السلام عليكم..كلما رأيتك انشرح صدري وذهبت غمتي وحمدت الله أن رزقنا في هذا الزمن الغريب شيخا فاظلا أعز به الاسلام واهله.. والله إني لاحبك في الله واحب من احبك .
موريتانيا بلاد العلم و العلماء فأنعم و أكرم بها من بلد بل لعلك تجد فيها رجلا ظاعنا براحلته بالبيداء يتتبع الماء و الكلأ و هو يملأ طباق الأرض علما بل العجب العجاب أنك تجد عندهم من النساء من بلغ من شأنها أن يتمنى العلماء من أي بلد عربي لو دونوا ما تملي عليهم من فخامة علمها.
اللهم بارك لنا في علماءنا الاجلاء وارزقهم الجنة وانفعنا بعلمهم امين ربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما امين
اللهم بحق العلم والعلماء ارزقني ملكا عظيما وعزا ونصرا وخيرات واغفر لي ولي والديه ووالديهم والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات بحق محمد صل الله عليه وسلم
اول ما سيجني علي هذا المقدم او المحاور العجلة التي هي من الشيطان وعدم لزوم آداب الحوار مع قمة وقيمة وقامة من اهل العلم تستوجب التأديب حسن الاصغاء. رحم الله تبارك وتعالي عالمنا الجليل الموقر د. عادل بانعمة وفك اسره وكل زملائه واعادهم الينا سالمين غانمين.
بارك الله فيكم... اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين.. اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم.. رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..
اللهم صلِّ صلاةً كاملةً، وسلِّم سلاماً تاماً على نبي تنحلُّ به العُقَد، وتنفرج به الكُرَب، وتُقضَى به الحوائج، وتُنال به الرغائب وحُسن الخواتيم، ويُستسقَى الغَمام بوجههِ الكريم، وعلى آله 🤲💕
@user-jm9ke7hq3b اكيد اخي الفاضل ولكن نحن كعوام الناس لايمكن ان نقيم عالم كالشيخ الددو ونعرف خطأه من صوابه وانا برأيي انه اذا اخطأ فإن الله عز وجل سيتولاه ويصححه كما حدث مع نبينا موسى عندما قال انا اعلم اهل الارض
*كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ.* الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] *انْطَلَقْتُ أَنَا وَحُصَيْنُ بنُ سَبْرَةَ وَعُمَرُ بنُ مُسْلِمٍ إلى زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ، فَلَمَّا جَلَسْنَا إلَيْهِ قالَ له حُصَيْنٌ: لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا؛ رَأَيْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَسَمِعْتَ حَدِيثَهُ، وَغَزَوْتَ معهُ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ، لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، حَدِّثْنَا يا زَيْدُ ما سَمِعْتَ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، قالَ: يا ابْنَ أَخِي، وَاللَّهِ لقَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَقَدُمَ عَهْدِي، وَنَسِيتُ بَعْضَ الَّذي كُنْتُ أَعِي مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَما حَدَّثْتُكُمْ فَاقْبَلُوا، وَما لَا فلا تُكَلِّفُونِيهِ. ثُمَّ قالَ: قَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا بمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عليه، وَوَعَظَ وَذَكَّرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ، فإنَّما أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ، فيه الهُدَى وَالنُّورُ، فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به، فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي. فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ، أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ، وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ، قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ. وفي روايةٍ: كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ، مَنِ اسْتَمْسَكَ به وَأَخَذَ به، كانَ علَى الهُدَى، وَمَن أَخْطَأَهُ ضَلَّ. وفي روايةٍ: دَخَلْنَا عليه فَقُلْنَا له: لقَدْ رَأَيْتَ خَيْرًا؛ لقَدْ صَاحَبْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ... وَسَاقَ الحَدِيثَ، غَيْرَ أنَّهُ قالَ: أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ؛ أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ، وَفِيهِ: فَقُلْنَا: مَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ نِسَاؤُهُ؟ قالَ: لَا، وَايْمُ اللهِ، إنَّ المَرْأَةَ تَكُونُ مع الرَّجُلِ العَصْرَ مِنَ الدَّهْرِ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا فَتَرْجِعُ إلى أَبِيهَا وَقَوْمِهَا أَهْلُ بَيْتِهِ أَصْلُهُ، وَعَصَبَتُهُ الَّذِينَ حُرِمُوا الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ.* الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2408 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] *قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة وشر . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : يا حذيفة ، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه . ثلاث مرار ، قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : هدنة على دخن ، وجماعة على أقذاء ، فيها - أو فيهم - قلت : يا رسول اللهِ الهدنة على الدخن ما هي ؟ قال : لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، أبعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة عمياء صماء ، عليها دعاة على أبواب النار ، فإن تمت يا حذيفة ! وأنت عاض على جذل ، خير لك من أن تتبع أحدا منهم* الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4246 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاما تاما على النبي الأمي الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه
*كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ.* الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] *انْطَلَقْتُ أَنَا وَحُصَيْنُ بنُ سَبْرَةَ وَعُمَرُ بنُ مُسْلِمٍ إلى زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ، فَلَمَّا جَلَسْنَا إلَيْهِ قالَ له حُصَيْنٌ: لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا؛ رَأَيْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَسَمِعْتَ حَدِيثَهُ، وَغَزَوْتَ معهُ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ، لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، حَدِّثْنَا يا زَيْدُ ما سَمِعْتَ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، قالَ: يا ابْنَ أَخِي، وَاللَّهِ لقَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَقَدُمَ عَهْدِي، وَنَسِيتُ بَعْضَ الَّذي كُنْتُ أَعِي مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَما حَدَّثْتُكُمْ فَاقْبَلُوا، وَما لَا فلا تُكَلِّفُونِيهِ. ثُمَّ قالَ: قَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا بمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عليه، وَوَعَظَ وَذَكَّرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ، فإنَّما أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ، فيه الهُدَى وَالنُّورُ، فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به، فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي. فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ، أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ، وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ، قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ. وفي روايةٍ: كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ، مَنِ اسْتَمْسَكَ به وَأَخَذَ به، كانَ علَى الهُدَى، وَمَن أَخْطَأَهُ ضَلَّ. وفي روايةٍ: دَخَلْنَا عليه فَقُلْنَا له: لقَدْ رَأَيْتَ خَيْرًا؛ لقَدْ صَاحَبْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ... وَسَاقَ الحَدِيثَ، غَيْرَ أنَّهُ قالَ: أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ؛ أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ، وَفِيهِ: فَقُلْنَا: مَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ نِسَاؤُهُ؟ قالَ: لَا، وَايْمُ اللهِ، إنَّ المَرْأَةَ تَكُونُ مع الرَّجُلِ العَصْرَ مِنَ الدَّهْرِ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا فَتَرْجِعُ إلى أَبِيهَا وَقَوْمِهَا أَهْلُ بَيْتِهِ أَصْلُهُ، وَعَصَبَتُهُ الَّذِينَ حُرِمُوا الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ.* الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2408 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] *قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة وشر . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : يا حذيفة ، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه . ثلاث مرار ، قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : هدنة على دخن ، وجماعة على أقذاء ، فيها - أو فيهم - قلت : يا رسول اللهِ الهدنة على الدخن ما هي ؟ قال : لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، أبعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة عمياء صماء ، عليها دعاة على أبواب النار ، فإن تمت يا حذيفة ! وأنت عاض على جذل ، خير لك من أن تتبع أحدا منهم* الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4246 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
لا يوجد مجتهد مطلق الأن و يجب عدم الخروج عن الأمة الأربعة و السلف مهما كان علمه لأن الخروج عن الأمة الكبار كمالك و أحمد و إبن تيمية يفتح باب لضياع الأمة و علمها فيجب التقليد مع الفهم و القياس
يا رب ماهو رأي الدين في إستقبالهم و الحلول لها حتى لا ينفجر الوضع في مصر. اما الجنجويد (الدعم السريع) فهناك حديث صحيح يصفهم وصف دقيق و يأمر ب..... و بنفيهم بعد تجريدهم من السلاح و مما يركبون. حديث "أحداث أسنان سفهاء أحلام ... يخرجن من الدين كما يخرج السهم من ....." اسمعوا لخطب شيوخ السودان. السودانيين الشباب عليهم العودة للنضال معهم سلا... على الأقل يحرسوا بيوتهم من الاحتلال و تزوير اوراق املاكهم و هذا حاصل حاليا.
