الجزء 3 من التعليق كما أشرت الرواية إلى • لوحة لـ مايكل جارفيلد من ميراندا بتلر يحمل نقش إيفيجينيا . في الأساطير اليونانية ، ضحى الملك أجاممنون بابنته إيفيجينيا لإرضاء الإلهة أرتميس حتى تصل السفن اليونانية إلى مدينة طروادة . ولنا عودة في الجزء الثالث من القراءة الممتعة لأستاذتنا الكريمة يسرا سعد الدين لإلقاء الضوء على بعض مماورد في الرواية . شكرا جزيلا مرة ثانية لكِ أستاذتنا الكريمة على هذا الإبداع ونتطلع إلى المزيد المتفرد منه .
الجزء 2 من التعليق • تذكر جوديث بتلر قصة جوديث مع هولوفرنيس ، وكذلك قصة ياعيل وسيسرا من كتاب القضاة . تعرف ميراندا بتلر هذه القصة وتذكر "لقد وضعت الزبدة أمامه في طبق كبير". كتاب جوديث الملفق هو قصة حب خيالية للغاية ، تصور غزوًا آشوريًا لإسرائيل بقيادة رجل يدعى هولوفرنيس. يحاصر مدينة بيثوليا، حيث تسكن أرملة تدعى جوديث. وإذ شعرت جوديث بالإحباط بسبب عدم الإيمان بالله الذي أظهره قادة بيثوليا، فإنها تضع خطة خاصة بها. إنها تأخذ الأمور بين يديها، وتغري وتقتل هولوفرنيس في خيمته. موت هولوفرنيس يمنح الإسرائيليين الإيمان ويهزمون القوات الآشورية، ويؤمنون النصر لإسرائيل. استطاعت ياعيل أن تستغل مهارتها استغلالا مفيدًا، إذ أنها بالوتد في يد والميتدة [مطرقة ذات رأس خشبي"] في اليد الأخرى ثم جعلت الوتد يدخل في جمجمة سيسرا وهو نائم .. ولقد كتبت كريستي قصة مستوحاة من هذه الحكاية بعنوان The Wife of the Kenite زوجة القيني عام 1922م ..
الجزء 1 من التعليق أشارت الرواية إلى بعض القضايا المعاصرة لوقت صدورها أو التاريخية وناقشتها ، فمثلا : • يحتوي النصف الأول من الرواية على العديد من المناقشات التي تم التعبير فيها عن القلق بشأن نظام العدالة الجنائية في بريطانيا العظمى . وينعكس هذا جزئياً على إلغاء عقوبة الإعدام في جرائم القتل العمد عام 1965 . • تعكس الرواية في كثير من النواحي المسموح بها وقت نشرها في نهاية الستينيات ، ولكن ليس في أي مكان أكثر من استخدام شخصية لكلمة "سحاقية" في الفصل 15 .. ولعل تلك الإشارة من بواكير مناقشة هذه القضية التي تعتبر اليوم مثار جدل بين المتدينين من جميع الأديان ومتبني الإباحية الجنسية في أمريكا وأوروبا وغيرها ..
أشكرك أستاذ Ali وطبعا بعتذر إن في كلمات ومفاهيم معينة زي ما حضرتك وضحت باضطر لإستئصالها خاصة إذا لم تكن ضمن الأحداث أو تؤثر عليها عارفة إن مش من حقي الحذف لكن في شباب صغير يسمعنا وأخشى على تأثرهم بمثل هذه الموضوعات.
@@كتابللقراءة طبعاً أستاذتي أوافقك على ذلك من غير تردد ، وأنا إنما أشير لبعض هذه الأمور للتعريف فقط بأجواء الرواية والمواضيع التي تطرقت إليها من دون ذكر مطلقا للكلمات أو التعابير الواردة فيها .. فمهما كان نحن أمة وشعب يختلف مطلقا عنهم ، فلنا عاداتنا وتقاليدنا وموروثاتنا الدينية العربية الأصيلة ، ونحن نعتز بها بلا شك .. وأنا دائما أقول جاهليتنا القديمة كانت أرقى وأرفع من حضارتهم وتقدمهم اليوم التي لا قيود فيها ولا حدود ..
رائع... استمري
تسلميلي
حلوة قصصك ما موجودة باليوتيوب استمري 😊😊
تسلمي أشكرك
الجمال بزيادة 💖
تسلم يا صديقي
بانتظار الجزء الثالث بكل شوق❤
غدا في العاشرة إن شاء الله
أتمنى تكون كما توقعتيها
@@كتابللقراءة شكرا على مجهودك لكي كل المحبه والتقدير 😘
@@rema850 تسلمي
الجزء 3 من التعليق
كما أشرت الرواية إلى
• لوحة لـ مايكل جارفيلد من ميراندا بتلر يحمل نقش إيفيجينيا . في الأساطير اليونانية ، ضحى الملك أجاممنون بابنته إيفيجينيا لإرضاء الإلهة أرتميس حتى تصل السفن اليونانية إلى مدينة طروادة .
