مرت أسابيع ٌ ثلاث ٌ هكذا والشهر أوشك َ ينتهي بتمام ِ طال الغياب ُ وزاد وجد قلوبنا يا ذا المعارف عد إلى الإلهام ِ عبد الحميد ِ لقد تحول َ شوقنا لك في الجوانح ِ مثل لفح ضرام ِ يا ابن المحمد ِ هات ِ قولك َ واسقنا فجميعنا أمسى لقولك َ ظامي
الشهر فات َ وأنت َ رهن غياب ِ يا فارس الأشعار ِ والآداب ِ بالله لا تحرم قلوباً أصبحت تهواك َ من إبداعك َ الجذاب ِ إنا لعمرك إن أتى إبداعكم لم نكترث بنوائب ٍ وعذاب ِ تكفي الجوانح َ لفظة ٌ من شعركم لتصير في فرح ٍ بلا أسباب ِ فافتح لنا باب َ السعادة ِ منشداً إنا نعاني عند غلق ِ الباب ِ
عبدَالحميد ِ لديك َ السحر ُ يختبئ ُ والفن ُ أمسى على كفيك َ يَتكئ ُ والشعر لولاك َ لم يسلك مسالكه ُ فإن تفارقه ُ فوق الدرب ِ ينكفئ ُ ما أنت للشعر إلا ضوء شعلته ِ لو غبت َ عنه ُ فحتماً سوف َ ينطفئ ُ طوبى َ لنا بقصيد ٍ منك َ حين بدا هرعت ُ أهنا به ِ إذ جاءني النبأُ فما قصيدك َ إلا تاج ُ أحرفنا به ِ العلا هام َ في أفيائه ِ الملأُ مليكة ُ الشعر في الدنيا قصيدتكم أضحى بها البيت ُ عرشاً دونه ُ سبأُ كنا عطاشى َ لشهر ٍ دون َ شعرك َ ذا فارو ِ القصائد َ حتى يَذهب َ الظمأ جزاك َ ربك َ خيراً يا معلمنا يا من لعلمك َ بعد الله ِ نلتجئ ُ
جميل جدا
هذه الشكوى والتباريح تمثل ما في قلوب المسلمين الصادقين
شكرا لك شاعرنا وحبيبنا نحبك من فلسطين
والشكر موصول لابي قيس محمد رشيد الذي عرفنا بك
تحياتي لك أستاذ .إسماعيل خدور.
مرت أسابيع ٌ ثلاث ٌ هكذا
والشهر أوشك َ ينتهي بتمام ِ
طال الغياب ُ وزاد وجد قلوبنا
يا ذا المعارف عد إلى الإلهام ِ
عبد الحميد ِ لقد تحول َ شوقنا
لك في الجوانح ِ مثل لفح ضرام ِ
يا ابن المحمد ِ هات ِ قولك َ واسقنا
فجميعنا أمسى لقولك َ ظامي
تحياتي لك أستاذ
👏👍👍👍 جميل جدا .. بارك الله فيك استاذنا الفاضل
الشهر فات َ وأنت َ رهن غياب ِ
يا فارس الأشعار ِ والآداب ِ
بالله لا تحرم قلوباً أصبحت
تهواك َ من إبداعك َ الجذاب ِ
إنا لعمرك إن أتى إبداعكم
لم نكترث بنوائب ٍ وعذاب ِ
تكفي الجوانح َ لفظة ٌ من شعركم
لتصير في فرح ٍ بلا أسباب ِ
فافتح لنا باب َ السعادة ِ منشداً
إنا نعاني عند غلق ِ الباب ِ
بارك الله فيكم يا أستاذنا الكريم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد..
لا فض فوك
اجر ثوب افتقاري ...
نسأل الله ان ان يملا قلوبنا بالخشية منه وحده
قصيدة طيبة
تحايتي لك ياستاذ الكبير
أين أنت يا أستاذنا العزيز
هل عندك جديد تحت النشر
أرجو الجواب
عبدَالحميد ِ لديك َ السحر ُ يختبئ ُ
والفن ُ أمسى على كفيك َ يَتكئ ُ
والشعر لولاك َ لم يسلك مسالكه ُ
فإن تفارقه ُ فوق الدرب ِ ينكفئ ُ
ما أنت للشعر إلا ضوء شعلته ِ
لو غبت َ عنه ُ فحتماً سوف َ ينطفئ ُ
طوبى َ لنا بقصيد ٍ منك َ حين بدا
هرعت ُ أهنا به ِ إذ جاءني النبأُ
فما قصيدك َ إلا تاج ُ أحرفنا
به ِ العلا هام َ في أفيائه ِ الملأُ
مليكة ُ الشعر في الدنيا قصيدتكم
أضحى بها البيت ُ عرشاً دونه ُ سبأُ
كنا عطاشى َ لشهر ٍ دون َ شعرك َ ذا
فارو ِ القصائد َ حتى يَذهب َ الظمأ
جزاك َ ربك َ خيراً يا معلمنا
يا من لعلمك َ بعد الله ِ نلتجئ ُ
لو أن ذا الكون من كل الأنام ِ خلا
فإنه بك َ دون الناس ِ يمتلئ ُ