السلام عليكم..كلما رأيتك انشرح صدري وذهبت غمتي وحمدت الله أن رزقنا في هذا الزمن الغريب شيخا فاظلا أعز به الاسلام واهله.. والله إني لاحبك في الله واحب من احبك .
فاضل. من الفضل .
اقسم بالله اني احبك بعد الله ورسوله وقليل نفسي واهلي ومالي وولدي
رب توفني ساجدا ومن قال امين
آمين يارب العالمين
موريتانيا بلاد العلم و العلماء فأنعم و أكرم بها من بلد بل لعلك تجد فيها رجلا ظاعنا براحلته بالبيداء يتتبع الماء و الكلأ و هو يملأ طباق الأرض علما بل العجب العجاب أنك تجد عندهم من النساء من بلغ من شأنها أن يتمنى العلماء من أي بلد عربي لو دونوا ما تملي عليهم من فخامة علمها.
وآله انك امام المسلمين هذا الزمان
حفظك الله شيخنا الفاضل العلامة محمد الحسن الددو ونفع الله الامة بعلمه
عالم ما شاء الله . نحبه في الله. نسأل الله له جنة الفردوس
آمين يارب العالمين
تور الله قلبك وسدد رأيك ويسر أمرك شيخنا الفاضل العلامة محمد الحسن ولد الددو. بما ترتاح النفس لشرحك و تصغي الإذن لسماع درسك حقا انك علامة
اللهم بارك لنا في علماءنا الاجلاء وارزقهم الجنة وانفعنا بعلمهم امين
ربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما امين
اللهم امين
صلوا على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.
ادامك الله للمسلمين
العالم الورع رؤيتك تذكر بالله فما بال كلامك، نسأل الله ان يمتعك بالصحة والعافية ويثبتك على قول الحق وينفع بك.
صدق من قال إن الشيخ الددو يحفظ أكثر من أربعين علما
والله رؤيته تطمئن القلب
علامة لا مثيل له
عالم ما شاء الله . نحبه في الله. نسأل الله له جنة الفردوس
جزاه الله كل خير ونفع به الإسلام والمسلمين
ما شاء الله حفظ كثير مع غاية الفهم
السلام حفضك الله ياشيخ ونفع بك البلاد والعباد
وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته••• حياك الله شيخنا•
اللهم احفظ علماء الامة الاسلامية وجمعنا معهم في مستقر رحمة الله
اللهم جازيه عنا أحسن الجزاء وزده علما وفهما وبركة وسعادة في الدنيا والآخرة
اللهم بحق العلم والعلماء ارزقني ملكا عظيما وعزا ونصرا وخيرات واغفر لي ولي والديه ووالديهم والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات بحق محمد صل الله عليه وسلم
اول ما سيجني علي هذا المقدم او المحاور العجلة التي هي من الشيطان وعدم لزوم آداب الحوار مع قمة وقيمة وقامة من اهل العلم تستوجب التأديب حسن الاصغاء.
رحم الله تبارك وتعالي عالمنا الجليل الموقر د. عادل بانعمة وفك اسره وكل زملائه واعادهم الينا سالمين غانمين.
لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم احفظ الشيخ وانفعنا بعلومه وبارك في عمره واجعلنا واياه من أهل الجنة
حفظك الله ورعاك شيخى العزيز من محب في الله من تونس القيروان 💚
جزاك الله كل خير شيخنا الفاضل
بارك الله فيكم...
اللهم اغفر لأبي و ارحمه و اجمعنا معه في الفردوس الأعلى مع الأنبياء و الشهداء و الصالحين و جميع موتى المسلمين..
اللهم احقن دماء المسلمين و انصرهم على من عاداهم..
رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين...
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين..
