الدقيقة 27 تريد بيت الأعشى"أرقتُ وما هذا السهاد المؤرّقُ، وما بيَ من سُقمٍ وما بيَ معشقُ" فكسرى قال "هذا لص إذن" لكن خانتها الذاكرة، فالأعشى قال لست عاشقاً، أرقه وجودي فلسفي
الصديقة روضة الحاج شاعرة أحبها عشت معها في مهرجان الشارقة وتعارفنا عن قرب أحببتها بتدفقها بحزنها المنفلت في القصيدة في دهشتها في التي تجعلك لاتلتقط انفاسك ألا قليلا
لقاء جميل ماتع
رااائعة الشاعرة رضوى
الدقيقة 27 تريد بيت الأعشى"أرقتُ وما هذا السهاد المؤرّقُ، وما بيَ من سُقمٍ وما بيَ معشقُ" فكسرى قال "هذا لص إذن"
لكن خانتها الذاكرة، فالأعشى قال لست عاشقاً، أرقه وجودي فلسفي
الصديقة روضة الحاج شاعرة أحبها
عشت معها في مهرجان الشارقة وتعارفنا عن قرب أحببتها بتدفقها بحزنها المنفلت في القصيدة في دهشتها في التي تجعلك لاتلتقط انفاسك ألا قليلا