رغم سعة حفظ الشيخ من الأشعار إلا أنه - مع الأسف - لا يحرك شفتيه عندما يتلوها، فلا تكاد تفهم بيتا مع سرعة إلقائه ! فما فائدة أن يسرد الأبيات الشعرية الجميلة بأسلوب غير جميل! حتى يكاد السامع يكره الشعر.
ذكر الشيخ ان كتاب زهرة الأفنان في شرح حديقة ابن الونان لم يطبع وهو بهذا واهم فهو مطبوع طباعة جميلة بتحقيق أحد الشناقطة و هو عندي حيث أهدي لي من وزارة الإعلام السعودية و حاليًا أوشكت على الفراغ من القراءة فيه
آمنت بالله وحده لاشريك له... مايُذهب بالشيخ إلى موضوع من مواضع العلم وفنونه إلا وخلت أنّ هذا تخصّص الشيخ وفنّه لوسع علمه وغزارته واتساع اطلاعه ومحفوظه ماشاء الله تبارك الله... فسبحان من علّم بالقلم وعلّم الإنسان مالم يعلم... والغريب أنك لاتجد الشيخ الددو أبدا ينظر في ورق أعدّه أو حضّره لمقابلة او لقاء... بل يصوغها دُررا ألمعيات تتحدر من بنيّات فكره أو محفوظه وكأنما هو شافعي هذا الزمان حين قال الشافعي:
رغم سعة حفظ الشيخ من الأشعار إلا أنه - مع الأسف - لا يحرك شفتيه عندما يتلوها، فلا تكاد تفهم بيتا مع سرعة إلقائه ! فما فائدة أن يسرد الأبيات الشعرية الجميلة بأسلوب غير جميل! حتى يكاد السامع يكره الشعر.
ما يزيد الامر روعة هو المحاور . علماء لله درهم .
عليكم بكتب طه حسين وكتب الجاحظ وكتاب الأغاني .. فإن هذه الكتب هي أمهات النثر اللغوي الجيد ، هؤلاء كتاب يحسنون تخير الألفاظ السهلة الأصيلة ..
يعتبر الشيخ محمد الددو آيه من ايآت الله في الحفظ سبحان الذي اعطاه هذه ملكة الحفظ والبلاغه
ذكر الشيخ ان كتاب زهرة الأفنان في شرح حديقة ابن الونان لم يطبع وهو بهذا واهم فهو مطبوع طباعة جميلة بتحقيق أحد الشناقطة و هو عندي حيث أهدي لي من وزارة الإعلام السعودية و حاليًا أوشكت على الفراغ من القراءة فيه
من تحدث في غير فنه أتى بالعجائب ! وأين الددو من كتب الجاحظ ؟ وهو زعيم البيان العربي !! والجاحظ هو الأديب الناقد الفقيه بحر العلوم .
اضحك الله سنك ياشيخ يقصد برنامج قليلا من الادب للمقدم الشيخ عادل باناعمة
غريب لم تطبع بعض الكتب المذكورة أين دور الجامعات العربية بأقسامها الأدبية !
حقا، علامة العصر ، رغم اختلافي معه في بعض الأمور
السائل كثير المقاطعة علي كلام الشيخ لم استفد من الشيخ الموسوعة الددو
١- الكامل لأبي العباس محمد بن يزيد المبرد.
رضي الله عنكم فضيلة العلامة ونضر وجهكم
أركان الأدب الأربعة هي /
حفظ الله شيوخنا
حفظه الله ورعاه وادامه تاج على رؤسنا شيخنا العلامة محمد الحسن ولد الددو
آمنت بالله وحده لاشريك له... مايُذهب بالشيخ إلى موضوع من مواضع العلم وفنونه إلا وخلت أنّ هذا تخصّص الشيخ وفنّه لوسع علمه وغزارته واتساع اطلاعه ومحفوظه ماشاء الله تبارك الله... فسبحان من علّم بالقلم وعلّم الإنسان مالم يعلم... والغريب أنك لاتجد الشيخ الددو أبدا ينظر في ورق أعدّه أو حضّره لمقابلة او لقاء... بل يصوغها دُررا ألمعيات تتحدر من بنيّات فكره أو محفوظه وكأنما هو شافعي هذا الزمان حين قال الشافعي:
الشيخ موسوعة
ماشاء الله حديث ولغة وأدب وأدب
جزاكم الله عنا جير الجزاء
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم