أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهلك كل ساحر ساحرة على وجه الأرض، اللهم رد كيدهم في نحورهم، واشغلهم بانفسهم، واحفظ كل مسلم و مسلمة من كيدهم وشرورهم، اللهم من اصيب بسحر فأبطله وابدله مكانه صحة وعافية، آمين يارب العالمين
السلام عليكم عندي سؤال لو تستطيع. إفادتنا يا شيخ ،،،، السوءال الاول هو : لماذا تكون خطبة الجمعه تتكون. من. خطبتين ؟. السوءال الثاني : لماذا تكون الخطبه الاولى طويله و الخطبه الثانيه تكون. قصيره ؟. افدنا. جزاك الله خير ،،،،،،
ياهؤلاء، انظروا كيف وضعتم العنوان: ( ذنوب لا تكفرها الأعمال) خلط ومزج وإطلاق ربما ما ختمتم القرءان ولا مرة واحدة وربما ما سرتم ولا حديثا واحدا؟ إن الذنوب ياهولاء لا تكفر بل تغفر وإنما التكفير للسيئات ولكن أنتم لاتفرقون بين معاني الذنب ومعاني السيئات فاختلط الأمر عندكم ولا مشاحة عندكم في الاصطلاحات، ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا
@@nhdnhd6710 " سنشنة أعرفها من أخزم" بل القوم لا يتلون القرءان ولا يلمون بالآثار، وكلما قيل لهم : خالفتم وجانبتم الصواب يقولون : لا مشاحة في الاصطلاح، وكأنهم اجتمعوا لها وتخاصموا ثم اصطلحوا، ياهولاء هذا كتاب وآثار نبي وليس مصطلحات، ولو عرفتم ماهي الذنوب وما هي السيئات لما وقعتم في مثل هذه الأخطاء،، ولكن انتم لا تفرقون ،فمن قال مثلا : شربت الخبز وأكلت الماء فلا مشاحة في الاصطلاح، في القرءان كله، غفر الذنوب وكفر السيئات، ولكن الشيخ شغله ربما البحث في الاصول عن كلم القرءان، وتبا لأصول فقه لاتراعي كلم القرءان
@@nhdnhd6710 هذا كل ما تحسنونه، سب وشتم وتنابز، أسهل ما يكون عندكم أن تقولوا لمن بين لكم ضلالكم : حمار، ياهؤلاء، تفضحكم الآيات والبينات والحجج، قلتم: ذنوب لا تكفرها، فبينا لكم بالقرءان أنكم لم تعرفوا ماهو الذنب وما هي السيئة، تظنون أنه لافرق بينهما فبدلتم الكلم وخلطتم ومزجتم كعادتكم، فباللله وولله وتالله إنكم لم تلموا بالكتاب ولا بالآثار،
بارك الله في الشيخ ... والله انه لطيب ان تسمع الوعظ من أصولي , فعلا شئ ماتع مطرب بارك الله فيك سيدي
حفظ الله شيخنا الامام
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهلك كل ساحر ساحرة على وجه الأرض، اللهم رد كيدهم في نحورهم، واشغلهم بانفسهم، واحفظ كل مسلم و مسلمة من كيدهم وشرورهم، اللهم من اصيب بسحر فأبطله وابدله مكانه صحة وعافية، آمين يارب العالمين
أحبكم في الله يا سيدي ♥️
جزاكم الله خيرا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الحمد لله على عودتكم آمنين معافين في أهليكم وأحوالكم . ... حفظ الله شيخنا الكريم ..ولا تبخلوا عنا بتنز يل المقاطع فنحن لها بالأشواق
جزاكم الله خيرا وبارك في علمكم وعمركم أمين
حفظكم الله سيدي مولود
جزاك الله خير سدي مولود
السلام عليكم عندي سؤال لو تستطيع. إفادتنا يا شيخ ،،،، السوءال الاول هو : لماذا تكون خطبة الجمعه تتكون. من. خطبتين ؟. السوءال الثاني : لماذا تكون الخطبه الاولى طويله و الخطبه الثانيه تكون. قصيره ؟. افدنا. جزاك الله خير ،،،،،،
ياهؤلاء، انظروا كيف وضعتم العنوان:
( ذنوب لا تكفرها الأعمال)
خلط ومزج وإطلاق
ربما ما ختمتم القرءان ولا مرة واحدة وربما ما سرتم ولا حديثا واحدا؟
إن الذنوب ياهولاء لا تكفر بل تغفر وإنما التكفير للسيئات
ولكن أنتم لاتفرقون بين معاني الذنب ومعاني السيئات فاختلط الأمر عندكم ولا مشاحة عندكم في الاصطلاحات،
ربنا اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا
لا مساحة في الاصطلاح اليومي
نظم القرآن شيء واستعمال الكلام في كلام الناس شيء آخر
فلا تتكلف في ما لم يأمرنا ربنا بالتكلف فيه.
@@nhdnhd6710
" سنشنة أعرفها من أخزم"
بل القوم لا يتلون القرءان ولا يلمون بالآثار،
وكلما قيل لهم : خالفتم وجانبتم الصواب يقولون : لا مشاحة في الاصطلاح، وكأنهم اجتمعوا لها وتخاصموا ثم اصطلحوا،
ياهولاء هذا كتاب وآثار نبي وليس مصطلحات،
ولو عرفتم ماهي الذنوب وما هي السيئات لما وقعتم في مثل هذه الأخطاء،، ولكن انتم لا تفرقون ،فمن قال مثلا : شربت الخبز وأكلت الماء فلا مشاحة في الاصطلاح،
في القرءان كله، غفر الذنوب وكفر السيئات،
ولكن الشيخ شغله ربما البحث في الاصول عن كلم القرءان، وتبا لأصول فقه لاتراعي كلم القرءان
@@abolbarakat9104
ااااه فهمت الآن
أنت سلفي حمار
انقلع
@@nhdnhd6710
هذا كل ما تحسنونه، سب وشتم وتنابز،
أسهل ما يكون عندكم أن تقولوا لمن بين لكم ضلالكم : حمار،
ياهؤلاء، تفضحكم الآيات والبينات والحجج،
قلتم: ذنوب لا تكفرها، فبينا لكم بالقرءان أنكم لم تعرفوا ماهو الذنب وما هي السيئة،
تظنون أنه لافرق بينهما فبدلتم الكلم وخلطتم ومزجتم كعادتكم،
فباللله وولله وتالله إنكم لم تلموا بالكتاب ولا بالآثار،
قال النبيّ- صلّى الله عليه وسلّم: (ما مِنَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ تَحْضُرُهُ صَلاةٌ مَكْتُوبَةٌ فيُحْسِنُ وُضُوءَها وخُشُوعَها ورُكُوعَها، إلَّا كانَتْ كَفَّارَةً لِما قَبْلَها مِنَ الذُّنُوبِ ما لَمْ يُؤْتِ كَبِيرَةً وذلكَ الدَّهْرَ كُلَّهُ)
اعلم و لا تتعالم