اللهمّ آمين يا ربّ العالمين
اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
شيخنا الفاضل محمد الحسن ولد الددو، بارك الله في علمكم ونفع بكم امة نبيه صلى الله عليه وسلم.
الله اكبر
اسأل الله ان يطول بعمره ويحفظه للإسلام والمسلمين
حفظك الله ياشيخ
اطال الله في عمرك
نفع الله بعلمك العباد
حفظ الله شيحنا الفاضل
وفتح إليك فتوح العارفين
للله درك ياموريتانيا....غزير العلم 🇩🇿
حفظكم الله وبارك فيكم شيخنا العلامة
بارك الله فيك شيخنا
صدقني يا استاذنا الكريم الله وحده يعلم مقدار حبي لك
بارك الله بكم
حفظ الله شخينا الددو وبارك في جهده وأطل في عمره
و الله اني لاحبك في الله يا شيخ... ينشرح قلبي كلما رايتك... حفظك الله.
حفظ الله الشيخ وغفر الله له
اللهم صل علي سيدنا محمد واله وصحبه وسلم
اللهم إني أسالك بإسمك الاعظم الذي اذا دُعيت به أجبت،واذا سُئلت به اعطيت، أن تغفر لأبي وأمي،وأن ترحمهما وأن تُسكنهماالفردوس الأعلى من جنتك ياالله،🤲
شيخ علامة من علامات الزمن....ربنا يبارك فيه
اللهم صلِّ صلاةً كاملةً، وسلِّم سلاماً تاماً على نبي تنحلُّ به العُقَد، وتنفرج به الكُرَب، وتُقضَى به الحوائج، وتُنال به الرغائب وحُسن الخواتيم، ويُستسقَى الغَمام بوجههِ الكريم، وعلى آله 🤲💕
هذا من الشرك بالله.
نعمة المشايخ الددو عالم كبير وحساده كثييير الوهابية
صلوا على نبينا محمد
إني أحبك في الله عزوجل
ياشيخنا الحبيب ❤❤❤
اللهم اغفر للمؤنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
رضي الله عنكم سيدي وحفظكم ونفعنا بعلمكم
حفظكم المولى وزادكم فضلا ومنفعة واتباعا ونصرة لدين الله❤🌹
حفظكم الله شيخنا الحبيب
اني احبك في الله
موسوعة أحسن الله إليك.
أللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. الله يبارك فيك ويحفظكم.
جزاك الله كل خير ، سبحان الله يجيب عن السؤال وعن كل تشعباته بجواب واحد مفصل ودقيق ، والله يرتاح القلب ويستكين لعلمه
حفظك الله ونفع بك المسلمين .
سبحان الله كم ينشرح صدر المسلم عندما يستمع لعالم فكيف بنا مع المهدي
@user-jm9ke7hq3b اكيد اخي الفاضل ولكن نحن كعوام الناس لايمكن ان نقيم عالم كالشيخ الددو ونعرف خطأه من صوابه وانا برأيي انه اذا اخطأ فإن الله عز وجل سيتولاه ويصححه كما حدث مع نبينا موسى عندما قال انا اعلم اهل الارض
{ فَوَیۡلࣱ لِّلَّذِینَ یَكۡتُبُونَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِأَیۡدِیهِمۡ ثُمَّ یَقُولُونَ هَـٰذَا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ لِیَشۡتَرُوا۟ بِهِۦ ثَمَنࣰا قَلِیلࣰاۖ فَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتۡ أَیۡدِیهِمۡ وَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا یَكۡسِبُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٩]
أكتمل الدين مع نزول ( ...ِ ٱلۡیَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِینَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ نِعۡمَتِی وَرَضِیتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَـٰمَ دِینࣰاۚ ... )
[سورة المائدة 3]
(ٱتَّخَذُوۤا۟ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَـٰنَهُمۡ أَرۡبَابࣰا مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسِیحَ ٱبۡنَ مَرۡیَمَ وَمَاۤ أُمِرُوۤا۟ إِلَّا لِیَعۡبُدُوۤا۟ إِلَـٰهࣰا وَ ٰحِدࣰاۖ لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۚ سُبۡحَـٰنَهُۥ عَمَّا یُشۡرِكُونَ) [سورة التوبة 31]
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ) [ متفق عليه ]
عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب قال فسمعته يقول { اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله } قال قلت يا رسول الله إنهم لم يكونوا يعبدونهم قال أجل ولكن يحلون لهم ما حرم الله فيستحلونه ويحرمون عليهم ما أحل الله فيحرمونه فتلك عبادتهم لهم .
