وهو معروف في كل السودان بدواوينه كوخ الاشواق وقريتي وتبر وتراب وكآن فخورًا بقصيدة اغدا ألقاك
الله الله ما أشد التباين بين مفهوم ومعتقد وأراء الناس شيئ عجيب ومتعب لكنه واقعي حتى اذا اراد المرء ان يكون حيادي يسمع ويصمت ويعتزل هذا أيضا شيئ لا يُرضي اللهم ارحمنا برحمتك واهدنا سواء السبيل
رحم الله استاذ الاجيال المربى الهادى ادم.. له قصائد جميله بديوانه كوخ الاشواق كوكب الشرق رحمها الله وبصوتها العذب اضفت لمسات جميلة على الكلمات رحمهم الله جميعا شكرا على التقديم الرائع
من أروع القصائد التي غنتها أم كلثوم، والأخوة السودانيين مشهود لهم بالفصاحة وقوة التعبير إذا تحدثوا باللغة العربية يوفونهم حقها. وعن هزيمة ٦٧ لم تهزم مصر وحدها، انهزم العالم العربي برمته.
القصيدة جميلة بس ليت الأخوة في السودان يبتعدون عن تلفيق القصص حول النص وأن الشاعر حب فتاة مصرية ورفضه والدها وبعدين سافر ثم ذات يوم اتاه خطاب من الفتاة تدعوه للحضور الى مصر لأن والدها وافق اخبر … الخ. احس أن القصة ملفقة وقتلت جمال النص وفيها تلفيق لايرقى الى مصداقية الواقع ولا يرقى الى مهارة قصص الخيال الخلابة مثل القصة التي قيلت عن الدكتور / ابراهيم ناجي وقصيدته الأطلال، مع أن قصيدة اغدا القاك لاتقل عن الاطلال أن لم تتغلب عليها
@@yahyaalmohaireeq1461 انت بتقول ( أحس أن القصة ملفقة ) والإحساس قد يصدق أو يكذب وهذا لا يبرر أن تتهم الأخوة في السودان بتلفيق القصة لأنهم لو كانوا ملفقينها كما تدعي كانوا قالوا أن محبوبته سودانيه من منطقة بعيده أو بنت السفير السوداني في مصر وتدرس معه في الجامعة ولو كانت القصة ملفقة كانوا أكملوها (وقد ذهب وتم اللقاء ووافق أبوها على اتمام الزواج وتزوجها وعاشوا في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات وتوته توته خلصت الحدوته) لا تفترض سوء الظن بناءً على مجرد إحساس وترمي بالتهم على الناس ثم لو القصة ملفقة آتِ أنت بالقصة الغير ملفقة
@@redhamohamad3721 القصيدة فيها اعجاز وتجليات ليته تُرِك للخيال شيئاً يحلق فيه كما كان قبل سماع القصة. اذا كان الرجل ارتبط بالفتاة وتزوجها وانجبا صبيان وبنات انتهت كل الإجتهادات أما اذا كان لم يرتبط بها تبقى القصة مشكوك فيها
@@redhamohamad3721 القصيدة من أجمل ماسمعت وكنت اقول دائماً لمن يشارعني الإستماع لهذه الرائعة أنها تجليات في الحب الألهي وأن الشاعر يتخيل حالنا في الجنة عندما لانأسىء على ماضٍ مضى وتولا ، الأغنية تم فيها الدمج بين قصيدتين لشاعرنا الجهبذ قصيدة الغد وقصيدة أخرى لايحضرني اسمها لمقتضيات فنية بناء على رؤية السيدة أم كلثوم والموسيقار محمد عبدالوهاب رحمهما الله، أنا لا استكثر على شاعرنا أن يحب فتاة من أي دولة شرقية أو غربية، لكن القصة مدري ليش احس أنها ملفقة. عاد اذا ثبت أنهما تزوجا وأنجبا ذرية هنا انتهى الإجتهاد. أنا دخلت بعد ردك هذا على سيرة الشاعر الملهم الهادي ادم رحمه الله في الويكيبيديا ولم اجد معلومات عن أسرته
رحمه الله ورحم ام كلثوم وعبد الوهاب على هذه الأغنية الرائعه التي عاشت وتعيش إلى ما شاءالله في قلوبنا واحساسنا بكلماته الرقيقه والأداء المتميز واللحن الشجي رحمهم الله وغفر لهم واسكنهم الفردوس الاعلى أن شاء الله
مبدع في تقيم احداث القصيدة والشاعر ورغم انني سمعتها عند غنائها لاول مرة مباشرة من الاذاعة في وقتها وقرأت الكثير عنها لكن طريقة تقديمك لها كانت رائعة شكرا لك
شكرا على هذا السرد الرائع لهذه التحفه الموسيقيه التي أهداها لنا مهندس النغم وسيد الموسيقى العربية الموسيقار محمد عبد الوهاب فالاغنيه والقصيده تحفه بحق وحسب رأيي المتواضع اقول لولا عبقرية موسيقار الاجيال لما حصلت تلك الاغنيه على هذه الشهره.
الاغاني الجميلة الناجحة هي تلك التي كتبت من الاعماق لترجمة احساس شاعرها , وليست تلك التي كتبت للشهرة او كسلعه من اجل مصلحة , قصة جميلة جدا, ورحم الله فننا العربي
نعم إنى أتذكر هذه القصيدة الخالدة وكان أبى (رحمة الله علية ) و قد قام بنسيجلها مساءا وىعيد سماعها علينا فى الصباح و قد كتب فى الصحف أن شاعر هذه القصيدة يعمل مديرا لمدرسة فى السودان و قد قام بإلقئها أمام الطلبة صباحا فى حوش المدرسة فخورا بتواجده فى هذا العمل الادبى الخالد...وشكرا
القصة جميلة ولها إيقاع خاص في وجدان اشكر على هذا العمل الذي لا يدل إلا عن سمو وعلو ذوقك الجميل ووجدانك المرهف نحن نفتقر في هذا الزمان الى هذه الطبقة المثقفة ولكن الدنيا بخير تحياتي
استاذ نايف حديثك شيق وممتع رغم اني اول مرة اسمع حديثك عن قصة الشاعر السوداني الهادي ادم او شاعر اغدا القاك انا من جيل الخمسينات وكنت في الجيش سنة ٧٣ وكنت اسهر واستمع لهذه القصيدة الرئعة ...
