ابو حنيفة من المرجئة وليس من اهل السنة والجماعة وهذا اقل ما يقال فيه، وكيف يكون فقيها من لا يعرف الحديث !! فهل إذا جاءنا اليوم مفتي حافظ للقرآن فقط يكفي للإمامة والإفتاء
ادلة القران على ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل على ان الامام ابو حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى ( زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه ) فسمى القول فعل وقوله (لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر او القول امرا بالمعروف ونهيا عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما في قوله ( كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل بهذا دخول ما هو دون افعال الجوارح وهي القول او الترك فدخول الجوارج اولى وافرض بدليل ما ذكر عن الامام ابو حنيفة ترك الاعمال الجوارح بل فروضه كلها بالمسجد ونوافله قبل ٥رائضة كما في سيرته وشدة الاحناف في التكفير حتى قيل انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كثيرة مثل هذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون الاعمال الحوارح في الايمان والدين وادلة القران شملت القول انه عمل فكيف بالفعل الجوارح الظاهر والمعلوم اصلا قال تعالى ايضا ( فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا ) وايات لا تحصى في دخول الايمان القول والاعتقاد لا تعد ولا تحصى فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابو حنيفة عندما قال الايمان اعتقاد وقول ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل وطلب ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار فمن باب اولى وافرض طلب عمل الجوارح المطلوب فرائض واصول وواجبات وووو بل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون او التقصير بالقول ... فالخلاف لفظي واصولي فيما هو الاولى في بيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول اعتقاد وقول وعمل او نقول اعتقاد وقول ويشمل لازما الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر ... ولكن البدع من هنا تدخل من خلاف الائمة الصالحين الفرعية والاصولية فعتقد اهل الارجاء من المبتدعة ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر العمل الجوارح انه قول بعدم ذكر اعمال الجوارح وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان عند الفقهاء او ارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا ولا ترك غالبا نفلا وزهدا وورعا وتقوى كما نسمع من سيرتهم فضلا عن فرضا... بل هم مجمعون مع اهل السنة والجماعة على ان الايمان اعتقاد و قول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا (قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان، وعمل القلب والقول فدخول الجوارح بعد طلب القول في الايمان مفروغ منه لازم فالقول عمل والجوارح من باب افرض معلومة دخولها بالعمل فاذا طلب القول فمن باب افرض الاوامر الفعلية بالجوارح ... وعليه لا يجوز القول بمرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان وحتى لو وجد خلاف بينهم وبين بعض العلماء فهو خلاف فرعي اصولي تعبيري لا نحمله على ان احدهما يقول بترك العمل الجوارج بل ان من قالوا ايمان وقول اشد في فرضهم وصحة الايمان بفعل الجوارح ممن قالوا اعتقاد وقول وعمل الجوارح لاني طلبت القول وهو عمل قوله او حتى مجرد تركه اثم فكيف اترك العمل بالجوارح ...فهو خلاف لفطي او خلاف تنوع ما هو الانسب في ان ( الايمان قول وعمل) فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول اعتقاد وقول ويشمل الجوارح او نوضح اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج وكله صواب فهم حتى عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي بقوله اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويخرجون الاعمال الجوارح بحجة ان امام قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد وعبر بذلك ولم يعهد عنهم التهاون بالسنن والنوافل فضلا عن الفرايض والواجبات ...كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المتصوفة والاشاعرة وغيرهم تهاون في الاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان ابو حنيفة من مرجئة الفقهاء واخرج الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط على ابو حنيفة واصحابه فهم ما اخرجوا اعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها فالجوارح افرض . وهذا هو خلاف التنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق *قال الإمام الزركشي (ت:794هـ): (يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات). *وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف).
لاحول ولا قوه الا بالله هذا طعن في السلف من امثال الامام احمد واقرانه ومن سبقه من اعلام الامه انه يحقدون على ابي حنيفه ! هل مالك وابي زرعه وابن معيين وابن عيينه وبن حنبل يغارون يحقدون على ابي حنيفه ام هو مرجي ويرو السيف وهذا نقلا عن صاحبه ابي يوسف وابنه وغيره نقل انه كان يرا بخلق القران ناهيك عن طعنه في ابي هريرة !!!!!
