الأغنية لعائشة الفلاتية . عام ١٩٤١ في الحرب العالمية الثانية أيام زحف الجيش الإنجليزي وبالأخص للجنود السودانيين إلي اريتريا لتحريرها من الجيش الايطالي وعادوا كثير من الجنود السودانيين وتوفى ودفن منهم في اريتريا
حكى اديب البطانة في عصره الخالي قال: ابنة القاش حضرت لها انا وزمرة من ادباء العصر في احدى ليالي شتاء ١٩٤٧ واندفعت تغني بصوت يصدع الاكباد ويثير فيها لوعة الحارث ابن عباد ابدع من اناشيد معبد واصدع للكبد من مراثي اربد او بكاء ذي الرمة بالمربد وكانت ليلة من ليالي الدهر الخالدة تراءت لنا عبر اليوتوب وهاجت ذكريات كن بالامس نوما فسبحانه
ياسلام علي الصوت الجميل والاداء الرائع...صوت يسوقك الي عالم جميل زكريات السودان الجميل ...السودان اتخرب بالكافين الكاف الاولي كاف الكيزان والكاف التانيه كاف الكورونا
#يجو_عايدين نعم إنها اغنية عشة الفلاتية الخالدة، إحدى أزاهير أغنياتها الوطنية الممجدة لجيشنا، تغنت بها طيبة الذِكر رحمها الله في حفل وداع جنودنا الأشاوس وهم يستعدون للتوجه إلى ليبيا للمشاركة في حرب تحريرها، وقد كان جنودنا عائدون لتوهم من أرض الحبشة (أريتريا حاليا)، بعد أن خاضوا على ترابها معارك ضارية ضد الغزاة الإيطاليين، واستطاع جيشنا- وفي معيتهم جنود من الجيش الهندي وتحت إمرة الجيش البريطاني- هزيمة الإيطاليين بعد أن توغلوا في عدد من المدن، ودخلت قواتنا إلى مدينة كرن منتصرة في عام 1941م واستعادتها من الجيش الإيطالي، وتغنت بذلك الراحلة الفلاتية حين قالت: يجو عايدين الفتحو (كرن) باينين يا الله. يجو عايدين بالمدرّع والمكسيم يا الله. والمكسيم مدفع شهير في ذلك العهد، يستخدمه الجيش الإنجليزي والإيطالي وتوجهت قوات جيشنا من كرن إلى ميناء مصوع، ثم أسمرة واستولوا عليها، وكبدوا الإيطاليين هزيمة ساحقة كتبت عنها الصحف الإيطالية بعد أن قُتِلَ المئات من ضباطهم ومن معهم من المجندين من أهل تلك البلاد، واستمرت المعارك الطاحنة ضد الجيش الإيطالي لأكثر من شهرين ، ذكر لي نسيبي العم عمر البدوي رحمه الله وهو جد أبنائي، وقد شارك في تلك المعارك برتبة ضابط صف؛ بأن الجنود (الطليان) كانوا يفرّون أمامهم بمجرد سماعهم بقدوم الفرقه السودانية، قال وكنا نُستقبَل من النساء هناك بالزغاريد والدفوف، وتهتف النساء بلغة التقرنجا (سودان مطا)، ومعناها وصل السودانيون، وقد أكد لي والدي رحمه الله ذلك أيضا حيث كان يعمل في السلاح الطبي وشارك في قتال الإيطاليين ولم يكد يبلغ العشرين من عمره، وتحدثت عشة الفلاتية عن قصص عديدة تحكي عن بسالة جنودنا في أرض الحبشة، وهي التي سافرت إليهم بدعوة من التوجيه المعنوي في معية مطربين سودانيين آخرين، وشملت زياراتهم مدينة