كل شي في زمن السبعينات والثمانينات والتسعينات انيق وجيمل ولن يستطيع التطور ان يحل محل جمال وادب وجمال وذوق هذا الجيل الرائع . سواءا في اللباس او العطور او تصميم البيوت او الاغاني .. بمعنى آخر كماليات الحياه .. وشكرا
سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يغرق... في متاهات الظلام... وطيور الليل حيرى لا تنام... ترصد الساحات قفراً من زحام... من ضجيج... يا أساطير الخليج... لي فيك عبرة عند الختام... عن جزاء الصبر للقلب المحرق».
فتح الورد على شبّاك بيتي , وبرعم والدوالي عرّشت , واخضّر منها ألف سلّم واتكا بيتي , على حزمة شمسٍ .. يتحمّم وأنا أحلم بالخبزِ, لكل الناس .. أحلم كان هذا, قبل أن جاؤوا على دبّابةٍ لطّخها الدّمً توفيق زياد
كل شي في زمن السبعينات والثمانينات والتسعينات انيق وجيمل ولن يستطيع التطور ان يحل محل جمال وادب وجمال وذوق هذا الجيل الرائع
. سواءا في اللباس او العطور او تصميم البيوت او الاغاني .. بمعنى آخر كماليات الحياه ..
وشكرا
جميل جدا كان ذالك المهرجان ومتجدد عن الذي سبقه آن ذاك ؛؛؛؛ ودكتورة بروين حبيب كانت منورة في بداية مشاورها الاعلامي
سوف أحكي لك عن ليل المحرق... حين يغرق... في متاهات الظلام... وطيور الليل حيرى لا تنام... ترصد الساحات قفراً من زحام... من ضجيج... يا أساطير الخليج... لي فيك عبرة عند الختام... عن جزاء الصبر للقلب المحرق».
اداء أ.هدى... شيءٌ آخر
Shareefa Alzayani شرفتي ونورتي استاذة
فتح الورد على
شبّاك بيتي , وبرعم
والدوالي عرّشت ,
واخضّر منها ألف سلّم
واتكا بيتي , على
حزمة شمسٍ .. يتحمّم
وأنا أحلم بالخبزِ, لكل الناس .. أحلم
كان هذا, قبل أن جاؤوا
على دبّابةٍ
لطّخها الدّمً
توفيق زياد