فيه مغلطات في كلام الدكتور بأن القرن الأول لم تؤلف فيه كتب في الدقيقة - 17:03- . والحقيقة أنن القرن الأول الهجري أنتج لنا الكثير من الكتب، ولكن لم يصلنا منه - أو حقق - إلا كتب قليلة مثل: (كتاب سليم بن قيس الهلالي) المتوفى سنة 76 هجرية، و(كتاب التفسير) لمجاهد بن جبر المتوفى سنة 100 هجرية، و(فضائل مكة والسكن فيها) للحسن البصري المتوفى 110 هجرية. وكان التدوين منذ أوائل عهد الصحابة، وقوي جدًا في زمن التابعيون، ولكن لم تصلنا كتبهم، وأدناه ذكرنا منهم 10 شخصيات: 1- كعب الأحبار المتوفى 32 هجرية ومن كتبه: (سيرة الإسكندر وما فيها من العجائب والغرائب، وفاة موسى، السلك الناظم في علم الاول والآخر، حديث ذي الكفل، حديث حمامات الذهب، حديث أفراقيسون بنت الملك، قصة وادي النمل. رسالة في معجزات النبي، رسالة في الجفر. أحاديث قدسية.). وفي جامعة القاهرة نسخة من كتاب سيرة الإسكندر برقم - 22974. وفي المكتبة الظاهرية مؤلف وفاة موسى برقم 6/4755. وفي جامعة القاهرة أيضا مخطوطتي حديث حمامات الذهب، وحديث افراقيسون بنت الملك ملحق 1/277،1-14). علاوة على ذلك مخطوطة السلك الناظم في علم الأول والآخر ملحق 3 / 6530 . وللأسف جميع الكتب تلك لم تحقق، صحيح أنها إسرائليات ولكن قيمتها في أنها تعود لعصر عثمان بن عفان. 2 - زياد بن أبية المتوفى سنة 53 هجرية وله (كتاب المثالب). 3- الصحابي صحار العبدي المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب الأمثال). 4- الصحابي سعيد بن سعد بن عبادة المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب المغازي)، منه شذرات في مسند الإمام أحمد ابن حنبل وتاريخ الطبري ومسند أبي عوانة، وكانت النسخة الأصلية منه لدى حفيده سعيد بن عمرو في خلافة هارون الرشيد. 5 - سهل بن أبي حثمة (3 هجرية -المتوفى 60 هجرية ) من أقران الحسن بن علي بن أبي طالب، له كتاب ( المغازي)، وبقيت من إقتباسات لدى البلاذري في “أنساب الأشراف”، وابن سعد في الطبقات والطبري في تاريخه. 6- عبيد بن شرية: له إدارك لعصر النبوة، ومتوفى سنة 65 هجرية وله (كتاب الملوك وأخبار الماضين، وكتاب الأمثال). وبقيت منه إقتباسات لدى الهمداني في الإكليل، وطبع كتاب منسوب له اسمه (أخبار عبيد بن شرية الجرهمي في أخبار اليمن وأشعارها وأنسابها). 7- ابن مفرغ المتوفى 69 هجرية وله (كتاب سيرة تبع وأشعاره). 8- علاقة بن كرشم توفى نحو 70 هجرية، من الأخباريون الذي قربهم يزيد بن معاوية، له كتاب (الأمثال)، رآى كتابه ابن النديم كما ذكر في الفهرست. 9 - عروة بن الزبير بن العوام: المتوفى عام وفاة خادم النبي أنس بن مالك سنة 93، وله من الكتب (مغازي رسول الله)، وطبع جزء منه تحت اسم مغازي رسول الله لعروة بن الزبير برواية تلميذه أبي الأسود المتوفى سنة 130 هجرية. وعروة هذا حرق جميع كتبه في يوم الحرة سنة 63، وفي ذلك روى معمر بن راشد في الجامع (متوفى سنة 153 هـ وكتابه مطبوع وأقدم من الموطأ !): عن هشام بن عروة قال: " أحرق أبي يوم الحرة كتب فقه كانت له ، قال : فكان يقول بعد ذلك لان تكون عندي أحب إلي من أن يكون لي مثل أهلي ومالي. فهذا الأثر يعني أن كتب الفقه مكتوبة من المدنيون - أهل المدينة - قبل كتاب الأم للشافعي بما يزيد عن قرن ونصف ههههههه! 10 - وهب بن منبة المتوفى سنة 110 هجرية وكتبه جميعها مؤلفة في القرن الأول ومنها: ( الملوك المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم، كتاب القدر، قصص الأخيار، المبتدأ، قصص الأنبياء، حكمة لقمان). أما القرن الثاني فيوحي الدكتور بأن ليس منه إلا كتاب موطأ مالك ، والأصنام! مع أن في هذا القرن كتبتالآف المؤلفات، ولكن لم يصلنا منها إلا بضع مئات، ومن مؤلقات المنتصف الأول من القرن الثاني التي وصلتنا على سبيل المثال لا الحصر الآتي: "سيرة ابن إسحاق" المتوفى سنة 150 هجرية، والذي حقق مخطوطته سهيل زكار. كما وصل لنا كتاب "أخبار صفين والجمل" - لازال مخطوطة - لأبي مخنف المتوفى سنة 157 هجرية. ووصل إلينا أيضًا "كتاب فتوح الشام" لأبي إسماعيل الأزدي المتوفى 150 هجري، والمحقق سنة 1850 من المستشرق وليم ناسوليس. أما النصف الثاني من القرن الثاني فكان زاخرًا، ومما وصلنا إلينا وطبع، الآتي: (الفرائض) لسفيان الثوري المتوفى 160 هجرية، (أمثال العرب) للمفضل الضبي المتوفى 168 هجرية، و(كتاب العين) للفراهيدي 170 هجرية، و(كتاب سيبويه) المتوفى سنة 180 هجرية، و( كتاب نسب قريش) لمؤرج السدوسي المتوفى 190 هجرية. ولا ننسى المعمرين الذي ألفو كتبهم في القرن الثاني مثل: هشام الكلبي (نسب معد واليمن الكبير، جمهرة الأنساب - أنساب الخيل، الأصنام، مثالب العرب). وأبو عمرو الشيباني (معجم الجيم، شرح المعلقات التسع). ومعمر بن المثنى (الديباج، مجاز القرآن، الخيل). والواقدي والمدائني وغيرهم ممن يعتبرون من مؤرخي القرن الثاني، لأنهم عاشوا 70 سنة من حياتهم في ذلك القرن، والقرن الثالث كانوا فيه بعمر الشيخوخة المتأخرة. الحقيقة القرن الثاني زاخر بالكتب التي وصلت إلينا كاملة، ولا يمكن حصرها، والكثير منها لازال مخطوطًا لم يطبع بعد، وأنا ذكرت أعلاه المطبوع منه فقط. وأصلاً جميع مؤلفات القرن الثالث أعتمدت على مؤلفات القرن الثاني، فأعتمد الطبري على ابن إسحاق وأبي مخنف وسيف بن عمر والكلبي، وأعتمد البلاذري واليعقوبي على موسى بن عقبة وأبي مخنف والكلبي وأستاذهما المدائني، وأعتمد ابن قتيبة - بالأخص في الطوال - على أبي مخنف وأبي عبيدة المثنى كثيرًا ، وأعتمد كلاً من محمد بن سعد البغدادي وخليفة بن خياط على الواقدي وابن شهاب الزهري والكلبي وغيرهم من علماء القرن الثاني. جميعنا نعلم أن القرن الثاني هو النقطة الكبرى المؤثرة في التاريخ العربي، وإن لم يصلنا مؤلفاتها بقدر القرن الثالث.
