زين للناس حب الشهوات من(النساء والبنين )متاع الحياة الدنيا ماهو ؟؟؟👌الجزء 2 ...الدكتور محمد شحرور.
Вставка
- Опубліковано 20 бер 2023
- قال تعالى {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ}،
هذه اﻵية خبرية فيها خبر عن أشياء متعلقة بالحياة الدنيا وليس فيها غيبيات، بدأت ب {زين للناس حب الشهوات} والناس كل سكان اﻷرض، وانتهت ب {ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب} فقوله {متاع الحياة الدنيا} تعني أنه يتكلم عن أشياء غير عاقلة، كقوله تعالى {لَّيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَدْخُلُوا بُيُوتاً غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ}.
لنبحث عن (صدق الله العظيم) في هذا الخبر، ابتداءً من طوكيو مروراً بالكرة اﻷرضية إلى لوس انجلوس.
فقد بدأ بقوله {حب الشهوات}، والفرق بين الشهوة والغريزة، أن الغريزة رغبة غير واعية مثل غريزة البقاء والطعام والشراب والجنس، والغرائز مشتركة بين الإنسان والحيوان،
أما الشهوة فهي عبارة عن رغبة واعية إضافة للغريزة، فالطعام ﻹملاء المعدة غريزة، أما الشواء والكفتة والسلطة وكل أنواع الطبخ في العالم هي معرفة إنسانية أضيفت إلى الغرائز،
فمثلاً أقول أنا أشتهي الكباب. ﻻحظوا الفرق بين طعام الإنسان وطعام الحيوان، فالنمر عنده غريزة أكل اللحم، والإنسان عنده شهوة أكل اللحم، والشراب بكل أنواعه الموجودة في العالم، وكذلك الجنس حيث ابتكر الإنسان العطور وأدوات التجميل والملابس الداخلية الرجالية والنسائية،
أما غريزة البقاء فهي وراء الجيوش واﻷسلحة وصناعة اﻷدوية واﻷدوات الطبية، أي أن الشهوات الإنسانية تقوم عليها كل صناعات الدنيا، و الله تعالى عندما وصف الجنة قال {ما يشتهون} ليدل أنها رغبات واعية مثل {وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ} و{وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ}.
نبدأ بالشهوة اﻷولى :
1- النساء: جاءت من فعل (نسئ) وهو التأخير، و أيضاً هي جمع امرأة، وجمع ما استجد من اﻷشياء (جاء متأخراً عما قبله)، فهنا النساء كل ما استجد من اﻷشياء، فالسيارة موديل 2014 نسأت عن السيارة موديل 2013، وقس على ذلك في الطعام واللباس والفرش والهواتف واﻵليات والدواء وكل ما يخطر على بالك، لذا قال {الناس}، ﻷن كل أهل اﻷرض ذكوراً وإناثاً يحبون ما استجد من اﻷشياء منذ أن وجد الإنسان إلى قيام الساعة، وبدأ هذا بالظهور أكثر بعد التقدم التكنولوجي، وهي مكاسب لكم فاستعملوها كيف شئتم واتقوا الله في استعمالها فقط ، لقوله تعالى {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ}، وهذه اﻵية زمانية مكانية وﻻعلاقة لها بالجنس من قريب أو بعيد، والميم في {نساؤكم} هي ميم الجماعة للذكور واﻹناث، والحرث هو الغلة الزراعية وليس اﻷرض، لقوله { إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِي الْحَرْثَ} والمكاسب تكون بكل شيء لذا قال {مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ}،وهنا {قدموا ﻷنفسكم} شرحت في آية أخرى هي {وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}.
وفي سورة النور {أو نسائهن} أي ما تأخر عن المحارم المذكورين للمرأة، وحتى في الأسطورة التي تقول أن حواء خلقت من ضلع آدم ذلك يعني أنه خلق قبلها وهي بعده أي تأخرت عنه في الخلق، وثبت علمياً أن التكاثر الذاتي سبق انفصال اﻷنوثة ﻷن الذكر عنده كروموزومات XY اﻷنثوية والذكرية، بينما اﻷنثى فكانت متأخرة عنه ﻷن عندها كروموزومات X فقط، والحيوان المنوي يحدد جنس المولود، وفي آية القوامة جاءت {النساء} بمعنى الذكور واﻹناث معاً ومعناها أن النساء {ذكوراً وإناثاً) يأتون بعد الرجال (ذكوراً وإناثاً) في القوامة (الكفاءة أو النفقة)، فمثلاً أنجيلا ميركل مستشارة المانيا تصنف في الكفاءة السياسية مع الرجال وليس مع النساء.
..................................................................الدكتور محمد شحرور رحمه الله .
الاول شحرور ليس له مثيل اسئل الله ان يخلف اثره اتباعه ويتنافسون على جواره في العلم والمنزل
الله هو ألذي ليس له مثيل وليس العبد .
