ما شاء الله ما شاء الله ممتاز و روعة بارك الله فيك شيخنا و استاذنا الكريم و الفاضل و الغالي الله يحفظكم و ينوركم و يجازيكم احسن احسن احسن الجزاء امين يا رب و شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا جزيييييييييييييييلا
افضل انسان يفسر ويشرح الاسلام الحقيقي. الالحاد والنفور واتهام الاسلام بالارهاب سببه تفسير الاوليين وهم بشر فهمهم بسيط مقارنة بذكاء العلماء الان. العلماء اقصد العقلانيين الذين يتدبرون القران. جزاك الله خير خليد على تقوية ايماننا بعد نفاق اهل المذاهب والتكفيرواصحاب الاحاديث خدام المال للامويين والعباسيين. كلهم ليسو عرب بل تجار دين
@@MHARD8 مشكلة كبيرة اذا لم تفهم كلامه هو ؤقول: كل بمشيئة الله و نحن نعلم ان الله يقرر كل شيء لكن يترك لنا الحرية ، لا يعطي لهذا و ينزع لهذا كلنا سواسية و لكن كل واحد يتصرف كما يختار، طريق الشر او طريق الخير لهذا قلت: اذا شاء الله لماذا يحاسبك ، فهو يحاسبنا لاننا نختار طريقنا
اعتقد أن (من يشاء) ليس المقصود بها الله عز وجل بل إختيار الشخص نفسه. يعني لو انا (من)اخترت (شاءت)الهدي هيهديني الله والعكس ، وهذا المقصود بحريه الاراده والإختيار.
@@AmanyElmasryكنها جمع نحن المفعول به و ليس الفاعل نحن من يقدر الله ان يهدينا اجمعين اي له القدرة لهذا الجمع في المفعول به لا يدع شك ان الله فاعل و لسنا نحن الفاعل نحويا و صرفيا و لغويا و منطقيا
المشيئة والضلالة والهداية لمن . بسم الله الرحمن الرحيم وَلَو شَآءَ اللَهُ لَجَعَلَكُم أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهدِي مَن يَشَآءُ وَلَتُسئَلُنَّّ عَمَّا كُنتُم تَعمَلوُنَ . ٩٣ النحل . فلوا شاء الله تعالى ، وأراد ، لجعل العالم من الجن والأنس ، جميعهم أمةً واحدةً كالملائكة وكبقية المخلوقات مسيرين في طاعتهم وعبادتهم ؟ جميع المخلوقات مسيرين في طاعتهم وعبادتهم ، ليس لهم الحرية ولا الإرادة ولا الإختيار ولا المشيئة ، فلا يوجد جنس من هذه الأجناس تأبى عمّى قصد الحقُ تبارك وتعالى ، لا الملائكة ولا الجماد ولا النباتات ولا الحيوانات جميعهم والكون تُسيرُ سيراً سليماً ومنظماً دقييقاً وكلٌّ شيء تأدي مهامهُ ( تَأديةً تلقائيةً ) كما مرسوم لهم وكما شاء الله تعالى وأرادَ ، قال تعالى ، الذي خلق فهدى . وقال تعالى : أَلَم تَرَ أَنَّ اللهَ يَسجُدُ لَهُ مَن في السََّمَوَاتِ وَمَن في الأَرضِ وَالشَّمسُ وَالقمَرُ وَالنُّجُوُمُ وَالجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَآبُ وَكَثيِرُ مِنَ النَّاسِ وَكَثيرٌ حَقَّّ عَلَيهِ العَذَابُ ١٨ الحج . شاء الله تعالى ، أن تكون هذه المخلوقات مسيرة تادي كل منها مهامها وتنموا ذاتية وتعمل تلقائية بادق التفاصيل ؟ إلا في الأنسان ، فقال تعالى ، وَكَثيرُ مِنَ النَّاسِ وَكَثيِرٌ حَقَّ عَلَيهِ العَذَابُ . هذا الأختلاف الذي حدث عند الناس ، لحكمةٍ يعلم بها الله تعالى ، قبل الخلق بعلمهِ المسبق وعدلهِ وحكمتهِ ، منهم يؤمن بالله تعالى ، بمطلق حريتهِ وإختياره ، ومنم الآخر يكفر ولا يؤمن ، بالله تعالى ، إن الله تعالى ، خلق الارواح ، ويعلم بعلمه المسبق من هو الذي يؤمن ويقوم بعباء التكليف ويخلص في طاعتهِ وعبادتهِ ، ومن هو الذي يعصي ويكفر ، عندما امر القلم بكتِابة مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ وجعل لكل مخلوق سجل خاص بهِ ليدرج فيهِ مفردات مسيرة حياته . أما بالنسبة للأنسان يختلف عن بقية المخلوقات ، خلق الإنسان ولم يجبر أحد منهم على الأيمان بهِ ليكون من أهل الجنةِ . أو يكفر ويكون من أهل النار . ( لا وألفُ لاءٍ ) بل يَعلمُ وحكمَ عليهم بالعدل بعلمهِ المسبق من هو الذي يطيع ويؤمن . ومن هو يعصي ولا يؤمن في مسيرة حياتهِ . هناك بعض من الناس يفهم فهماً خاطئاً لآيات الضلالة ، ويقول بتهمٍ باطلة أنَّ الله تعالى ( أضله) كما يسمع أو يقرأ في القرءَان الكريم آيات بخصوص الهدايةِ والضلالةِ ( يَضِلُّ مَن يَشَآء ) من سوء فهمه للآية يفهمها ويقول بِأنَّ الله تعالى ، هو من أضلَّ هذا الإنسان ، وجعله من المضلين والكافرين ، وحاش لله تعالى ، أن يضل أحداً من عبادهِ ، وهذا القول لايليق بعدل الله تعالى وعلمهِ وعظمتهِ وحكمتهِ ، ورحمتهِ ، قال تعالى ، لَايُكَلِفُ اللهُ نَفساً إلَّا وَسعَهَا . وقال تعالى ، فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن شَآءَ فَليَكفُر . فشاء الله تعالى ، ان يكون للإنسان المشيئة المطلقة لأعمالهِ وأفعالهِ وماهو ظمن نطاق قدرتهِ وإرادتهِ ومشيئتهِ حتى يكون مسؤولاً عن كل مايصدر منهُ في قرارهِ . لايمكن أن يكون لعمل الأنسان وأفعاله أيُّ قيمةٍ . إلّا إذا كان مخيراً ويكون له مطلق الحرية والمشيئة والأرادةَ والأختيارَ في كافة أعماله وأفعاله شريطة أن يكون هذه الأعمال والأفعال ظمن نطاق قدرتهِ . وإذا كان الإنسان مسيراً ومجبراً في الطاعةِ والعبادة على ضرار بقية المخلوقات ، فلا حاجة للإبتلاء والإختبار ، ولا يستوجب أن يكون تحت طاولت الإختبار والإمتحان ، ولن يقف يوم الحساب ولايوضع له ميزان ولا يُدان في الآخرة . وقال تعالى ، وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيهِ العَذَاب . إنَّ الله تعالى ، حَكمَ بعلمهِ المسبق وعدلهِ على بعض من هؤلاء الناس بالضلالة لأنهم يسلكون طريق الضلالة ولا يؤمنون ، ويعصون كأبليس وكثير منهم يكذبون بالدين وبيوم البعث ويعبدون حسب مايحلوا لهم ويتبعون الهوى بإرادتهم ومشيئتهم ، وهكذا يكون عبادتهم لصنم أو لِوثنٍ أو لإمامٍ أو لمرقدٍ أو لشجرةٍ أو لكوكبٍ أو لطاغيةٍ ، ويتبعون سبل الشيطان الذي سول لهم ، ولذلك حكم الله تعالى ، عليهم أن هؤلاء من أهل النار بعلمه المسبق والعادل ، وليس بإرادتهِ ومشيئتهِ . والإنسان يجب عليهِ أن يتدبر آيات الله تعالى ويفكر ويعقل لكي يدرك ويعلم الغايةَ من وجودهِ ، وكما عليهِ أن تكون طاعتهُ وعبادتهُ وإستقامتهُ لله تعالى وحدهُ ، لأنه حمل الأمانة بكل حريةٍ وإختيارٍ ، وجاءهُ التكليف ناتجة عن محبةٍ لسعادتهم في الدنيا والآخرة ولا يريد لهم الشقاء ولا العذاب . والإنسان مسؤولٌ عن عملهِ وما يصدرُ منه ، وجزاء عملهِ وطاعتهِ ، إما الجنة . وإما العذاب بسبب معصيتهِ وضلالتهِ . قال تعالى : يَضِلُّ مَن يَشَآء وَيَهدِي مَن يَشَآء . أي حكمَ بعلمهِ المسبق والعادل على الضالِ بالضالةِ ؟ وعلى المهتدي بالهداية . ليس بإرادته ومشيئتهِ ، وإنما بعلمهِ المسبق ؟ لأنه يعلم في الازل قبل الخلق عالم الغيب والشهادة . إن الله تعالى ، حكم على الكافر ( بالضلالة ) بعلمهِ المسبق وعدلهِ وليس ( بإرادته ) لأن الله تعالى ، يعلم بعلمهِ المسبق إن هذا الإنسان سوف يختار لنفسه الضلالة والكفر في الدنيا وهذا الإختيار السيء جعله من الخاسرين في الدنيا والآخرةِ وحكم على المهتدي بالهداية . المهتدي هو من أختار لنفسه الهداية التي اُنزل عليهِ من ربهِ وأمن واطاع وكان من الموحدين والفائزين في الجنة بعلم الله تعالى المسبق وحكمتهِ وعدلهِ . وليس بإرادتهِ ولا بمشيئتهِ ؟ فالمكلف في أعمالهِ وأفعالهِ يجب أن يكون له مطلق الحريةَ والمشيئةَ والأرادةَ والأختيارَ في حركتهِ وعملهِ وفعلهِ لكي يَتقِن ويبدع في ذلك العمل ويكون مسؤولاً عما يصدر منهُ وعن ذلك العمل أو الفعل الذي أنجزه بكافة الأوجه بحريته . والله تعالى أعلم وأعلى شأناً وقدراً . والحمد لله رب العالمين .
كل عام وانتم بخير استاذي العزيز .. جزاك الله خير على ماتقدم من علم وتفسير في كتاب الله .. كالعادة استدلال من القران نفسه وهذا مايثبت انه علم بحق نستمع اليه لكي نعقل وبعدها نتفعل ماعقلنا فيصبح القران معنا وفينا وجزءا منا يقينا .. بعيدا عن العلم المبني على الظن والاوهام .. شكرا جزيلا لك وبارك الله فيك ..
يهدي من يشاء من يوم الأنسان البشري المسيير لأختيارته لمحاسنه المستحسنه المستحدثه له من البشر المقطوع زمان يومه بطوفان ليليله القدر على نهار شهر رمضان لأنشقاق ضؤ شمس جهنم من نور قمر الجنه لأجنتنا لأجلين أجل مضا بضلال البشر بأبوهم البشري الذي انتهى عند سدره المنتهى لهيئته وخطيئته لجهنميته لنار جهنم لنعاد من الجسد البشري للحجر لنورث الارض بهيئتنا الحديثه للجسد الانسان البشري لنبدأ بأختياراتنا للأيمان للسلام لاسلام محمد لنا في الارض لنعمرها ونجعلها جنه جهنميتنا للجنه وليس جهنميتنا لجهنم
تفسير كلمة ذكران الناس تحب إنجاب الذكور على الإناث لاعتقادهم أنهم أكثر منفعة لهم إذا ما وصلوا إلى سن الشيخوخة والله يجيب أن هذا الاعتقاد خطأ فإن الإناث تتساوى مع الذكور في المنفعة لذلك عليه أن يرضى بما قسم به الله فإذا رزق بذكور فقط أو اناث فقط فليحمد الله فقد كان من الممكن أن يرزق بأولاد مخنثين أو بهم تشوهات جنسية وهم ( الذكران ) ولهذا لم يقل الذكور وكان من الممكن أن يكون عقيما فلا ينجب لا ذكور ولا اناث وعندها سوف يتمنى لو أن الله رزقه باناث فقط
عفوا الاية تقول ما لم "تستطع "مع ذكر التاء وليس مالم "تسطع" كما قلت .. والذي تم حذفه حرف الياء في الفعل المضارع لدخول لم الجازمة عليه .. مع كل الشكر والتقدير والله تعالى اعلم..
