أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
اهل الكوفة الحين مو مسئولين عن فعل اجداد اجداد الى مالاا نهاية ، كل نفسٍ بما كسبة رهينه .. ف لا تقول انهم للحين يصيحون على الحسين وكانهم هم السبب المختار الثقفي لما قاتل قتلة الحسين كان ماخذ الاذن من عبدالله بن الزبير من الامام زين العابدين ف شلون يصير كذاب ؟ بدر اللامي حبيبي الغالي ، اشكرك على طرحك هالموضوع 💛
طيب ليش يضربون أنفسهم بعاشوراء ويلطمون ويتباكون واناشيدكم كلماتها تحمل الندم ؟ إذا ليس لكم دخل بفعل أجدادكم وهذا ما أقره أنا فاتركوا البدع عنكم التي لم ينزلها الله
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
يا اخي المقصود ين هم الخوارج الذين خرجو عن الخليفه علي بن أبي طالب عليه السلام هذا انت تعتبره خليفه رسول الله واذا تعتبره امام الي في عرفك الي يخرج عن الخليفه ليس بمسلم اذا كانو عراقين ام من سكان الجزيره العربيه الأسماء الي ذكرته هم مهاجرين من الجزيره هاجرو مع الحق الي هوه مع علي اهل الكوفه هم الذين اخذو بثئر الحسين هم اصحاب علي عليه السلام
طرح موفق للموضوع ، لكن يوجد بعض النقاط . -يوم عاشوراء ليس يوم نجاة موسى من فرعون ، لو كان هو ، لكان اليهود يحتفلون فيه ،لكن اليهود لديهم يوم آخر، و أيضا يوم النجاة بالتاريخ العبري و ليس العربي ، و قال النبي انه لو بقي لصام فيه مرة أخرى ، ولكن لم يصم ، هذا يعني انه بقي في المدينة سنة واحدة ، و هذا غير صحيح ، قتلة الحسين قالوا أن هذا اليوم يوم احتفال و برروه بنجاة موسى ، حتى يندثر يوم استشهاد الإمام الحسين عليه السلام. -أهل الكوفة السابقين هم الخونة ، لكنهم الآن تابوا إلى الله ، بسبب المختار الثقفي و الفرس ، معلومة مفيدة : بعض من جنود الفرس كانوا في طريقهم لنجدة الحسين و معهم المختار ،ولكن لم يصلوا في الميعاد، لذلك قرروا الانتقام و أخذ الثأر من قتلة الحسين . -أهل الكوفة حاليا يقولون : يا ليتنا كنا معكم لنفوز فوزا عظيما ، و هذا يدل على التوبة . - الحمد لله الذي نجا زين العابدين حتى اتمكن من كتابة هذا التعليق ، لأنه لو لم ينجُ لما ولدت .
انت روح شوفلك دكتور نفسي يعالج من الي شربو بروسكم كل هالسنين الفرس والمختار الثقفي راحو عشان ينجدون الحسين ولم يصلو شوفو الفبركه المختار الثقي بايع معهم الخونه لماذا لم يطلع ويتلقاء الحسين رضي الله عنه ولا هاذه من فيركاتكم ويوم عاشوراء هو نفس يوم نجات موسى والي معبي راسك انو يبون يمحون مقتل الحسين رضي الله عنه هاذا خبيث الي قاعد يسرد القصى رجل سني بدر اللامي والله اني ريت فيه حزن واضح وتقول لو مو زين العابدين انا ماكتبت هالتعليق عساس من نسلو كذبت وكذبتم شبعنا من افتراتكم والله ان ال البيت برئين منكم برائت الذئب من دم يوسف عليه السلام ورضاء الله عن ال البيت وارضهم
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته. تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم. قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🤍🤍
اهل العراق شفيهم؟ ليش يحبون الغدر والخيانه وسفك الدم تاريخهم دايماً هكذا ما اذكر اني شفت العراق ولو لمده ٢٠ عام مستقر
ارض كلها فتن ولكن مع ذلك هذه الارض تصنع العلم والعلماء سبحان الله
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 🤍
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
مشكور عساك على القوه
أللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
عجل فرجهم ؟ ليه حاله ولاده !