@@khaledkhaled6267الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
مثله كانوا في قدم الزمن لكن الله لن يمكنهم تبقى مجرد افكار متلاطمة و لا يقدرون على تفسير القرآن
آمين
مشكلتكم دائما تتبعون القدامى حتى بقيتم متأخرين عن الامم تقدسون البشر وكانهم معصومون من الخطأ وان كل اقوالهم صحيحة
انتم لا تعلمون ان فوق كل عالم عليم يعني لا احد يعرف كل شيء واحد يكمل الاخرلهذا نجد َمثل باحث اكتشف شيء وجاء اخر من بعده وطور ذلك الاكتشاف وهكذا دواليك
الهاتف في الاول كان بدائي وتطور حتى وصل الينا اخر المستجدات في وسائل الاتصال لكن ليس واحد من اوصل هذه التكنولوجيا الينا ولكن جاءت عن طريق اشخاص تواثرو على البحث من جيل لاخر والله اعلم ماذا سيكون في المستقبل القريب والبعيد
محمد شحرور لا يفهمه إلا من شاء الله أن ينور فكره وقلبه من فيكم لاحض إنو عندماا تريد أن تقنع شخص أن يشاهد معك حلقة لي محمد شحرور فعندماا يشاهد معك شخص اخر فأنت بذات تفهمه مثل فكر للشخص الأخر وليس كماا تجلس وتشاهده وحدك سبحان الله ورحمة الله على محمد شحرور اللهم إهدناا الفرقاان ونور قلوبناا بالقرأن وأجعلناا من اهل الكتاب
عدم فهم القرآن لا يعني أن القرآن فيه اساءة ، والعلماء ليسوا معصومين من الخطأ لكنهم اجتهدوا وتدبروا وبدلوا الجهد الكثير ، اللهم وفقنا لما فيه خير .
ما أعظم هذا الرجل، رحمه الله و أسكنه فسيح جناته
لو التزموا المسلمين في هذا التفكير لايوجد لدينا د و ا ع ش و لا خرابيط
عبقري هذا الرجل جعل كل الناس تشغل عقلها
شو بحس حالي مثقفة واعية بس اسمعو الله يجزي الخير كل شخص حاول يفهمنا القران بطريقة واعية
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
@@ppoolkj2259
وهذا شرح خاطئ….
اسؤلوا ال شحرور ان كان للوضوء نواقض !!!؟؟؟
شكرا لك أخي صاحب القناة على هذا الإخراج الرائع والمونتاج الجميل.
أرجو من حظرتكم إكمال الجزء الثالث.
مع احترامي وتقديري.
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
حقيقة. دنيا. لعب. ولهو. وما. عند. الله. هو. الابقى
اللهم. اعني. على. ذكرك. وشكرك. وحسن. عبادتك. بوركتم. الله. يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة اسعدنا
صراحة اقولها كان لازم في عصرنا هذا ان يأتي الشحرور لينير العقول.
مشكورين على سعيكم ورحم الله الدكتور شحرور.
اللهم جدد الرحمات على روحه ونفسه
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
@@ppoolkj2259 لا بل وردت نساء بكسر النون في المعاجم لجمع نسيء ونسؤ وتفيد معنى المتأخرات بالحيض
صاحب القناة شكراً لك ، في تنظيم أفكار الشحرور بفيديوهات مبينة بالنصوص و الترتيب ، لك الثواب في النشر و لك الدعاء مني و المشاهدين 🙏🏼
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
عضيم هاذا الرجل الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
هذا التوثيق عظيم جداً ..شكراً لكم
رحم الله الدكتور شحرور وجعله من الشهداء يوم الحساب 🙏⚘
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
نسخ لصق بترجعو بتقولو قال فلان وقال فلان @@ppoolkj2259
معقولة ؟!!!!!ياربي احناكيف نقرأ القران وهذا الرجل كيف يقرأه سبحان الله
بارك الرحمان الرحيم في كل من جعل هذا يصل الى
مسامعنا و من ثم نسعد به.❤
بارك الرحمن الرحيم بكم وجزاكم الله كل الخير شكرا لكم
الله يرحم الدكتور محمد الشحرور
الدكتور محمد شحرور رحمة الله عليه رجل حرك العقول
الله يرحم دكتور محمد شحرور، ماشاءالله على الحكمة التي وهبها الله له، لقد نور تفكيري و غير مفهومي الخاطىء لبعض ايات القران الكريم شكرا لصاحب القناة على مجهودك .
بارك الله بكم والشكر الجزيل لكم
شحرور عبقري سبق زمانه .... ونسف غباء المفسرين الأوائل
الغبي هو من يصف المفسرين بالغباء
ربنا يرحمه ويجعل الفردوس الاعلى مثواه
رائد التنوير ❤
@@OualidKhe
صحيح
شحرور يخلط و لا يفقه في اسس اللغة كثيرا
رحمة الله عليه
والله انت عملاق . وذكي جدا لو لم يحسدوك لتقدمنا.
