د. صلاح كل عام وانت وبلادنا بخير. ونتمنى ان تقف هذه الحرب التي اشعلها الكرتجيه بهدف قتل مطالب الشعب التي رفعها في ثورته. وطالما هنالك حياة التغيير امر حتمي. ولا ينكر هذه الحقيقه الا (كوز) هؤلاء يعتقدون ان هذه الحياة خلقت لهم وحدهم. فلينظروا الراشد الغنوشي الذي قال انه مع الديمقراطيه لأنهم ليس وحدهم الذين يهمهم امر تونس.. ولكن مبعوثي العنايه الالهيه الكرتجيه. لا يؤمنون بالديقراطيه وهذا هو اس البلاء. فهم يميلون للعنف والقتل. فكم قتلوا منذ أن كانوا طلبه.. وكم قتلوا وابادوا في دارفور.. وكم قتلوا في خلال ساعة (٢٨) ضابط ودفنهم أحياء.. وحينما دبروا لقتل الرئيس المصري حسني مبارك وفشلت محاولات قتلوا كل السودانيين الذين كان لهم علم بهذا الأمر (ارجع لمقابلة د. الترابي) مع احمد منصور في قناة الجزيرة. الإمام الشافعي يقول (رائ صواب يحتمل الخطأ وراي غيري خطأ يحتمل الصواب. ام هم يقولون. مافي زول رايه احسن مننا. شذ عجيب حقا.
وهل حكم السودان طيلة الخمس وثلاثون عاما السابقة غير العسكر بما فيها فترة ما بعد الثورة لم يحكم غير العسكر وهم من اوردوا السودان موارد الهلاك الذي نحن فيه الآن فالمخلوع من العسكر و ولد الحفيان من العسكر فقال الاول حمايتي لتشادي الاصل وإن اعطي رقما وطنيا فسادا لنظام فاسد وقال الاخر ما بتولى هذا الامر إلا وأنت معي والمليشيا من رحم الجيش فكل ما حدث ويحدث الآن لغياب الديمقراطية التي وئدها حزب الجبهة الإسلامية يوم أن إنقلب على الديمقراطية بأمر كبيرهم وإعترافه وندمه في العلن . ولا بديل للديمقراطية إلا الديمقراطيةالحقة وليست ديمقراطية سيدي وسيدك وشيخي وشيخك. فيجب على العسكر ان يعودوا لرشدهم وبعد الحرب يعدوا للإنتخابات كما حدث في ١٩٨٦ م ويعود العسكر لسكناتهم وكل جنجويدي يشوف البلد التي أتى منها قبل إن يقبر بأرض السودان . وكل العسكر يعرفون ان ليس لهم غير حماية الحدود وامن وسلام المواطنين وهو ما فرطوا فيه بطمعهم في السلطة وإنحرافهم عن واجبهم وقسمهم وعليهم إعادة ما فرطوا فيه ام هل عشم الشعب السوداني في مكان ما مكانوا وتأثيى الخمس وثلاثون عاما العجاف قضوا على الاخضر واليابس ؟؟؟؟؟؟
مادام في عملاء وخونه بتاعين سفارات يحاربون الله لن ينصلح الحال مادام في ناس تحارب الدين لن ينصلح الحال مادام في ناس طلعت في الثوره وقالت لو يد الله امتادت لتزيل الترس لقطعنها
هل الله ضعيف حتي يحارب من مجموعة من البشر ؟ الله او اله او الرب ذو قوة متين القادر المنصف الجبار عالم الغيوب هل تقف اي قوة امامه ؟ كفاية طلس و تجارة بالدين
@@السيدابراهيمالابراهيمي الله قوي ما محتاج الي اي احد يدافع عنه فقط الدجالين و تجار الدين الاسلام رساله و الرسول قال انتم ادري بشؤن دنياكم اذن كل الدينات هي عباده بين العبد و رب الكون اما الاحاديث الموضوعة عن الرسول كذبا و التي نسبت عن الرسول واصبحت كلام الله هي التي دمرت البشر و الحجر ، مثال الحديث " اني امرت ان اقاتل الناس و حديث ثاني من بدل دينه اقتلوه هذه الاحاديث اصبحت هي الدين بدل الرسالة الربانية
لك كل التقدير والإحترام عمنا دكتور صلاح البشير بما تقدم لنا من الجهد
التحيه والتقدير والاحترام للدكتور صلاح والفهم العميق لمشاكل ومعضلات السودان
أحييك
لو كونا اغنياء وشبعنين كونا طلبنا منهم نتحداك بالانتخابات بهذا الحال حيشترونا عندهم إمكانية اشترا افريقيا كلها
د. صلاح كل عام وانت وبلادنا بخير. ونتمنى ان تقف هذه الحرب التي اشعلها الكرتجيه بهدف قتل مطالب الشعب التي رفعها في ثورته. وطالما هنالك حياة التغيير امر حتمي. ولا ينكر هذه الحقيقه الا (كوز) هؤلاء يعتقدون ان هذه الحياة خلقت لهم وحدهم. فلينظروا الراشد الغنوشي الذي قال انه مع الديمقراطيه لأنهم ليس وحدهم الذين يهمهم امر تونس.. ولكن مبعوثي العنايه الالهيه الكرتجيه. لا يؤمنون بالديقراطيه وهذا هو اس البلاء. فهم يميلون للعنف والقتل. فكم قتلوا منذ أن كانوا طلبه.. وكم قتلوا وابادوا في دارفور.. وكم قتلوا في خلال ساعة (٢٨) ضابط ودفنهم أحياء.. وحينما دبروا لقتل الرئيس المصري حسني مبارك وفشلت محاولات قتلوا كل السودانيين الذين كان لهم علم بهذا الأمر (ارجع لمقابلة د. الترابي) مع احمد منصور في قناة الجزيرة. الإمام الشافعي يقول (رائ صواب يحتمل الخطأ وراي غيري خطأ يحتمل الصواب. ام هم يقولون. مافي زول رايه احسن مننا. شذ عجيب حقا.
