Це відео не доступне.
Перепрошуємо.

EXCERPT.2.14.B أسئلة مصر الوجودية وإجاباتها الغائبة

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 14 сер 2024
  • هذا المقطع القصير مقتطف من الفصل الثانى من اللقاء الرابع عشر بين لقاءات "رحلة الفسيفساء" (اللقاء الرابع بين لقاءات الموسم الثانى من مواسم الرحلة)، وفيه نتعرف على ثلاثة أسئلة تلخص أزمة مصر الوجودية، وتحسم إجاباتها - إن نحن توصلنا إليها - سبل الخروج من هذه الأزمة
    رابط اللقاء الرابع عشر كاملاً
    • 14. ثلاثة أسئلة

КОМЕНТАРІ • 5

  • @user-gw8zq6pk7i
    @user-gw8zq6pk7i 11 місяців тому

    ممتاز يا دكتور

  • @mmzb000
    @mmzb000 11 місяців тому

    لا يمكن التحرك للأمام بكفاءة الا بالانسجام بين الرؤية و الذات، فإن اي رؤية نخبوية - كرؤية محمد علي - لن تندمج في دماء المصريين وتصبح جزءا من النسيج المتحرك.
    تحياتنا يا استاذنا

  • @salwaalrifaie3818
    @salwaalrifaie3818 11 місяців тому

    🍃الاجابه حاضره....لكن السؤال لماذا يفعل(بضم الياء) بها ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟

  • @mohamedmaxmeimei3976
    @mohamedmaxmeimei3976 11 місяців тому

    سؤال يحتاج سؤال
    هل. الماضي ثراث ولا ثقافة معرفه قديمه
    ولا موروث ديني متنوع بتغير التاريخ
    فرعون. مصري. عربي. مسلم، ؟

  • @nourn-lb6sp
    @nourn-lb6sp 11 місяців тому +1

    الإجابة ربما تكون معروفة يا دكتور.. . هو أن الدولة برمتها دولة الحاكم وليس للشعب دور فيها.. هل هي طبيعة الشعب أن يقف متفرجاً أم أن الشعب محكوم عليه الابتعاد وعدم المشاركة إلا في رفع الاحمال ورص الأحجار فوقها فوق بعض.. أمور متأصلة في الحكام والمحكومين ربما أو هي عرضية ربما.. من أجل ذلك لا يدوم عصر مدة طويلة حتى ينقض عليه العصر اللاحق لمحو ملامحه.. كيف تأسس نظاما لا يكون نظام الحاكم بل نظام الدولة أو نظام المحكومين هي ربما تكون الطريق لأن تتطور الدولة..
    ربما يكون هناك مثلاً كاشفاً رغم بعده عن الموضوع: في تركية صورة أتاتورك موجودة في مؤسسات الدولة رغم أن الإخوان الذين يحكمون الآن يمقتونه كما هو معروف في خطابهم المعلن.. لكن لا يستطيعون نزع صورته لأن الدولة دولة الاتراك وليست دولة الإخوان..
    ربما يكون المثل مناسبا مفهوماً..