Outstanding Dr. Shahrour you have made life reality for what it is. May Allah grant you paradise forever..Ameen
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
@@ppoolkj2259 هؤلاء فتنة التنوير
ياربي يالله يرحمان. فرق ان تخاف من الله مع شيوخ ذجال وفرق مع ذكتور رزقهو الله علم وحكمة
شرح ممتاز الله يرحمه والمقدم يحيى ممتاز وفهمان
الف رحمة و نور على روحك كما نورت قلبي و عقلي
الله يرحمك ويجعل مثواك الجنه
يا الله ذلك التحليل ...اللهم ارحمه برحمتك الواسعة وادخله جنات العلا مع الرسل والانبياء
الله يرحمه عالم العلماء.
الف رحمة عليه يارب
الله يرحمه عنجد هالانسان عبقري
احسنت في المحتوى شكرا شكرا الله يبارك فيك ويزيد من أعمالك الصالحة
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على ماتقدمون ... صراحة احسنتم جميل جدا
أشكرك جزيلا على هذا العلم النافع وفي انتظار المزيد
شكرا لك ياصاحب القناة
رحمة الله عليك
رحمه الله
لحسن الحظ أن الذي زيّن هو حـــــــــــــــــب الشهوات و ليس الشهوات فالشهوة لا تحتاج أن تزين فهي قوة دافعة فشهوة الدهب مثلا لا تحتاج لأن تزين فهي جاذبة للعقول قبل القلوب
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
-
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
٤-
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وقوله زُيِّنَ من التزيين وهو تصيير الشيء زينا أى حسنا. والزينة هي ما في الشيء من المحاسن التي ترغب الناظرين في اقتنائه.
قال الراغب: «والزينة بالقول المجمل ثلاث: زينة نفسية كالعلم والاعتقادات الحسنة، وزينة بدنية كالقوة وطول القامة، وزينة خارجية كالمال والجاه.. وقد نسب الله التزيين في مواضع إلى نفسه كما في قوله- تعالى-
"وَلكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ"
ونسبه في مواضع إلى الشيطان كما في قوله تعالى "وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ "وذكره في مواضع غير مسمى فاعله كما في قوله- تعالى- زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ .
والشهوات جمع شهوة، وهي ثوران النفس وميلها نحو الشيء المشتهى. والمراد بها هنا الأشياء المشتهاة من النساء والبنين.. إلخ. وعبر عنها بالشهوات للإشارة- كما يقول الآلوسى- إلى ما ركز في الطباع من محبتها والحرص عليها حتى لكأنهم يشتهون اشتهاءها كما قيل لمريض: ما تشتهي؟ فقال: أشتهى أن أشتهى. أو تنبيها على خستها: لأن الشهوات خسيسة عند الحكماء والعقلاء ففي ذلك تنفير عنها وترغيب فيها عند الله،
ثم قال: والتزيين للشهوات يطلق ويراد به خلق حبها في القلوب، وهو بهذا المعنى مضاف إليه- تعالى- حقيقة لأنه لا خالق إلا هو. ويطلق ويراد به الحض على تعاطى الشهوات المحظورة فتزيينها بالمعنى الثاني مضاف إلى الشيطان تنزيلا لوسوسته وتحسينه منزلة الأمر بها والحض على تعاطيها» .
ثم بين- سبحانه- أهم المشتهيات التي يحبها الناس، وتهفو إليها قلوبهم، وترغب فيها نفوسهم، فأجملها في أمور ستة.
الله يرحمه كان عبقري يفكر خارج الصندوق
شكرا لكم على اعادة وتنظيم المقابلات. رحم الله شحرور
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
واو الله يرحمه لم اسمع تفسير مثله يعني التغييرأو التي نحن نعيش عليها كلها خاطءة
❤
حفظكم الله ورعاكم وجزاكم خير الجزاء على هذا العمل الذي تقدمونه،في أمان الله.
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
🙏🏻
👍🏻💯✅
🙏🙏🙏🙏
ماشاء الله تبارك الرحمن دكتور محمد شحرور قمة الفهم والفصاحه
لا والله يرتكب اخطاء لغوية
عظيم بحكمته وتفكيره
الزينة الجزء التاني دالك متاع الدنيا
الشهوة
هي الرغبة الواعية من نساء
للمؤمنين
الذكور وما جاء بعدهم
آبائهم
بنان جمع
قائمه عليها الحياة
رحمك الله يا محمد شحرور
صاحب القناة الفاضل ارجوا استخدام مقاطع الدكتور القديمة في أول ظهوره له مع مذيع سوري… جداً واضحة بسبب وضوح صوت الدكتور وثقافة المذيع
من تكلم بغير فنه جاء بالعجائب، قال الله ( فسٰألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون)
عظيم , إسألهم أذاً
@@D.Safwan لا أنتظر أوامرك...
@@aboobada08
وماتفسيرك للآية التي ذكرتها؟؟؟!!
