كيف لا تحتفل الإنسانية على الاقل، مرة في السنة بالشعب الروسي العملاق. ؟؟؟؟ كيف لا بنجح هذا الشعب الروسي العملاق في علمه وفلاحته وديبلوماسيته(اكثر من 500 مفكر واكادبمي يعملون مع السيد لفروف في بناء. ركائز السلم العالمي و َمنع التهور والتصدي للمراهقة السياسية في العالم!!!! ) و تعامله الإنساني والحضري مع شعوب الأرض قاطبة. ان السو فيات هم من ضحوا بأكثر من 26 مليون جندي لإنقاذ البشرية َمن همجية النازية وبنوا السدد كالسد العالي المصري لتاكل وتشرب سكان مصر ورمموا القري والمدن الجزائرية ، المدمرة من طر ف القصف الفر نسي ايام حرب التحرير و هبوا لإنقاذ كوبا ولو ادي هذا الي حرب نواوية وساعدوا سوريا ومصر و منذ الاستقلال وساهموا على عدم تدمير هذه الدول و إنقاذ سكانها من القتل المشوه الهجرة المجهولة العواقب ولم يبخلوا يوما في بناء الصين القو ية حاليا ومنذ 1949 وكوريا الشمالية وايران العزة والشموخ َوتوحيد فيتنام الجريح و ندم البطل بوتين على تدمير ليبيا و ندد بالصوت العالي بالموامرة التي ادت الي تخريبها و تقاسَم السو فيات و منذ قيام ثورتهم العظيمة، مع كثير من شعوب الأرض المستضعفة الفرح و الألم والعقوبات و التآمر المقيت على َاجيالهم. اما نحن ومن محبي هذا الشعب العظيم وحضارته العريقة، فلن ولم ننس ابدا تضحيانه الجسيمة من أجل شعوبنا وتاريخنا و ماضينا، تضحيات كان ومزال وسيبقى هدفها الأسمى هو أن يبقي الإنسان إنسانا و لم يتحول إلى وحش مفترس، يهدد الكون برمته. لهذ الأسباب وغيرها، فنجاح الشعب الروسي هو نجاح البشرية كلها و قد ظهر هذا للعالم كله و بالحجة والدليل عندما اشتد عود كورونا على مسني إيطاليا وغيرها و بدا رميهم وفي غياب اي اهتمام , في المقابر الجماعية. فهنيئا للشعب الروسي بهذا النجاح العلمي الباهر و كلنا فخر واعتزاز بهذه الحضارة الإنسانية الروسية والمتميزة (ادب - فن انسانية-علم وفلسفة وابداع منقطع النظير) و ما هذا النجاح الا بداية لنصر روسي و إنساني شامل وها بوادره تلوح في الافق القريب. محمد موبدي. ، المغرب الشريف
Thank you for uploading this wonderful episode
الدكتور جورج مفكر ترفع له القبعة
للاسف للاسف لا يوجد حد أدنى من التكافؤ في اللقاء الحواري بين المقدم والدكتور الموسوعي صاحب مشروع نهضوي جورج قرم
كيف لا تحتفل الإنسانية على الاقل، مرة في السنة بالشعب الروسي العملاق. ؟؟؟؟
كيف لا بنجح هذا الشعب الروسي العملاق في علمه وفلاحته وديبلوماسيته(اكثر من 500 مفكر واكادبمي يعملون مع السيد لفروف في بناء. ركائز السلم العالمي و َمنع التهور والتصدي للمراهقة السياسية في العالم!!!! ) و تعامله الإنساني والحضري مع شعوب الأرض قاطبة.
ان السو فيات هم من ضحوا بأكثر من 26 مليون جندي لإنقاذ البشرية َمن همجية النازية وبنوا السدد كالسد العالي المصري لتاكل وتشرب سكان مصر ورمموا القري والمدن الجزائرية ، المدمرة من طر ف القصف الفر نسي ايام حرب التحرير و هبوا لإنقاذ كوبا ولو ادي هذا الي حرب نواوية وساعدوا سوريا ومصر و منذ الاستقلال وساهموا على عدم تدمير هذه الدول و إنقاذ سكانها من القتل المشوه الهجرة المجهولة العواقب ولم يبخلوا يوما في بناء الصين القو ية حاليا ومنذ 1949 وكوريا الشمالية وايران العزة والشموخ َوتوحيد فيتنام الجريح و ندم البطل بوتين على تدمير ليبيا و ندد بالصوت العالي بالموامرة التي ادت الي تخريبها و
تقاسَم السو فيات و منذ قيام ثورتهم العظيمة، مع كثير من شعوب الأرض المستضعفة الفرح و الألم والعقوبات و التآمر المقيت على َاجيالهم.
اما نحن ومن محبي هذا الشعب العظيم وحضارته العريقة، فلن ولم ننس ابدا تضحيانه الجسيمة من أجل شعوبنا وتاريخنا و ماضينا، تضحيات كان ومزال وسيبقى هدفها الأسمى هو أن يبقي الإنسان إنسانا و لم يتحول إلى وحش مفترس، يهدد الكون برمته.
لهذ الأسباب وغيرها، فنجاح الشعب الروسي هو نجاح البشرية كلها و قد ظهر هذا للعالم كله و بالحجة والدليل عندما اشتد عود كورونا على مسني إيطاليا وغيرها و بدا رميهم وفي غياب اي اهتمام , في المقابر الجماعية.
فهنيئا للشعب الروسي بهذا النجاح العلمي الباهر و كلنا فخر واعتزاز بهذه الحضارة الإنسانية الروسية والمتميزة (ادب - فن انسانية-علم وفلسفة وابداع منقطع النظير) و ما هذا النجاح الا بداية لنصر روسي و إنساني شامل وها بوادره تلوح في الافق القريب.
محمد موبدي. ، المغرب الشريف