ههههههههههههههه
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
اهل الكوفة الحين مو مسئولين عن فعل اجداد اجداد الى مالاا نهاية ، كل نفسٍ بما كسبة رهينه .. ف لا تقول انهم للحين يصيحون على الحسين وكانهم هم السبب
المختار الثقفي لما قاتل قتلة الحسين كان ماخذ الاذن من عبدالله بن الزبير من الامام زين العابدين ف شلون يصير كذاب ؟
بدر اللامي حبيبي الغالي ، اشكرك على طرحك هالموضوع 💛
احسنت
طيب ليش يضربون أنفسهم بعاشوراء ويلطمون ويتباكون واناشيدكم كلماتها تحمل الندم ؟ إذا ليس لكم دخل بفعل أجدادكم وهذا ما أقره أنا فاتركوا البدع عنكم التي لم ينزلها الله
@@قفلياحتراماً ممكن سؤال
@@NOT.BAR7 تفضل
@@قفلياحتراماً تقصدون بأن اهل العراق اهل ولا بس شيعة العراق ولا كل العراق
توني ادري ان النبي صلى الله عليه واله ياخذ علومه من اليهود وهو الي ينزل عليه الوحي عجييييب 🤨
يعني الدين
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
ارجع التاريخ بدقة ستجد ان يوم نجاة موسى لا توافق اليوم الذي سأل فيه الرسول عن صيام اليهود، راجع التواريخ جيداً
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
يا حسين يا جد
رضي الله عنه وأرضاه سيد شباب أهل الجنة
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
منيت منكم
يا اخي المقصود ين هم الخوارج الذين خرجو عن الخليفه علي بن أبي طالب عليه السلام هذا انت تعتبره خليفه رسول الله واذا تعتبره امام الي في عرفك الي يخرج عن الخليفه ليس بمسلم اذا كانو عراقين ام من سكان الجزيره العربيه الأسماء الي ذكرته هم مهاجرين من الجزيره هاجرو مع الحق الي هوه مع علي اهل الكوفه هم الذين اخذو بثئر الحسين هم اصحاب علي عليه السلام
طرح موفق للموضوع ، لكن يوجد بعض النقاط .
-يوم عاشوراء ليس يوم نجاة موسى من فرعون ، لو كان هو ، لكان اليهود يحتفلون فيه ،لكن اليهود لديهم يوم آخر، و أيضا يوم النجاة بالتاريخ العبري و ليس العربي ، و قال النبي انه لو بقي لصام فيه مرة أخرى ، ولكن لم يصم ، هذا يعني انه بقي في المدينة سنة واحدة ، و هذا غير صحيح ، قتلة الحسين قالوا أن هذا اليوم يوم احتفال و برروه بنجاة موسى ، حتى يندثر يوم استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.
-أهل الكوفة السابقين هم الخونة ، لكنهم الآن تابوا إلى الله ، بسبب المختار الثقفي و الفرس ، معلومة مفيدة : بعض من جنود الفرس كانوا في طريقهم لنجدة الحسين و معهم المختار ،ولكن لم يصلوا في الميعاد، لذلك قرروا الانتقام و أخذ الثأر من قتلة الحسين .
-أهل الكوفة حاليا يقولون : يا ليتنا كنا معكم لنفوز فوزا عظيما ، و هذا يدل على التوبة .
- الحمد لله الذي نجا زين العابدين حتى اتمكن من كتابة هذا التعليق ، لأنه لو لم ينجُ لما ولدت .