ورد في الدقيقة (2) وما بعدها تفسير كلمة "الكتاب" بأنها تعني الكتب السماوية لا "الرسالة" .. واستشهد د. زيدان بآيات عدة مثل: وذلك ( الذي يجدونه مكتوبًا عندهم في التوراة والإنجيل ..) (الأعراف/ 157 ).. و" قال الذي عنده علم من الكتاب" (النمل/ 40) .. وعليه نفى د. زيدان أن يكون ما حمله الصحابي "حاطب بن بلتعة" إلى المقوقس "كتابا" .. بدعوى أن كلمة كتاب في القرآن لا تعني رسالة وإنما تعني أحد الكتب السماوية !! .. لكن دعني أقول لك د. زيدان أن كلمة كتاب وردت أيضا في القرآن الكريم بمعنى الرسالة .. فقد ورد قوله تعالى في سورة (النمل / آية 28 )على لسان سيدنا سليمان مخاطباً الهدهد " اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون" .
انا مستغرب من الي يشتمون الدكتور .. طيب ياحبيبي كل شخص له وجهة نظر وطريقة في سرد التاريخ مش مجبور تتابعه اذا عندك طرح ورينا طرحك واحنا نحكم اما مجرد الشتيمه فهذا ليس اسلوب رجال فضلا عن المثقفين والقارئين
معنى الكتاب في المصحف هو مجموعة المقالات ذات الموضوع المشترك وكان هذا المعنى واضحاً في أذهان المؤلفين فجاء مثلا في صحيح البخاري كتاب الوحي وكتاب الطهارة وكتاب الصلاة وهكذا حيث يتضمن كل منها الأحاديث الخاصة بموضوع معين .. وسار هذا المعنى للكتاب في كتب الفقه والحديث كلها .. وعليه فالكتاب الذي لا ريب فيه في أول البقرة لا يعني القرآن بل القرآن جزء من الكتاب .. والتفصيل طويل في هذا الشأن
كتاب" الملوك المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم" لوهب بن منبه مفقود، ولكن بقي منه شذرات في التيجان في ملوك حمير، والكتاب مليء بالأساطير الشعبية، حتى أن الهمداني صاحب الإكليل لم يأخذ من وهب بن منبه شيئًا ، فلذلك نجده أكثر منطقية وصحة في التاريخ من أخبار ابن منبه والذي اختص بنسج أخبار وهمية عن حمير والنقل من الإسرائليات. أما الكلبيان ابن السائب وابنه هشام فكان أسلوبهما منطقي، وفيه الكثير الكثير مما يتوافق مع النقوش والدلائل التاريخية اللاحقة، ولكن هشام وأبيه كانوا في الأعمار والمعمرين ينحو نحو العامة والأسطورة في ذلك، وقد تأثر هشام الكلبي بأستاذه أبي مخنف صاحب كتاب المعمرين ، وأبيه كذلك. حتى أن المؤرخ الكبير جواد علي قال عنه: "ولهشام الكلبي فضل كبير على دراسات تأريخ العرب قبل الإسلام؛ فأغلب معارفنا عن هذا العهد تعود إليه. وقد سلك مسلكًا جعله في طليعة الباحثين في الدراسات الآثارية عند المسلمين، برجوعه إلى الأصول، واعتماده على المراجع التأريخية، متبعًا سبيلًا تختلف عن سبيل أهل اللغة في البحث، وهو -بطريقته هذه- قريب من طريقة المؤرخين في تدوين التاريخ". وحقيقي ابن الكلبي كان قمة في جميع العلوم، وإليه الفضل في حفظ التاريخ العربي بطريقة المؤرخين من ناحية المصادر والإسناد، ولكن للأسف جميع كتبه مفقود عدا كتاب الأنساب، والأصنام ، والخيل. وباقي كتبه التي بلغت نحو 200 كتاب مفقودة، ولكن لها إقتباسات عند الطبري والبلاذري وابن سعد وخليفة بن خياط والحموي وغيرهم. وعلى فكرة هشام الكلبي جميع كتبه ألفها في القرن الثاني الهجري، ومن أساتذته أبي مخنف في التاريخ الإسلامي ، ومحمد بن السائب في الأدب والأنساب وتاريخ قدماء العرب. أما وهب بن منبه فالحمدلله لله لم يتأثر به في أخبار قدماء العرب إلا ابن إسحاق صاحب السيرة، ولكن لم تصلنا كتب ابن إسحاق إلا ما هذب هشام الحميري من سيرته أو ما ذكره الطبري، أو القطعة الصغيرة التي حققها سهيل زكار ولا يعتد بها. ويجب أن نشيد بابن إسحاق في المغازي والفتوح حيث من كتبه إقتباسات عند خليفة بن خياط والبلاذري والطبري تدل على تمكنة وأنه أستاذ لكل من أتى بعده سواء أبي مخنف أو سيف بن عمر أو الواقدي أو المدائني. ولكن ضعف ابن إسحاق كان في أخبار قدماء العرب وقدماء الأمم، فقد كان ينقل عن وهب بن منبه وغيره من القصاصين الذين لا يرتقون لمستوى المؤرخ أو الإخباري حتى. وقال عنه جواد علي: "وأما علم منبه بن وهبه بأخبار العرب الآخرين، فيكاد يكون صفرًا". وتجدر الإشارة إلى أن هناك مؤرخ قديم أيضًا اسمه عبيد بن شرية وهو أسن وأقدم من وهب بن منبه، وأخباره نوعا ما أكثر واقعية من بن منبه من ناحية الأساطير والقصص الشعبية ولكنه لا يبعد عن وهب بن منبه ويشابه، وقد عده أستاذنا جواد علي في المفصل من أهل الأساطير. ولكن ما وجده في الإكليل وأنساب الصحاري من شذرات تنقل من كتبه تبين لنا أنه كان إخباريًا متميزًا، وللأسف فقدنا جميع كتبه، وما ينسب له اليوم جميعه غير صحيح.