التحية لك استاذ نايف الفنانون والشعراء والكتاب والمخترعون بصفة عامة متمردين على ما حولهم ومن حولهم وقد يأتون بإبداع سابق لأوانه لا يفهمه ساعتها أو وقتها مجتمعهم وما أن تمر عدة أعوام وإلا نرى من يأتي بعدهم ويزيح الغشاوة التي كانت في الماضي ( إن صح التعبير ) ويعيد الحياة من جديد لتلك الروائع أو ذلك الإبداع
هكذا أنت حبيبي 😍 نايف موسوعة من الثراءوالثقافة والوطنية ممتدة من سابق العهد الجاهلي وحتي عصرنا المعاصر تعتبر ديوان الثقافة العربية متعك الله بوافر الصحة والعافية 🌹
جزيل الشكر ملخص القصيده وفاء مقابل وفاء وصدق مشاعر مقابل صدق مشاعر وانا من المعجبين جدا جدا جدا بهذه القصيده وارتاح طربا عند سماعها واحيانا الحنها بدقه . اشكرك جدا لانك رجعتنا لقصيدة الوفاء والصدق ....
شكرا لك اخي الكريم على هذا التقديم الجميل... فقد ذكرتني كذلك بعبقري الرواية العربية المرحوم الطيب صالح الذي ارقه الصحفيون بتخصيص جل اسئلتهم حول روايته المشهورة "موسم الهجرة الى الشمال" رغم انه كتب الكثير غيرها ... رحمة الله تغشاهم جميعا.
لأن رواية موسم الهجرة إلى الشمال اقواهم على الاطلاق ولم يكتب الكثير ولا حاجة كتب غرس الزين ومجموعة قصصية فلم يكن غزير الانتاج لكنه كان مختلفا عندما عرى الواقع وكشف المستور عما يحدث للعربي الجنوبي عندما يسافر لأوربا فينسى نفسه ودينه وتراثه ويغرق في الملذات الحسية والرواية جنسية شبقية بها الكثير من الفوضى الاخلاقية والانحلال والضعف أمام مغريات الحياة في الشمال الاوروبي وهذا سر شهرتها ويقال انها بعض سيرته الذاتية وربما نوه هو بنفسه عن ذلك لأن المتتبع لتاريخ الطيب صالح منذ طفولته وتعليمه ومفارقات سفره لأوروبا يعرف ان الكثير منا ورد بالرواية ليس خيالا لكاتب ولا محض افتراء وإنما نقل بصدق ما عاشه وهي تنتمي لأدب التطهر مثل مذكرات القديس اوغسطين الشهيرة من أدب الاعترافات . من يوافقني الرأي يدعمني بأشتراك بقناتي.مشكورا
أللهم ارحمه واغفر له ولجميع المسلمين انا لله وانا اليه راجعون البقاء والدوام لله وحده سبحانه وتعالى. وبارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير على هذه المحاضرة الطيبة . تحياتنا لكم من غزة فلسطين .
ماشاء الله تعليق ممتاز ملئ بالأحاسيس ، ولم أكن أعلم هذة القصه مطلقا، ولكني الآن عرفتها منك ، تحياتي لك يااخي المبدع ، ومزيد من الإبداع، والرقي في التعليق علي أغاني أخري.
احييت في القلب جروحا غائرة كنت اظنها برأت فعادت جائرة و ذكريات قد تلاشت رسومها ظننتها اختفت مع طيور طائرة لكنك هداك الله اخي دعوتها و ما زلت حتى بعثتها حاضرة
سامحونى اخوةنى السودانيين - لم اكن اتصور وجود شاعر سودانى يشعر شعر مثل قصيدة اغدا القاك - صورة شديدة الرقة و العذوبه تحياتى للهادى ادم و لكل السودان العظيم
الشكر اجزله اسوقه للأستاذ نايف الجعويني لحديثه العذب عن الأغنية و عن شاعرها و إثارته للمواضيع الفلسفية التي تصاحب الإبداع و قد خاض فيها الكثيرون قبله و منها هل الإبداع يباع و يشترى !!!؟ وبصفتي ممن عاصر ولادة أغنية أغدا ألقاك أقول : عندما زارت أم كلثوم الخرطوم في ١٩٦٨ ضمن دعم المجهود الحربي قررت أن تحتفي بالشعب السوداني الذي احتفى بها و هي تكن له ودا خاصا فقررت أن تغني لأحد شعرائه فأختارت ثلاثة دواوين من الدواوين الشعرية التي عرضت عليها لتختار منها أغنية ، والدواوين هي ديوان للشاعر محمد أحمد محجوب - كان وقتها رئيس وزراء السودان - و ديوان للشاعر التجاني يوسف بشير و ديوان للهادي آدم ، اخذتهم معها أم كلثوم لتختار منها أغنية فأختارت أغدا ألقاك و بالفعل شرع الموسيقار محمد عبد الوهاب لوضع اللحن المناسب لها في ١٩٧١ . ولكن ظهرت مشكلة ألا وهي المطلع ، فقد عجز الموسيقار عن وضع لحن المطلع الذي كان يقول : أغدا ألقاك يا لهف نفسي على غد ... فطالب الموسيقار بتغيير المطلع ، فاستدعي الشاعر من الخرطوم و أستأذن ليوافق على تغيير المطلع ليصبح : أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غد ... وموافقة الشاعر كانت تحصيل حاصل لأن اللحن قد تم بعد التغيير لأن الذائقة الشعرية لأم كلثوم كانت تجعلها تغير كثير من كلمات الشعراء الذين تغنت لهم والهادي آدم ليس بدعا! فالهادي و كما ذكر الاستاذ نايف لم يصدق ان أم كلثوم ستشدو من نظمه فوقع لها شيك على بياض !!! ولكن وبعد أداء الأغنية عاتبه بعض أصدقائه أن تغيير المطلع كان خطأ شنيعا لا يغتفر ، لأن اللهفة هي المشاعر الطبيعية للقاء المحبوب في اليوم التالي و ليس الخوف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ثم بعد كم من سنة يجي نايف الجعويني وينزل مقطع عن هذا الشاعر باسم "ماذا حدث لصاحب أغداً ألقاك؟!" بدال ما يكتب اسمه الحقيقي 😅 فعلاً المصائب لا تأتي فراداً
