لقد ذكرتني استاذ سامر بمقالك قديما في 2007 كان المقال بعنوان ( الكائن البشري الرّحمادي الحيوي ) كان مقال رائع بالفعل .. شكرا لك يا ايها المفكر الباحث القدير
صورك وانت مبتسم كانت سابقة لما يحدث في سوريا اليوم والله لقد صدق تفاؤلك بنشر صورتك مبتسما أدام الله الطمئنينة في قلوبكم وفي بلدنا الثاني سوريا وعلى الله فاليتوكل المتوكلون ولله الحمد
أستاذ سامر، أحييك لمجهودك واهتمامك بنشر الوعي والفكر المتزامن والمتوافق مع ما وصلت إليه حضارة البشر، لكم جزيل الشكر. ولكن يا سيدي لدي تحفظ على فكرة تكرر عرضها من قِبلكم في عدة فيديوهات ومنابر وهي: (وصف البشر بأنه مجرد نوع من الثدييات أو كما وردت على لسانكم - الحيوانات - ومن ثم تأنسن فأصبح إنسان واعي مكلف مدرك عاقل)!! وذلك يتعارض بشكل صريح مع ما ورد في القرآن الكريم، حيث يتم ذكر الإنسان بأقذع الصفات مثل الكفر والغرور وغيرها، بينما البشر عكس ذلك، والأهم من كل ما سبق هو قول الله تعالى: (وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء) الأنعام ٩١، وقال عزوجل: (قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده) إبراهيم ١١، وقال تعالى: ( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي) الكهف ١١٠، والآن أستاذ سامر! هل يعقل أن يصف الله رسله عليهم السلام أو أن يصفوا أنفسهم (بما تذهب إليه)؟؟ حاشاهم! أم أن الحقيقة هي أن الأمر إلتبس في مفهومك فقلبت المعنى؟ بحيث وصفت الإنسان بما يتصف به البشر والعكس صحيح أيضاً، هذه ملاحظتي على ما تكرر منكم في هذه الجزئية، وشكرا جزيلاً لجهودكم
الوزن في السياق القرآني يشير إلى عملية قياس مقدار الثقل أو الكتلة باستخدام معيار محدد لتحقيق العدالة والتوازن. كما يحمل الوزن دلالات معنوية تتعلق بإقامة العدل والإنصاف، سواء في الأمور المادية (مثل التجارة) أو في الأمور المعنوية (مثل الأعمال والميزان الأخروي). الكيل: الكمية أو المقدار باستخدام أداة معينة أو معيار محدد، ويُرتبط في الغالب بتبادل السلع أو توزيع الموارد بطريقة عادلة. الكيل في السياق القرآني لا يعني فقط العملية الفيزيائية للقياس، بل يحمل دلالات أخلاقية وقيمية مرتبطة بالعدالة والإيفاء بالحقوق.
استاذ سامر الباحث القدير تحيه طيبه .. لدي استفسار اذا سمحت لي .. ما معني الامانه التي حملها سيدنا ادم وخشي منها السموات والارض والجبال .. ولماذا في رايكم استاذي لم يدخل الجن والملائكه في حمل هذه الامانه .. اعلم مفهوم الجن من قراءتئ المتواضعه في مقالك وبالفعل صدقته بان الجن صفه للانسان وليس جنس مخلوق ولكن ماذا عن الملائكه ؟؟؟ تحياتي لك
إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها ua-cam.com/video/MpR2zJj3KRg/v-deo.html أصل كلمة الملائكة ua-cam.com/video/8AH1UuAKk3k/v-deo.html
لقد ذكرتني استاذ سامر بمقالك قديما في 2007 كان المقال بعنوان ( الكائن البشري الرّحمادي الحيوي ) كان مقال رائع بالفعل .. شكرا لك يا ايها المفكر الباحث القدير
صورك وانت مبتسم كانت سابقة لما يحدث في سوريا اليوم والله لقد صدق تفاؤلك بنشر صورتك مبتسما أدام الله الطمئنينة في قلوبكم وفي بلدنا الثاني سوريا وعلى الله فاليتوكل المتوكلون ولله الحمد
استاذ سامر ممكن تتكلم عن اية السامري مع سيدنا موسى ،وإذا تكلمت عنها ممكن رابط الحلقه رجاءً لأنو بحثت عنها ولم أجدها.
