انا بحب القراءه والعزله وبحب الناس لكن بتعرض للخيانه والخذلان من اقرب الناس لى القطط لما بامشى بتمشي ورايا وتدخل فى ملابسى وأحيانا اشم رائحه بخور جميله فى بيتى وأحيانا اسمع الأذان قبل الاذان بساعات
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليمآ كثيرآ ♥️♥️ جزاك الله خير الجزاء وجعلها الله في ميزان حسناتك اللهم آمين 🌹♥️
شكرا لك علي تبسيط المعلومة وشكرا لله علي الزهورية فهي فضل وكرم من الله علي صبر ومعاناة مع اشخاص غير عاديين محكوم علينا بالمعاملة معهم والتعرض للأذي الشديد منهم والله المنجي
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
بارك الله فيك وجزاك الله عنا خير الجزاء . بس بدي اسالك ليش المرأءه الزهريه الي جواتها حب وحنان وكل شئ جميل ما بتلقي تقدير من زوجها وبتعيش حرمان من الحب ما بعده حرمان
مساء الخير يا اخي محمد كلامك صح. ايام مضت. كنت بشوف نفسي. في المنام اقرء كهيعص ما معنى هاد الحلم و تكرر معايا عدت مرات. من فضلك اعمل لينا حصة عن. كهيعص ، نعم معظم لي حكيت عنه حصل معي و بالاخص. شم الراءحة الجميلة مثل المسك و البخور شكرا ليك و ربنا يكرمك و يجازيك كل الخير
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا زهريه عندي قد تواصل سمعي وعندي اشارات الاصابع اشارات الكهف كنت لمن اجي اصلي اني وقولوا لي شيء واساعد بس دحين والله هل الشهور ما عندي الا اشارات ايش اسوي شكرا لك . ما اقدر اعدل بس انا عندي خمس صفات
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته جزاكم الله خيرا انا متابعه لكم من باكستان وما ادري انا روحانيه أو زهريه ام لا و لاكن احب اسمع الكلام عن الروحانيات و يجذبني كلامكم،في يوم بعد صلاه الظهر كنت أقرأ ورد من الاوراد فيه اسماء الله و شميت رائحه جميله ما ادري ما هي و لاكن كأنها عود أو مسك أو كافور وكانت كأنها تأتي من يدي وبعد قليل اختفت ماذا يعني ذلك يا استاذ
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
انا لا اخاف من الحيوانات بس القطه تعملي وجع راس وبخاف منها بشكل فظيع اذا كان بجانبي كلب عادي لا اخاف ابدا ولا اي شيئ بس اشوف القطه من بعيد اخاف ووجهي يختلف واتعب جدا جدا ما معنا هالكلام
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
ايه سبب اني لما اسمع قران كتير واذكر الله وقلبي يكون بيحب الله القي نفسي معرفش اخد حقي من من يظلمني أو من ياذني لما بكون في حالت حب وهيام مع الله بيكون سهل جدا المكر بي وأنا مش بكون وخدى بالي من اي حاجه غير التركيز على حب الله بس لو خرجت الشارع وانا في حالت حب لله ممكن تتشوه سمعتي أو اصتدعف أو يمكر بي من البشر لزم عشان اتعمل مع البشر اكون ببعيدة عن الذكر والقران بعد ما سمعت قران بس وكنت اذكر الله كثير أصبحت كده فية كل الصفات دية بظبط بس لما بطالط اسمع قران بس فقت للناس ولمكرهم الذكر بيخلني طيبة جدا وبفكر أن الناس طيبن ومبعرفش هما بيمكرولي في اية دمغي بيكون مشغولة بالقران بس مش بحاجة تانية هو كده انا من الناس الزوهرين
بلفعل أنا إذا اكلت اللحم بذوخ هذا منذ صغاري وإناني أسكون بمكان ليس فيه الحمام لكن جأت حمامة سبحان الله لها منقار طويل وبقات وقت وهي في النافذة زاوجي كانو لذيه عصافير كلما يضلمني بيموتو او يمرضو صديقتي لما بذهب لبيتها (القط) تاعهم كما قلت يأخي حتى هي تستغرب لكن الامر الذي يجعلني أكثر انذهيش و الناس(سواء اهلي أو أحبابي)هو الاشخاص الذين لذيهم زهيمر او اطفال لذيهم التوحود)يحبوني و يتكلمو معي كأنهم عذيين ! اسمحلي راني نختصرلك ) maximum ❤لكن والله العضيم كلامك الطيب ذواء بالنسبة لي ❤هل أستطيع الاتصال ؟ انا أبحث من يرشدني من فضلك ربي ينصرك انشالله ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
السلام والرحمه هل هذا علم او تحليلات او تواصل مع الجن انا مش عرفه ولكن هناك اشياء تحدث لي غريبه مثلا اشعر بالجماد مره اخبرت صديقتي بالدوام ان الغرفه الخيطان بتودعني والكنبه والحيطان والباب والمكتب كل حاقه في المكتب دبتودعني وكنت التفت والف في كل الاجتهادات ثم سلمت عليهم بالصوت وصديقتي تقول تسلمي على الجماد فقلت لها شعور قوى وفعلا بعدها جاء كتاب نقلي دون اسباب ولم اتفاجاء وفعلا. ام النقل بلا رجعه
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
السلام والرحمه هل هذا علم او تحليلات وماهي وظيفتنا ان كنا زوهريين اما اانا فاشعر بالجمادات مره اخبرت صديقتي اللي معاي في المكتب قلت لها المكان بسلم علي يودعني الكنبه الحيطان الباب يودعوني وبعدها فعلا جاي ثاني. يوم كتاب نقلي بدون ذكر الاسباب ولم ارجع لهذا المكان والى الان اذكر هذا. الاحساس القوى بس بدون صوت ولا صوره احساس قوى
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]* الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟ للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية. الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ. أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة. لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه. لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات. أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة. نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد. مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية. هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟ نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط. فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟ وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟ ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
سورة الكهف كل ليلة والعرعار مرحي 100 في زيت زيتون وتصلي على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم 100 مرة أية الكرسي 7 أو 21 مرة والله العظيم فيها سر عظيم ربي يشفيك .......من الجزائر بالتوفيق
اتلقى الخذلان من الناس لحوليا. و اتلقى الظلم من الناس. و تتكلم الناس فيا بالباطل و ليس لي دعاء مستجاب. و لكن روحي تحس بالناس لي تظلمني و لكن لا اصدق روحي حتي اتلقى الضربة منهم. اعرف الكاذب و الصادق من الناس .
سيدى كلامك كثير به شئ منى..وخاصة من العلاقات المؤذية من الناس...وعن الحيوانات..مرة كنت امشى فى طريق به بحر ورأيت طائر يأتى بتحركات غريبة يطير امامى ثم يحط على درابزين البحر وينتظر حتى اصل اليه ثم يطير واستمر هكذا حتى انتهى بى الطريق...ودائما اجد قمارى( نوع من الحمام) فى الطريق اثنتين يمشون امامى وتكررت وكل مرة أقول لعلها صدفة واتعجب...واحلامى معظمها يتحقق وأحس بالانسان الشرير من وجهه قد تكون الحاسة السادسة واشياء كثيرة من يدرى الله وحده اعلم
انا بحب القراءه والعزله وبحب الناس لكن بتعرض للخيانه والخذلان من اقرب الناس لى القطط لما بامشى بتمشي ورايا وتدخل فى ملابسى وأحيانا اشم رائحه بخور جميله فى بيتى وأحيانا اسمع الأذان قبل الاذان بساعات
ماشاء الله
انا مثلك. خاصة الاذان
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
والله كلامك صح ،كل إلي يحبوني معظمهم مجانين والمساكين،والاطفال و الحيونات،وحتى الفراشة
ماشاء الله
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد الذاكرين وعدد الغافلين الى يوم الدين
بشم رائحة مسك أحياناً في أماكن مختلفة
الحمد لله توجد عندي بعض هذه العلامات.خصوصا المتعلقة بالقطط و الطيور.شكرا استاذ،محمد تحياتي من زوهرية من المغرب.