أسمرا، وتسنى، وكرن، وعدد من المعسكرات في مناطق أخرى، كان ذلك بهدف تقديم حفلات ترفيهية للجنود السودانيين في عام 1940. وتحدثت الصحف العالمية عن استيلاء الجنود السودانيون على أسلحة ايطالية حديثة جاءت بها سفينة كبيرة تكفي لتجنيد لواء كامل عنوة واقتدارا، واضطر الإيطاليون إلى الاستسلام بعد أن تبينوا تبدد الدعم بالاستيلاء على السفينة التي تحمل الأسلحة والمؤن. وعادت القوات السودانية إلى ارض الوطن منتصرة ومحملةً بغنائم الحرب من الأسلحة الإيطالية. وبعد أشهر فقط من عودتهم أتاهم النداء للمشاركة في حرب تحرير ليبيا، وقد حكى لي الوالد رحمه الله الكثير من تفاصيل الحرب في ليبيا، حيث أمضى في مدينة طبرق عاما كاملا. وفي ليلة السفر من السودان غنت لهم عشة الفلاتية التي تم تقديمها في محطة القطار باسم كروان السودان، وكانت في العشرينات من عمرها، غنت (يجوا عايدين) لأول مرة، وردد معها أهل السودان يودعون جنودهم: يجو عايدين يجو عايدين فكري اشتغل، دمعي انهمر، الليلة السفر، ابقي قمره جوه القطر يا الله. وإن شاء الله سايرين يا الله. يجو عايدين الفرقة المهندسين يا الله. للسكة الحديد، قدمت الحبيب، الفرقك صعيب، ماحضرت ليالي العيد يا الله. يجو عايدين سودانا منصورين يا الله. يا اخواني ابكي؟ بي عذري اشكي؟ حرقني بعدو والنوم جفى عيني يا الله. يجو عايدين ضباطنا سالمين وتامين يا الله. يجو عايدين الفتحو (كرن) باينين يا الله. يجو عايدين بالمدرّع والمكسيم يا الله. يجو عايدين سودانا منصورين يا الله.
الله يرحمك ويغفر لك يا استادتنا ...العزيزه ....كل المحبه والشوق للصوت العذب .....يابنت النيل الاصيله ...بما تملكينه من شذى وحنين بقلب جميل ......لم أشاهد تعليقات ...ليش لاءنو هنا فى عنصره مكلوبه ...ليست بفهم من يحب ولكن قيمة المحبوب وزن بما قدمت للوطن .....سامحينا وانتى فى عالم الآخرين.. ..ولك الرحمه والمغفره من الله الاحد الرحمن.باءذنه ....يا الله......الحلاوى .......لا للعنصره .. اننا اخوه ....ودين .... وسلام .. ...اعطوها حقها ......ياناس
😢😢😢 مواليد ٨٩ لكن مابميل الا للاغاني القديمه والتراثية بحبهم جدا اجدادنا وحبوبتنا ربنا يرحمهم
احب السودان وأهل السودان ، إلى أن تبلغ هذه الروح التراقي ، ثم تنتقل إلى بارئها و يسكن هذا الجسد البرزخ
❤❤❤❤❤❤ قائله نفسي براي البسمع
الأغنية لعائشة الفلاتية . عام ١٩٤١ في الحرب العالمية الثانية أيام زحف الجيش الإنجليزي وبالأخص للجنود السودانيين إلي اريتريا لتحريرها من الجيش الايطالي وعادوا كثير من الجنود السودانيين وتوفى ودفن منهم في اريتريا
كانت مهمة الجيش وقف الزحف الإيطالي علي السودان من ناحية الشرق( إريتريا ) و من ناحية الغرب ( ليبيا ) .