روى الحاكم في "المستدرك" (8661) والبيهقي في "الشعب" (4834) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص71) والدارمي في "سننه" (493) والطبراني في "مسند الشاميين" (482) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: " مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يَظْهَرَ الْقَوْلُ وَيُخْزَنَ الْفِعْلُ، وَمِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُرْفَعَ الْأَشْرَارُ، وَتُوضَعَ الْأَخْيَارُ، وَإِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُقْرَأَ الْمَثْنَاةُ عَلَى رُءُوسِ الْمَلَأِ لَا يُغَيَّرُ !!
قِيلَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، كَيْفَ بِمَا جَاءَ مِنْ حَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟
قَالَ: " مَا جَاءَكُمْ عَنْ مَنْ تَأْمَنُونَهُ عَلَى نَفْسِهِ وَدِينِهِ فَخُذُوا بِهِ، وَعَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّهُ عَنْهُ تُسْأَلُونَ، وَبِهِ تُجْزَوْنَ، وَكَفَى بِهِ وَاعِظًا لِمَنْ عَقِلَ " .
وَقِيلَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، فَمَا الْمَثْنَاةُ؟
قَالَ: " مَا اسْتُكْتِبَ مِنْ غَيْرِ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ".
ورواه الحاكم (8660) مرفوعا أيضا ، وصححه مرفوعا وموقوفا ، ووافقه الذهبي
*كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ.*
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
*انْطَلَقْتُ أَنَا وَحُصَيْنُ بنُ سَبْرَةَ وَعُمَرُ بنُ مُسْلِمٍ إلى زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ، فَلَمَّا جَلَسْنَا إلَيْهِ قالَ له حُصَيْنٌ: لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا؛ رَأَيْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَسَمِعْتَ حَدِيثَهُ، وَغَزَوْتَ معهُ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ، لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، حَدِّثْنَا يا زَيْدُ ما سَمِعْتَ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، قالَ: يا ابْنَ أَخِي، وَاللَّهِ لقَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَقَدُمَ عَهْدِي، وَنَسِيتُ بَعْضَ الَّذي كُنْتُ أَعِي مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَما حَدَّثْتُكُمْ فَاقْبَلُوا، وَما لَا فلا تُكَلِّفُونِيهِ. ثُمَّ قالَ: قَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا بمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عليه، وَوَعَظَ وَذَكَّرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ، فإنَّما أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ، فيه الهُدَى وَالنُّورُ، فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به، فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي. فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ، أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ، وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ، قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ. وفي روايةٍ: كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ، مَنِ اسْتَمْسَكَ به وَأَخَذَ به، كانَ علَى الهُدَى، وَمَن أَخْطَأَهُ ضَلَّ. وفي روايةٍ: دَخَلْنَا عليه فَقُلْنَا له: لقَدْ رَأَيْتَ خَيْرًا؛ لقَدْ صَاحَبْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ... وَسَاقَ الحَدِيثَ، غَيْرَ أنَّهُ قالَ: أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ؛ أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ، وَفِيهِ: فَقُلْنَا: مَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ نِسَاؤُهُ؟ قالَ: لَا، وَايْمُ اللهِ، إنَّ المَرْأَةَ تَكُونُ مع الرَّجُلِ العَصْرَ مِنَ الدَّهْرِ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا فَتَرْجِعُ إلى أَبِيهَا وَقَوْمِهَا أَهْلُ بَيْتِهِ أَصْلُهُ، وَعَصَبَتُهُ الَّذِينَ حُرِمُوا الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ.*
الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2408 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
*قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة وشر . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : يا حذيفة ، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه . ثلاث مرار ، قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : هدنة على دخن ، وجماعة على أقذاء ، فيها - أو فيهم - قلت : يا رسول اللهِ الهدنة على الدخن ما هي ؟ قال : لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، أبعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة عمياء صماء ، عليها دعاة على أبواب النار ، فإن تمت يا حذيفة ! وأنت عاض على جذل ، خير لك من أن تتبع أحدا منهم*
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4246 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
تبارك الله 😊
وفقك الله للخير شيخنا الفاضل ونفع بك الامة
ما شاء الله ! جزاك الله خير ورفع ذكرك .