بذة فقط عن هشام الكلبي صاحب الأصنام الذي ذكره أستاذنا يوسف زيدان في الدقيقة 21:50 هشام الكلبي (110 - 204): مؤرخ وموسوعي عراقي شهير، ألف جميع كتبه في القرن الثاني الهجري، وقد بلغت كتبه أكثر من 150 مؤلفًا، لم يصلنا منها إلا 4 كتب فقط، وباقي الكتب 150 كتابا المفقودة، ونجد إقتباسات يسيره من مفقودته في كتب الآخرين مثل كتابه التاريخ الذي نقل عنه الطبري كثيرًا ، وقد وجد أيضًا في مخطوطة مختصر جمهرة النسب هوامش بتعليق عبد القادر بن عمر البغدادي نقلاً عن فتوح الشام لابن الكلبي (المؤرخ سنة 666 هـ - أي أن الكتاب بقي للقرن السابع متداولاً )، وقد نقل الحموي من كتبه افتراق العرب والبلدان، ونقل الأزرقي كثيرًا من كتابه أسواق العرب. ونقل ابن سعد البغدادي عن الواقدي عن هشام الكلبي، ونقل عنه مباشرة كثيرًا كثير في كتابه الطبقات الكبرى. أكبر أساتذة هشام الذي أخذ عنهم: 1 - أبي مخنف (80 - 157 هـ) وأخذ عنه التاريخ الإسلامي ونسب اليمن. 2- عوانة بن الحكم (70 - 147): وأخذ عنه الحقبة الأموية وكان عوانة وأبيه ولاة للأمويون 3 - محمد بن السائب الكلبي (50 - 146 هـ) أخذ عنه في التاريخ العرب قبل الإسلام من أنسابهم وأخبارهم وأشعارهم وكان أبوه قمة في هذه العلوم. وكان هشام الكلبي بعكس كثير من معاصريه منقحًا يستشهد بالمصادر ويتتبع القمة في كل مجال، وينقل عنهم، وفي ذلك قال المؤرخ الكبير جواد علي: "ولهشام الكلبي فضل كبير على دراسات تاريخ العرب قبل الإسلام؛ فأغلب معارفنا عن هذا العهد تعود إليه. وقد سلك مسلكًا جعله في طليعة الباحثين في الدراسات الآثارية عند المسلمين، برجوعه إلى الأصول، واعتماده على المراجع التاريخية، متبعًا سبيلًا تختلف عن سبيل أهل اللغة في البحث، وهو بطريقته هذه قريب من طريقة المؤرخين في تدوين التاريخ". لم يكن هشام الكلبي مثل معاصري أبيه وهب بن منبه - المذكور في الحلقة - من أهل الأساطير أو الإسرائليات، وإن كان تأثر يسيرا في النسب، وأتى تأثره من النقل عن ابن عباس المتأثر من كعب الأحبار، فهي حلقة مفرغة ولن أسهب فيها. ومن إنصاف الأيام، أن كثير من مادة هشام الكلبي ثبتت اليوم وفق المناهج الأكاديمية، مع المقارنة مع النقوش والمصادر الأخرى الأجنبية المعاصرة للحقب التي أرخها الكلبي، بعكس ما أتهمه معاصروه به، بأنه صاحب سمر وكذاب هو وأبيه، ولكن الزمن أنصف الكلبي حتى أن المستشرق بروكلمان قال: " إن التهم التي وجهت لابن الكلبي لم تكن جميعها صحيحة ، وإن البحوث التي قام بها المستشرقون دلتهم على أن الحق كان في جانبه في كثير من المواضع التي اتهم فيها". أعتقد لو كان وصلتنا كتب هشام الآتية لعرفنا كثيرًا وأهم كتبه المفقودة وفق التصنيف: في "التاريخ الإسلامي" له: الوفود، التاريخ الكبير، أخبار الانصار، فتوح الشام، الجمل، أخبار صفين،، تاريخ أخبار الخلفاء، وفي "التاريخ العربي قبل الإسلام" له: الأيام، افتراق العرب، حكام العرب، أخبار بكر وتغلب، أقيال حمير، ملوك كندة، بيوتات اليمن من التبابعة، مثالب العرب، اليمن وأمر سيف ذي يزن، المنذر ملك العرب ، ملوك الطوائف. وفي" الجغرافيا والبلدانيات" له: البلدان، الحيرة وتسمية البيع والديارات ،الانهار، الاقاليم. وله في "الأدب والشعر": الديباج في أخبار الشعراء، الفريد، المنافرات، من قال بيتا من الشعر فنسب اليه، الموجز في اللغة، الأمثال، الأوائل. وفي "تراجم الرجال والسير الذاتية" له: الصحابة، أخبار عمرو بن معدي يكرب، عدي بن زيد العبادي، زيد بن حارثة الكلبي.
ابي اعرف كيف العرب بيعرفو الورق طالما ما كان عندهم غابات واشجار السؤال اين الفكره بكل هذا اللت والعجن ايضا يبدو ان الدكتور يذكر اشياء ويخفي الكثير !علاقه العرب بالحضارة بل الحضارات قبل سمرقند يا عزيزي
يعني نفعم من كلامك بأن مكتبتي الاسكندرية و بغداد كن يحوين على كتب من الحجارة والجلد وورق الاشجار ؟؟ اليس هذا هو المفكر الصعيدي الكبير الذي قال ان يسوع قال : في قرآنه قاتلوا في سبيل يسوع ؟؟
المعلومات التاريخية التي ذكرها الأديب والمحقق يوسف زيدان هي صحيحة ولا غبار عليها وموجودة في كتب التراث. فعصر التدوين الواسع واوائل المؤلفات العربية الحقيقية ظهرت في العصر العباسي الأول. وما قبل ذلك كان عبارة عن كراريس ورسائل متفرقة تحتوي على جمع لبعض الاحاديث او الاخبار او الاشعار او الاراء الفقهية وغير ذلك. وأما تأليف الكتب فيما يعرف بالتصنيف وفق النظام المعروف في التأليف من وحدة الموضوع وتبويب المسائل وغير ذلك سواء عند قدماء الاغريق والرومان او في ذروة التاريخ الاسلامي او في عصرنا فذلك حدث في العصر العباسي.
