السلام عليكم استاذ ياسر.شكرا لجهودكم ونسأل الله لكم التوفيق...هنالك بعض الملاحظات...اعتقد لم تجانب الصواب هذه المرة في مفهوم الذبح..وكلمة يذبحون تعني فعل الذبح .مثل كلمة اقطعوا ايديهما....وكلمة قطعن ايديهن...والا من ماذا كانت تخاف ام موسى هل من الاعمال الشاقة على رضيعها...والفكرة التي طرحها الدكتور محمد شحرور بخصوص قصة ابراهيم والذبح هي اكثر الاطروحات المنطقية بهذا الخصوص...الملاحظ وارجو ان تنتبه له ان كلمة ذبح في القرأن تكاد تكون دائما تشبه القرابين للاله ..فهل كان فرعون يقدم ابناء اسرائيل قرابين دون سواهم؟؟ ثانيا وفديناه بذبح عظيم..والفداء شيء مكان شيء..والله اعلم.
(ذبح) الذال والباء والحاء أصلٌ واحد، وهو يدلُّ على الشّقّ. فالذَّبح: مصدر ذبَحْت الشّاةَ ذبحاً. والذِّبح: المذبوح. والذُّبَّاح: شُقوقٌ في أصول الأصابع معجم مقاييس للغه لابن فارس شكرا
يا اخي الم يقولوا ام البقرة تتشابه علينا فقل لنا ما لونها قال صفراء تسر الناظرين يعني ترى ليس الى هذه الدرجة وكانت تلك علمية اقتصاءية لتبين الحقيقة لاولاءك في تلك الفترة وحجة عليهم وانتهت في زمانهم وعلى قدر علمهم وحاجتهم وفهمهم اما نحن اليوم تطورت لنا العلوم والمعارف ولا نحتاج إلى هذا الأمر مع العلم هي كانت لاحياء الموتى لا الاموات اكرر
كل كلمة بالسان العربي لها مفهوم واحد ولها بعد مادي وبعد معنوي ولو غيرنا كل كلمة بعدها المعنوي فقط لما أصبح للقرءان مدلول فكلمة ضرب لها بعد مادي وبعد معنوي وتفهم حسب سياقها من الجملة ومراد المتكلم فكلمة اضرب بعصاك البحر لها مدلول مادي وكلمة ويضرب الله الأميال للناس لها بعد معنوي وكذلك كلمة ذبحى قال أن الله ياءمركم أن تذبحوا بقرة مجيء البقرة هما يعطي معنى مادي وقد اتفق معك بقوله يذبحوا ابناءكم ناخذها بعدها المعنوي لان عملية بتر رؤوس بني اسراءيل سيؤدي إلى فناء الذرية وبعدها المعنوي معقول والمشكلة عندك استاذي انت لا تفرق بين الموتى الفاقدين لتفعيل حواسهم الادراكية ولكنها احياء ياءملون ويشربون ولكنهم معطليين عملية التفكير والتدبر وبين الاموات الذي توفيت أنفسهم أنفسهم وكانوا وخرجوا من الدينا هؤلاء لا يعودون والله يتكلم عن الموتى لا الاموات راجع محاضرة الأستاذ سامر الاسلامبولي في هذا الأمر مع محبتي واحترامي لحضرتك وحزاك الله كل خير ووفقك لما يحب ويرضا
السلام عليكم. كلمة ذبح جيء بها من المذبح و هو مقام رفيع الغاية منه التبليغ او إمامة الناس. إني اشك شك كبير في ان يذبح إنسان عاقل ابنه او ان يأمر الله سبحانه وتعالى بذالك. كما اشك ان يكون بنو إسرائيل قد عاشروا ملوك مصر. فرعون ليس إلا كبير قوم في اطراف اليمن. هذا والله أعلى وأعلم. سئمنا من التزوير و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