لك التحية والتقدير يا دكتور صلاح
صباح الثورة يادكتور انت انسان سوي بالفطرة .غيرك لديه اضطراب شخصية وهو ليس مرض
شكرا. تشبيه دقيق الحاصل والقيادة التي تري نفسها أسدا وورطت البلد واكتشفنا انهم فعلا اسد من ورق اهلك البلد والعباد.
حياك الله دكتور صلاح
Keep it up Dr .
يادكتور صلاح تسلم كتير ربنا يسهل ويحفظ
ربنا يسهل ويحفظ السوادن من كل شار يارب العلمين السياسي في السودان ضعيف كم صح إنشاء الله الشعب وعي انشاء الله
مشكلة الجنوبيين التي بدأت بمطالبة الرواتب انتهت باتفاقية الميرغني / قرنق .
نريد منك حلقة عن من وأد الاتفاقية .
وهل حكم السودان طيلة الخمس وثلاثون عاما السابقة غير العسكر بما فيها فترة ما بعد الثورة لم يحكم غير العسكر وهم من اوردوا السودان موارد الهلاك الذي نحن فيه الآن فالمخلوع من العسكر و ولد الحفيان من العسكر فقال الاول حمايتي لتشادي الاصل وإن اعطي رقما وطنيا فسادا لنظام فاسد وقال الاخر ما بتولى هذا الامر إلا وأنت معي والمليشيا من رحم الجيش فكل ما حدث ويحدث الآن لغياب الديمقراطية التي وئدها حزب الجبهة الإسلامية يوم أن إنقلب على الديمقراطية بأمر كبيرهم وإعترافه وندمه في العلن .
ولا بديل للديمقراطية إلا الديمقراطيةالحقة وليست ديمقراطية سيدي وسيدك وشيخي وشيخك.
فيجب على العسكر ان يعودوا لرشدهم وبعد الحرب يعدوا للإنتخابات كما حدث في ١٩٨٦ م ويعود العسكر لسكناتهم وكل جنجويدي يشوف البلد التي أتى منها قبل إن يقبر بأرض السودان .
وكل العسكر يعرفون ان ليس لهم غير حماية الحدود وامن وسلام المواطنين وهو ما فرطوا فيه بطمعهم في السلطة وإنحرافهم عن واجبهم وقسمهم وعليهم إعادة ما فرطوا فيه ام هل عشم الشعب السوداني في مكان ما مكانوا وتأثيى الخمس وثلاثون عاما العجاف قضوا على الاخضر واليابس ؟؟؟؟؟؟
بس ياهو زاتو حمارنا اقصد اسدنا بس ان شاءالله ياكلو هو نفسه أن شاءالله
يا ريت مباشرة الموضوع دوغري طوالي بدون اسد قرد او حمار
طرور دي حلوه يا دكتور خللنا في التربية من الأساس كما اسلفت بي نسب متفاوتة حق اليلد ما عندنا وطنيه حق الله ما عندنا دين الله المستعان
بن زايد عب الصهاينة وحميدتي عب بن زايد ، يعني حتى في العبعبة درجة تانية
مادام في عملاء وخونه بتاعين سفارات يحاربون الله لن ينصلح الحال مادام في ناس تحارب الدين لن ينصلح الحال مادام في ناس طلعت في الثوره وقالت لو يد الله امتادت لتزيل الترس لقطعنها
قصة محاربة الدين أصبحت قصه سمجه ولم تعد تنطلي على احد
ده الحنك الافسدوا بيهو وقاعدين يسرقوا البلد طوال السنوات دي كلها .. منو الجاب سيرة حرب الله والدين هسه
هل الله ضعيف حتي يحارب من مجموعة من البشر ؟ الله او اله او الرب ذو قوة متين القادر المنصف الجبار عالم الغيوب هل تقف اي قوة امامه ؟ كفاية طلس و تجارة بالدين
ربنا قال في القران الكريم يحاربون الله ورسوله
@@السيدابراهيمالابراهيمي الله قوي ما محتاج الي اي احد يدافع عنه فقط الدجالين و تجار الدين الاسلام رساله و الرسول قال انتم ادري بشؤن دنياكم اذن كل الدينات هي عباده بين العبد و رب الكون اما الاحاديث الموضوعة عن الرسول كذبا و التي نسبت عن الرسول واصبحت كلام الله هي التي دمرت البشر و الحجر ، مثال الحديث " اني امرت ان اقاتل الناس و حديث ثاني من بدل دينه اقتلوه هذه الاحاديث اصبحت هي الدين بدل الرسالة الربانية