يحب الله تعالى من عباده أن يعملوا ويكره لهم أن يثرثروا بما لا يملكون علمه من الغيب وهم غير مطلعين عليه ولا مكلفين بعلمه .. لذا قال الشافعي لما رأى قوماً يتجادلون في القدر : [ لأن يلقى العبد ربه بكل ذنب ما عدا الشرك بالله عز وجل خير له من أن يلقاه بشيء من هذه الأقوال ] فينبغي أن نفهم القدر ببساطة ما يفهمه العامي من قوله تعالى :" .فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى () وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى () فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى () .. وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى () وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى () فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى " فأنت من يختار ان تعمل او لا تعمل والله تعالى هو من اعطاك القدرة على العمل .. ولكن لابد ان تعلم انك لن تعمل شيئا في ملكه الا بإذنه .. فأنت عمليا من يختار أعمالك وتحاسب عليها ولذلك لا يحاسب المجنون .. لانعدام الإرادة والاختيار .. ولكنك في نفس الوقت لن تنجو من قدر خير او ضر فأنت لا تختار أن تمرض او تموت أو تأتيك هدية من حيث لم تخطط مثلا .. انت تستطيع أن تقوم فتتوضأ وتصلي وتستطيع أن تبقى قاعدا والناس يصلون ثم تدعي انه مكتوب عليك الشقاء ..وانت الذي اخترت واهلكت نفسك .. والله تعالى بسعة علمه وكمال قدرته يعلم ما ستفعله ومكتوب عنده في اللوح المحفوظ ولكنه لم يجبرك على القعود .. . تستطيع ان تذهب لعملك لتنال مرتبك كاملا آخر الشهر وتستطيع ان تقعد في بيتك بحجة انه من الممكن انهم سيحسمون علي من راتبي فلماذا أذهب فيحسمون فعلا .. ليس لأنك علمت مافي الغيب بل لأنك قعدت في بيتك باختيارك وهلوستك ولم تذهب .. ولذلك تجد الناس عمليين حريصين وواقعيين في أمور المال ولكنهم قدريين جبريين متفلسفين في أوامر ونواهي الدين " وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ " صدق الله العظيم
الاستاذ المحترم، أتابع تقريبا كافة فيديو هاتك، و أقر لك بكفاءتك و اجتهادك الدائم في تدبير فحوى كتاب الله سبحانه و تعالى، إنما هنالك أمر لا أستسيغه بحيث يشوش على متابعتي لك، ألا وهو الاخطاء اللغوية التي ترتكبها مرارا و تكرارا. أرجو ان تتقبل ملاحظتي بصدر رحب، و تحاول الانتباه لهذا الأمر.
و كذلك الآية التالية تدل على ان المشيئة الهداية تعود مسبقا لله مالك الملك وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ ثم كذلك على لسان اهل الجنة الحمد لله الذي هدانا لهذا و لم نكن لنهتدي لولا أن هدانا الله بارك الله فيكم
أعتقد أن لديك نظرة مختلفة عن من و كيف و عن بداية الخلق و عن الله و تدخله . الجواب قدمته في اول آية قلتها لكنك أولتها بأنها ضلم و الله لا يضلم لكنك نسيت الإبتلاء فهل ضلم الله سيدنا ايوب مثلا طبعا لا فلله الأمر كله كذلك لنؤكد الامر التدافع و التسليط بين و في الناس لا يمكن انكاره و بالتالي لا يمكن انكار تدخل الله و انه يفعل ما يشاء . و لأن الامر قد يختلط على البعض لا بد من ضرب مثال حي عن تدخل الله فالله يقول ادعوني استجب لكم فقط بكلمتين نعرف أن الأمر يتغير حسب ما يريده و لإنهاء اي نوع من الجدال في اشياء محسومة قرآنيا قال تعالى لإنهاء الخلاف وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ . الامر محسوم بالكتاب .
مشيئتنا داخل مشيئة الله سبحانه فالله شاء ان ان يجعلنا مختلفين فمنا مؤمن ومنا كافر واختيار الكافر ان يكون كافر والمؤمن ان يكون مؤمن داخل مشيئة الله الاثنين لم يخرجوا عنها هذا معنى ما تشاءون الا ان يشاء الله
ياعزيزي الضال يصلي ولاكن هو من يبحث عن مبررات في كلام الله لااباحت معاصيه ويأخذ ماتشابه منه فايتركه الله ويضله واهاذاء ينطبق على اهل الكتاب والمسلمين إذن هنا الأمر اختياري وليس اجباري
هل يمكن ان افهم ان الابتلاء ذاخل في مشيىة الله كما ابتلي سيدنا أيوب ام انها حالات استثنائية قد ذكرها الله في الكتاب والباقي الانسان هو المتحكم والمسؤول عنه سواءً كان شرا اوخيرا شرطا ان يذخل في مشيته الله على كل حال اطروحتك تحير العقل احيانا،لكن تميل حسب ظني الى الصواب والله اعلم
لابد التفرقة بين من يشاء و ما يشاء .. "من" تكون للعاقل أما "ما" فهى لغير العاقل .. فعندما يقول سبحانه يضل من يشاء فمن تعود على الإنسان وليس على الضلالة .. فهناك بالتأكيد مشيئة لله أن يهدي إنسان بعينه وأن يضل إنسان بعينه حسب سعي الإنسان في الهدى أو الضلالة ... طبقاَ للإجتهادكم في تعريف المشيئة كيف نفرق إذاً بين المشيئة و القدر؟ يرجى التوضيح
(عفوا انا لست قويا في العربي). "ان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء" انما خالق الهدايه والضلاله وخالق وساءلهما هو الله، كما هو خالق كل شيء. فان لم يخلق الله الهداية والضلاله ووساءلهما فكيف يمكن لنا الهدايه اوالضلالة. فاذا صاحبهما هو الله. فمثلا، ان الله ارسل رسوله الي قوم منهم ابوبكر ومنهم ابولهب. فالسبب الاصلي لهداية ابوبكر ولضلالة ابولهب هو الله. ان لم يرسل اليهم ما كان لهما امكان ترجيح الضلاله وللهداية وهذا واضح. لان اجدادهما الذين لم يبعث لهم رسول لم يهتدو ولم يوضلو. "فان الله يفعل ما يشاء. ولا يسءل عما يفعل. وان الله لايظلم العباد. ولو شاء الله لهدا الناس جميعا. ولو كان فيهم خيرا لاسمعهم. افلا يمكن ان يقول الذين كذبو المرسلين عند الحساب "يا ربنا لم ارسلت الينا حتي تعذبنا ولم ترسل الي آخرين فلا تعذبهم" اما العقل الاساني في مساءل الدينية فلا يصل الي كل الحقاءق، "والراخسون في العلم يقولون كل من عند ربنا." والله ليس بظلام للعباد. فالعقل في المساءل الدينية واصطة لفهم الحق، والحق هو وحي الله. والعقل ليس بي واصطة لتسبيت واجاد الحقاءق الدينية من عند نفسه. فمسلا الذين عبدو ويعبدون الاصنام هل كلهم مجنون بلا عقل، وايضا في الماضي وفي زماننا ملياراة انسان يوءمنون بان لله ولد. ام كلهم مجنون؟... وحينما ننظر الي سنة الانبياء نرا ان من امنو معهم هم اصح الفهم لدينهم، ويقل هاذا الفهم الصحيح بقدر مرور الزمان بعدهم. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا البطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