استاذ ياسر اراك ابتعدت بخيالك هذه المرة. حتى لو أن للذبح الف معنى فالذبح في حالة ابراهيم و ابنه عليهما السلام لا تصلح إلا أن يكون بمعنى الإعدام أو القتل. عليك أن تنتبه إلى أمر طالما غفلت عنه ، القصص القراني حين يكرر ما سبقه من ما جاء في الكتب السماوية كقصة سيدنا ابراهيم مع ابنه التي وردت في التوراة و الانجيل على الأقل ، كيف لها أن تكون بمعنى ٱخر ؟ وارد أن يوجد اختلاف في الادوار أو زمن او مكان الحدث ، مثلا قصة تضحية سيدنا ابراهيم بإبنه نجدها في العهد القديم تذكر سيدنا اسحاق و في القرآن ترك الله اسم الابن مبهم، أما أن تكون القصة بكل تفاصيلها تعني شيء عندهم و نفس القصة في القرآن تعني شيء ٱخر فهذا لا يمكن أن يستقيم اللهم إلا إذا كان معنى الذبح و السعي و المنام و التل للجبين و كل مفردات القصة لها المعنى ذاته بلغات الكتب السماوية كلها.وهذا مستحيل . مثلا ، أنت تقول أن الذبح يأخذ معنى الاشغال الشاقة ، لو ذهبنا إلى نفس القصة في التوراة نجد استعمال offrande و التي لا علاقة لها بأي حال من الأحوال مع الأشغال الشاقة. ارجوك لا تقل لي أن الكتب السماوية محرفة و لا يمكن اخذها كحكم بيننا، بالمنطق لا يمكن أن تكون القصة بالأساس محرفة ثم يرد ذكرها في القرآن !! اذا اردت أن تعرف تدبري الخاص فإن مفتاح القصة يكمن في قوله تعالى "قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا" بمعنى أن الرؤيا كانت مصادقة اي طبق الاصل مع الذي حدث. فلو أننا أردنا أن نعرف ما جرى في الرؤيا فالأمر نفسه الذي جرى في الواقع. و الواقع هو أن الإبن لم يذبح هذا بعني أن سيدنا ابراهيم رأى انه لم يذبح ابنه ، و كل أحداث القصة تأتي في نفس سياق استراتيجية سيدنا ابراهيم مع قومه ، بدءا بعبادة الكوكب و القمر و الشمس إلى تحطيم الأصنام و ترك كبيرهم إلى ايهامه لقومه أنه ينوي ذبح ابنه كما هو معمول به من طقوس القرابين التي تهدى إلى الٱلهة. فكان من ذكاء سيدنا ابراهيم أن استبدل قربان الابن بتضحية و إراقة دم احد الانعام و ليكن كبشا في القصة هذه. تحياتي الخالصة
لا اتفق مع هذا التفسير الذبح هو الذيح المعروف. قول العيدرقاوي لو فرعون ذبح كل أبناء اليهود من يحكم وهذه مغالطة فاليهود كانو اقليه في مصر حتي لو ذبحهم كلهم لن يضره شيئ عنده شعبه الاصلي وبعد خروج اليهود مع موسى عليه السلام هل فرغت مصر من شعبها كلام مستهلك . وعند قوله ان ذبح الغلام هو اشغال شاقه المعروف ان في ذلك الوقت ان كل شيئ فيه شقاء والاطفال يعيشون هذا الشقاء من صغرهم الي الان اذهب الي القري الفقيرة في الجبال الاطفال يقومون باشغال لاتستطيع فعلها وعن البقره هل ذبحها او تشغيلها في اعمال شاقة هل هذا كلام يدخل العقل. الذبح هو الذبح لم يحالفك الحظ في تفسير هذه الآية ومجهود في التدبر تشكر عليه لاكن اياك ان تصر على شيئ وهو ليس حق لتنتصر لرايك فهذا هو طريق السقوط