و تعتبر هذه الأغنية من مارشات الجيش إلي. الآن
😊
التحيه ليك والله عايشه محمد موسي الفلاتيه وكل القوات المسلحة السودان الحبيب
التحيه لجيش السودان في كل مكان و زمان شكرا ليكم علي ما تقدموه لنا كلنا رضا عليكم حفظكم الله
ان شاءالله السلامة والعافية لكل زول ساب البلد واهلو يجي بي السلامة وينصر سواقنا وجيشنا
ي السلام الفن الاصيل الجميل صوت متميز ورائع
نسال الله الكريم ان يغفر لها ويرحمها ويسكنها فسيح جناته
عذرا ي دنيا نحن في زمن اية افرو وبقية القونات
عندما تتغني عائشه الفلانيه.. تحرك الوجدان تسافربك الي الماضي ماضي الذكريات والطفولة وشوارع الخرطوم والبراري تحديدآمسقط رآسي....الدرايسة.كانت اجمل المراحل من مرحله الي مرحله.وتتنقل الأفكاروالاجسادوالارواح وتحلق.مع كل كلمه. نسمعهامن هذاالصوت..الجميل الموثر. الموجع والمرجع للذكريات. ليتهاتعودوترجع......عشنااجمل الايام...وسطرتهاشوارعنابتلك الارجل.والعلاقات والاحترام المتبادل بين الناس....انه السودان.
قتلني الصمت
حكى اديب البطانة في عصره الخالي قال:
ابنة القاش حضرت لها انا وزمرة من ادباء العصر
في احدى ليالي شتاء ١٩٤٧
واندفعت تغني بصوت يصدع الاكباد ويثير فيها لوعة
الحارث ابن عباد ابدع من اناشيد معبد واصدع للكبد
من مراثي اربد او بكاء ذي الرمة بالمربد
وكانت ليلة من ليالي الدهر الخالدة
تراءت لنا عبر اليوتوب وهاجت ذكريات كن بالامس نوما
فسبحانه
عاشه الفلاتيه رمز فني سوداني خالد من الزمن الجميل
نتمنى أن تظهر ايقونات جديده زيها تواصل إثراء الوجدان السوداني بإذن الله تعالى
عائشة الفلاتية من اقدم فنانين لها الرحمة والمغفرة ❤❤
ياسلام علي الصوت الجميل والاداء الرائع...صوت يسوقك الي عالم جميل زكريات السودان الجميل ...السودان اتخرب بالكافين الكاف الاولي كاف الكيزان والكاف التانيه كاف الكورونا
إنشاءالله يجو عائدين كل من ترك هذا الوطن قحرا مجبرا مهاجرا يعود إليه معززا مكرما
اللهم أجب
امين يارب
اللهم امين 🤲
الزمن الجميل
ياسلام عليكي فنان أكثر من رائعة الرحمه والمغفره
#يجو_عايدين
نعم إنها اغنية عشة الفلاتية الخالدة، إحدى أزاهير أغنياتها الوطنية الممجدة لجيشنا، تغنت بها طيبة الذِكر رحمها الله في حفل وداع جنودنا الأشاوس وهم يستعدون للتوجه إلى ليبيا للمشاركة في حرب تحريرها، وقد كان جنودنا عائدون لتوهم من أرض الحبشة (أريتريا حاليا)، بعد أن خاضوا على ترابها معارك ضارية ضد الغزاة الإيطاليين، واستطاع جيشنا- وفي معيتهم جنود من الجيش الهندي وتحت إمرة الجيش البريطاني- هزيمة الإيطاليين بعد أن توغلوا في عدد من المدن، ودخلت قواتنا إلى مدينة كرن منتصرة في عام 1941م واستعادتها من الجيش الإيطالي، وتغنت بذلك الراحلة الفلاتية حين قالت:
يجو عايدين الفتحو (كرن) باينين يا الله.
يجو عايدين بالمدرّع والمكسيم يا الله.
