Це відео не доступне.
Перепрошуємо.
.EXCERPT 1.10.A.&.2.11.B لولا التفكير النقدى، والتدافع المعرفى، لفسدت الحياة
Вставка
- Опубліковано 16 вер 2023
- هذا المقطع القصير يجمع بين مقتطفين، أولهما مقتطف من أول فصول اللقاء العاشر، والثانى مقتطف من ثانى فصول اللقاء الحادى عشر بين لقاءات "رحلة الفسيفساء" (الفصل الأول من آخر لقاءات الموسم الأول، والفصل الثانى من أول لقاءات الموسم الثانى من مواسم الرحلة)، ويحرض هذا المقطع المركب على البحث عن المعرفة من مصادر متنوعة، وعدم الارتكان إلى أية معلومات أو رؤى أو تصورات أو تحليلات يخشى أصحابها من النقد أو المراجعة، مع التأكيد على أن تكامل المصادر المعرفية - حتى وإن جاءت متضاربة - هو ضرورة للاقتراب من الحقيقة، وكشف المسكوت عنه أو المختلق من الحقائق التى نقرأ من خلالها خرائط الحياة … ـ
رابط اللقاء العاشر كاملاً هو:
• 10. تحذير ورجاء
رابط اللقاء الحادى عشر كاملاً هو:
• 11. الظلال الخادعة
جميل ومبدع ومشوق
جزيل الشكر ..على أول عمل أدبي فنى ناقد ممعبر عن الحقيقة..شكرا لك
شكراً لك.
حضرتك راااااائع❤
مما لا شك فيه ان لا علاقه بين الدين المصري القديم وبين الماسونيه بل هؤلاء اؤا مصر لضرب الدين المصري القديم وضرب كل ما له علاقه بالله حرم الله اللواط وهم يدفعون بالشباب الي الشذوذ
يدعو الله للايمان به والي الخير وفعله وهم يدعون الي الشر ويتمسحوا في قصه موسي وصاحبه
يقول توسوي في كتاب الحرب والسلام وهو ماسوني ان طقوسهم تغوص به في الوحل الي ركبتيه بينما عباده الله تطير بروحك الي اعلي السموات وانت علي الارض
عمل الخير عباده بينما في الماسونيه الادي عباده وتقرب الي الله
جاؤا ظنين انهم سيدمرون اديان الله وما علموا انهم جئ بهم استداجا الي بحيره النار لنائهم ) ارميا) جاؤا ليكونوا تحت نظر من يعدون لهم العده لتبدا معركه هيرماجدون بين الحق والباطل بين ملائكه السماء وشياطين الارض في ارض ايجيت ارض الاله
رغم أن حديث الماسونية لا علاقة له بمضمون هذا الفيديو القصير المقتطف من لقاءات الرحلة المطولة، إلا أن تعليقك يشير إلى أن كثيراً من أحكامنا على الأمور لا تعترف بالتفكير النقدى ... فقد ذكرتى فى تعليقك أحكاماً لم تخضعيها للنقد، فتولستوى - مثلاً - لم يكن ماسونياً، لكنه كان باحثاً عن الحقيقة ومتمرداً على الزيف الذى يحيط بالمجتمع الروسى ... ولم أسمع إطلاقاً عن كون الجماعة الماسونية تدعو للشذوذ، ولا لكونها تستهدف الدين، فتلك أحكام مسبقة تم نشرها فى أدمغة الناس ولا تمت للحقيقة بأى صلة ... أتحدث هنا عن المبادئ الماسونية المعلنة، أما ما فى الضمائر فلا علم لأحد به، اللهم إلا حروب السرديات التى تدمغ الآخر المختلف بكل الموبقات ... لا شك أن التعامل مع الظاهرة الماسونية لابد وأن يخضع للتفكير النقدى، وقد فعلت ذلك فى أكثر من لقاء من لقاءات الرحلة المعرفية، لكن ما يوجه للماسونية من اتهامات يجب أن يخضع بدوره لنفس التفكير النقدى، وإلا صرنا كاللبغاء الذى وصفه أحمد شوقى بأن عقله فى أذنيه ... تحياتى