خلق الله الجنه وخلق النار للثواب والعقاب والانسان هو من اختار الجنه وهو من اختار النار واول صفه للمؤمنين هو الايمان بالغيب ثم الايمان بالبعث والحساب من هنا تتاكد ان الاختيار للانسان ومن ضمن الاختيار هو الايمان وعدم الايمان ولماذا ارسل الله الرسل والكتب السماويه والايات والمعجزات كلها للهدايه الله يريد ان يدخلنا الجنه والانسان والشيطان هما من يريدوا دخول النار الله عادل ورحيم اللهم العلم لنا الا ماعلمتنا اللهم صل وسلم وبارك على خاتم المرسلين
السلام عليكم استاذ أتساءل لماذا في الآية. و ما تشاؤون إلا أن يشاء الله . جاءت مشيئة الله في المضارع و ليس في الماضي لتأخذ مفهومكم؟ و تصبح و ما تشاؤون إلا ما شاء الله ثم ان في اية أخرى على لسان موسى توضح ان مشيئة الهدى تعود على الله سبحانه وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ
ما شاء الله ما شاء الله ممتاز و روعة بارك الله فيك شيخنا و استاذنا الكريم و الفاضل و الغالي الله يحفظكم و ينوركم و يجازيكم احسن احسن احسن الجزاء امين يا رب و شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا جزيييييييييييييييلا
شكرا لك اخي الفاظل وللمجهود الذي تبدله في سبيل نشر كلام الله بالطريقة التي قال الله في القرآن (مبين) وفقك الله وجعل تعبك في ميزان حسناتك
شكرا شكرا شكرا ❤❤❤❤
ماشاءالله تبارك الرحمن ربى يحفظكم ويسعدكم اللهم زده علما وارفع درجاته فى الدنيا والآخرة ❤❤❤❤❤
بارك الله فيك وفينا ان شاء الله
جزاك الله خيرا على هذه المعلومات العقلانية
المشيءة =جميع الاحتمالات الممكنة
الارادة=اختيار الإنسان الذي يترتب عليه الثواب او العقاب
الله تعالى خلقنا احرارا و مسؤولين على كل اختياراتنا
وان ليس للإنسان إلا ماسعى
افضل انسان يفسر ويشرح الاسلام الحقيقي. الالحاد والنفور واتهام الاسلام بالارهاب سببه تفسير الاوليين وهم بشر فهمهم بسيط مقارنة بذكاء العلماء الان. العلماء اقصد العقلانيين الذين يتدبرون القران. جزاك الله خير خليد على تقوية ايماننا بعد نفاق اهل المذاهب والتكفيرواصحاب الاحاديث خدام المال للامويين والعباسيين. كلهم ليسو عرب بل تجار دين
انك لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
آلله يحفظك من كل شر ويزيدك علما لتنفع به غيرك أمين 💖💖💖
شطرا لك الله يبارك فيك ويرزقك اليوم قبل غد
احتراماتي دكتور و جزاك الله عنا خيرا لما نستفيد منه.
منا الخطا للمكتوب علينا تقديسا لأقوال آبائنا هو الذي خلق الإلحاد ونفي رحمة الله
﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ ۖ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَٰذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ ۖ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ ۖ وَنُودُوا أَن تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾
[ الأعراف: 43]
أحسنت بارك الله فيك
JazakieAllahKhair
الله ...... يهدي الذي و الذين يتمنون الهداية .
جزاك الله كل خير ياستاد
تغيير خلق الله يعتبر حالات مرضية
اللهم اكثر من امثالك . حافظك الله وزاد تفقها
اشكرك استاذ خليد
حفظك المولى عز وجل على المجهودات المبذولة لنفع البشرية رحم الله والديك
أنا ما اخترتش بش نكون عانس وهذا اثر علي بالسلب لاني اشعر بالنقص وكانني انثى غير مرغوب فيها مع انني تمنيت أكون اسرة جميلة وناجحة
جزاكم الله خيرا
إذن هناالامر اختياري وليس اجباري
جزاك الله خير
السلام عليكم ،شكرا على المجهودات زادكم الله علما ونفع بكم الله العباد ،
جزاك الله خيرا اخي الفاضل و اعانك على هذا التفسير الجميل
مشيئة الله تعالى فيها العلم والحكمة والعدل وأما مشيئة العبد غير ذلك
جزاك ربي الجنه ❤
الله تعالى شاء ان يكون هناك علم ونقل فشكراً استاذنا الكريم لمجهودك المميز 👍👍
موضوع مهم جدا ويلعب دورا كبيرا في حياة المسلمين .اللهم بارك
ولو شءنا لاتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لآ ملأ ن جهنم من الجنة والناس أجمعين. ما قولك في هذه الاية؟
توضيح عقلاني يستوعبه العقل شكرا لك استاذنا الكريم
ماشاء الله تبارك الله جزاك الله خيرا أستاذ خليد دائما نستفيد منك كثيراً الله يعطيك العافية.
نحن نختار ضمن ما هو متوفر في لائحة الاختيارات فقط
جزاك الله خيرا استاذنا الفاضل ونفع بكم نحبكم في الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله كل خير
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وزادك الله علما !
بارك الله فيكم و زادكم علما وحكمة وكل عام وانتم بالف غ
شكرا لك على ما تقدمه من تنوير
نعم انها الحقيقة.❤
شكرًا
شكرا جزيلا
جزاك الله خير
نريد شرح وتوضيح لوقت الإفطار والإمساك عن الاكل والشرب بالنسبة للصيام ؟
وهل الحائض والنقساء تصوم ؟؟ولما تصوم ولا تصلي ؟؟
الصلاة وجب فيها الطهارة والحاءض غير طاهرة أما الصوم فلا نجد أية أية تدلنا على أن الطهارة ركن في الصيام والله اعلم
جزاك الله خيرا على مجهودك وبارك الله فيك دنيا واخرة
تعود😅على العبد لا المعبود اي ان الله تعالى يهدي العبد ان شاء الهداية
بخصوص المُلك فهو بمشيئة الله سبحانه وتعالى فقط كما جاء في الآية ﴿قُلِ اللَّهُمَّ مالِكَ المُلكِ تُؤتِي المُلكَ مَن تَشاءُ وَتَنزِعُ المُلكَ مِمَّن تَشاءُ وَتُعِزُّ مَن تَشاءُ وَتُذِلُّ مَن تَشاءُ بِيَدِكَ الخَيرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾ [آل عمران: 26]
وأيضًا الرزق بمشيئة الله سبحانه وتعالى كما جاء في الآية ﴿تولِجُ اللَّيلَ فِي النَّهارِ وَتولِجُ النَّهارَ فِي اللَّيلِ وَتُخرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَتُخرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَتَرزُقُ مَن تَشاءُ بِغَيرِ حِسابٍ﴾ [آل عمران: 27]
بارك الله فيك يا خليد
اذا لن تحاسب يوم القيامة حسب فهمك.
