تلخيص.. اختلف الفقهاء في المقدار الواجب على الزوج في معاشرة زوجته كحق لها والرأي المعتدل في المسألة هو أنه لا يوجد مقدار محدد وإنما يُبنى ذلك على حاجتها علماً أن من الفقهاء من قال مرة كل أربع أيام، ومنهم من قال مرة كل شهر، ومنهم من قال مرة كل أربع أشهر، ومنهم من قال مرة في العمر، ومنهم من قال ولا مرة مع الإنتباه إلى أن الحديث هنا عن المقدار الواجب لا المستحب أي الذي يأثم الزوج بتركه. هذا بالنسبة لحق الزوجة في المعاشرة، وهناك آثار عن حقها على الزوج في أن يهتم بصحته، ومظهره. ملاحظة: الرأي الأخير من آراء الفقهاء لم يذكره الدكتور في هذا الجزء وإنما في الثاني إلا أنني أحببت أن أضمه إليهم ليكون البيان كامل.
تلخيص..
اختلف الفقهاء في المقدار الواجب على الزوج في معاشرة زوجته كحق لها والرأي المعتدل في المسألة هو أنه لا يوجد مقدار محدد وإنما يُبنى ذلك على حاجتها علماً أن من الفقهاء من قال مرة كل أربع أيام، ومنهم من قال مرة كل شهر، ومنهم من قال مرة كل أربع أشهر، ومنهم من قال مرة في العمر، ومنهم من قال ولا مرة مع الإنتباه إلى أن الحديث هنا عن المقدار الواجب لا المستحب أي الذي يأثم الزوج بتركه.
هذا بالنسبة لحق الزوجة في المعاشرة، وهناك آثار عن حقها على الزوج في أن يهتم بصحته، ومظهره.
ملاحظة: الرأي الأخير من آراء الفقهاء لم يذكره الدكتور في هذا الجزء وإنما في الثاني إلا أنني أحببت أن أضمه إليهم ليكون البيان كامل.
بارك الله فيك
جزاكم الله خير
محاضرة بالغة الأهمية جزاكم الله خيرا
أرجوا أن تنزلو الجزء الثاني عاجلا فأنا مهتم بهذا الموضوع
هناك محاضرات عن الفن انتظرها من فترة ❤ يا ريت تنزل و شكرا
تمام .. سأنشرها يوم 16 سبتمبر كن في الموعد
@@NawadirTV
❤️❤️
شكرا جزيلا 🙏
كانت هذه اخر مشاكلنا وبحمد الله تم حلها , شكرا لشيوخ النفاق والرويبضات !ّ
مركب الهوى عثور
هذه المحاضرة سُجلت سنة 2005 ..
لا تستعجل بالحكم.
و الله و الله و الله ستسأل عن ما قلته امام من لا يضيع حق عنده.
ساعتها خلي اطلاق الاحكام و الالقاب على عباد الله الصالحين ينفعك 👍
اخرس قبحك الله