فَرِّجْ همومك بالصلاة علىٰ النبي ♥️

Поділитися
Вставка
  • Опубліковано 21 жов 2024

КОМЕНТАРІ • 7

  • @عليمعوض-ص3ذ
    @عليمعوض-ص3ذ Місяць тому

    صلى الله عليه وسلم

  • @asharr.
    @asharr. Місяць тому

    ❤❤

  • @almozamel
    @almozamel Місяць тому

    عليه افضل الصلاة والتسليم
    لا فض فوك

  • @Daleelu-l-Khayrat
    @Daleelu-l-Khayrat 20 днів тому

    رَوَىٰ التِّرْمِذِيُّ فِي سُنَنِهِ (٢٤٥٧) عَنْ أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا ذَهَبَ ثُلُثَا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ : يَا أيُّهَا النَّاسُ ؛ اذْكُروا اللهَ ، اذْكُروا اللهَ ، جَاءَتِ الرَّاجِفَةُ ، تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ ، جَاءَ المَوْتُ بِمَا فِيهِ .
    قَالَ أُبَيٌّ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ ؛ إِنَّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟
    فَقَالَ : مَا شِئْتَ .
    قَالَ قُلْتُ : الرُّبُعَ .
    قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ .
    قُلْتُ : النِّصْفَ .
    قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ .
    قَالَ قُلْتُ : فَالثُّلُثَيْنِ .
    قَالَ مَا شِئْتَ ؛ فَإِنْ زِدَتَّ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ .
    قُلْتُ : أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا .
    قَالَ : إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ .
    رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ في سُنَنِهِ (2457) ،
    وأحمدُ في مُسْنَدِهِ (20736) ،
    وابنُ أبي شيبةَ في (المُصَنَّفِ) (8706) ،
    وعبدُ بن حميد في (المُسْنَدِ) (170) ،
    والبيهقيُّ في (الشُّعَبِ) (1579)
    قَالَ التِّرْمِذِيُّ : حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ .
    وَحَسَّنَهُ المُنْذِرِيُّ في (التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيبِ) ، وَكَذا حَسَّنَهُ الحَافِظُ في (الفَتْحِ) (11/168) .
    قَالَ المُلَّا عَلِي القَارِي :
    "فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي ؟ " أي أَصْرِف بصلاتي عليك جميع الزمن الذي كنت أدعو فيه لنفسي .
    قال الأبهريُّ : أي إذا صرفت جميع زمان دعائك في الصلاة عليّ كفيت ما يهمك .
    وقال التوربشتيُّ : معنى الحديث ؛ كم أجعل لك من دعائي الذي أدعو به لنفسي ؟ فقال : "إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ" . أي ما أهمك من أمر دينك ودنياك ؛ وذلك لأن الصلاة عليه مشتملة على ذكر الله وتعظيم الرسول ، والاشتغال بأداء حقه عن أداء مقاصد نفسه) (مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح) (4 / 16- 17) انتهى باختصار .
    وقال ابنُ علان البكريُّ رحمه الله : (ووجه كفاية المهمات بصرف ذلك الزمن إلى الصلاة عليه ، أنها مشتملة على :
    امتثال أمر اللّه تعالى ،
    وعلى ذكره وتعظيمه ،
    وتعظيم رسوله ، ففي الحقيقة لم يفت بذلك الصرف شيء على المصلي ، بل حصل له بتعرضه بذلك الثناء الأعظم أفضل مما كان يدعو به لنفسه ، وحصل له مع ذلك صلاة اللّه وملائكته عليه عشراً ، مع ما انضم لذلك من الثواب الذي لا يوازيه ثواب ، فأيّ فوائد أعظم من هذه الفوائد ؟ ومتى يظفر المتعبد بمثلها ، فضلا عن أنفَسَ منها ؟ وأنى يوازي دعاؤه لنفسه واحدة من تلك الفضائل التي ليس لها مماثل) انتهى بتصرف .
    (دليل الفالحين لطرق رياض الصالحين)(5/ 6 -7 )
    وقال الشوكانِيُّ رحمه الله :
    (قوله : (إذًا تُكْفَىٰ هَمَّكَ ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ) في هاتين الخصلتين جماع خير الدنيا والآخرة ؛ فإن من كفاه الله همه سلم من محن الدنيا وعوارضها ؛ لأن كل محنة لا بد لها من تأثير الهم وإن كانت يسيرة . ومن غفر الله ذنبه سلم من محن الآخرة ؛ لأنه لا يوبق العبد فيها إلا ذنوبه ) انتهى .
    (تحفة الذاكرين) (ص 45)

  • @Daleelu-l-Khayrat
    @Daleelu-l-Khayrat 20 днів тому

    قال ابن الجوزي رحمه الله:
    وَاعْلَمُوا رَحِمَكُمُ اللّه أنّ في الصَّلاةِ علَى سَيّدِنَا مُحمّد ﷺ عَشْرَ كَرَامَاتٍ:
    إِحدَاهُنّ : صَلاَةُ المَلِكِ الجَـبّار .
    والثَانِيةُ : شَفَاعِةِ النّـبِيّ المُخْتَار ﷺ .
    والثَالِثَة : الاِقْتِدَاء بالمَلاَئِكةِ الأَبْرَار .
    والرَابِعَة : مُخَالَفةُ المُنَافِقينِ والكُفّار .
    والخَامِسَة : مَحْوُ الخَطَايَا والأَوْزَار .
    والسَادِسَة : قَضَاءُ الحَوَائِجِ والأَوْطَار .
    والسَابِعَة : تَنْوِيرُ الظَوَاهِر والأَسْرَار .
    والثَامِنة : النَّجَاةُ من عَذابِ دَارِ البَوَارِ .
    والتَاسِعَة : دُخُولِ دَارِ الرَّاحَةِ والقَرَار .
    والعَاشِرةُ : سَلاَمُ المَلِكِ الغفّار.