@@yasminaferradji1130 ما علاقة ذلك بما تم ذكره ؟
@@MHARD8 مشكلة كبيرة اذا لم تفهم كلامه
هو ؤقول: كل بمشيئة الله
و نحن نعلم ان الله يقرر كل شيء
لكن يترك لنا الحرية ، لا يعطي لهذا و ينزع لهذا
كلنا سواسية و لكن كل واحد يتصرف كما يختار، طريق الشر او طريق الخير
لهذا قلت: اذا شاء الله لماذا يحاسبك ، فهو يحاسبنا لاننا نختار طريقنا
@@yasminaferradji1130 سوف أحاسب في ما وهبني الله سبحانه وتعالى إن أحسنت فلنفسي وإن أسأت فعليها ؛ فمثلًا من أُوتي الحُكم سيحاسبه إذا ظلم ولم يعدل
يجب تحديد معنى "تؤتي...." لتتضح المعنى. والله المستعان.
بارك الله فيك
شكرا جزيلا
جهد مبارك بإذن الله..
شكرا أخ خليد.
هل لنا بحلقة عن مفهوم الجن في القرآن الكريم؟ شكرا لكم
اعتقد أن (من يشاء) ليس المقصود بها الله عز وجل بل إختيار الشخص نفسه.
يعني لو انا (من)اخترت (شاءت)الهدي هيهديني الله والعكس ، وهذا المقصود بحريه الاراده والإختيار.
لا اختي الفاضلة لأنها جائت جمعا في الآية
وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ
@@الكليتآمرعليك لو شاء لهداكم ،المشيءه عايده علي الله اما من يشاء فالمشيءه عايده علي من يختار وليس الله اخي الفاضل
@@AmanyElmasryكنها جمع نحن المفعول به و ليس الفاعل نحن من يقدر الله ان يهدينا اجمعين اي له القدرة لهذا الجمع في المفعول به لا يدع شك ان الله فاعل و لسنا نحن الفاعل نحويا و صرفيا و لغويا و منطقيا
تحياتي لاستادي الموقر الله يحفظك يا رب وجزاكم الله خيرا كثيرا طيبا مباركا فيه
تحياتي لك اخي المحترم من ألمانيا ٠👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍🙏👍🙏👍🙏👍🙏👍🙏🇩🇪🇩🇪
الله يجزاك خير الجزاء رحم الله والديك
المشئة من شاء... من شي..
المشئة.. جعل شي. موجود. تابت محقق.
تبيان لكل شي.... اي كل ما شئه الله بيانه.
من اي شي خلقه...
المشيئة هي الارادة الكونية وهناك الارادة الشرعية
😍🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏😍
ممتاز والحمد لله واطال الله في عمرك وطلبي لك ان تنيرنا في موضوع الختان وهل مذكور في القران وشكرا
هل الصلاة على النبي مشروعة ام ندعو له حفظك الله
وماتشاؤون إلا أن يشاء الله التكوير ٢٩
يشاء الله افعالكم خلقا وإيجاد وتشاؤون أنتم افعالكم اقترافا وتحصيلا .
والله خلقكم وما تعملون الصافات ٩٦
🌹🌹🌹🌹🙏🙏🙏🙏
اخي ما قولكم في قول لا تقول لشيء اني فاعله غدا قل ان شاء الله. من فضلكم اجبني
السلام عليكم, الاخ العزيز سيدنا زكرياء هو صاحب الدعاء وليس يحيى كما ذكرته في الشريط الدقية مابين 5:43 و 5:45 وشكرا
اذا كان في منك ١٠ يتدبرون كتاب الله بحق بغض النظر عن التفسير الذي هداك له الله فالأمة الاسلامية بخير لعلهم يرجعون الى كتاب الله وحده
❤
شكرا عيد مبارك
الكل يعلم أن كل بمشيئة الله
اذا لن تحاسب حسب فهمك
@@yasminaferradji1130 أردت تفصيل أكثر هذا قصدي
👍👍👍
المشيئة والضلالة والهداية لمن .
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَو شَآءَ اللَهُ لَجَعَلَكُم أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِن يُضِلُّ مَن يَشَآءُ وَيَهدِي مَن يَشَآءُ وَلَتُسئَلُنَّّ عَمَّا كُنتُم تَعمَلوُنَ .
٩٣ النحل .
فلوا شاء الله تعالى ،
وأراد ، لجعل العالم من الجن والأنس ، جميعهم أمةً واحدةً كالملائكة وكبقية المخلوقات مسيرين في طاعتهم وعبادتهم ؟
جميع المخلوقات مسيرين في طاعتهم وعبادتهم ،
ليس لهم الحرية ولا الإرادة ولا الإختيار ولا المشيئة ،
فلا يوجد جنس من هذه الأجناس تأبى عمّى قصد الحقُ تبارك وتعالى ،
لا الملائكة ولا الجماد ولا النباتات ولا الحيوانات جميعهم والكون تُسيرُ سيراً سليماً ومنظماً دقييقاً وكلٌّ شيء تأدي مهامهُ
( تَأديةً تلقائيةً ) كما مرسوم لهم وكما شاء الله تعالى وأرادَ ،
قال تعالى ، الذي خلق فهدى .
وقال تعالى :
أَلَم تَرَ أَنَّ اللهَ يَسجُدُ لَهُ مَن في السََّمَوَاتِ وَمَن في الأَرضِ وَالشَّمسُ وَالقمَرُ وَالنُّجُوُمُ وَالجِبالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَآبُ وَكَثيِرُ مِنَ النَّاسِ وَكَثيرٌ حَقَّّ عَلَيهِ العَذَابُ
١٨ الحج .
شاء الله تعالى ، أن تكون هذه المخلوقات مسيرة تادي كل منها مهامها وتنموا ذاتية وتعمل تلقائية بادق التفاصيل ؟
إلا في الأنسان ،
فقال تعالى ،
وَكَثيرُ مِنَ النَّاسِ وَكَثيِرٌ حَقَّ عَلَيهِ العَذَابُ .