د. يوسف .. حضرتك أشرت أن مخطوطة الإمام الشافعي كتبت في منتصف القرن الثالث الهجري بينما الإمام الشافعي نفسه متوفي عام 204! كنت أتمني أن توضح إن كانت مكتوبة علي يد أحد تلامذته أم لا وإن كان الإمام الشافعي هو كاتبها فكيف تكون في منتصف القرن الثالث ؟!! أيضا تحدثت عن المؤلفات العربية في القرن الثاني الهجري فلم تذكر سوي الموطأ وكنت أتوقع من حضرتك طرح موضوع سيرة ابن هشام ومدي صحة مخطوطته وعمرها وايضا مؤلفات العالم الجليل جابر بن حيان المتوفي عام 200 هجريا والتي أسست لعلم الكيمياء
ياسيدي أغلب الكتب اليوم تعود لحقبة القرن الثاني الهجري، أما القرن الأول الهجري فقد أنتج فيه الكثير من الكتب، ولكن لم يصلنا منه - أو حقق - إلا كتب قليلة منها: (كتاب سليم بن قيس الهلالي) المتوفى سنة 76 هجرية، و(كتاب التفسير) لمجاهد بن جبر المتوفى سنة 100 هجرية، و(فضائل مكة والسكن فيها) للحسن البصري المتوفى 110 هجرية. ومن أشهر من ألف في القرن الأول الهجر، ولكن لم تصلنا كتبه: 1- كعب الأحبار المتوفى 32 هجرية ومن كتبه المفقودة: (سيرة الإسكندر وما فيها من العجائب والغرائب، وفاة موسى، السلك الناظم في علم الاول والآخر، حديث ذي الكفل، حديث حمامات الذهب، حديث أفراقيسون بنت الملك ). 2 - زياد بن أبية المتوفى سنة 53 هجرية وله (كتاب المثالب)، 3- الصحابي صحار العبدي المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب الأمثال). 4- الصحابي سعيد بن سعد بن عبادة المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب المغازي)، منه شذرات في مسند الإمام أحمد ابن حنبل وتاريخ الطبري ومسند أبي عوانة، وكانت النسخة الأصلية منه لدى حفيده سعيد بن عمرو في خلافة هارون الرشيد. 5 - سهل بن أبي حثمة (3 هجرية -المتوفى 60 هجرية ) من أقران الحسن بن علي بن أبي طالب، له كتاب ( المغازي)، وبقيت من إقتباسات لدى البلاذري في “أنساب الأشراف”، وابن سعد في الطبقات والطبري في تاريخه. 6- أبي عبيد بن شرية المتوفى سنة 67 هجرية وله (كتاب الملوك وأخبار الماضين، وكتاب الأمثال). 7- ابن مفرغ المتوفى 69 هجرية وله (كتاب سيرة تبع وأشعاره)، 8- علاقة بن كرشم توفى نحو 70 هجرية، من الأخباريون الذي قربهم يزيد بن معاوية، له كتاب (الأمثال)، رآى كتابه ابن النديم كما ذكر في الفهرست. 9 - وهب بن منبة المتوفى سنة 110 هجرية وكتبه جميعها مؤلفة في القرن الأول ومنها: ( الملوك المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم، كتاب القدر، قصص الأخيار، المبتدأ، قصص الأنبياء، حكمة لقمان). أما القرن الثاني ففيه الآف المؤلفات، ولكن لم يصلنا منها إلا بضع مئات، ومن مؤلقات المنتصف الأول من القرن الثاني التي وصلتنا: "سيرة ابن إسحاق" المتوفى سنة 150 هجرية، والذي حقق مخطوطته سهيل زكار. ووصل لنا كتاب "أخبار صفين والجمل" - لازال مخطوطة - لأبي مخنف المتوفى سنة 157 هجرية . ووصل إلينا أيضًا "كتاب فتوح الشام" لأبي إسماعيل الأزدي المتوفى 150 هجري، والمحقق سنة 1850 من المستشرق وليم ناسوليس. أما النصف الثاني من القرن الثاني فكان زاخر، ومما وصلنا إلينا (الفرائض) لسفيان الثوري المتوفى 160 هجرية، (أمثال العرب) للمفضل الضبي المتوفى 168 هجرية، و(كتاب العين) للفراهيدي 170 هجرية، و(كتاب سيبويه) المتوفى سنة 180 هجرية، و( كتاب نسب قريش) لمؤرج السدوسي المتوفى 190 هجرية . ولا ننسى المعمرين الذي ألفو كتبهم في القرن الثاني مثل: هشام الكلبي (نسب معد واليمن الكبير، أنساب الخيل، الأصنام، مثالب العرب). وأبو عمرو الشيباني (معجم الجيم، شرح المعلقات التسع ). ومعمر بن المثنى (الديباج، مجاز القرآن، الديباج). الحقيقة القرن الثاني زاخر بالكتب التي وصلت إلينا كاملة، ولا يمكن حصرها، والكثير منها لازال مخطوطًا لم يطبع بعد، وأنا ذكرت أعلاه المطبوع منه فقط.
لا يا اخي هو عارف و نص... لكن اكثر من نصف ما يعرفه لا يمكن ان يقال في هذا الزمان و في هذه البلدان ... لذلك تراه يبتر الجمل احيانا و يلتف في الكلام احيانا اخرى ... اتابعه منذ سنوات و على حسابي قائمة بنحو الف فيديو له على اليتيوب ... خذ وقتك في الاستماع له و مع الوقت سيتكشف لك الكثير الكثير... بالتوفيق
اروع ما تقدمه القناة... المتواليات....وكل الشكر ل دكتور زيدان على تأصيل فكرة الثقافة العربية
كل عاده يوسف زيدان هو الفسحة الجميلة في عالم ملي بالجهل كل الحب والود استاذ زيدان
تحية للدكتور زيدان من السويد
كتاب الأصنام... بحثت عنه في النت ولم أجد له نسخة، ستكون الحلقة القادمة مشوقة جدا 😍😍
لهشام بن محمد بن السائب الكلبي أبو المنذر؟
هو موجود بأنترنيت
علمك غزير دكتور يوسف يحتاج ل الف حلقه ولايكفي🌷
متحمس جدا للحلقة القادمة خصوصا اني قريت الكتاب
اخد منك كام وقت معلش
تحية خالصة للعلامة يوسف زيدان من محبه من الجزائر 🇩🇿 عبد الوهاب بن محمد
تحيه لك من كوردستان عراق
حلقة رائعة
فيه مغلطات في كلام الدكتور بأن القرن الأول لم تؤلف فيه كتب في الدقيقة - 17:03- .
والحقيقة أنن القرن الأول الهجري أنتج لنا الكثير من الكتب، ولكن لم يصلنا منه - أو حقق - إلا كتب قليلة مثل: (كتاب سليم بن قيس الهلالي) المتوفى سنة 76 هجرية، و(كتاب التفسير) لمجاهد بن جبر المتوفى سنة 100 هجرية، و(فضائل مكة والسكن فيها) للحسن البصري المتوفى 110 هجرية.