فين جزء الثالث
وين التكملة؟
الفرق بين دكتور شحرور يقول قال الله وعقول النسخ واللصق قال فلان وقال علان اذا علينا ان نعيش مثل الأنعام ولا نتدبر القرآن ونفهمه كما فهموه هم بوعيهم وعقولهم ونحن لا فهم ولا عقل ولا تدبر فلماذ يحاسبنا الله اذا كانت عقولنا وافهمنا عاطله عن العمل
شكرا جزيلا لجهودك لان مخارج الحروف لدى المرحوم غير واضحة للمسامع
كل شيء واضح وكل شيء مفهوم بالعقل ليس مقل شيوخ الظلال
مفهوم جداً
زين للناس
زن زان يزن يزني زاني
زين الناس اي انت تخسر الميزان ولا تزن بالوزن
ثانيا وأخيرا : أما ما ورد في سورة النور من لفظ " نسائهن " فقد ورد في معجم اللغة إشتقاقات عدة لكلمة نساء ومنها النِّسْءُ وهو إسم ويعني المخالط المعاشر أي أن رجلا مخالط للعائلة ومعاشر لها لا حرج عليهن في إبداء زينتهن أمامه ولا يوجد في اللغة أن كلمة نسء تعني من يخلف الرجل أو الشيئ
ولا أدري كيف فات الدكتور شحرور هذا الأمر
والله أعلى وأعلم
شكرا أخي ولكني أرى انك ذهبت بعيداً بالمعنى عفوا يعني كيف رجل مخالط للعائلة ومعاشر لها لا حرج عليهن في إبداء زينتهن أمامه
هل تعتقد ان الله يشرع ذلك؟
المشكلة بكلمة الزينة وإلصاقها بالمرأة الزينة لاتعني مفاتنها او حٌليها او تفريعاتها او او .
@@D.Safwan أنا متابع للدكتور شحرور رحمه الله وأتفق معه في كثير من القضايا لكنني أختلف معه في الكثير منها كذلك
هو مجتهد يصيب ويخطئ وهذا عادي لكن وجب عدم أخذ كل ما يقوله كمسلمات
ربما العيب الوحيد الذي كان في الدكتور شحرور هو عدم تمكنه من اللغة ونحوها وقواعدها ولو فعل لرأينا منه العجب لأن التمكن من العربية هو الأمر الوحيد الذي يتيح لنا فهم القرآن فهما عميقا
مرة أخرى كلمة نسء أو نسئ لا تعني الخليفة في كل المعاجم العربية ولك أن تبحث بنفسك
قلت إنه المعاشر المخالط كإجتهاد مني وفقا لأحد إشتقاقات إسم نساء وفي نظري هو الأقرب والله أعلم لكنه ليس كما ذهب الدكتور شحرور رحمه الله
نحن بحاجة للتدبر أكثر في كتاب الله
بالتوفيق إن شاء الله
مرقع جيد
كانسمع لشرح بعض شيوخنا الافاضل واتفق مع شحرور في بعض المواقف يخرجني عن الفهم النساء هوما العيالات ؤ حتى وللدكر متل حض الانتيين باينة الراجل عود المرءة نصف عود القرآن بالعربية لاش الفهامات الزايدة وما اجتمعت أمة على باطل مايمكنش
مامعنى( انكم لتاتون الرجال شهوه من دون النساء) ياريت احد يفيدني 🙏🏻⭕️
أولاً شكرا على هذا السؤال المهم ولكن أرجو منكم كتابة الآية كاملة ليتضح المعنى,
ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين} {إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون} .
ظاهرة اللواط شهوة وعلق عليها بقوله: {ما سبقكم بها من أحد من العالمين}
الشهوة هي رغبة واعية , والغريزة هي رغبة غير واعية مغروزة فينا كالأكل والشرب
السؤال الأهم: أسرفوا في ماذا؟ فالإسراف هو الزيادة في استعمال شيء ما كقوله تعالى: {وكلوا واشربوا ولا تسرفوا} أي لا تسرفوا في الطعام والشراب. وقوم لوط قال لهم “مسرفون” هل أسرفوا في اللواط؟ فاللواط فاحشة وهو حرام قل أو كثر ولكن جاء الإسراف هنا في الشهوات عندما قال: {شهوة من دون النساء} أي أن الشهوات الإنسانية مقبولة وهي فطرة الناس ولكن الإسراف فيها مرفوض ووضع القرآن اللواط أحد أنواع الإسراف في الشهوات
@@D.Safwan اين ذكرت المثليه وعقابها هل الرجال هم اناث وذكور وهم من فئه الاغنياء والاقوياء والنساء الفئه ضعيفه هل الفاحشه هي معناها الجنس بشكل عام وهنا قصد المثليه بين الرجل والرجل فقط ؟او او الجرائم والسرقه بعضهم بقول لاعلاقه لها بالجنس والشذوذ
العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة هي غريزة فطرية معروزة فينا وقد حدد التنزيل الحكيم كيفية ممارسة هذه العلاقة لتكون طبيعية وسماها بالنكاح , والنكاح إما ان يكون بعقد نكاح (ملك يمين) أو بعهد زواج الميثاق لتكوين الأسرة والنسل والصهر والنسب
بالتأكيد ذكرت المثليه الجنسية انها فاجشة ولها عقاب من الله تعالى
لقد كانت ظاهرة اللواط في قوم لوط ظاهرة علنية، دخلت في بنية العلاقات الاجتماعية، حتى أصبحت جزءاً مميزاً لحضارتهم في شكل طقس تعبدي ولهذا جاء ذكرها في التنزيل الحكيم {ولوطاً إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحدٍ من العالمين}. {أئنكم لتأتون الرجال وتقطعوا السبيل وتأتون في ناديكم المنكر، فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين}
- تأتون الرجال. - تقطعون السبيل. - تأتون في ناديكم المنكر.