هذا لا يحتاج إلى رؤية لانه يراه في الموقع انه يثقل عليه ولا داعي إلى رؤوية في المملكة تتكرر ثم يطلب منه رايه افنظر ماذا ترى قال أفعل ما تاءمر ياءمر بماذا وهو كل يوم ياءخذه معه لا هذا تفسير بعيد عن الاية وواقعها ابراهيم ليس له الا ولده إسحاق لا غير وجاءه على كبير واحبها وتعلق به والرؤوية تاءمره بذبح حب الدنيا المال والبنون زينة الحياة الدنيا اذبح يا ابراهيم من قلبك حب الدنيا ولكنه فهم الأمر بذبح إسحاق لذا جاء القول قد صدقت الرؤوية ولكن ليس هذا هو المطلوب ذبح إسحاق بل إخراج المتعلق به وحبه لدرجة تشغلك عما أمرت به الرب لا ياءمر بشيء ثم يغير لانه عليم حكيم وارى ان هذا التاءويل إلى الأستاذ سامر الاسلامبولي واقعيا اكثر
احسنتم بارك الله فيكم و نفعنا بعلم الاستاذ ياسر العديرقاوي
شكرا اخ ياسر
فيما يخص قصة بني إسرائيل مع آل فرعون، 3 آيات ذكرت أنه "ذبح":
✓ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿٤٩ البقرة﴾
✓وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿٦ ابراهيم﴾
✓إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴿٤ القصص﴾
و هناك 3 آيات أشارت أنه "قتل".
فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْحَقِّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءَهُمْ ۚ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ ﴿٢٥ غافر﴾
وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ ۚ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ ﴿127 الأعراف﴾
وَإِذْ أَنجَيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ۖ يُقَتِّلُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ ۚ وَفِي ذَٰلِكُم بَلَاءٌ مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ ﴿١٤١ الأعراف﴾
احسنت وابدعت استاذنا على هذا الفهم الحظاري الذي يليق بالعقل والمنطق، ❤
ما معنى عظيم هنا
شكراً لكم
بارك الله فيكم
هل مساعدة ابنه له يستوجب قول الله بعد وصف تلك الحالة بأن هذا هو البلاء المبين؟
الهدهد ليس حيوان وانما هو بشر يمتاز بالاستماع والاستقصاء والكشف عن الأمر المخفي ربما بزمانهم ذلك الأمر والحكم قائم وليس فيه عندهم مستنكر لمن يذنب
الاخ ابو زید عنده تفسیر اخر یرجی الاستفاده منه و شكرا
أحسست بالكثير من لي نصوص الآيات ولم اقتنع بها 🤔😔
يشبه تفسير قصي هاشم فاخر.
السلام عليكم استاذ ياسر.شكرا لجهودكم ونسأل الله لكم التوفيق...هنالك بعض الملاحظات...اعتقد لم تجانب الصواب هذه المرة في مفهوم الذبح..وكلمة يذبحون تعني فعل الذبح .مثل كلمة اقطعوا ايديهما....وكلمة قطعن ايديهن...والا من ماذا كانت تخاف ام موسى هل من الاعمال الشاقة على رضيعها...والفكرة التي طرحها الدكتور محمد شحرور بخصوص قصة ابراهيم والذبح هي اكثر الاطروحات المنطقية بهذا الخصوص...الملاحظ وارجو ان تنتبه له ان كلمة ذبح في القرأن تكاد تكون دائما تشبه القرابين للاله ..فهل كان فرعون يقدم ابناء اسرائيل قرابين دون سواهم؟؟ ثانيا وفديناه بذبح عظيم..والفداء شيء مكان شيء..والله اعلم.
(ذبح) الذال والباء والحاء أصلٌ واحد، وهو يدلُّ على الشّقّ.
فالذَّبح:
مصدر ذبَحْت الشّاةَ ذبحاً.
والذِّبح:
المذبوح.