كلامك إحساس شاعر وما أجمل تعبيرك عن رأي نحترمه.... ويبقى صدق المشاعر، غير أن يظل دور الكلمة والفن الصادق.... والحس النبيل وإن كان من حق صاحب ألموهبة الخصوصية لكت من حق الله عليه أن يحدث بنعمة الله ليشيع في الناس نعمة الحمد ونغمة الشكر لله. وقيل في هذا: ولست ملوما أن أبث مواجدي وأمنح أحبابي جزيل عطيتي شكرا أخي الكريم على هذه النبذة ويا حبذا الإكثار منها لنعيش صدق المشاعر والكلمة الصادقة ورحم الله الشاعر العادي آدم. السيدة الفاضلة أم كلثوم والأستاذ الموسيقار محمد عبد الوهاب. اللهم تقبل منا ومنكم صالح الأعمال اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله
أيها السودانيون كم نحبكم ونحترمكم أنتم امتدادنا الجنوبى ونحن امتدادكم الشمالى ,,لعن الله من قطع أوصالنا وفرق بيننا
ونحن أيضاً نحبكم كشعب عظيم يعيش علي ضفاف النيل شمالا... اما الساسه والاعلاميين فهم عندنا كوم من زبالة
@@mustafam...1278 لسنا فقط شعب يعيش شمالا على ضفاف النيل يا زول انما أنتم ونحن لسان واحد ودين واحد ومستقبل واحد __وانا اوافقك الرأى فى مسألة الاعلاميين لكن يجب ان تعلم ان هؤلاء قشرة زائفة منتنة لا تمثل الشعب المصرى
كم وددت معرفة التعديلات التي وافق عليها الهادي آدم والي اي قدر اختلفت النسخة المتداولة في الأغنية عن ما سطره الشاعر آنذاك.
ابويا الله يرحمه عندة عمارة بالجيزة مياجرش الشقق الا للسودانيين والنوبيين فقط سءلتة مرة لية العمارة كلة ايجار للسودانيين قالي دول صعايدة زييينا اصليين الله يرحمه ويغفر له
ونحن نعشقكم ونحن أصلاً شعب واحد كما قلت وامتداد لبعضنا ...
نحبك يا مصر أيتها الأم الولود التي ما فتئت تلد العظماء ...
سمعت هذه الأغنية وانا في الثانوية مندو ٣٥ عام . والى اليوم مازلت متعجب من تلك القدرة على التعبير . وهذه الأغنية لا أسمعها الا اذا كنت وحدي لأني اغيب عن محيطي واعيش مع الكلمات
ظننت اني الوحيدة التي تحس هذا الاحساس
لو قرأت الزمر لوحدك آخر الليل وتدبرتها لما قلت كلامك هذا
⚠️⚠️ السلام عليكم اخواني انتبهوا من انكم تضعون موسيقى او اغاني او معازف في مقاطعكم و تنشرونها لانها ذنب جاري ( بمعنى انك سوف تاخذ ذنب كل شخص شاف المقطع و نشره ، و من ثم سوف تتراكم هذه الذنوب وسوف تتحملها انت ) اذا مت قبل لا تحذف حسابك او مقاطعك التي فيها الاغاني فسوف تستمر هذه الذنوب حتى بعد موتك و الى يوم القيامه ، فتخيل كمية الذنوب التي سوف تتحاسب عليها ، نسأل الله حسن الخاتمه ، واحذروا ، واتخذوا القرار و التصرف الصحيح
اخوانا السودانيين معروفيين عندنا في الخليج ب طيبي القلوب والمشاعر النبيله والإحساس المرهف وهذا الشاعر واحد منهم..بعض الأساتذة منهم كانو عندنا وأنا كنت أحد الطلبة لبعضهم في الستينات في مرحلة الإبتدائي والآن عمري قارب السبعين وذكراهم لا زالت باقية.. بالرغم من حسي الفني وسماعي الأغاني وخاصة للمطربين القداما ك أم كلثوم وعبد الحليم وحبي لهذي الأغنية لم اكن اعرف ان قصيدتها هذي الجميله الرائعه مؤلفها هذا الشاعرالسوداني.. الأغنية رائعة كلماتاً ولحناً وكلما اسمعها ترجع بي الذكريات إلى فترة جميلة من حياتي في زمن جميل.. جميل يا ليته يرجع🥰
طبعا للشاعر قصائد تدرس في المدارس السودانية وهو من حملة لواء التجديد في الشعر الحديث.
شكرا نواف على هذا الإطراء الجميل في حق الشاعر.
نايف !
شكرا لك على التصحيح المؤمن مرآة أخيه
شكرا نايف على التقديم الرائع، والذي هو نفسة يدل على احساسك الراقى والمريح
طلع روحي وهويسرد القصه ببطء ويكرر ويمطمط. يااخي عطنا النتيجه بسرعه
الاخ نايف المقدم .. رجل مثقف ومحترم جدا جدا احبك
نحن المصريون نحب ونعشق اهل السودان شمال وجنوب
ونحن نحب مصر فهي ملازا امنا للمحتاجين ربنا يحرسها ف هي بلدي وحبي .. سوداني
هل تزوج الشاعر الكبير من محبوبته المصريه
انا مهتمة جدا بالنقد الادبي ولي قراءات كثيرة باصول النقد الادبي وخاصة الشعر العربي اجد ان الشاعر لم يخطىء في تغيير بعض من كلمات الابيات الشعرية لانه هو من قام بذلك ولو كلفوا شاعر آخر بالتغير في هذه الحالة له الحق في أن يدخل حالة الحزن والندم التي يعيشها ، ولكن هذا الشاعر رحمه الله رقيق المشاعر والعواطف عنده نقيه شفافة ،،،،
اوافقك الراي ... صح كلامك ... هو من عدل وغير وليس شاعر آخر ...