هذا الأختلاف الذي حدث عند الناس ، لحكمةٍ يعلم بها الله تعالى ، قبل الخلق بعلمهِ المسبق وعدلهِ وحكمتهِ ،
منهم يؤمن بالله تعالى ، بمطلق حريتهِ وإختياره ،
ومنم الآخر يكفر ولا يؤمن ،
بالله تعالى ،
إن الله تعالى ،
خلق الارواح ، ويعلم بعلمه المسبق من هو الذي يؤمن ويقوم بعباء التكليف ويخلص في طاعتهِ وعبادتهِ ،
ومن هو الذي يعصي ويكفر ،
عندما امر القلم بكتِابة مقادير الخلائق في اللوح المحفوظ وجعل لكل مخلوق سجل خاص بهِ ليدرج فيهِ مفردات مسيرة حياته .
أما بالنسبة للأنسان
يختلف عن بقية المخلوقات ،
خلق الإنسان ولم يجبر أحد منهم على الأيمان بهِ ليكون من أهل الجنةِ .
أو يكفر ويكون من أهل النار .
( لا وألفُ لاءٍ )
بل يَعلمُ وحكمَ عليهم بالعدل بعلمهِ المسبق من هو الذي يطيع ويؤمن .
ومن هو يعصي ولا يؤمن في مسيرة حياتهِ .
هناك بعض من الناس يفهم فهماً خاطئاً لآيات الضلالة ،
ويقول بتهمٍ باطلة
أنَّ الله تعالى ( أضله)
كما يسمع أو يقرأ في القرءَان الكريم آيات بخصوص الهدايةِ والضلالةِ
( يَضِلُّ مَن يَشَآء )
من سوء فهمه للآية يفهمها ويقول بِأنَّ
الله تعالى ،
هو من أضلَّ هذا الإنسان ،
وجعله من المضلين والكافرين ،
وحاش لله تعالى ،
أن يضل أحداً من عبادهِ ،
وهذا القول لايليق بعدل الله تعالى وعلمهِ وعظمتهِ وحكمتهِ ، ورحمتهِ ،
قال تعالى ،
لَايُكَلِفُ اللهُ نَفساً إلَّا وَسعَهَا .
وقال تعالى ،
فَمَن شَآءَ فَليُؤمِن وَمَن شَآءَ فَليَكفُر .
فشاء الله تعالى ،
ان يكون للإنسان المشيئة المطلقة لأعمالهِ وأفعالهِ وماهو ظمن نطاق قدرتهِ وإرادتهِ ومشيئتهِ حتى يكون مسؤولاً عن كل مايصدر منهُ في قرارهِ .
لايمكن أن يكون لعمل الأنسان وأفعاله أيُّ قيمةٍ . إلّا إذا كان مخيراً
ويكون له مطلق الحرية والمشيئة والأرادةَ والأختيارَ في كافة أعماله وأفعاله شريطة أن يكون هذه الأعمال والأفعال ظمن نطاق قدرتهِ .
وإذا كان الإنسان مسيراً ومجبراً في الطاعةِ والعبادة على ضرار بقية المخلوقات ،
فلا حاجة للإبتلاء والإختبار ،
ولا يستوجب أن يكون تحت طاولت الإختبار والإمتحان ،
ولن يقف يوم الحساب ولايوضع له ميزان ولا يُدان في الآخرة .
وقال تعالى ،
وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيهِ العَذَاب .
إنَّ الله تعالى ،
حَكمَ بعلمهِ المسبق وعدلهِ على بعض من هؤلاء الناس بالضلالة لأنهم يسلكون طريق الضلالة ولا يؤمنون ،
ويعصون كأبليس وكثير منهم يكذبون بالدين وبيوم البعث ويعبدون حسب مايحلوا لهم ويتبعون الهوى بإرادتهم ومشيئتهم ،
وهكذا يكون عبادتهم لصنم أو لِوثنٍ أو لإمامٍ أو لمرقدٍ أو لشجرةٍ أو لكوكبٍ أو لطاغيةٍ ، ويتبعون سبل الشيطان الذي سول لهم ،
ولذلك حكم الله تعالى ، عليهم أن هؤلاء من أهل النار بعلمه المسبق والعادل ،
وليس بإرادتهِ ومشيئتهِ .
والإنسان يجب عليهِ أن يتدبر آيات الله تعالى ويفكر ويعقل لكي يدرك ويعلم الغايةَ من وجودهِ ،
وكما عليهِ أن تكون طاعتهُ وعبادتهُ وإستقامتهُ لله تعالى وحدهُ ،
لأنه حمل الأمانة بكل حريةٍ وإختيارٍ ،
وجاءهُ التكليف ناتجة عن محبةٍ لسعادتهم في الدنيا والآخرة
ولا يريد لهم الشقاء ولا العذاب .
والإنسان مسؤولٌ عن عملهِ وما يصدرُ منه ،
وجزاء عملهِ وطاعتهِ ، إما الجنة .
وإما العذاب بسبب معصيتهِ وضلالتهِ .
قال تعالى :
يَضِلُّ مَن يَشَآء وَيَهدِي مَن يَشَآء .
أي حكمَ بعلمهِ المسبق والعادل على الضالِ بالضالةِ ؟
وعلى المهتدي بالهداية .
ليس بإرادته ومشيئتهِ ،
وإنما بعلمهِ المسبق ؟ لأنه يعلم في الازل قبل الخلق عالم الغيب والشهادة .
إن الله تعالى ،
حكم على الكافر ( بالضلالة )
بعلمهِ المسبق وعدلهِ وليس ( بإرادته )
لأن الله تعالى ، يعلم بعلمهِ المسبق إن هذا الإنسان سوف يختار لنفسه الضلالة والكفر في الدنيا وهذا الإختيار السيء جعله من الخاسرين في الدنيا والآخرةِ
وحكم على المهتدي بالهداية .
المهتدي هو من أختار لنفسه الهداية التي اُنزل عليهِ من ربهِ وأمن واطاع وكان من الموحدين والفائزين في الجنة
بعلم الله تعالى المسبق وحكمتهِ وعدلهِ .
وليس بإرادتهِ ولا بمشيئتهِ ؟
فالمكلف في أعمالهِ وأفعالهِ يجب أن يكون له مطلق الحريةَ والمشيئةَ والأرادةَ والأختيارَ في حركتهِ وعملهِ وفعلهِ لكي يَتقِن ويبدع في ذلك العمل ويكون مسؤولاً عما يصدر منهُ وعن ذلك العمل أو الفعل الذي أنجزه بكافة الأوجه بحريته .
والله تعالى أعلم وأعلى شأناً وقدراً .
والحمد لله رب العالمين .
كتب الفقه اجتهادات بشر في حدود علم زمانهم لكن ليس هذا الاسلام اجتهدو في حدود علم يتطور ومعلومات كانت متاحة
كل عام وانتم بخير استاذي العزيز ..
