من يقول ان الإيمان قول وعمل وانه يزيد بالطاعة القائمة على الإخلاص والمتابعة وينقص بالذنوب من ترك واجب أو ارتكاب محرم ومن الذنوب الابتداع وقد يذهب الإيمان بالشرك والكفر إذا وقع صاحبه بنواقض الإيمان والكفر يكون بالقول أو فعل أو الإعتقاد وأنه يكون بالتكذيب أو الشك أو بالنفاق أو الاستكبار الخ من نقص إيمانه فيكون بحسب ما ارتكبه مما ينقص الإيمان لكن الخوارج لاتقول بزيادة الإيمان ونقصانه وعلى مذهبهم فإذا ذهب بعضه ذهب كله فالإيمان عندهم شيء واحد لايتجزأ والمرجئة عكسهم تقول لاينقص ولا ويزيد بل هو ثابت بكله وكامل مهما عمل وان الأعمال غير داخلة في مسمى الإيمان . وخلاف أهل السنة مع المرجئة وخاصة مرجئة الفقهاء خلاف حقيقي فهم يخالفون أهل السنة في مسمى من نقص إيمانه في احكام الدنيا فأهل السنة يسمونه فاسقا بحسب ماوقع فيه والمرجئة يسمونه مؤمنا وهذه بدعة أما في احكام الآخرة فالمرجئة يوافقون أهل السنة بأن من ترك الواجبات فمستحق للوعيد. الحدادية الخوارج الجدد صنعوا لهم اصطلاحا محدثا للإرجاء على خلاف ماعرفه السلف وصاروا ينبزون به أهل السنة ومن يرى بعقيدة الإيمان عند أهل السنة السلفيين وهو أن من يرى مسألة العذر للجاهل الغير مفرط ممن ارتكب شيئا من الكفر جهلا أن من يعذر هذا حتى تبين له المحجة أن من يعذر هذا أنه مرجئ !! وان هذه المسألة من العلماء من يعذر ومنهم من لايعذر واتسعت صدورهم لبعض. جاءت الفرقة الجربوعية من الحدادية وشنعت في هذه المسألة وصار يرعد ويزبد إرجاء إرجاء فلما يؤتى له بكلام محمد بن عبدالوهاب الصريح أن لايكفر من يعبد قبر البدوي أو الجيلاني حتى تبلغه الحجة يبهتون ويحوصون حيصة الحمر . وكلام ابن تيمية واضح في هذه المسألة وكلام الشيخ السعدي وابن عثيمين والعفيفي لكن مايستطيعوا الكلام في هؤلاء العلماء لكن من يأخذ بقولهم يصفونه بالارجاء وأنه ماعرف التوحيد . وهذا من جهلهم بأصول التكفير عند أهل السنة فالقوم عندهم بغي وفجور وولاء وبراء على هذه المسألة وللاسف خدعوا بعض الشيوخ الأفاضل في أخذ كلام أو شيء يساعدهم على بدعتهم من باب الاستغفال كما يقال غفلة الصالحين . حتى يحاربوا بفتواه ويرمون بالارجاء المحدث الاصطلاحي عندهم كل من لايهونه الحدادية خوارج جدد
الحقيقة أن ما يقوم به الشيخ عبد الله الجربوع حفظه الله تعالى و وفقه هو جهاد في هذا الزمان الذي تغلغل فيه الإرجاء المعاصر و التجهم و ضعفت فيه شوكة أهل السنة والجماعة و الله المستعان و إليه المشتكى نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والآخرة و الثبات على التوحيد والسنة حتى نلقاه
يا اخوان ! الإرجاء انتشر في العامة وبين بعض طلبة العلم بسبب اشتراط بعض المعاصرين الإستحلال في نواقض الإسلام ! حتى السحر الذي اجمع اهل السنة - بل وغيرهم - على كفر فاعله صاروا يشترطون لكفر فاعله الإستحلال القلبي !! لذلك يجب على كل مسلم و بحسب وسعه نشر عقيدة اهل السنة في الإيمان وبأدلة واضحة جليه والحمدلله في اليوتيوب مقاطع صوتيه قصيرة للمشائخ ابن باز وابن عثيمين والبراك والجبرين والفوزان واللحيدان وغيرهم كثير تتكلم عن الإيمان والإرجاء المعاصر فالله الله في نشرها والاحتساب في ذلك فأعظم الدعوة تعليم الناس لا اله الا الله وما ينقضها من قول فعل واعتقاد
من عبد غير الله جهلا منه فهو ليس بمسلم موحد نوعا وعينا بل هو مشرك كافر تارك للتوحيد. أصل الأصول. أما العذر بالجهل مسألة غير. راجع الأسماء والأحكام.. فرق بينهما
جزاك الله خيرا ...
حفظ الله الشيخ سليمان الرحيلي
ادع له بالصلاح فهو أحوج له من الحفظ
أم ان غيرتكم على شيوخكم اعظم من غيرتكم على السنة ؟!!