وكان التدوين منذ أوائل عهد الصحابة، وقوي جدًا في زمن التابعيون، ولكن لم تصلنا كتبهم، وأدناه ذكرنا منهم 10 شخصيات:
1- كعب الأحبار المتوفى 32 هجرية ومن كتبه: (سيرة الإسكندر وما فيها من العجائب والغرائب، وفاة موسى، السلك الناظم في علم الاول والآخر، حديث ذي الكفل، حديث حمامات الذهب، حديث أفراقيسون بنت الملك، قصة وادي النمل. رسالة في معجزات النبي، رسالة في الجفر. أحاديث قدسية.). وفي جامعة القاهرة نسخة من كتاب سيرة الإسكندر برقم - 22974. وفي المكتبة الظاهرية مؤلف وفاة موسى برقم 6/4755. وفي جامعة القاهرة أيضا مخطوطتي حديث حمامات الذهب، وحديث افراقيسون بنت الملك ملحق 1/277،1-14). علاوة على ذلك مخطوطة السلك الناظم في علم الأول والآخر ملحق 3 / 6530 . وللأسف جميع الكتب تلك لم تحقق، صحيح أنها إسرائليات ولكن قيمتها في أنها تعود لعصر عثمان بن عفان.
2 - زياد بن أبية المتوفى سنة 53 هجرية وله (كتاب المثالب).
3- الصحابي صحار العبدي
المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب الأمثال).
4- الصحابي سعيد بن سعد بن عبادة المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب المغازي)، منه شذرات في مسند الإمام أحمد ابن حنبل وتاريخ الطبري ومسند أبي عوانة، وكانت النسخة الأصلية منه لدى حفيده سعيد بن عمرو في خلافة هارون الرشيد.
5 - سهل بن أبي حثمة (3 هجرية -المتوفى 60 هجرية ) من أقران الحسن بن علي بن أبي طالب، له كتاب ( المغازي)، وبقيت من إقتباسات لدى البلاذري في “أنساب الأشراف”، وابن سعد في الطبقات والطبري في تاريخه.
6- عبيد بن شرية: له إدارك لعصر النبوة، ومتوفى سنة 65 هجرية وله (كتاب الملوك وأخبار الماضين، وكتاب الأمثال).
وبقيت منه إقتباسات لدى الهمداني في الإكليل، وطبع كتاب منسوب له اسمه (أخبار عبيد بن شرية الجرهمي في أخبار اليمن وأشعارها وأنسابها).
7- ابن مفرغ المتوفى 69 هجرية وله (كتاب سيرة تبع وأشعاره).
8- علاقة بن كرشم توفى نحو 70 هجرية، من الأخباريون الذي قربهم يزيد بن معاوية، له كتاب (الأمثال)، رآى كتابه ابن النديم كما ذكر في الفهرست.
9 - عروة بن الزبير بن العوام: المتوفى عام وفاة خادم النبي أنس بن مالك سنة 93، وله من الكتب (مغازي رسول الله)، وطبع جزء منه تحت اسم مغازي رسول الله لعروة بن الزبير برواية تلميذه أبي الأسود
المتوفى سنة 130 هجرية. وعروة هذا حرق جميع كتبه في يوم الحرة سنة 63، وفي ذلك روى
معمر بن راشد في الجامع (متوفى سنة 153 هـ وكتابه مطبوع وأقدم من الموطأ !): عن هشام بن عروة قال: " أحرق أبي يوم الحرة كتب فقه كانت له ، قال : فكان يقول بعد ذلك لان تكون عندي أحب إلي من أن يكون لي مثل أهلي ومالي. فهذا الأثر يعني أن كتب الفقه مكتوبة من المدنيون - أهل المدينة - قبل كتاب الأم للشافعي بما يزيد عن قرن ونصف ههههههه!
10 - وهب بن منبة المتوفى سنة 110 هجرية وكتبه جميعها مؤلفة في القرن الأول ومنها: ( الملوك المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم، كتاب القدر، قصص الأخيار، المبتدأ، قصص الأنبياء، حكمة لقمان).
أما القرن الثاني فيوحي الدكتور بأن ليس منه إلا كتاب موطأ مالك ، والأصنام! مع أن في هذا القرن كتبتالآف المؤلفات، ولكن لم يصلنا منها إلا بضع مئات، ومن مؤلقات المنتصف الأول من القرن الثاني التي وصلتنا على سبيل المثال لا الحصر الآتي: "سيرة ابن إسحاق" المتوفى سنة 150 هجرية، والذي حقق مخطوطته سهيل زكار. كما وصل لنا كتاب "أخبار صفين والجمل" - لازال مخطوطة - لأبي مخنف المتوفى سنة 157 هجرية. ووصل إلينا أيضًا "كتاب فتوح الشام" لأبي إسماعيل الأزدي المتوفى 150 هجري، والمحقق سنة 1850 من المستشرق وليم ناسوليس.
أما النصف الثاني من القرن الثاني فكان زاخرًا، ومما وصلنا إلينا وطبع، الآتي: (الفرائض) لسفيان الثوري المتوفى 160 هجرية، (أمثال العرب) للمفضل الضبي المتوفى 168 هجرية، و(كتاب العين) للفراهيدي 170 هجرية، و(كتاب سيبويه) المتوفى سنة 180 هجرية، و( كتاب نسب قريش) لمؤرج السدوسي المتوفى 190 هجرية. ولا ننسى المعمرين الذي ألفو كتبهم في القرن الثاني مثل: هشام الكلبي (نسب معد واليمن الكبير، جمهرة الأنساب - أنساب الخيل، الأصنام، مثالب العرب). وأبو عمرو الشيباني
(معجم الجيم، شرح المعلقات التسع). ومعمر بن المثنى (الديباج، مجاز القرآن، الخيل). والواقدي والمدائني وغيرهم ممن يعتبرون من مؤرخي القرن الثاني، لأنهم عاشوا 70 سنة من حياتهم في ذلك القرن، والقرن الثالث كانوا فيه بعمر الشيخوخة المتأخرة. الحقيقة القرن الثاني زاخر بالكتب التي وصلت إلينا كاملة، ولا يمكن حصرها، والكثير منها لازال مخطوطًا لم يطبع بعد، وأنا ذكرت أعلاه المطبوع منه فقط. وأصلاً جميع مؤلفات القرن الثالث أعتمدت على مؤلفات القرن الثاني، فأعتمد الطبري على ابن إسحاق وأبي مخنف وسيف بن عمر والكلبي، وأعتمد البلاذري واليعقوبي على موسى بن عقبة وأبي مخنف والكلبي وأستاذهما المدائني، وأعتمد ابن قتيبة - بالأخص في الطوال - على أبي مخنف وأبي عبيدة المثنى كثيرًا ، وأعتمد كلاً من محمد بن سعد البغدادي وخليفة بن خياط على الواقدي وابن شهاب الزهري والكلبي وغيرهم من علماء القرن الثاني. جميعنا نعلم أن القرن الثاني هو النقطة الكبرى المؤثرة في التاريخ العربي، وإن لم يصلنا مؤلفاتها بقدر القرن الثالث.