جزاك الله خير على ماتقدم من علم وتفسير
في كتاب الله .. كالعادة استدلال من القران نفسه وهذا مايثبت انه علم بحق نستمع اليه
لكي نعقل وبعدها نتفعل ماعقلنا فيصبح
القران معنا وفينا وجزءا منا يقينا ..
بعيدا عن العلم المبني على الظن والاوهام ..
شكرا جزيلا لك وبارك الله فيك ..
يهدي من يشاء من يوم الأنسان البشري المسيير لأختيارته لمحاسنه المستحسنه المستحدثه له من البشر المقطوع زمان يومه بطوفان ليليله القدر على نهار شهر رمضان لأنشقاق ضؤ شمس جهنم من نور قمر الجنه لأجنتنا لأجلين أجل مضا بضلال البشر بأبوهم البشري الذي انتهى عند سدره المنتهى لهيئته وخطيئته لجهنميته لنار جهنم لنعاد من الجسد البشري للحجر لنورث الارض بهيئتنا الحديثه للجسد الانسان البشري لنبدأ بأختياراتنا للأيمان للسلام لاسلام محمد لنا في الارض لنعمرها ونجعلها جنه جهنميتنا للجنه وليس جهنميتنا لجهنم
الهداية من الله(من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا )نسمعها في خطبة كل صلاة الجمعة ،آنا امي، لا ادخل هذا المجال(ورثت الدين فقط )
كل من هداه الله فهو اختار هذه الطريق، تحرك اولا ليهديك الله.
تفسير كلمة ذكران
الناس تحب إنجاب الذكور على الإناث لاعتقادهم أنهم أكثر منفعة لهم إذا ما وصلوا إلى سن الشيخوخة والله يجيب أن هذا الاعتقاد خطأ فإن الإناث تتساوى مع الذكور في المنفعة لذلك عليه أن يرضى بما قسم به الله فإذا رزق بذكور فقط أو اناث فقط فليحمد الله فقد كان من الممكن أن يرزق بأولاد مخنثين أو بهم تشوهات جنسية وهم ( الذكران ) ولهذا لم يقل الذكور وكان من الممكن أن يكون عقيما فلا ينجب لا ذكور ولا اناث وعندها سوف يتمنى لو أن الله رزقه باناث فقط
المقدمة طويلة اخي في كل الفيديوات اخي
Salam frère que dieuvous protège
عفوا الاية تقول ما لم "تستطع "مع ذكر التاء وليس مالم "تسطع" كما قلت .. والذي تم حذفه حرف الياء في الفعل المضارع لدخول لم الجازمة عليه .. مع كل الشكر والتقدير والله تعالى اعلم..
يحب الله تعالى من عباده أن يعملوا ويكره لهم أن يثرثروا بما لا يملكون علمه من الغيب وهم غير مطلعين عليه ولا مكلفين بعلمه .. لذا قال الشافعي لما رأى قوماً يتجادلون في القدر : [ لأن يلقى العبد ربه بكل ذنب ما عدا الشرك بالله عز وجل خير له من أن يلقاه بشيء من هذه الأقوال ] فينبغي أن نفهم القدر ببساطة ما يفهمه العامي من قوله تعالى :"
.فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى () وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى () فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى () .. وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى () وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى () فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى " فأنت من يختار ان تعمل او لا تعمل والله تعالى هو من اعطاك القدرة على العمل .. ولكن لابد ان تعلم انك لن تعمل شيئا في ملكه الا بإذنه .. فأنت عمليا من يختار أعمالك وتحاسب عليها ولذلك لا يحاسب المجنون .. لانعدام الإرادة والاختيار .. ولكنك في نفس الوقت لن تنجو من قدر خير او ضر فأنت لا تختار أن تمرض او تموت أو تأتيك هدية من حيث لم تخطط مثلا .. انت تستطيع أن تقوم فتتوضأ وتصلي وتستطيع أن تبقى قاعدا والناس يصلون ثم تدعي انه مكتوب عليك الشقاء ..وانت الذي اخترت واهلكت نفسك .. والله تعالى بسعة علمه وكمال قدرته يعلم ما ستفعله ومكتوب عنده في اللوح المحفوظ ولكنه لم يجبرك على القعود .. . تستطيع ان تذهب لعملك لتنال مرتبك كاملا آخر الشهر وتستطيع ان تقعد في بيتك بحجة انه من الممكن انهم سيحسمون علي من راتبي فلماذا أذهب فيحسمون فعلا .. ليس لأنك علمت مافي الغيب بل لأنك قعدت في بيتك باختيارك وهلوستك ولم تذهب .. ولذلك تجد الناس عمليين حريصين وواقعيين في أمور المال ولكنهم قدريين جبريين متفلسفين في أوامر ونواهي الدين " وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ " صدق الله العظيم
أرجو تصحيح الاسم خالد وليس خليد تحياتي
شكرا
الاستاذ المحترم، أتابع تقريبا كافة فيديو هاتك، و أقر لك بكفاءتك و اجتهادك الدائم في تدبير فحوى كتاب الله سبحانه و تعالى، إنما هنالك أمر لا أستسيغه بحيث يشوش على متابعتي لك، ألا وهو الاخطاء اللغوية التي ترتكبها مرارا و تكرارا. أرجو ان تتقبل ملاحظتي بصدر رحب، و تحاول الانتباه لهذا الأمر.
بس يا استاذ رب العالمين اعتز بشهادة
العلماء
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته حفضكم الله استاد خليد
ما كان لنفس ان تؤمن الا باذن الله
وهذا معناه من لم ياذن الله له بالايمان فانه لا يؤمن ولو اتيت له بكل معجزة
اذا لماذا يحاسبك يوم القيامة هل ستقول لله يومئذ: لم تاذن لي بالهداية ؟
@@yasminaferradji1130
ما رايك في قوله تعالى
( وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ *. وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَىٰ وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا مَّا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَن يشاء اللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ )
قوله يجهلون حذر الله نوح ع س منها فقال له
( أعظك ان تكون من الجاهلين )
اذن عليك بالبحث عن السبب
و كذلك الآية التالية تدل على ان المشيئة الهداية تعود مسبقا لله مالك الملك
وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ
ثم كذلك على لسان اهل الجنة
الحمد لله الذي هدانا لهذا و لم نكن لنهتدي لولا أن هدانا الله
بارك الله فيكم
اسكن في الولايات المتحدة ، كيف احصل على كتبك؟
ملاحظة مهمة كلمة يشاء المقصود الشخص مو الله
لطيفة رأفت كذبت وقالت صارت خصوبا بعد سن اليأس 😀😀🤣
تحياتى لحضرتك أستاذ خليد من مصر
غير مفهوم الفرق بين مشيءة الله مشيءة الانسان
تحياتي الخالصة خالد
أعتقد أن لديك نظرة مختلفة عن من و كيف و عن بداية الخلق و عن الله و تدخله .