فإتيان الرجال يصرف عن إتيان النساء، ويقطع لنسل بالانصراف عن سبيل النسل،
أما إتيان المنكر في النوادي والمنتديات، فإشارة واضحة إلى أن الممارسة علنية وأن اللواط ظاهرة اجتماعية عند قوم لوط. يوضحها أكثر قوله تعالى: {.. قال يا قوم هؤلاء بناتي هنّ أطهر لكم ..} وقوله تعالى: {.. أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون}
@@iamsoul19
كلمة شهوه هي شموليه
شا هوه بمعنى الشهواة لا تعني الغريزه في النكاح انما تعني كل الاشاىات
المال والبنون زينه الحياة الدنيا وزينتناايش
العقل زينة كما يقولون ,تحياتي
ولك شو هالمخ التحليلي الاستنباطي
فقط حب النساء اما العكس لم يتطرق له😉
السلام عليكم ،
تصحيح معنى المفهوم من اللغة ،
الآية في سورة الأحزاب ابتدأت بذكر الأصول : آبائهن ثم الفروع الأبناء / ابنائهن. ، هنا لا يعود ارجاع النسيء على هؤلاء لانه نسيء /الآباء هم الاخوان و نسيء الأبناء هم الاحفاد ، فمعنى النسيء في الآية يعود على ما نسأ من بني الإخوان و بني الأخوات لانه ذكر لفظ أبناء / مراعاة مجاراة العمر لانه الاية في الحجاب . و الآية الأخرى من سورة النور في الحلائل ذكر لفظ / بني / مراعاة الامتداد / و هذا اللفظ يشمل ما نسأ منهم و ليس فقط أبناء الإخوان و أبناء الاخوات و لذلك يعود على نسأ من الاخوات بالرضاعة مع بني الإخوان و بني الأخوات . و نون النسوة دائما تعود على النساء و ليس مباشرة على الذكور لأن ذلك مخالفة للغة . فأرجو تصحيح المعنى . اصلا في اللغة يعود العطف على المتأخر عادة .
عندي سؤال،،
الأية اللي تقول :" يوم لا ينفع مال و لا بنون" قال د. شحرور " البنت بتنفع يعني" قصده ان" البنون" لم تقصد بالايه "بالذكور" طيب و الايه اللي تقول: " و جعل لكم من ازواجكم بنين و حفده" يعني كلمة بنين هنا تعني ذكور فقط؟؟ طيب و الاناث من الابناء و الحفيدات؟؟؟
الكلمة الواحدة في لغة القرآن ممكن تحمل أكثر من معنى حسب نسق ونظم الآية
ولكن لا يوجد كلمتين بنفس المعنى اي لا يوجد ترادف
يعني بنين مرة تأتي بنيان ومرة تأتي أبناء , سياق الآية يخبرك عن المعنى الصحيح
هذا هو التشابه
النسيئ لايعطي معنى كل شيء جديد فهو التاخير والتباعد ،كيف خلط عليكم. المفاهيم ليبعد شهوة النساء عن معناها الظاهر ،الشهوة من الملذات وقد تاخذ معنى المتعة والمتاع اي ما يلزم لاستمرار الحياة ،وليسة المرأةهنا متاع او شيء لنبعدها من الاية فهي غير مقصودة اصلا انما المقصود به هو الشهوة والدافع ...
