الولاية التكوينية من الله فكيف يكون كفر، الله يعطي ماك الموت قدرة انه يميت يعطي ملائكة نفخ الروح فالجسد وماائكة تكتب لنا الرزق وغيره هذا كله من الله ليش لما نثبت هذا لمحمد وال محمد يصير كفر ، المسألة مو لان احنا الشيعة قلنا لا لا، المسألة لانهم محمد وال محمد هذا الاشكال
المشكل انه عندما تطالب شيعي بدليل كأن تقول له مثلا اعطني دليلا على غيبة المهدي يأتيك بآيات عن عيسى عليه السلام (يا عيسى اني رافعك إلي) از تقول له اعطني آية عن ولاية علي بن أبي طالب يقول لك ((وإذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس اماما) هل هذا معقول؟
سؤال يا صاحب العلم انتم تؤمنون وتقولون ان النبي صلى الله عليه وآله أصبح تراب ولديكم حديث صحيح مانصه ..ماهذا التناقض؟؟ ذكر كثيرٌ من العلماء أنَّ من إكرامِ اللهِ لأنبيائِه ورُسُله أنَّ الأرضَ لا تأكُلُ أجسادَهم، فمهما طال الزَّمانُ وتقادَمَ العَهدُ تبقى أجسادُهم محفوظةً مِنَ البِلَى. وعُمْدتُهم في هذا حديث: ((إنَّ اللهَ حَرَّم على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ أخرجه أبو داود (1047)، والنَّسائيُّ (1374)، وابن ماجهْ (1636) من حديث أوس بن أوس رَضِيَ اللهُ عَنهُ. وقدِ اختُلِف في تصحيحه وتضعيفه. فصحَّحه ابن خُزيمة في ((صحيحه)) (1733)، وابن حِبَّان في ((صحيحه)) (910)، والحاكم على شرط الشَّيخَين في ((المستدرَك)) (5/776)، ومحمَّد بن عبد الهادي في ((الصَّارم المُنكي)) (336)، وابن باز في ((فتاوى نور على الدَّرب)) (2/206)، والألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي داود)) (1047)، وصحَّحه لغيره شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (1047)، وحسَّنه ابن العربيِّ في -كما في ((التَّذكِرة)) للقُرطبيِّ (164)-، وصحَّح إسنادَه النَّوويُّ في ((المجموع)) (4/548)، وجوَّده الشَّوكانيُّ في ((نَيل الأوطار)) (3/305)، وذكر ثُبوتَه ابنُ تيميَّةَ في ((حقوق آل البيت)) (60)، وقال ابن القيِّم في ((تهذيب السُّنن)) (4/389): «غَلِط في هذا الحَديثِ فَريقانِ: فَريقٌ في لَفظِه، وفَريقٌ في تَضعيفِه»، وذكر في ((جِلاء الأفهامِ)) (149) أنه قوَّاه بعضُهم، وقال ابن حجر في ((التَّلخيص الحبير)) (2/593): «له شاهِدٌ». وقال المُنذريُّ في ((التَّرغيب والتَّرهيب)) (1/336): «له عِلَّةٌ دَقيقةٌ امتازَ إلَيها البُخاريُّ وغَيرُه»، وقال ابن العربيِّ في ((عارضة الأحوذي)) (1/471): «لم يَثبُتْ»، وذكر ابن القطَّان في ((الوهم والإيهام)) (5/574) أن هذه الزِّيادةَ فيها عبدُ الرحمن بن يزيدَ بن ِتميمٍ؛ مُنكر الحديثِ ضَعيفُه، وقال السَّخاويُّ في ((القول البديع)) (231): «لهذا الحَديثِ عِلَّةٌ خَفِيَّةٌ». والحديثُ رُوي عن أبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قال: قال رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّم: ((أَكثِروا الصَّلاةَ عَلَيَّ يومَ الجُمُعةِ؛ فإنَّه مَشهودٌ تَشهَدُه المَلائكةُ، وإنَّ أحَدًا لن يُصَلِّيَ عَلَيَّ إلَّا عُرِضَت عَلَيَّ صَلاتُه حتَّى يَفرُغَ مِنها. قال: قُلتُ: وبَعدَ المَوتِ؟ قال: وبَعدَ المَوتِ؛ إنَّ اللهَ حَرَّمَ على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ؛ فنَبيُّ اللهِ حَيٌّ يُرزَقُ)). أخرجه ابن ماجهْ (1637) واللَّفظ له، والطَّبريُّ في ((تهذيب الآثار - الجزء المفقود)) (354)، والثَّعلبي في ((التفسير)) (10/165) جوَّد إسنادَه المنذريُّ في ((التَّرغيب والتَّرهيب)) (2/404). وقال البخاريُّ -كما في ((تحفة المحتاج)) لابن المُلَقِّن (1/527)-: «زَيدٌ عن عُبادةَ مُرسَلٌ»، وقال محمَّد بن عبد الهادي في ((الصَّارم المُنكي)) (349): «فيه إرسالٌ». وذكر أن فيه مجهولَ الحالِ، وقال ابن كثير في ((التَّفسير)) (6/464): «غَريبٌ من هذا الوَجهِ، وفيه انقِطاعٌ»، وقال ابن المُلَقِّن في ((البدر المنير)) (5/288): «إسنادُه حسَنٌ، إلَّا أنَّه غَيرُ مُتَّصِلٍ»، وقال البُوصيريُّ في ((مِصباح الزُّجاجة)) (1/294): «إسنادٌ رِجالُه ثِقاتٌ، إلَّا أنَّه مُنقَطِعٌ»، وقال السَّخاويُّ في ((القول البديع)) (233): «رجاله ثقات، لَكِنَّه مُنقَطِعٌ»، وضعَّفه الألبانيُّ في ((ضعيف سنن ابن ماجهْ)) (1637)، وقال: «غالِبُه في الصَّحيحِ ثانيا لديكم حديث صحيح يقول أنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عنْهما أخْبَرَهُ، قَالَ: اطَّلَعَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَى أهْلِ القَلِيبِ، فَقَالَ: وجَدْتُمْ ما وعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا؟ فقِيلَ له: تَدْعُو أمْوَاتًا؟ فَقَالَ: ما أنتُمْ بأَسْمع منهمْ، ولَكِنْ لا يُجِيبُونَ. الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 1370 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه مسلم (932) وهذا يدحض عقيدتكم جملة وتفصيلا اذا كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقول عن المشركين انهم يسمعون فكيف بالأنبياء والمرسلين عليهم السلام
ماشاء الله سيدنا الله يحفضك على تحليل الكلام الحق
اللهم صل على محمد وآل محمد
سلسلة جميلة
جواب مختصر ومفيد
الولاية التكوينية من الله فكيف يكون كفر، الله يعطي ماك الموت قدرة انه يميت يعطي ملائكة نفخ الروح فالجسد وماائكة تكتب لنا الرزق وغيره هذا كله من الله ليش لما نثبت هذا لمحمد وال محمد يصير كفر ، المسألة مو لان احنا الشيعة قلنا لا لا، المسألة لانهم محمد وال محمد هذا الاشكال
المشكل انه عندما تطالب شيعي بدليل كأن تقول له مثلا اعطني دليلا على غيبة المهدي يأتيك بآيات عن عيسى عليه السلام (يا عيسى اني رافعك إلي) از تقول له اعطني آية عن ولاية علي بن أبي طالب يقول لك ((وإذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس اماما)
هل هذا معقول؟
زين اية عم يتسائلون عن النبأ العظيم من هو النبأ العظيم @@algandksa524
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد🌺
عاشت ايدك
من ترحم على شخص كافر بعد موته أو قال عنه بأنه شهيد كفر كفرا صريحا.
ومن قال على مسلم كافر او مشرك فيحشر في قعر جهنم
@-sagadalmusawi6127 الحشر ليس في جهنم بل على الارض المبدلة ومن كفر مسلما بلا سبب هو يكفر اي ترجع عليه مفهوم يا هذا؟
الكلام بدون دليل قرآني واضح وصريح في موضوع التحكم في الكون يعتبر إفتراء على الله ورسوله
والله لا يتحكمون في جناح بعوضة...
يعني الآن لو وقفت بعوضة على قبر أحدهم والله لا يستطيع أن يفعل لها شيء...
سؤال يا صاحب العلم انتم تؤمنون وتقولون ان النبي صلى الله عليه وآله أصبح تراب ولديكم حديث صحيح مانصه ..ماهذا التناقض؟؟
ذكر كثيرٌ من العلماء أنَّ من إكرامِ اللهِ لأنبيائِه ورُسُله أنَّ الأرضَ لا تأكُلُ أجسادَهم، فمهما طال الزَّمانُ وتقادَمَ العَهدُ تبقى أجسادُهم محفوظةً مِنَ البِلَى.