الله يبارك له في عمره
سبحان من علمك هذا
ماشاء الله تبارك الرحمن الله يحفظك ياشيخ وزاد الرجال من أمثالك
حفظك الله من كل سوء حاليا لا يوجد احفظ منه في العلوم
اللهم صل على سيدنا محمد ❤
بارك الله في عمرك. كلام من ذهب
لو ان صاحب السؤال طالب علم سيفهم ،ام المذيع فلم يستطع لا التعليق و لا المقاطعة لغزارة علم الشيخ تبارك الله.
بارك الله فيكم.
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
ما شاء الله بارك الله فيك
الشيخ الددو من أكبر علماء هذا العصر ربي يحفضو من لسان الوهابية .
من الأحسن يأخي أن لا تتفوه بهذه الألفاظ
حفظ الله الشيخ الددو
الشيخ الددو حفظه الله عملااااااااق
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم 🤲
ربي يحفظ الإمام
كثر من أمثالكم شيخنا الفاضل
حفظكم الله شيخنا
اختلاف المذاهب راجع لثلاث:
1)الاختلاف في فهم النص
2)الاختلاف في صحة الدليل
3)تغير الواقع.
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك سيدي الفاضل كلام جميل يطمئن القلب.
جزاكم الله خيرا
ونفع الله بكم
اللهم صل صلاة كاملة وسلم سلاما تاما على النبي الأمي الذي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله وصحبه
هذا من الشرك بالله.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي و يميت وهو على كل شيء قدير ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
من حفظ المتون أدرك الفنون
الفتوى يجب أن تكون مضبوطة بالمذاهب الأربعة.
ما شاء الله
.مرعب. اطالة الله عمره
الدودو ايه من ايات الله حفضه الله
المجتهد المتبقي فقط عليه السلام
اسمع یا من لاتومن بالتقلید
*كانَ النَّاسُ يَسْأَلُونَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَنِ الخَيْرِ، وكُنْتُ أَسْأَلُهُ عَنِ الشَّرِّ مَخَافَةَ أَنْ يُدْرِكَنِي، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّا كُنَّا في جَاهِلِيَّةٍ وشَرٍّ، فَجَاءَنَا اللَّهُ بهذا الخَيْرِ، فَهلْ بَعْدَ هذا الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، قُلتُ: وهلْ بَعْدَ ذلكَ الشَّرِّ مِن خَيْرٍ؟ قالَ: نَعَمْ، وفيهِ دَخَنٌ، قُلتُ: وما دَخَنُهُ؟ قالَ: قَوْمٌ يَهْدُونَ بغيرِ هَدْيِي، تَعْرِفُ منهمْ وتُنْكِرُ، قُلتُ: فَهلْ بَعْدَ ذلكَ الخَيْرِ مِن شَرٍّ؟ قالَ: نَعَمْ، دُعَاةٌ إلى أَبْوَابِ جَهَنَّمَ، مَن أَجَابَهُمْ إلَيْهَا قَذَفُوهُ فِيهَا، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، صِفْهُمْ لَنَا؟ فَقالَ: هُمْ مِن جِلْدَتِنَا، ويَتَكَلَّمُونَ بأَلْسِنَتِنَا، قُلتُ: فَما تَأْمُرُنِي إنْ أَدْرَكَنِي ذلكَ؟ قالَ: تَلْزَمُ جَمَاعَةَ المُسْلِمِينَ وإمَامَهُمْ، قُلتُ: فإنْ لَمْ يَكُنْ لهمْ جَمَاعَةٌ ولَا إمَامٌ؟ قالَ: فَاعْتَزِلْ تِلكَ الفِرَقَ كُلَّهَا، ولو أَنْ تَعَضَّ بأَصْلِ شَجَرَةٍ، حتَّى يُدْرِكَكَ المَوْتُ وأَنْتَ علَى ذلكَ.*
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
*انْطَلَقْتُ أَنَا وَحُصَيْنُ بنُ سَبْرَةَ وَعُمَرُ بنُ مُسْلِمٍ إلى زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ، فَلَمَّا جَلَسْنَا إلَيْهِ قالَ له حُصَيْنٌ: لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا؛ رَأَيْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَسَمِعْتَ حَدِيثَهُ، وَغَزَوْتَ معهُ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ، لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، حَدِّثْنَا يا زَيْدُ ما سَمِعْتَ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، قالَ: يا ابْنَ أَخِي، وَاللَّهِ لقَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَقَدُمَ عَهْدِي، وَنَسِيتُ بَعْضَ الَّذي كُنْتُ أَعِي مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَما حَدَّثْتُكُمْ فَاقْبَلُوا، وَما لَا فلا تُكَلِّفُونِيهِ. ثُمَّ قالَ: قَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا بمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عليه، وَوَعَظَ وَذَكَّرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ، فإنَّما أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ، فيه الهُدَى