سبحان الله؛، أبو حنيفة أجمعت أمة الإسلام وعلماء السنة وأئمة السنة على تضليل أبي حنيفة وهو أشأم مولود ولد في الإسلام؛ قال مالك الداء العضال ابو حنيفة؛ وعند وفاته قال أحد أئمة الإسلام ولعله سفيان الثوري او غيره(الحمد لله الذي كبس به باطن الأرض)؛ وسموه أبو جيفة وكتب السنة ملئة بذم هذا الرجل وهو لعاب بالسنة رد الكثير من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ويهزأ بالأثار ؛ وذكر ابن ابي شيبة في مصنفه اكثر من مائة صفحة في بيان ضلال هذا الرجل؛ فسبحان الله كيف يدافع اليوم عن رجل جرحه السلف كلهم وضللوه وليس له عندهم حسنة لأنه من رؤوس البدع!!!!!!!!
@@abomgahd1 الإمام مالك والشافعي وأحمد وابنه عبدالله وسفيان والأوزاعي والدارمي واللالكائي والخطيب وعظام كبار من أمتنا كلهم كانوا على ذم المستتيب من خلق القرآن مرتين.
أعوذ بالله من الضلال! والأمة الإسلامية التي لا زالت مجمعةً على إمامته؟ أما كلام بعض السلف فيه فيطوى ولا يروى لأن الإمام أبو حنيفة أجمعت الأمة من بعدهم على إمامته، وهؤلاء السلف اجتهدوا ولا نقبل قولهم فيه، ورحم الله أئمة الإسلام جميعاً.
لو تتبعنا سيرة كل امام لوجدنا مثالب تفوق ماذكر عن أبي حنيفة البريء المظلوم وهو خصمك يوم القيامة ، فالى أين تريد في الأمة اتريد أن يثور الطرف الآخر فيخرجون الطعونات على بقية الائمة وهكذا يسقط الاسلام وهذا الذي تريدوه ،رحم الله الامام ابا حنيفة فهو كبير أئمة السلف ومقدمهم ، وما ذكر من طعونات ذكرتها فهي مكذوبة وواهية وماصح منها فهو ردة فعل بسبب فتنة المعتزلة
جزى الله الشيخ خيرا.. و الاقرب بانه المتاخرين فهموا قصد ابي حنيفة غلط وان قصده اثبات الاعمال اكثر ممن اثبتوها وانهم اعترضوا على قوله لا قصده الموافق للسلف وهذا كان كثير في المتقدمين في اصول الفقه واستخراج مناط العلل وتنقيح وتخريج المناط فكثيرا ما يختلفون في الوسائل والعلل لكن لا يختلفون في الاحكام والمقاصد والمعاني وانما يختلفون في الفروع والالفاظ والمباني وايهما افضل ان يقال لان ( العبرة بالمقاصد والمعاني، لا بالألفاظ والمباني ) وهم اختلفوا مع ابي حنيفة وهو اختلف معهم في الفاظه ومبانيه ويعلمون انه موافق لهم لكن لم يرضهم تلك الالفاظ والمباني وهو لم يرضى منهم تلك الالفاظ والمباني وان كانوا جميعا متفقون و يقولون بنفس الحكم سواء في مسالة ان العمل شرط صحة داخل في مسمى الايمان او غيره من المسائل كاختلافهم في علل واستنباط مناط الاحكام كسبب وعلة تحريم الربا او فرض الزكاة ووو يختلفون فيما هو اللفظ والعبارة او الحكمة الانسب في استنباط لماذا فرض الزكاة ونحوه او تحريم بعض الاموور ونحوها للاستفادة من قياس غيرها من المستجدات وهذا كثير في اصول الفقه فقصد ومعنى ابي حنيفة ان القول هو عمل ادلة القران على ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل على ان الامام ابو حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى (زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه) فسمى القول فعل وقوله (لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر او القول امرا بالمعروف ونهيا عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما في قوله ( كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل بهذا دخول ما هو دون افعال الجوارح وهي القول او الترك فدخول الجوارج اولى وافرض بدليل ما ذكر عن الامام ابو حنيفة ترك الاعمال الجوارح بل فروضه كلها بالمسجد ونوافله قبل فرائضة كما في سيرته وشدة الاحناف في التكفير حتى قيل انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كثيرة مثل هذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون الاعمال الحوارح في الايمان والدين وادلة القران شملت القول انه عمل فكيف بالفعل الجوارح الظاهر والمعلوم اصلا قال تعالى ايضا (فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا)وايات لا تحصى في دخول الايمان القول والاعتقاد لا تعد ولا تحصى فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابو حنيفة عندما قال الايمان اعتقاد وقول ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل وطلب ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار فمن باب اولى وافرض طلب عمل الجوارح المطلوب فرائض واصول وواجبات ووو بل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون او التقصير بالقول.. فالخلاف لفظي واصولي فيما هو الاولى في بيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول اعتقاد وقول وعمل او نقول اعتقاد وقول ويشمل لازما الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر.. ولكن البدع من هنا تدخل من خلاف الائمة الصالحين الفرعية والاصولية فعتقد اهل الارجاء المبتدعة ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر عمل الجوارح انه قول بعدم ذكر اعمال الجوارح وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان عند الفقهاء او ارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا ولا ترك غالبا نفلا وزهدا وورعا وتقوى كما نسمع من سيرتهم فضلا عن فرضا... بل هم مجمعون مع اهل السنة والجماعة على ان الايمان اعتقاد وقول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا (قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان، وعمل القلب والقول فدخول الجوارح بعد طلب القول في الايمان مفروغ منه لازم فالقول عمل والجوارح من باب افرض معلوم دخولها بالعمل فاذا طلب القول فمن باب افرض الاوامر الفعلية بالجوارح وعليه لا يجوز القول بمرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان وحتى لو وجد خلاف بينهم وبين بعض العلماء فهو خلاف فرعي اصولي تعبيري لا نحمله على ان احدهما يقول بترك عمل الجوارج فيفرح اهل الضلال بل ان من قالوا ايمان وقول اشد في فرضهم وصحة الايمان بفعل الجوارح ممن قالوا اعتقاد وقول وعمل الجوارح لاني طلبت القول وهو عمل قوله او حتى مجرد تركه اثم فكيف اترك العمل بالجوارح. فهو خلاف لفطي او خلاف تنوع ما هو الانسب في ان(الايمان قول وعمل)فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول اعتقاد وقول ويشمل الجوارح او نوضح اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج وكله صواب فهم حتى عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي بقوله اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويخرجون الاعمال الجوارح بحجة ان امام قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد وعبر بذلك ولم يعهد عنهم التهاون بالسنن والنوافل فضلا عن الفرايض والواجبات. كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المتصوفة والاشاعرة وغيرهم تهاون في الاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان ابو حنيفة من مرجئة الفقهاء واخرج الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط على ابو حنيفة واصحابه فهم ما اخرجوا اعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها فالجوارح افرض. وهذا هو خلاف التنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق *قال الإمام الزركشي(ت:794هـ)(يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات).*وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله(وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف)
رحمهم الله
الله يرحم العلامة ابن جبرين
رحم الله ابن جبرين
غفر الله لهم جميعا
رحمه الله الشيخ ابن جبرين
رحمك الله شيخي وأستاذي وقدوتي في العلماء ابن جبرين مالقيت شيخا مثلك بعدك
رحمك الله ورضي عنك يا شيخنا جزاك الله عن المسلمين خير الجزاء
الدرس العاشر غير موجود في السلسلة ممكن ترفعها
ابو حنيفة من المرجئة وليس من اهل السنة والجماعة وهذا اقل ما يقال فيه، وكيف يكون فقيها من لا يعرف الحديث !! فهل إذا جاءنا اليوم مفتي حافظ للقرآن فقط يكفي للإمامة والإفتاء
والله ما انت باعلم من هاذا الشيخ ولكن انت شاطر على اموات المسلمين فقط ولكن لا يمكنك تنكر على حي
تعلم قبل ان تتكلم يا (( تجهيل المجتمع))
مسكين ....كم معدلك في المدرسة يا بابا؟؟؟
@@user-zu7ro1mi1t انت من يجب أن تتعلم ايها المنافق
جاهلية المجتمع ... انت المرجئة ومن الخوارج