ورد في الدقيقة (2) وما بعدها تفسير كلمة "الكتاب" بأنها تعني الكتب السماوية لا "الرسالة" .. واستشهد د. زيدان بآيات عدة مثل: وذلك ( الذي يجدونه مكتوبًا عندهم في التوراة والإنجيل ..) (الأعراف/ 157 ).. و" قال الذي عنده علم من الكتاب" (النمل/ 40) .. وعليه نفى د. زيدان أن يكون ما حمله الصحابي "حاطب بن بلتعة" إلى المقوقس "كتابا" .. بدعوى أن كلمة كتاب في القرآن لا تعني رسالة وإنما تعني أحد الكتب السماوية !! .. لكن دعني أقول لك د. زيدان أن كلمة كتاب وردت أيضا في القرآن الكريم بمعنى الرسالة .. فقد ورد قوله تعالى في سورة (النمل / آية 28 )على لسان سيدنا سليمان مخاطباً الهدهد " اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون" .
انا مستغرب من الي يشتمون الدكتور .. طيب ياحبيبي كل شخص له وجهة نظر وطريقة في سرد التاريخ مش مجبور تتابعه اذا عندك طرح ورينا طرحك واحنا نحكم اما مجرد الشتيمه فهذا ليس اسلوب رجال فضلا عن المثقفين والقارئين
فى الدقيقة الثالثة قال أستاذنا: فى الإشارات القرائنية (ذلك الذى يجدونه عندهم فى الكتاب) . .. لم ترد فى القرآن بهذه الصيغة أو النص
《الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ》
في العراق الى هذا اليوم نطلق على الورق كلمة كاغد
Also in Tunisia 👍
و في المغرب أيضا
صحيح .حتى بالكردية نستخدم كاغز
@@chenarmohammed4251 sa7e7
في المغرب كذلك
《الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِندَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ》
هههه اخ بويه بطني راح اموت من الضحك هاي وين لكيته بقرعان ورقة ابن نوفل النصراني الهرطوقي معلم محمد وكاتب قرعانه اليهودي ههه اخ بويه بطني راح اموت من الضحك بويه بويه بويه بطني بويه بطني ههه ههه ههه ههه ههه ههه
جيد جدا
الكاغد ليس هو الورق المعروف بل نوع منه ويتميز بثخانته على الورق المعروف.
مبدع ايها الكبير
هناك من المثقفين المصريين من هو أكثر عمقا وثقافه والمام بالثفافه العربيه والغربيه .يوسف زيدان محقق جيد جدا لكن ليس مفكر عميق ولا محايد..
معنى الكتاب في المصحف هو مجموعة المقالات ذات الموضوع المشترك وكان هذا المعنى واضحاً في أذهان المؤلفين فجاء مثلا في صحيح البخاري كتاب الوحي وكتاب الطهارة وكتاب الصلاة وهكذا حيث يتضمن كل منها الأحاديث الخاصة بموضوع معين .. وسار هذا المعنى للكتاب في كتب الفقه والحديث كلها ..
وعليه فالكتاب الذي لا ريب فيه في أول البقرة لا يعني القرآن بل القرآن جزء من الكتاب .. والتفصيل طويل في هذا الشأن
القرآن هو أول كتاب باللغة العربية ولم يكن غيره خلال القرنين الهجريين الأولين
ممكن التوقف أيضا عند كتاب التيجان لوهب بن منبه؟ 🌷🌷🌷
كتاب" الملوك
المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم" لوهب بن منبه مفقود، ولكن بقي منه شذرات في التيجان في ملوك حمير، والكتاب مليء بالأساطير الشعبية، حتى أن الهمداني صاحب الإكليل لم يأخذ من وهب بن منبه شيئًا ، فلذلك نجده أكثر منطقية وصحة في التاريخ من أخبار ابن منبه والذي اختص بنسج أخبار وهمية عن حمير والنقل من الإسرائليات. أما الكلبيان ابن السائب وابنه هشام فكان أسلوبهما منطقي، وفيه الكثير الكثير مما يتوافق مع النقوش والدلائل التاريخية اللاحقة، ولكن هشام وأبيه كانوا في الأعمار والمعمرين ينحو نحو العامة والأسطورة في ذلك، وقد تأثر هشام الكلبي بأستاذه أبي مخنف صاحب كتاب المعمرين ، وأبيه كذلك. حتى أن المؤرخ الكبير جواد علي قال عنه: "ولهشام الكلبي فضل كبير على دراسات تأريخ العرب قبل الإسلام؛ فأغلب معارفنا عن هذا العهد تعود إليه. وقد سلك مسلكًا جعله في طليعة الباحثين في الدراسات الآثارية عند المسلمين، برجوعه إلى الأصول، واعتماده على المراجع التأريخية، متبعًا سبيلًا تختلف عن سبيل أهل اللغة في البحث، وهو -بطريقته هذه- قريب من طريقة المؤرخين في تدوين التاريخ". وحقيقي ابن الكلبي كان قمة في جميع العلوم، وإليه الفضل في حفظ التاريخ العربي بطريقة المؤرخين من ناحية المصادر والإسناد، ولكن للأسف جميع كتبه مفقود عدا كتاب الأنساب، والأصنام ، والخيل. وباقي كتبه التي بلغت نحو 200 كتاب مفقودة، ولكن لها إقتباسات عند الطبري والبلاذري وابن سعد وخليفة بن خياط والحموي وغيرهم. وعلى فكرة هشام الكلبي جميع كتبه ألفها في القرن الثاني الهجري، ومن أساتذته أبي مخنف في التاريخ الإسلامي ، ومحمد بن السائب في الأدب والأنساب وتاريخ قدماء العرب.
أما وهب بن منبه فالحمدلله لله لم يتأثر به في أخبار قدماء العرب إلا ابن إسحاق صاحب السيرة، ولكن لم تصلنا كتب ابن إسحاق إلا ما هذب هشام الحميري من سيرته أو ما ذكره الطبري، أو القطعة الصغيرة التي حققها سهيل زكار ولا يعتد بها. ويجب أن نشيد بابن إسحاق في المغازي والفتوح حيث من كتبه إقتباسات عند خليفة بن خياط والبلاذري والطبري تدل على تمكنة وأنه أستاذ لكل من أتى بعده سواء أبي مخنف أو سيف بن عمر أو الواقدي أو المدائني. ولكن ضعف ابن إسحاق كان في أخبار قدماء العرب وقدماء الأمم، فقد كان ينقل عن وهب بن منبه وغيره من القصاصين الذين لا يرتقون لمستوى المؤرخ أو الإخباري حتى. وقال عنه جواد علي: "وأما علم منبه بن وهبه بأخبار العرب الآخرين، فيكاد يكون صفرًا".
وتجدر الإشارة إلى أن هناك مؤرخ قديم أيضًا اسمه عبيد بن شرية وهو أسن وأقدم من وهب بن منبه، وأخباره نوعا ما أكثر واقعية من بن منبه من ناحية الأساطير والقصص الشعبية ولكنه لا يبعد عن وهب بن منبه ويشابه، وقد عده أستاذنا جواد علي في المفصل من أهل الأساطير. ولكن ما وجده في الإكليل وأنساب الصحاري من شذرات تنقل من كتبه تبين لنا أنه كان إخباريًا متميزًا، وللأسف فقدنا جميع كتبه، وما ينسب له اليوم جميعه غير صحيح.