عندما تريد شيئا ابحث في القناة أو الموقع
من هو السامري صاحب العجل؟
samerislamboli.com/?p=7700
🎉🙂❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦
بالفعل ..
اول عبور بشري من افريقيا كان إلى اليمن تحياتي 🤚💐🤚
🙂❤️💚🇲🇦🇲🇦🇲🇦
مبروك الحرية لسوريا💚
شكرا أستاذ سامر
هذا ما قاله داروين قبل ١٧٠ سنة إذا اردت ان تعرف أصل البشر فاذهب الى افريقيا.
❤❤❤
intelligent artificielle 🤣👌👍👏👏👏
أستاذ سامر، أحييك لمجهودك واهتمامك بنشر الوعي والفكر المتزامن والمتوافق مع ما وصلت إليه حضارة البشر، لكم جزيل الشكر. ولكن يا سيدي لدي تحفظ على فكرة تكرر عرضها من قِبلكم في عدة فيديوهات ومنابر وهي: (وصف البشر بأنه مجرد نوع من الثدييات أو كما وردت على لسانكم - الحيوانات - ومن ثم تأنسن فأصبح إنسان واعي مكلف مدرك عاقل)!! وذلك يتعارض بشكل صريح مع ما ورد في القرآن الكريم، حيث يتم ذكر الإنسان بأقذع الصفات مثل الكفر والغرور وغيرها، بينما البشر عكس ذلك، والأهم من كل ما سبق هو قول الله تعالى: (وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء) الأنعام ٩١، وقال عزوجل: (قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده) إبراهيم ١١، وقال تعالى: ( قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي) الكهف ١١٠، والآن أستاذ سامر! هل يعقل أن يصف الله رسله عليهم السلام أو أن يصفوا أنفسهم (بما تذهب إليه)؟؟ حاشاهم! أم أن الحقيقة هي أن الأمر إلتبس في مفهومك فقلبت المعنى؟ بحيث وصفت الإنسان بما يتصف به البشر والعكس صحيح أيضاً، هذه ملاحظتي على ما تكرر منكم في هذه الجزئية، وشكرا جزيلاً لجهودكم
هل يمكن ولو احتمال بسيط ان تكون اسطوره الانوناكي صحيحه التي تقول ان البشر الواعي هوموسابينس صنع جينيا من طرق حضاره غير ارضيه
لا
سلام ي استاذنا الكريم
ممكن تفسر لنا الكيل والوزن
و خصوصاً ما عرفت الكيل
الوزن في السياق القرآني يشير إلى عملية قياس مقدار الثقل أو الكتلة باستخدام معيار محدد لتحقيق العدالة والتوازن. كما يحمل الوزن دلالات معنوية تتعلق بإقامة العدل والإنصاف، سواء في الأمور المادية (مثل التجارة) أو في الأمور المعنوية (مثل الأعمال والميزان الأخروي).
الكيل: الكمية أو المقدار باستخدام أداة معينة أو معيار محدد، ويُرتبط في الغالب بتبادل السلع أو توزيع الموارد بطريقة عادلة. الكيل في السياق القرآني لا يعني فقط العملية الفيزيائية للقياس، بل يحمل دلالات أخلاقية وقيمية مرتبطة بالعدالة والإيفاء بالحقوق.
استاذ سامر الباحث القدير تحيه طيبه .. لدي استفسار اذا سمحت لي .. ما معني الامانه التي حملها سيدنا ادم وخشي منها السموات والارض والجبال .. ولماذا في رايكم استاذي لم يدخل الجن والملائكه في حمل هذه الامانه .. اعلم مفهوم الجن من قراءتئ المتواضعه في مقالك وبالفعل صدقته بان الجن صفه للانسان وليس جنس مخلوق ولكن ماذا عن الملائكه ؟؟؟ تحياتي لك
إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها
ua-cam.com/video/MpR2zJj3KRg/v-deo.html
أصل كلمة الملائكة
ua-cam.com/video/8AH1UuAKk3k/v-deo.html
❤❤