على كل حال الله يرحمة رحمة واسعة
من يعرف تجارب أم كلثوم مع الشعراء، فهي لا تشاورهم كما ذكر المتحدث، إنما تخطف أعينهم بنجوميتها من اللقاء الأول فتأخذ الموافقة منهم على القص واللصق.. ثم تخيط وتقص على كيفها. وبعض الشعراء استهزأ بها أنها لا تحمل مؤهل فكيف تفعل ما تفعله بلا تأهيل أدبي فقالت أنا أكبر من الشهادة، وهي لا تفعلها بنفسها وإنما يقوم بالمهمة رامي
لا أحب هذه المرأة التى تدعى أُم كلثوم
@@tunamohamed3307
ليش ؟
@@tunamohamed3307
الكل يحبها
هذه القصيدة شكلت كثيرا من مداركنا الجمالية وحلقت بنا في افلاك علوية من المشاعر الجياشة النبيلة و شقت طريقها إلى أعشار قلوبنا ولازال لحظها الجياش يسمق بنا إلى عوالم حالمة وآملة تخطفنا من واقعنا الممل والمرعب إلى دنى مصحوبة بالنشوة والرضى وهي كذلك حتى استمعت إلى الأستاذ العظيم الذي تحدث عن الشاعر والذي أحمل له كل الحب والتقدير وأسأل الله أن يتغمده بواسع غفرانه ورحمته
اقول عند سماعي لحضرتك وللحديث عن تلك القصيدة وهذا الشاعر العظيم استيقظت داخلي كل المشاعر الجميلة واعدتني كلماتك الرقيقة للايام الخوالي
فأسعدك الله أيها الفارس النبيل كما أسعدتني
كلمات َفي منتهى العذوبة.. والشجن.
الأدب السوداني العريق.. ثراء للأدب العربي..
الشعراء السودانيين لن يجاريهم شعراء اخرون بابداعاتهم لما يحملون من اوجاع وهي التي تخلق فيهم هذا الابداع
@@dash.kitchen
مرحب ما أظنك باحث ولكنك مطلع عادى الشعر السودانى لن تجده أمامك كثيرا إلا أن تنقب وتعدن عنه حتى تحظى بدرره
أدلك وللا انت صادق ممكن تبحث لوحدك ؟
مع تحياتى
وشكرا على مرورك الذى قد يفيدك إن شاء الله
وأخيرا والأهم لاينفع إلا الذى ينجينا مع ربنا ويزيد من أعمالنا الصالحة إن شاء الله
@@moheyeldinelhag829 انت راجل محترم. انا من عشاق اغدا القاك. وبحب السودانيين
@@dash.kitchen
تسلم ياحبيب المصريين إخوتنا وأحبائنا
ومحتاجين لبعض مهما كان وحدث ربنا يوفق مصر والسودان ويهديهم لما يرضى ربنا ففى رضاه كل السعادة والأمان
@@moheyeldinelhag829 حبيبي يا عمك
اللهم احفظ السودان الحبيب واهله الطيبين
المهم إنه أسعد الملايين من الناس هذا الشاعر وأنا من المعجبين بهذه القصيدة الشعراء يتالمون عندما يشعرون بالمقابل يسعدون الآخرين باشعارهم
الله يرحم الهادي آدم ويسكنه فسيح جناته وتحياتي لأرض السودان وشعب السودان الشقيق
من اليمن.
من مصرى محب للسودان وأهله ,تحياتى الى أرض الطيبة والاخلاق
حياك الله انعم واكرم بك اخي وبكل اهل مصر الكنانة 🌹❤
مصر بلدي الثاني واحب مصر جدآ والله هي بلدي وخيرها مغرقني وعايشين علي حس ارض الكنانه .حرسها الله ..واحه العرب وام البلاد
رحم الله الشاعر السوداني العبقري الهادي آدم وشكرا لسردك الجميل.
الشاعر الهادي ادم ...
كتب واحدة من الأجمل القصائد عن الام .....
ما اسم القصيدة من فضلك ؟
@@salahalkhal القصيدة باسم ..الام ....
درسناها في المرحلة الابتدائية
لا لن يتكلم عنها أحد
بين الشاعر و المغنية و الملحن انا مع الشاعر !
رحم الله الهادي ٱدم على هذه الإضافة الذي أثرى فيها الادب العربي ...
و بالمناسبة ايضا صاحب الاطلال الدكتور ابراهيم ناجي قاموا على تعديل قصيدته الأصلية بعد وفاته ...
و لطالما عرض قصيدته على ام كلثوم و لم توافق إن تغنيها !
و قصته معروفة من معاداة جماعة ابولو له و إستهزائم بشعره ! و هجرته إلى بريطانيا و موته هناك ....
اطيب قلب قلب الزوج السوداني تحيه لصديقاتي السودانيات وكنا نعمل سويا بالمملكه السعوديه
🙏🌺
إلقائك للقصيدة رائع
بداية القصيدة كانت
أغداً ألقاك يا لهف فؤادي من غد وأحيك ولكن بفؤادي ام بيدي
وتم التغيير إلى
أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غدي يال شوقي واحتراقي في انتظار الموعد
وفعلاً تم تغيير كبير لكثير من الابيات غيرت المعنى الأساسي للقصيدة عند الشاعر
هل الشاعر نفسه غيرها بطلب من ام كلثوم ام شاعر اخر غيرها؟ هناك فرق
انا حبيت البيت الأصلي اكثر
@@chicagoangirl3529 بالرجوع إلى ديوان الشاعر السوداني الهادي آدم الذي نشرت به هذه القصيدة، يتضح أن ما نشر بالديوان شيء وما غنته أم كلثوم شئ مختلف تماماً حتى أنه قد يبدو أن الشاعر السوداني قد اضطر لإعادة صياغة كلمات هذه القصيدة من جديد وذلك إرضاءً لأم كلثوم وشهرتها العريضة
كان عليه أن يفرح بلقب شاعر اغدا القاك لان هذه الاغنية اسعدت ومازالت تسعد الملايين من الناس
مشاعره لم تباع وإنما دخلت القلوب
رحم الله كل من ساهم في هذه الأغنية الساحرة
استمتاعي لا يوصف بالسرد وعذوبة الصوت والهدوء الذي أنت فيه والقصه الجميله بمجملها والهادي آدم وأم كلثوم وعبد الوهاب أثارت ذكرياتي واغدا القاك وانا في الواحد والسبعين من العمر. واشششكرك
ربي يحفظك ويسعدك..