وَالنُّورُ، فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به، فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي. فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ، أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ، وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ، قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ. وفي روايةٍ: كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ، مَنِ اسْتَمْسَكَ به وَأَخَذَ به، كانَ علَى الهُدَى، وَمَن أَخْطَأَهُ ضَلَّ. وفي روايةٍ: دَخَلْنَا عليه فَقُلْنَا له: لقَدْ رَأَيْتَ خَيْرًا؛ لقَدْ صَاحَبْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ... وَسَاقَ الحَدِيثَ، غَيْرَ أنَّهُ قالَ: أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ؛ أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ، وَفِيهِ: فَقُلْنَا: مَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ نِسَاؤُهُ؟ قالَ: لَا، وَايْمُ اللهِ، إنَّ المَرْأَةَ تَكُونُ مع الرَّجُلِ العَصْرَ مِنَ الدَّهْرِ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا فَتَرْجِعُ إلى أَبِيهَا وَقَوْمِهَا أَهْلُ بَيْتِهِ أَصْلُهُ، وَعَصَبَتُهُ الَّذِينَ حُرِمُوا الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ.*
الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2408 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
*قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة وشر . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : يا حذيفة ، تعلم كتاب الله واتبع ما فيه . ثلاث مرار ، قال : قلت : يا رسول اللهِ ، هل بعد هذا الشر خير ؟ قال : هدنة على دخن ، وجماعة على أقذاء ، فيها - أو فيهم - قلت : يا رسول اللهِ الهدنة على الدخن ما هي ؟ قال : لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه . قال : قلت : يا رسول اللهِ ، أبعد هذا الخير شر ؟ قال : فتنة عمياء صماء ، عليها دعاة على أبواب النار ، فإن تمت يا حذيفة ! وأنت عاض على جذل ، خير لك من أن تتبع أحدا منهم*
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود | الصفحة أو الرقم : 4246 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
هل يجوز قول صدق الله العظيم بعد تلاوة القرءان
7:49 7:50 7:51
ماهو حكم من أعطي أسبوعا ضيفا عند أقاربه وكان إذا صلي عجت عليه رائحة البول وهل يعيد صلاته أم لا
أطال الله بقاءك
{ فَوَیۡلࣱ لِّلَّذِینَ یَكۡتُبُونَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِأَیۡدِیهِمۡ ثُمَّ یَقُولُونَ هَـٰذَا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ لِیَشۡتَرُوا۟ بِهِۦ ثَمَنࣰا قَلِیلࣰاۖ فَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتۡ أَیۡدِیهِمۡ وَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا یَكۡسِبُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٩]
أكتمل الدين مع نزول ( ...ِ ٱلۡیَوۡمَ أَكۡمَلۡتُ لَكُمۡ دِینَكُمۡ وَأَتۡمَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ نِعۡمَتِی وَرَضِیتُ لَكُمُ ٱلۡإِسۡلَـٰمَ دِینࣰاۚ ... )
[سورة المائدة 3]
(ٱتَّخَذُوۤا۟ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَـٰنَهُمۡ أَرۡبَابࣰا مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسِیحَ ٱبۡنَ مَرۡیَمَ وَمَاۤ أُمِرُوۤا۟ إِلَّا لِیَعۡبُدُوۤا۟ إِلَـٰهࣰا وَ ٰحِدࣰاۖ لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۚ سُبۡحَـٰنَهُۥ عَمَّا یُشۡرِكُونَ) [سورة التوبة 31]
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لَتَتْبَعُنَّ سَنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ شِبْرًا شِبْرًا وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ دَخَلُوا جُحْرَ ضَبٍّ تَبِعْتُمُوهُمْ قُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى قَالَ فَمَنْ) [ متفق عليه ]
عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وفي عنقي صليب من ذهب قال فسمعته يقول { اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله } قال قلت يا رسول الله إنهم لم يكونوا يعبدونهم قال أجل ولكن يحلون لهم ما حرم الله فيستحلونه ويحرمون عليهم ما أحل الله فيحرمونه فتلك عبادتهم لهم .