اجزم انك لا تعرف باتريخ شي
اصبتهم في مقتلهم احسنت
أهل الكوفة حالياً يقولون: كما قال اجدادهم الذينا غدرو بالحسين رضي الله عنه انا من احفاد زين العابدين وابراء منك امام الله
على اساس انك حفيد زين العابدين وكذا
توكل على الله
انت روح شوفلك دكتور نفسي يعالج من الي شربو بروسكم كل هالسنين الفرس والمختار الثقفي راحو عشان ينجدون الحسين ولم يصلو شوفو الفبركه المختار الثقي بايع معهم الخونه لماذا لم يطلع ويتلقاء الحسين رضي الله عنه ولا هاذه من فيركاتكم ويوم عاشوراء هو نفس يوم نجات موسى والي معبي راسك انو يبون يمحون مقتل الحسين رضي الله عنه هاذا خبيث الي قاعد يسرد القصى رجل سني بدر اللامي والله اني ريت فيه حزن واضح وتقول لو مو زين العابدين انا ماكتبت هالتعليق عساس من نسلو كذبت وكذبتم شبعنا من افتراتكم والله ان ال البيت برئين منكم برائت الذئب من دم يوسف عليه السلام ورضاء الله عن ال البيت وارضهم
و إلا اليوم وهم اهل خيانه وشقاق ونفاق
عيب عليك هذا الكلام
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
الحسين علية السلام اصلان دعاء على اهل العراق 🤔
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.
اي والله تقتلوننا وتتباكونا علينا
حاصل الان من الأحفاد
ياهوسين ياهوسين ياهوسين ياهوسين
جدهم ك س ر ى .....
اي والله صدقت ورب الكعبة
ارجع للكتب وتاكد لاتنقل كلام وبس
قراء تاريخ عدل يا نصبي
قال كلمة حق 😒
جذاب
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🤍🤍
أما الحسين ابن علي فعاش ستين عاماً لم نعثر له فيها على جملة واحدة مفيدة في مرجع واحد محترم (أتحداكم!). ثم قرر أن يشارك في المضاربة على الرئاسة، كونه الشريف ابن الشريف كما قال ألف مرة. حدث أن قتل الرجل في لعبة فاقت قدراته.
تلك هي سيرته ، يا واقيات بني هاشم.
قُتل الحُسين، كما يخبرنا المؤرخون الشيعة، في صراع من أجل الحق. والحق، وفقاً لأكوام من تلك المصادر، هو السلطة. قدم الرجل إلى العراق يريد حقّه وحق أهله، وأهله هم الهاشميون، وهي طبقة رفيعة في مجتمع مكّة لا علاقة لها بالفقر ولا الحرمان. اصطدم الهاشميون بالأمويين في صراع مميت، والطرفان يمثلان أعلى ما في المجتمع من بورجوازية وهيمنة ومكانة. في موقعة الطف، حيث قتل الحسين، لم يكن هناك من فقراء إلى جوار الرجل. يُقال إن أهل العراق خدعوه،وهذا ممكن تاريخياً. غير أن الرجل حين عرض فكرته في المدينة أولاً، ثم في مكة، لم يتحمس لها أحد، ولم يخرج معه سوى عشرات الهاشميين باحثين عن حق العترة. لقد تخلت عنه، وتجاهلته، كل الحواضر، وليس الكوفة وحسب. كان هناك رجل واحد من الطبقات المسحوقة في جيش "عُبيد الله" صرخ بالحسين، وكان الأخير قد أوقد ناراً حول خيامه: استعجلت النار. فيناديه الحسين بصوت عال: أنت أولى به صلياً يا ابنة راعية الماعز. حتى وهو ذاهب إلى الموت لم ينس أن يبدي احتقاره لراعية الماعز. أمام الوسطاء الذين طلبوا منه أن يستأسر كان يزمجر: كيف وأنا ابن بنت رسول الله؟ كان مشبعاً بمجد أسرته السماوي، بما يظنه عن نفسه، وبإحساس بفائق بالقداسة والتفوق.