@@user-hr3me4po1k شكرا لك أخي الفاضل على التفاعل 🌷🌷
مع الأسف ضاعت نسخة كتاب رسالة الشافعي 😓😓😓
تمام..جدا ممتع...
كتاب نهج البلاغه متى كتب لطفا؟؟؟؟
في القرن الرابع الهجري تقريبا
هل يعتقد الاستاذ يوسف بان النصارى هم غير المسيحيين، حيث يعتقد بعض الباحثين بان النصارى هم طائفة يهودية آمنت بالمسيح
بذة فقط عن هشام الكلبي صاحب الأصنام الذي ذكره أستاذنا يوسف زيدان في الدقيقة 21:50
هشام الكلبي (110 - 204): مؤرخ وموسوعي عراقي شهير، ألف جميع كتبه في القرن الثاني الهجري، وقد بلغت كتبه أكثر من 150 مؤلفًا، لم يصلنا منها إلا 4 كتب فقط، وباقي الكتب 150 كتابا المفقودة، ونجد إقتباسات يسيره من مفقودته في كتب الآخرين مثل كتابه التاريخ الذي نقل عنه الطبري كثيرًا ، وقد وجد أيضًا في مخطوطة مختصر جمهرة النسب هوامش بتعليق عبد القادر بن عمر البغدادي نقلاً عن فتوح الشام لابن الكلبي (المؤرخ سنة 666 هـ - أي أن الكتاب بقي للقرن السابع متداولاً )، وقد نقل الحموي من كتبه افتراق العرب والبلدان، ونقل الأزرقي كثيرًا من كتابه أسواق العرب.
ونقل ابن سعد البغدادي عن الواقدي عن هشام الكلبي، ونقل عنه مباشرة كثيرًا كثير في كتابه الطبقات الكبرى.
أكبر أساتذة هشام الذي أخذ عنهم:
1 - أبي مخنف (80 - 157 هـ) وأخذ عنه التاريخ الإسلامي ونسب اليمن.
2- عوانة بن الحكم (70 - 147): وأخذ عنه الحقبة الأموية وكان عوانة وأبيه ولاة للأمويون
3 - محمد بن السائب الكلبي (50 - 146 هـ) أخذ عنه في التاريخ العرب قبل الإسلام من أنسابهم وأخبارهم وأشعارهم وكان أبوه قمة في هذه العلوم.
وكان هشام الكلبي بعكس كثير من معاصريه منقحًا يستشهد بالمصادر ويتتبع القمة في كل مجال، وينقل عنهم، وفي ذلك قال المؤرخ الكبير جواد علي: "ولهشام الكلبي فضل كبير على دراسات تاريخ العرب قبل الإسلام؛ فأغلب معارفنا عن هذا العهد تعود إليه. وقد سلك مسلكًا جعله في طليعة الباحثين في الدراسات الآثارية عند المسلمين، برجوعه إلى الأصول، واعتماده على المراجع التاريخية، متبعًا سبيلًا تختلف عن سبيل أهل اللغة في البحث، وهو بطريقته هذه قريب من طريقة المؤرخين في تدوين التاريخ". لم يكن هشام الكلبي مثل معاصري أبيه وهب بن منبه - المذكور في الحلقة - من أهل الأساطير أو الإسرائليات، وإن كان تأثر يسيرا في النسب، وأتى تأثره من النقل عن ابن عباس المتأثر من كعب الأحبار، فهي حلقة مفرغة ولن أسهب فيها.
ومن إنصاف الأيام، أن كثير من مادة هشام الكلبي ثبتت اليوم وفق المناهج الأكاديمية، مع المقارنة مع النقوش والمصادر الأخرى الأجنبية المعاصرة للحقب التي أرخها الكلبي، بعكس ما أتهمه معاصروه به، بأنه صاحب سمر وكذاب هو وأبيه، ولكن الزمن أنصف الكلبي حتى أن المستشرق بروكلمان قال: " إن التهم التي وجهت لابن الكلبي لم تكن جميعها صحيحة ، وإن البحوث التي قام بها المستشرقون دلتهم على أن الحق كان في جانبه في كثير من المواضع التي اتهم فيها".
أعتقد لو كان وصلتنا كتب هشام الآتية لعرفنا كثيرًا وأهم كتبه المفقودة وفق التصنيف: في "التاريخ الإسلامي" له: الوفود، التاريخ الكبير، أخبار الانصار، فتوح الشام، الجمل، أخبار صفين،، تاريخ أخبار الخلفاء، وفي "التاريخ العربي قبل الإسلام" له: الأيام، افتراق العرب، حكام العرب، أخبار بكر وتغلب، أقيال حمير، ملوك كندة، بيوتات اليمن من التبابعة، مثالب العرب، اليمن وأمر سيف ذي يزن، المنذر ملك العرب
، ملوك الطوائف. وفي" الجغرافيا والبلدانيات" له: البلدان، الحيرة وتسمية البيع والديارات ،الانهار، الاقاليم. وله في "الأدب والشعر": الديباج في أخبار الشعراء، الفريد، المنافرات، من قال بيتا من الشعر فنسب اليه، الموجز في اللغة، الأمثال، الأوائل. وفي "تراجم الرجال والسير الذاتية" له: الصحابة، أخبار عمرو بن معدي يكرب، عدي بن زيد العبادي، زيد بن حارثة الكلبي.
🌷🌷
ابي اعرف كيف العرب بيعرفو الورق طالما ما كان عندهم غابات واشجار السؤال اين الفكره بكل هذا اللت والعجن ايضا يبدو ان الدكتور يذكر اشياء ويخفي الكثير !علاقه العرب بالحضارة بل الحضارات قبل سمرقند يا عزيزي
يعني نفعم من كلامك بأن مكتبتي الاسكندرية و بغداد كن يحوين على كتب من الحجارة والجلد وورق الاشجار ؟؟ اليس هذا هو المفكر الصعيدي الكبير الذي قال ان يسوع قال : في قرآنه قاتلوا في سبيل يسوع ؟؟
فى الجزائر نقول كاغط
انا عمباتلي جات من. Carte
عندما تعلم العرب الكتابة كانوا السريان لهم الاف الكتب الأدبية والعلمية قبل العرب باكثر من الف سنة
المعلومات التاريخية التي ذكرها الأديب والمحقق يوسف زيدان هي صحيحة ولا غبار عليها وموجودة في كتب التراث.
فعصر التدوين الواسع واوائل المؤلفات العربية الحقيقية ظهرت في العصر العباسي الأول.