يارب اكون عند حسن ظنك
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
5:50 صح
الحمد لله كل العلامات اللي ذكرتها موجودة عندي
الحمد لله
سبحان الله،أغلب هذه الصفات أجدها في نفسي،فلله الحمد والشكر ❤❤❤❤❤
الحمد لله 💚
فعلا أنا تحدث لي هذه الأمور قابلة أشخاص لهم طاقات روحانية
ماشاء الله
اللهم صل وسلم وزد وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليمآ كثيرآ ♥️♥️
جزاك الله خير الجزاء وجعلها الله في ميزان حسناتك
اللهم آمين 🌹♥️
❤️
معظم العلامات معي
ماشاء الله
ماشاء الله ربنا يبارلك في قناتك ومشكور على كل المجهودات تحياتي
يارب اكون عند حسن ظنكم
Barak allah fik
شكرا لك علي تبسيط المعلومة وشكرا لله علي الزهورية فهي فضل وكرم من الله علي صبر ومعاناة مع اشخاص غير عاديين محكوم علينا بالمعاملة معهم والتعرض للأذي الشديد منهم والله المنجي
يارب
لا حبيبتي أكتر إبتلاء وهي الزوهرية ليس فظل بل هي نقمة الحمد لله على كل حال
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
اشكرك..فعلا لما.بتعب.بيبقى.طبيخى.بايظ.منى....ومابيتاكلش.❤
💚
أنا بحصل مع ذلك
ماشاء الله
الحمدلله اغلب هذه الأشياء موجودة فعلا
الحمد لله
بارك الله فيك وجزاك الله عنا خير الجزاء .
بس بدي اسالك ليش المرأءه الزهريه الي جواتها حب وحنان وكل شئ جميل ما بتلقي تقدير من زوجها وبتعيش حرمان من الحب ما بعده حرمان
الموضوع ده بيبقى بخت و نصيب
اخي الفاضل كل الصفات موجود عدي وارى الاشياء قبل وقوعها وأشارات توجد في كل عمل اقوم به
ماشاء الله
السلام عليكم ... اسم رايحة ماء الزهر و لا أحب اكل اللحوم
ماشاء الله
بس ليش بكره القطط
اي انا بصير معي احيانا هيك شي بشم روائح عطر او بخور
ماشاء الله
Alahoma sali ala nabina mouhmed mouhmed wa alihi wa sahbihi wa salim
💚
سبحان الله العظيم 🙏⚘️
🙏🙏🙏🙏
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله صباحكم جزاك الله خيرا اخي الكريم عندي مشكله ف ذاتي منذو الصغر كيف آت اصل معك
تحت امرك
سبحان الله العظيم كلامك صحيح 100\100 🎉احسنت أحسنت أحسنت تحياتي لك من ليبيا الله يجعله في مزان حسناتك 👍👍👍👍👍👍👍👍👍💎💎💎💎💎💎💎💎
شكرا لكى 🌹
مساء الخير يا اخي محمد كلامك صح. ايام مضت. كنت بشوف نفسي. في المنام اقرء كهيعص ما معنى هاد الحلم و تكرر معايا عدت مرات. من فضلك اعمل لينا حصة عن. كهيعص ، نعم معظم لي حكيت عنه حصل معي و بالاخص. شم الراءحة الجميلة مثل المسك و البخور شكرا ليك و ربنا يكرمك و يجازيك كل الخير
ماشاء الله توقعى الخير قادم ،،اللهم زد و بارك
ممكن اسالك عن حاجات مش لاقيه تفسير. لها بتحصل معى ممكن رقم تليفون للتواصل
٠١٢٢٣٨٨٤٣٣٩
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
انا بعرف الطقس اذا راح يجي مطر اقول راح يجي مطر ويجي وكذا مرة اشم عطر او بخور وبالنسبة للحوم والدجاج ماباكل كثير خففت منها كثير
ماشاء الله
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
🙏🙏🙏🙏
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا زهريه عندي قد تواصل سمعي وعندي اشارات الاصابع اشارات الكهف كنت لمن اجي اصلي اني وقولوا لي شيء واساعد بس دحين والله هل الشهور ما عندي الا اشارات ايش اسوي شكرا لك . ما اقدر اعدل بس انا عندي خمس صفات
كيف بنفعل الخدمة وبنستفيد منها؟
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
وماذا نفعل في كل ما قولته
الله المستعان
معظم العلامات فيا خاصة العلامة الاخيرة من أناوصغيرة حتى لما كبرت مابحبش اللحوم الحمراء.وماعرفش طعم الكبدة لاني عمري ما اكلتها والحمد الله
الحمد لله
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته جزاكم الله خيرا انا متابعه لكم من باكستان وما ادري انا روحانيه أو زهريه ام لا و لاكن احب اسمع الكلام عن الروحانيات و يجذبني كلامكم،في يوم بعد صلاه الظهر كنت أقرأ ورد من الاوراد فيه اسماء الله و شميت رائحه جميله ما ادري ما هي و لاكن كأنها عود أو مسك أو كافور وكانت كأنها تأتي من يدي وبعد قليل اختفت ماذا يعني ذلك يا استاذ
ماشاء الله عليكى 💚 حضرتك روحانيه ربانيه و انا اتشرفت بيكى 🌹
مساء الخير اخي يوسف قبل أيام. رايت نفسي اقرا آية الكرسي وارددها عدة مرات ما معنى هاذا
حاجه كويسه جدا لكن هو خايف من حاجه و مستعينا بالقران
ما فهمت اخي محمد. أنا آسف. علا اللخبطة. في. الاسماء. وضحلي. اكثر.