ولنا عودة في الجزء الثالث من القراءة الممتعة لأستاذتنا الكريمة يسرا سعد الدين لإلقاء الضوء على بعض مماورد في الرواية .
شكرا جزيلا مرة ثانية لكِ أستاذتنا الكريمة على هذا الإبداع ونتطلع إلى المزيد المتفرد منه .
جزيل الشكر أستاذنا الفاضل
🌷🌷❤❤❤
أشكرك
شكرا جزيلا
الشكر لحضرتك
الجزء 2 من التعليق
• تذكر جوديث بتلر قصة جوديث مع هولوفرنيس ، وكذلك قصة ياعيل وسيسرا من كتاب القضاة . تعرف ميراندا بتلر هذه القصة وتذكر "لقد وضعت الزبدة أمامه في طبق كبير".
كتاب جوديث الملفق هو قصة حب خيالية للغاية ، تصور غزوًا آشوريًا لإسرائيل بقيادة رجل يدعى هولوفرنيس. يحاصر مدينة بيثوليا، حيث تسكن أرملة تدعى جوديث. وإذ شعرت جوديث بالإحباط بسبب عدم الإيمان بالله الذي أظهره قادة بيثوليا، فإنها تضع خطة خاصة بها. إنها تأخذ الأمور بين يديها، وتغري وتقتل هولوفرنيس في خيمته. موت هولوفرنيس يمنح الإسرائيليين الإيمان ويهزمون القوات الآشورية، ويؤمنون النصر لإسرائيل.
استطاعت ياعيل أن تستغل مهارتها استغلالا مفيدًا، إذ أنها بالوتد في يد والميتدة [مطرقة ذات رأس خشبي"] في اليد الأخرى ثم جعلت الوتد يدخل في جمجمة سيسرا وهو نائم .. ولقد كتبت كريستي قصة مستوحاة من هذه الحكاية بعنوان The Wife of the Kenite زوجة القيني عام 1922م ..
🎉🎉🎉❤❤❤😅
😍😍😍😍😍😍😍😍
الجزء 1 من التعليق
أشارت الرواية إلى بعض القضايا المعاصرة لوقت صدورها أو التاريخية وناقشتها ، فمثلا :
• يحتوي النصف الأول من الرواية على العديد من المناقشات التي تم التعبير فيها عن القلق بشأن نظام العدالة الجنائية في بريطانيا العظمى . وينعكس هذا جزئياً على إلغاء عقوبة الإعدام في جرائم القتل العمد عام 1965 .
• تعكس الرواية في كثير من النواحي المسموح بها وقت نشرها في نهاية الستينيات ، ولكن ليس في أي مكان أكثر من استخدام شخصية لكلمة "سحاقية" في الفصل 15 .. ولعل تلك الإشارة من بواكير مناقشة هذه القضية التي تعتبر اليوم مثار جدل بين المتدينين من جميع الأديان ومتبني الإباحية الجنسية في أمريكا وأوروبا وغيرها ..
أشكرك أستاذ Ali
وطبعا بعتذر إن في كلمات ومفاهيم معينة زي ما حضرتك وضحت باضطر لإستئصالها خاصة إذا لم تكن ضمن الأحداث أو تؤثر عليها
عارفة إن مش من حقي الحذف لكن في شباب صغير يسمعنا وأخشى على تأثرهم بمثل هذه الموضوعات.
@@كتابللقراءة طبعاً أستاذتي أوافقك على ذلك من غير تردد ، وأنا إنما أشير لبعض هذه الأمور للتعريف فقط بأجواء الرواية والمواضيع التي تطرقت إليها من دون ذكر مطلقا للكلمات أو التعابير الواردة فيها .. فمهما كان نحن أمة وشعب يختلف مطلقا عنهم ، فلنا عاداتنا وتقاليدنا وموروثاتنا الدينية العربية الأصيلة ، ونحن نعتز بها بلا شك .. وأنا دائما أقول جاهليتنا القديمة كانت أرقى وأرفع من حضارتهم وتقدمهم اليوم التي لا قيود فيها ولا حدود ..
@@AliMohammed-ni3ml دائما تعليقات حضورك إضافة أستاذنا وأشكر تفهمك
شكرا
الشكر ليكي