😂😂😂 عندما يتغلب الهوا على المنطق ، والمضحك المبكي ان اتباعه يطالبون بعدم اتباع السلف والتفكر والقراءة وهم يؤخذون تفسير الشحرور بدون اي تفكير ، بالنهاية انتم تابعين لفكر هذا النساء (ذكر حسب قوله لانه نسئ من ابويه) وليس كما تدعون "نتفكر بعقلنا"
التفكير والمنطق والعقل هي كلمات اكبر من مستواك ويكررها من على شاكلتك كثيرا لأنهم يفقدونها وفاقد الشيء لا يعطيه
انت مجرد تابع للسلف والتابع يساق ولا يهدى
@@D.Safwan وانت تابع للشحرور ، بالنهاية ستعلم من منا على صواب ومن على ضلال
سلفك هم من ضيعوا الأمة واحدثوا الحروب والمجازر عندما انحرفوا عن التفكر والعقل ولم يلتزموا بنهج النبي محمد عليه الصلاة والسلام وهم يزعمون انهم اتباعه وهو منهم بريء معارك دامية وضياع للأمة وموت للعقل والتفكر مارسه سلفك ولم يخلفوا لنا سوى الحروب والتاريخ الدامي من حروب وهدم للكعبة المشرفة وإقامة دول تتخذ من الإسلام ستار لجرائمها
من يبحث عن دينًا وسطًا تلبى فيه رغباته حتمًا سيقتنع بهذا الكلام ولكن من يسأل الله الهداية لن يجد القبول في هذا على الإطلاق وجرب ذلك في دعوة صادقة مع الله
ارجو اي احد من اولاد شحرور يفسر لي “انكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء” يا ترى هل المقصود بالنساء هنا بترك نكاح الاثاث والأشياء واتجاهم للرجال
كما يقول يفسر كلمة متاع في كم من الآيات بنفس المعنى فليفسروا كلمة النساء بالمعنى ذاته في جميع الآيات معاذ الله.
كفاكم تمتمة ولغو في هذا الكتاب الكريم
ان كنتم تحبون الله اسألوه ان يريكم الحق ويعينكم على اتباعه واجتناب الباطل منه
يعني انت تعتقد نفسك إهتديت من الله فلذلك لم تقبل ماذكره الله عن معنى النساء ولا تقبل ان تكون النساء إلا لصب الشهوات فيها , وأنه هداك الله لتستشهد بآية اللواط المحرم لأن وجدت فيها كلمة إتيان الشهوة وكلمة نساء , أي الإتيان من الرجال يجب ان يكون نفس الإتيان ولكن للنساء
الله وأكبرررر على هدايتك التي تتفاخر بها
وفوقها تسخف تفسير الآية بالتمتمة ولغو في كتاب الله ؟
لو لم تتفوه بهذا الهراء والكلام الفارغ واكتفيت بالسؤال كنت سأجيبك ولكن تتهمنا بالضلال بعد انك اهتديت وتسألنا بنفس الوقت ؟
على كل حال إقرأ واكتب الآية كاملة أولا والآية التي قبلها والآية التي بعدها كاملة وابحث عن معاني الشهوة في آيات اخرى لعل الله يهديك للمقصود بكلمة (الشهوة )
ارجو ان لا تقل لي بعدها ان الله هداك ايضا بتفسيرك ( ولحم طير مما تشتهون ) انه بالإمكان أن ننكح الطيور والدجاج
الله وأكبر كيف الله أراك الحق وجعلك تتجنبنا نحن الضلاليون
الرد عليه ؛قالوا: "ليس المقصود بالنساء هنا قسيمات الرجال؛ إنما المقصود بهن الأشياء المستجدة الحديثة، فالنفس مطبوعة على حب الجديد المستحدَث، والتبرم من القديم المستعمل، من باب (نسأ)؛ أي: أخَّر، وكل جديد هو متأخِّر عن القديم في الحدوث".
لكن تبقى لديهم مشكلة عويصة، وهي أنه لا يُعرَف في لسان العرب (نِساء) بمعنى المتأخر من الأشياء؛ وإنما يُعرف (نَساء) بفتح النون.
فكَّروا، وقدَّروا، ثم قالوا:
♦ "من المعلوم أن القرآن الكريم لم ينقط ولم يشكل إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بدَّ أن هناك خطأً قد وقع للكتَّاب في نَقْط المصحف الشريف، فكتبوا (نِساء) بدل (نَساء)"!
يعني أن المسلمين الذين حفِظوا القرآن الكريم كابرًا عن كابر، ونقَلوه مشافهة من زمن النبوة الأشرف
إلى العصر الحديث، على مدى قرون متطاولة، مع ما عُرِفوا به من عناية فائقة بكتاب الله تعالى حفظًا وتفسيرًا، وتقسيمًا وتحزيبًا،
وتدقيقًا وتشديدًا في نقله - توارَدوا كلهم دون استثناءٍ على هذا الخطأ الظاهر،
وجاء هؤلاء الأبعدون زمنًا ولغةً وعلمًا، ليكتشفوا هذا الخطأ!
يقول العلامة ابن عاشور رحمه الله تعالى في التحرير والتنوير: (وبيان الشهوات بـالنساء والبنين وما بعدهما، بيانٌ بأصول الشهوات البشرية، التي تجمع مشتهيات كثيرة، والتي لا تختلف باختلاف الأمم والعصور والأقطار، فالميل إلى النساء مركوزٌ في الطبع، وضَعه الله تعالى لحكمةِ بقاء النوع، بداعي طلب التناسل؛ إذ المرأة هي موضع التناسل، فجعل مَيل الرجل إليها في الطبع؛ حتى لا يحتاج بقاءُ النوع إلى تكلُّف ربما تعقبه سآمة،
ولم يذكر الرجال؛ لأن ميل النساء إلى الرجال أضعف في الطبع، وإنما تحصل المحبة منهنَّ للرجال بالإلف والإحسان)[1].