سبحان الله والحمد لله والله اكبر
سبحان الله و بحمده
كل العلامات موجودة بالفعل طب ازاي اقوي روحانيتي
الحلقه القادمه باذن الله فيها الرد على سؤالك
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
السلام عليكم
لو تكرمت أن تجيب على سؤالي
من المقصود بأن معنا أحد من العالم الروحاني
هل هو ملاك أم جني مسلم أم ماذا
ممكن توضح لي لو سمحت ؟؟
الجواب فى الحلقه القادمه انا شارح فيه سؤالك
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
Ohiibook fi llah yachikh rbani itawal fi omrak
🙏🙏🙏🙏
انا لا اخاف من الحيوانات بس القطه تعملي وجع راس وبخاف منها بشكل فظيع اذا كان بجانبي كلب عادي لا اخاف ابدا ولا اي شيئ بس اشوف القطه من بعيد اخاف ووجهي يختلف واتعب جدا جدا ما معنا هالكلام
من هو زوج مناسب لأمراة زهرية ؟
انسان روحانى طيب جدا و حنين
@@sallam55كيف نعرف انه هذا شخص طيب وحنون وروحاني احيانا نتعرف ع اشخاص نعتقد انهم حنونين لكن مع مواقف يطلع وجه حقيقي لهم وننصدم
D3i rabi
اخي ضروري رقم جوالك اسمك الكريم
٠١٢٢٣٨٨٤٣٣٩
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
أنا زوهري وعاوز اتجوز زوهريه إلي موافقه تكتب تعليق
هي انا
🙏🙏🙏
من فضلك عندي بكف يدي اليمين حرف M وخط بعرض الكف ماذا يعني ذلك؟
زوهريه
تحبني الأطفال +تحبني القطط + أشم رائحة المسك والعود رغم أنها مش موجودة
ماشاء الله
انا.ناديا.المغرب.لما.تراني.القطط.احس.انها.فرحانة.بي.وتتبعني
ماشاء الله
ايه سبب اني لما اسمع قران كتير واذكر الله وقلبي يكون بيحب الله القي نفسي معرفش اخد حقي من من يظلمني أو من ياذني لما بكون في حالت حب وهيام مع الله بيكون سهل جدا المكر بي وأنا مش بكون وخدى بالي من اي حاجه غير التركيز على حب الله بس لو خرجت الشارع وانا في حالت حب لله ممكن تتشوه سمعتي أو اصتدعف أو يمكر بي من البشر لزم عشان اتعمل مع البشر اكون ببعيدة عن الذكر والقران
بعد ما سمعت قران بس وكنت اذكر الله كثير أصبحت كده فية كل الصفات دية بظبط بس لما بطالط اسمع قران بس
فقت للناس ولمكرهم الذكر بيخلني طيبة جدا وبفكر أن الناس طيبن ومبعرفش هما بيمكرولي في اية دمغي بيكون مشغولة بالقران بس مش بحاجة تانية
هو كده انا من الناس الزوهرين
ايوة
بلفعل أنا إذا اكلت اللحم بذوخ هذا منذ صغاري وإناني أسكون بمكان ليس فيه الحمام لكن جأت حمامة سبحان الله لها منقار طويل وبقات وقت وهي في النافذة زاوجي كانو لذيه عصافير كلما يضلمني بيموتو او يمرضو صديقتي لما بذهب لبيتها (القط) تاعهم كما قلت يأخي حتى هي تستغرب لكن الامر الذي يجعلني أكثر انذهيش و الناس(سواء اهلي أو أحبابي)هو الاشخاص الذين لذيهم زهيمر او اطفال لذيهم التوحود)يحبوني و يتكلمو معي كأنهم عذيين ! اسمحلي راني نختصرلك ) maximum ❤لكن والله العضيم كلامك الطيب ذواء بالنسبة لي ❤هل أستطيع الاتصال ؟ انا أبحث من يرشدني من فضلك ربي ينصرك انشالله ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