ادلة القران على ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل على ان الامام ابو حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى ( زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه ) فسمى القول فعل وقوله (لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر او القول امرا بالمعروف ونهيا عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما في قوله ( كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل بهذا دخول ما هو دون افعال الجوارح وهي القول او الترك فدخول الجوارج اولى وافرض بدليل ما ذكر عن الامام ابو حنيفة ترك الاعمال الجوارح بل فروضه كلها بالمسجد ونوافله قبل ٥رائضة كما في سيرته وشدة الاحناف في التكفير حتى قيل انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كثيرة مثل هذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون الاعمال الحوارح في الايمان والدين وادلة القران شملت القول انه عمل فكيف بالفعل الجوارح الظاهر والمعلوم اصلا قال تعالى ايضا ( فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا ) وايات لا تحصى في دخول الايمان القول والاعتقاد لا تعد ولا تحصى فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابو حنيفة عندما قال الايمان اعتقاد وقول ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل وطلب ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار فمن باب اولى وافرض طلب عمل الجوارح المطلوب فرائض واصول وواجبات وووو بل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون او التقصير بالقول ... فالخلاف لفظي واصولي فيما هو الاولى في بيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول اعتقاد وقول وعمل او نقول اعتقاد وقول ويشمل لازما الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر ... ولكن البدع من هنا تدخل من خلاف الائمة الصالحين الفرعية والاصولية فعتقد اهل الارجاء من المبتدعة ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر العمل الجوارح انه قول بعدم ذكر اعمال الجوارح وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان عند الفقهاء او ارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا ولا ترك غالبا نفلا وزهدا وورعا وتقوى كما نسمع من سيرتهم فضلا عن فرضا... بل هم مجمعون مع اهل السنة والجماعة على ان الايمان اعتقاد و قول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا (قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان، وعمل القلب والقول فدخول الجوارح بعد طلب القول في الايمان مفروغ منه لازم فالقول عمل والجوارح من باب افرض معلومة دخولها بالعمل فاذا طلب القول فمن باب افرض الاوامر الفعلية بالجوارح ...
وعليه لا يجوز القول بمرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان وحتى لو وجد خلاف بينهم وبين بعض العلماء فهو خلاف فرعي اصولي تعبيري لا نحمله على ان احدهما يقول بترك العمل الجوارج بل ان من قالوا ايمان وقول اشد في فرضهم وصحة الايمان بفعل الجوارح ممن قالوا اعتقاد وقول وعمل الجوارح لاني طلبت القول وهو عمل قوله او حتى مجرد تركه اثم فكيف اترك العمل بالجوارح ...فهو خلاف لفطي او خلاف تنوع ما هو الانسب في ان ( الايمان قول وعمل) فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول اعتقاد وقول ويشمل الجوارح او نوضح اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج وكله صواب فهم حتى عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي بقوله اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويخرجون الاعمال الجوارح بحجة ان امام قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد وعبر بذلك ولم يعهد عنهم التهاون بالسنن والنوافل فضلا عن الفرايض والواجبات ...كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المتصوفة والاشاعرة وغيرهم تهاون في الاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان ابو حنيفة من مرجئة الفقهاء واخرج الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط على ابو حنيفة واصحابه فهم ما اخرجوا اعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها فالجوارح افرض .