وعُمْدتُهم في هذا حديث: ((إنَّ اللهَ حَرَّم على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ
أخرجه أبو داود (1047)، والنَّسائيُّ (1374)، وابن ماجهْ (1636) من حديث أوس بن أوس رَضِيَ اللهُ عَنهُ. وقدِ اختُلِف في تصحيحه وتضعيفه. فصحَّحه ابن خُزيمة في ((صحيحه)) (1733)، وابن حِبَّان في ((صحيحه)) (910)، والحاكم على شرط الشَّيخَين في ((المستدرَك)) (5/776)، ومحمَّد بن عبد الهادي في ((الصَّارم المُنكي)) (336)، وابن باز في ((فتاوى نور على الدَّرب)) (2/206)، والألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي داود)) (1047)، وصحَّحه لغيره شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (1047)، وحسَّنه ابن العربيِّ في -كما في ((التَّذكِرة)) للقُرطبيِّ (164)-، وصحَّح إسنادَه النَّوويُّ في ((المجموع)) (4/548)، وجوَّده الشَّوكانيُّ في ((نَيل الأوطار)) (3/305)، وذكر ثُبوتَه ابنُ تيميَّةَ في ((حقوق آل البيت)) (60)، وقال ابن القيِّم في ((تهذيب السُّنن)) (4/389): «غَلِط في هذا الحَديثِ فَريقانِ: فَريقٌ في لَفظِه، وفَريقٌ في تَضعيفِه»، وذكر في ((جِلاء الأفهامِ)) (149) أنه قوَّاه بعضُهم، وقال ابن حجر في ((التَّلخيص الحبير)) (2/593): «له شاهِدٌ». وقال المُنذريُّ في ((التَّرغيب والتَّرهيب)) (1/336): «له عِلَّةٌ دَقيقةٌ امتازَ إلَيها البُخاريُّ وغَيرُه»، وقال ابن العربيِّ في ((عارضة الأحوذي)) (1/471): «لم يَثبُتْ»، وذكر ابن القطَّان في ((الوهم والإيهام)) (5/574) أن هذه الزِّيادةَ فيها عبدُ الرحمن بن يزيدَ بن ِتميمٍ؛ مُنكر الحديثِ ضَعيفُه، وقال السَّخاويُّ في ((القول البديع)) (231): «لهذا الحَديثِ عِلَّةٌ خَفِيَّةٌ». والحديثُ رُوي عن أبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قال: قال رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلَّم: ((أَكثِروا الصَّلاةَ عَلَيَّ يومَ الجُمُعةِ؛ فإنَّه مَشهودٌ تَشهَدُه المَلائكةُ، وإنَّ أحَدًا لن يُصَلِّيَ عَلَيَّ إلَّا عُرِضَت عَلَيَّ صَلاتُه حتَّى يَفرُغَ مِنها. قال: قُلتُ: وبَعدَ المَوتِ؟ قال: وبَعدَ المَوتِ؛ إنَّ اللهَ حَرَّمَ على الأرضِ أن تأكُلَ أجسادَ الأنبياءِ؛ فنَبيُّ اللهِ حَيٌّ يُرزَقُ)). أخرجه ابن ماجهْ (1637) واللَّفظ له، والطَّبريُّ في ((تهذيب الآثار - الجزء المفقود)) (354)، والثَّعلبي في ((التفسير)) (10/165) جوَّد إسنادَه المنذريُّ في ((التَّرغيب والتَّرهيب)) (2/404). وقال البخاريُّ -كما في ((تحفة المحتاج)) لابن المُلَقِّن (1/527)-: «زَيدٌ عن عُبادةَ مُرسَلٌ»، وقال محمَّد بن عبد الهادي في ((الصَّارم المُنكي)) (349): «فيه إرسالٌ». وذكر أن فيه مجهولَ الحالِ، وقال ابن كثير في ((التَّفسير)) (6/464): «غَريبٌ من هذا الوَجهِ، وفيه انقِطاعٌ»، وقال ابن المُلَقِّن في ((البدر المنير)) (5/288): «إسنادُه حسَنٌ، إلَّا أنَّه غَيرُ مُتَّصِلٍ»، وقال البُوصيريُّ في ((مِصباح الزُّجاجة)) (1/294): «إسنادٌ رِجالُه ثِقاتٌ، إلَّا أنَّه مُنقَطِعٌ»، وقال السَّخاويُّ في ((القول البديع)) (233): «رجاله ثقات، لَكِنَّه مُنقَطِعٌ»، وضعَّفه الألبانيُّ في ((ضعيف سنن ابن ماجهْ)) (1637)، وقال: «غالِبُه في الصَّحيحِ
ثانيا لديكم حديث صحيح يقول أنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عنْهما أخْبَرَهُ، قَالَ: اطَّلَعَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَى أهْلِ القَلِيبِ، فَقَالَ: وجَدْتُمْ ما وعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا؟ فقِيلَ له: تَدْعُو أمْوَاتًا؟ فَقَالَ: ما أنتُمْ بأَسْمع منهمْ، ولَكِنْ لا يُجِيبُونَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 1370 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه مسلم (932)
وهذا يدحض عقيدتكم جملة وتفصيلا اذا كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقول عن المشركين انهم يسمعون فكيف بالأنبياء والمرسلين عليهم السلام
اهم ياسيد لو يتدبرون القران بس
عبالي كاتب ولاية كويته لصدام وآل صدام😂
ما هو دليلك ان الله اعطى ولايه تكوينيه ل ١٢ شخص من ال بيت النبي محمد عليه السلام ؟؟؟؟ ، تدّعون على الله ما لا يقوله الله عن نفسه جل في علاه ..
ههههههههههههه من عباده الحجر الي عبادة البشر
شلوكم الجن
رحم الله معاويه قاهر أشكالكم
انعل ابو لابو عائشه خرب ارواحتهم