أول محاظرة تشدني إلى فتحي المسكيني أخاله قد بدأ ينضج فلسفيا أنا كنت أعتبره مجرد مترجم لفلاسفة اوروبين أما اليوم فلقد بهرني بأفكاره هو الحية وهذا لعمري بداية فيلسوف تونسي بدأ يشتغل على أفكاره هو بنفسه فأنا فخور فعلا بهذا التحول المبهر لهذا الفيلسوف الذي بدأ يتلمس خطاه وأصبح يعتمد على أفكاره هو بنفسه وكتابه هذا الإيمان الحر يترجم مدى مفهومه المعمق لحدود الحرية في فهم فلسفة الدين ! استنتاج رهيب كلما نستطيع أن نؤرخ له نستطيع أن نتحرر منه هذا السؤال المركزي في الفلسفة ولكنه تطور وأصبح سؤال الانتروبولوجيا وعلم الحفريات الأركيولوجيا وعلم الأديان هو المخول أكثر من الفلسفة ان يجيب على تطور علاقة الإنسان بالدين ! أنت يا أخي المحاضر قاعد تدخل في السرديات التي دحضها هايدغر ونيتشه بالرغم أنك تنتمي إلى نفس المدرسة !
تحياتي لمثقفنا الجميل فتحي المسكيني محاضرة في غاية المتعة وهو يتنقل برشاقة في مفهوم الايمان قديما و حديثا بين مختلف العصور و عبر مختلف الفلاسفة و هو يحللها ببراعة و الاجمل الدعابات الكوميدية التي يلقيها بين الفينة و الاخرى لتكسر حدة الكلام العميق وهو ما يجعل شرحه دوما بسيطا و سلسا و مبهجا ... اتمنى ان اجد الكتاب قريبا متاح عبر الانترنت
اصبح الموت هو المعضلة وهو السؤال المهم والحاجز الذي لن تستطيع خيول الإلحاد تجاوزه الا بعدم اليقين ولذلك يصبح الاستسلام لان المعرفة حجة على الجهل والوجود حجة على العدم ... والأهم ليست الأسئلة ولكن الأهم الإجابات... وأجوبة الموت واضحة في الإسلام والرجوع للحق فضيلة ...حيث لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم ... اللهم ردنا إليك رد جميلا والبسنا اثواب الإيمان...
محاضره رائعه ونحن اصبحنا نسمع عن مفهوم الانسان والانسانيه في الوطن العربي من بعض المفكرين كمفهوم اساسي وعميق وليس اجوف وبراق لجذب جمهور سطحي فقط مرهف ذو ضمير فقط. شكرا للدكتور المسكيني**
Fathi Provides very interesting insights and critiques of identity calls, but I think he should include in his equation things like the capitalist media influence in shaping such restraining social constructs. He keeps seeing religion and culture as monopolizing the influence on such constructs that enchain individual freedom but the reality is that such enchaining mechanisms are inherently existing by the very nature of humans and just wait to be occupied by different types of agencies. Fathi should be clear about his philosophy of human nature, to begin with. He is crossing between incompatible views in my understanding.
في الحقيفة موضوع مهم جدا فد أنصت إليه جيدا ،لكنه قد اثارني من حيث الموضوعات التي تطرق إليها ،حيث قد وصف من خلاله المتكلم الانسان المسلم بالغبي الذي لاينتج شيئا بل يراه يقتبس من غيره ،علما ان الأمور التي تكلم عنها هى من صميم الدين فعلى سبيل المثال ان مصطلح الإنسان هو من صميم حضارتنا الاسلامية فالقران نفسه قد تحدث عنه وأيضا مصطلح الا يمان هو مصطلح يجلب السعادة لصاحبه والأخوة والصداقة، ثم ايضا مصطلح الموت هو قضية تدفع المؤمن إلى التفكير في مصيره وما ينتظره وليس ذلك من باب إزالة الخوف من الموت والتخفيف من ألامه
محاضرة مهمة . لكن للاسف ضاعت عني بعض الافكار نتيجة طرحها باللهجة العامية . اصبح من الضروري علينا تعلم اللهجات المغاربية بعد انزياح مركز الثقافة و الفكر العربي الى الغرب .