@@عمرالزايدي-ل7ب الحق أحب إلينا من شيوخنا، لكن لا نرضى إذا رمي شيخنا بما هو بريء منه
@@Cintakebenaran111 كيف بريئا وكلامه في الإيمان منتشر في وسائل التواصل
انت من. سلالة أحادي الخلية مكعب التفكير مربع الراس تعتقد ان شيوخك معصومين @@Cintakebenaran111
الرحيلي جهمي مرجئ كيف بريء مما قيل؟@@Cintakebenaran111
الله اكير
من يقول ان الإيمان قول وعمل وانه يزيد بالطاعة القائمة على الإخلاص والمتابعة وينقص بالذنوب من ترك واجب أو ارتكاب محرم ومن الذنوب الابتداع وقد يذهب الإيمان بالشرك والكفر إذا وقع صاحبه بنواقض الإيمان والكفر يكون بالقول أو فعل أو الإعتقاد وأنه يكون بالتكذيب أو الشك أو بالنفاق أو الاستكبار الخ
من نقص إيمانه فيكون بحسب ما ارتكبه مما ينقص الإيمان
لكن الخوارج لاتقول بزيادة الإيمان ونقصانه وعلى مذهبهم فإذا ذهب بعضه ذهب كله فالإيمان عندهم شيء واحد لايتجزأ
والمرجئة عكسهم تقول لاينقص ولا ويزيد بل هو ثابت بكله وكامل مهما عمل وان الأعمال غير داخلة في مسمى الإيمان .
وخلاف أهل السنة مع المرجئة وخاصة مرجئة الفقهاء خلاف حقيقي فهم يخالفون أهل السنة في مسمى من نقص إيمانه في احكام الدنيا فأهل السنة يسمونه فاسقا بحسب ماوقع فيه والمرجئة يسمونه مؤمنا وهذه بدعة أما في احكام الآخرة فالمرجئة يوافقون أهل السنة بأن من ترك الواجبات فمستحق للوعيد.
الحدادية الخوارج الجدد صنعوا لهم اصطلاحا محدثا للإرجاء على خلاف ماعرفه السلف وصاروا ينبزون به أهل السنة ومن يرى بعقيدة الإيمان عند أهل السنة السلفيين وهو أن من يرى مسألة العذر للجاهل الغير مفرط ممن ارتكب شيئا من الكفر جهلا أن من يعذر هذا حتى تبين له المحجة أن من يعذر هذا أنه مرجئ !!
وان هذه المسألة من العلماء من يعذر ومنهم من لايعذر واتسعت صدورهم لبعض.
جاءت الفرقة الجربوعية من الحدادية وشنعت في هذه المسألة وصار يرعد ويزبد إرجاء إرجاء
فلما يؤتى له بكلام محمد بن عبدالوهاب الصريح أن لايكفر من يعبد قبر البدوي أو الجيلاني حتى تبلغه الحجة يبهتون ويحوصون حيصة الحمر .
وكلام ابن تيمية واضح في هذه المسألة
وكلام الشيخ السعدي وابن عثيمين والعفيفي
لكن مايستطيعوا الكلام في هؤلاء العلماء لكن من يأخذ بقولهم يصفونه بالارجاء وأنه ماعرف التوحيد .
وهذا من جهلهم بأصول التكفير عند أهل السنة
فالقوم عندهم بغي وفجور وولاء وبراء على هذه المسألة وللاسف خدعوا بعض الشيوخ الأفاضل في أخذ كلام أو شيء يساعدهم على بدعتهم من باب الاستغفال كما يقال غفلة الصالحين .
حتى يحاربوا بفتواه ويرمون بالارجاء المحدث الاصطلاحي عندهم كل من لايهونه
الحدادية خوارج جدد
من أمراض ربيع التي نشرها
الحقيقة أن ما يقوم به الشيخ عبد الله الجربوع حفظه الله تعالى و وفقه هو جهاد في هذا الزمان الذي تغلغل فيه الإرجاء المعاصر و التجهم و ضعفت فيه شوكة أهل السنة والجماعة و الله المستعان و إليه المشتكى نسأل الله السلامة والعافية في الدنيا والآخرة و الثبات على التوحيد والسنة حتى نلقاه
من الإرجاء المعاصر والتجهم عدم تكفير الطواغيت
الأمر غير منحصر في عباد القبور
يا اخوان !
الإرجاء انتشر في العامة وبين بعض طلبة العلم
بسبب اشتراط بعض المعاصرين الإستحلال في نواقض الإسلام !
حتى السحر الذي اجمع اهل السنة - بل وغيرهم - على كفر فاعله صاروا يشترطون لكفر فاعله الإستحلال القلبي !!
لذلك يجب على كل مسلم و بحسب وسعه نشر عقيدة اهل السنة في الإيمان وبأدلة واضحة جليه
والحمدلله في اليوتيوب مقاطع صوتيه قصيرة للمشائخ ابن باز وابن عثيمين والبراك والجبرين والفوزان واللحيدان وغيرهم كثير تتكلم عن الإيمان والإرجاء المعاصر
فالله الله في نشرها والاحتساب في ذلك
فأعظم الدعوة تعليم الناس لا اله الا الله وما ينقضها من قول فعل واعتقاد
نعم فتنة الله المستعان
يا مشاهد ضع لايك
ضعوا لايك
وليس في كلامه كذلك تكفير تارك العمل الظاهر بالكلية، وأن مقولة من نطق بالشهادتين لا يكفر مهما قال أو فعل ما لم يجحد من الإرجاء الغالي.
قناة عقيدة اهل السنة على الأقل أغلقوا التعليقات جعلتموها ساحة معركة كلامية واختلط الحابل بالنابل .
من عبد غير الله جهلا منه فهو ليس بمسلم موحد نوعا وعينا بل هو مشرك كافر تارك للتوحيد. أصل الأصول. أما العذر بالجهل مسألة غير. راجع الأسماء والأحكام.. فرق بينهما