واتس ٠١٢٢٣٨٨٤٣٣٩ تحت امرك كلنا بنساعد بعضنا
السلام والرحمه هل هذا علم او تحليلات او تواصل مع الجن انا مش عرفه ولكن هناك اشياء تحدث لي غريبه مثلا اشعر بالجماد مره اخبرت صديقتي بالدوام ان الغرفه الخيطان بتودعني والكنبه والحيطان والباب والمكتب كل حاقه في المكتب دبتودعني وكنت التفت والف في كل الاجتهادات ثم سلمت عليهم بالصوت وصديقتي تقول تسلمي على الجماد فقلت لها شعور قوى وفعلا بعدها جاء كتاب نقلي دون اسباب ولم اتفاجاء وفعلا. ام النقل بلا رجعه
ماشاء الله
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
هل١تنتقل١من١الامالمس١الطيار
🙏🙏🙏
وسبحان الله،كان عندنا كلب ،كل ما عايزه أدخل الحمام الكلب بيخوش قبلي علشان يطرد الشيطين،
والله العظيم وأنا صغيرة ختمة القرآن الكريم شميت رائحة البخور جميلة وحكيت عليها لأشخاص لم تعد هذا يعني أني زوهرية والله أنا في حيرة
ماشاء الله
السلام والرحمه هل هذا علم او تحليلات وماهي وظيفتنا ان كنا زوهريين اما اانا فاشعر بالجمادات مره اخبرت صديقتي اللي معاي في المكتب قلت لها المكان بسلم علي يودعني الكنبه الحيطان الباب يودعوني وبعدها فعلا جاي ثاني. يوم كتاب نقلي بدون ذكر الاسباب ولم ارجع لهذا المكان والى الان اذكر هذا. الاحساس القوى بس بدون صوت ولا صوره احساس قوى
@@hasona63alali75 سلام عليكم الزوهرين هم من سلال شريفة أجدادهم الانبياء منهم من لديه طاقة الكشف ومنهم من لديه طاقة الشفاء أو الاثنان
*[إقرأ هذا التعليق المفصل لعلك تجد فيه ضالتك]*
الشخص الذي يقول ويعتقد بأن الزوهرية كرامة ربانية فقد كذب على الله، والذي يقول الزوهرية لا وجود لها في الواقع هو أيضاً لا يعرف مدى شدة الألم وغرابة ومعاناة وإبتلاء المبتلين بها. اذا، فما هي الزوهرية؟ إسمها وعِلْمها سابقاً أتى من كتب السحر لليهود وحالياً يُأْخذْ من أفواه الممسوسين والمرضى يعني الشيطان الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم صدقك وهو كذوب. كلنا يعرف بان الشيطان عدوّ لنا وأن السحرة والمشعوذين والشياطين حاولوا محاكاة كل كرامة ربانية حقيقية ذكرت في القرآن وفي السُنّة لإيقاع الناس في الشرك ولسهولة تمرير خبثهم، من هذا المنطلق، وبحكم تجربة شخصية وبعلم أقول: بأن ما يسمى الزوهرية موجودة كتلبس وسحر شيطاني مغطي بخوارق، وفي الأخير تدمر العقل وتوحيد من يشرح صدره لها. الزوهري هو شخص مريض منذ صغره وغلب عليه قرينه وضعيف جداً روحياً ويتأثر بالإيحاءات، وإذا رفع رأسه وعرف الحقيقة وحاول بأن يتعالج من مرضه، يخدعونه أصحاب قنوات الزوهرية ويجعلون له المرض وصفات المكتسبة منه كرامته! وفي الزوهرية شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير ولهذا السبب يتأخر أو يستحيل شفاء معتقدي الزوهرية. لا تصف نفسك بالزوهري فمعناها حقاً أنت ضعيف النفس وشيطانك قهّر وغلب عليك وأقوى منك. أترضى بهذا؟
للزوهرية قسمان: علامات بالجسم وصفات حسية.