وهذا هو خلاف التنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق
*قال الإمام الزركشي (ت:794هـ): (يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات).
*وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف).
لاحول ولا قوه الا بالله هذا طعن في السلف من امثال الامام احمد واقرانه ومن سبقه من اعلام الامه انه يحقدون على ابي حنيفه ! هل مالك وابي زرعه وابن معيين وابن عيينه وبن حنبل يغارون يحقدون على ابي حنيفه ام هو مرجي ويرو السيف وهذا نقلا عن صاحبه ابي يوسف وابنه وغيره نقل انه كان يرا بخلق القران ناهيك عن طعنه في ابي هريرة !!!!!
سبحان الله؛، أبو حنيفة أجمعت أمة الإسلام وعلماء السنة وأئمة السنة على تضليل أبي حنيفة وهو أشأم مولود ولد في الإسلام؛ قال مالك الداء العضال ابو حنيفة؛ وعند وفاته قال أحد أئمة الإسلام ولعله سفيان الثوري او غيره(الحمد لله الذي كبس به باطن الأرض)؛ وسموه أبو جيفة وكتب السنة ملئة بذم هذا الرجل وهو لعاب بالسنة رد الكثير من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ويهزأ بالأثار ؛ وذكر ابن ابي شيبة في مصنفه اكثر من مائة صفحة في بيان ضلال هذا الرجل؛ فسبحان الله كيف يدافع اليوم عن رجل جرحه السلف كلهم وضللوه وليس له عندهم حسنة لأنه من رؤوس البدع!!!!!!!!
اتفوا عليك يا مجسم ياوهابي
هذا اجماع جماعة مسجدكم
@@abomgahd1 الإمام مالك والشافعي وأحمد وابنه عبدالله وسفيان والأوزاعي والدارمي واللالكائي والخطيب وعظام كبار من أمتنا كلهم كانوا على ذم المستتيب من خلق القرآن مرتين.
أعوذ بالله من الضلال!
والأمة الإسلامية التي لا زالت مجمعةً على إمامته؟
أما كلام بعض السلف فيه فيطوى ولا يروى لأن الإمام أبو حنيفة أجمعت الأمة من بعدهم على إمامته، وهؤلاء السلف اجتهدوا ولا نقبل قولهم فيه، ورحم الله أئمة الإسلام جميعاً.
لو تتبعنا سيرة كل امام لوجدنا مثالب تفوق ماذكر عن أبي حنيفة البريء المظلوم وهو خصمك يوم القيامة ، فالى أين تريد في الأمة اتريد أن يثور الطرف الآخر فيخرجون الطعونات على بقية الائمة وهكذا يسقط الاسلام وهذا الذي تريدوه ،رحم الله الامام ابا حنيفة فهو كبير أئمة السلف ومقدمهم ، وما ذكر من طعونات ذكرتها فهي مكذوبة وواهية وماصح منها فهو ردة فعل بسبب فتنة المعتزلة
جزى الله الشيخ خيرا.. و الاقرب بانه المتاخرين فهموا قصد ابي حنيفة غلط وان قصده اثبات الاعمال اكثر ممن اثبتوها وانهم اعترضوا على قوله لا قصده الموافق للسلف وهذا كان كثير في المتقدمين في اصول الفقه واستخراج مناط العلل وتنقيح وتخريج المناط فكثيرا ما يختلفون في الوسائل والعلل لكن لا يختلفون في الاحكام والمقاصد والمعاني وانما يختلفون في الفروع والالفاظ والمباني وايهما افضل ان يقال لان ( العبرة بالمقاصد والمعاني، لا بالألفاظ والمباني ) وهم اختلفوا مع ابي حنيفة وهو اختلف معهم في الفاظه ومبانيه ويعلمون انه موافق لهم لكن لم يرضهم تلك الالفاظ والمباني وهو لم يرضى منهم تلك الالفاظ والمباني وان كانوا جميعا متفقون و يقولون بنفس الحكم سواء في مسالة ان العمل شرط صحة داخل في