@@modidudi ايه المقصود بالمدنيه اضطهاد الاقليات باسم الأكثرية بمعني الفتك باليهود و سبي نساءهم باسم دين الله ولا معادله المساواة بين البشر و التكريس للاجرام و التمييز و الدعشنه
السؤال كيف يمكن بعث الروح و الحركة في عقل مشلول منذ ألف سنة يعيش علي التقليد التكرار و محب للاجترار الانوار تحرير العقل من النقل و هيمنة و تسلط التعصب الديني المسلم جعله يسترجع ملكة الفكر الحر لا حدود الا حدود العقل نفسه
يقال: أياك ان تمنح كلك لفيلسوف" لكن الحقيقة تقال المسكيني يملك مغطيس أخاذ ينسيك أن تحطاط، بيد أن الأمر بالنسبة للدين يحتاج إلى وقفة اعتراض فالدين لا يشتغل على مسألة الموت إلا من باب الحياة، إذا عكس ما يقول الفيلسوف المحترم الدين في البداية والنهاية وجد للحياة وليس للموت وبالنسبة لنا كمسلمين الدين عندنا هو ارتباط بالحياة وتنظيم لها قبل الموت وبعد الموت، بمعنى ان الموت في المحصلة ليس سوى جسر صغير بدلالات كبيرة بين حياة نهائية وحياة لا نهائية.
وكأن الهوية عند فتحي المسكيني بلا هوية ، مما يعرض أمامنا نحن شرقيون ولكننا واقعون في شرك العولمة الهوية فردية الى حد ما، بل ان الهوية تصنع من قبل الفرد غير المنتمي . استدراك : إذا وضعنا مصطلح الذات مقابل الهوية ستكون ملاحظتي غير ذات قيمة
مع حبي الشديد للأستاذ فتحي إلّا أن الإلتزام المبالغ فيه مع مدرسة من مدارس التفكير غالباً ما يوقع المفكر بهفوات ساذجة، طبعاً لا نُعيب على س فتحي أبدا، من منا لا يسهو . إلّا أن تعاطي الدين على أنه عّلى أنه مجموعة حلول لمجموعة قضايا، حُل منها ما حُل (إنسانياً) ولم يبقى سوى قضية الموت حيث يتبجح الدين بأنه المُفسر الوحيد لها... بإعتقادي هذا كلام فيه نظر .. فالدين أصالةً، وجد كي يحل إشكالية الموت، أو بالأحرى كي (يفلسف) حقيقة الموت، كل المجالات التي تدور في فلك الدين مُنتهاها هو حقيقة الموت والفناء .. ثانيا والأهم، حيث وجدت الاستاذ يُلازم (منهجية ما بعد حداثية) ملازمة فيها بعض انصياع، حين اعتبر أنه من المفروض تعاطي فكرة الإله ضمن اطار بشري، بحيث يتحول الإله من كونه جوهر متعالي غير كوني الى جوهر ضمن كوني يتداول ميتافيزيقيا مثله مثل باقي الموجودات
وكأنه يتحدث من منطلق مابعد حداثي يتجاوز الحداثة العربية وهل اثمرت الحداثة العربية حتى نتقبل فكر مابعد الحداثي ؟ المهم بل والضروري ان يتم نقد مخرجات الحداثة العربية البائسة .
لعل طرح المسكيني يصلح للملة وما بعد الملة اليونانية والغربية وقد تشبع بمفاهيمها لدرجة الهوس حتى أصبح جهازا متلفظا تنطق من خلاله ، ومع كامل الأسف أن ما يستفيض في شرحه هو بعيد عن الدين الإسلامي والمفاهيم المركزية التي تحكم سيره في حركة انسيابية جامعة لكل اطياف هذه الأمة بمن فيها المخنثين وليس المثليين لانها واقعة شادة من داخل المنظومة الطبيعية الكونية
الملّة من مَلَّ، أي الروتين. فجميع الملل لديها شعائر و طقوس دينية يُعمل بها على الدوام بشكل روتيني. هذا شأن فيه جانب إجتماعي بجانب الروحانية الدينية. الإيمان الحر هو بالضبط كما قال الأستاذ الضيف. أن نختار علاقتنا بالله تعالى، و ليس علاقتنا ببعضنا البعض. و هذا ما يستعمله الكهنوت الديني، حيث لا يمكننا إنتقاد او مناقشة المؤسسة الدينية و رجالها فوق المسائلة و هكا لب الفساد في كل مستويات الحياة.