الجواب قدمته في اول آية قلتها لكنك أولتها بأنها ضلم و الله لا يضلم لكنك نسيت الإبتلاء فهل ضلم الله سيدنا ايوب مثلا طبعا لا فلله الأمر كله كذلك لنؤكد الامر التدافع و التسليط بين و في الناس لا يمكن انكاره و بالتالي لا يمكن انكار تدخل الله و انه يفعل ما يشاء .
و لأن الامر قد يختلط على البعض لا بد من ضرب مثال حي عن تدخل الله فالله يقول ادعوني استجب لكم فقط بكلمتين نعرف أن الأمر يتغير حسب ما يريده و لإنهاء اي نوع من الجدال في اشياء محسومة قرآنيا قال تعالى لإنهاء الخلاف
وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ .
الامر محسوم بالكتاب .
مشيئتنا داخل مشيئة الله سبحانه فالله شاء ان ان يجعلنا مختلفين فمنا مؤمن ومنا كافر واختيار الكافر ان يكون كافر والمؤمن ان يكون مؤمن داخل مشيئة الله الاثنين لم يخرجوا عنها هذا معنى ما تشاءون الا ان يشاء الله
@@Ronsr688جوابك في الآية
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا ۖ فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
@@الكليتآمرعليك ما علاقة الآية؟ جوابك هنا 》الله لا يشاء ما نشاء ولكن يشاء ان نشاء
@@Ronsr688يف اخي و الآية تريك مشيئة الله في الموت 🎉
@@الكليتآمرعليك نعم صحيح
افلم يدبروا القول ام جاءهم ما لم يات اباءهم الاولين
ياعزيزي الضال يصلي ولاكن هو من يبحث عن مبررات في كلام الله لااباحت معاصيه ويأخذ ماتشابه منه فايتركه الله ويضله واهاذاء ينطبق على اهل الكتاب والمسلمين إذن هنا الأمر اختياري وليس اجباري
هل يمكن ان افهم ان الابتلاء ذاخل في مشيىة الله كما ابتلي سيدنا أيوب ام انها حالات استثنائية قد ذكرها الله في الكتاب والباقي الانسان هو المتحكم والمسؤول عنه سواءً كان شرا اوخيرا شرطا ان يذخل في مشيته الله على كل حال اطروحتك تحير العقل احيانا،لكن تميل حسب ظني الى الصواب والله اعلم
محمد محمد البقاش
ua-cam.com/video/9pdXREjHEMY/v-deo.html
القرآني خليد بنعكراش يضع للقرآن لغة غير لغة العرب فيفتري عليها وعلى نبي الله إبراهيم
لابد التفرقة بين من يشاء و ما يشاء .. "من" تكون للعاقل أما "ما" فهى لغير العاقل .. فعندما يقول سبحانه يضل من يشاء فمن تعود على الإنسان وليس على الضلالة .. فهناك بالتأكيد مشيئة لله أن يهدي إنسان بعينه وأن يضل إنسان بعينه حسب سعي الإنسان في الهدى أو الضلالة ... طبقاَ للإجتهادكم في تعريف المشيئة كيف نفرق إذاً بين المشيئة و القدر؟ يرجى التوضيح
يشاء تعود للمعبود وليس الله معرفه هذا انت اردت الهدايه الله يهديك
ليس هتلر قتل الناس
(عفوا انا لست قويا في العربي). "ان الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء"
انما خالق الهدايه والضلاله وخالق وساءلهما هو الله، كما هو خالق كل شيء. فان لم يخلق الله الهداية والضلاله ووساءلهما فكيف يمكن لنا الهدايه اوالضلالة. فاذا صاحبهما هو الله. فمثلا، ان الله ارسل رسوله الي قوم منهم ابوبكر ومنهم ابولهب. فالسبب الاصلي لهداية ابوبكر ولضلالة ابولهب هو الله. ان لم يرسل اليهم ما كان لهما امكان ترجيح الضلاله وللهداية وهذا واضح. لان اجدادهما الذين لم يبعث لهم رسول لم يهتدو ولم يوضلو. "فان الله يفعل ما يشاء. ولا يسءل عما يفعل. وان الله لايظلم العباد. ولو شاء الله لهدا الناس جميعا. ولو كان فيهم خيرا لاسمعهم.
افلا يمكن ان يقول الذين كذبو المرسلين عند الحساب "يا ربنا لم ارسلت الينا حتي تعذبنا ولم ترسل الي آخرين فلا تعذبهم"
اما العقل الاساني في مساءل الدينية فلا يصل الي كل الحقاءق، "والراخسون في العلم يقولون كل من عند ربنا." والله ليس بظلام للعباد.
فالعقل في المساءل الدينية واصطة لفهم الحق، والحق هو وحي الله. والعقل ليس بي واصطة لتسبيت واجاد الحقاءق الدينية من عند نفسه.
فمسلا الذين عبدو ويعبدون الاصنام هل كلهم مجنون بلا عقل، وايضا في الماضي وفي زماننا ملياراة انسان يوءمنون بان لله ولد. ام كلهم مجنون؟...
وحينما ننظر الي سنة الانبياء نرا ان من امنو معهم هم اصح الفهم لدينهم، ويقل هاذا الفهم الصحيح بقدر مرور الزمان بعدهم.
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا البطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
خلق الله الجنه وخلق النار للثواب والعقاب والانسان هو من اختار الجنه وهو من اختار النار واول صفه للمؤمنين هو الايمان بالغيب ثم الايمان بالبعث والحساب من هنا تتاكد ان الاختيار للانسان ومن ضمن الاختيار هو الايمان وعدم الايمان ولماذا ارسل الله الرسل والكتب السماويه والايات والمعجزات كلها للهدايه الله يريد ان يدخلنا الجنه والانسان والشيطان هما من يريدوا دخول النار الله عادل ورحيم اللهم العلم لنا الا ماعلمتنا اللهم صل وسلم وبارك على خاتم المرسلين
السلام عليكم استاذ
أتساءل لماذا في الآية. و ما تشاؤون إلا أن يشاء الله . جاءت مشيئة الله في المضارع و ليس في الماضي لتأخذ مفهومكم؟ و تصبح و ما تشاؤون إلا ما شاء الله
ثم ان في اية أخرى على لسان موسى توضح ان مشيئة الهدى تعود على الله سبحانه
وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