عذوبة كلمات "أغدا ألقاك" منتهى الإبداع الذي عودنا عليه الأدب السوداني العريق..
الهادي آدم.. الطيب صالح عملاق الرواية السودانية المعاصرة.. وأشعار محمد الفيتوري.. وغيرهم...
اخي نايف الاستاذ الشاعر الهادي ادم كان أستاذي في مدرسة رفاعة الثانوية العليا وهذا شرف لي وهو معروف في كل السودان بدواوينه كوخ الاشواق وقريتي وتبر وتراب وكآن فخورًا بقصيدة اغدا ألقاك
من أنت ، هل فقط درست في مدرسة رفاعة الثانوية ، أم ايضا من مدينة رفاعة ؟ لأن لي صلة برفاعة.
@@ahmedbusati209 أنا من رفاعة ومن كل السودان 🇸🇩 لما كان السودانيون قلوبهم على بعض وكل بيوت السودان بيتك
@user-qz7yr8or9j
يا سلام، رفاعة مدينة التلاحم والتراحم المجتمعي. وبلد الأستاذ الوطني والمفكر محمود محمود طه.
@@عباسالملك-ف8ث
من أي أحياء رفاعة، ربما طلعنا أقرباء، فالدنيا صغيرة.؟؟
انا درست في رفاعه ايام استاذ الفنون اسمه جناح والمدير الهادي ادم شاعر غدا القاك
قصة لم تكن على بالي
القصيدة جميلة وإلقاءك زادها روعة حتى من لا يهوى هذا الفن تجلبه كلماتك
روووووووعه الكلمات ولأنها من القلب كانت متناغمه. إنها الحب الحقيقي.
أحسنت إختيار الموضوع و أحسنت تقديمه وأحسنت القاء الشعر
ماشاءالله تبارك الله
لك خالص تحياتى من القاهرة ودمت
رحم الله الشاعر الهادي ادم وشكرا لك على هذة الحلقة التي قدمتها بمشاعر عالية في هذا الزمان الذي انعدمت فية المشاعر
الشاعر والأستاذ مربي الاجيال الذي تخرج علي يديه افضل الأطباء والمهندسين وهو الذي تخرج علي يديه افضل طلاب مدرسة الابيض الثانويه العليا للبنين
جميل جدا اخ نايف
هذا العرض الرائع
و هذا الاحساس المرهف
و هذا الاداء الطيب منك
اكرمك الله و بارك فيك
حقا ان قصيدة غدا اللقاك تدغدغ المشاعر لكن فيها انعتاق الى عالم الجمال المثالي المغروس في نفوسنا كمسلمين
كلما قست علي متاعب الحياة أخلو بنفسي و أستمع إلى هذه الأيقونة الخالدة فأحس براحة نفسية عميقة...
جزاك الله خيرا يصعب ان اجد كلمات أن اشكرك بها على ثردك للموضع ورحم الله الشاعر وكل اموات المسلمين فعلا كل صاب موهبه صادقه لايثاوم
اغدا القاك فية كل شي لكل عاشق من فرح او حزن جزاك اللله الف خير الاستاذ نايف
أفضى إلى ربه .. ووجد ما عمل حاضراً... ولا يظلم ربك أحداً
تحية للشعب السوداني الطيب عراقي محب لكم مر من هنا
فعلا هذا الشاعر ذكي لم يرضى لنفسهُ أن يكون شاعر للأُغنيه الواحده
الله على جمال سردك الرائع لقصة القصيده فقد زادك سردك هذا جمالا للقصيدة فوق جمالها .. تحياتي لك
الله الله
ما أشد التباين بين مفهوم ومعتقد وأراء الناس شيئ عجيب ومتعب لكنه واقعي
حتى اذا اراد المرء ان يكون حيادي يسمع ويصمت ويعتزل
هذا أيضا شيئ لا يُرضي
اللهم ارحمنا برحمتك واهدنا سواء السبيل
شكرا علي هذه المعلومه عن أفضل اغنية لكوكب الشرق ام كلثوم 🌹🌹🌹
شكرا حزيلا ع اسلوبك الرائع وع هذه المعلومات الجميله ع الشاعر والقصيده
اغنيه كامله متكامله رائعه بكل مافي الكلمه من معنى رحم الله الجميع واسكنهم فسيح جناته
قصه جميله جدا والاجمل طريقة سردك لها .
تحياتي لك استاذ نايف
رحم الله استاذ الاجيال المربى الهادى ادم.. له قصائد جميله بديوانه كوخ الاشواق
كوكب الشرق رحمها الله وبصوتها العذب اضفت لمسات جميلة على الكلمات
رحمهم الله جميعا
شكرا على التقديم الرائع
تبارك الرحمن يعجبني فيك يا اخ نايف انك مختلف عن اصحاب القنوات و دائما تفآجأ المتابعين بشي نادر و غير موجود عند اصحاب القنوات تحياتي لك 💝
اشكرك من كل قلبي على اسلوبك الجميل وإلله .. ❤️❤️❤️
محبكم من القاهرة .
قصيدة خالدة وروعة قل نظيرها.
