استمعت للجزء الثاني من كلامك ووجدت انك بنيت موضوعك على مقدمة فاسدة اولا استدلالك بقول احمد كنت لا اكفر هذا أثر منكر ضعيف السند فيه مجاهيل ثم قوله لا يوجد نص صريح في تكفير هذا القول قبل الامام احمد هذا من الكذب الصراح فتكفير القائل بخلق القران بدأ منذ القرن الاول الكذبة الثالثة قولك: لوازم هذا القول لا زالت غير مدركة عند احمد أقول : وهذا ايضا من الكذب فقد بين لوازم كفر هذا القول شيوخ أحمد الذين تتلمذ على ايديهم وهو في الحادية عشر من عمره "«كُنْتُ عِنْدَ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ:يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ مَا تَقُولُ فِيمَنْ يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ، فَقَالَ مَالِكٌ: زِنْدِيقٌ اقْتُلُوهُ، 📚مسائل حرب الكرماني ج3 " ومعروف ان مالك قبل احمد بكثير وكفر القائل بشكل مباشر من دون ان ينظر للوازم "أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ بْنُ هَاشِمٍ، قَالَ: " أَوَّلُ مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , جَهْمٌ، فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ بَنُو أُمَيَّةَ , فَطَلَبَتْهُ , يَعْنِي قَتَلَتْهُ , فَطَفَى الْأَمْرُ حَتَّى نَشَأَ رَجُلٌ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , فَبَلَغَ ابْنَ أَبِي لَيْلَى , فَرَكِبَ إِلَى عِيسَى بْنِ مُوسَى , فَأَخْبَرَهُ فَكَتَبَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ , فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو جَعْفَرٍ: أَنْ يَسْتَتِيبَهُ , فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا ضُرِبَتْ عُنُقُهُ , فَاسْتَتَابُوهُ؛ فَتَابَ فَسَكَنَ الْأَمْرُ " وتأتي وتقول مسأله غير مدركة ؟ ليش هذي الفلسفة الزايدة ومسألة اخرى ليش خلال كلامك كله ما ذكرت دليل واحد يدعم كلامك أثر صريح يقول ان القائل بخلق القران غير كافر حتى تقام عليه الحجة ؟ اتحدا لو تجيب اثر واحد الله المستعان بس ماهذا الضلالة واللف والدوران والاعذار وعقيدة السلف الصالح قبل ظهور ابن تيمية لم يكن هناك تأويل واعذار وجهل بالشرك مابكم !
عليه صلاة و سلام حبيبي محمد رسول الله ❤
جزاك الله خير ❤
اللهم صلي على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
عفوا و لكن هل أنا الوحيد الذي أسمع أن ما يقوله الشيخ هو محاولة لتبرئة الأشاعرة؟
استمعت للجزء الثاني من كلامك ووجدت انك بنيت موضوعك على مقدمة فاسدة
اولا استدلالك بقول احمد كنت لا اكفر هذا أثر منكر ضعيف السند فيه مجاهيل
ثم قوله لا يوجد نص صريح في تكفير هذا القول قبل الامام احمد هذا من الكذب الصراح فتكفير القائل بخلق القران بدأ منذ القرن الاول
الكذبة الثالثة قولك: لوازم هذا القول لا زالت غير مدركة عند احمد
أقول : وهذا ايضا من الكذب فقد بين لوازم كفر هذا القول شيوخ أحمد الذين تتلمذ على ايديهم وهو في الحادية عشر من عمره
"«كُنْتُ عِنْدَ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ وَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ:يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ مَا تَقُولُ فِيمَنْ يَقُولُ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ،
فَقَالَ مَالِكٌ: زِنْدِيقٌ اقْتُلُوهُ،
📚مسائل حرب الكرماني ج3 "
ومعروف ان مالك قبل احمد بكثير وكفر القائل بشكل مباشر من دون ان ينظر للوازم
"أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ بْنُ هَاشِمٍ، قَالَ: " أَوَّلُ مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , جَهْمٌ، فَأَرْسَلَتْ إِلَيْهِ بَنُو أُمَيَّةَ , فَطَلَبَتْهُ , يَعْنِي قَتَلَتْهُ , فَطَفَى الْأَمْرُ حَتَّى نَشَأَ رَجُلٌ بِالْكُوفَةِ فَقَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ , فَبَلَغَ ابْنَ أَبِي لَيْلَى , فَرَكِبَ إِلَى عِيسَى بْنِ مُوسَى , فَأَخْبَرَهُ فَكَتَبَ إِلَى أَبِي جَعْفَرٍ , فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو جَعْفَرٍ: أَنْ يَسْتَتِيبَهُ , فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا ضُرِبَتْ عُنُقُهُ , فَاسْتَتَابُوهُ؛ فَتَابَ فَسَكَنَ الْأَمْرُ "
وتأتي وتقول مسأله غير مدركة ؟ ليش هذي الفلسفة الزايدة
ومسألة اخرى ليش خلال كلامك كله ما ذكرت دليل واحد يدعم كلامك أثر صريح يقول ان القائل بخلق القران غير كافر حتى تقام عليه الحجة ؟ اتحدا لو تجيب اثر واحد
الله المستعان بس ماهذا الضلالة واللف والدوران والاعذار وعقيدة السلف الصالح قبل ظهور ابن تيمية لم يكن هناك تأويل واعذار وجهل بالشرك
مابكم !