لا فعلا عادت تونس للعلمانية الحرة وكتم الاصوات وقتل المخالفين وارهاب المعارضين و تمركز السلط وللتخلف والفقر والفساد والابعية مبروك عليك يا متقف الكفتة والجحشلوجيا
أنت كافر يروغ في الكلام بدل أن تعبر بشكل مباشر عن كفرك فإنك تستخدم تعبيرات منتفخة ومتصنعة وغير مباشرة، من يستمع إليك جيدا يدرك أنك تائه ليس لديه الكثير ليقوله.
تحية خالصة وبالغة من المغرب لإخواننا التونسيون الرائعون ..الأستاذ حمامي يعجبني كثيرا نهجه في تحليل المواضيع .وشكرا للجميع والأستاذ المسكيني
وتحية للمغرب
لكم قدم راسخة في الفلسفة والنقد
نتشرف بكم
تحية كبير ل فتحي المسكيني ونادر الحمامي كما التحيه لمركز مؤمنون بلا حدود على طباعته هذا الكتاب وكتب اخرى مهمة
تحية معرفية عالية للإخوان أو للأصدقاء التونسيون.
ايه الجمال و الإبداع و المخزون المعرفي الجبار انه لفيلسوف بحق. و الاجمل انه يقول الحق و لا غير الا الحق. برافو الدكتور فتحي المسكيني.
الاستماع إليك متعة في حد ذاتها
إنها الجامعة التونسية يا قوم
تحياتي لمثقفنا الجميل فتحي المسكيني محاضرة في غاية المتعة
أول محاظرة تشدني إلى فتحي المسكيني أخاله قد بدأ ينضج فلسفيا أنا كنت أعتبره مجرد مترجم لفلاسفة اوروبين أما اليوم فلقد بهرني بأفكاره هو الحية وهذا لعمري بداية فيلسوف تونسي بدأ يشتغل على أفكاره هو بنفسه فأنا فخور فعلا بهذا التحول المبهر لهذا الفيلسوف الذي بدأ يتلمس خطاه وأصبح يعتمد على أفكاره هو بنفسه وكتابه هذا الإيمان الحر يترجم مدى مفهومه المعمق لحدود الحرية في فهم فلسفة الدين !
استنتاج رهيب كلما نستطيع أن نؤرخ له نستطيع أن نتحرر منه هذا السؤال المركزي في الفلسفة ولكنه تطور وأصبح سؤال الانتروبولوجيا وعلم الحفريات الأركيولوجيا وعلم الأديان هو المخول أكثر من الفلسفة ان يجيب على تطور علاقة الإنسان بالدين ! أنت يا أخي المحاضر قاعد تدخل في السرديات التي دحضها هايدغر ونيتشه بالرغم أنك تنتمي إلى نفس المدرسة !
تحياتي لمثقفنا الجميل فتحي المسكيني محاضرة في غاية المتعة وهو يتنقل برشاقة في مفهوم الايمان قديما و حديثا بين مختلف العصور و عبر مختلف الفلاسفة و هو يحللها ببراعة و الاجمل الدعابات الكوميدية التي يلقيها بين الفينة و الاخرى لتكسر حدة الكلام العميق وهو ما يجعل شرحه دوما بسيطا و سلسا و مبهجا ... اتمنى ان اجد الكتاب قريبا متاح عبر الانترنت
M
تحية الى فتحي المسكيني من المغرب بدون ان نكون طعاما لافكاره
انتظرنا الدكتور فتحي كثيرا.. متشوق للسباحة في مياه أفكاره العميقة.
شكرا مؤمنون بلا حدود على الجهد
رائع دكتور فتحي
شكرا فتحي
جزائري مر من هنا
اصبح الموت هو المعضلة وهو السؤال المهم والحاجز الذي لن تستطيع خيول الإلحاد تجاوزه الا بعدم اليقين ولذلك يصبح الاستسلام لان المعرفة حجة على الجهل والوجود حجة على العدم ... والأهم ليست الأسئلة ولكن الأهم الإجابات... وأجوبة الموت واضحة في الإسلام والرجوع للحق فضيلة ...حيث لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقلب سليم ... اللهم ردنا إليك رد جميلا والبسنا اثواب الإيمان...