من أروع القصائد التي غنتها أم كلثوم، والأخوة السودانيين مشهود لهم بالفصاحة وقوة التعبير إذا تحدثوا باللغة العربية يوفونهم حقها. وعن هزيمة ٦٧ لم تهزم مصر وحدها، انهزم العالم العربي برمته.
القصيدة جميلة بس ليت الأخوة في السودان يبتعدون عن تلفيق القصص حول النص وأن الشاعر حب فتاة مصرية ورفضه والدها وبعدين سافر ثم ذات يوم اتاه خطاب من الفتاة تدعوه للحضور الى مصر لأن والدها وافق اخبر … الخ.
احس أن القصة ملفقة وقتلت جمال النص وفيها تلفيق لايرقى الى مصداقية الواقع ولا يرقى الى مهارة قصص الخيال الخلابة مثل القصة التي قيلت عن الدكتور / ابراهيم ناجي وقصيدته الأطلال، مع أن قصيدة اغدا القاك لاتقل عن الاطلال أن لم تتغلب عليها
@@yahyaalmohaireeq1461 انت بتقول ( أحس أن القصة ملفقة ) والإحساس قد يصدق أو يكذب وهذا لا يبرر أن تتهم الأخوة في السودان بتلفيق القصة لأنهم لو كانوا ملفقينها كما تدعي كانوا قالوا أن محبوبته سودانيه من منطقة بعيده أو بنت
السفير السوداني في مصر وتدرس معه في الجامعة ولو كانت القصة ملفقة كانوا أكملوها (وقد ذهب وتم اللقاء ووافق أبوها على اتمام الزواج وتزوجها وعاشوا في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات وتوته توته خلصت الحدوته)
لا تفترض سوء الظن بناءً على مجرد إحساس وترمي بالتهم على الناس ثم لو القصة ملفقة آتِ أنت بالقصة الغير ملفقة
@@redhamohamad3721
القصيدة فيها اعجاز وتجليات ليته تُرِك للخيال شيئاً يحلق فيه كما كان قبل سماع القصة. اذا كان الرجل ارتبط بالفتاة وتزوجها وانجبا صبيان وبنات انتهت كل الإجتهادات أما اذا كان لم يرتبط بها تبقى القصة مشكوك فيها
@@redhamohamad3721
القصيدة من أجمل ماسمعت وكنت اقول دائماً لمن يشارعني الإستماع لهذه الرائعة أنها تجليات في الحب الألهي وأن الشاعر يتخيل حالنا في الجنة عندما لانأسىء على ماضٍ مضى وتولا ، الأغنية تم فيها الدمج بين قصيدتين لشاعرنا الجهبذ قصيدة الغد وقصيدة أخرى لايحضرني اسمها لمقتضيات فنية بناء على رؤية السيدة أم كلثوم والموسيقار محمد عبدالوهاب رحمهما الله، أنا لا استكثر على شاعرنا أن يحب فتاة من أي دولة شرقية أو غربية، لكن القصة مدري ليش احس أنها ملفقة. عاد اذا ثبت أنهما تزوجا وأنجبا ذرية هنا انتهى الإجتهاد.
أنا دخلت بعد ردك هذا على سيرة الشاعر الملهم الهادي ادم رحمه الله في الويكيبيديا ولم اجد معلومات عن أسرته
رحمه الله ورحم ام كلثوم وعبد الوهاب على هذه الأغنية الرائعه التي عاشت وتعيش إلى ما شاءالله في قلوبنا واحساسنا بكلماته الرقيقه والأداء المتميز واللحن الشجي رحمهم الله وغفر لهم واسكنهم الفردوس الاعلى أن شاء الله
اللهم اغفر له وارحمه واعفو عنه وتجاوز عن سيأته وارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء يا رب العالمين
مبدع في تقيم احداث القصيدة والشاعر ورغم انني سمعتها عند غنائها لاول مرة مباشرة من الاذاعة في وقتها وقرأت الكثير عنها
لكن طريقة تقديمك لها كانت رائعة
شكرا لك
هاد الشاعر وام كلثوم وعبد الوهاب فسق لا مثيل لة كلهن راحو ويبقى وجة ربك ذو الجلال والكرام
داخل هنا ليه 😮
شكرا لتقديمك المميز عن شاعر اغدا القاك وقصيدته الغراء اغدا القاك ..
شكرا على هذا السرد الرائع لهذه
التحفه الموسيقيه التي أهداها لنا
مهندس النغم وسيد الموسيقى العربية الموسيقار محمد عبد الوهاب فالاغنيه والقصيده تحفه
بحق وحسب رأيي المتواضع اقول لولا عبقرية موسيقار الاجيال لما حصلت تلك الاغنيه
على هذه الشهره.
سلام، كثير من الألحان الجميلة لم تلق هذا الصدى، لقد كان للشاعرية المرهفة القدح المعلبة في انتشار الأغنية
بل اجتمعت عبقرية موسيقار الأجيال في تأليف الألحان و شاعرية صاحب القصيدة المرهفة فضجت الأغنية نجاحا وشهرة.
الاغاني الجميلة الناجحة هي تلك التي كتبت من الاعماق لترجمة احساس شاعرها , وليست تلك التي كتبت للشهرة او كسلعه من اجل مصلحة , قصة جميلة جدا, ورحم الله فننا العربي
نعم إنى أتذكر هذه القصيدة الخالدة وكان أبى (رحمة الله علية ) و قد قام بنسيجلها مساءا وىعيد سماعها علينا فى الصباح و قد كتب فى الصحف أن شاعر هذه القصيدة يعمل مديرا لمدرسة فى السودان و قد قام بإلقئها أمام الطلبة صباحا فى حوش المدرسة فخورا بتواجده فى هذا العمل الادبى الخالد...وشكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرًا جزيلا لحضرتك على هذا السرد الجميل كمية كبيرة من الإحساس الراقى والرومانسية العذبة
رحمة الله على عظماء الفن العربي الأصيل.
رحمهم الله جميعا، وعاشت مصر والسودان والسعودية وكل الشعوب العربية.
