بفضل الله ونصره، حققت غزة انتصارًا عظيمًا على العدو، وصمد أهلها صمودًا أسطوريًا أمام العدوان. لقد أثبتت غزة مرة أخرى أنها قلعة المقاومة وأنها تحمل روح العزة والكرامة التي لا تُهزم. إن هذا الانتصار ليس مجرد إنجاز عسكري أو سياسي، بل هو انتصار للإرادة والقيم والإيمان. غزة التي صبرت وصمدت رغم الحصار والدمار، قدمت للعالم أجمع درسًا في التحدي والصمود. لم تكن المعركة مجرد مواجهة مادية، بل كانت معركة إرادات، انتصر فيها الحق على الباطل، والصبر على الظلم، والعزيمة على الاستسلام. إن الله قد وعد عباده المؤمنين بالنصر إن هم ثبتوا وصبروا، وكان وعده حقًا. قال تعالى: "إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" [محمد: 7]. فكان أهل غزة مثالًا حيًا على الثبات والتوكل على الله. إن هذا النصر لا يُحسب لغزة فقط، بل لكل الأمة الإسلامية. هو تذكير بأن الاتحاد والقوة والعزيمة يمكنها أن تتغلب على أي قوة مهما بلغ جبروتها. فلله الحمد والمنة على هذا الفضل العظيم، ونسأله أن يتم نعمته على أمتنا ويثبت أقدامها ويجعلها دائمًا في موقف النصر والعزة.❤❤❤
بفضل الله ونصره، حققت غزة انتصارًا عظيمًا على العدو، وصمد أهلها صمودًا أسطوريًا أمام العدوان. لقد أثبتت غزة مرة أخرى أنها قلعة المقاومة وأنها تحمل روح العزة والكرامة التي لا تُهزم. إن هذا الانتصار ليس مجرد إنجاز عسكري أو سياسي، بل هو انتصار للإرادة والقيم والإيمان.
غزة التي صبرت وصمدت رغم الحصار والدمار، قدمت للعالم أجمع درسًا في التحدي والصمود. لم تكن المعركة مجرد مواجهة مادية، بل كانت معركة إرادات، انتصر فيها الحق على الباطل، والصبر على الظلم، والعزيمة على الاستسلام.
إن الله قد وعد عباده المؤمنين بالنصر إن هم ثبتوا وصبروا، وكان وعده حقًا. قال تعالى: "إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ" [محمد: 7]. فكان أهل غزة مثالًا حيًا على الثبات والتوكل على الله.
إن هذا النصر لا يُحسب لغزة فقط، بل لكل الأمة الإسلامية. هو تذكير بأن الاتحاد والقوة والعزيمة يمكنها أن تتغلب على أي قوة مهما بلغ جبروتها. فلله الحمد والمنة على هذا الفضل العظيم، ونسأله أن يتم نعمته على أمتنا ويثبت أقدامها ويجعلها دائمًا في موقف النصر والعزة.❤❤❤
❤❤❤