مسمى الايمان او غيره من المسائل كاختلافهم في علل واستنباط مناط الاحكام كسبب وعلة تحريم الربا او فرض الزكاة ووو يختلفون فيما هو اللفظ والعبارة او الحكمة الانسب في استنباط لماذا فرض الزكاة ونحوه او تحريم بعض الاموور ونحوها للاستفادة من قياس غيرها من المستجدات وهذا كثير في اصول الفقه فقصد ومعنى ابي حنيفة ان القول هو عمل ادلة القران على ان القول عمل بل وان ترك القول يعتبر ايضا عمل يدل على ان الامام ابو حنيفة موافق في الايمان الاجماع ودخول اعمال الجوارح في الايمان كقوله تعالى (زخرف القول غرورا ولو شاء ربك ما فعلوه) فسمى القول فعل وقوله (لولا ينههم الربانيون والاحبار عن عن قولهم الاثم واكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون) فسمى مجرد ترك الامر او القول امرا بالمعروف ونهيا عن المنكر فعل وقولهم صنع وفعل فحرم كلا الفعلين وسمهما افعال واثم وصنع وكما في قوله ( كانوا لا يتناهون عن منكرا فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون) فقول ابو حنيفة القول والنية يدخل فيه اعمال الجوارح من باب اولى بل بهذا دخول ما هو دون افعال الجوارح وهي القول او الترك فدخول الجوارج اولى وافرض بدليل ما ذكر عن الامام ابو حنيفة ترك الاعمال الجوارح بل فروضه كلها بالمسجد ونوافله قبل فرائضة كما في سيرته وشدة الاحناف في التكفير حتى قيل انهم يكفرون من اخذ ريقه باصبعه وقلب ورق المصحف وامور كثيرة مثل هذا حماية لجانب الدين فكيف يقال لا يدخلون الاعمال الحوارح في الايمان والدين وادلة القران شملت القول انه عمل فكيف بالفعل الجوارح الظاهر والمعلوم اصلا قال تعالى ايضا (فامنوا بالله ورسوله والنور الذي انزلنا)وايات لا تحصى في دخول الايمان القول والاعتقاد لا تعد ولا تحصى فدلت ان القول فعل تؤيد ان الامام ابو حنيفة عندما قال الايمان اعتقاد وقول ما قصد اخراج العمل لان القول هو العمل فاذا دخل وطلب ومن ترك القول بالنهي عن المنكر والامر بالمعروف او من كتم القول بالعلم اثم والجم بلجام من نار فمن باب اولى وافرض طلب عمل الجوارح المطلوب فرائض واصول وواجبات ووو بل هو بذلك يكون اشد في طلب عمل الجوارح ممن قال بالجوارح او فهم التهاون او التقصير بالقول.. فالخلاف لفظي واصولي فيما هو الاولى في بيان اهمية اعمال الجوارح هل نقول اعتقاد وقول وعمل او نقول اعتقاد وقول ويشمل لازما الجوارح لان الله جعل القول او تركه عمل واثم بتركه فمن باب ترك الجوارح اثمها اكبر.. ولكن البدع من هنا تدخل من خلاف الائمة الصالحين الفرعية والاصولية فعتقد اهل الارجاء المبتدعة ان قول ابو حنيفة وحماد واصحابهما في عدم ذكر عمل الجوارح انه قول بعدم ذكر اعمال الجوارح وهذا غلط وصدقهم بعض اهل السنة فقالوا مذهب الايمان عند الفقهاء او ارجاء الفقهاء وهذا غلط وتفريق لاهل الحق لنثت الباطل من امام ما قال هذا ولا ترك غالبا نفلا وزهدا وورعا وتقوى كما نسمع من سيرتهم فضلا عن فرضا... بل هم مجمعون مع اهل السنة والجماعة على ان الايمان اعتقاد وقول بل حتى الاعتقاد والنية قالوا (قول القلب وعمل القلب فكيف قول القلب واللسان، وعمل