فتحي نحبك ايها الرائع . مغربي مر من هنا
رائع خالص شكرى و تحياتى و احترامى من مصر🌹🪴🌻🪴🌲
أجهزة الملّة اخترقت و تخلّلت كل حيواتِنا.
أخيراً فتحي المسكيني ❤️
كيفك أختي انت من تونس ؟
الرب معكم
محاضره رائعه ونحن اصبحنا نسمع عن مفهوم الانسان والانسانيه في الوطن العربي من بعض المفكرين كمفهوم اساسي وعميق وليس اجوف وبراق لجذب جمهور سطحي فقط مرهف ذو ضمير فقط.
شكرا للدكتور المسكيني**
رائع
Fathi Provides very interesting insights and critiques of identity calls, but I think he should include in his equation things like the capitalist media influence in shaping such restraining social constructs. He keeps seeing religion and culture as monopolizing the influence on such constructs that enchain individual freedom but the reality is that such enchaining mechanisms are inherently existing by the very nature of humans and just wait to be occupied by different types of agencies. Fathi should be clear about his philosophy of human nature, to begin with. He is crossing between incompatible views in my understanding.
في الحقيفة موضوع مهم جدا فد أنصت إليه جيدا ،لكنه قد اثارني من حيث الموضوعات التي تطرق إليها ،حيث قد وصف من خلاله المتكلم الانسان المسلم بالغبي الذي لاينتج شيئا بل يراه يقتبس من غيره ،علما ان الأمور التي تكلم عنها هى من صميم الدين فعلى سبيل المثال ان مصطلح الإنسان هو من صميم حضارتنا الاسلامية فالقران نفسه قد تحدث عنه وأيضا مصطلح الا يمان هو مصطلح يجلب السعادة لصاحبه والأخوة والصداقة، ثم ايضا مصطلح الموت هو قضية تدفع المؤمن إلى التفكير في مصيره وما ينتظره وليس ذلك من باب إزالة الخوف من الموت والتخفيف من ألامه
هذا كل ما فهمت ؟
محاضرة مهمة . لكن للاسف ضاعت عني بعض الافكار نتيجة طرحها باللهجة العامية . اصبح من الضروري علينا تعلم اللهجات المغاربية بعد انزياح مركز الثقافة و الفكر العربي الى الغرب .
محاضره رائعه
لماذا لا تنتشر تلك الكتب و هذه الافكار بدل من افكار سيد قطب و الظواهري
العمق في الطرح كما عودنا المفكر التونسي فتحي المسكيني
من يرسم ملامح هذه الحرية؟
القرآن الكريم أجاب عن جميع الأسئلة الفلسفية الكبرى.
كل الأديان أجابت عن الاسئله الكبري
العبره بالدليل
@@islamelmohamady3601
لا اعتقد.
@@modidudi
هي دي وظيفه الدين الاساسيه
لكن السؤال
ما الجديد الذي اتي به الإسلام؟
@@islamelmohamady3601 لا اؤمن بالدين السياسي. الدين لا سياسة له.
الجديد هو المدنية يا صديقي.
لاتنسى ان سيدنا محمد أول مؤسس للمدنية في تاريخ البشرية.