رحم الله ام كلثوم و عبد الوهاب و غفر لشاعرنا الكبير الهادى ادم شاعر هذا الجمال
قصيده رائعه...ولولا ان غنتها ام كلثوم ..لدفنت مع الاف القصائد التى لم تر النور ..والمواهب التي قتلها الاهمال ..
فعلا صدقت
لولا الله ثم... *
القصة جميلة ولها إيقاع خاص في وجدان
اشكر على هذا العمل الذي لا يدل إلا عن سمو وعلو ذوقك الجميل ووجدانك المرهف
نحن نفتقر في هذا الزمان الى هذه الطبقة المثقفة ولكن الدنيا بخير
تحياتي
رهيب هذا الشاعر !
استاذ نايف حديثك شيق وممتع رغم اني اول مرة اسمع حديثك عن قصة الشاعر السوداني الهادي ادم او شاعر اغدا القاك انا من جيل الخمسينات وكنت في الجيش سنة ٧٣ وكنت اسهر واستمع لهذه القصيدة الرئعة ...
رحمة الله على شاعر (أغداً ألقاك)
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
راح يلقى عمله
@@KashifAlbatelتقصد ماذا
التحية لك استاذ نايف
الفنانون والشعراء والكتاب والمخترعون بصفة عامة متمردين على ما حولهم ومن حولهم وقد يأتون بإبداع سابق لأوانه لا يفهمه ساعتها أو وقتها مجتمعهم وما أن تمر عدة أعوام وإلا نرى من يأتي بعدهم ويزيح الغشاوة التي كانت في الماضي ( إن صح التعبير ) ويعيد الحياة من جديد لتلك الروائع أو ذلك الإبداع
تحيه عظيمه لاهالينا في السودان الحبيب
قصيده جميله وصاحبها عاش معناة الحب الذي كل من مر به لايذوق الا تعاسه
ما شاء الله على سردك وهدووئك
أبدعت في سردك لقصة اغداً القاك
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
الموضوع جميل جدا وأسلوب الإلقاء والسرد راقي جدا جدا.. تحياتي لك ومزيدا من الإبداع أستاذ نايف
اسلوب جميل بالطرح والقصيده من أجمل القصائد المغناه ومن روائع ام كلثوم
كلهم مات وبقيت اعمالهم الصالحه، كونوا كرماء عند الله ولايسبقونكم بالتقوى سبقوكم بالشهره والمال واجمل النساء والسيازت والقصور، فاسبقوهم بالتقوى،،،
اغدا القاك من أجمل ماغنت ام كلثوم
اقرب الشعوب لدينا الشعب السوداني ثم الليبي ثم بقية الاحباب العرب
من جدا شكرا استاذ نايف على هذا الاسلوب الشيق الي تشد الانتباه
هكذا أنت حبيبي 😍 نايف موسوعة من الثراءوالثقافة والوطنية ممتدة من سابق العهد الجاهلي وحتي عصرنا المعاصر تعتبر ديوان الثقافة العربية
متعك الله بوافر الصحة والعافية 🌹
الله ينور عليك في السرد وطريقتك السهله السلسه واسلوبك الراقي الجميل استمر في هذا النوع من التحليل والتاريخ
اخ نايف
اسلوب رائع
واختيار موفق
واناقه في الحديث
وإلقاء جيد
وابتسامه مشرقه
؛؛؛
وفيديو طويل
شكرا
طرحك اكثر من رائع .. دوما" السوداني لذيذ الكلام .. مرهف الحس .. وصاحب حديث منمق
شعب مثقف واعي.. والأهم مهذب..
ان عراقي من الشمال اعتبر غنية كوكب الشرق اغدنا اللقاك هرم من اهرام مصر ...اغنية روعه
شكرا لك على القصة الجميله .. تحياتى لشخصكم الكريم .
جزيل الشكر ملخص القصيده وفاء مقابل وفاء وصدق مشاعر مقابل صدق مشاعر وانا من المعجبين جدا جدا جدا بهذه القصيده وارتاح طربا عند سماعها واحيانا الحنها بدقه . اشكرك جدا لانك رجعتنا لقصيدة الوفاء والصدق ....
شكرا لك اخي الكريم على هذا التقديم الجميل... فقد ذكرتني كذلك بعبقري الرواية العربية المرحوم الطيب صالح الذي ارقه الصحفيون بتخصيص جل اسئلتهم حول روايته المشهورة "موسم الهجرة الى الشمال"
رغم انه كتب الكثير غيرها ... رحمة الله تغشاهم جميعا.
لأن رواية موسم الهجرة إلى الشمال اقواهم على الاطلاق ولم يكتب الكثير ولا حاجة كتب غرس الزين ومجموعة قصصية فلم يكن غزير الانتاج لكنه كان مختلفا عندما عرى الواقع وكشف المستور عما يحدث للعربي الجنوبي عندما يسافر لأوربا فينسى نفسه ودينه وتراثه ويغرق في الملذات الحسية والرواية جنسية شبقية بها الكثير من الفوضى الاخلاقية والانحلال والضعف أمام مغريات الحياة في الشمال الاوروبي وهذا سر شهرتها ويقال انها بعض سيرته الذاتية وربما نوه هو بنفسه عن ذلك لأن المتتبع لتاريخ الطيب صالح منذ طفولته وتعليمه ومفارقات سفره لأوروبا يعرف ان الكثير منا ورد بالرواية ليس خيالا لكاتب ولا محض افتراء وإنما نقل بصدق ما عاشه وهي تنتمي لأدب التطهر مثل مذكرات القديس اوغسطين الشهيرة من أدب الاعترافات . من يوافقني الرأي يدعمني بأشتراك بقناتي.مشكورا
أللهم ارحمه واغفر له ولجميع المسلمين انا لله وانا اليه راجعون البقاء والدوام لله وحده سبحانه وتعالى. وبارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير على هذه المحاضرة الطيبة . تحياتنا لكم من غزة فلسطين .
