لو تعرفت على نبينا عليه الصلاةوالسلام من كتاب الله فقط وتعمقت في سيرته القرآنية ربما تصل لنتيجة أنك لم تسمع عن شبيه له. من أعظم صفات الصالحين الإحسان المحسنين والتي منها التواضع والعفو والتسامح وحب للآخرين ما تحبه لنفسك وغيرها من الصفات. لك أن تتخيل أن الله يعاتب نبيه لأنه يكاد أن يذهب نفسه عليهم حسرات وفي آية أخرى (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا) باخع قيل مهلك نفسك وفي آية أخرى يُعاتب لأنه يعطيهم الكثير من الوقتلمناقشاتهم (أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ وَمَا عَلَيۡكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ ) ما عليك ما الذي سيعود عليك إن لم يؤمنوا!؟ سؤال منطقي. ولكن سبحان من أودع فيه كل هذه الرحمة. "وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيۡكَ إِعۡرَاضُهُمۡ فَإِنِ ٱسۡتَطَعۡتَ أَن تَبۡتَغِيَ نَفَقٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ سُلَّمٗا فِي ٱلسَّمَآءِ فَتَأۡتِيَهُم بِـَٔايَةٖۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمۡ عَلَى ٱلۡهُدَىٰۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ" (سورة الأنعَام,اية ٣٥) وآية أخرى( ليس عليك هداهم) وآية أخرى ( "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسۡتَغۡفِرُواْ لِلۡمُشۡرِكِينَ وَلَوۡ كَانُوٓاْ أُوْلِي قُرۡبَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ" (سورة التوبَة,اية ١١٣) وآية أخرى (( فذكر إنما أنت مذكر) ((كلا إنها تذكرة) ("أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِي ٱلۡعُمۡيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ" (سورة الزُّخْرُف,اية ٤٠) "لَقَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولٞ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِيزٌ عَلَيۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِيصٌ عَلَيۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَءُوفٞ رَّحِيمٞ" (سورة التوبَة,اية ١٢٨) " ٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ أَوۡ لَا تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ إِن تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ سَبۡعِينَ مَرَّةٗ فَلَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَهُمۡۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ" (سورة التوبَة,اية ٨٠) أي إنسان هذا سبحان من هداه وخلقه بكل هذا الخلق والرحمة كل هذه العتابات إن جاز التعبير من الله الرحيم الرؤوف سبحانه وتعالى الذي قال "وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ" (سورة الأنبيَاء,اية ١٠٧) فهل تلاحظ أن النبي عليه السلام كان يفعل أكثر مما يجب من الرحمة ومحاولة أن يرشد الناس لدرجة أن يكاد يذهب نفسه أو يهلكها من الحسرة والأسف عليهم عليه الصلاة والسلام رغم ما لقي منهم من الأذى والإخراج من بلاده والحرب لسنين طويلة ولحاقه لدار الهجرة لمحاربته! لهذا لا تستغرب حين تجد: "وَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعۡيُنِنَاۖ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ" (سورة الطُّور,اية ٤٨) وقوله تعالى: "وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ" (سورة آل عِمرَان,اية ١٣٢) هل تظن أن الأمر عادي! أن يقول الله والرسول عطفا على إسمه المبارك أم أنه سبحانه يعلم أن رسوله بعيدا عن الهوى وصادق أمين ولن يحيد عن أمره وقال تعالى (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) الأمر شيء كبير جدا جدا ويبين لك مكانة الخاتم عليه الصلاة والسلام. لذا لا تتعجب حين تقرأ آية تنهاك أن تجعل دعاء النبي كدعاء الآخرين وهي والله أعلم تعني إما دعاؤه لهم للحضور أو النداء لا تناديه بإسمه بل برسول الله أو النبي فالله سبحانه العظيم العزيز لم يفعلها إلا في سياق مبني للغائب ولم يخاطبه مباشرة بيا محمد قال تعالى " إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُۥ عَلَىٰٓ أَمۡرٖ جَامِعٖ لَّمۡ يَذۡهَبُواْ حَتَّىٰ يَسۡتَـٔۡذِنُوهُۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ فَإِذَا ٱسۡتَـٔۡذَنُوكَ لِبَعۡضِ شَأۡنِهِمۡ فَأۡذَن لِّمَن شِئۡتَ مِنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمُ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ" ( ٦٢) "لَّا تَجۡعَلُواْ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمۡ لِوَاذٗاۚ فَلۡيَحۡذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنۡ أَمۡرِهِۦٓ أَن تُصِيبَهُمۡ فِتۡنَةٌ أَوۡ يُصِيبَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (سورة النُّور,اية ٦٣) سبحان الله لو تتبعت وتدبرت هذه الآيات والكثير غيرها في كتاب الله تشعر أن النبي عليه الصلاة والسلام يزداد تواضعا ورحمة بالناس والله يزيده رفعة حتى في الدعاء والإستئذان ربط الإستئذان منه بالإيمان. فلا يشك منصف عاقل أن شخصية هذا النبي العظيم نادرة وربما لم يوجز مثلها عليه الصلاة والسلام رغم حبنا لجميع الأنبياء وإيماننا بهم جميعا لكن كلامنا وفق لكتاب الله .. والنجيب قد يتفوق على المعلم الكبير إبراهيم عليه السلام إمام الناس عليه السلام. وأقول قد تحليلا للنصوص أما نحن كمؤمنين مسلمبن فمعتقدنا (لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون) أما عند الله فقد قال تعالى: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات) فعليهم السلام جميعا.