ولم انقل كامل ماكتبه ابن عاشور
مما جاء في في تفسير الطبري
القول في تأويل قوله : (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ)
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره: زُيِّن للناس محبة ما يشتهون من النساء والبنين وسائر ما عدّ.
وإنما أراد بذلك توبيخ اليهود الذين آثرُوا الدنيا وحبَّ الرياسة فيها، على اتباع محمد صلى الله عليه وسلم بعد علمهم بصدقه
مما جاء في تفسير الوسيط للطنطاوي
وأما ثانى المشتهيات: فقد عبر عنه القرآن بقوله وَالْبَنِينَ جمع ابن، وهو معطوف على ما قبله، وقد ذكر حب البنين بعد حب النساء لأن البنين ثمرة حب النساء، واكتفى بذكر البنين
، لأنهم موضع الفخر في العادة وحب الأولاد طبيعة في النفس البشرية فهم ثمرات القلوب،
٧-فأنت ترى في هذه الآيات الكريمة بيانا حكيما من الله- تعالى- لأهم متع الحياة الدنيا وشهواتها، ولما هو خير من هذه المتع والشهوات، مما أعده الله لعباده المتقين من جنات وخيرات.
٨- ومن ضمن هذه المتع النساء والبنين والانعام
فلا يلزم من الاشتراك بجزئية التشبيه المطلق.ففهم شحرور خطأ
وقوله تعالى ({يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ}
مما جاء في تفسير القرطبي
والمراد بقوله : " ولا بنون " الأعوان ; لأن الابن إذا لم ينفع فغيره متى ينفع ؟
(قال تعالى : ( أتبنون بكل ريع آية تعبثون ) ، اختلف المفسرون في الريع بما حاصله : أنه المكان المرتفع عند جواد الطرق المشهورة .
تبنون هناك بناء محكما باهرا هائلا ; ولهذا قال : ( أتبنون بكل ريع آية ) أي : معلما بناء مشهورا ، تعبثون ، وإنما تفعلون ذلك عبثا لا للاحتياج إليه ; بل لمجرد اللعب واللهو وإظهار القوة ; ولهذا أنكر عليهم نبيهم ، عليه السلام ، ذلك ;
لأنه تضييع للزمان وإتعاب للأبدان في غير فائدة ، واشتغال بما لا يجدي في الدنيا ولا في الآخرة .
منقول من تفسير ابن كثير
كلام بن عاشور منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
المصادر ٤- منقول من موقع الالوكة
اخيرا لاينبغي متابعة شحرور فهو يحرف فالتفسير
اخي يعني جايبلي تفاسير واقاويل وروايات جهل على جهل وناسخ مقالة بكلمتين تدل كم انك بغاية السذاجة وعديم الفهم ,نكلمك قال الله تقول وعن ابن مسعود وابن عاشور
اذا انت وأمثالك مستمتعين بالحرث بنسائكم ولا تريد تصحيح هذا الشذوذ الفكري ,فلن يتوقف الموضوع عليكم الناس تفهم وتتفكر وتعقل من أبعد ماتفكر به بشهواتك الجنسية ,انت لا تدافع عن كتاب الله وآياته انت فقط تريد الحفاظ على الجهل وارتكاب الحرث من النساء ولو انها ستكون من أفراد عائلتك يوم ما
اذا انت لا يهمك فغيرك الكثير يهمهم نسائه ويحترمهن ويقدر دورهم وأنهن ليسوا بهائم يأتون بهن
@@D.Safwanانت مابهمك منين جايب التفاسير او نافلهم فانت نفسك تنقل لنا تفسير الشحرور . لكن الاخ رد عليك بمعنى النساء لغة عند العرب . وهنالك فرق بين النساء بكسر النون وفتحها . فليكن ردكم علما بدلا من التهكم حتى تحترمكم الناس
اخي انا انتجت هذا الفيديو للرد على ماجاء به اصحاب مراجعه التي نسخها ولصقها فلا أرد عليه بشكل شخصي
هو يعتقد ان هناك خطأ ما في تشكيل الكلمة متناسيا او غير مهتم بحجم وعظمة هذه الكلمة التي لها سورة كاملة في القرءان
يعني يعتقد بالتحريف والخطأ في كتاب الله وبنفس الوقت يفتري
على الدكتور أنه يحرف المعنى
من يعتقد انه هناك خطأ في كتاب وتم تصليحه من البشر هو المحرف والمخرف
هو وانت وامثالكم مع كل الإحترام لكم لا تؤمنون بلغة القرءان بل تؤمنون بلغة العرب انها هي الأصل وان الله رجع الى اصل العربية واستعمل كلماتها
نحن نؤمن بالعكس يا أخي ,الله عز وجل جعل القرءان عربياً أي هو الأصل والمرجع للغة العربية
