بل بالعكس كتب المسلمين تثني على نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم بكل امانه واخلاص على عكس كتب المنافقين الرافضه التي تسيى لنبينا محمد وتسيى لعرضه الشريف وتسيى لاصحابه وتسيى لكل ماهو اسلامي.
وقالوا بانهضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78). إن قالوا بانه يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78). إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟ وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي). لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟ وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟ فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه. فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟ وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي). لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟ وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟ فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.
لماذا الإسلام بريء من التشيع ؟ السجود للاضرحة بدلا من السجود لله، والله قال (فاسجدوا لله واعبدوا) ودعاء الزهراء (يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني) والاستغاثة بعلي بدلا من الاستغاثة بالله رغم ان الله قال (إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم) ودعاء الصالحين رغم ان الله قال (ادعوني استجب لكم) واتخاذ الوسطاء بينكم وبين الله و كل هذا شرك صريح مخرج من ملة الاسلام. اما تفسير (وابتغوا إليه الوسيلة) .اي القرب منه، والحظوة لديه، والحب له، وذلك بأداء فرائضه القلبية، كالحب له وفيه، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل. والبدنية: كالزكاة والحج. والمركبة من ذلك كالصلاة ونحوها، من أنواع القراءة والذكر، ومن أنواع الإحسان إلى الخلق بالمال والعلم والجاه، والبدن، والنصح لعباد الله، فكل هذه الأعمال تقرب إلى الله فبالعبادة نتقرب لله وحده وليس بعبادة الاولياء أنفسهم. والقول بتحريف القرآن رغم ان الله حفظه (ذلك الكتاب لا ريب فيه) (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) واتهام السيدة عائشة بالفاحشة وهذا تكذيب للقرآن الذي انزل براءتها (أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) ، فمن اتهمها فقد كذب بآيات الله فوقع في الكفر. دينكم كفر وسب ولطم. لكن امامكم الفرصة لتبحثوا عن الحق قبل الموت وفوات الاوان. ومن ابتغى الهدى بحق هداه الله بفضله ورحمته #...
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78). إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟ وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي). لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟ وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟ فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.
وقالوا بانهضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78). إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟😊😊😊😊😂 وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي). لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟ وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟ فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.😊
الاشمئزاز حقا من الشتم والسب والتطبير واللطم والزحف والمتعة للعزباء والمتزوجة وهو زنا صريح واستيلاء الكبار على الخمس من اموال الناس. دين التشيع اصلا ظهر بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنوات فالنبي صلى الله عليه وسلم بريء منه
لماذا الإسلام بريء من التشيع ؟ السجود للاضرحة بدلا من السجود لله، والله قال (فاسجدوا لله واعبدوا) ودعاء الزهراء (يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني) والاستغاثة بعلي بدلا من الاستغاثة بالله رغم ان الله قال (إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم) ودعاء الصالحين رغم ان الله قال (ادعوني استجب لكم) واتخاذ الوسطاء بينكم وبين الله و كل هذا شرك صريح مخرج من ملة الاسلام. اما تفسير (وابتغوا إليه الوسيلة) .اي القرب منه، والحظوة لديه، والحب له، وذلك بأداء فرائضه القلبية، كالحب له وفيه، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل. والبدنية: كالزكاة والحج. والمركبة من ذلك كالصلاة ونحوها، من أنواع القراءة والذكر، ومن أنواع الإحسان إلى الخلق بالمال والعلم والجاه، والبدن، والنصح لعباد الله، فكل هذه الأعمال تقرب إلى الله فبالعبادة نتقرب لله وحده وليس بعبادة الاولياء أنفسهم. والقول بتحريف القرآن رغم ان الله حفظه (ذلك الكتاب لا ريب فيه) (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) واتهام السيدة عائشة بالفاحشة وهذا تكذيب للقرآن الذي انزل براءتها (أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) ، فمن اتهمها فقد كذب بآيات الله فوقع في الكفر. دينكم كفر وسب ولطم. لكن امامكم الفرصة لتبحثوا عن الحق قبل الموت وفوات الاوان. ومن ابتغى الهدى بحق هداه الله بفضله ورحمته ...
👍
بل بالعكس كتب المسلمين تثني على نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم بكل امانه واخلاص على عكس كتب المنافقين الرافضه التي تسيى لنبينا محمد وتسيى لعرضه الشريف وتسيى لاصحابه وتسيى لكل ماهو اسلامي.
بعد اللذ ي حصل بغزة وجنوب لبنان اعتقد انه لا يوجد دين اسلامي ولا مسلمين وانما عملاء وظفوا ويجنون الاموال عبر فتاويهم وثرثراتهم على التواصل الاجتماعي
وقالوا بانهضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78).
إن قالوا بانه يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78).
إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟
وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي).
لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟
وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟
فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه. فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟
وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي).
لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟
وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟
فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.
لماذا الإسلام بريء من التشيع ؟
السجود للاضرحة بدلا من السجود لله، والله قال (فاسجدوا لله واعبدوا)
ودعاء الزهراء (يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني)
والاستغاثة بعلي بدلا من الاستغاثة بالله رغم ان الله قال (إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم)
ودعاء الصالحين رغم ان الله قال (ادعوني استجب لكم)
واتخاذ الوسطاء بينكم وبين الله
و كل هذا شرك صريح مخرج من ملة الاسلام.