الصفات الحسية من أولها إلى آخرها وبلا استثناء هي سحر وخدع ودجل ومكر شيطاني مخفي بشكل لا يتصوره عقل ولا يمكن كشفه أبداً إلا ان يعينك الله ويبين لك الحق من الباطل، وفيها شرك خفيّ بتوهم جلب النفع للغير. أمثلة على الصفات الحسية: التوهم بالغيب، وأذية الأهل، التلاعب بالأرقام والأحداث التي تتكرر، معرفة نوايا الآخرين، إمتلاء أماكن التجارة، التلاعب بالسمع وبالبصر،شفافية النفس، الخ.
أما علامات الجسم ١٠٪ من سكان العالم يحملونها وهم من جميع المِلَل والزوهرية لها أسماء مختلفة حسب البلدان. الزوهرية أينما وجدتها وأياً كان إسمها فهي تعتمد على ركيزتين أساسيتين التوهم بالغيب وخوارق للعادة، وهي طرق غواية الشياطين للإنسان عبر الأزمنة.
لمن يتساءل لماذا قرابين الاطفال الزهرييون؟؟ الجواب، لماذا دائما تطلب السحرة او المشعوذين من الجهلة الذين يتوجهون اليهم من شيءٍ نادر الحدوث؟ السبب هو لربط الإعتقاد ونيّة المسلم الموحد بهذا الشيء بقصد النفع او الشفاء او غيره وفي حالة الزوهرية لاستخراج ما يسمى الكنوز! وسواءً كانت الكنوز المقصودة حقيقية ام وهمية فإن القصد والهدف هو الإضرار بالكنز الحقيقي الذي يمتلكه كل مسلم "التوحيد" في قلبه.
لذا، من يظن من المبتلين بها بأنه يجلب النفع للغير فإنه يشرك بالله مع نفسه. وبها يحاولون تغيير معيار التفاضل الرباني بين خلق الله من التقوى الى علامات بالجسم وبها يُدْخِلُون الغرور والعُجُبْ والأفضلية في قلوب أصحابها، وكلها صفات غير جيدة في الإسلام ويتهرب منها الوليّ الحقيقي. أهدافها: إعتقاد الشخص باستحالة علاجه بسبب زوهريته، وانشقاله في نفسه، وادخاله في شرك خفي، والتوهم بأمور الغيب، والنوايا، وضرب الفرد بأهله بما يسمى بأذية الأهل، الزوهرية هي سحر وخدعة خبيثة جداً ومدروسة جيدا ولهذا السبب وقع الكثيرون في الفخ بمن فيهم رقاة، وفي مراحلها الأخيرة إذا وصل المبتلى بها ما يسمونه أصحاب قنوات المرض "بتفعيلها" ستدمر حتماً إما التوحيد أو عقول أصحابها ومعتقديها، وستزداد عندهم الخدع وصفاتها الحسية أكثر وأكثر حتى تتكون عندهم صفات الكُهّان أو العرّافين. تفعيل الزوهرية معناها سترضى بأن تكون وليّ للشياطين وستترك سبل المؤمنين ولكن بطريقة لا يحسها ولا يعلمها المخدوع بالزوهرية الذي يظن بأنه وليّ من أولياء الله.انتبهوا من ما يسمونه بتفعيلها فهذا أقصى هدف لها وهو جعل الأسحار كرامات للّذين وقعوا في فخّها والذين لا علم شرعي لهم وفي أنفسهم حب للكنوز والكرامات.
أيها المسلم/ة إعرف بأنه يتم التلاعب بسمعك وببصرك وأحيانا ببصيرتك فلا تصدق أذية الأهل فأغلبها محاكاة من الشيطان والهدف منها هو جعل المحيطين بك وأهلك أعداء لك لكي يلخبطوك ويتلاعبوا بك بسهولة، بمعنى، الأذية التي تسمعها فهي محاكاة ودجل وسحر وكذب وأهلك بريؤون منها حقاً. أيها المبتلى بالزوهرية هناك ثلاثة أشياء تضرك كثيراً، قرينك ومن معه من الشياطين، وقنوات المرض وخزعبلاتهم، وقابليتك للإيحاءات. أما سلاحك ضدهم هو البحث ومراجعة ومتابعة وتعلُم " دروس التوحيد" من اليوتوب مع مراعاة ما سيأتي من نصائح في الفقرة القادمة.