@@modidudi
ايه المقصود بالمدنيه
اضطهاد الاقليات باسم الأكثرية
بمعني الفتك باليهود و سبي نساءهم باسم دين الله
ولا معادله المساواة بين البشر و التكريس للاجرام و التمييز و الدعشنه
❤❤❤
🌹🌹🌹🌹
دمرني فتحي المسكيني باستخدامه لكلمة الملة. هو يقصد بها دين او الدين الاسلامي لكنه يشعر بالعار منها او يتخفى خلفها
أخي نحن نعرف ديننا ولم يكن الإيمان مقيد حتى تحرره
@Idir Oumahdjoub هل عندكم شيء غير الطعن والسب يا رجيع الغرب وقيؤه
السؤال
كيف يمكن بعث الروح و الحركة في عقل مشلول منذ ألف سنة يعيش علي التقليد التكرار و محب للاجترار
الانوار تحرير العقل من النقل و هيمنة و تسلط التعصب الديني المسلم
جعله يسترجع ملكة الفكر الحر لا حدود الا حدود العقل نفسه
يقال: أياك ان تمنح كلك لفيلسوف" لكن الحقيقة تقال المسكيني يملك مغطيس أخاذ ينسيك أن تحطاط، بيد أن الأمر بالنسبة للدين يحتاج إلى وقفة اعتراض فالدين لا يشتغل على مسألة الموت إلا من باب الحياة، إذا عكس ما يقول الفيلسوف المحترم الدين في البداية والنهاية وجد للحياة وليس للموت وبالنسبة لنا كمسلمين الدين عندنا هو ارتباط بالحياة وتنظيم لها قبل الموت وبعد الموت، بمعنى ان الموت في المحصلة ليس سوى جسر صغير بدلالات كبيرة بين حياة نهائية وحياة لا نهائية.
و ما الحياه الدنيا الا متاع الغرور
وكأن الهوية عند فتحي المسكيني بلا هوية ،
مما يعرض أمامنا
نحن شرقيون ولكننا واقعون في شرك العولمة
الهوية فردية الى حد ما، بل ان
الهوية تصنع من قبل الفرد
غير المنتمي .
استدراك :
إذا وضعنا مصطلح الذات مقابل الهوية
ستكون ملاحظتي غير ذات قيمة
مع حبي الشديد للأستاذ فتحي إلّا أن الإلتزام المبالغ فيه مع مدرسة من مدارس التفكير غالباً ما يوقع المفكر بهفوات ساذجة، طبعاً لا نُعيب على س فتحي أبدا، من منا لا يسهو .
إلّا أن تعاطي الدين على أنه عّلى أنه مجموعة حلول لمجموعة قضايا، حُل منها ما حُل (إنسانياً) ولم يبقى سوى قضية الموت حيث يتبجح الدين بأنه المُفسر الوحيد لها...
بإعتقادي هذا كلام فيه نظر .. فالدين أصالةً، وجد كي يحل إشكالية الموت، أو بالأحرى كي (يفلسف) حقيقة الموت، كل المجالات التي تدور في فلك الدين مُنتهاها هو حقيقة الموت والفناء ..
ثانيا والأهم، حيث وجدت الاستاذ يُلازم (منهجية ما بعد حداثية) ملازمة فيها بعض انصياع، حين اعتبر أنه من المفروض تعاطي فكرة الإله ضمن اطار بشري، بحيث يتحول الإله من كونه جوهر متعالي غير كوني الى جوهر ضمن كوني يتداول ميتافيزيقيا مثله مثل باقي الموجودات
ما تنتقده أنت تتبناه أيضا.. فكما تنتقد التزامه بمدرسة ما، يبدو واضحا أنك تلتزم بمدرسة خاصة بك..ويبدو أنها تدور في أفق لاهوتي
المشكل ليس مشكل دين .
المشكل سببه الحكام يصوغون الدين لمصلحتهم و ليس لمصحة العوام ...
كلام د فتحي يتجاوز تلك الثنائيه
المتدين يذكر الناس بموته وموتهم حتى ينتبهون والله حذرنا من الموت وامرنا بتذكير الاخرين
وفرحاااااان بكلمات ألمانية...
وانت ماذا يألمك؟
اتحفنا بآراك وعبقريتك، استفز افكارنا، ادلي بدلوك.
بيقدم جدل حول مصطلحات
طبيعي يذكر المصطلح
بجد امه ضحكت من جهلها الامم
هههههههههه يا جاهلل انتتت هههههههههههههه يا الاهي كم انت جاهلللللللل ههههه
ولله.الاسماء.الحسنى.رغم.انف.هذا.الافاق.الصغير..
ايه مشكلتك ؟
الا يمكن اعتبار الصوفية مدخل للايمان الحر،خاصة وأنها توجه كوني
وكأنه يتحدث من منطلق مابعد حداثي يتجاوز الحداثة العربية
وهل اثمرت الحداثة العربية
حتى نتقبل فكر مابعد الحداثي ؟
المهم بل والضروري ان يتم نقد مخرجات الحداثة العربية البائسة .