والمكسيم مدفع شهير في ذلك العهد، يستخدمه الجيش الإنجليزي والإيطالي
وتوجهت قوات جيشنا من كرن إلى ميناء مصوع، ثم أسمرة واستولوا عليها، وكبدوا الإيطاليين هزيمة ساحقة كتبت عنها الصحف الإيطالية بعد أن قُتِلَ المئات من ضباطهم ومن معهم من المجندين من أهل تلك البلاد، واستمرت المعارك الطاحنة ضد الجيش الإيطالي لأكثر من شهرين ، ذكر لي نسيبي العم عمر البدوي رحمه الله وهو جد أبنائي، وقد شارك في تلك المعارك برتبة ضابط صف؛ بأن الجنود (الطليان) كانوا يفرّون أمامهم بمجرد سماعهم بقدوم الفرقه السودانية، قال وكنا نُستقبَل من النساء هناك بالزغاريد والدفوف، وتهتف النساء بلغة التقرنجا (سودان مطا)، ومعناها وصل السودانيون، وقد أكد لي والدي رحمه الله ذلك أيضا حيث كان يعمل في السلاح الطبي وشارك في قتال الإيطاليين ولم يكد يبلغ العشرين من عمره، وتحدثت عشة الفلاتية عن قصص عديدة تحكي عن بسالة جنودنا في أرض الحبشة، وهي التي سافرت إليهم بدعوة من التوجيه المعنوي في معية مطربين سودانيين آخرين، وشملت زياراتهم مدينة أسمرا، وتسنى، وكرن، وعدد من المعسكرات في مناطق أخرى، كان ذلك بهدف تقديم حفلات ترفيهية للجنود السودانيين في عام 1940.
وتحدثت الصحف العالمية عن استيلاء الجنود السودانيون على أسلحة ايطالية حديثة جاءت بها سفينة كبيرة تكفي لتجنيد لواء كامل عنوة واقتدارا، واضطر الإيطاليون إلى الاستسلام بعد أن تبينوا تبدد الدعم بالاستيلاء على السفينة التي تحمل الأسلحة والمؤن.
وعادت القوات السودانية إلى ارض الوطن منتصرة ومحملةً بغنائم الحرب من الأسلحة الإيطالية.
وبعد أشهر فقط من عودتهم أتاهم النداء للمشاركة في حرب تحرير ليبيا، وقد حكى لي الوالد رحمه الله الكثير من تفاصيل الحرب في ليبيا، حيث أمضى في مدينة طبرق عاما كاملا.
وفي ليلة السفر من السودان غنت لهم عشة الفلاتية التي تم تقديمها في محطة القطار باسم كروان السودان، وكانت في العشرينات من عمرها، غنت (يجوا عايدين) لأول مرة، وردد معها أهل السودان يودعون جنودهم:
يجو عايدين يجو عايدين
فكري اشتغل،
دمعي انهمر،
الليلة السفر،
ابقي قمره جوه القطر يا الله.
وإن شاء الله سايرين يا الله.
يجو عايدين الفرقة المهندسين يا الله.
للسكة الحديد،
قدمت الحبيب،
الفرقك صعيب،
ماحضرت ليالي العيد يا الله.
يجو عايدين سودانا منصورين يا الله.
يا اخواني ابكي؟
بي عذري اشكي؟
حرقني بعدو والنوم جفى عيني يا الله.
يجو عايدين ضباطنا سالمين وتامين يا الله.
يجو عايدين الفتحو (كرن) باينين يا الله.
يجو عايدين بالمدرّع والمكسيم يا الله.
يجو عايدين سودانا منصورين يا الله.
الاغنية زكرتنى ايامى مع جدى الله يرحمه و يرحم الفنانه عائشة
يجو عايدين الفرقة المهندسين.... ايام جميلة لا زال صدى تلك الأيام خالدا
الله يرحمك ويغفر لك يا استادتنا ...العزيزه ....كل المحبه والشوق للصوت العذب .....يابنت النيل الاصيله ...بما تملكينه من شذى وحنين بقلب جميل ......لم أشاهد تعليقات ...ليش لاءنو هنا فى عنصره مكلوبه ...ليست بفهم من يحب ولكن قيمة المحبوب وزن بما قدمت للوطن .....سامحينا وانتى فى عالم الآخرين..