والذُّبَّاح:
شُقوقٌ في أصول الأصابع
معجم مقاييس للغه لابن فارس
شكرا
يا اخي الم يقولوا ام البقرة تتشابه علينا فقل لنا ما لونها قال صفراء تسر الناظرين يعني ترى ليس الى هذه الدرجة وكانت تلك علمية اقتصاءية لتبين الحقيقة لاولاءك في تلك الفترة وحجة عليهم وانتهت في زمانهم وعلى قدر علمهم وحاجتهم وفهمهم اما نحن اليوم تطورت لنا العلوم والمعارف ولا نحتاج إلى هذا الأمر مع العلم هي كانت لاحياء الموتى لا الاموات اكرر
لا وجود لفرعون في تاريخ مصر حتى تجزم ان فرعون هو من بنا الاهرامات
فرعون هو فكر ليس اسم لشخص
ماجاوب على سؤال المذيع عن ذبح الانصاب!!!!!
كل كلمة بالسان العربي لها مفهوم واحد ولها بعد مادي وبعد معنوي ولو غيرنا كل كلمة بعدها المعنوي فقط لما أصبح للقرءان مدلول فكلمة ضرب لها بعد مادي وبعد معنوي وتفهم حسب سياقها من الجملة ومراد المتكلم فكلمة اضرب بعصاك البحر لها مدلول مادي وكلمة ويضرب الله الأميال للناس لها بعد معنوي وكذلك كلمة ذبحى قال أن الله ياءمركم أن تذبحوا بقرة مجيء البقرة هما يعطي معنى مادي وقد اتفق معك بقوله يذبحوا ابناءكم ناخذها بعدها المعنوي لان عملية بتر رؤوس بني اسراءيل سيؤدي إلى فناء الذرية وبعدها المعنوي معقول والمشكلة عندك استاذي انت لا تفرق بين الموتى الفاقدين لتفعيل حواسهم الادراكية ولكنها احياء ياءملون ويشربون ولكنهم معطليين عملية التفكير والتدبر وبين الاموات الذي توفيت أنفسهم أنفسهم وكانوا وخرجوا من الدينا هؤلاء لا يعودون والله يتكلم عن الموتى لا الاموات راجع محاضرة الأستاذ سامر الاسلامبولي في هذا الأمر مع محبتي واحترامي لحضرتك وحزاك الله كل خير ووفقك لما يحب ويرضا
السلام عليكم. كلمة ذبح جيء بها من المذبح و هو مقام رفيع الغاية منه التبليغ او إمامة الناس. إني اشك شك كبير في ان يذبح إنسان عاقل ابنه او ان يأمر الله سبحانه وتعالى بذالك. كما اشك ان يكون بنو إسرائيل قد عاشروا ملوك مصر. فرعون ليس إلا كبير قوم في اطراف اليمن. هذا والله أعلى وأعلم. سئمنا من التزوير و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
استاذ ياسر اراك ابتعدت بخيالك هذه المرة. حتى لو أن للذبح الف معنى فالذبح في حالة ابراهيم و ابنه عليهما السلام لا تصلح إلا أن يكون بمعنى الإعدام أو القتل. عليك أن تنتبه إلى أمر طالما غفلت عنه ، القصص القراني حين يكرر ما سبقه من ما جاء في الكتب السماوية كقصة سيدنا ابراهيم مع ابنه التي وردت في التوراة و الانجيل على الأقل ، كيف لها أن تكون بمعنى ٱخر ؟ وارد أن يوجد اختلاف في الادوار أو زمن او مكان الحدث ، مثلا قصة تضحية سيدنا ابراهيم بإبنه نجدها في العهد القديم تذكر سيدنا اسحاق و في القرآن ترك الله اسم الابن مبهم، أما أن تكون القصة بكل تفاصيلها تعني شيء عندهم و نفس القصة في القرآن تعني شيء ٱخر فهذا لا يمكن أن يستقيم اللهم إلا إذا كان معنى الذبح و السعي و المنام و التل للجبين و كل مفردات القصة لها المعنى ذاته بلغات الكتب السماوية كلها.وهذا مستحيل . مثلا ، أنت تقول أن الذبح يأخذ معنى الاشغال الشاقة ، لو ذهبنا إلى نفس القصة في التوراة نجد استعمال offrande و التي لا علاقة لها بأي حال من الأحوال مع الأشغال الشاقة. ارجوك لا تقل لي أن الكتب السماوية محرفة و لا يمكن اخذها كحكم بيننا، بالمنطق لا يمكن أن تكون القصة بالأساس محرفة ثم يرد ذكرها في القرآن !!