واذا كانت هناك كلمات لم ينطقها العرب قبلا او كانت بغير معنى فهذه ليست مشكلة لغة القرءان
ثم الامر الأهم , كيف تؤكد لنا انت وصاحبك المعلق ان العرب فعلا قديما لم يفهموا الفرق بين كلمة النساء وكلمة النسيء
@@user-nm7zb6qy3j
اخي في ما قلته بمنظورك و منظور المفسيرين كلامك صحيح وكلامهم ايضا عن كلمة النساء وبعد مابحثت فيما قاله الدكتور يمكن ان يكن له معنيين لان جمع نسأ و نسيء هو نساء قامو علماء علم اللسان اللغة العربية ببحث عن اصل هاي الكلمة وعلى اي اهم أوزان جمع تكسير لوزن (فعيل) وهي كبير ...کبار/ سمين...سيمان/ نحيف...نحاف/ واخيرا نسيء...؟؟ تركوه على شكل علامة استفاهم وهذه هي اهم أوزان جمع تكسير لوزن (فعيل) وهناك كلمات شواذ عن هذه الاوزان ، وهذه الشذوذ لا يعني خطأ الكلمة ، وإنما يعني ان الكلمة لم تندرج تحت القواعد التي وضعها العلاماء وذلك لان القواعد انما وضعت لتستوعب معظم حالات الكلمة ، وليس كل اللسان فإذا تناولنا كلمة (نسيء) نجد انها على وزن (فعيل) وإذا تناولنا كلمة (نساء) نجد انها على وزن (فعال) ، هذا واقع موجود في اللسان لا مفر منه ووجود الكلمة على وجه معين هو بحد ذاته دليل عليها ؛ الدلالة المختار من قبل المجتمع السابق فلكل مجتمع حرية التفاعل و الاستخدام لدلالة الكلمة الاصل، حسب أدواته المعرفية ، فالحجة في اللسان وليس باستخدام المجتمع معين للسان على الصورة محددة ، فكل استخدام للسان إنما هو مرتبط بثقافة المجتمع وأدواته المعرفية ، ويتسع دلالات اللسان حسب تطور المجتمع ادوتيا و معرفيا، واستنتاجي بعد البحث ان كلمة( نسيء) جمعها( نساء) ومن جنسيها ايضا ويعني (تأخير ) وجمع (إمرأة) في اللغة العربية هو (نساء) ايضا يمكن سميت بذالك لانها اخر مخلوق خلقة الله عز و جل والله أعلم وتدل كثرة هذه المعاني على ان اللغة العربية غنية بمعانيها و مفرداتها فلا نسطتيع ان نقول لدكتور شحرور اخطأ او اصاب حتى على المفسيرين الاولين لانها يمكن تكون كل التفسيرات صحيحة ولها عدة معاني والله اعلم ، اما انا فكتسبت مفهوم جديد واحتمال جديد وهذا زيادة في العلم و الوعي والله عز وجل امرنا بالتحاور ويعني في اشياء مشتركة و ان نجد حلول لها حتى نفهم ونصل الى المعنى و نهانا عن الجدال لانه لن يصلك الى اي حلول بين طرفين اذا في رفض وعدم قبول رأي الاخر، فالاستماع الى الدكاتر و الباحثين في تفسيرات كتاب الله وسماح الله عز وجل في تدبر في اياته يزيد فينا علما وحكمة فكل الاحتمالات يمكن ان تكون صحيحة وفي الاخير نقول الله اعلم بذلك.
اخي او اختي صاحب القناه
ليس كل تدبر وتفاسير الدكتور شحرور صحيحه او مقنعه
انا مسأله البنين والنساء لم اقتنع بها هل فهمها احد بفهم يختلف هنا فهمته يوضحه لي
لم تقنعك ؟ هات حجتك لنرى الفرق...
@@Planet_Tiger
لدينا تفسيرين .
ان لم تقتنع فلن يبقى سوا تفسير التراث ،
ان كانت الاية تعني الاناث فهذه مصيبة
زين للناس حب الشهوات من النساء ، الناس هم ذكور و اناث ، اي بمعنى زين للنساء حب الشهوات من النساء ، وهل من عاقل يرضى بهكذا تفسير ، !!!
ان لديك غير ذلك فتفضل ربما اقنعت ونحن نريد ان نبحث ونتدبر والتدبر ليس بحكر على احد
هذا مخرف!!!!!
على حسب فهمك ومخك وحجمه ستستوعب
@@D.Safwan انت مخك مفوت زيه
@@walaa2328 أتمنى يكون مخي زيه
وأحمد الله وأشكره ليلا نهارا لأنه لم يجعل مخي زي مخك
@@D.Safwan ادعو الله من كل قلبي أن يهديك ويبعدك عن هذه الهلاوس وتتبع سبيل الراشدين
هذا الهالك يهرف ويخرف
وانت في الجهل سالك وبالتخلف والغباء بارك
والله القران دوخ الناس وخرب بيوت بسبب القران ورجال كله خربت بسببكم
❤
❤
❤