حلقة كنتم فيها مبدعين السائل و المسؤول ... الاستاذ المذيع سألت لماذا نمرض و كيف نمرض و من يمرضنا ؟ و اجابك الاستاذ ياسر نحن من نمرض انفسنا نعم صحيح و لكن كيف نمرض انفسنا ؟ الدكتور أحمد الدملاوي رائد الطب التصنيفي في العالم العربي فك شيفرة المرض المحيرة و اجاب بدقة بالغة عن : لماذا نمرض و طريقة التشافي الذاتي من كل الأمراض دون اي تدخل جراحي او كيمياوي اترك لكم إكتشاف أسرار هذا الطب العميق على قناة الدكتور الدملاوي : ذبذبات الوعي
حلقة حارقة خارقة متفجرة. كنتم ناجحين بكل المعايير. بوركتم.
وما ارسلنا ك الا رحمه للعالمين سيد الخلق عليه الصلاه والسلام
شكراً لكم
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
بارك الله فيكم
سيدنا عيسي أيضا لم يدعو علي قومه
ان تعذبهم فإنهم عبادك وان تغفر لهم فانك انت العزيز الحكيم
لو تعرفت على نبينا عليه الصلاةوالسلام من كتاب الله فقط وتعمقت في سيرته القرآنية ربما تصل لنتيجة أنك لم تسمع عن شبيه له.
من أعظم صفات الصالحين الإحسان المحسنين والتي منها التواضع والعفو والتسامح وحب للآخرين ما تحبه لنفسك وغيرها من الصفات.
لك أن تتخيل أن الله يعاتب نبيه لأنه يكاد أن يذهب نفسه عليهم حسرات
وفي آية أخرى (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا) باخع قيل مهلك نفسك
وفي آية أخرى يُعاتب لأنه يعطيهم الكثير من الوقتلمناقشاتهم (أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ وَمَا عَلَيۡكَ أَلَّا يَزَّكَّىٰ ) ما عليك ما الذي سيعود عليك إن لم يؤمنوا!؟ سؤال منطقي. ولكن سبحان من أودع فيه كل هذه الرحمة.
"وَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيۡكَ إِعۡرَاضُهُمۡ فَإِنِ ٱسۡتَطَعۡتَ أَن تَبۡتَغِيَ نَفَقٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ أَوۡ سُلَّمٗا فِي ٱلسَّمَآءِ فَتَأۡتِيَهُم بِـَٔايَةٖۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَمَعَهُمۡ عَلَى ٱلۡهُدَىٰۚ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡجَٰهِلِينَ" (سورة الأنعَام,اية ٣٥)
وآية أخرى( ليس عليك هداهم)
وآية أخرى ( "مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن يَسۡتَغۡفِرُواْ لِلۡمُشۡرِكِينَ وَلَوۡ كَانُوٓاْ أُوْلِي قُرۡبَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمۡ أَنَّهُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَحِيمِ" (سورة التوبَة,اية ١١٣)
وآية أخرى
(( فذكر إنما أنت مذكر)
((كلا إنها تذكرة)
("أَفَأَنتَ تُسۡمِعُ ٱلصُّمَّ أَوۡ تَهۡدِي ٱلۡعُمۡيَ وَمَن كَانَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ" (سورة الزُّخْرُف,اية ٤٠)
"لَقَدۡ جَآءَكُمۡ رَسُولٞ مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ عَزِيزٌ عَلَيۡهِ مَا عَنِتُّمۡ حَرِيصٌ عَلَيۡكُم بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَءُوفٞ رَّحِيمٞ" (سورة التوبَة,اية ١٢٨)
" ٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ أَوۡ لَا تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ إِن تَسۡتَغۡفِرۡ لَهُمۡ سَبۡعِينَ مَرَّةٗ فَلَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَهُمۡۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ" (سورة التوبَة,اية ٨٠)
أي إنسان هذا سبحان من هداه وخلقه بكل هذا الخلق والرحمة
كل هذه العتابات إن جاز التعبير من الله الرحيم الرؤوف سبحانه وتعالى
الذي قال
"وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ" (سورة الأنبيَاء,اية ١٠٧)
فهل تلاحظ أن النبي عليه السلام كان يفعل أكثر مما يجب من الرحمة ومحاولة أن يرشد الناس لدرجة أن يكاد يذهب نفسه أو يهلكها من الحسرة والأسف عليهم
عليه الصلاة والسلام
رغم ما لقي منهم من الأذى والإخراج من بلاده والحرب لسنين طويلة ولحاقه لدار الهجرة لمحاربته!