القلب والقول فدخول الجوارح بعد طلب القول في الايمان مفروغ منه لازم فالقول عمل والجوارح من باب افرض معلوم دخولها بالعمل فاذا طلب القول فمن باب افرض الاوامر الفعلية بالجوارح وعليه لا يجوز القول بمرجئة الفقهاء او ان ابا حنيفة او شيوخه يقولون بعدم دخول اعمال الجوارح في الايمان وحتى لو وجد خلاف بينهم وبين بعض العلماء فهو خلاف فرعي اصولي تعبيري لا نحمله على ان احدهما يقول بترك عمل الجوارج فيفرح اهل الضلال بل ان من قالوا ايمان وقول اشد في فرضهم وصحة الايمان بفعل الجوارح ممن قالوا اعتقاد وقول وعمل الجوارح لاني طلبت القول وهو عمل قوله او حتى مجرد تركه اثم فكيف اترك العمل بالجوارح. فهو خلاف لفطي او خلاف تنوع ما هو الانسب في ان(الايمان قول وعمل)فالاساس متفقون فيه ولكن ما هو التعبير الانسب هل نقول اعتقاد وقول ويشمل الجوارح او نوضح اكثر اعتقاد وقول وعمل بالجوارج وكله صواب فهم حتى عندما عرفوا ايمان القلب شرحوا وقول القلب وعمل القلب فهل نقول ان من اكتفي بقوله اعتقاد لم يقصد قول القلب وعمل القلب بالطبع قصد وهذا تفصيل وتوضيح اكثر ولا يعد خلاف تضاد فيفرح اهل الارجاء ويخرجون الاعمال الجوارح بحجة ان امام قال بذلك وهو ما قال بل هو طلب ما هو اشد وعبر بذلك ولم يعهد عنهم التهاون بالسنن والنوافل فضلا عن الفرايض والواجبات. كما نراه من اهل الارجاء اليوم من المتصوفة والاشاعرة وغيرهم تهاون في الاعمال لانهم لم يدخلون اعمال الجوارح معتقدين ان هناك خلاف لابي حنيفة وشجعهم قول بعض اهل السنة ان ابو حنيفة من مرجئة الفقهاء واخرج الجوارح وهذا تاسيس للباطل وغلط على ابو حنيفة واصحابه فهم ما اخرجوا اعمال الجوارح بل اثبتوها بما دونها فالجوارح افرض. وهذا هو خلاف التنوع مؤداه لشي واحد وان اختلفت الالفاظ والتعابير والطرق *قال الإمام الزركشي(ت:794هـ)(يكثر في معنى الآية أقوالهم واختلافهم ويحكيه المصنفون للتفسير بعبارات متباينة الألفاظ ويظن من لا فهم عنده أن في ذلك اختلافاً فيحكيه أقوالا وليس كذلك بل يكون كل واحد منهم ذكر معنى ظهر من الآية وإنما اقتصر عليه لأنه أظهر عند ذلك القائل أو لكونه أليق بحال السائل وقد يكون أحدهم يخبر عن الشيء بلازمه ونظيره والآخر بمقصوده وثمرته، والكل يؤول إلى معنى واحد غالباً، والمراد الجميع، فليتفطن لذلك، ولا يُفهم ثَمَّ اختلاف العبارات اختلاف المرادات).*وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله(وهذان الصنفان اللذان ذكرناهما في تنوع التفسير تارة لتنوع الأسماء والصفات وتارة لذكر بعض أنواع المسمى وأقسامه كالتمثيلات هما الغالب في تفسير سلف الأمة الذي يظن أنه مختلف)
رحم الله هذا الإمام الناصح واسع الاطلاع
ابو جيفة هههه
هذا الذي في الفيديو شيخة من شيخات الطواغيت تدافع عن الحكام المرتدين و شيوخ الضلالة
جيب دليلك على كلامك
قليلة الادب و انت الطاغية
سوف تقف أمام الله عز وجل
شيخه وشيخات حتى لا تجيد اللغه العربيه
سبحان الله! !!! والله هاد لا يمكن أن يكون
عالم بأي شكل كان اللهم أنتقم منه شر أنتقام ما هاذ التخبط
رحم الله ابن جبرين
رحم الله ابن جبرين