نصائح: لمن يريد بأن يتعالج من سحر الزوهرية ودجلها فالشافي هو الله، ولكن ، اول خطوة هي ان تبتعد عن إعتقادها وعن قنواتها وعن تسمية نفسك بإسمها، ثانيا، إلتزام بأي رقية تتعلق بالقرين، والتمسك بسورة البقرة و "ق" وآيات القرناء والبصر والجبال في القرآن، وسور الوحيّ والتوحيد.
مع الثبات التام على الواجبات الدينية اليومية والاذكار الوقتية. صعب جداً على أيّ الشخص بأن يُكَذِّبْ واقِعهُ وحَواسَهُ ولكن ما تحسونه من صفات هي سحر ودجل يُرادْ به ان تأْخُذوه ككرامة. الكرامات في الإسلام شيء وخوارق الشيطان لأوليائه شيء آخر، تعلموا الفرق لكي لا تقعوا في فخ سحر الكرامات الزوهرية.
هناك سؤال يعرّي الزوهرية ويكشف حقيقتها المجرّدة ومصدرها الفعلي. وهي، كيف للزوهري المزعوم معرفة نوايا الآخرين وأعمال القلوب؟
نعرف بأن النبيّ صلى الله عليه وسلم ما كان يعرف المنافقين الذين كانوا يعيشون معه في المدينة حتى جاءه وحيّ من الله والنبي بدوره علّم أسمائهم صاحب سرّه الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، وكان هذا الصحابي الوحيد الذي كان يعرف أسماء المنافقين بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "وهو عمر" يسأله إذا كان إسمه ضمن أسماء المنافقين خوفا على نفسه. ونعرف أيضاً بأن الغيب لله وأن التجسس حرام في الإسلام وأن الدِّين يحْكُم على الظاهر فقط.
فكيف للزوهري المزعوم أن يعرف ما لم يعرفه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلّا بوحيّ؟
وما مصدر هذا العلم ؟ من الله؟ أم من الخطفة التي سمح الله للشياطين للإبتلاء، وتلاعب القرناء للمبتلين بالزوهرية بسبب الأسحار والإصابات الروحية؟
ثانياً، كيف وإذا دخل محل تجاري تقولون يمتلئ بينما هو في حياته الشخصية فقير جداً؟ إذا كان هذا الشيء واقع وموجود فعلاً وليس تلاعب حسي بصري إيحائي، فهل هذا من الله رب العالمين الذي يملك خزائن وملكوت كلّ شيء، أم من تلاعب وخبث الشياطين الذين لا يسمحون لأوليائهم كالسحرة والكهان والعرافين وأمثالهم بأن يستغنوْ عنهم أبداً ويبقونهم في فقرهم وشركهم؟
عندي١التابعه١هل١هي٢وراثه١امي١عندها١تعبت١من١الجن
انتى فين من الرقيه الشرعيه و الاذكار و سورة البقرة
سورة الكهف كل ليلة والعرعار مرحي 100 في زيت زيتون وتصلي على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم 100 مرة أية الكرسي 7 أو 21 مرة والله العظيم فيها سر عظيم ربي يشفيك .......من الجزائر بالتوفيق
انا الاطفال الصغا ر بمجرد النظر الي يضحكون معي
ماشاء الله
أكره اللحوم فعلا 😮
الحمد لله
اتلقى الخذلان من الناس لحوليا. و اتلقى الظلم من الناس. و تتكلم الناس فيا بالباطل و ليس لي دعاء مستجاب. و لكن روحي تحس بالناس لي تظلمني و لكن لا اصدق روحي حتي اتلقى الضربة منهم. اعرف الكاذب و الصادق من الناس .
ماشاء الله
سيدى كلامك كثير به شئ منى..وخاصة من العلاقات المؤذية من الناس...وعن الحيوانات..مرة كنت امشى فى طريق به بحر ورأيت طائر يأتى بتحركات غريبة يطير امامى ثم يحط على درابزين البحر وينتظر حتى اصل اليه ثم يطير واستمر هكذا حتى انتهى بى الطريق...ودائما اجد قمارى( نوع من الحمام) فى الطريق اثنتين يمشون امامى وتكررت وكل مرة أقول لعلها صدفة واتعجب...واحلامى معظمها يتحقق وأحس بالانسان الشرير من وجهه قد تكون الحاسة السادسة واشياء كثيرة من يدرى الله وحده اعلم
ماشاء الله
سلام استاذ ممكن؟تبعثلي؟رقمك؟وشكرا
٠١٢٢٣٨٨٤٣٣٩
معظم العلامات معي
ماشاء الله