توضيح الظرف حين 1- إذا أضيف إلى جملة فعلية فعلها مضارع فهو معرب أي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثل أنصت حين ينصت الجميع 2- إذا أضيف إلى جملة فعلية فعلها ماضي فهو مبني أي ظرف مبني على الفتح في محل نصب مثل أنصت حين أصغى الأخرون 3- إذا أضيف إلى جملة أسمية فهو معرب أي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثل أصغيت حين الناس مصغون 4- إذا أضيف إلى (إذ ) فهي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة (إذ ) اسم مبني على السكون المقدر ( منع من ظهوره التقاء ساكنين سكون إذ وسكون تنوين عوض الجملة )في محل جر مضاف إليه مثل : حينئذٍ في قوله تعالى : (وأنتم حينئذ تنظرون )اي وانتم إذ بلغت الروح الحلقوم تنظرون فحذفت بلغت الروح الحلقوم وعوض عنها بتنوين . وتأتي حين ظرف متصرف يعرب حسب موقعه : 1- قول الله تعالى : هل أتي على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا ( حين هنا فاعل )
مثال الأول: [سافرت يومَ العطلة]. * كما هو ملاحظ فـــ : يومَ هنا ( وقعت ظرفا ) لأنه وعاء وقع فيه الحدث ، ويمكن معرفتُه كذلك بتقدير حرف ( في ) قبلها ( سافرتُ في يوم العطلة ) واستقامة المعنى ، لأن الظرف يتضمن معنى (في ) . ثانيا : إذا لم يُستعمل الظرف وعاءً للحدث، بل استعمل كما تستعمل سائر الأسماء، أُعرِب على حسب موقعه مِن العبارة كسائر الأسماء: فاعلاً أو مفعولاً، أو مبتدأً أو خبراً... ويقال له عند ذلك اصطلاحاً: [ظرف متصرف] نحو: [أقبل يومُ العيد] (فاعل). [أُحِبّ يومَ العيد] (مفعول به). [يومُ العيد بهيجٌ] (مبتدأ). [يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شرّه مستطيرا] (الإنسان 76/7)[يوماً]: لم يستعمل في الآية ظرفاً يقع فيه الحدث فيكون وعاءً له، بل استعمل غير ظرف.
توضيح الظرف حين
1- إذا أضيف إلى جملة فعلية فعلها مضارع فهو معرب أي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثل أنصت حين ينصت الجميع
2- إذا أضيف إلى جملة فعلية فعلها ماضي فهو مبني أي ظرف مبني على الفتح في محل نصب مثل أنصت حين أصغى الأخرون
3- إذا أضيف إلى جملة أسمية فهو معرب أي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة مثل أصغيت حين الناس مصغون
4- إذا أضيف إلى (إذ ) فهي ظرف منصوب وعلامة نصبه الفتحة (إذ ) اسم مبني على السكون المقدر ( منع من ظهوره التقاء ساكنين سكون إذ وسكون تنوين عوض الجملة )في محل جر مضاف إليه مثل : حينئذٍ في قوله تعالى : (وأنتم حينئذ تنظرون )اي وانتم إذ بلغت الروح الحلقوم تنظرون فحذفت بلغت الروح الحلقوم وعوض عنها بتنوين .
وتأتي حين ظرف متصرف يعرب حسب موقعه :
1- قول الله تعالى : هل أتي على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا
( حين هنا فاعل )
حين فقط هنا تعرب متصرف والا ايه ؟
بجد حاجة جميلة جدا وفي ميزان حسناتك بإذن الله سهلت كتير اوووي ❤❤
جزاك الله خير الجزاء
مشوفتش حد بيشرح با التفصيل كده زي حضرتك بجد الفيديو في كم معلومات رهيبه تمكنا من الاسئله ♥️♥️ جزاك الله كل خير
جزاك الله خيرا ورضي الله عنك
*شرح اكثر من رائع استاذ شُكراً الك*
ربنا يكرمك بكل خير
جزاكم الله خيرا فعلا ربنا يكرمك ويرزقكم الخيرات
جزاك الله كل خير
ربنا يباركلك يمستر ويجعله فى ميزان حسناتك
جزاك الله كل خير
كيف اشارك معكم في الحلقة ول أنتم بس الحلقة للأولاد وأحنا مالنا فيها نصيب ؟
شكرا
جزاك الله خيرا
أستاذة كيف تكون بعد غير متصرفة فيمكن أن تعرب اسم مجرور المرجو التوضيح اكثر أستاذة جزاك الله خيرا
انه من العراق
رابع اعدادي؟ الشرح زين وبيه من منهجنا اشوفه لو لا؟
من مصر مش من العراق
يا مستر هو المحل الاعرابي تعشق التحديق ايه ؟ في جملة لدينا اجيال تعشق التحديق.
في محل رفع نعت ؟؟
ليه يومكم مبتدأ
مش المفروض خبر مقدم
مثال الأول: [سافرت يومَ العطلة].
* كما هو ملاحظ فـــ : يومَ هنا ( وقعت ظرفا ) لأنه وعاء وقع فيه الحدث ، ويمكن معرفتُه كذلك بتقدير حرف ( في ) قبلها ( سافرتُ في يوم العطلة ) واستقامة المعنى ، لأن الظرف يتضمن معنى (في ) .
ثانيا : إذا لم يُستعمل الظرف وعاءً للحدث، بل استعمل كما تستعمل سائر الأسماء، أُعرِب على حسب موقعه مِن العبارة كسائر الأسماء:
فاعلاً أو مفعولاً، أو مبتدأً أو خبراً...
ويقال له عند ذلك اصطلاحاً: [ظرف متصرف] نحو:
[أقبل يومُ العيد] (فاعل).
[أُحِبّ يومَ العيد] (مفعول به).
[يومُ العيد بهيجٌ] (مبتدأ).
[يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شرّه مستطيرا] (الإنسان 76/7)[يوماً]: لم يستعمل في الآية ظرفاً يقع فيه الحدث فيكون وعاءً له، بل استعمل غير ظرف.
ممكن توضيح أكثر للظرف المتصرف والغير متصرف