وما قبل ذلك كان عبارة عن كراريس ورسائل متفرقة تحتوي على جمع لبعض الاحاديث او الاخبار او الاشعار او الاراء الفقهية وغير ذلك.
وأما تأليف الكتب فيما يعرف بالتصنيف وفق النظام المعروف في التأليف من وحدة الموضوع وتبويب المسائل وغير ذلك سواء عند قدماء الاغريق والرومان او في ذروة التاريخ الاسلامي او في عصرنا فذلك حدث في العصر العباسي.
أليس كتاب السيرة النبوية لابن هشام، وطبقات الشعراء لابن سلام وديوان الهذليين أقدم من كتاب الشافعي؟
د. يوسف .. حضرتك أشرت أن مخطوطة الإمام الشافعي كتبت في منتصف القرن الثالث الهجري بينما الإمام الشافعي نفسه متوفي عام 204! كنت أتمني أن توضح إن كانت مكتوبة علي يد أحد تلامذته أم لا وإن كان الإمام الشافعي هو كاتبها فكيف تكون في منتصف القرن الثالث ؟!! أيضا تحدثت عن المؤلفات العربية في القرن الثاني الهجري فلم تذكر سوي الموطأ وكنت أتوقع من حضرتك طرح موضوع سيرة ابن هشام ومدي صحة مخطوطته وعمرها وايضا مؤلفات العالم الجليل جابر بن حيان المتوفي عام 200 هجريا والتي أسست لعلم الكيمياء
ياسيدي أغلب الكتب اليوم تعود لحقبة القرن الثاني الهجري، أما القرن الأول الهجري فقد أنتج فيه الكثير من الكتب، ولكن لم يصلنا منه - أو حقق - إلا كتب قليلة منها: (كتاب سليم بن قيس الهلالي) المتوفى سنة 76 هجرية، و(كتاب التفسير) لمجاهد بن جبر المتوفى سنة 100 هجرية، و(فضائل مكة والسكن فيها) للحسن البصري المتوفى 110 هجرية.
ومن أشهر من ألف في القرن الأول الهجر، ولكن لم تصلنا كتبه:
1- كعب الأحبار المتوفى 32 هجرية ومن كتبه المفقودة: (سيرة الإسكندر وما فيها من العجائب والغرائب، وفاة موسى، السلك الناظم في علم الاول والآخر، حديث ذي الكفل، حديث حمامات الذهب، حديث أفراقيسون بنت الملك ).
2 - زياد بن أبية المتوفى سنة 53 هجرية وله (كتاب المثالب)،
3- الصحابي صحار العبدي
المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب الأمثال).
4- الصحابي سعيد بن سعد بن عبادة المتوفى نحو 50 هجرية وله (كتاب المغازي)، منه شذرات في مسند الإمام أحمد ابن حنبل وتاريخ الطبري ومسند أبي عوانة، وكانت النسخة الأصلية منه لدى حفيده سعيد بن عمرو في خلافة هارون الرشيد.
5 - سهل بن أبي حثمة (3 هجرية -المتوفى 60 هجرية ) من أقران الحسن بن علي بن أبي طالب، له كتاب ( المغازي)، وبقيت من إقتباسات لدى البلاذري في “أنساب الأشراف”، وابن سعد في الطبقات والطبري في تاريخه.
6- أبي عبيد بن شرية المتوفى سنة 67 هجرية وله (كتاب الملوك وأخبار الماضين، وكتاب الأمثال).
7- ابن مفرغ المتوفى 69 هجرية وله (كتاب سيرة تبع وأشعاره)،
8- علاقة بن كرشم توفى نحو 70 هجرية، من الأخباريون الذي قربهم يزيد بن معاوية، له كتاب (الأمثال)، رآى كتابه ابن النديم كما ذكر في الفهرست.
9 - وهب بن منبة المتوفى سنة 110 هجرية وكتبه جميعها مؤلفة في القرن الأول ومنها: ( الملوك المتوّجة من حمير وأخبارهم وقصصهم وقبورهم وأشعارهم، كتاب القدر، قصص الأخيار، المبتدأ، قصص الأنبياء، حكمة لقمان).
أما القرن الثاني ففيه الآف المؤلفات، ولكن لم يصلنا منها إلا بضع مئات، ومن مؤلقات المنتصف الأول من القرن الثاني التي وصلتنا: "سيرة ابن إسحاق" المتوفى سنة 150 هجرية، والذي حقق مخطوطته سهيل زكار. ووصل لنا كتاب "أخبار صفين والجمل" - لازال مخطوطة - لأبي مخنف المتوفى سنة 157 هجرية . ووصل إلينا أيضًا "كتاب فتوح الشام" لأبي إسماعيل الأزدي المتوفى 150 هجري، والمحقق سنة 1850 من المستشرق وليم ناسوليس.
أما النصف الثاني من القرن الثاني فكان زاخر، ومما وصلنا إلينا (الفرائض) لسفيان الثوري المتوفى 160 هجرية، (أمثال العرب) للمفضل الضبي المتوفى 168 هجرية، و(كتاب العين) للفراهيدي 170 هجرية، و(كتاب سيبويه) المتوفى سنة 180 هجرية، و( كتاب نسب قريش) لمؤرج السدوسي المتوفى 190 هجرية . ولا ننسى المعمرين الذي ألفو كتبهم في القرن الثاني مثل: هشام الكلبي (نسب معد واليمن الكبير، أنساب الخيل، الأصنام، مثالب العرب). وأبو عمرو الشيباني
(معجم الجيم، شرح المعلقات التسع
). ومعمر بن المثنى (الديباج، مجاز القرآن، الديباج). الحقيقة القرن الثاني زاخر بالكتب التي وصلت إلينا كاملة، ولا يمكن حصرها، والكثير منها لازال مخطوطًا لم يطبع بعد، وأنا ذكرت أعلاه المطبوع منه فقط.
وجهه القمر
حضرتك بتهزر، صناعة الورق كانت في الشام وقت احتلال العرب للشام، والشام واخداه من مصر، بدون أي كازاخستان خالص
علي النعمة الراجل دا هو نفسه مش عارف هو بيقول ايه!
ما اظن أن لديك نعمة وانت لاتعرف أعظم من انجبت مصر
😂😂😂
وعلي النعمة أنت كيف عرفت أنه مش عارف 🤔
لا يا اخي هو عارف و نص... لكن اكثر من نصف ما يعرفه لا يمكن ان يقال في هذا الزمان و في هذه البلدان ... لذلك تراه يبتر الجمل احيانا و يلتف في الكلام احيانا اخرى ...
اتابعه منذ سنوات و على حسابي قائمة بنحو الف فيديو له على اليتيوب ...
خذ وقتك في الاستماع له و مع الوقت سيتكشف لك الكثير الكثير...
بالتوفيق
بس بقى يا بني. بطل عبط. شوية عيال متخلفة عقلية.