اذا اردت أن تعرف تدبري الخاص فإن مفتاح القصة يكمن في قوله تعالى "قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا" بمعنى أن الرؤيا كانت مصادقة اي طبق الاصل مع الذي حدث. فلو أننا أردنا أن نعرف ما جرى في الرؤيا فالأمر نفسه الذي جرى في الواقع. و الواقع هو أن الإبن لم يذبح هذا بعني أن سيدنا ابراهيم رأى انه لم يذبح ابنه ، و كل أحداث القصة تأتي في نفس سياق استراتيجية سيدنا ابراهيم مع قومه ، بدءا بعبادة الكوكب و القمر و الشمس إلى تحطيم الأصنام و ترك كبيرهم إلى ايهامه لقومه أنه ينوي ذبح ابنه كما هو معمول به من طقوس القرابين التي تهدى إلى الٱلهة. فكان من ذكاء سيدنا ابراهيم أن استبدل قربان الابن بتضحية و إراقة دم احد الانعام و ليكن كبشا في القصة هذه. تحياتي الخالصة
الذبح المقصود تحميل أكثر من طاقتة والله اعلم
لا اتفق مع هذا التفسير الذبح هو الذيح المعروف. قول العيدرقاوي لو فرعون ذبح كل أبناء اليهود من يحكم وهذه مغالطة فاليهود كانو اقليه في مصر حتي لو ذبحهم كلهم لن يضره شيئ عنده شعبه الاصلي وبعد خروج اليهود مع موسى عليه السلام هل فرغت مصر من شعبها كلام مستهلك .
وعند قوله ان ذبح الغلام هو اشغال شاقه المعروف ان في ذلك الوقت ان كل شيئ فيه شقاء والاطفال يعيشون هذا الشقاء من صغرهم الي الان اذهب الي القري الفقيرة في الجبال الاطفال يقومون باشغال لاتستطيع فعلها وعن البقره هل ذبحها او تشغيلها في اعمال شاقة هل هذا كلام يدخل العقل. الذبح هو الذبح لم يحالفك الحظ في تفسير هذه الآية ومجهود في التدبر تشكر عليه لاكن اياك ان تصر على شيئ وهو ليس حق لتنتصر لرايك فهذا هو طريق السقوط
هذا لا يحتاج إلى رؤية لانه يراه في الموقع انه يثقل عليه ولا داعي إلى رؤوية في المملكة تتكرر ثم يطلب منه رايه افنظر ماذا ترى قال أفعل ما تاءمر ياءمر بماذا وهو كل يوم ياءخذه معه لا هذا تفسير بعيد عن الاية وواقعها ابراهيم ليس له الا ولده إسحاق لا غير وجاءه على كبير واحبها وتعلق به والرؤوية تاءمره بذبح حب الدنيا المال والبنون زينة الحياة الدنيا اذبح يا ابراهيم من قلبك حب الدنيا ولكنه فهم الأمر بذبح إسحاق لذا جاء القول قد صدقت الرؤوية ولكن ليس هذا هو المطلوب ذبح إسحاق بل إخراج المتعلق به وحبه لدرجة تشغلك عما أمرت به الرب لا ياءمر بشيء ثم يغير لانه عليم حكيم وارى ان هذا التاءويل إلى الأستاذ سامر الاسلامبولي واقعيا اكثر
احسنتم بارك الله فيكم و نفعنا بعلم الاستاذ ياسر العديرقاوي