لهذا لا تستغرب حين تجد:
"وَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعۡيُنِنَاۖ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ" (سورة الطُّور,اية ٤٨)
وقوله تعالى:
"وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ" (سورة آل عِمرَان,اية ١٣٢)
هل تظن أن الأمر عادي! أن يقول الله والرسول عطفا على إسمه المبارك أم أنه سبحانه يعلم أن رسوله بعيدا عن الهوى وصادق أمين ولن يحيد عن أمره
وقال تعالى
(فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) الأمر شيء كبير جدا جدا ويبين لك مكانة الخاتم عليه الصلاة والسلام.
لذا لا تتعجب حين تقرأ آية تنهاك أن تجعل دعاء النبي كدعاء الآخرين وهي والله أعلم تعني إما دعاؤه لهم للحضور أو النداء لا تناديه بإسمه بل برسول الله أو النبي فالله سبحانه العظيم العزيز لم يفعلها إلا في سياق مبني للغائب ولم يخاطبه مباشرة بيا محمد
قال تعالى
" إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَإِذَا كَانُواْ مَعَهُۥ عَلَىٰٓ أَمۡرٖ جَامِعٖ لَّمۡ يَذۡهَبُواْ حَتَّىٰ يَسۡتَـٔۡذِنُوهُۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ أُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۚ فَإِذَا ٱسۡتَـٔۡذَنُوكَ لِبَعۡضِ شَأۡنِهِمۡ فَأۡذَن لِّمَن شِئۡتَ مِنۡهُمۡ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لَهُمُ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ" ( ٦٢)
"لَّا تَجۡعَلُواْ دُعَآءَ ٱلرَّسُولِ بَيۡنَكُمۡ كَدُعَآءِ بَعۡضِكُم بَعۡضٗاۚ قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمۡ لِوَاذٗاۚ فَلۡيَحۡذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنۡ أَمۡرِهِۦٓ أَن تُصِيبَهُمۡ فِتۡنَةٌ أَوۡ يُصِيبَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (سورة النُّور,اية ٦٣)
سبحان الله لو تتبعت وتدبرت هذه الآيات والكثير غيرها في كتاب الله تشعر أن النبي عليه الصلاة والسلام يزداد تواضعا ورحمة بالناس والله يزيده رفعة حتى في الدعاء والإستئذان ربط الإستئذان منه بالإيمان.
فلا يشك منصف عاقل أن شخصية هذا النبي العظيم نادرة وربما لم يوجز مثلها عليه الصلاة والسلام رغم حبنا لجميع الأنبياء وإيماننا بهم جميعا لكن كلامنا وفق لكتاب الله ..
والنجيب قد يتفوق على المعلم الكبير إبراهيم عليه السلام إمام الناس عليه السلام.
وأقول قد تحليلا للنصوص أما نحن كمؤمنين مسلمبن فمعتقدنا (لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون)
أما عند الله فقد قال تعالى: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات) فعليهم السلام جميعا.
حلقة كنتم فيها مبدعين السائل و المسؤول ...
الاستاذ المذيع سألت لماذا نمرض و كيف نمرض و من يمرضنا ؟
و اجابك الاستاذ ياسر نحن من نمرض انفسنا
نعم صحيح و لكن كيف نمرض انفسنا ؟
الدكتور أحمد الدملاوي رائد الطب التصنيفي في العالم العربي فك شيفرة المرض المحيرة و اجاب بدقة بالغة عن : لماذا نمرض و طريقة التشافي الذاتي من كل الأمراض دون اي تدخل جراحي او كيمياوي
اترك لكم إكتشاف أسرار هذا الطب العميق على قناة الدكتور الدملاوي : ذبذبات الوعي
بارك الله فيكم