ماشاء الله تعليق ممتاز ملئ بالأحاسيس ، ولم أكن أعلم هذة القصه مطلقا، ولكني الآن عرفتها منك ، تحياتي لك يااخي المبدع ، ومزيد من الإبداع، والرقي في التعليق علي أغاني أخري.
شكرا للسرد الرائع لاصل هذه الاغنيه .ابدعت فيه اغنيه رائعه بكلملتها والحانها وادائها .الكل انجز فيها انجاز رائع جدا جدا .
احييت في القلب جروحا غائرة
كنت اظنها برأت فعادت جائرة
و ذكريات قد تلاشت رسومها
ظننتها اختفت مع طيور طائرة
لكنك هداك الله اخي دعوتها
و ما زلت حتى بعثتها حاضرة
سامحونى اخوةنى السودانيين - لم اكن اتصور وجود شاعر سودانى يشعر شعر مثل قصيدة اغدا القاك - صورة شديدة الرقة و العذوبه تحياتى للهادى ادم و لكل السودان العظيم
السودان شعب عريق جميل له ثقافة ممتلىة بالذوق الرفيع
تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه اللهم آمين.....
جميله القصيده ومن غنتها الله يرحمها
هذه الأغنية نهر من الحب و الحنين و عذاب و أنين
.صردك لي القصه روعه
وقلت عن الشاعر ما لم يقله الاعلام السودني....شكرا اخي نواف
شكرا واحسنت لنا وادمعت عيوننا.
الله شاعر عجيب رحمهُ الله
الهادي ادم له قصيدة رائعة عن الأم...
الشكر اجزله اسوقه للأستاذ نايف الجعويني لحديثه العذب عن الأغنية و عن شاعرها و إثارته للمواضيع الفلسفية التي تصاحب الإبداع و قد خاض فيها الكثيرون قبله و منها هل الإبداع يباع و يشترى !!!؟
وبصفتي ممن عاصر ولادة أغنية أغدا ألقاك أقول :
عندما زارت أم كلثوم الخرطوم في ١٩٦٨ ضمن دعم المجهود الحربي قررت أن تحتفي بالشعب السوداني الذي احتفى بها و هي تكن له ودا خاصا فقررت أن تغني لأحد شعرائه فأختارت ثلاثة دواوين من الدواوين الشعرية التي عرضت عليها لتختار منها أغنية ، والدواوين هي ديوان للشاعر محمد أحمد محجوب - كان وقتها رئيس وزراء السودان - و ديوان للشاعر التجاني يوسف بشير و ديوان للهادي آدم ، اخذتهم معها أم كلثوم لتختار منها أغنية فأختارت أغدا ألقاك و بالفعل شرع الموسيقار محمد عبد الوهاب لوضع اللحن المناسب لها في ١٩٧١ .
ولكن ظهرت مشكلة ألا وهي المطلع ، فقد عجز الموسيقار عن وضع لحن المطلع الذي كان يقول :
أغدا ألقاك يا لهف نفسي على غد ...
فطالب الموسيقار بتغيير المطلع ، فاستدعي الشاعر من الخرطوم و أستأذن ليوافق على تغيير المطلع ليصبح :
أغدا ألقاك يا خوف فؤادي من غد ...
وموافقة الشاعر كانت تحصيل حاصل لأن اللحن قد تم بعد التغيير لأن الذائقة الشعرية لأم كلثوم كانت تجعلها تغير كثير من كلمات الشعراء الذين تغنت لهم والهادي آدم ليس بدعا!
فالهادي و كما ذكر الاستاذ نايف لم يصدق ان أم كلثوم ستشدو من نظمه فوقع لها شيك على بياض !!!
ولكن وبعد أداء الأغنية عاتبه بعض أصدقائه أن تغيير المطلع كان خطأ شنيعا لا يغتفر ،
لأن اللهفة هي المشاعر الطبيعية للقاء المحبوب في اليوم التالي و ليس الخوف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كم انت جميل ورائع
محتوى هادف واضافة
لكل من يتابعك دمت لي
اخاً وصديقاً رائعاً افخر به
اسال الله لك سعادة لاتنتهي
ام كلثوم العشق والحب مااحب اسمع اغاني ابدا لكن عندما يفتح احد اغنية لي ام كلثوم اسمعها. لآني احبها.
ونحن لنا الفخر بأجدادنا الصحابة والتابعين يابنة الحجاز المجيد
احلا ما غنت ام كلثوم سمعت هذه الاغنية اكثر من مائة مرة فى اسبوع حتى تمنب لو غنت ام كلثوم كل اغنيها للهادى ادم
حقيقةً الهادي آدَم ظُلم ظُلمًا كبيرًا،الغد قصيدة أثّرت على بقيّة قصائده الجميلة
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
ثم بعد كم من سنة يجي نايف الجعويني وينزل مقطع عن هذا الشاعر باسم "ماذا حدث لصاحب أغداً ألقاك؟!" بدال ما يكتب اسمه الحقيقي 😅
فعلاً المصائب لا تأتي فراداً
كلامك إحساس شاعر
وما أجمل تعبيرك عن رأي نحترمه....
ويبقى صدق المشاعر، غير أن يظل دور الكلمة والفن الصادق.... والحس النبيل
وإن كان من حق صاحب ألموهبة الخصوصية لكت من حق الله عليه أن يحدث بنعمة الله ليشيع في الناس نعمة الحمد ونغمة الشكر لله.
وقيل في هذا:
ولست ملوما أن أبث مواجدي
وأمنح أحبابي جزيل عطيتي
شكرا أخي الكريم على هذه النبذة
ويا حبذا الإكثار منها لنعيش صدق المشاعر والكلمة الصادقة ورحم الله الشاعر العادي آدم. السيدة الفاضلة أم كلثوم والأستاذ الموسيقار محمد عبد الوهاب.
اللهم تقبل منا ومنكم صالح الأعمال
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما في علم الله صلاة دائمة بدوام ملك الله
الله يرحمهما اثروا وابدعوا في هذه القصيدة
قصة جميلة .
الله يرحمهم جميعاً و الله يرحم شاعر ........أغداً ألقاك ....