..ولك الرحمه والمغفره من الله الاحد الرحمن.باءذنه ....يا الله......الحلاوى
.......لا للعنصره ..
اننا اخوه ....ودين ....
وسلام ..
...اعطوها حقها ......ياناس
اللهم ارحم عشه الفلانيه وطيب الله ثراها
❤❤❤❤❤ الله يرحمك ويغفر ليك بالجنه🎉🎉🎉🎉🎉
الله ابداع رحم الله المبدعة عائشة الفلاتية
انا بحس بي روحي بنتمي للسبعينيات مع انو انا عمري ٢٤
اللهم ارحمها واغفر لها
يسلام ياااخي داء زمن الجيش جد جد الناس بتحبوو
الله يرحمها يارب
ربنا يرحمها ويغفرلها ويجعل مثواه الجنه
الله يرحمك ياعايشه فن اصيل والله يرحم فنكم انتي واخوك الكاشف وام بلين السوسني واخمدالمصطفي
رحم الله الفنانة عائشة الفلاتية. صوت نسائي لن يتكرر. مع تحيات عبدالله مدنى
عايشة الفلانية من دارفور
يا سلام يااااخ
الزمن الجميل
الرعيل الأول لهم الرحمة والمغفرة
أصوات وبداع لها الرحمه
بحبك والله يا عائشة
ابداع ...هذا هو الفن السوداني الاصيل ..الاصيل فعلا
رحمت الله عليك ياعشه الفلاتيه
أصوات سودانيه اصليه
لها الرحمة والمغفرة والعتق من النار اللهم امين يارب😢😢😢
ربنا يتولكم بالرحمة
2024
الفلاتية صوت شجي
يجوا عايدين سودانا فايزين يا الله
إن شاء الله نرجع الى حضن الوطن يا الله يا كريم وربنا يرحمگ ويغفر ليگ أن شاء الله
ياسلام علي الزمن الجميل
له الرحمة والمغفرة
إن شاء الله الجيش منتصر
ياسلام يجو عايدين يالله
دي ام الكل
اغنية جميله
ان شاءالله كل مغترب يجي راجع للوطن ويحفظهم ي رب 🤍
ملحن الأغنية اسموا مكي محمد مكي
امين
إنشاء الله عايدين
فعلا يجو عايدن الجابو لينا الاستقلال
صوت مبالغ ربنا يرحمك الأستاذة الفلاتية ❤❤❤❤❤❤❤
دة زمن الناس بتحب الجنود الجيش للأسف الجيش فقد الثقه
دارفورية
❤❤❤
❤هذه الأصوات فتحناعليهامنذنعومةاظفارناا رتويناوشربناوروينا..منها.....كن ولازلنا نتحسرونطرب لاصواتهن...عائشه موس.
(الفلاتية)البراري مني الخير..البليله السنوسي ثنائي النغم...البلابل والقائمةتطول.......واهيرآ.اقول للمقلداتية......التقليدللآعمي يضر. لاتسترزقوا من اغاني البطاحلة. شوفوا أعمالكم....التي تخصكم.فهذا ارث موروث....للكل.....للاستماع فقط..
قتلني الصمت....
🎉
الله يرحمها ويغفر لها
يجو عايدين ي الله
إن شاء الله عايدين
السودان عندما كأن خالي من الكيزان وجنواجيد وفيروس كورونا وكان لنا جيش أمثال هاشم العطاء
😭😭😭😭😭😭😭نحن اكتر جيل مظلوم والله
إن شاء اللة يجو عايدين
بتحليل زمان اسي الناس كلها بقت مغتربة في بلادها وخارج بلادها
عائشة الفلاتية يجو عايدين يا الله المدرع والمكسيم
شهد الجميله
ربنا يتولكم بالرحمة