اما تفسير (وابتغوا إليه الوسيلة) .اي القرب منه، والحظوة لديه، والحب له، وذلك بأداء فرائضه القلبية، كالحب له وفيه، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل. والبدنية: كالزكاة والحج. والمركبة من ذلك كالصلاة ونحوها، من أنواع القراءة والذكر، ومن أنواع الإحسان إلى الخلق بالمال والعلم والجاه، والبدن، والنصح لعباد الله، فكل هذه الأعمال تقرب إلى الله
فبالعبادة نتقرب لله وحده وليس بعبادة الاولياء أنفسهم.
والقول بتحريف القرآن رغم ان الله حفظه (ذلك الكتاب لا ريب فيه) (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
واتهام السيدة عائشة بالفاحشة وهذا تكذيب للقرآن الذي انزل براءتها (أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) ، فمن اتهمها فقد كذب بآيات الله فوقع في الكفر.
دينكم كفر وسب ولطم. لكن امامكم الفرصة لتبحثوا عن الحق قبل الموت وفوات الاوان.
ومن ابتغى الهدى بحق هداه الله بفضله ورحمته
#...
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78).
إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟
وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي).
لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟
وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟
فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.
وقالوا بانهضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة عليها السلام) (بحار الأنوار 43/78).
إن فاطمة سلام الله عليها امرأة بالغة فهل يعقل أن يضع رسول الله وجهه بين ثدييها؟! فإذا كان هذا نصيب رسول الله صلوات الله عليه ونصيب فاطمة فما نصيب غيرهما؟😊😊😊😊😂
وقال النبي صلى الله عليه وآله: (من تمتع مرة أمن سخط الجبار، ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار، ومن تمتع ثلاث مرات زاحمني في الجنان) (من لا يحضره الفقيه 3/366)، وروى السيد فتح الله الكاشاني في تفسير منهج الصادقين عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: من تمتع مرة كانت درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن رضي الله عنه، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومن تمتع أربع فدرجته كدرجتي).
لو فرضنا أن رجلاً قذراً تمتع مرة أفتكون درجته كدرجة الحسين رضي الله عنه؟ وإذا تمتع مرتين أو ثلاثاً أو أربعاً كانت درجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام؟ أمنـزلة النبي صلوات الله عليه ومنـزلة الأئمة هينة إلى هذا الحد؟؟
وحتى ولو كان المتمتع هذا قد بلغ في الإيمان مرتبة عالية أيكون كدرجة الحسين؟ أو أخيه؟ أو أبيه أو جده؟
فدرجة الحسن وعلي والنبي عليهم السلام جميعاً لا يبلغها أحد مهما سما وعلا إيمانه.😊
كتب السنة مليئة بالإسائات للنبي. افتح البخاري تشمئز
الاشمئزاز حقا من الشتم والسب والتطبير واللطم والزحف والمتعة للعزباء والمتزوجة وهو زنا صريح واستيلاء الكبار على الخمس من اموال الناس. دين التشيع اصلا ظهر بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بسنوات فالنبي صلى الله عليه وسلم بريء منه
فتحت الكتب البخاري وتحققت من الاحديث الصحيحه اثبت انك انت الكذاب على محمد صلى الله عليه و سلم
وبالنسبه أنا كمسيحي
أريد أن اتحقق فقط
وليد لا يخشى في الكذب لومة لائم: الشيعة تقول، قالت الشيعة، الشيعة، الشيعة. وهو قارء ألف مرة أن كتب السنة هي التي قالت.
لماذا الإسلام بريء من التشيع ؟
السجود للاضرحة بدلا من السجود لله، والله قال (فاسجدوا لله واعبدوا)
ودعاء الزهراء (يا مولاتي يا فاطمة اغيثيني)
والاستغاثة بعلي بدلا من الاستغاثة بالله رغم ان الله قال (إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم)
ودعاء الصالحين رغم ان الله قال (ادعوني استجب لكم)
واتخاذ الوسطاء بينكم وبين الله
و كل هذا شرك صريح مخرج من ملة الاسلام.
اما تفسير (وابتغوا إليه الوسيلة) .اي القرب منه، والحظوة لديه، والحب له، وذلك بأداء فرائضه القلبية، كالحب له وفيه، والخوف والرجاء، والإنابة والتوكل. والبدنية: كالزكاة والحج. والمركبة من ذلك كالصلاة ونحوها، من أنواع القراءة والذكر، ومن أنواع الإحسان إلى الخلق بالمال والعلم والجاه، والبدن، والنصح لعباد الله، فكل هذه الأعمال تقرب إلى الله
فبالعبادة نتقرب لله وحده وليس بعبادة الاولياء أنفسهم.
والقول بتحريف القرآن رغم ان الله حفظه (ذلك الكتاب لا ريب فيه) (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
واتهام السيدة عائشة بالفاحشة وهذا تكذيب للقرآن الذي انزل براءتها (أُولَٰئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ) ، فمن اتهمها فقد كذب بآيات الله فوقع في الكفر.
دينكم كفر وسب ولطم. لكن امامكم الفرصة لتبحثوا عن الحق قبل الموت وفوات الاوان.
ومن ابتغى الهدى بحق هداه الله بفضله ورحمته
...