روى الحاكم في "المستدرك" (8661) والبيهقي في "الشعب" (4834) وأبو عبيد في "فضائل القرآن" (ص71) والدارمي في "سننه" (493) والطبراني في "مسند الشاميين" (482) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: " مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يَظْهَرَ الْقَوْلُ وَيُخْزَنَ الْفِعْلُ، وَمِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ تُرْفَعَ الْأَشْرَارُ، وَتُوضَعَ الْأَخْيَارُ، وَإِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُقْرَأَ الْمَثْنَاةُ عَلَى رُءُوسِ الْمَلَأِ لَا يُغَيَّرُ !!
قِيلَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، كَيْفَ بِمَا جَاءَ مِنْ حَدِيثِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟
قَالَ: " مَا جَاءَكُمْ عَنْ مَنْ تَأْمَنُونَهُ عَلَى نَفْسِهِ وَدِينِهِ فَخُذُوا بِهِ، وَعَلَيْكُمْ بِالْقُرْآنِ فَإِنَّهُ عَنْهُ تُسْأَلُونَ، وَبِهِ تُجْزَوْنَ، وَكَفَى بِهِ وَاعِظًا لِمَنْ عَقِلَ " .
وَقِيلَ: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، فَمَا الْمَثْنَاةُ؟
قَالَ: " مَا اسْتُكْتِبَ مِنْ غَيْرِ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ ".
ورواه الحاكم (8660) مرفوعا أيضا ، وصححه مرفوعا وموقوفا ، ووافقه الذهبي
لا يوجد مجتهد مطلق الأن و يجب عدم الخروج عن الأمة الأربعة و السلف مهما كان علمه لأن الخروج عن الأمة الكبار كمالك و أحمد و إبن تيمية يفتح باب لضياع الأمة و علمها فيجب التقليد مع الفهم و القياس
يا رب ماهو رأي الدين في إستقبالهم و الحلول لها حتى لا ينفجر الوضع في مصر.
اما الجنجويد (الدعم السريع) فهناك حديث صحيح يصفهم وصف دقيق و يأمر ب..... و بنفيهم بعد تجريدهم من السلاح و مما يركبون. حديث "أحداث أسنان سفهاء أحلام ... يخرجن من الدين كما يخرج السهم من ....."
اسمعوا لخطب شيوخ السودان. السودانيين الشباب عليهم العودة للنضال معهم سلا... على الأقل يحرسوا بيوتهم من الاحتلال و تزوير اوراق املاكهم و هذا حاصل حاليا.
تكلموا عن الموضوع و اتركوا الشخص
اجابة الشيخ محاضرة اناس اخرين .
المذاهب الإسلامية السبب الرئيسي في نشر
الفتن بين الأمة الإسلامية.
التمذهب شرط يعني كل الذين كانوا قبل ظهور المذاهب كانوا ضالين من الصحابة الكرام لا حول ولا قوة إلا بالله!!!