من فضلك نادر الحمامي لا تقاطع محاوريك...على الأقل دعهم يتحدثون
تونس محتاج الا نضرية فلسفية لاعادة انضر في المنهج المعرفي اترات هو العاءق
انت ضائع فكيف تساعد الناس على إيجاد أنفسهم، هل المؤمن ليس سعيد يا مسكين؟؟؟؟!!
يا مدك المؤمن مأمور بأن يجتهد للفوز بالسعادة في الاخرة موش في الحياة بنص القران وفيها شقي و سعيد
فتحي المسكيني لو بس ، بيترك نادر الحمامي ومايطلعه معه في ندواته ولقائته لا كان من افضل فلاسفة العالم ..
والله قلت الحق
المسيحية ليست دين، هي ايمان ذهني قلبي
عليك مراجعة مفهوم الدين
لعل طرح المسكيني يصلح للملة وما بعد الملة اليونانية والغربية وقد تشبع بمفاهيمها لدرجة الهوس حتى أصبح جهازا متلفظا تنطق من خلاله ، ومع كامل الأسف أن ما يستفيض في شرحه هو بعيد عن الدين الإسلامي والمفاهيم المركزية التي تحكم سيره في حركة انسيابية جامعة لكل اطياف هذه الأمة بمن فيها المخنثين وليس المثليين لانها واقعة شادة من داخل المنظومة الطبيعية الكونية
الملّة من مَلَّ، أي الروتين. فجميع الملل لديها شعائر و طقوس دينية يُعمل بها على الدوام بشكل روتيني.
هذا شأن فيه جانب إجتماعي بجانب الروحانية الدينية.
الإيمان الحر هو بالضبط كما قال الأستاذ الضيف. أن نختار علاقتنا بالله تعالى، و ليس علاقتنا ببعضنا البعض. و هذا ما يستعمله الكهنوت الديني، حيث لا يمكننا إنتقاد او مناقشة المؤسسة الدينية و رجالها فوق المسائلة و هكا لب الفساد في كل مستويات الحياة.
الترجمة موفّقة و لكن التحليل الفلسفي غير مُقنع للاسف…الاستعانة باتجاه محسور بصنف واحد من الفلاسفة يوحي بالتعصب المرضي.
لا فعلا عادت تونس للعلمانية الحرة وكتم الاصوات وقتل المخالفين وارهاب المعارضين و تمركز السلط وللتخلف والفقر والفساد والابعية
مبروك عليك يا متقف الكفتة والجحشلوجيا
كلام.يخدع.الصغار.فقط..
ولذلك الحمامي شبع ضحك
لا إله إلا الله محمد رسول الله هي الكلمة الأولى و الأخيرة، أما ثرثرتك لن تفضي بنا إلا للتيه و الضياع و الإنغماس في وحل الأرض.
من امتى الشيخ الجرار المشعوذ عنده رواىع ههههههههه
خليك انت في احكام نكاح المعزه المشركه .. مالك و الفلسفه
@@islamelmohamady3601
لا إلاه إلا الله جل في علاه
@@روائعالشيخبسامجرار
معلش
نادر الحمامي
وجودك ثقيل
30 دقيقة يتكلم يتكلم ثم نهق... ملا خمج.
تحكي على روحك يا خامح
Tu portes bien ton nom dzordre. Tu es incapable d'assimiler la philo
مزور.عملات .
يعنى المثليين صار عندهم انسانية؟؟؟
يبدو أن هذا المسكين قد اختار نفسه...
والحمامي فرح بتقديم هذا المسكين. .
ههههههههههههههه كم انت مسكيييننننن ههههههه
أنت كافر يروغ في الكلام بدل أن تعبر بشكل مباشر عن كفرك فإنك تستخدم تعبيرات منتفخة ومتصنعة وغير مباشرة، من يستمع إليك جيدا يدرك أنك تائه ليس لديه الكثير ليقوله.
لا حول ولا قوة إلا بالله...
يا فتحي يا مسكين...
فتحى المسكيني يقترف هذرا وثرثرة أما التفلسف فهيهات...هذر وثرثرة