لقد وقعت صدفة على هذا الفيديو و كم كانت فرحتي عند رؤية استاذي الدكتور وليد عبد الحي، لقد كان أستاذي بمعهد العلوم السياسية و العلاقات الدولية جامعة الجزائر نهاية الثمانينات و بداية التسعينات، وقد درست عنده النظريات المتضاربة في العلاقات الدولية و الدراسات المستقبلية بقسم الماجستير، فعلا فهو من أقدر و أكفأ الدكاترة لم و لن انساه رغم بعده عن الجزائر و لو يقرأ هذا التعليق، اقول له أنا طالبتك بوقلمون صورية التي تعتز بك كثيرا و لن تنسى فضلك علينا أيها الاستاذ المحترم، المتخلق، النابغة في مجاله العلمي.
لا اعتقد انه مفكر لديه سرد ممل و متناقض كل تحاليله قبل حرب الخليج كانت فاشلة و سعددين الشادلي كان افضل منه كل ما يقوله عمل صحفي و تقربي و يتارجح بين فلسفات اذا هذ الشخص صنع لنفسه اسم بطريقة plagia و توقعاته لم ينجح يوم في اثبات ثرثرته حتى منهجية عمله مملة معقدة و كثرة عناوين بسبب استنتجاته لاعمال استخبراتية و صحفية و هذ السخص حطم مستقبلي لكن فرحتي ان المستقبل اثبت اني كنت على صواب و هو اخطاء
لقد وقعت صدفة على هذا الفيديو و كم كانت فرحتي عند رؤية استاذي الدكتور وليد عبد الحي، لقد كان أستاذي بمعهد العلوم السياسية و العلاقات الدولية جامعة الجزائر نهاية الثمانينات و بداية التسعينات، وقد درست عنده النظريات المتضاربة في العلاقات الدولية و الدراسات المستقبلية بقسم الماجستير، فعلا فهو من أقدر و أكفأ الدكاترة لم و لن انساه رغم بعده عن الجزائر و لو يقرأ هذا التعليق، اقول له أنا طالبتك بوقلمون صورية التي تعتز بك كثيرا و لن تنسى فضلك علينا أيها الاستاذ المحترم، المتخلق، النابغة في مجاله العلمي.
Soraya Boukelmoune ممكن مساعدة ؟
يعتبر الدكتور وليد عبد الحي من الاعلام في الوطن العربي في الدراسات المستقبلية متعه الله بالعافية والصحه
رؤية سليمة و واقعية مبنية على علم و دراسات، شكرا لصاحب الڤيديو.
وانا لا ازال احد طلاب هذا الدكتور, واشهد
شو صار معك بعد دراسة العلوم السياسيه
اهوي القراءة لان عندي حياة واحدة,وحياة واحدة لا تكفيني ,والقراءة دون غيرها هي التي تمنحني اكثر من حياة.
اهوي القراءة لان عندي حياة واحدة,وحياة واحدة لا تكفيني ,والقراءة دون غيرها تمنحني اكثر من حياة.
لا اعتقد انه مفكر لديه سرد ممل و متناقض كل تحاليله قبل حرب الخليج كانت فاشلة و سعددين الشادلي كان افضل منه كل ما يقوله عمل صحفي و تقربي و يتارجح بين فلسفات اذا هذ الشخص صنع لنفسه اسم بطريقة plagia و توقعاته لم ينجح يوم في اثبات ثرثرته حتى منهجية عمله مملة معقدة و كثرة عناوين بسبب استنتجاته لاعمال استخبراتية و صحفية و هذ السخص حطم مستقبلي لكن فرحتي ان المستقبل اثبت اني كنت على صواب و هو اخطاء
اهوي القراءة لان عندي حياة واحدة,وحياة واحدة لا تكفيني ,والقراءة دون غيرها تمنحني اكثر من حياة.